قصتين تختص بوجود ذهب في مكانين مختلفين

[باحث متعلم]

بسم الله والصلاة على نبي الأمة

لدي قصتين تختص بوجود ذهب في مكانين مختلفين سأورد قصتيهما

1ـ قبل ثلاثين عام تقريباً كان يرعى رجل أغنامه وعندما حان موعد رجوعه لداره مع حلول صلاة المغرب رأى صناديق من الذهب وصناديق
تحوي بنادق عثمانية اسمها على ما أعتقد "شريفي" لمعرفته بها، اسم البنادق لست متأكداً من صحته لكن الأكيد أنها عثمانية.
كان يرى الصناديق وكأنها مطلية بالزيت ولأن موعد صلاة المغرب حان قرر إعادة الأغنام ثم الرجوع إليها لأخذها ولكن عند عودته لم يجد شيئاً
المكان الذي رأى بها الصناديق فوق جبل صغير "هضبة" بجواره واد وبعد الواد جبل يحوي بعض النقوش والاشارات.
لا زال الرجل يعلم مكان وجودها وكأنها بالأمس.

2ـ هناك أخوة يتامى الأب يسكنون في بيت شعبي وفي إحدى غرفه رأو ذهب بكميات كبيرة يميل لونه للحمرة، أخذو بالحفر عنه مرة واثنتين وثلاث وأتو بقارئ
في إحدى المرات ولم ينفع معهم فكلما حفروا يرون الذهب يغور في الأرض حتى استسلموا في النهاية من التعب مع كل محاولة.

القصة الأولى واثق منها منها 100% لكن الثانية احتاج لبعض الوقت حتى أتأكد من صحتها 100%

سؤالي هل الدفينين من الممكن استخراجهما بمعرفة المكانين الموجودين بهما أم لا؟


لكم وافر تقديري

[almawi]

غريب لم اسمع بمثل هذا من قبل، ظهور الكنز في المنام نعم اما ظهوره هكذا علنا .. عجيب، ننتظر رأي باقي الاخوة الكرام، وشكرا على صردك ،هاته القصة التي بلا شك ستزيد من رصيدنا المعرفي وتجاربنا المتواضعة. جزاك لله خيرا.

[أبو انس]

السلام عليكم .نعم مثل هده القصة سمعتها من صاحب لي كانوا يحصدون بالجرارة وفي اتناء العمل في ارضهم ضرب الجرار جسم غريب ضاهر من الارض فنزل احد الاخوة ليتأكد و ليعلم سبب هده الهزة فستغرب لوجود صندوق من الحجر كبير وله باب دائري الشكل كانه رحى كبيرة فلما رأوها ارادوا ان يفتحوها بكل قوتهم الا انها لم تفتح فلما انتهو من العمل عادوا اليها ليفتحوها ولم تفتح لهم واستيأسو ورجعوا الى بيةتهم ولكن واحد منهم عاود الرجوع الى المكان و لكن امام استغرابه لم يجد الصندوق الحجري كانه مسح من الارض فجاء هدا الصديق الي راجا مني مساعدته في هده المسالة فاخبرته انه لا سبيل اليها الا ان تضهر مرة اخرى وفي دالك الوقت عليه ان يتوكل على الله ويأخد رزقه وما هو قادر عليه في حمله ويشكر الله على دلك و يخرج الخمس من هده الصدقة الالهية الربانية. وبالتوفيق

[الجسور]

بسم الله الرحمان الرحيم و
الصلاة والسلام على سيد المرسلين
ان بعض هذه القصص للأسف واقعية لبعض الناس ومبنية على استدراج شيطاني قلما من لم يرى مثل هذه الاشياء
من أصحاب شفافية بعض البشر
ابتلاء الله للإنسان: ابتلاؤه بالشيطان، بهذا العدوِّ الداهية الماكر المتربِّص للإنسان، لا يغفُل عنه أبدا
قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ
يُزِّين للإنسان السُّوء، ويُجمِّله له، ويُحبِّبه فيه حتى يراه حَسَنًا سبق وسمعت قصصا أكثر غرابة من هاذي
لكن عين الحقيقة واظحة وظوح الشمس أي شيء في كان رزقك فهو لك غير ذالك ستدخل متاهات وتراهات
وتصبح داخل دوامة لكنك لن تنسى مشهد الصناديق المملوؤة بالذب هيا تبقى راسخة في ذاكرة الانسان
ندعو الله لكافة المسلمين أن يكونو على طريق مستقيم مسدد لاخلل فيه ولا اخلال

[أبو يونس التونسي]

أنا أيضا سمعت مثل هذه القصه
لقد وقعت أحداثها لجدي (رحمه الله) في الجنوب التونسي.عندما كان مارا هو و جدتي و ابنهم الرضيع( رحمهما الله)، إذ بالأرض تنشق أمامهم ،(للإشارة الأرض في شكل هنشير وهو معروف).دخل جدي للمغاره ،أما جدتي بقيت في فم المغاره لأنها خائفه و لم تصدق ما ترى.و بعد طول إنتظار خرج جدي و طلب من جدتي أن تعطيه الرضيع في أول الأمر رفضت و قالت سأدخل معكم، قال لها جدي تدخلين و إياك أن تتكلمي.
يقول والدي عن جدتي أنها عندما دخلت لاحظت( كمشة الذهب )بلغتنا في يد جدي.و في منتصف المغارة أخذ جدي إبنه وغاب عنها.لكنها تسمع أنه يتحدث مع أشخاص في الداخل مما زادها خوفا ،بعدها خرج جدي و هو يحمل عمي في يده اليمنى وماسكا شملته مليئه بالذهب ،و عندما رأت جدتي هذا لاحظت أن عمي لا يتنفس وهو مغمض العينين ،وفي مدخل المغاره بعد أن تأكدت أنه مات ،صرخت قائلة "مالكم في ترابكم"نظر جدي إلى الذهب فإذا به يتحول إلى تراب.خرج الثلاثه من المغاره و أقفلت كما كانت .
دفن جدي إبنه بجانب المغاره و وضع تلك التراب عليه.
إنها قصه واقعيه و اطلب من الإخوه هل من الممكن استخراج تلك الكنز، علما أن رجل حكيم جاء الى أبي و عمي و قال لهم ،لديكم أمانه في ذلك الهنشير وهو لا يعرف القصه.
انتظر الإجابه و ارجو أني لم اطل عليكم. و السلام