إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاشعاعات ودورها فى صنع الخوارق

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاشعاعات ودورها فى صنع الخوارق




    الاشعاعات ودورها فى صنع الخوارق



    ان تأثير المستويات العالية للحقول الكهرومغناطيسية EMF على دماغ الإنسان ونفسيته باتت معروفة كما أثبتها البحث العلمي الذي قام به كلاً من (مايكل بيرسنغر) و (آن سيلك) إذ تترواح تلك التأثيرات من حدوث هلوسة أو الإغماء ، إلتهاب أو طفح جلدي ، آلام في المفاصل ، شعور بالدوار (الدوخة) وإنتهاء في حدوث تبدل في حالة الوعي.


    يكمن لب الموضوع في الحجة التي قدمها (بودين) ومفادها بأن الحقول الكهرومغناطيسية هي الأسباب المادية لحالات المواجهة القريبة مع الكائنات المزعومة ، حيث تلعب طريقة تصنيفنا نحن للصور والإنطباعات دوراً هاماً في ملئ عقولنا بمحتوى التجربة التي عايشناها أو بمعنى آخر يعتبر (بودين) المواجهات مع الكائنات الخارجية بالأساس نوع من الأحلام التي سببتها قوة خارجية لكنها في الواقع طبيعية المنشأ.
    ووفقاً لما طرحه بودين فإنه لا يوجد كائنات غير بشرية لها دخل في ذلك مثل الأشباح أو الشياطين ، إذ تبين أن تعرض الفص الصدغي الجبهي في الدماغ إلى تغير كيميائي أو كهربائي يجعل الناس ترى أي شيء بدءاً من المخلوقات الغريبة إلى الأشباح وإنتهاء بالملائكة.

    إن الأشخاص الذين يوصفون بأنهم يملكون الشفافية أو قدرات خارقة مزعومة Psychics هم أكثر الأشخاص حساسية اتجاه الحقول الكهرومغناطيسية ولدى تعرضهم لها يحصل لهم تجارب غير عادية (ماورائية)أو خارقة للعادة في بينما يكون هو المسؤول الفعلي عن خلق تلك الأحاسيس.

    للحكومة الأمريكية نشرات تتعلق بالإستخدام الآمن للكهرباء مفادها أن :" الحقول الكهربائية والمغناطيسية موجودة في الطبيعة وفي كل الكائنات الحية ، وهي تمسك بالمادة مع بعضها وضرورية لعمل الجهاز العصبي" .
    تعتبر تجارب الإستنساخ إشارة على حساسية أنظمة الحياة للمنبهات أو المحفزات الكهربائية أو الكيميائية، فتجارب الإستنساخ تتطلب بالضرورة تطبيق الكهرباء أو الكيمياء لكي تشعل شرارة البدء لعملية الحياة داخل خلية مفردة جرى إعادة برمجتها تحت ظروف مناسبة وهكذا تصبح نظام حياة كامل الوظائف وقائم بحد ذاته.




    الحساسية العالية للمنبه الكهربائي EHS

    تعد الحساسية العالية للكهربائية Electro Hypersensitivity والتي يرمز لها إختصاراً بـ EHS ظاهرة لم يتم فهمها بشكل كامل بعد من قبل أخصائيي الصحة ، لكن هذا الحال بدأ يتغير وإن كان ببطء ، على هذا التغيير أن يتسارع بشكل أكبر حتى تتم معالجة الأمراض العقلية وغيرها من الحالات العصبية الأخرى بشكل فعال .


    الصحة العقلية والإشعاع الكهرومغناطيسي EMR



    يمكن للتعرض الغير متعمد لملوثات البيئة مثل الإشعاع الكهرومغناطيسي والمكونات العضويات المتطايرة VOCs أن يتسبب ببدء حالات عصبية نفسية.فقد لوحظ أنها تهيج ردود فعل عصبية تحاكي الإضطرابات العصبية النفسية التقليدية.

    لسوء الحظ يوجد العديد من التقارير المقلقة حول أناس أسيء تشخيص حالتهم بالمرض العقلي عندما كان هناك دور لملوثات كيماوية أو إشعاعات كهرومغناطيسية . وهذا عائد لطبيعة الأعراض ، فغالباً ما يمكث هؤلاء الأشخاص في المستشفيات ضد رغبتهم ويخضعون لعلاجات دوائية تتدخل وتغير من حالتهم الذهنية مما يجعل حالتهم أسوأ خاصة إذا أخذنا بعين الإعتبار حدوث حساسية اتجاه الادوية وغير متحقق منها.
    يوجد نطاق بأكمله من الإضطرابات العصبية النفسية والمعروف أن سببها يرجع إلى العوامل البيئية المحيطة. فالتغيرات في قوة جملة من الأمور البيئية المتنوعة مثل الضوء والحرارة والحقول المغناطيسية تكون بمثابة محفزات للإنطباعات حول تلك الإضطرابات.
    القائمة التالية من أشكال الإضطرابات التي يكون سببها تدخل محفزات محيطية(بيئية)تضم :
    - هوس، إكتئاب ، إعتداءات تثير الهلع، بوليميا (النهم في الطعام)، الإنتحار، إدمان الكوكايين، متلازمة تورتيت (نوبات الغضب والهدوء الغير متوقع)، أنوركسيا (فقدان الشهية للطعام)، الشيزوفرنيا (الفصام الذهني)، الصرع .
    وعلى نحو غير متوقع تفيد طريقة العلاج بالضوء الساطع بشكل فعال في معالجة إضطراب الإكتئاب كما تعتبر علاجاً للبعض من باقي الإضطرابات الأخرى المذكورة.




    أخطار أخرى
    التعرض للسميات Toxins والحقول الكهرومغناطيسية تقود إلى زيادة في جرائم العنف وإندلاع أعمال الشغب في الشوارع والعنف المحلي وبعض الجرائم الأخرى.

    ما الذي يمكننا فعله ؟
    ابحث في منزلك عن ما يمكن أن يؤثر سلبياً ، قم يتخزين المواد السامة في كراج أو السقيفة أو القبو ، أو حاول إبعادهم أو التخلص منهم في المجرور (البلوعة)، وليكن بحوزتك مشعار (كاشف) رخيص للحقول الكهرومغناطيسية لتفحص غرفة نومك ومن ثم تعيد ترتيبها بحيث لا تتعرض لتلك الحقول السلبية ، وحاول نقل ساعات الراديو وجهاز الستريو بعيداً عن مكان نومك.


    التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2012-10-07, 11:13 AM.

  • #2
    - التلوث الكهرومغناطيسي.

    ومن مخاطر هذا النوع من التلوث أنه لا يمكن إدراكه بواسطة حواس الإنسان الخمس ولا يمكن كشفه إلا بواسطة أجهزة خاصة، وهو ما يزيد في خطورته لأن إحساس الإنسان بالمخاطر ينبهه إلى ضرورة تلافيها،



    ومصيبته مع التلوّث الكهرومغناطيسي لا يعلم بوجوده رغم عوارضه.

    - اعراض التعرض للتلوث الكهرو مغناطيسي :
    -يشعور بألم في الرأس أو صداع أو فقدان للذاكرة و نتيجة تعرضه لتأثير حقل كهربائي أو حقل مغناطيسي، لكنه لن يعرف السبب من تلقاء نفسه، وقد يعيده إلى عوامل صحية مجهولة فيلجأ إلى المهدئات التي تتكتّم على المجرم وتخفي آثار جريمته.


    انواع التلوّث الكهرومغناطيسي

    1- المصادر الطبيعية فأهمها الإشعاعات الكونية التي تصل إلى كوكب الأرض آتية من الفضاء الخارجي. وتعتبر الشمس المصدر الرئيس للإشعاعات الكونية التي تصلنا. والإشعاعات الشمسية غزيرة ومتنوعة تبدأ بموجات الضوء المرئي وتكاد لا تنتهي! وهي ناتجة في الأصل عن التفاعلات النووية التي تحدث في الشمس. وتعتبر الإشعاعات الشمسية مصدر الطاقة لكوكب الأرض، إلا أن فيها إشعاعات خطيرة جداً على صحة الإنسان والحيوان،


    2- موجات صناعية:
    ان تطوّر الثورة العلمية - التقنية إلى ارتفاع حاد في غزارة الحقول الكهرومغناطيسية المختلفة في المؤسسات العلمية والإنتاجية والخدماتية (المنزلية منها على الأخص). ويمكننا القول إن كل جهاز ينتج الطاقة الكهربائية أو يستخدمها يعتبر مصدراً للحقول الكهرومغناطيسية التي تبث إشعاعات في الفضاء المجاور. إن هذا لا يعني بالطبع أن كل الأجهزة الكهربائية ضارة ومتساوية في ضررها. فكل جهاز يخلق حقلاً كهربائياً وحقلاً مغناطيسياً بقوة معينة. وهناك حدود يعتبر ما دونها مقبولاً وينصح بعدم تجاوزها.


    المصادر الصناعية للتلوّث الكهرومغناطيسي:
    ب- خطوط التوتّر العالي،
    ج- التمديدات الكهربائية في الأبنية،
    د- الأدوات الكهربائية المنزلية،
    ه- الشحنات الكهربائية على المسطحّات،
    و- محطات الإرسال الراديوي،
    ي-الأجهزة الكهربائية في المستشفيات وغيرها.
    أما الموضوع الذي يدور حوله النقاش الأوسع في هذه الأيام فهو موضوع الهاتف الخلوي.


    النصائح العامة في هذا الخصوص:
    -ينصح بتقليص مدة استعمال الهاتف الخلوي (يفضل استعمال الهاتف السلكي).
    - عند استعمال الهاتف الخلوي ينصح أن يكون ذلك في مكان مفتوح (إن استعماله في سيارة مقفلة مثلاً يزيد من ضرره كثيراً).
    - عند استعماله ينصح بإحاطته جيداً باليد.
    - ينصح باستعمال السماعة السلكية التي تصل الجهاز بالأذن.


    - أضرار الحقول:
    تُجمع الأبحاث العلمية على أن الحقول الكهرومغناطيسية (الخلفية الطبيعية) ضرورية لحياة الإنسان البيولوجية، لكنها تصبح ضارة وخطيرة على جسم الإنسان وعلى تركيبة الكائنات الحية الأخرى عندما تزيد قوتها على الحدود التي نسميها آمنة. ويتحدد مدى تأثير هذه الحقول على المحيط الحيوي بحسب قوتها وتردداتها وحسب ديمومة التعرض لها.
    جسم الإنسان وأجسام باقي الكائنات الحية مؤهلة لالتقاط التموجات الكهرومغناطيسية،
    - الأعضاء المسؤولة عن تلقي الضوء (وهو عبارة عن موجات كهرومغناطيسية):
    عند الإنسان والثدييات الصغيرة وغالبية الحشرات تعتبر حاسة النظر هي المسؤولة عن تلقي هذه الموجات، ففي الإنسان مثلاً تلتقط التموجات ما بين 400 و 750 نانومتراً (من اللون البنفسجي إلى اللون الأحمر) بينما تتلقى الحشرات العديدة الضوء ذا الموجات التي تتراوح ما بين 400 و 550 نانومتراً. بعض الحشرات، كالنحل مثلاً، يلتقط الأضواء ما فوق البنفسجية التي تقل أطوال موجاتها عن 300 نانومتر وهذا ما يساعدها في تأدية مهمتها في مختلف ظروف الرؤية / وبعض الحشرات والحيوانات الليلية تستطيع رؤية أضواء ما تحت الحمراء (كالخفّاش مثلاً).
    و قد اجريت دراسات وتجارب علمية كثيرة على الحيوانات كما أجريت على البشر، وهي في معظمها تجارب إحصائية في أوروبا وأميركا وأستراليا، قد بينت تأثر الحيوانات بالحقول الكهرومغناطيسية على أنواعها. وقد تراوحت ردّات الفعل بين إعتام عدسة العين، تخريب التوازن الحراري، فقدان الذاكرة والقدرة على التركيز، تعطيل المناعة، التصرفات غير الطبيعية، فقدان القدرة على الإنجاب، الأورام المرضية المختلفة والموت المبكر للحيوانات التي تعرضت إلى مستويات عالية. وقد وضعت في دول عديدة معايير صحية ومقاييس للإشعاعات التي لا يجوز تعريض جسم الإنسان لها (في النمسا، بريطانيا، أميركا، روسيا، فرنسا، أستراليا، هولندا، بلغاريا، هنغاريا، فنلندا، سويسرا وغيرها..).





    تعليق


    • #3


      تجربة فيلادلفيا


      اراد صاحب النظرية النسبية اينشتاين ان يثبت أن المادة هي صورة من صور الطاقة .. وليس العكس ..
      وعلي الرغم مما يتمتع به اينشتين من مصداقية في الأوساط العلمية و الفزيائية .. الا أن نظريته الجديدة قوبلت بشئ من التحفظ والحذر باعتبار أن كل قواعد العلم تؤكد أن المادة والطاقة يتواجدان جنبا الي جنب في الحياة و أن المادة لا يمكنها أن تتحول الي طاقة بالاحتراق أو التبخر مثلا في حين تقول نظرية أينشتين الجديدة أن كل ما يحدث هو أن الطاقة تعود الي حالتها الأولي فحسب عندما تتحلل من صورتها المادية ..
      وعلي الرغم من الاعتراضات العديدة واصل اينشتين العمل في نظريته هذي وفي محاولة منه لاثبات أن الجاذبية ليست قوة في حد ذاتها وانما هي تأثير من تأثيرات الاندماج أو التناغم بين عدة قوي اخري علي رأسها المجالات الكهرومغناطيسية للأرض ..




      فى الإنتظار..... قبل التجربة




      وفي عام 1927 بدأ اينشتين يمزج نظريته هذه مع نظرية تبادل الطاقة التي تقول ان كل نوع من الطاقة يمكن أن ينشأ من نوع آخر منها تماما كما يمكن توليد الكهرباء بواسطة مغناطيس في المولدات الكهربية العادية في نفس الوقت يمكن فيه توليد المغنطيسية من الكهرباء كما نجد في المغنطيس الكهربي ..




      - نظرية الحقل الواحد:
      وهنا وضع العالم الفيزيائي العبقري يده علي حقائق نظرية الحقل الموحد ....
      وهذا الحقل هو ما ينشأ من مزج الطاقة الكهربية بالمجال المغنطيسي للأرض والجاذبية الأرضية والأشعة الكونية والنووية معا ..
      وطوال عمره الذي تجاوز السادسة والسبعين ظل اينشتين وحده في هذا الملعب يسعي لاثبات نظرية الحقل الموحد في حين يصر باقي العلماء علي أنه يطارد هدفا وهميا في محاولة عابثة لإيجاد قواعد لنظام الفوضي ( علي حد قولهم) ..

      و في عام 1940 نشر أينشتين نظرية الحقل الموحد لأول مرة ، ثم تم تعيينه في البحرية الأمريكية كعالم له شأنه ، من 31 مايو 1943 وحتي 30 يونيو 1944 .. وكأنما كانت البحرية تحتاج الي وجودة الرسمي ، في هذي الفترة بالتحديد ...

      والأهم أن اينشتين قد نقل مكتبه في البحرية الي فيلادلفيا ، كما تقول الوثائق الرسمية من 18 سبتمبر 1943 وحتي 30 اكتوبر من العام نفسه ..

      و هناك بعض الأدلة التي تشير الي أن اينشتين قد أجري بالفعل تجربة عملية علي تأثير الحقل الموحد هذا ..


      - تجربة ايتشتين على السفينة الحربية (DE – 173):
      ففي نيو جيرسي عام 1954 التقى الصحفي جون كاربنتر بفيليب دوران(كان يعمل في قطاع الأمن في مشاة البحرية الأمريكية في فلادلفيا عام 1943 في أكتوبر بالتحديد .. ( الذي يتصوره سكان بلدته مجنونا وجمعتهما جلسة واحدة هادئة قال فيليب الآتي :

      كان هذا في اكتوبر 1943 عندما أخبرونا أنهم سيجرون تجربة خاصة جدا علي سلاح جديد لو نجح فسيؤدي الي سحق الإسطولين الألماني والياباني معا بأقل خسائر ممكنة .. وفي ذلك اليوم اجتمع كبار القادة في فلادليفا .. في القاعدة البحرية هناك وجاء بعض المدنيين ، أحدهم كان طويل الشعر أشيب و صاحب شارب كث أثار سخرية البحارة ... وكان من الواضح أنهم يولونه اهتماما بالغا وهو يشرف علي تركيب بعض الأجهزة التي لم أر مثلها قط ، ثم جائت السفينة ( De – 173) ... .

      كانت هناك سفينتان اخريان علي جانبي السفينة ( De – 173) وعلي متنهما تلك الأجهزة العجيبة ولقد راحتا تبثان طاقة ما نحو السفينة .. في البداية ، بدا الأمر أشبه بأزيز ينتشر في الهواء .. ثم تحول الي طنين قوي ، وبعدها أصبح ارتجاجا عنيفا جعلني اغلق عيني في قوة ورأسي يكاد ينفجر ، وعندما فتحتهما ثانية ، كان هناك ضباب رمادي حفيف يحيط بالسفينة .. De – 173 ثم لم يلبث ذلك الضباب أن أصبح شفافا وإختفت داخلة السفينة تماما حتي لم يعد يظهر سوي أثرها علي سطح الماء ..




      صورة من دفتر أحوال السفينة (لاحظ التاريخ):




      كنت أسمع صراخا رهيبا ينبعث من الفراغ الذي تركته السفينه خلفها وكأنما يعاني بحارتها عذابا يفوق احتمال البشر .. ولكن الكل أكدوا أنهم لايسمعون شيئا وأنني أتوهم فحسب حتي عادت السفينة للظهور وعرفنا ما حدث .....

      الرجال اصيبوا بصدمة هائلة .. بعضهم شعر بالآم مفزعة ، في كل خلية من جسده .. والبعض الآخر شاهد أشباحا .. والبعض الثالث فوجئ بمخلوقات عجيبة تهاجمه .. المهم أنهم عانوا جميعا من عذاب لا مثيل له خلال الدقائق القليلة التي اختفوا فيها مع (De – 173)
      لم تكن هذي أول مرة يسمع فيها الصحفي جون بأمر تجربة فلادلفيا الرهيبة

      ففي عام 1953 التقي بضابط سابق من البحرية همس في اذنه بأنه قد سمع من بعض القادة القدامي أن تجربة علمية مدهشة قد اجريت في منطقة أمنية خاصة في ساحة البحرية في فلادلفيا لإخفاء مدمرة كاملة كوسيلة لإبتكار سلاح سري خفي قادر علي مباغتة الأسطول الياباني في عرض المحيط الهادي ...



      عن مجلة ارامكو السعودية

      تعليق

      يعمل...
      X