إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عيد الهالوين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عيد الهالوين

    عيد الهالوين


    اسم هالوين يعني ليلة مقدسة. الهالوين (عيد جميع القديسين) الذي يقع في الواحد
    والثلاثين من تشرين الأول هو في الواقع عيد للاحتفال بالخريف. وكان الدرويديون القدماء (الدرويديون كانوا كهنة أتقياء في بلاد الغال القديمة و بريطانيا و ايرلندا) يقيمون عيدا كبيرا للاحتفال بالخريف يبدأ في منتصف ليلة الواحد و الثلاثين من تشرين الأول و يمتد عبر اليوم التالي, الأول من تشرين الثاني.‏

    كانوا يؤمنون أن إله الموت العظيم,و يسمى سامان, يدعو سوية في هذه الليلة كل الأرواح الشريرة التي ماتت خلال السنة و التي كان عقابها بأن تستأنف الحياة في أجساد حيوانات . بالطبع مجرد فكرة هذا التجمع كانت كافية لإخافة الناس الساذجين في ذاك الزمان. لذا كانوا يوقدون مشعلة ضخمة ويلتزمون بمراقبة شديدة لهذه الأرواح الشريرة.

    هناك بعض العادات الغريبة التي نشأت بالارتباط مع الهالوين: يقام بسرقة بوابات وقطع أثاث وإشارات و هلم جرا لجعل الناس يعتقدون أنها سرقت من قبل الأرواح الشريرة و بالطبع لا أحد يقترب من المقبرة في الهالوين لأن الأرواح تنهض في هذه الليلة.‏




    "لوحة فنية
    بتاريخ 1832 تسمى ( ليلة التقاط التفاح )
    يظهر بها مظاهر الاحتفال بعيد القديسين مثل التقاط التفاح و العرافة و الرقص و راوية الحكايات المرعبة "


    أصل عيد الهالوين و أسراره :

    يعتبر الكثير من المؤرخين عيد " السمهين " الذي كان يحتفل به أقوام الـ " الكيلتك " القدامى ( من أيرلنديين واسكوتلانديين وويلزيين ) هو الأصل الذي تحول فيما بعد إلى عيد الهالوين. فقد كان يوم السمهين أول يوم من أيام السنة لدى الكيلتك الوثنيين ، كما أنه كان يوم الموتى ، حيث كان الناس يعتقدون أن أرواح الموتى الذين ماتوا في تلك السنة يسمح لهم بالعودة إلى أرض الأحياء . ولا تزال الكثير من المعتقدات التقليدية والعادات التي كانت تصاحب الاحتفال بعيد سمهين لا تزال تصاحب الاحتفال الذي يقوم به الناس في الحادي والثلاثين من شهر أكتوبر / تشرين الأول .

    ولعل أهم ما بقي من تلك العادات عادة تقديم بعضا من الطعام والشراب ( في هذا الوقت تقدم الحلويات ) للمحتفلين الذين كانوا قد تقنعوا ولبسوا زيا خاصا بتلك الاحتفالات ، إضافة إلى عادة إشعال الحرائق في الهواء الطلق .
    وقد أدمج هذا العيد بـ (عيد القديسين) الذي يحتفل به النصارى والذي كان يعرف بـ " هلوز إيف " أو "هلوز إيفن" ومعناه: ليلة القديسين ، وهي الليلة التي تسبق يوم القديسين الذي كان يعرف باسم " هلوز دي " . وقد اشتق اسم هالوين من عبارة " هلوز إيفن " .




    "من العادات المتبعة في عيد القديسين
    و هي أن يتم وقوف فتاة عذراء ممسكة بشمعة أمام مرآة لتري زوج المستقبل "


    وقد كان الناس في مناطق عدة من أوربا – وحتى وقت قريب – يعتقدون أن الموتى في تلك الليلة يمشون بينهم ، وأن السحرة يحلقون فوقهم . ولهذا السبب توقد النيران في الهواء الطلق وذلك لإبعاد تلك الأرواح الشريرة .
    الهالوين لا يخص ديانه معينه عكس الإعتقاد السائد أن عيد الهالوين هو عيد للنصارى, لأنه يقام في نفس موعد عيد الميلاد عندهم.
    بينما الصح أنه عيد علماني, للعلمانيين, وهم يعتقدون أن في هذا اليوم تنزل الأرواح وتتجول علي الأرض فيلبسون أولادهم الصغار ملابس غريبه حتى لا يتعرفو عليهم

    وقد تمَّ في القرن التاسع عشر استبدال " الساحرة " بالأطفال المخادعين ، كما أصبح الناس ينظرون إلى أرواح سمهين – التي كان يعتقد أنها متوحشة وقوية – على أنها شريرة . وقد ابتدأ النصارى المتمسكين بعقيدتهم منذ ذلك الوقت بنبذ مثل تلك الأعياد .حيث أصبح واضحاً لهم أن ما يسمى بالآلهة وغيرها من الأرواح التي في أصلها إنما هي معتقدات وثنية ، لم تكن إلا من خدع الشيطان . كما أن القوى الروحية التي أحس بها الناس في مثل تلك الأعياد ، هي قوى حقيقية لاشك ، إلا أنها من عمل الشيطان الذي أضل الناس، وجعلهم يعبدون الأوثان . لذا فقد نبذ النصارى الطقوس التي تصحب الاحتفال بعيد هالوين بما فيها الرسومات التي تمثل الأرواح والأشباح المصاصة للدماء والهيكل العظمي للإنسان – الذي يرمز للموتى – والشيطان وغيرها من المخلوقات الشريرة .

    ومما يجدر التنبيه إليه أن عبدة الشيطان ـ وإلى يومنا ـ هذا يعتبرون يوم الحادي والثلاثين من شهر أكتوبر / تشرين الأول أكثر الأيام قداسة عندهم ، وهناك الكثير من النصارى المتمسكين بدينهم ينأون بأنفسهم عن الخوض في مثل تلك الاحتفالات .
    اصل الكلمة اسكتلندي، «ساوهين» (عيد الشمس)، ويعود الى ما قبل انتشار المسيحية في اورووبا، عندما كان الاوروبيون يعبدون الاصنام وآلهة الشمس. ويقول تفسير ثان ان اصلها ايرلندي، «هالوتايد» (عشاء الارواح، او عشاء الموتى)، يعود إلى ما قبل المسيحية، عندما كان القربان يقدم لإله الموت، خوفا منه. ويقول تفسير ثالث ان اصلها مسيحي، «اول هالوز» (كل القديسين). وان البابا بونيفيس الرابع، في القرن السابع الميلادي، غير اسم يوم الموتي، الذي كانت تحتفل به الامبراطورية الرومانية قبل المسيحية في شهر مايو (آيار)، الى «اول هالوز». ثم نقل البابا غريغوري اليوم من مايو الى اول نوفمبر.

    وحدث الشيئ نفسه في اميركا الجنوبية، ولكن بعد ذلك بستمائة سنة، عندما وصل المبشرون الاسبان، ووجدوا ان الهنود الحمر يحتفلون بيوم الموتى، ويقدمون القربان الى «مستيكاوهاتيل» (ألهة الموت). وحول المبشرون المناسبة الى «عيد القديسين» في اليوم الاول من نوفمبر، لكن اسم «ديا دي مورتو» (يوم الموتي)

    الحكم الشرعى فى عيد الهالوين

    عن الحكم الشرعي يقول الشيخ صالح المنجد _ حفظه الله _ : لا يصح للمسلمين أن يتشبهوا بالكفار سواء في الأخلاق والتصرفات أو في العادات والتقاليد ، كما لا يصح لهم تقليد الكفرة في ممارساتهم الفاضحة المخلة بالأدب والحشمة . إذ أن التشبه بالكفرة في تصرفاتهم سيؤثر في موقف المسلمين من الكفرة وقد يجعل المسلمين يميلون إلى طريقة حياة الكفار التي تعج بالممارسات الفاضحة المخلة بالأدب والحشمة .
    ويسعى الإسلام إلى إبعاد المسلمين عن كل الممارسات والعادات اللا أخلاقية ، وبذلك يهيئ المناخ المناسب الذي يكون فيه القرآن والسنة هما النبع الصافي الأصيل الذي تتغذى عليه العقول وتصاغ وفق تعاليمه الأخلاق والتصرفات .
    ويجدر بالمسلم أن يكون مثالا يحتذى في الإيمان والأخلاق ، ولا يليق به أن يتبع الآخرين اتباعا أعمى وأن يتشبه بهم ، معتمدا فيما يقتبسه من خلق وعادة على ما عند الأمم الأخرى من عادات وتقاليد.
    حتى ولو أن امرأ رأى أن يشارك في احتفالات هالوين دون الإيمان بالخلفية التاريخية لهذه المناسبة ، فإن هذا الإنسان يبقى بلا شك آثما لمشاركته في العيد الوثني ...
    فعلى الآباء المسلمين أن يعلموا أبناءهم وجوب الابتعاد عن الباطل وطقوسه ، وألا يتشبهوا بغير المسلمين في عاداتهم وأعيادهم . فلو زرعنا في قلوب أبنائنا مشاعر الاعتزاز بدينهم ، فإنهم سينأون بأنفسهم عن حضور احتفالات هالوين وغيرها من الأعياد غير الإسلامية ، مثل أعياد الميلاد ، والذكرى السنوية ، وعيد الحب .. وغيرها من الأعياد فقد جاء في حديث الذي رواه البخاري أن الساعة لن تقوم حتى يتبع المسلمون سنن من كان قبلهم شبرا بشبر وذراعا بذراع .
    جاء في الحديث " عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل محدثة بدعة ، وكل محدثة ضلالة " رواه البخاري .
    وجاء أيضا " إذا رأى الناس العاصي ولم يأخذوا على يديه أوشك الله أن يعمهم بالعذاب " أبو داوود ، النسائي الترمذي .
    التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2013-01-03, 12:14 AM.

  • #2
    معلومات قيمة يا اخي المهم عدم التشبه با اهل الكتاب

    تعليق


    • #3
      معومات رائعه تسلم يا استاذ على كل ما تقدمه

      قال إبن القيم
      ( أغبي الناس من ضل في اخر سفره وقد قارب المنزل)

      تعليق


      • #4


        هالوين .. ليلة استيقاظ الأرواح

        بمناسبة حلول ليلة الهالوين في الواحد والثلاثين من تشرين الأول / أكتوبر، ولأن الكثيرين منا سبق لهم أن شاهدوا الاحتفالات التي تقام في الغرب بهذه المناسبة، وتعرفوا على جانب من طقوسها من خلال أفلام هوليوود السينمائية المرعبة. فربما يسأل البعض منا عن ماهية هذا الاحتفال ؟
        .. كيف نشأ ؟
        .. بماذا يرتبط ؟
        .. وما هي طقوسه ؟
        .. وهي أسئلة سنحاول الإجابة عليها باختصار من خلال هذه المشاركة .



        هالوين هو اختصار ليلة جميع القديسين (All Hallows' Evening ) وهو احتفال أو مهرجان شعبي يقام في الواحد والثلاثين من تشرين الثاني / أكتوبر من كل عام، ويعتبر عطلة رسمية في العديد من البلدان الغربية كأمريكا وكندا وايرلندا، ويبدأ هذا الاحتفال في الليلة التي تسبق عيد جميع القديسين (All Hallows )، وهو عيد مسيحي قديم يحتفي فيه المسيحيون بالقديسين جميعا، المعروفين والمجهولين. لكن ينبغي هنا الانتباه جيدا وعدم الخلط بين عيد القديسين المسيحي وبين احتفال الهالوين الذي يسبقه، فطقوس الرعب المرتبطة بهذا الأخير والمتعارف عليها بين الناس لا تمت بصلة للمسيحية، هو احتفال شعبي يشارك فيه المسيحي وغير المسيحي ولا ترى أغلب الكنائس بأسا فيه مادام لا يخرج عن نطاق اللهو البريء، وهناك أيضا كنائس لا تحبذه بسبب جذوره الوثنية.


        وبحسب معظم الباحثين في الفلكلور الغربي فأن احتفالات الهالوين تعود في جذورها إلى مهرجان قديم كانت قبائل السلت الوثنية تحتفي به سنويا في ايرلندا ويطلق عليه أسم مهرجان سامهاين (Samhain )، أي نهاية الصيف بالأيرلندية القديمة، وهو مهرجان كان على جانب عظيم من الأهمية بالنسبة لتلك القبائل، فهو يمثل نهاية فصل الصيف، فصل الخصب والنماء والحصاد، ودخول فصل الشتاء الذي يمثل الجانب المظلم من السنة .. أنه وقت جمع الماشية والخراف من الحقول والمراعي وإعادتها إلى الحظيرة، وقت ذبح الحيوانات الضعيفة وتمليح لحومها، وقت تخزين المحصول وجمع الحطب من أجل الليالي الطويلة الباردة، وقت إغلاق النوافذ وإسدال الستائر اتقاء لريح الشتاء القارصة وما تحمله معها من شرور .. وقت انبعاث الأرواح من رقدتها واستيقاظ الكائنات المرعبة من سباتها وتهيأ الساحرات لليالي السبت الماجنة مع الشيطان .. هكذا كان الناس في تلك الأصقاع النائية المثلجة ينظرون إلى قدوم الشتاء، فطبقا لمعتقداتهم، تكون بوابات العالم الآخر في ليلة السامهاين مفتوحة بالقدر الكافي لدخول أرواح الموتى من البرزخ إلى عالمنا، هذه الأرواح تأتي لزيارة أقاربها وأحبائها، لذا كان السلتيون يفردون مكانا ومقعدا خاليا على المائدة لتلك الأرواح الزائرة.



        العالم الآخر المفتوحة على مصراعيها خلال مهرجان سامهاين كانت لا تأتي بأرواح الموتى الأخيار فقط، بل كانت تقذف أيضا بأرواح الأشرار والعفاريت والشياطين، ولاتقاء شر هذه الكائنات المخيفة كان السلتيون يقيمون احتفالا كبيرا في ليلة الواحد والثلاثين من فبراير، كانوا يوقدون نيرانا عظيمة على رؤوس التلال، ثم يقوم كهنتهم بطقوس تعميد النار. هؤلاء الكهنة كانوا مجموعة من السحرة المرعبين الذين كانوا يعرفون بأسم درويد، كانوا يقدمون الأضاحي لدفع شر الأرواح، ويقال بأن تلك الأضاحي كانت لا تشتمل على الحيوانات فقط، بل على قرابين بشرية أيضا، ثم كانوا يرمون بأشلاء وعظام تلك الأضاحي والقرابين إلى النيران الموقدة، وأخيرا يقوم الناس بالمرور بين تلك النيران مع حيواناتهم ثم ينثرون رمادها في حقولهم، كان يعتقدون بأن ذلك سيدفع عنهم شر الأرواح الشريرة خلال فصل الشتاء الموحش المظلم.

        المهرجان كان يستمر لسبعة أيام، ثلاثة أيام قبل ليلة السامهاين وثلاثة أخرى بعدها، وخلال تلك الأيام كان معظم السلتيون يتنكرون ويرتدون الأقنعة بحيث يصعب التعرف عليهم، كانوا يعتقدون بأن روح الميت قد تعود للانتقام من الأشخاص الذين كانت لديها مشاكل معهم حينما كانت على قيد الحياة، لذا كانوا يغيرون هيئتهم وهندامهم لكي لا تتعرف عليهم تلك الأرواح الحاقدة والناقمة. كانوا يخشون انتقامها. ومن هنا أتت فكرة التنكر خلال عيد الهالوين، حيث يقوم الكبار والصغار بارتداء ملابس تنكرية تمثل شخصيات مرعبة ومخيفة لكي لا تتعرف عليهم الأرواح.

        ليلة السامهاين كانت أيضا مناسبة لا تفوت للساحرات والكائنات الشريرة لنشر أذاها ورعبها على الأرض، لذا كان الناس يوقدون النار داخل رؤوس اللفت ويدورن بها حول منازلهم وحقولهم ومزارعهم لحمايتها من عبث تلك الكائنات. فيما تقوم مجموعات من الفتيان والشباب بارتداء الملابس البيضاء ثم يدورون من باب إلى باب لجمع الطعام من السكان، وكلما أعطى أهل البيت طعاما أكثر كلما حصلوا على حماية أكبر من القوى الشريرة.

        في ايرلندا واسكتلندا وويلز استمر الاحتفال بعيد سامهاين حتى بعد وصول المسيحية (1)، وقام المهاجرون الايرلنديون والاسكتلنديون بنقل طقوس المهرجان معهم إلى أمريكا وكندا. ثم سرعان ما أصبحت جزءا من فلكلور البلاد، وقد يكون تزامن ليلة السامهاين مع الاحتفال بعيد جميع القديسين المسيحي قد سهل من تقبل السكان لهذه الطقوس، هذا إضافة إلى ما تبعثه في نفوسهم من ترفيه ومرح، فأغلب الناس بالطبع لا يأخذون هذه الطقوس على محمل الجد.


        طقوس الهالوين اليوم لا تختلف كثيرا عن تلك التي كانت قبائل السلت تمارسها على الجزر البريطانية، مع بعض الإضافات البسيطة، فبدلا عن اللفت صار الناس يستخدمون القرع لصناعة الفوانيس، لأن القرع أكبر حجما وأطوع من ناحية الحفر والنحت. ولازال الأطفال يتنكرون في أزياء مخيفة ويرتدون الأقنعة ثم يدورون من باب إلى باب من أجل الحصول على الحلويات مرددين عبارتهم الشهيرة : خدعة أم عطية؟ (Trick or treat? ")، وكأنما الأطفال يهددون صاحب الدار قائلين أما أن تعطينا الحلوى أو تتعرض إلى الأذى وسوء الطالع.

        خلاصة القول أن الهالوين هو مهرجان شعبي للاحتفاء بأرواح الموتى، ومثيله موجود لدى معظم الثقافات، فالفراعنة والبابليين والرومان .. الخ .. كلهم كانت لديهم مناسبات للاحتفال بالموتى، و يكاد لا يخلو العام لدى معظم الشعوب من مناسبات وأعياد يقوم الناس خلالها بزيارة قبور أقاربهم وأحبائهم من أجل الاستذكار والصلاة والدعاء. مع فارق أن الناس في الهالوين لا يدخلون المقابر لأن الأرواح تكون في أوج نشاطها في تلك الليلة. وبطبيعة الحال ما كانت هوليوود لتفوت جو الرعب المحيط بهذه المناسبة للترويج لأفلامها السينمائية المرعبة عن الأشباح والبيوت المسكونة.
        1 – تاريخ الجزر البريطانية معقد نوعا ما ويشمل العديد من الشعوب والقبائل والغزوات، لكن عموما فأن نسبة كبيرة من سكان ايرلندا واسكتلندا وويلز يعتبرون أنفسهم من أحفاد السلتيين، لغويا على الأقل، أما الانجليز فهم ينحدرون من الأنجلو - ساكسون والنورمان، وفهم هذه الاختلافات مهم جدا لمعرفة سبب اختلاف اللغة وجذور المشاكل التاريخية والدينية والقومية بين شعوب الجزر البريطانية.



        التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2013-03-08, 01:55 AM.

        تعليق


        • #5
          مشكور على هذا الطرح المفيد

          sigpic

          تعليق


          • #6
            الاخ العزيز روكى

            لك شكرى وامتناني لاهتمامك بالموضوع وهذا يدل على كرمك وعلمك وأرجو الله ا تكون وجدت ما تريد وما تبحث عنة .

            كل الشكر والتقدير على مرورك وارجو الله ان تكون استفدت من الموضوع

            تعليق

            يعمل...
            X