إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

معادن النقود وطرق معالجتها مهم مهم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • معادن النقود وطرق معالجتها مهم مهم

    معادن النقود وطرق معالجتها


    سكت النقود من معادن الذهب (الدنانير) والفضة (الدراهم) والنحاس والبرونز (الفلوس) .
    وكان معدن الفضة من أول المعادن المستخدمة في صناعة النقود فقد استخدمت كسلعة وسيطة في المجتمعات القديمة مثل شريعة أرنمو السومرية ، ولستعشتار ، وقانون اشنونا ، وقانون حمورابي ، كذلك عملت منها أوائل النقود في العالم ، - عدا الليديين في آسيا الصغرى استخدموا أول الأمر معدن الألكتروم وهي سبيكة من الذهب والفضة في الطبيعة ثم فصلوا كل معدناً لوحده في ما بعد – والفضة معدن ناعم أبيض نجده على شكل فلز أو مركبات الفضة ، وقد استخدمت الفضة عند السومريين من الألف الرابع قبل الميلاد حيث وجدت بعض التحف الفضية في المقبرة الملكية في أور ، وتسبك الفضة مع الفلزات الأخرى لتكون أكثر صلابة . ومعدن النحاس يسبك معها ، والنقود الفضية تذوب بدرجة حرارية 096ْ ، فاذا تعرضت الى الهواء النقي تتكون عليها طبقة بيضاء من أوكسيد الفضة الذي يتفاعل مع أيونات الكبريت الموجودة في الهواء تاركاً طبقة من الصعدأ (كبريتيك الفضة) .

    والنقود الفضية تصدأ حتى لو حفظت داخل خزانات مغلقة ، وذلك لأن معدن الفضة يتحد مع الغازات الموجودة في الهواء ، ويمكن حفظ النقود الفضية داخل علب بلاستيكية أو أكياس النايلون لعزلها من غاز كبريتيد الهيدروجين . وتظهر على النقود الفضية أثناء التنقيبات الأثرية عليها عدة طبقات من الصدأ بسبب احتواء التربة على غازات وأملاح ذائبة ، لذلك تتكون طبقة من الصدأ الأصفر ، وينتج هذا من نسبة النحاس الموجود في السبيكة المكونة للنقد الفضي ، وكذلك التيارات الكهربائية الأرضية التي تساعد على تكون الصدأ الأخضر وهو صدأ (كلوريد النحاس) . وتكثر مناجم الفضة بالمشرق اكثر من المغرب ، لذلك اعتمد النظام النقدي في العراق بل الاسلام النقود الفضية ، في حين اعتمد معدن الذهب بالمغرب الاسلامي لوفرته هناك . وقد ذلك الهمداني مؤرخ اليمن في القرن الرابع الهجري / العاشر الميالدي الكثير من مناجم الفضة في بلدان الشرق ، ويستدل على معدن الفضة بالأثمد (الكحل) وذلك لأن الكحل يتولد من بخار جوهر الفضة ، وقد ذلك الهمداني طرق استخراج الفضة من المناجم .

    وقد يعثر على النقود الفضية على هيئة كتل متماسكة نتيجة للصدأ ، ويمكن معالجتها والفصل بين نقودها باضافة حامض الفورميك بنسبة 30% ثم الغسل التام وازالة صدأ النحاس الأخضر بواسطة حامض الستريك بنسبة 5% وقد نجد النقود الفضية على حالتين :
    1 – عندما يعلو الصدأ النقود تكون سوداء وملمسها شبيه بالشمع ففي هذه الحالة تعالج النقود فقط بالغسل والتجفيف .
    2 – أما اذا كانت النقود بها شقوق ومسام ، ففي هذه الحالة تقوى النقود بالتشبع بمحلول نتروسيليلوز .
    3 – ومن الطرق الأخرى لمعالجة النقود الفضية التي يغطيها الصدأ بالطرق التالية :
    أ – توضع النقود بمحلول الكالكون بنسبة 20% ويبدل المحلول كل يوم يرافق العملية غسل وتفريش النقود تحت الماء الجاري .
    ب – تعامل النقود الفضية مع محلول الخليك (الخل) بنسبة 15% لاذابة ما تبقى من الكلس .
    ج – لازالة صدأ كبريتيد الفضة تتم معالجتها بمحلول حامض الفورميك 15% .
    د – إذا ظهرت بقع حمراء على النقود يستخدم محلول سيانيد البوتاسيوم بنسبة 2% تنقل بعد ذلك إلى محلول هيدروكيد الصوديوم لتخليصها من مادة السيانيد السامة .
    هـ - بعد ذلك تجفف النقود بدرجة حرارية عالية وتطلى بمادة مثبتة ومانعة للرطوبة والغازات .

    ويمكن معالجة نقود الفضة للتخلص من الصدأ بواسطة الاختزال الكهربائي . وهذه العملية تجري إما باستعمال حامض الستريك مع مسامير من الحديد أو بخليط من 10 أجزاء من حامض الخليك بنسبة 40% أو تجري العملية باستعمال حامض الكبريتيك المخفف مع مسحوق من الزنك ، وهذه العملية تستعمل في المعالجة الموضعية باستعمال عيدان من الثقاب ملفوف على رأسها القطن وتغمس في المحلول لمعالجة الأثر في المواضع المصابة بالكلوريد .

    واستعمال الزنك مع حامض التارتاريك يعطي نتيجة جيدة ، وفي حالة وجود طبقة رقيقة من الكلوريد على سطح النقد الفضي تستعمل الأمونيا وان عملية الاختزال تقلل من تماسك النقد الفضي وكذلك من صلابته ، والفضة القديمة تكون هشة
    ولمعالجة النقود الفضية المغطاة بصدأ النحاس تكون هذه المعالجة بازالة أكبر كمية من الصدأ بصورة مكانيكية بعد استعمال هذه المحاليل :
    1 – الأمونيا : وهذه تزيل مركبات النحاس وتكون الأمونيا في حالة مركزة وفي مكان يجب أن تكون فيه ساحبة هواء .
    2 – سيانيد البوتاسيوم : وهذا يكون ساماً جداً ويجب الحذر الشديد عند استخدامه ويجب أن يكون بحالة صلبة وليست سائلة بأن نأخذ جزءاً من سيانيد البوتاسيوم الصلب بواسطة ملقط ونمسح القطعة الفضية بعد أن نرطبها وهذا يزيل جميع البقع الموجودة على الفضة ونكرر الحدذر بعدم تماسه مع الجلد لأنه سام جداً .
    3 – حامض الفورميك : وهذا الحامض يزيل جميع مركبات النحاس من الفضة وعدم تأثيره على معدن الفضة وكذلك كلوريد الفضة ، وتفضل هذه الطريقة على أن تجري المعالجة في حين تكون فيه ساحبة هواء .
    4 – نترات الفضة : 20% من نترات الفضة تزيل الفلم النحاسي من الفضة ، وذلك أن الفضة تحل محل النحاس بشكل مسحوق وبسهولة يمكن ازالته بالفرشاة لكن اذا كانت مركبات النحاس ثابتة ومتماسكة فهنالك طرق أخرى .
    5 – ثايوكبرتيات الأمونيوم والثايو يوريا ، عند معالجة النقود الفضية كبريتات الأمونيوم تحوى 1% من مادة صابونية ويمكن استعمال محلول 5% من الثايو يوريا وفي هذه الحالة تحتاج الى تفريش قوي .
    6 – حامض الستريك : يستعمل هذا الحامض لازالة صدأ النحاس من النقود الفضية ويستعمل عادة 5% ونستعمله في حالة وجود الصدأ النحاس بعد ازالة المواد الكاربونية الخضراء وتستطيع ان تفصل بين الفضة والنحاس .
    7 – محلول سترات الصوديوم : يستخدم هذا المحلول في حالة وجود كبريتيد الفضة على النقود .
    8 – طريقة الاختزال الكيماوي الكهربائي : تستخدم هذه الطريقة باستعمال حامض الفورميك نسبة 30% مع مسحوق الألمنيوم ، أو باستعمال هيدروكسيد الصوديوم مع الزنك بعد تسخينها وتستخدم الفرشاة والغسل التام ثم التجفيف في الفرن ثم تطلى بالوارنيش .
    9 – طريقة الاختزال الكهربائي : باستعمال حامض الفورميك بنسبة 15% بمثابة المحلول الموصول مع اقطاب من الكرافيت أو الكاربون مع قوة كهربائية جهدها 12 فولت وتيار كثافته 1 أمبير وخلال المعالجة بالاختزال الكهربائي نشاهد أن مركبات النحاس تتحول الى فلم رقيق من النحاس (فلز) وهذا يبقى . ولازالته نضع النقود الفضية في الفرن في 11ْم حتى يتبخر حامش الفورميك وبعد ذلك نغمسه في 20% من نترات الفضة وهذا بسهولة يمكن ازالته .

    هذه العملية بالنسبة للقطع النقدية التي تتحمل قوة التفريش ويجب أن نعالج النقود الفضية قبل اجراء المعالجة بطرق خاصة فاذا كانت في النقود المراد معالجتها شقوق ومسام مثلاُ فيجب أن يقوى النقد بالتشبيع بمحلول نتروسيليلوز واذا كانت النقود على هيئة كتلة فيجب اضافة حامض الفورميك 30% ثم الغسل التام . وفي جميع المعالجات يجب أن تتم من قبل خبير أو كيماوي لتفادي مخاطر المحاليل السامة


    النقود الذهبية (الدنانير)


    معدن الذهب من المعادن المهمة التي عرفها الانسان منذ أقدم الأزمنة ويوجد الذهب في الطبيعة على شكل معدن نقي أصفر اللون ولين ، ولتخليصه من هذه الليونة يسبك مع معدن النحاس أو معدن الفضة حيث يصبح سبيكة (الألكتروم) وعرف الذهب بأنه ملك الفلزات لذلك نجد أن النقي منه لا يصدأ .


    مناجم الذهب


    اشتهرت افريقيا عامة ومصر بصورة خاصة ومنذ أقدم الأزمنة بوجود مناجم الذهب ، وقد وصف الكاتب الاغريقي (اجاثاركيس) من القرن الثاني قبل الميالد الطريقة التي استخدمت في استخراج الذهب من عروق الكوارتز وكيف يفصل الذهب بطرق خاصة . وقد عرف الذهب في العراق واستخدم بكثرة منذ الألف الرابع قبل الميلاد حيث عثر في المقبرة الملكية في اور على الكثير من التحف الذهبية ، واستمر استخدام الذهب في الحضارات العراقية القديمة التي اعقبت الحضارة السومرية كما استخدم الذهب في الحضارة الفرعونية بمصر بشكل واسع . وقد ذكر المؤرخ اليماني الهمداني من القرن الرابع الهجري / العاشر الميالدي العديد من مناجم الذهب في مناطق من العالم .

    سكت النقود الذهبية منذ وقت مبكر وخاصة في حضارة اليونان والرومان والبيزنطيين واستمر سكها في العصور العربية الاسلامية منذ سنة 77هـ عندما سكها في العصور العربية الاسلامية منذ سنة 77هـ عندما سكها الخليفة عبد الملك بن مروان (65 – 86هـ) .

    وقد اهتم عدد من العلماء العرب والمسلمين بالبحث عن المعادن النفيسة ومنها الذهب ومن هؤلاء (جابر بن حيان من القرن الثاني الهجري / الثامن الميلادي ، وعالم الكندي من نفس الفترة الزمنية لابن حيان ، والجاحظ الذي ولد ومات بالبصرة كانت له خبرة واسعة بالمعادن والأحجار الكريمة وذكر أنه كان يمتحن الدينار الجيد من المزيف ، كما أن العالم ابن سينا من القرن الرابع الهجري / العاشر الميالدي كان قد خالف الذين يدعون بأمكانهم تحويل المعادن الرخيصة إلى ذهب وفضة ، وقد ذكر العالم اليمني الهمداني العديد من مناجم الذهب في الجزيرة العربية وخارج الجزيرة العربية ويستعمل الذهب إضافة إلى سك النقود في صناعة الحلي والأشياء المفيدة وكمية الذهب في السبائك تقاس بوحدة تسمى القيراط وهي قياس الذهب النقي في السبيكة مثلاً 24 قيراط أي ما يعادل 24 جزءاً من السبيكة أو نقول 750 جزءاً وهذا يعني جزء في 1000 جزء من السبيكة ، وسبيكة الالكتروم تحوي 80 جزءاً من الذهب و20 جزءاً من الفضة وهذه السبيكة عادة تستعمل لصناعمعالجة النقود الذهبية


    1 – في الظروف الاعتيادية ودرجات الحرارة المعتادة لا يتطرق الصدأ للذهب النقي ولكن في حالة وجود معادن أقل ثمنا في سبيكة النقود الذهبية يكون نوعاً من الصدأ .
    2 – في حالة الغبار والطين على الذهب يزال بالماء الحار الحاوي على بضع قطرات من الأمونيا أو الصابون .
    3 – المواد الكلسية يمكن إزالتها باستعمال حامض الهيدروكليك المخفف بنسبة 1% .
    4 – وفي حالة وجود كلوريد الفضة يمكن غذابته وإزالته باستعمال محلول سيانيد البوتاسيوم ويجب اسعمال هذا المحلول بحذر شديد لأنه سام جداً .
    5 – الصدأ الحاصل من وجود معدن الفضة أو النحاس ومغطى بطبقة من الأوكسيد أو أي فلم غير عضوي فيمكن أن يعامل بمحاليل 1-25 جزء من حامض الكبريتيك 1-10 من حامض الهيدروكليك و 1-15 جزء من حامض هايبو كلورات الصوديوم ولتر من الماء .

    وأحسن طريقة للمعالجة الموضعية بحقل التنقيب تنظف الدنانير الذهبية بواسطة حامض النتريك المخفف بتنظيف السطح للوجه والظهر للنقد الذهبي ة النقود


    النقود النحاسية (الفلوس)


    النحاس هو أول معدن عرفه الإنسان منذ أقدم الأزمنة وقد وجد حرا واستعمله الإنسان في صنع أدواته المختلفة إلا أن هذا المعدن يكون أكثر صلابة عندما يسبك مع البرونز ويعتبر النحاس جيد التوصيل للحرارة والكهرباء . عرف النحاس بحضارة مصر قبل ستة آلاف سنة وقد وجده اليونانيون والرومان بكميات كبيرة في جزيرة قبص (ومعنى قبص في العربية النحاس النقي) استطاع الإنسان تعدينه منذ أقدم الأزمنة بطريقة بسيطة وتتلخص بعمل حفرة في الأرض وتبطن هذه الحفرة بالطين ويعمل ثقب في الأعلى لإخراج المعدن الذائب ، وثقب آخر لإدخال الهواء ويبدأ التسخين الخام بواسطة الفحم ، استخدم النحاس لسك النقود النحاسية (الفلوس) وكان استخدامها شائعاً عند البيزنطيين قبل الإسلام ، لذلك شاع استخدامه في الدول البيزنيطية ، والدول التي كانت تحت هيمنتها في حين كان استخدام النقود النحاسية في المشرق قليلاً وفي الإسلام كانت الفلوس النحاسية من أوائل النقود المستعملة في التداول وقد حملت النقود النحاسية بعض الكلمات والعبارات بالعربية منذ وقت مبكر وقد عثر على فلس نحاسي يحمل اسم الخليفة (عمر بن الخطاب) رضي الله عنه ما بين 13 – 23هـ وقد استخدمت الفلوس النحاسية بكثرة لأنها كانت نقود مساعدة للدراهم الفضية وأن الأسعار كانت للكثير من المواد في أجزاء الدرهم لكن معدن النحاس أكثر المعادن تأثيرا بالطبيعة لذلك فقد حملت النقود النحاسية الكثير من الصدأ كما أن معظمها تلاشى تماماً بفعل هذا الصدأ



    معالجة النقود النحاسية (الفلوس)


    طرق معالجة النقود النحاسية عديدة منها :
    1 – تجفف تلك النقود وتحفظ في أماكن جافة .
    2 – يستخدم حامض الستريك 5% وحامض الكبريتيك 5-10% في معالجتها .
    3 – المعالجة بمحلول سيسليكاربونات الصوديوم 5% .
    4 – استخدام عمليات الاختزال في معالجة النقود النحاسية وذلك بغمر النقود بحبيبات أو لفائف من الزنك ثم يغمر بماء مقطر بنسبة 10% من الصودا لتنشيط التفاعل الكيماوي وتعاد هذه الطريقة عدة مرات وتغسل النقود بالماء المقطر بعد كل مرة حتى تتخلص من بقايا الصودا الكاوية ، كما يمكن استخدام حامض التارتاريك ومقدار من الصودا الكاوية وبعض الماء لإذابة الصدأ .

    وقد تؤثر الرطوبة بدرجة كبيرة على النقد النحاسي بحيث تهشم النقد وهذا يعدى بمرض البرونز وتتم المعالجة :
    أ – نعامل هذه البقع (مرض النحاس) في المراحل الأولى .
    ب – نجفف الأثر البرونزي ونحفظه في ظروف جافة .
    ج – الاختزال بواسطة الخارصين وهيدروكسيد الصوديوم ، والاختزال الكهربائي .
    د – المعالجة بالحوامض تستعمل الحوامض مثل حامض الستريك بنسبة 5% حامض الكبريتيك بنسبة 5 – 10% .
    هـ - المعالجة بمحلول سيسكا بيكاربونات الصوديوم لإزالة الكلوريد حيث يتحول إلى ملح ذائب والتخلص منه بالغسل بالماء المقطر .

    ومن خطوات معالجة النقود النحاسية والبرونزية :
    1 – المعالجة بالفرشاة لإزالة الأوساخ والصدأ أولا .
    2 – ينظف النقد النحاسي بمحلول من الاستيون وذلك لإزالة المواد الزيتية .
    3 – يغمس في محلول 3% من محلول بنزوتزول في الاسبرتو التجاري .
    4 – النقد المغموس يجب أن يوضع تحت فراغ بحيث تخرج الفقاعات .

    إضافة إلى هذه الطرق هناك طرق أخرى في معالجة النقود الذهبية والفضية والنحاسية بطرق حديثة في المختبرات .


    مصادر البحث
    1 – باهرة عبد الستار أحمد القيسي : معالجة وصيانة الآثار – دراسة ميدانية – بغداد 1981م .
    2 – الأستاذ علي النقشبندي : معالجة المسكوكات الفضية – مجلة المسكوكات – بغداد .
    3 – الأستاذ الدكتور ناهض عبد الرزاق : كتاب المسكوكات 1982م .
    4 – كتاب المسكوكات وقراءة التاريخ عمان 1994م مشاركة مع د.خلف الطراونة .
    5 – كيف نحافظ على نقودنا ، بحث مقدم إلى ندوة الحفاظ على الآثار بوزارة الإعلام العراقية 1993م .
    التعديل الأخير تم بواسطة خبير اثار; الساعة 2009-03-12, 07:32 PM. سبب آخر: تعديل العنوان
    الحق يحتاج الى رجلين الاول لينطق به والاخر ليفهمه

  • #2
    مشكور اخي خبير اثار
    { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

    أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

    وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

    اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

    أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان






    تعليق


    • #3
      الله يعطيك العافية ويبارك فيك
      [SIZE=5][/SIZE]
      [URL="http://www.g5g5.net//uploads/images/g5g5-7b6a882562.gif"][IMG]http://www.g5g5.net//uploads/images/g5g5-7b6a882562.gif[/IMG][/URL]

      تعليق


      • #4
        شكرا اخ خبير

        تعليق


        • #5
          جزاك الله كل خير اخي
          النفوس تتسامى .. والقلوب تتظافر
          فلا اطيب من روح صادقة وقلب مسامح..
          وأخٍ صديق صادق للغفران طامح..

          تعليق


          • #6
            نريد صورة مرفقة والله يعطيكم العافية

            تعليق


            • #7
              المو قع را ئع بجد

              تعليق


              • #8
                ومفيد بالنسبة لطلاب الاثار

                تعليق


                • #9
                  كل عام وانتم بخير

                  تعليق


                  • #10
                    الله يعطيك الصحه و العافيه

                    تعليق


                    • #11
                      السلام عليكم ورحمة الله
                      اسال الله العظيم التوفيق لي ولكم

                      تعليق


                      • #12
                        معلومات جميلة تبقى الاهمية في العثور على بعض المواد المستخدمة في التنظيف

                        تعليق

                        يعمل...
                        X