إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سرطان الرئه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سرطان الرئه

    لعنوان: اخر اخبار التكنولوجيا ( الأمل للمصابين بسرطان الرئة )
    إرسال بواسطة: nabil-sm/st في Dec, 01, 2010, 03:35:25
    [COLOR=black !important][COLOR=black !important]
    [COLOR=black !important][COLOR=black !important]أبرز فريق من الباحثين الفرنسيين،يرأسه البروفيسور لورانس ريتفوجيلالذين ينتمون إلى معهد كوستاف روسي بباريس،أن عملية اكتشاف لقاح علاجي لسرطان الرئة هي في مرحلتها الثانية بعد النتائج المشجعة التي سجلتها أبحاثه في مرحلته الأولى،و هي مرحلة حاسمة في إظهار مدى فعالية هذا اللقاح،و سيعتمد فيها الباحثون على "اختبارات سريرية".

    ويخضع لهذا الإختبار 41 متطوعا من المصابين بداء السرطان،و يشترط في هؤلاء أن تكون إصاباتهم في مراحل متقدمة و يستعصي على الأطباء استئصالها أو معالجتها بعمليات جراحية.و تدوم هذه التجربة عامين كاملين،قبل أن تعلن نتائجه الأخيرة.و دعا بانجمان بيص عن الفريق الباحث إلى "التريث"،مضيفا أنه "لا يجب إعطاء أمل مغشوش للمرضى".
    و من جهته،قال الدكتور فيليب مفسود لـ "إيلاف" معلقا على هذا التقدم الذي أحرزه هؤلاء الباحثون في الوصول إلى علاج ضد سرطان الرئة: "هو لقاح لازال في مرحلته التجربيبة،لكنه على ما يبدو واعدا"،كما أوضح أنه "لا يحارب سرطان الرئة لكنه يستنفر المنظومة المناعية للمريض لتدمير الخلايا الحاملة للسرطان".

    وسيكون لهذا اللقاح إن وصلت هذه الأبحاث حتى نهايتها المتوخاة،يقول مفسود،"نتائج إيجابية كذلك على سرطاني الجلد و الكلى". ويعتمد الباحثون في تحضير اللقاح،الذي سيشكل قفزة غير مسبوقة في محاربة داء السرطان إن نجحت التجارب التي تخصه،على نوع من الكريات البيض للمريض التي يتم إخضاعها لتعديلات مختبرية،قبل أن توضع في احتكاك مباشر مع المناطق المصابة لتبدأ في تدمير الخلايا العليلة.

    وتجدر الإشارة أن سرطان الرئة يحصد 27 ألف شخص سنويا في فرنسا،و هو العامل الأول في وفاة الرجال بهذا البلد،و الثالث بالنسبة إلى لنساء،و يمكن أن يتقدم إلى الصف الأول قبل سرطان الثدي مع 2020 بسبب تزايد إقبال الجنس اللطيف على التدخين في السنوات الأخيرة.و تفيد الإحصائيات أن 10 بالمئة من المصابين ينجوون من الموت خلال خمس سنوات.[/COLOR]
    [/COLOR][/COLOR]
    [/COLOR]
    [CENTER] [/CENTER]

  • #2
    لعنوان: رد: اخر اخبار التكنولوجيا
    إرسال بواسطة: sonia1004 في Dec, 05, 2010, 04:50:45
    [COLOR=black !important][COLOR=black !important]
    [COLOR=black !important]عقار جديد لمحاربة سرطان الدم لدى الأطفال [/COLOR]
    [/COLOR]
    [COLOR=black !important]
    احتفى العلماء البريطانيون بتوصلهم لإنتاج عقار كيماوي أثبت فعاليته في مكافحةسرطان الدم اللنفاوي العائد الى من كان قد شفي منه وسط الأطفال.
    فقد وجد الباحثون في مؤسسة الأبحاث السرطانية البريطانية أن تركيبة العقار الكيماوي mitoxantrone «ميتوكسانترون» فعالة بنسبة 69 في المائة لمكافحة هذا السرطان لدى عودته الى الأطفال بعد ثلاث سنوات من شفائهم منه. وهذا بالمقارنة مع نسبة فعالية تبلغ 45 في المائة لدى استخدام العقاقير الحالية.

    وتبعا للبحث الذي نشرته دورية «لانسيت» الطبية، فإن نسبة 69 في المائة مشجعة الى حد أن الأطباء قرروا استخدام العقار الجديد في سائر حالات عودة المرض وسط الأطفال بدون إجراء مزيد من التجارب المختبرية، وهذا أمر غير مسبوق في في حد ذاته. ويذكر أن تقدما ملحوظا أحرز خلال الأعوام الأربعين الأخيرة في مجال مكافحة سرطان الدم اللنفاوي وسط الأطفال، إذ أن ثلاثة أرباعهم يشفون منه الآن مقارنة بالربع فقط في عقد الستينات. وتقول مؤسسة الأبحاث السرطانية إن حوالي 380 طفلا يشخّصون بهذا السرطان في بريطانيا كل عام. وهو يعود الى نحو 40 من بين هؤلاء بعد شفائهم مبدئيا منه.

    وخلال الأعوام الثلاثين الماضية ارتفعت نسبة الأطفال الذين أفلحت العقاقير الكيماوية في إنقاذهم من الهجمة الأساسية لسرطان الدم اللنفاوي من 50 إلى 80 في المائة. لكن الأطباء لم يلاحظوا ارتفاعا في معدل اولئك الذين يستطيعون الصمود في حال عودته وهو 50 في المائة في الفترة نفسها. ولهذا يظل هذا المرض هو قاتل الأطفال الأول بين سائر أشكال السرطان الأخرى.

    وتناولت التجارب الأخيرة 216 حالة من الأطفال المصابين بهذا السرطان. وأعطي عقار ميتوكسانترون لـ105 منهم بينما اعطي الباقون العقار التقليدي idarubicine «إداروبيسين». وبعد ثلاث سنوات كان 69 في المائة ممن تلقوا ميتوكسانترون على قيد الحياة بينما ظل على قيدها 45 في المائة فقط ممن تلقوا إداروبيسين. وهذا إضافة الى أن متلقي العقار الأول عانوا من عدد أقل من الأعراض الجانبية للعلاج الكيماوي.

    وفي تصريح لفضائية «بي بي سي نيوز» الإخبارية قال البروفيسير فاسكار ساها، وهو اخصائي في السرطان بمعهد «باترسون» في مانشيستر وشارك في إنتاج العقار الجديد: «هذه نتيجة مدهشة تظهر بجلاء فعالية ميتوكسانترون في علاج سرطان الدم اللنفاوي العائد لدى الأطفال. وهو بهذا يقدم أملا عظيما للعديد من الأسر التي ابتلي أبناؤها به».
    [/COLOR]
    [CENTER] [/CENTER]

    تعليق


    • #3
      الله يعطيك العافية اخي ابوفيصل
      اللهم عافنا واعف عنا وارحمنا وجميع امة سبدنا محمد صلى الله عليه وسلم .

      تعليق

      يعمل...
      X