إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

طريقة طرد الرصد من الدفين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الله يجزيك الخير معلومات في ذات الاهمية اخ وتر حساس

    سوال اذا احد يريد انه يفك رصد لازم يكون ايمانو قوي ولا حالو حال الناس العاديين

    تعليق


    • جزاك الله كل خير





      تعليق


      • تعليق على سؤال الاخ حميد : كيف يتعامل علماء الاثار مع الرصد اثناء النتقيب ؟..
        في مره دعيت الى بئر روماني قديم مليء بالنقوش منها قلب حب اسفل روزنه البئر حيث ينزل الدلو .. وجداريات مثل السيج بالسقف .. واحجار تشبه الاسنان .. الموضوع كان بضيافتنا شاب مغربي .. طلب منا قبل النزول ان نقرا اية الكرسي .. ثم اخرج مفتاح وربطه بخيط وربطه بالقران الكريم وقرا اشياء مثل سبوح قدوس .. ثم اخذ القران يتحرك في اتجاه معين .. كانه يشير لمكان الدفين .. بيد أنا بعد تحصننا بايات من كتاب الله نزلنا وكانت الظلمه حالكه .. فلو اخرج احدنا اصبعه فلن يراه .. ونحن على عمق تسع امتار تقريبا .. قال الشيخ المغربي اننا قد نرى فتاه صغيره .. او نسمع صوتها بالاسفل ولنا ان نسالها عما شئنا ؟ .. وفعلا قرا شيء من كتاب الله ثم سمعنا صوت هشا كانه عجوز تيحدث لغة قديمه ثم صوت آخر لشاب .. ثم تحدثت فتاه بلغتهم ..ثم وجهت الكلام لنا بالعربيه .. قالت انا اتحدث الان العربيه .. وطلبت منا ان نسالها .. وكنا نسمع منا الرد مباشره .. احسسنا اثناء الحديث بشيء يدور حولنا مثل الظل الاسود .. ثم بعض ان انتهت الاسئله .. قال الشيخ المغربي بارك الله فيكم .. واشاره الى اضاءه النور .. نظرت له وكانه منتفخ ..وكان ريحا بداخله .. ثم خرج منه مباشره .. فسالناه عن ذلك فقال انه حارس المكان .. فسبحان الله .. لو لم ارى ذلك بأم عيني ماصدقت .. لا أدرى ان كانت كرامه ام استحضار .. لكنه جنبا ان نتعرض لأذى كان من الممكن ان يحل بنا .. آسف على الاطاله فالربما انها صدفه..
        التعديل الأخير تم بواسطة ابن عمان; الساعة 2016-04-11, 02:29 PM. سبب آخر: خطأ املائي

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة ابن عمان مشاهدة المشاركة
          تعليق على سؤال الاخ حميد : كيف يتعامل علماء الاثار مع الرصد اثناء النتقيب ؟..
          في مره دعيت الى بئر روماني قديم مليء بالنقوش منها قلب حب اسفل روزنه البئر حيث ينزل الدلو .. وجداريات مثل السيج بالسقف .. واحجار تشبه الاسنان .. الموضوع كان بضيافتنا شاب مغربي .. طلب منا قبل النزول ان نقرا اية الكرسي .. ثم اخرج مفتاح وربطه بخيط وربطه بالقران الكريم وقرا اشياء مثل سبوح قدوس .. ثم اخذ القران يتحرك في اتجاه معين .. كانه يشير لمكان الدفين .. بيد أنا بعد تحصننا بايات من كتاب الله نزلنا وكانت الظلمه حالكه .. فلو اخرج احدنا اصبعه فلن يراه .. ونحن على عمق تسع امتار تقريبا .. قال الشيخ المغربي اننا قد نرى فتاه صغيره .. او نسمع صوتها بالاسفل ولنا ان نسالها عما شئنا ؟ .. وفعلا قرا شيء من كتاب الله ثم سمعنا صوت هشا كانه عجوز تيحدث لغة قديمه ثم صوت آخر لشاب .. ثم تحدثت فتاه بلغتهم ..ثم وجهت الكلام لنا بالعربيه .. قالت انا اتحدث الان العربيه .. وطلبت منا ان نسالها .. وكنا نسمع منا الرد مباشره .. احسسنا اثناء الحديث بشيء يدور حولنا مثل الظل الاسود .. ثم بعض ان انتهت الاسئله .. قال الشيخ المغربي بارك الله فيكم .. واشاره الى اضاءه النور .. نظرت له وكانه منتفخ ..وكان ريحا بداخله .. ثم خرج منه مباشره .. فسالناه عن ذلك فقال انه حارس المكان .. فسبحان الله .. لو لم ارى ذلك بأم عيني ماصدقت .. لا أدرى ان كانت كرامه ام استحضار .. لكنه جنبا ان نتعرض لأذى كان من الممكن ان يحل بنا .. آسف على الاطاله فالربما انها صدفه..
          يا أخي ذلك الرجل المغربي مشعوذ وليس له اية كرامة ولاكرامات بل هو دجال ملعون حيث يمتهن كتاب الله والتعامل مع امثال هاؤلاء يعتبر كبيرة من الكبائر.
          والمشعوذون لهم طرق عدة لامتهان المصحف الشريف لعنهم الله وتلك الطريقة التي رأية واحدة من طرق الإمتهان لكتاب الله فعليك بالتوبة والإستغفار.



          السؤال:

          وقعت سرقة لمبلغ من المال من مكتب أحد الزملاء ، والمبلغ كبير جدا ، ولم نصل إلى السارق ، ولكن دارت الشكوك نحو أحد الأشخاص ، ولكي نبتعد عن الظن السوء لم نجد أي وسيلة للوصول إلى السارق ، ولكن وجدنا أحد الزملاء المتدينين يعرض علينا طريقة معينة لكشف السارق ، وهي كالتالي : توضأ اثنان من الزملاء ، وصلوا ركعتين بنية قضاء الحاجة ، ودعوا بإظهار الحق ، وبعد أن انتهو من الصلاة أحضر أحدهما المصحف الكريم ، ووضع بداخله مفتاحا في سورة (يس) ، ثم ربط المصحف بالمفتاح ، وأمسك الاثنان المصحف من المفتاح بالإصبع ، وفى وضع مستقيم ، ثم تلى أحدهما سورة (يس) وفى نيته الشخص المشكوك فيه ، وبعد أن انتهى من آية (16) ، بدأ يتحرك المصحف في أيديهم دورة سريعة واضحة ، وكرر مرتين على نفس الشخص ، وحدث ما حدث من قبل ، وأجرى مرة ثانية على شخص آخر ولم يتحرك المصحف نهائيا . برجاء من فضيلتكم الإجابة على تلك المسألة في أقصر وقت ، أفادكم الله ، لكي نتخلص من تلك المشكلة .

          تم النشر بتاريخ: 2011-05-23

          الجواب :

          الحمد لله
          حرم الله تعالى إتيان الكهان والعرافين وسؤالهم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ أَتَى عَرَّافًا فَسَأَلَهُ عَنْ شَيْءٍ لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلاةٌ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ) رواه مسلم (2230) .
          "والعراف هو الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان ‏الضالة " انتهى. قاله البغوي نقلا عن "الزواجر" لابن حجر (2/178) .
          وقال ابن تيمية – كما في "مجموع الفتاوى" (35/173) - :
          " العراف : قد قيل إنه اسم عام للكاهن والمنجم والرمال ونحوهم ممن يتكلم في ‏تقدم المعرفة بهذه الطرق " انتهى .
          فكل من يدعي العلم بالأماكن المسروقة أو الضائعة أو العلم بمن سرقها وأخذها بغير حجة عقلية مقبولة فهو من العرافين الذين نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إتيانهم ، وشدَّد في ذلك .
          ثم إن الطرق التي يذكرها العرافون والمشعوذون لمعرفة شخص السارق كثيرا ما تكون كاذبة ، وقد يعتمد فيها الساحر على ما سمعه قرينه من الجن من اتهام لأسماء معينة من قبل أصحاب المال ، فينقل القرين اسم المتهم إلى ذلك العراف أو الكاهن ثم يخبر به أصحاب المال ، فيظنون أنه جزم باسم هذا المظنون ، وإنما هو تكرار لتهمتهم التي لا يملكون عليها دليلا .
          وقد سئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء :
          يوجد عندنا ظاهرة منتشرة تسمى بـ : ( الوخذة ) ، وصورتها كالتالي :
          أن يسرق من إنسان مثلا ذهب أو سيارة ، أو يضيع له قطيع من الغنم ، فيذهب إلى شخص معين معروف بالوخذة ، فيتكلم هذا بكلام غريب غير مفهوم ، وربما قرأ شيئا من القرآن الكريم ، فيرد له ماله المسروق أو الضائع ، وبعضهم يُسأل عن طريقته في رد المال فيرفض الإخبار .
          ما حكم هذه الظاهرة ، وحكم الذهاب إلى هؤلاء الأشخاص ؟
          فأجابوا :
          "إذا كان الواقع كما ذكر من حال ذلك الشخص من ادعاء معرفة مكان الأشياء المسروقة وردها - فإنه كاهن وعرَّاف ، وذلك إما بنظره في النجوم أو في كتاب ، أو بخط في الرمل ، أو استعانة بالجن ، أو نحو ذلك من الأسباب غير المشروعة ، وهذا كله كفر بالله ؛ لادعائه علم الغيب ، وذلك من خصائص الله سبحانه وتعالى ، قال تعالى : ( قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ) ، وقال تعالى : ( عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا ) ، وعلى ذلك فإنه يحرم إتيان هذا الشخص ، ويحرم تصديقه فيما يدعيه من علم الغيب ؛ لورود النهي الشديد عن ذلك ، قال صلى الله عليه وسلم : ( من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة ) رواه مسلم في صحيحه ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه بما يقول ، فقد كفر بما أنزل على محمد ) - رواه الأربعة والحاكم وصححه - ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( ليس منا من تطير أو تطير له ، أو تكهن أو تكهن له ، أو سحر أو سحر له ، ومن أتى كاهنا فصدقه بما يقول ، فقد كفر بما أنزل على محمد ) - رواه البزار بإسناد جيد ، وما يتظاهر به هذا الشخص من قراءة القرآن إنما هو من باب التلبيس على الناس ، لإيهامهم بأن ما يقوم به حق ، بقصد ترويج باطله والاستيلاء على عقولهم وابتزاز أموالهم ، وذلك كله كذب وافتراء ، فمجرد قراءة القرآن لا يعرف به مكان الشيء المسروق ، ولا يسترجع به ، وعلى من يعلم حال هذا الشخص أن يحذر الناس من الإتيان إليه أو تصديقه ، ويبين لهم حكم ذلك ، وأن ينكر على هذا الشخص عمله وينصحه ، ويبين له حكم الكهانة وعاقبة عمله ، فإن ارتدع وتاب توبة نصوحا ، وإلا رفع أمره للجهات المختصة للأخذ على يديه ، وكف أذاه عن المسلمين " انتهى .
          "فتاوى اللجنة الدائمة" (1/213) .
          وانظر جواب السؤال رقم : (
          60431) ، (85541) .
          والله أعلم .




          الإسلام سؤال وجواب
          من عاش عمراً طويلاً له الخبرة و الحكمة في الحياة، فالحياة ما هي إلا مسرح و الجميع ممثلون فيها ، و كلٌ يلعب دوراً في سيرها، لذلك للكل بصمة خاصّة به يضعها لكي يفيد بهاالآخرين.

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة هنيبال مشاهدة المشاركة
            يا أخي ذلك الرجل المغربي مشعوذ وليس له اية كرامة ولاكرامات بل هو دجال ملعون حيث يمتهن كتاب الله والتعامل مع امثال هاؤلاء يعتبر كبيرة من الكبائر.
            والمشعوذون لهم طرق عدة لامتهان المصحف الشريف لعنهم الله وتلك الطريقة التي رأية واحدة من طرق الإمتهان لكتاب الله فعليك بالتوبة والإستغفار.



            السؤال:

            وقعت سرقة لمبلغ من المال من مكتب أحد الزملاء ، والمبلغ كبير جدا ، ولم نصل إلى السارق ، ولكن دارت الشكوك نحو أحد الأشخاص ، ولكي نبتعد عن الظن السوء لم نجد أي وسيلة للوصول إلى السارق ، ولكن وجدنا أحد الزملاء المتدينين يعرض علينا طريقة معينة لكشف السارق ، وهي كالتالي : توضأ اثنان من الزملاء ، وصلوا ركعتين بنية قضاء الحاجة ، ودعوا بإظهار الحق ، وبعد أن انتهو من الصلاة أحضر أحدهما المصحف الكريم ، ووضع بداخله مفتاحا في سورة (يس) ، ثم ربط المصحف بالمفتاح ، وأمسك الاثنان المصحف من المفتاح بالإصبع ، وفى وضع مستقيم ، ثم تلى أحدهما سورة (يس) وفى نيته الشخص المشكوك فيه ، وبعد أن انتهى من آية (16) ، بدأ يتحرك المصحف في أيديهم دورة سريعة واضحة ، وكرر مرتين على نفس الشخص ، وحدث ما حدث من قبل ، وأجرى مرة ثانية على شخص آخر ولم يتحرك المصحف نهائيا . برجاء من فضيلتكم الإجابة على تلك المسألة في أقصر وقت ، أفادكم الله ، لكي نتخلص من تلك المشكلة .

            تم النشر بتاريخ: 2011-05-23

            الجواب :

            الحمد لله
            حرم الله تعالى إتيان الكهان والعرافين وسؤالهم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ أَتَى عَرَّافًا فَسَأَلَهُ عَنْ شَيْءٍ لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلاةٌ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ) رواه مسلم (2230) .
            "والعراف هو الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان ‏الضالة " انتهى. قاله البغوي نقلا عن "الزواجر" لابن حجر (2/178) .
            وقال ابن تيمية – كما في "مجموع الفتاوى" (35/173) - :
            " العراف : قد قيل إنه اسم عام للكاهن والمنجم والرمال ونحوهم ممن يتكلم في ‏تقدم المعرفة بهذه الطرق " انتهى .
            فكل من يدعي العلم بالأماكن المسروقة أو الضائعة أو العلم بمن سرقها وأخذها بغير حجة عقلية مقبولة فهو من العرافين الذين نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إتيانهم ، وشدَّد في ذلك .
            ثم إن الطرق التي يذكرها العرافون والمشعوذون لمعرفة شخص السارق كثيرا ما تكون كاذبة ، وقد يعتمد فيها الساحر على ما سمعه قرينه من الجن من اتهام لأسماء معينة من قبل أصحاب المال ، فينقل القرين اسم المتهم إلى ذلك العراف أو الكاهن ثم يخبر به أصحاب المال ، فيظنون أنه جزم باسم هذا المظنون ، وإنما هو تكرار لتهمتهم التي لا يملكون عليها دليلا .
            وقد سئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء :
            يوجد عندنا ظاهرة منتشرة تسمى بـ : ( الوخذة ) ، وصورتها كالتالي :
            أن يسرق من إنسان مثلا ذهب أو سيارة ، أو يضيع له قطيع من الغنم ، فيذهب إلى شخص معين معروف بالوخذة ، فيتكلم هذا بكلام غريب غير مفهوم ، وربما قرأ شيئا من القرآن الكريم ، فيرد له ماله المسروق أو الضائع ، وبعضهم يُسأل عن طريقته في رد المال فيرفض الإخبار .
            ما حكم هذه الظاهرة ، وحكم الذهاب إلى هؤلاء الأشخاص ؟
            فأجابوا :
            "إذا كان الواقع كما ذكر من حال ذلك الشخص من ادعاء معرفة مكان الأشياء المسروقة وردها - فإنه كاهن وعرَّاف ، وذلك إما بنظره في النجوم أو في كتاب ، أو بخط في الرمل ، أو استعانة بالجن ، أو نحو ذلك من الأسباب غير المشروعة ، وهذا كله كفر بالله ؛ لادعائه علم الغيب ، وذلك من خصائص الله سبحانه وتعالى ، قال تعالى : ( قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ) ، وقال تعالى : ( عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا ) ، وعلى ذلك فإنه يحرم إتيان هذا الشخص ، ويحرم تصديقه فيما يدعيه من علم الغيب ؛ لورود النهي الشديد عن ذلك ، قال صلى الله عليه وسلم : ( من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة ) رواه مسلم في صحيحه ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه بما يقول ، فقد كفر بما أنزل على محمد ) - رواه الأربعة والحاكم وصححه - ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( ليس منا من تطير أو تطير له ، أو تكهن أو تكهن له ، أو سحر أو سحر له ، ومن أتى كاهنا فصدقه بما يقول ، فقد كفر بما أنزل على محمد ) - رواه البزار بإسناد جيد ، وما يتظاهر به هذا الشخص من قراءة القرآن إنما هو من باب التلبيس على الناس ، لإيهامهم بأن ما يقوم به حق ، بقصد ترويج باطله والاستيلاء على عقولهم وابتزاز أموالهم ، وذلك كله كذب وافتراء ، فمجرد قراءة القرآن لا يعرف به مكان الشيء المسروق ، ولا يسترجع به ، وعلى من يعلم حال هذا الشخص أن يحذر الناس من الإتيان إليه أو تصديقه ، ويبين لهم حكم ذلك ، وأن ينكر على هذا الشخص عمله وينصحه ، ويبين له حكم الكهانة وعاقبة عمله ، فإن ارتدع وتاب توبة نصوحا ، وإلا رفع أمره للجهات المختصة للأخذ على يديه ، وكف أذاه عن المسلمين " انتهى .
            "فتاوى اللجنة الدائمة" (1/213) .
            وانظر جواب السؤال رقم : (
            60431) ، (85541) .
            والله أعلم .




            الإسلام سؤال وجواب
            جزاك الله خيرا اخي هنيبال
            sigpic
            • العدل أنت سطعت في عليائه فوق الدجى لم تبق منه ولم تذر
            • ففتحت بالسيف الموحد دولة كانت تولي وجهها شطر القمر
            • ونطقت بالآيات قبل نزولها فبعثت في الأرض ملائكة البشر
            • وكفاك انك ما رأى الشيطان انك قادم من مفرق إلا وفر
            • وكفاك أنك فاتح القــدس براحتيك وكنت أول من ظفر

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة ابن عمان مشاهدة المشاركة
              تعليق على سؤال الاخ حميد : كيف يتعامل علماء الاثار مع الرصد اثناء النتقيب ؟..
              في مره دعيت الى بئر روماني قديم مليء بالنقوش منها قلب حب اسفل روزنه البئر حيث ينزل الدلو .. وجداريات مثل السيج بالسقف .. واحجار تشبه الاسنان .. الموضوع كان بضيافتنا شاب مغربي .. طلب منا قبل النزول ان نقرا اية الكرسي .. ثم اخرج مفتاح وربطه بخيط وربطه بالقران الكريم وقرا اشياء مثل سبوح قدوس .. ثم اخذ القران يتحرك في اتجاه معين .. كانه يشير لمكان الدفين .. بيد أنا بعد تحصننا بايات من كتاب الله نزلنا وكانت الظلمه حالكه .. فلو اخرج احدنا اصبعه فلن يراه .. ونحن على عمق تسع امتار تقريبا .. قال الشيخ المغربي اننا قد نرى فتاه صغيره .. او نسمع صوتها بالاسفل ولنا ان نسالها عما شئنا ؟ .. وفعلا قرا شيء من كتاب الله ثم سمعنا صوت هشا كانه عجوز تيحدث لغة قديمه ثم صوت آخر لشاب .. ثم تحدثت فتاه بلغتهم ..ثم وجهت الكلام لنا بالعربيه .. قالت انا اتحدث الان العربيه .. وطلبت منا ان نسالها .. وكنا نسمع منا الرد مباشره .. احسسنا اثناء الحديث بشيء يدور حولنا مثل الظل الاسود .. ثم بعض ان انتهت الاسئله .. قال الشيخ المغربي بارك الله فيكم .. واشاره الى اضاءه النور .. نظرت له وكانه منتفخ ..وكان ريحا بداخله .. ثم خرج منه مباشره .. فسالناه عن ذلك فقال انه حارس المكان .. فسبحان الله .. لو لم ارى ذلك بأم عيني ماصدقت .. لا أدرى ان كانت كرامه ام استحضار .. لكنه جنبا ان نتعرض لأذى كان من الممكن ان يحل بنا .. آسف على الاطاله فالربما انها صدفه..


              لا حول ولا قوة الا بالله

              أيها القوم اتقو الله وابتعدو عن هذه الأبواب
              ووالله انها البلايا المهلكة
              ومن كبائرِ الذنوب
              ومن نواقضِ الإسلام
              السحر والسحرة والعرافون والكهنة عالم موبوء بالخرافات والدجل تعشعش في أكنافه الشياطين وعلى المسلمِ أن يربأ بنفسه ودينه وعقله عن هذه الخرافات المضللة والشركيات الموبِقة وكذا عن كل طرائق المشعوِذين والدجالين، والتي فيها ادعاء بعلم المغيبات أو القدرة على المعجزات
              قال النبي صل الله عليه وسلم (من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة) هذا لمجرد إتيان العراف ، أما من صدقه فإنه أعظم خسارا والعياذ بالله
              فاتقوا الله تعالى وأخلصوا دينكم لله وحاذروا مزالق الشيطان
              بارك الله لي ولكم في القرآن والسنة ونفعنا بما فيهما من الآيات والحكمة

              تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

              قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
              "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
              وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

              تعليق


              • بوركت اختي على الطرح المميز موضوع مهم يجب ان يتعلمه كل باحث

                تعليق


                • بارك الله فيك

                  تعليق


                  • الاخ الكريم الارصاد لبست بهذة السهولة التي تتحدث عنها قهي اعتى من ملح البارود و الملح الخشن ومن الاصاد من يصحح لك قراءة القران اليهود منهم خاصة واذا اردت ان تعرف قدراتهم فمن الاصاد من شطر الية حقر وزنها 40 طن الى نصفين عندما كانت تحفر على دفين وببساطة لا يمكن لاي شخص ان ياخذ من المال او المال كلة دون اذن الاصد او بالاتفاق معة او مع من هم اعلى منه رتية في عالمهم

                    تعليق


                    • جزاكم الله خيراً... موضوع مهم جدا

                      تعليق


                      • السلام عليكم ورحمة الله جزاكم الله خيرا واحسانا على المعلومات القيمة جعلها الله في ميزان حسناتكم ان شاء لكل الاخوة الدين افادونا بهده الفوائد القيمة.

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة هنيبال مشاهدة المشاركة
                          يا أخي ذلك الرجل المغربي مشعوذ وليس له اية كرامة ولاكرامات بل هو دجال ملعون حيث يمتهن كتاب الله والتعامل مع امثال هاؤلاء يعتبر كبيرة من الكبائر.
                          والمشعوذون لهم طرق عدة لامتهان المصحف الشريف لعنهم الله وتلك الطريقة التي رأية واحدة من طرق الإمتهان لكتاب الله فعليك بالتوبة والإستغفار.



                          السؤال:

                          وقعت سرقة لمبلغ من المال من مكتب أحد الزملاء ، والمبلغ كبير جدا ، ولم نصل إلى السارق ، ولكن دارت الشكوك نحو أحد الأشخاص ، ولكي نبتعد عن الظن السوء لم نجد أي وسيلة للوصول إلى السارق ، ولكن وجدنا أحد الزملاء المتدينين يعرض علينا طريقة معينة لكشف السارق ، وهي كالتالي : توضأ اثنان من الزملاء ، وصلوا ركعتين بنية قضاء الحاجة ، ودعوا بإظهار الحق ، وبعد أن انتهو من الصلاة أحضر أحدهما المصحف الكريم ، ووضع بداخله مفتاحا في سورة (يس) ، ثم ربط المصحف بالمفتاح ، وأمسك الاثنان المصحف من المفتاح بالإصبع ، وفى وضع مستقيم ، ثم تلى أحدهما سورة (يس) وفى نيته الشخص المشكوك فيه ، وبعد أن انتهى من آية (16) ، بدأ يتحرك المصحف في أيديهم دورة سريعة واضحة ، وكرر مرتين على نفس الشخص ، وحدث ما حدث من قبل ، وأجرى مرة ثانية على شخص آخر ولم يتحرك المصحف نهائيا . برجاء من فضيلتكم الإجابة على تلك المسألة في أقصر وقت ، أفادكم الله ، لكي نتخلص من تلك المشكلة .

                          تم النشر بتاريخ: 2011-05-23

                          الجواب :

                          الحمد لله
                          حرم الله تعالى إتيان الكهان والعرافين وسؤالهم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ أَتَى عَرَّافًا فَسَأَلَهُ عَنْ شَيْءٍ لَمْ تُقْبَلْ لَهُ صَلاةٌ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ) رواه مسلم (2230) .
                          "والعراف هو الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان ‏الضالة " انتهى. قاله البغوي نقلا عن "الزواجر" لابن حجر (2/178) .
                          وقال ابن تيمية – كما في "مجموع الفتاوى" (35/173) - :
                          " العراف : قد قيل إنه اسم عام للكاهن والمنجم والرمال ونحوهم ممن يتكلم في ‏تقدم المعرفة بهذه الطرق " انتهى .
                          فكل من يدعي العلم بالأماكن المسروقة أو الضائعة أو العلم بمن سرقها وأخذها بغير حجة عقلية مقبولة فهو من العرافين الذين نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إتيانهم ، وشدَّد في ذلك .
                          ثم إن الطرق التي يذكرها العرافون والمشعوذون لمعرفة شخص السارق كثيرا ما تكون كاذبة ، وقد يعتمد فيها الساحر على ما سمعه قرينه من الجن من اتهام لأسماء معينة من قبل أصحاب المال ، فينقل القرين اسم المتهم إلى ذلك العراف أو الكاهن ثم يخبر به أصحاب المال ، فيظنون أنه جزم باسم هذا المظنون ، وإنما هو تكرار لتهمتهم التي لا يملكون عليها دليلا .
                          وقد سئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء :
                          يوجد عندنا ظاهرة منتشرة تسمى بـ : ( الوخذة ) ، وصورتها كالتالي :
                          أن يسرق من إنسان مثلا ذهب أو سيارة ، أو يضيع له قطيع من الغنم ، فيذهب إلى شخص معين معروف بالوخذة ، فيتكلم هذا بكلام غريب غير مفهوم ، وربما قرأ شيئا من القرآن الكريم ، فيرد له ماله المسروق أو الضائع ، وبعضهم يُسأل عن طريقته في رد المال فيرفض الإخبار .
                          ما حكم هذه الظاهرة ، وحكم الذهاب إلى هؤلاء الأشخاص ؟
                          فأجابوا :
                          "إذا كان الواقع كما ذكر من حال ذلك الشخص من ادعاء معرفة مكان الأشياء المسروقة وردها - فإنه كاهن وعرَّاف ، وذلك إما بنظره في النجوم أو في كتاب ، أو بخط في الرمل ، أو استعانة بالجن ، أو نحو ذلك من الأسباب غير المشروعة ، وهذا كله كفر بالله ؛ لادعائه علم الغيب ، وذلك من خصائص الله سبحانه وتعالى ، قال تعالى : ( قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ) ، وقال تعالى : ( عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا ) ، وعلى ذلك فإنه يحرم إتيان هذا الشخص ، ويحرم تصديقه فيما يدعيه من علم الغيب ؛ لورود النهي الشديد عن ذلك ، قال صلى الله عليه وسلم : ( من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة ) رواه مسلم في صحيحه ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه بما يقول ، فقد كفر بما أنزل على محمد ) - رواه الأربعة والحاكم وصححه - ، وقال صلى الله عليه وسلم : ( ليس منا من تطير أو تطير له ، أو تكهن أو تكهن له ، أو سحر أو سحر له ، ومن أتى كاهنا فصدقه بما يقول ، فقد كفر بما أنزل على محمد ) - رواه البزار بإسناد جيد ، وما يتظاهر به هذا الشخص من قراءة القرآن إنما هو من باب التلبيس على الناس ، لإيهامهم بأن ما يقوم به حق ، بقصد ترويج باطله والاستيلاء على عقولهم وابتزاز أموالهم ، وذلك كله كذب وافتراء ، فمجرد قراءة القرآن لا يعرف به مكان الشيء المسروق ، ولا يسترجع به ، وعلى من يعلم حال هذا الشخص أن يحذر الناس من الإتيان إليه أو تصديقه ، ويبين لهم حكم ذلك ، وأن ينكر على هذا الشخص عمله وينصحه ، ويبين له حكم الكهانة وعاقبة عمله ، فإن ارتدع وتاب توبة نصوحا ، وإلا رفع أمره للجهات المختصة للأخذ على يديه ، وكف أذاه عن المسلمين " انتهى .
                          "فتاوى اللجنة الدائمة" (1/213) .
                          وانظر جواب السؤال رقم : (
                          60431) ، (85541) .
                          والله أعلم .




                          الإسلام سؤال وجواب
                          بارك الله فيكم.
                          أخي أخشى أن يكون هذا نوع استهزاء بالقرآن ...
                          وتسمى عندنا بالمنزلة...

                          تعليق


                          • موضوع رائع شكرا لكم

                            تعليق


                            • الكنز موجود يا أخي ولكنك لاتراه بفعل السحر والطلاميس. فعليك أن ترش المكان بالماء المرقي وتتلو آيات فك السحر المعروفة

                              تعليق

                              يعمل...
                              X