إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب أمريكي يكشف حقيقة المنظمات السرية التي تدير العالم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كتاب أمريكي يكشف حقيقة المنظمات السرية التي تدير العالم



    العالم في قبضة منظمات سرية .. ماسونيون وصهاينة وعملاء استخبارات
    السرية تحكم العالم, وتمنع عنه المعرفة, لان المعرفة هي القوة التي تترك للناس أن يتخبطوا بأمراض السرطان والايدز وسارس, والحروب التي تدمر الأرواح, وتسحق الطفولة الخيرة برسوم ديزني الكارتونية التي تروج للسر والمؤامرة. هذه السرية تراوغ العالم بأسره بعلوم ظاهرة مزيفة يلهو بها الفيزيائيون والمحامون والأطباء وسماسرة البورصة والعلماء وخبراء الكومبيوتر, لتبعدهم عمن يحكمهم سرا, ويحيك مؤامرات الظلام امثال

    مجلس العلاقات الخارجية السرية” الذي معظم أعضائه من رجال المال والمصارف والاقتصاد
    و “منظمة المعهد الملكي البريطاني”
    و “منظمة دير صهيون السرية”,
    وآل روكفلر وآل روتشيلد وآل مورجان
    والمحافل الماسون
    ية.

    هذة ألاسئلة السرية يتناولها الكاتب الأمريكي المعروف جيم مارس، ليكشف العقول المسيطرة التي تعيش في عالم الخفاء تحكم ، وتأمر باندلاع الحروب, وتتحكم بأسواق الأسهم المالية, ونسب الفوائد على العملات, وتسيطرة على الأخبار اليومية, هذه الأدمغة التى تحكمنا ذات الذكاء الاصطناعي لا الطبيعي تبقى رهينة مجلس العلاقات الخارجية, والاستخبارات الألمانية, وال ” سي اي ايه” والفاتيكان, كما يقول جيم مارس في كتابه

    ” التاريخ السري بين الهيئة الثلاثية, والماسونية والأهرامات الكبرى”

    ويرى مارس انه من المستحيل تتبع ملكية المؤسسات, وبنيان القوة في الولايات المتحدة الأمريكية لأن متاهة من الاتصالات الشخصية والتفاهمات الصامتة والمنظمات السرية هي التي تحكمها. وكان من متاهات الصمت والسرية فرض نظام عالمي جديد مع الألفية الثالثة , وهو نظام مؤامرة بدأ يتغلغل في كل جانب من جوانب الحياة الأميركية و منها الكتب, و التليفزيون، ووكالة الاستخبارات المركزية، ووجود الأجسام الطائرة، والبحرية الأمريكية، واغتيال الرؤساء الأمريكيين، كجون ف. كينيدي, الذي بقي سر موته يقلق الرئيس بيل كلينتون حتى انه في العام 1991 وبعد أن عين صديقه المقرب, ورفيقه في الغولف, ويبستر هوبل مساعدا للمدعي العام لوزارة العدل طلب إليه إن يجد الإجابة عن سؤالين من اجل رئيسه أولا: من قتل جون ف كينيدي ؟ ثانيا هل ثمة صحون طائرة؟ و قد تعجب مارس من “سذاجة” كلينتون الذي شاء الاطلاع على أعمق إسرار أمته و اظلمها و كأنه كان يجهل إن ثمة قوى خفية تتجاوز بسلطاتها رئيس الولايات المتحدة ومدير وكالة الاستخبارات المركزية كما إن هذه القوى بإمكانها أن تضلل الرئيس ومدير وكالة الاستخبارات وتأمرها بالانصياع لقرارات غاشمة ترتد عليهما وعلى مصالح الولايات المتحدة وشعبها التي تحكمه بالدولار لا بالديمقراطية و لا بالحرية و لا بالعدل و بالمساواة فالولايات المتحدة الأمريكية مسخرة و رئيسها مسخر وشعوبها مسخرة لقوى الظلام التي تمتلك الثروة والقوة وتقترف الكثير من المجازر التي ليست لمصلحة أمريكا، بحيث قال غاري ألان :”أننا لا نتعامل مع الصدفة أو الحماقة أو الغباء لأنه ليست هناك غلطة كانت لمصلحتنا، وهذا يعني أن أصحاب المؤامرات أرادوا لنا أن نقرأ ما في قراراتهم من تخطيط وذكاء”.

    فالقرارات السرية قرارات النخبة التي تحكم أميركا بعيداً عن جماهيرها، لأن الأميركيين الذين يودون تصدير الديمقراطية إلى العالم، يغرب عن بالهم أنهم يعانون من مجتمع مستبد وصارم، تديره حفنة من رجال غوغائيين وفوضويين وسريين، يهددون أميركا وأمنها، وهي التي ينتظمها قانون هجين هو قانون النخبة الثرية، ففي دراسة صدرت عن مجلس الاحتياط الفدرالي في العام 1983, تبين أن 2 في المائة من العائلات الأميركية تسيطر على 40 فى المائة من ثروة الأمة و مصادرها المالية.
    وإلى السيطرة المالية, أضيف عامل الأمية الذي يقول فيه مورتيمر بي زوكرمان, رئيس تحرير مجلة “أخبار وتقارير العالم الأميركية”: “لقد تحولنا إلى مجتمع يتألف من طبقتين طبقة النخبة, و طبقات الوسط الأميركية, التي لا تمتلك ثقافات جامعية أو مهارات فنية , وإنما تسقط على جانب الطريق.
    فالذين يحتكرون المخزونان ويسيطرون على الأسعار ويعملون على الحفاظ على احتكارات الطاقات والأدوية والتسليح والتصنيع والتكنولوجيات الجديدة, هم الجمعية الملكية البريطانية, و مجلس العلاقات الخارجية ومنظمات الجمجمة والعظام وفرسان مالطة, والدوائر الداخلية للماسونيين”.



  • #2


    المنظمات الصهيونية السرية التي تحكم العالم

    في عام 1844م كتب اليهودي ديزرائيلي ما يلي ((... يحكم العالم أشخاص مختلفين تماما عمن يتخيلهم الناس الذين لايعلمون بواطن الأمور...))، فيما تصور بسمارك وجود قوة غير مرئية تحكم العالم وسماها بـ (ما لا يسبر غوره) Impandeabilia وقرر لامارتين وجود اليد الخفية التي تدير العالم.
    وهذه القوى الخفية تعتبر خطر غير مرئي لا يدري حتى الساسة والحكام من أين يأتي؟
    وأين هو؟
    ومتى سيفاجئهم؟
    ولماذا؟
    لا أحد يعلم أو على الأقل لا أحد يفصح عن ذلك، إذن ما هي هذه القوى الخفية الشيطانية؟ وكيف تشكلت؟
    ومتى؟
    وما هي أهدافها؟
    وما هو تأثيرها في الماضي وفي الحاضر وفي المستقبل؟؟
    ، ومما لا شك فيه أن فضح هذه القوى الشيطانية من الأمور الخطرة، وليس بمستغرب أن يتجاهل رجال الدين واساتذة الجامعات والكتاب والسياسيون عبر العالم حقيقة وجودها لما لها من القوة والنفوذ عبر العالم، ومن يحاول سبر غورها تسكته أو تلجمه أو تتخلص منه، غير أننا بين الحين والآخر تطالعنا كتابات جريئة تلامس أو تكشف جزءا من المستور ما تلبث أن تخفت وتختفي أو تسكت وإلى الأبد.

    وهذه محاولة جمع أشتات ما كتب وما قرأته حول هذه القوى الخفية لنتعرف على هذه القوى الخبية الشريرة ودورها في عالمنا المعاصر، فكثيرا ما حجبت الحقائق الموضوعية لأحداث عالمية في التاريخ الحديث، من قبل أيد خفية عبثت بالحدث والتاريخ، فكان نتاج ذلك أحداث غامضة عجز الناس عن إيجاد تفسير منطقي لها وعن إدراك القوى المحركة من ورائها، هذا التعتيم المقصود أو التبرير الخاطيء أو الواهي لأحداث عالمية كانت وراءه دائما قوة خفية تحاول السيطرة على العالم وتحسب عليه أنفاسه، ولها مصالح تعلمها هي
    ولها ايديولوجياتها الخاصة بها، ولها طرقها الخبيثة في تحقيق غاياتها والوصول الى تحقيقها، ولها أساليب فاسدة هي صنعة مفكريها ومخططيها، ولها قوة قادرة على إختراق جدار الدول مما جعل منها قوة مسيطرة ومهيمنة على العالم، تعارف الكتاب على تسميتها بحكومة العالم الخفية، وهذه الحكومة ليس كما يتبادر إلى الذهن، من أن لها كيان معلن كملوك ورؤساء وحكام الدول و وزراء، بل هي تتكون من اصابع و منظمات وجمعيات وشركات خفية، إستخدمت عبر التاريخ ملوك ورؤساء وحكام وأمراء و وزراء لتنفيذ أهدافها أو كان بعضهم جزءا أصيلا من نسيجها، أو أنها تخلصت من بعضهم لوقوفهم في وجه مخططاتها علموا ذلك أو جهلوا، هذه المنظمات السرية والشريرة والتي تكون الحكومة الخفية تتدخل فى شؤون البشروهي منتشرة فى امريكا وأوربا وتتعامل بالإشارات والرموز ومنها شركات البترول والادوية وتصنيع السلاح، وهى تسيطر الآن على النواحى الاقتصادية الداخلية والخارجية ولها شركات كبيرة تحت ظل الأمم المتحدة هذه المؤسسة اللعينة التى انشأؤوها للسيطرة على العالم
    .

    اولا..الماسونية

    الماسونية معناها البناءون الأحرار، وهي منظمة صهيونية سرية هدامة، إرهابية غامضة، محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد، وتتستر تحت شعارات خداعة مثل الحرية و الإخاء والمساواة و الإنسانية كل أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم، من يوثقهم عهداً بحفظ الأسرار، ويقيمون ما يسمى بالمحافل للتجمع والتخطيط والتكليف بالمهام تمهيداً لخلق جمهورية ديمقراطية عالمية - كما يدعون - وتتخذ الوصولية والنفعية أساساً لتحقيق أغراضها في تكوين حكومة لا دينية عالمية ماسونية، وقد اختلفت المؤرخون في نشأتها نتيجة غموضها، فقيل انها لم تدرك ما وراء القرن الثامن عشر الميلادي، وقيل انها نشأت من جمعية الصليب الوردي عام 1616م، وقيل من الحروب الصليبية، وقيل من عهد اليونان في القرن الثامن قبل الميلاد، وقيل نشأت في الكهانة المصرية والهندية، وبالغ بعضهم في الوهم والكذب فقال إنها نشأت على يد آدم عليه السلام، أو على يد موسى حينما كان في التيه مع قومه، أو على يد سليمان بن داود، بل إن بعض المجرمين قال إن الله تعالى أسسها في جنة عدن، وان الجنة أول محفل ماسوني وميخائيل رئيس الملائكة كان أول أستاذ أعظم فيه.

    والصحيح أن أول من أنشأها هو هيرودس اكريبا الثاني الذي كان والياً على القدس لدولة الرومان بالاشتراك مع مستشاريه اليهوديين أحيرام أبيود وموآب لافي تحت اسم (القوة الخفية)، والهدف منها مقاومة المسيح عليه السلام، لأنه بشّر بزوال الهيكل. وعقد أول مجلس لهم في سنة 43م، وأطلقوا على مجلسهم اسم كوكب الشرق الأعظم، وقد استمرت في مخططها الخبيث تحت أسماء عديدة، مثل الإخاء اليهودي، التسلح الخلقي، إخوان الحرية، جماعة فرسان المعبد، جمعية الصليب الوردي، إخوان الصفا، الباطنية، النورانيين، البهائية، الى غير ذلك. و لم يكن هيرودس يهوديا، بل كان وثنياً، و إنما رأى من المصلحة القضاء على النصرانية التي اعتبر أنها تشكل خطرا على الامبراطورية الرومانية الوثنية وهذا الرأي الأخير بناءٌ على معلومات اكتشفت في القرن الرابع عشر الميلادي، حين ظهرت وثيقة نادرة وحيدة تحدد تاريخ نشأه الماسونية.

    ومن أشهر من ذكر هذه الوثيقة وليم غاي كار في كتابه المشهور جداً)
    أحجار على رقعه الشطرنج) .كما ذكر ذلك مايكل هاوارد في كتابه (محافظ الغامضينِ أثناء السنوات الـ5000 الماضية)، و قد ذكر الكاتبان هذه الوثيقة على أنها المحاضر السرية لاجتماعات الماسون منذ البداية الى القرن العشرين، و هي المصدر الوحيد الذي يصف بداية الماسونية. و قد اعتمد الكاتبان على نص وثيقة عبارة عن مخطوطة نّفيسة مكتوبة بالعبريّة، ورثها أحد أحفاد مؤسسي الماسونية، و تحتوي على تفاصيل من اجتماعات المؤسّسين الأصليّين للماسونية في السّنة 43 ميلادي، إلاَّ أنه باعها بسعر هائل لأحد رؤساء البرازيل و بعد فترة تم النشر و الحديث عنها و تحليلها و التأكد من كونها وثيقة تبلغ من العمر حوالي الألفي عام.وقد اعتمد غاي كار على التّرجمة الإنجليزيّة للمخطوطة الأصليّة المكتوبة باللغة العبرية عن تاريخ الماسونيّة التي كان كل مؤسّسيها من اليهود. و هذه الوثيقة انتقلت من التّسع مؤسّسين فقط إلى المتحدرين المباشَرين لهؤلاء المؤسّسين.تقول القصة أن إحدى النسخ العبريّة الأصليّة من الوثيقة انتقلت من موآب ليفي، أحد المؤسسين إلى جوزيف ليفي (Joseph Levy) في القَرن السّابع عشر. و لكنّ نسخة جوزيف ليفي سُرِقَتْ من قبل ديساجليرز (Desaguliers)، مؤسّس الماسونية الحديثة، وبعد أن اُغْتِيلَ ليفي من قِبل ديساجليرز مات ابن جوزيف آبراهام ليفي من السّلّ بعد سنتين من زواجه من إستر (Esther).

    إستر تزوّجت مجدّدًا من آبراهام آبيود (Abraham Abiud) الذي كان متحدّراً من الدّرجة الأولى من نسل حيرام آبيود، المؤسّس الحقيقيّ للجمعيّة الماسونيّة القديمة. امتلك آبراهام آبيود نسخة أخرى من المخطوطة الأصليّة. ابنتهما الوحيدة، أيضًا إستر (Esther)، و التي تزوّجت من صمؤيل لورانس (Samuel Lawrence) كان لدى ابنهم جوناس لورانس (Jonas Lawrence) ابن اسمه صمؤيل (Samuel) من زوجته الأولى، لكنّه تزوّج لاحقاً من جانيت (Janet) بروتستانتيّة مسيحيّة و تحوّل إلى المسيحيّة.

    هذه
    المخطوطة الوحيدة مُرّرَت إلى جوناس الذي عبّر عن رغبته لنشره. لكنّ جوناس اُغْتِيلَ لتحوّله إلى المسيحيّة و حيازته الغير قانونيّة للتّاريخ لأنّه لم يكن قريباً أو متحدّراً مباشراً من سلالة ليفي (Levy).لم تُنفّذ وصية جوناس حتّى زمن حفيده الأكبر (ابن حفيده))، لورانس لورانس (Lawrence G. S. Lawrence) المولود عام 1868، و الذي كان بروتستانتيّاً، وقام بترجمة الوثيقة من اللغة العبريّة إلى الإنجليزيّة، و نشرها في كتب أسماه (تبديد الظّلام، أصل الماسونيّة)، و قد وقع في آخر الكتاب بهذه الجملة السّيّد لورانس الحفيد الأخير لمالك التّاريخ (المخطوطة العبريّة) و هذه هو نص الجزء الهام من الوثيقة ((... في السّنة 43، استدعى الملك هيرود آغريبا أعضاء محكمة القدس الملك هيرود آغريبا (Herod Agrippa) باقتراح من حيرام آبيود (Hiram Abiud) و بموافقة موآب ليفي (Moab Levy)، آدونيرام (Adoniram)، جوهانان (Johanan)، يعقوب آبدون (Jacob Abdon)، آنتيباس (Antipas)، سولومونآبيرون (Solomon Aberon)

    وآشاد آبيا (Ashad Abiaو قال : ـ الإخوة الأعزّاء، أنتم لستم رجال الملك و معاونيه، بل أنتم دعامة الملك و حياة الشّعب اليهوديّ. حتّى الآن كنتم تابعيه المخلصين، و لكن من هذه اللّحظة ستكونون إخوة... دعونا كلّنا نفهم ثمّ، دعونا لا ننسى، أنّ هذا الاجتماع الجوهريّ لهذه الجماعة الجديدة مبني على أساس الأخوّة... إخوتي، الطّبقة الأرستقراطيّة وأيضًا العامّة قد أدركت الثّورة الروحية و السّياسيّة التي سببها ظهور يسوع بين النّاس، و بخاصّة بيننا نحن الاسرائيليين.

    لقد لاحظنا القوّة الكبيرة فيه، و التي أعطاها أيضاً لتلك المجموعة التي سمّاها تلاميذ. أنشأ الجمعيّة التي سمّاها دين، و التي سُمّيت أيضاً بواسطتهم. هذا الدّين المُفترَض على بُعد خطوة من قلب أسس ديننا و تدميره. نسب إلى نفسه موهبة النبوءة وقوّة إجراء المعجزات. لقد ادّعى بأنّه المسيح الموعود و الذي أعلن أنبياؤنا عن مجيئه، مع أنّه ليس إلا رجلاً عادياً مثل باقي النّاس، المجرّدين من أيّ سمة للرّوح الإلهيّ، و المنسحِب إلى أقصى البعد من استقامة عقيدتنا اليهوديّة التي نحن مصرّين على عدم الانسحاب منها و لا حتى نقطة واحدة. لن نعترف أبداً على شخص كالمسيح، ............، نعرف أن المسيح الموعود لم يحل بعد بيننا، ولا حتى اقترب موعد مجيئه. و لم نرَ أية علامة تبرهن على مجيئه.

    اذا ارتكبنا خطأ و سمحنا لشعبنا أن يتبعه و خُدِعوا، ندين أنفسنا بجريمة فادحة.
    "...صلبناه، مات ودفنّاه، و تركنا الحرّاس ليحرسوا القبر. لكنه ادُّعِيَ بأنه اُرْتُفِعَ، و انبعث من جديد، أُحيي!... اختفى بطريقة مجهولة، بالرّغم من الحذر الشديد و المتحمّس وبالرغم من الإغلاق التام و السريّة المطلقة...
    كانت مغادرته القبر، ياأصدقائي، ضربةً حاسمةً لمنافسيه، و كانت حافزاً قوياً لتشجّع تلاميذه وأتباعه،وبالاستمرار في نشر تعاليمه و أن يثبتوا تأكيد لاهوته... و مهما كان، فإننا لن نتعرّف على دين آخر غير ديننا، الدّيانة اليهوديّة التي قد ورثناها من أجدادنا.

    ينادينا
    الواجب لحفظه حتّى وقت النّهاية. [تلك الصّدمة لم نُتَوَقَّع أبدً. تلك القوّة الغامضة لم يكن أحّد ليحلم به. هاجمها آباءنا وسنستمرّ في مهاجمته. بالرّغم من كل شيئ، مدهش! زيادة عددهم. لاحظوا معي كيف الابن يُفْصَل عن الأب، الأخ عن أخيه، الابنة عن أمّها، جميعهم وهبوا أنفسهم للانضمام إلى تلك المجموعة.

    يحيط هذا الأمر سرّ عظيم. كم من
    الرجال، كم من النساء، كم من العائلات بالكامل قد تركوا الدّيانة اليهوديّة لكي يتبعوا هؤلاءالمحتالين، هؤلاء الموالين ليسوع. كم مرّة هُدِّدُوا من قبل الكهنة و السّلطات، و لكن بلا جدوى...

    التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2012-11-17, 01:16 AM.

    تعليق


    • #3
      تسلم ايدك اخى محمد

      مجهود اكثر من رائع .

      تعليق


      • #4

        خبايا سلطة و سيطرة اليهود
        على كل المجالات الحيوية في العالم !


        جاء في بروتوكولات حكماء صهيون ما يلي :

        يجب أن لا يصل طرف من خبر إلى المجتمع من غير أن يحظى بموافقتنا ، و لذلك لا بد لنا من السيطرة على وكالات الأنباء التي تتركز فيها الأخبار من كل أنحاء العالم ، و حينئذ سنضمن ألا ينشر من الأخبار إلا ما نختاره نحن و نوافق عليه

        و حين نذكر وكالة الأنباء تبرز وكالة رويتر
        كوكالة عالمية للأنباء هي اليوم غنية عن كل تعريف ، و قد يستغرب البعض أن مؤسسها هو يوليوس رويتر المولود عام 1916 للميلاد و هو شخص يهودي


        و في فرنسا أسس أحد اليهود من عائلة هافاس عام 1885 للميلاد وكالة أنباء هافاس التي أصبحت فيما بعد الوكالة الرسمية للدولة الفرنسية ، و سيطرة اليهود على الصحافة و الإعلام هي غنية عن لتعريف ، بل أشهر من أن تذكر ، غير أن العجيب أن من أبناء المسلمين الآن من يجهل ذلك ، و نأخذ هنا على سبيل المثال دولة كانت و لا زالت داعما أساسيا لدولة اليهود و هي بريطانيا ، من أجل أن تعلم أخي الحبيب مدى السيطرة الإعلامية التي يملكها اليهود في شتى أنحاء العالم ، و حين نذكر المملكة المتحدة و إعلامها ، تبرز لنا بجلاء

        صحيفة التايمز

        .



        كواحدة من أشهر الصحف البريطانية ، و قد بدأت في الصدور في 1788 للميلاد ، و بدلت الصهيونية العالمية و على رأسها اليهودي البريطاني روتشيلد أموالا طائلة لتصبح تحت نفوذهم ، حتى استطاعوا السيطرة عليها ، من خلال أحد رؤساء التحرير اليهود ، بل لقد أصبحت اليوم صحيفة صهيونية يهودية خالصة بعد ان اشتراها المليونير اليهودي الأسترالي الجنسية روبرت ميردوخ

        و تجدر الإشارة إلى أن هذا الخبيث حرص على إتمام صفقة شراء التايمز ، في وقت كانت فيه الصحيفة تعاني من أزمات مادية خانقة تسببت في إلحاق خسائر فادحة و التي بلغت خلال شهرين فقط أكثر من 9 ملايين جنيه استرليني ، و تمت الصفقة ، و حقق اليهود مطامعهم القديمة في الإستيلاء على الصحيفة الأولى في بريطانيا ، و شراء ميردوخ اليهودي لهذه الصحيفة ، و شقيقتها الصغرى الساندي تايمز يكرس السيطرة الصهيونية اليهودية على شارع الصحافة البريطانية ، و يمتلك هذا الخبيث بالإضافة إلى الصحيفتين مجلات بريطانية أخرى إحداها مجلة الصن ، و هي مجلة إباحية داعرة توزع منها أكثر من 3 مليون نسخة أسبوعيا ،

        و الأخرى هي مجلة نيوز أوف دوورلد ، و يوزع منها حوالي 4 مليون نسخة أسبوعيا ،

        و الثالثة هي مجلة سيتي ماغازين ، و لا يقتصر نشاط اليهودي ميردوخ الإعلامي على بريطانيا فحسب ، بل يمتلك هذا الخبيث عدو مجلات و صحف في استراليا و الولايات المتحدة الأمريكية و كندا أيضا ، إلى جانب هذا ، فإن اليهود يسيطرون على العديد من المجلات و الصحف البريطانية الأخرى ، و في الولايات المتحدة الأمريكية ، الأمر يفوق بكثير بريطانيا ، فالمطابع الأمريكية تقذف يوميا ب 1750 صحيفة يقرأها أكثر من 61 مليون أمريكي ، بالإضافة إلى 661 صحيفة أسبوعية تصدر كل يوم أحد ، و يشرف على توزيع هذا العدد الهائل من الصحف حوالي 1700 شركة توزيع أمريكية ، يسيطر اليهود عليها بنسبة 50 في المائة ، أما عدد المجلات الأسبوعية الأمريكية فيبلغ 8000 مجلة



        و تعتبر صحيفة النييويورك تايمز



        واحدة من أشهر الصحف الأمريكية اليومية ، و ترجع سيطرة اليهود عليها إلى عام 1896 للميلاد عندما انتهز اليهودي اودلف أوش فرصة وقوعها في أزمة مالية فسارع إلى شرائها بثمن بخس من صاحبها هنري ران مون الذي أسسها عام 1841 للميلاد


        ثم تأتي صحيفة الواشنطن بوست

        في المرتبة الثانية من حيث خضوعها للسيطرة اليهودية ، و تستأثر هذه الصحيفة بأهمية خاصة و ذلك بسبب انتشارها وسط الأجهزة الحكومية الأمريكية ، و التي تتحكم في رسم سياسة الولايات المتحدة الأمريكية ، و بلغ حجم توزيعها في 1981 للميلاد إلى أكثر من 620000 نسخة
        كما يسيطر اليهود سيطرة محكمة على الديلي نيوز و النيويوركر بوست ، التي يبلغ حجم توزيعها حوالي 740000 نسخة في العام ،
        و في مجال الصحافة الأسبوعية تعتبر مجلة التايم من أوسع المجلات الأمريكية تأثيرا و انتشارا لا في أمريكا وحدها ، بل في معظم أنحاء العالم ، حيث يسطر اليهود على مجلة التايم سيطرة كاملة ، و ذلك من خلال مالكها اليهودي جون مائير

        و عشرات اليهود الذين يتوزعون في جميع أقسامها ، كما يمتلك اليهودي الأسترالي روبرت ميردوخ ، عددا من الصحف و المجلات الأمريكية ، و يسيطر اليهود سيطرة محكمة على مجلة بيزنيس ويك الأمريكية ، و هي مجلة متخصصة لها انتشار و تأثير واسع في أوساط رجال المال و الأعمال
        والإقصاد في العالم ، و في شيكاغو يسيطر اليهود على أكبر صحيفة يومية و هي صحيفة
        شيكاغو سان تايمز

        التي يبلغ حجم توزيعها حوالي 650000 نسخة سنويا ، ، و في ولاية أريزونا ، تخضع
        صحيفة أريزونا نيوز للسيطرة اليهودية التامة ، حيث نشرت هذه الصحيفة مقابلة مع الكاتب اليهودي ليون يوريوس قال فيها ما نصه :

        إن الإسلام هو دين الشر ، و إن المسلمين في حرب دائمة ضد العالم كله
        لأنهم يريدون إخضاعه و استعماره
        كما نجح اليهود في التسلل إلى عدة مجلات علمية متخصصة و استغلتها لصالحها، و من هذه المجلات على سبيل المثال لا الحصر :


        و التي تتمتع بشهرة خاصة في مجال الجغرافيا ،
        ليس بعيدا عن الإعلام سيطر اليهود على مجال السينما الموجهة في العالم ، حيث يسيطر اليهود سيطرة شبه تامة على شركات الإنتاج السينمائي في العالم ، فشركة فوكس السينمائية العالمية الشهيرة مثلا يمتلكها اليهودي ويليام فوكس

        و شركة غولداين يمتلكها اليهودي صاموئيل غولداين ، و شركة مترو الشهيرة يملكها اليهودي الخبيث لويس ماير ، و جميع هذه الشركات اليهودية يباع إنتاجها يوميا في العالم الإسلامي مع الأسف ، والتي تتمثل في أفلام الجريمة و العنف و مع ذلك تعرض منذ سنين طويلة في بلاد المسلمين ،و تعج بها صالات العرض و التلفزيون في البلاد الإسلامية و لا حول و لا قوة إلا بالله العظيم


        و تشير الإحصائيات إلى أن أكثر من 90 في المائة من مجموع العاملين في الحقل السينمائي الأمريكي إنتاجا و إخراجا و تمثيلا و تصويرا و مونتاجا هم من اليهود
        و استغل السينمائيون اليهود في أمريكا قضية اضطهاد النازيين لليهود أبشع استغلال ، فأنتجوا عشرات الأفلام عنها ، و بالغوا في دعوى الظل الذي ألحقته بهم لاستدرار العطف عليهم و إشغال الرأي العام العالمي و بخاصة الأمريكي بقضيتهم ، و في ميدان أفلام المغامرات ، و الأفلام العاطفية ، و التاريخية و الحربية ، يندر أن يخلو فلم أو مسرحية من إسم يهودي ممثلا كان أو مخرجا أو فنيا ، أو منتجا ، و في بريطانيا وحدها يملك اللورد اليهودي ليفونت 280 دارا للسينما ، و يقوم بنفسه بمشاهدة أي فلم قبل عرضه ، و قد منع أن يعرض فلم يتكلم عن الرئيس النازي هتلر من تمثيل الممثل الشهير إلك غينيس ، بحجة أن الفلم لم يكن عنيفا ضد النازية بالشكل الذي يرضيه ، و اليهود يعلمون جيدا أن أغلب رواد السينما هم من الشباب و صغار السن ، لذا يعملون على إثارة غرائزهم و إفساد أخلاقهم ، بما يقدمون لهم من أفلام الجنس و الجريمة و السرقة و القتل ، كما أنهم من وراء أفلام الجنس التي توزع بين الأغنياء ، و في الأوقات الأخيرة مع انتشار الفضائيات حتى بين الفقراء لنشر الإنحلال بين جميع الناس في العالم !


        و لا يخفى علينا سيطرة اليهود الشاملة في الوقت الراهن ، فبمجرد ما يذكر التلفزيون تبرز لنا شبكات التلفزيون الأمريكية ، كأقوى شبكات التلفزيون في العالم ، و التي يسيطر عليها اليهود سيطرة شبه تامة ، حيث تنتشر في الولايات المتحدة الأمريكية ، ما بين 700 إلى 1100 شبكة بث تلفزيوني

        علما أن هذه الشركات الثلاثة يهودية خالصة ، تحت سيطرة اليهود و الصهيونية العالمية فشركة أ بي سي ، يسطر عليها اليهود من خلال رئيسها اليهودي ليونار جونسون ، و شبكة التلفزيون السي بي إس يسيطرون عليها من خلال رئيسها و مالكها اليهودي وليام فيليي
        و هذه القنوات هي الموجه السياسي لأفكار حوالي 250 مليون أمريكي بالإضافة إلى مئات الملايين في أوروبا و كندا و بقية العالم ، و تبرز السيطرة اليهودية على برامج التلفزيون الأمريكي من خلال العديد من البرامج ، فقد قدمت شبكة أبي سي مثلا طيلة شهر شباط من عام 1964 للميلاد سلسلة من الحلقات الدينية عن شخصيات من العهد القديم و هي التوراة المحرفة ، قدمها راهب لوتري ، و كانت هذه الحلقات جزءا من المخطط اليهودي ، لإقناع الرأي العام الأمريكي بأن اليهود يشتركون مع الأمريكيين في عقيدة واحدة ، كما قدمت الشبكة نفسها برنامجا و تقريرا عن جهاز المخابرات اليهودية الموساد على مدى أسابيع و بمعدل 4 أيام في الأسبوع ، و كانت حلقات المسلسل تطفح بالمديح لليهود ، و تظهرهم بمظهر الشجاعة و الذكاء و التضحية ، و في نفس الوقت الذي كانت فيه شبكة الأ بي سي تبث حلقات الموساد ، كانت تبث أيضا حلقات عن المظالم التي يزعم اليهود أن النظام النازي اقترفها في حقهم ، و بذلك الأسلوب الخبيث ، نجحت اليهودية في اكتساب تعاطف الرأي العام الأمريكي
        و في أثناء الإجتياح اليهودي لدولة لبنان ، نشطت شبكات التلفزيون الأمريكية في تبني وجهة النظر اليهودية ، و عندما انكشفت أنباء مجزرة صابرا و شاتيلا لعبت هذه الشبكات دورا خبيثا في تبرئة اليهود من التهم الموجهة إليهم ، و يحاول اليهود استقطاب أبطال المسلسلات التلفزيونية الشهيرة ، فيوجهون إليهم الدعوات لزيارة دولة اليهود على أرض فلسطين ، و يرتبون لهم مقابلات مع زعماء اليهود ، و من هؤلاء الممثلين مثلا ، أبطال مسلسل دالاس ، الذين قاموا بزيارة جماعية للكيان اليهودي حيث استقبلهم رئيس الوزراء اليهودي مناحيم بيغين و التقط معهم العديد من الصور التذكارية ، و من هؤلاء الممثلين أيضا الممثل : روجر مور ، بطل المسلسل الشهير : القديس ، و الذي كافأته اليهودية على تصريحاته التي تمجد اليهود ، فأوزعت إلى شركات الإنتاج السنمائية اليهودية لاحتضانه و تبنيه ، فإذا به يقفز فجأة ليعتلي عرش أفلام جيمس بوند الشهيرة
        و من الأفلام التلفزيونية التي تلوح منها رائحة الخبث اليهودي مسلسل بعنوان : تعلم اللغة الإنجليزية الذي عرضه التلفزيون البريطاني ، و تدور حلقاته حول خليط من الناس ينتمون إلى شعوب مختلفة و يجمعهم صف دراسي لتعليم اللغة الإنجليزية للأجانب ، و قد تعمد مخرج هذه السلسلة اليهودي على أن يحشر في الفلم طالبا باكستانيا مسلما ، و آخر هنديا من طائفة السيخ ، و لا يترك هذا الهندي الخبيث مناسبة إلا و يوجه إهانته للباكستاني المسلم بصورة يقصد بها الإساءة للإسلام و المسلمين ، و قد تم عرض هذا المسلسل في كثير من تلفزيونات العرب مع الأسف ، و في إحدى حلقات هذا المسلسل ، يطلب الأستاذ الإنجليزي من الهندي إعطاءه مرادفا لكلمة غبي ، فيسارع الهندي بإعطائه كلمة : مسلم .

        تعليق


        • #5
          الولايات المتحدة ، بلد الدولار و الحرية و الماسونية ، بلد اجتمع فيه ما هو أمريكي بما هو ماسوني ، بما هو يهودي خالص ، ليكونوا مزيجا سيطر و لا يزال يسيطر إلى الآن على العالم ، سيطرة قوية ، و هنا زميلى العزيز أحب أن أبين

          سيطرة اليهود على الولايات المتحدة الأمريكية !


          يصف اليهودي أبا إيبان و هو وزير الخارجية اليهودي سابقا في كتابه قصة شعبي ، مدى تعاظم النفوذ اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية قائلا ما نصه :


          لم يحدث في تاريخ اليهود ، أن كان لهم مثل هذا النفوذ الضخم الذي لهم الآن في أمريكا ، ذلك أن تأثيرهم الآن أكبر بكثير من نسبتهم العددية ، و التي لا تزيد عن 3 في المائة من مجموع سكان الولايات المتحدة الأمريكية


          و يبلغ عدد اليهود في الولايات المتحدة الأمريكية نحو 6 ملايين يهودي منتشرين في المدن الرئيسية منهم 3 ملايين يهودي يعيشون في مدينة نيويورك ، و قد نشر أحد العلماء تحقيقا عن التغلغل اليهودي في حكومة جيمي كارتر وجد فيه ما يأتي :


          وزير الخارجية الأمريكي سيروفانس ، متزوج من يهودية
          وزير المالية ، يهودي
          مستشار الأمن القومي ، و صاحب العبارة المشهورة : باي باي منظمة التحرير ، متزوج من يهودية
          وزير الصحة ، جوزيف كالفانو متزوج من يهودية
          وزير الدفاع ، أمه أمريكية يهودية ، و متزوج من يهودية
          مستشار شؤون الطاقة متزوج من يهودية


          و يسيطر اليهود سيطرة شبه تامة على الإقتصاد الأمريكي و مثال على ذلك إذا نظرنا إلى البترول و شركات البترول ، و هو المورد الأول لأثرياء أمريكا لوجدنا أن اليهود هم المسيطرون على أشهر أربعة شركات بترولية و هي


          شركة ستاندر أويل نيوجيرسي ، و نسبة اليهود في الشركة 30 % ، و نسبة الأرباح التي يحصل عليها اليهود من الشركة 55%


          شركة ستاندر أويل كاليفورنيا ، نسبة اليهود في الشركة 37 % ، و نسبة الأرباح التي يحصلون عليها هي 60 %


          شركة تيكساس ، نسبة اليهود فيها 40 % ، و الأرباح التي يحصلون عليها 63 %


          شركة : سكوني موبل أويل ، نسبة اليهود فيها 55 % ، و صافي أرباح اليهود فيها 70 %



          و بلغ عدد المنظمات اليهودية و الصهيونية في أمريكا حوالي 340 منظمة سرية و علنية ، و على كل يهودي في الولايات المتحدة الأمريكية أن ينتمي إلى إحداها ، و من خلال هذه المنظمات ، ترى الترابط العجيب بينهم على الرغم من اختلافهم ، بحيث تجد في الجمعية الواحدة الصعلوك من اليهود يجلس إلى جانب المليونير اليهودي كتفا بكتف ، يتناقشون ، و يقررون ، ثم يقتسمون أدوار الجريمة فيما بينهم ، و بلغ النفوذ اليهودي مداه في أمريكا ، حينما تمكنوا من إرسال اليهودي فرانكلاين روزفلت إلى الرئاسة اليهودية ، و الذي جمع في أيام حكمه أكبر عدد من اليهود و حشرهم في دوائر الحكومة ، و مكن لهم من السيطرة على اقتصاد البلاد ، و في عهده اتخذت نجمة دوود شعارا رسميا في دوائر البريد الأمريكية و على أختام البحرية الأمريكية و تعتبر منظمة النداء اليهودي الموحد التي تأسست عام 1939 للميلاد من أقوى جماعات الضغط اليهودية في أمريكا و التي تمكنت من جمع 828 مليون دولار كتبرعات للدولة اليهودية على أرض فلسطين ، قبل حرب 1973 ، و تعتبر جمعية أبناء العهد التي أسسها اليهودي هنري جونس من أقوى و أقدم جماعات الضغط الصهيوني في الولايات المتحدة الأمريكية ، و تمتد فروعها في جميع أنحاء أمريكا و اوروبا ، و تمتاز بالدقة و السرية و تضم في عضويتها نصف مليون يهودي ، و لهذه المنظمات اليهودية دور كبير في توجيه السياسة الأمريكية الداخلية و الخارجية يمكن تلخيصه فيما يلي :
          تتم عملية الإنتخاب و هي انتخابات الكونغرس و البيت الأبيض من خلال حزبين سياسيين هما الحزب الجمهوري ، و الديموقراطي ، و قبل الإنتخابات بفترة تبدأ النشاطات و الإنفصالات السياسية للمنظمات اليهودية مع زعماء الحزبين الرئيسيين ، و ذلك لكسب هؤلاء إلى جانب القضايا اليهودية مغرية إياهم بالدعم المالي و الإعلامي ، وواعدة إياهم بأصوات اليهود الأمريكيين ، و التي تبلغ 6 ملايين يهودي ، فإذا ما اتفق و استجاب أحد الزعماء لهذه المغريات تبدأ المنظمات اليهودية ببث أفكارها و سمومها الخبيثة من خلال شبكات إعلامها الواسعة مادحة و مؤيدة هذا الزعيم عن طريق حملات إعلامية منظمة متتابعة ، تضع حوله هالات المجد ، و بأنه الزعيم الوحيد المهيأ لحمل مقاليد الحكم بالولايات المتحدة الأمريكية و حماية القيم الإنسانية و الحضارية فيها ، و عند اقتراب الإنتخابات تبدأ حملات واسعة من قبل المنظمات اليهودية لشراء أصوات الناخبن لضمان فوز ذلك الزعيم الذي اختارته ، و أخيرا تأتي الأصوات الأمريكية اليهودية لتصب في هذا الإتجاه


          و من هنا رأينا أن أكثر رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية يسيرون في اتجاه خدمة القضايا اليهودية و الإستيطانية في فلسطين ، لذلك لا يستطيع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية تقرير أي خطة سياسية ، أو اقتصادية أو عسكرية في بلاده إلا بعد مراجعة مجلس الشيوخ الأمريكي لمناقشتها و تقريرها ، و لهذا ركزت المنظمات اليهودية على كسب أصوات العدد الأكبر من أعضاء هذا المجلس ، و شراؤهم بواسطة المال و النساء عن طريق صرف مرتبات شهرية أو سنوية لهم و هي عبارة عن رشاوى لا تنقص عن الخمسين مليون دولار في السنة لكل واحد منهم ، تدفع لشراء فلل فخمة ، و تجديد السيارات و العربات الفارهة و تأمين تحف و مجوهرات لنساء مجلس الشيوخ الأمريكي ، كما تتبع المنظمات اليهودية طريقة خبيثة لابتزاز رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية ، و ذلك بالتجسس على حياتهم الشخصية ، و تلاحقهم أين ما ذهبوا في رحلاتهم و أسفارهم كما يصورون حياتهم الشخصية ، و علاقاتهم و ارتباطاتهم المشبوهة أحيانا ، و يحتفظ بتلك الصور و المعلومات في ملف خاص ، حتى إذا تحولت تلك الشخصية عن الخط المرسوم لها ، و الموجه في خدمة السياسة اليهودية ظهرت و نشرت هذه المعلومات على الشعب الأمريكي بواسطة الإعلام اليهودي ، فينتج عن هذا تدمير حياته السياسية و الإجتماعية !


          و في الولايات المتحدة الأمريكية حوالي 15 مدينة أمريكية تحمل إسم صهيون ،و 4 مدن تحمل إسم أورشليم ، و حوالي 27 مدينة و قرية و ضاحية تحمل إسم سالم ،و هو إسم يتردد كثيرا في التوراة المحرفة ، و هناك مدينة تحمل اسم أريحا ،و في أريزونا ، مدينة أخرى تحمل اسم عدن و كل هذه الأسماء ورد ذكرها في التوراة المحرفة بأيدي اليهود


          و لم يسلم الدب الروسي أيضا من سيطرة السوس اليهودي ، فمنذ الأيام الأولى للثورة الشيوعية ، استولى اليهود على السلطة و انتقموا من الشعب الروسي ، حيث قتلوا 5 ملايين من الشيوخ و النساء و الأطفال و الرجال ، و كانت نسبة اليهود في المكتب السياسي الشيوعي كما يلي :


          لينين ربيب اليهود
          ستالين : متزوج من يهودية
          دروتسكي : يهودي
          فامينيف : يهودي
          سوكلونوكوف : يهودي
          زينوفيف : يهودي


          كما أن اليهود الروس و الذين يبلغ عددهم 3 مليون يهودي روسي يتمتعون بجميع حقوق المواطنين ، بدليل أن هناك 77000 يهودي روسي طالب في الجامعات الروسية و 427000 يهودي روسي عالم اختصاص و اقتصادي ، 36000 عالم يهودي روسي ، و للك فاليهود الروس يمثلون 1ونصف % من مجموع الشعب الروسي ، و لهم 14 % من مجموع الأطباء الروس ، 1 و 4 من العشرة في المأئة من مجموع المحاميين في روسيا و 14 % من مجموع الكتاب في روسيا و 63 % من مجموع الفنانين ، و 23 % من مجموع المؤلفين كما أن هناك 7647 يهوديا يحتلون مناصب مهمة في الدولة تبدأ من عضوية مجلس السوفييت الأعلى و تنتهي بعضوية مجالس المدن ، و نبين الجنرالات عدد من اليهود

          و حيث أن اليهود بطبعهم لا يتركون مكانا إلا و كان لهم نفوذ فيه ، أو حاولوا على الأقل فعل ذلك ، فلم تخل سكرتارية الأمم المتحدة منهم و من دهائهم ، و مكتب السكرتاريا في هيئة الأمم المتحدة هو أهم شعبة فيه ، فالدكتور راج فلوك رئيس قسم التسلح يهودي ، و أنطوني كولات رئيس الأمور الإقتصادية آنذاك يهودي ، و ألاس بارك ، المستشار الخاص في الشؤون الإقتصادية يهودي ، و ديفيد ونترواف ، رئيس قسم الميزانية آنذاك يهودي و الدكتور شيكويل ، رئيس قسم حقوق الإنسان يهودي ، و مارسيديس بروكمان ، مدير شؤون العاملين ، يهودي ، و غيرهم الكثير


          أما في منظمة التغدية و الزراعة العالمية ، و هي منظمة أسستها الأمم المتحدة في عام 1945 للميلاد ، و تهدف إلى رفع مستويات التغذية و المعيشة ، و مقرها مدينة روما عاصمة المافيا و السلاح و الماسونية ، و اليهود الذين رسموا نظامها عند إنشائها هم :
          آندري مايير ، رئيس شعبة التغذية و الزراعة ، يهودي
          إيفي جاكو ، الممثل الدانمركي ، يهودي
          آي فريس : الممثل الهولندي ، يهودي
          إم ليمين ، رئيس شعبة التعمير ، يهودي
          كيروا فاردوس رئيس شعبة التعايش يهودي
          بيكاردوس ، رئيس شعبة المتفرقات ، يهودي
          آزاك الحزقلي ، رئيس شعبة التخطيطات يهودي ، و غيرهم الكثير


          و في مركز المعلومات في هيئة الأمم المتحدة ، يسيطرون على كل شيء هناك و لو كان صغيرا من خلال أبنائهم البررة ، و هم على النحو التالي :


          جيرري شبيرو ، رئيس مركز الإستخبارات لجنيف يهودي
          بيليت كفير ، رئيس مركز الإستخبارات لمركز الهند يهودي
          هنري فاست ، رئيس قسم الإستخبارات لمركز الصين يهودي
          جوليوس ستاوسكي رئيس قسم الإستخبارات لمركز وارسو يهودي


          و في منظمة اليونيسكو ، و التي هي منظمة نشاطها يتركز في العمل على إغراء الشعوب بمفاسد السينما و المسرح و الإذاعة ، و إبراز الراقصين ، و الرياضيين ، و الشيوعيين و الوجوديين ، في الكتب المدرسية على أنهم عظماء ، و لا عجب في ذلك إذا علمنا أن الذين أنشئوها هم ، ألف سومرفيلد رئيس لجنة التبادل الخارجي يهودي
          و جي إيزنهارد رئيس لجنة الثقافة العالمية ، يهودي أيضا


          و سيطرة اليهود حبيبي القارئ على صندوق النقد الدولي ظاهرة للعيان ، ظهور الشمس في واضحة النهار ، فمدينة واشنطن ، مقر هذا الصندوق الذي يلعب بمعايش الشعوب الفقيرة ، و يعبث لاقتصادها ، بالتنسيق مع الإستعمار الأوروبي الغير مباشر للدول الفقيرة ، و قد هيمن عليه اليهود عند إنشائه ، و هذه أسماء بعض مؤسسيه


          جوزيف كولدمين ، العضو في هيئة الإدارة يهودي
          بيمنديس ، الممثل الفرنسي في هيئة الإداة ، يهودي
          كيمل كات ، المدير العام لصندوق النقد الدولي ، يهودي
          لويس رامنسكي ، مدير قسم كندا في المؤسسة يهودي
          كاستر ، مدير قسم هولاندا في المؤسسة يهودي


          و لم تخل منظمة الصحة العالمية أيضا من سيطرة اليهود ، و التي أهم أهدافها ، هو رفع المستوى الصحي العالمي و قد تغلغل اليهود فيها على النحو التالي


          دوست ليمين ، رئيس الشعبة النية يهودي
          جي مايير ، رئيس قسم الطب يهودي
          إم بودمين ، المدير العام لقسم الجراحة يهودي
          إم سانسكل ، مدير قسم الطب و المالية يهودي



          يتبع

          تعليق


          • #6
            بارك الله فيك اخي محمد على الموضوع ...
            قبل مده قرات عن الماسونيه ان الدولار الامريكي دليل على كل ما ذكرت بالرسوم الموجوده فيه مثل الهرم الاكبر والعين والشمس
            وكان موضوع طويل عن اليهود ومخططاتهم...لا حوله ولا قوة الا بالله
            (يمكرون ويمكروا الله والله خير الماكرين) صدق الله العظيم

            تعليق


            • #7
              الروتاري


              جمعية أو ناد إذا صح التعبير اختار للتعريف بنفسه تقديم الخير المساعدات للعالم ، يظم رجال الأعمال و المهن الحرة ، ينتمي إليها أغنى أغنياء العالم ، نشاطها كما ذكرنا هو العمل الإنساني ، تحسين العلاقات بين البشر ، وتشجيع المستويات الأخلاقية السامية في الحياة المهنية، وتعزيز النية الصادقة والسلام في العالم ، كلمات تشبه إلى حد كبير كلمات و شعارات الماسونية ، أعضاؤه ينفون ذلك بشكل قاطع !
              كلمة روتاري تعني الدوران و هي كلمة إنجليزية ، و في نادي الروتاري تعني التناوب على رئاسة النادي ، و لا زالت الرئاسة تدور بين أعضائها بالتناوب !


              اختارت نوادي الروتاري شارة مميزة لها هي "العجلة المسننة" على شكل ترس ذات أربعة وعشرين سناً باللونين الذهبي والأزرق وداخل محيط العجلة المسننة تتحدد ست نقاط ذهبية، كل نقطتين متقابلتين تشكلان قطراً داخل دائرة الترس بما يساوي ثلاثة أقطار متقاطعة في المركز وبتوصيل نقطة البدء لكل قطر من الأقطار الثلاثة بنهاية القطرين الآخرين تتشكل النجمة السداسية تحتضنها كلمتي "روتاري" و "عالمي" باللغة الإنجليزية



              في بحث بسيط عن اللونين الذهبي و الأزرق يتبين لنا أنه من ألوان اليهود المقدسة يزينون بها أسقف أديرتهم وهياكلهم ومحافلهم الماسونية


              تأسس هذا النادي سنة 1905 في 23 من فبراير على يد المحامي بول هاريس و كان أول ناد لهم في مدينة شيكاغو بولاية ألينوي وذلك بعد ثلاث سنوات من نشر بول هاريس لفكرته التي اقتنع بها البعض ، بعد ثلاث سنوات انضم إليه رجل يدعى شيرلي د. بري الذي وسع الحركة بسرعة هائلة، وظل سكرتيراً للمنظمة إلى أن استقال منها في سنة 1942م.


              في الثلانينات أصبحت أندية الروتاري تغزو العالم العربي قاطبة ففي عام 1929م ظهر للوجود (نادي روتاري القاهرة 2/1/1929م) و نادي أورشليم (القدس) 1929م ، و في سنة 1930 تم تأسيس فروع للروتاري في الجزائر ومراكش برعاية الاستعمار الفرنسي.



              لا تختلف أفكار و معتقدات هذا النادي عن معتقدات و أفكار الجماعة الأم ، الجماعة الماسونية العالمية
              فهو كذلك يوهم العالم أن الدين ليس مسألة ذا قيمة في اختيار العضو ، ولا في العلاقة بين الأعضاء، ولا يوجد أي اعتبار لمسألة الوطن: يزعم الروتاري أنه لا يشتغل بالمسائل الدينية أو السياسية وليس له أن يبدي رأياًًً في أي مسألة عامة قائمة يدور حولها جدال
              في هذه النوادي أخي الحبيب تتم اجتماعات أسبوعية تناقش فيها مواضيع لا يراد للعوام معرفتها ، و يوهمون من لا يعرف حقيقة هذه النوادي بمساعدة الفقراء عبر العالم و العمل الخيري ، و هذا مما لا نستطيع إنكاره أن الملايين من الدولارات تذهب سنويا إلى الأعمال الخيرية في العالم ، يقدمها رجال الأعمال و الملوك و الوزراء و المستشارين المنخرطين في هذا النادي ، غير أن العسل يمكن أن يحمل سما في ثناياه في بعض الأحيان !


              بقي عليك أن تعرف أخي الحبيب أن من بين كل 421 عضواً في نوادي الروتاري ينتمي 159 عضواً منهم للماسونية ! يتزعمه اليهود في أنحاء العالم ، و يبقى رغم تبيانه صدق نواياه ناديا غامضا فباب العضوية غير مفتوح لكل الناس ! و لنا في خطاب المحفل الماسوني في نانس بفرنسا سنة 1881م دليل جازم حيث جاء فيه ما يلي :


              "إذا كون الماسونية جمعية بالاشتراك مع غيرهم فعليهم ألا يدعوا أمرها بيد غيرهم، ويجب أن يكون رجال الإدارة في مراكزها بأيد ماسونية وأن تسير بوحي من مبادئها"


              باعتلاء نيكولا ساركوزي سدة الحكم في فرنسا اكتمل عقد من عقود الماسونية العالمية ، نصر آخر لمن يدعون أنهم من دعاة السلام و الأمن و الصداقة و الإخاء عبر العالم !
              قد يسأل سائل عن علاقة هذا بذاك و أجيب أنني في هذه الفقرة و هي الأهم بالنسبة إلي سأذكر لك أخي الحبيب أهم الشخصيات البارزة و المؤثرة في العالم و التي تنتمي إلى نادي الروتاري ، شخصيات على قدر كبير من الشهرة اختارت عن علم أو جهل استثمار شهرتها في التخطيط لنهاية العالم !

              نادي الأسود أو ما يسمى باللايونز : و هي مجموعة من نوادي ذات طابع خيري اجتماعي في الظاهر ، لكنها لا تعدو أن تكون أحد المنظمات العالمية التابعة للماسونية العالمية و التي تديرها أصابع يهودية بهدف السيطرة التامة على العالم ، ففي عام 1915 للميلاد دعا مؤسس هذه النوادي و هو ميلفن جوناس ، إلى فكرة إنشاء نوادي تضم رجال الأعمال من مختلف أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية ، و كان أول ناد من هذا النوع قد تأسس في مدينة سان أنطونيو بولاية تيكساس الأمريكية ، و في شهر مايو 1917 للميلاد ظهرت المنظمة العالمية لنوادي اللايونز إلى الوجود ، و قد عقدت اجتماعها الأول في شيكاغو ، حيث يوجد أقدم نوادي الروتري هناك ، و بصورة عامة فإن هذه النوادي تتبع بشكل أو بآخر منظمة الماسونية العالمية ، و أنشئ نادي اللايونز من أجل أن يكون بديلا عن النوادي السابقة في حالة انكشافها أو اضطهادها لما يتمتع به من مظهر اجتماعي إصلاحي خيري ، و أما عن أفكار و معتقدات هذا النادي معتقدات ظاهرها الخير و باطنها الحقد الماسوني اليهودي النوراني ، فأطلقوا على أنفسهم اسم الأسود و هو يرمز إلى القوة و الجرأة و حروف الكلمة بالإنجليزية كل منها يرمز لمعنى عندهم ، و يتظاهرون بالعمل في الميادين التالية :
              الدعاية إلى الإخاء و الحرية و المساواة
              الخدمات العلمية
              تشجيع تبادل الزيارات و الرحلات و اللقاءات
              نشر معاني الخير و التعاون بين الشعوب
              تنمية الصداقة بين الأفراد بعيدا عن الروابط العقدية
              الإهتمام بالرفاهية البشرية
              العمل على نشر المعرفة بكل الوسائل الممكنة
              مساعدة المكفوفين
              تخفيف متاعب الحياة اليومية




              و شروط العضوية في هذه النوادي أحبائي لا تختلف كثيرا عن شروط العضوية في النوادي الماسونية ، لكنها تمتاز عن هذه الأخير في أنه يجوز لديهم أن يمثل المهنة الواحدة أكثر من عضوية ، و لا يستطيع أي شخص أن يقدم طلب الإنتساب إليها ، إنما هم الذين يرشحونه و يعرضون عليه ذلك إذا رأوا مصلحة لهم فيه ، و يشترط أن يكون العضو من رجال الأعمال البارزين ، كما يشترط أن يكون مكان عمل العضو في ذات المنطقة التي يكون فيها النادي ، و يفرض عليه أن يحقق نسبة حضور بالنسبة للإجتماعات لا تقل عن 60 % سنويا ، و يمنع نادي اللايونز منعا باتا دخول العقائديين ، و ذوي الغيرة الوطنية ، و يقوم النادي بجذب الشباب و الشابات بغية المحافظة على أدنى مستوى ممكن من الأعمار الشابة و ذلك للحفاظ على حيوية النادي ، و يقومون كذلك باحتواء زوجات كبار المسؤولين ، حيث يسند إليهن مهمة الإتصال بالشخصيات الهامة و المرموقة ، و لديهن نواد خاصة بهن تسمى نوادي سيدات اللايونز ، و أما عن الهيكل التنظيمي لنادي اللايونز فإن الأندية تتشابه و أندية الروتاري اليهودية ، و ذلك بوضع نظام شبه جغرافي يقسم العالم إلى العديد من التكتلات حسب كثافة انتشار الأندية ، و لكل تكتل رقم خاص ، و يتكون التكتل الواحد من دولة أو من عدد من الدول و تقع المجموعة العربية في المنطقة 352 عندهم ، و يتكون كل ناد من هذه الأندية من رئيس ، و نائب رئيس و سكرتير و أمين صندوق ، بالإضافة إلى مجلس إدارة مكون من 12 عضوا على أن يكون بينهم شخص أو اثنان من رؤساء النادي السابقين ، بهدف إحكام القبضة على المجلس كي لا ينحرف إلى مسار لا يريده اليهود
              و تكمن خطورة هذه النوادي في ما يأتي :


              - نشاطاتها الخيرية الظاهرية و التي هي عبارة عن مصيدة تخفي وراءها أهدافها الحقيقية


              - يتسمون بالتخطيط الدقيق و يعملون على السرية التامة في جمع المعلومات
              يتعرفون على أسرار المهن من خلال لقاءاتهم ، مما يعطيهم الفرصة للتحكم في السوق المحلية ، كما يعينهم على التدخل في الشؤون الإقتصادية للبلد التي يحلون فيها ، و يجمعون المعلومات التي تتعلق بالشؤون السياسية و الدينية للبلد التي يقيمون فيها ، و يرسلونها إلى مركز المنظمة العالمي ، الذي يقوم بتحليلها ، ووضع الخطط اللازمة و المناسبة ، و هناك غموض شديد يكتنف أسرارهم و مواردهم و تفرض إجراءات أمنية مشددة على اجتماعات أفراد نوادي اللايونز !


              و الإسلام لديهم يقف على صف واحد إلى جانب الديانات الأخرى سماوية كانت أم بشرية ، هذا من حيث الظاهر ، أما الحقيقة فهم يكيدون له أكثر مما يكيدون لغيره من الديانات ، و يركزون في اجتماعاتهم و مخططاتهم على إبراز مكانة معينة لدولة اليهود و شأنها و يزرعون أفكارا صهيونية في عقول الأعضاء و يقومون بإحياء حفلات راقصة ماجنة تحت شعار الحفلات الخيرية


              لنوادي اللايونز نوادي في شتى أنحاء العالم و قد ادعت نوادي اللايونز في عام 1970 للميلاد أن عدد أعضائها يزيد عن 394 ألف عضو موزعين على 146 دولة و نوادي اللايونز و الروتاري إخواني انتشرت في دولة مصر بعد توقيع معاهدة السلام مع دولة اليهود ، و تتخذ من الفنادق الضخمة مراكز لها فيها ، و ترصد مبالغ ضخمة كجوائز تقدم خلال الحفلات لتنمية الصداقة و حفلات الإهتمام ببعض المشروعات مما يضع اشارة استفهام حول طبيعة الموارد المالية لهذه المنظمة

              نوادي الروتاري

              ، هذه الجمعية الماسونية اليهودية ، تضم رجال الأعمال و الأعمال الحرة ، تتظاهر بالعمل الخيري و الإنساني من أجل تحسين العلاقات بين البشر ، و تشجيع المستويات الأخلاقية السامية في الحياة المهنية و تعزيز النية الصادقة و السلام في العالم ، و كلمة روتاري كلمة إنجليزية معناها : الأعضاء بالتناوب ، و لا زالت الرئاسة بالفعل تدور بين الأعضاء بالتناوب إلى الآن
              و اختارت نوادي الروتري لها علامة يهودية مميزة و هي العجلة المسننة على شكل ترس ذا 24 سن باللونين الذهبي و الأزرق ، و داخل محيط العجلة تتحد 6 نقاط ذهبية و ذكرنا قبلا أخي الحبيب أن اللونين الذهبي و الأزرق هما من ألوان اليهود المقدسة التي يزينون بها أسقف مراكزهم و قداسهم و هياكلهم و حتى المحافل الماسونية ، و هما اليوم لونا علم السوق الأوروبية المشتركة ، أما التأسيس و أشهر الشخصيات ففي شهر فبراير عام 1950 للميلاد ، أسس المحامي بول هاريس أول نادي للروتاري بمدينة شيغاكو ، و يعتبر سيليفر و هو تاجر فحم و غوستاف إيهلوهر و هو مهندس معادن ، بالإضافة إلى بول هاريس المحامي أوائل مؤسسي الحركة الروتارية اليهودية ، وواضعي الأسس الفكرية لها بعد اجتماعات متعددة ، و قد عقد اجتماعهم الأول في نفس المكان الذي بني عليه فيما بعد مقر نادي الروتاري اليهودي و الذي يحمل اسم شيغاكو 177 ، و بعد 3 سنوات انظم إليه رجل يدعى شيرلي ليفري الذي وسع الحركة بسرعة هائلة و ظل سكرتيرا لها إلى أن استقال منها في عام 1944 لميلاد المسيح عليه الصلاة و السلام ، و توفي بول هاريس المؤسس الأول في عام 1947 للميلاد بعد أن انتشرت أندية الروتاري اليهودية في أكثر من 80 دولة ، و أصبح لها 6800 نادي يظم أكثر من 327000 عضو في جميع أنحاء العالم
              و من المعلوم أن مصر و فلسطين هما الدولتان الأوليان في العالم العربي و الإسلامي التان ضمتا في أراضيها أندية للروتاري و ذلك في عام 1929 للميلاد ، فبلغ عدد هذه النوادي في مصر أكثر من 20 ناديا و في أرض فلسطين أكثر من 40 ، و في الثلاثينات تم إنشاء أندية للروتاري في الجزائر العاصمة و مراكش في المغرب الأقصى برعاية الإستعمار الفرنسي آنذاك ، و من الشخصيات المشهورة في نوادي الروتاري اليهودية المدعو : يعقوب بارزيف ، و هو رئيس نادي الروتاري في دولة اليود على أرض فلسطين في عام 1974 للميلاد .

              أما عن أفكار و معتقدات نوادي الروتاري فلا يختلف في شيء كثير مع الجمعيات الماسونية ، فهو أيضا يدعو إلى عدم اعتبار الدين مسألة ذات قيمة ، لا في اختيار العضو و لا في العلاقة بين الأعضاء ، و لا يوجد أي اعتبار لمسألة الوطن ، و تزعم نوادي الروتاري أنها لا تشتغل بالمسائل الدينية أو السياسية ، و ليس له أن يبدي رأيا في أي مسألة عامة ، و تلقن نوادي الروتاري أعضاءها بقائمة من الأديان معترف بها على قدم المساواة حسب الترتيب الأبجدي ، مثل البوذية و النصرانية و الخنفوشوسية ، و الهندوسية و اليهودية و المحمدية ، و التي يقصدون بها دين الإسلام قبحهم الله ، وفي آخر القائمة تأتي ديانة الطاويزم و هي الطاوية ، كما تقوم أندية الروتاري بإسقاط عامل الدين لتوفير الحماية لليهود ، و لتسهيل تغلغلهم في الأندية اليومية الدنيوية للبلدان التي تقوم فيها هذه النوادي ، و هذا يستلزم وجود يهودي واحد او اثنين على الأقل في كل نادي ، و لأعضاء نوادي الروتاري اجتماع اسبوعي في كل دولة ، و على العضو تحقيق 60 في المائة من الحضور سنويا على الأقل ، أما باب العضوية كما أسلفنا فهو غير مفتوح لكل الناس ، و على الشخص الذي يرغب في الإنضمام انتظار دعوة النادي له على أساس مبدأ الإختيار المطبق في نوادي الروتاري ، و التصويت يقوم على أساس المهنة الرئيسية ، و تصنيفهم يضم 77 مهنة ، و يحافظون على مستوى أعمار الأعضاء ، و يعملون على تغذية المنظمة بدماء جديدة ، و ذلك بجلب أعضاء جدد في مقتبل العمر
              و قد أجرى تشارلز ماركن الذي كان عضوا لمدة 3 سنوات في إحدى نوادي الروتاري دراسة و خرج بهذه النتائج :
              أولا : من بين كل 421 عضوا ينتمون للروتاري ينتمي 159 عضوا منهم للماسونية العالمية
              ثانيا : نوادي الروتاري تحصل على شعبية كبيرة و يقوى نشاطها حينما تضعف نوادي الماسونية العالمية في بلاد ما ، و ذلك لأن الماسون ينقلون نشاطاتهم إليها حتى تزول فترة الضعف تلك فيعودون إلى سابق عهدهم .

              بدأت أندية الروتاري بالإنتشار في أمريكا في عام 1950 للميلاد ، و انتقلت بعد ذلك إلى بريطانيا و عدد من الدول العربية ، وفروعها الرئيسية تنتشر في مدن لندن و زيورخ و باريس ، و ترتب الرئاسة الروتارية في أي مدينة على حدة ارتباطا مباشرا بالمركز العام ، و على العموم انتشرت و غطت أندية الروتاري 157 دولة في العالم إلى الآن ، و لهذه المنظمة في دولة اليهود على أرض فلسطين وحدها أكثر من 40 فرعا متفرقة ، و تبلغ نواديها في المغرب 13 ناديا متفرقة على عدد من المدن الكبرى


              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة خازندار مشاهدة المشاركة
                بارك الله فيك اخي محمد على الموضوع ...
                قبل مده قرات عن الماسونيه ان الدولار الامريكي دليل على كل ما ذكرت بالرسوم الموجوده فيه مثل الهرم الاكبر والعين والشمس
                وكان موضوع طويل عن اليهود ومخططاتهم...لا حوله ولا قوة الا بالله
                (يمكرون ويمكروا الله والله خير الماكرين) صدق الله العظيم
                اخى العزيز خازندار

                اسف لتاخرى فى الرد على مداخلتك القيمة التى فتحت ابواب مواضيع خطيرة وما خفى منها كان اعظم

                علامات عبادة إبليس و الماسونيه
                فى الدولار الأمريكى

                خلاصة تصميم الدولار الأمريكى هى إنشاء النظام العالمى العلمانى الجديد الذى سيتحكم فى العالم بقوة الدولار و هو فكر إبليس لتكوين إمبراطوريه تكون عاصمة العالم و تتحكم فى العالم أجمع ليستطيع فرض سطوته على البشريه بالقوه من خلال شبكة نفوذه الماسونين و شركائهم العرب و الأوربيون حيث أنه يأس أن يعبد فى الأرض و بذلك يطاع و يعبد و ُيقاتل المؤمنون فى كل شبر من الأرض بقوة هذا النظام العالمى المسيطر على كل حكام العالم الذين ينفذون أجندة إبليس عن طريق وكلائه الماسونيون....

                تعالوا نتحرى حتى تتحجر الأعين من هول المفاجئه لنجد أن الحقيقه تفوق الخيال







                هذة هى عين الإله الفرعونى حورس التى كانت مثال إبليس الأعلى لتكوين حضاره قويه تعبد إبليس بصوره خفيه و هى عبادة الشمس و فى نفس الوقت تفرض الكفر و الإلحاد على شعبها و الشعوب المحتله بالقوه و لأن نجاح هذة الحضاره هو قصة نجاح إبليس الأولى مع البشريه فقد قرر أن تكون رموزها هى نفس الرموز مع الماسونيه التى تعبده أيضا و تتخفى فى صور شتى و هنا نرى الماسونين و إتخاذهم للعين العوراء التى ترمز إلى إبليس الذى يرى العالم أجمع من تحته شعار لهم و للدولار الأمريكى و المسماه العين التى ترى كل شىء All Seeing Eye و التى ترمز للإله حورس إله الشمس التى أتخذها إبليس رمز لعبادته على مر التاريخ و لقد عرفت هذة العين منذ نشأة الماسونيه الحديثه فى أواخر القرن السابع عشر و للعلم فهذه هى عين المسيح الدجال العوراء



                و هنا نرى فى الصوره على اليسار من موقع عبدة إبليس أو كنيسه الشيطان فى سان فرانسيسكو أمريكا شعار كتاب "(إبليس يعلو الجميع)" و نرى فى الشعار العين الفرعونيه داخل الشمس رمز إبليس و ترفع الأيدى بالدعاء لها و تحتها الهرم الفرعونى كأنه الطريق لإبليس و هذا يثبت العلاقة بين عين الماسون الواحده العوراء و عبادة الشمس و عبادة إبليس و الهرم الفرعونى و عين المسيح الدجال العوراء الذى هو إبليس شخصيا فى فكر الماسون



                هذا هو خاتم الاله حورس الفرعونى ذو العين العوراء

                و هذا هو الخاتم الاعظم لامريكا ذو العين العوراء



                و هذا هو النسر الماسونى ذو الرأس المزدوجه و فوقه العين العوراء
                و الآن بدأت تتضح الصورة و ما هى عين الإله العوراء التى ترى كل شئ

                سؤال ؟

                يقولون هذة هى عين الرب ؟؟؟

                الرب الذى يرى كل شئ All Seeing Eye of God

                هل الله أعور ،،،،

                لقد قال لنا رسولنا الكريم إن الله ليس بأعور





                فئة الدولار واحد هى ما يبنى الإحتياطى الفيدرالى الأمريكى عليه المخزون و الإحتياطى القومى الأمريكى و لذلك فهى أهم فئه فى الدولار

                و الآن نرى بوضوح عين المسيح الدجال على الدولار تشرق بنورها على الجميع لتخرجهم من ظلمات الدين إلى نور العلمانيه الجديد






                Novus Ordo Seclurum

                تعنى نظام علمانى جديد و ليس نظام عالمى جديد
                و عين الدجال العوراء تعلو و تنير العالم العلمانى








                أما هذة فهى رمز جنة المسيح الدجال و رمز نار المسيح الدجال
                و إذا أردتم ان تروا المفاجئه و هى كيف كتب كــــــــــــافـــــــــــــــــــر بين عينين الدولار

                إبليس يستخدم الهرم لإنه فى ُعرف الماسونيون هو البناء الذى طلبه فرعون من البنائون الأحرار "الماسون" لمقابله إله موسى
                و هو رمز التكبر البشرى الأعظم على الإله قال الله عز وجل :

                " و قال فرعون يا أيّها الملأ ما علمت لكم من إله غيري فأوقد لي يا هامان على الطّين فاجعل لي صرحاً لعلّي أطّلع إلى إله موسى وإنّي لأظنّه من الكاذبين"القصص 38

                و الهرم تم بنائه لا من أجل فائدة تعود على الناس و لكن كبر على الله فقط و هو ما فعله إبليس عندما تكبر على الله و أمره بالسجود لأدم فهو أعظم بناء للكفر بالله و التكبر عليه على مدى التاريخ و هو فخر إبليس

                و لهذا فالماسونين يرون أنهم بصدد بناء حضاره عالمية علمانيه لم تكتمل،
                و لهذا الهرم ناقص فى أعلاه و لكن أعلاه إبليس يراقب و يرى و ينتظر نجاح مشروعه

                و الآن نرى كيف شكل الماسونيون كلمة ماسون و شكل نجمة الصهيونيه و هى حليف إبليس الأول على الدولار و ذلك عند توصيل حروف ماسون باللغه الإنجليزيه مع الهرم ، لتأكيد أن من يملك الإحتياطى هم الماسونين ، و كلمة ماسون "البنائون الأحرار" ترمز حروفها إلى إختصار "النظام القديم للنبلاء ذو العرش السرى" و هو عرش إبليس اللعين و النظام هو ما كان يكونه اليهود على مر التاريخ من أنظمه لهدم الدين

                تعالوا نقرأ المكتوب حول الهرم Annuit cœptis و هى باللاتينيه برغم من أن أمريكا تتحدث الإنجليزيه و لكن هى دائما خطط حلف إبليس لتضليل البشر و هى جزء من صلوات وثنيه للإلهه جوبيتر الرومانى إلهه المريخ و معناها
                "الإعلان عن مفهومنا"

                لنكمل ما يتقبله الإله الشمسى الشيطانى من عهد أو المفهوم المعلن عنه المكتوب حول الهرم Novus Ordo Seclorum و هى باللاتينيه برغم من أن أمريكا تتحدث الإنجليزيه و لكن هى دائما خطط حلف إبليس لتضليل البشر و معناها هو نظام عالمانى عالمى ، أرئيتم إنه فكر الماسون و إبليس منذ إنشاء أمريكا و لقد إستخدموا اللاتينيه لتأكيد أن أمريكا هى الإمبراطوريه الرومانيه الثامنة المذكره فى الإنجيل على إنها بلد المسيح الدجال و هنا يتفق الإنجيل مع السنه النبويه و نكتشف أن المسيح الدجال على أنه هو أمريكا الماسونيه







                و لأن الماسونين يريدون تكريم جميع جماعتهم فقد وضعوا البومه رمز إله جماعه البوهيمين جروف Bohemian Groove الماسونيه على الدولار و هنا نرى صورة البومه ترقد و تحرس رقم واحد على الدولار و هو نفس ما فعلوه مع العاصمه واشنطون حيث وضعوا رسم البومه على حدائق مبنى الكونجرس




                شعار بنك الاحتياطى الفيدرالى هو نفسه شعار الماسونيه الشيطانيه

                البرجل و المنقله

                أما هذا فهو شعار البنك المركزى للإحتياطى الفيدرالى الأمريكى على الدولار و بوضوح نرى تلاقى البرجل من أسفل و المنقله الماسونيه أعلى و مفتاح الماسون و رمز الميزان و هى رموز الماسونيه المعروفه أما بالنسبه للنقاط داخل المنقله فعددها 13 و هو رقم إبليس فى الماسونيه

                الشعار أعلاه هو شعار البنك المركزى الأمريكى " الإحتياطى المركزى الفيدرالى " و لتاكيد تحديهم لكتب الله المنزله ففى الإنجيل تم ذكر علامه المسيح الدجال على إنها 666 و بالنظر إلى عدد النجوم فى الصف الأعلى هى 6 وثم صف النجوم الذى يليه 6 ثم 6 شرط طوليه لتكوين رقم 666 و هو رقم المسيح الدجال فى الإنجيل أو الوحش الذى سيحارب المهدى فى آخر الزمان

                العدد 666 المدرج يرمز إلى حقيقة أن نظام الماسونيون هو مبني على مبادئ ما يسمونه "وعي المسيح"
                و تحدى الله فقد قال الله تعالى فى الانجيل ان علامة المسيح الدجال هى 666 فتحدوا الرقم و جعلوه شعار لتحدى الله

                و هى فكرة أن الإنسانية لا تحتاج الى المسيح الذى أرسله الله لإنقاذهم ولكن يمكن للبشر إنقاذ أنفسهم من خلال النظر داخل أنفسهم لحل جميع مشاكلهم ، وتقديم أنفسهم إلى الكمال ،

                أي أنها بنيت على قيم الإلحاد واللادينية وذلك بهدف جعل الإنسانية تلجأ للاعتماد على الذات و تعمل أفكارهم لتحسين وانقاذ انفسهم أي تمجيد الذات أكثر من الرب ،
                هذا هو الهدف من كل فرد في هذا النظام هو السعي الذاتي و الجسدي ليعيش لتحقيق المجد لأنفسهم بدون أستخدام شرع الله و الاعتماد على شرائع البشر .

                و كان الهدف و البدايه فى 1913 و هو تاريخ جعل جميع دساتير العالم خاليه من شرع الله
                و إن شاء الله النهاية فى 2012 و هو قرن الشيطان
                والله اعلم

                ارجوا ان تكون اتضحت لك المعلومة الان ، وانا تحت امرك فى اى استفسارات




                تعليق


                • #9
                  بارك الله فيك اخي محمد وسلمت يمناك وجعلك الله من اهل اليمين...
                  معلومه بسيطه .. ان الاسلام هو العقبه الوحيده امامهم ....
                  كل الاحترام

                  تعليق


                  • #10

                    روتشيلد والدّولار
                    كثير من العرب لا يعلم ان امريكا تحكمه وكما تحكم العالم هي عائله روتشيلد اقتصادياًواعلامياًومن ثم سياسياً فمع التحكم بالبلاد اقتصادياً يسهل السيطرة على القرار السياسي ،لذلك تم التحكم بأغلب القرارت السياسيه في بلدان العالم حتى الكبرى منها كروسيا ...عن طريق اثقال كاهل الدول بالديون التي يصعب على الحكومات سدادها بفعل الفائدة والربا الفاحش المترتب عليها ، ولعل اهم الاسباب التي ساعدت على اغلب الحركات الشعبيه( الثورات ) في الظهور وعلى مدى ما يزيد عن مئتي عام هي بفعل ما تخطط له هذه العائله من وراء الكواليس للدول التي ترى انها تسيل لعابها ، والقاعده هنا تأتي من مبدء بسيط للغايه وهو : تنصيب عنصر ما في بلد ما تحدده الغايه ،ومن خلال دراسة دقيقه له وللبلد التي يراد السيطره عليها عبر مراكز الدراسات الاستراتيجيه التابعه لمركز القياده والسيطره لهذه الامبراطوريه العالميه التي تملك اكثر من 70% من حصص البنوك وشركات الاعلام الضخمه في العالم ،ويكون الاختيار غالباً على عنصر عرف بفساده وحبه للمال والدنيا،لكي يسهل شراءه وبالتالي ينفذ المطلوب ،يتعبير ادق صناعة ديكتاتوريات تبحث عن نفسها ولا تهتم لأمور شعوبها ،احبتي سأكون معكم بموضوع متجدد ابين لكم فيه حقيقه ما يجري وراء الكواليس ومن هو الراعي الرسمي للثورات وما هي اهدافه ....وسأبدء بأعطائكم فكره عن هذه العائله التي اشترت دبي وسيطرت على قرارت اغلب الدول العربيه من خلال اتباع سياسات العطاء السخي للوصول الى التحكم الكامل ...اخوكم باحث عن الحقيقه

                    من هي عائله روتشيلد ....
                    ( Rothschild family‏)

                    هي إحدى العائلات ذات الأصول اليهودية الألمانية, تأسست على يد
                    إسحق إكانان, وأما لقب "روتشيلد" فهو يعني "الدرع الأحمر"، في إشارة إلى "الدرع" الذي ميز باب قصر مؤسس العائلة في فرانكفورت في القرن السادس عشر.

                    تأسيس العائلة

                    قام تاجر العملات القديمة ماجيراشيل (أمشيل) روتشيلد عام 1821 م بتنظيم العائلة ونشرها في خمس دول أوروبية، حيث أرسل أولاده الخمسة إلى إنكلترا، وفرنسا، وإيطاليا، وألمانيا، والنمسا, فقد استدعى أمشيل (ماجيراشيل) روتشيلد أولاده الخمسة وأوكل لهم مهمة السيطرة على أهم بلدان العالم آنذاك باسم الحكومة اليهودية العالمية, كما قام بتأسيس مؤسسة مالية لكل فرع للعائلة في تلك الدول مع تأمين ترابط وثيق بينها, فقد وضع قواعد تسمح بتبادل المعلومات ونقل الخبرات بسرعة عالية بين هذه الفروع مما يحقق أقصى درجات الفائدة والربح. وكانت ألمانيا من نصيب (أتسليم) والنمسا من نصيب (سالمون) وحاز (ناتان) على بريطانيا و(جيمز) على فرنسا أما (كارل) فكان الفاتيكان من نصيبه، وأخبرهم أبوهم بأن القيادة السرية قد اتخذت قراراً بتسليم القيادة لواحد منهم يطلعون على اسمه فيما بعد.
                    كما وضع قواعد صارمة لضمان ترابط العائلة واستمرارها فكان الرجال لا يتزوجون إلا من يهوديات، ولابد أن يكنَّ من عائلات ذات ثراء ومكانة. بينما تسمح القواعد بزواج البنات من غير اليهود، وذلك على أساس أن معظم الثروة تنتقل إلى الرجال، وبالتالي تظل الثروة في مجملها في أيد يهودية.
                    استخدام المعلومات في الخداع
                    استغلت عائلة روتشيلد ظروف حروب نابليون في أوروبا، وذلك عن طريق دعم آلة الحرب، حيث كان الفرع الفرنسي يدعم نابليون ضد النمساوإنكلترا، بينما الفروع الأخرى للعائلة تدعم الحرب ضد نابليون، ومن خلال ذلك تمكنت من تهريب البضائع بين الدول وحققت أرباحاً طائلة.
                    كما استغلت هذه العائلة خطورة نظام تبادل المعلومات في خداع الناس وذلك عندما انتهت
                    معركة واترلو بانتصار إنكلترا على فرنسا علم الفرع الإنكليزي من خلال شبكة المعلومات بنتيجة تلك المعركة قبل أي شخص في إنكلترا فما كان من "نيثان" إلا أن جمع أوراق سنداته وعقاراته في حقيبة ضخمة، ووقف بها مرتديا ملابس رثة أمام أبواب البورصة في لندن قبل أن تفتح أبوابها، ورآه أصحاب رؤوس الأموال، فسألوه عن حاله، فلم يجب بشيء. وما إن فتحت البورصة أبوابها حتى دخل مسرعاً وباع كل سنداته وعقاراته، ونظراً لعلم الجميع بشبكة المعلومات الخاصة بمؤسسته، ظنوا أن المعلومات وصلته بهزيمة إنكلترا، فأسرع الجميع يريدون بيع سنداتهم وعقاراتهم، وأسرع "نيثان" من خلال عملائه السريين بشراء هذه السندات والعقارات بأسعار زهيدة، وقبل الظهر وصلت أخبار انتصار إنكلترا على فرنسا فعادت الأسعار إلى الارتفاع وبدأ يبيع ما اشتراه محققاً ثروة طائلة، ونتيجة لمشاعر النصر لم يلتفت الكثيرون لهذه اللعبة الخبيثة.
                    استخدام تبادل الخبرات في الهدم والبناء
                    كانت مؤسسات روتشيلد -كما هي حال المؤسسات اليهودية- تعمل بصورة أساسية في مجال التجارة والسمسرة، ولكن تجربة بناء سكة حديد في إنكلترا أثبتت فاعليتها وفائدتها الكبيرة لنقل التجارة من ناحية، وكمشروع استثماري في ذاته من ناحية أخرى، وبالتالي بدأت الفروع الأوروبية للعائلة بإنشاء شركات لبناء سكك حديدية في كافة أنحاء أوروبا، ثم بناء السكك على طرق التجارة العالمية؛ لذا كان حثهم لحكام مصر على قبول قرض لبناء سكك حديدية من الإسكندرية إلى السويس.
                    كما بدأت مؤسسات روتشيلد تعمل في مجال الاستثمارات الثابتة مثل: مصانع الأسلحة, السفن، الأدوية، شركة الهند الشرقية، وشركة الهند الغربية، وهي التي كانت ترسم خطوط امتداد الاستعمار البريطاني والفرنسي والهولندي وغيره. حيث أن مصانع الأسلحة تمد الجيوش بالسلاح ثم شركات الأدوية ترسل الأدوية لجرحى الحرب ثم خطوط السكك الحديدية التي تعيد بناء ما هدمته الحرب.
                    وبالتالي أصبحت الحروب استثماراً وديوناً للدول فقد أقرضت هذه العائلة 100 مليون جنيه لحروب
                    نابليون، ومن ثم موّل الفرع الإنكليزي الحكومة الإنكليزية بمبلغ 16 مليون جنيه إسترليني لحرب القرم (وتكرر هذا السيناريو في الحرب العالمية الثانية).
                    كما قدّمت تمويلاً لرئيس الحكومة البريطانية "ديزرائيلي" لشراء أسهم
                    قناة السويس من الحكومة المصرية عام 1875م، وفي نفس الوقت كانت ترسل مندوبيها إلى مصروتونسوتركيا لتشجيعها على الاقتراض للقيام بمشروعات تخدم بالدرجة الأولى استثماراتهم ومشروعاتهم وتجارتهم.
                    ولحماية استثماراتهم بشكل فعال انخرطوا في الحياة السياسية في كافة البلاد التي لهم بها فروع رئيسة، وصاروا من أصحاب الألقاب الكبرى بها (بارونات، لوردات... إلخ). كما كان للأسرة شبكة علاقات قوية مع الملوك ورؤساء الحكومات؛ فكانوا على علاقة وطيدة مع البيت الملكي البريطاني، وكذلك مع رؤساء الحكومات الإنكليزية مثل: "ديزرائيلي"، و"لويد جورج"، وكذلك مع ملوك فرنسا، سواء ملوك البوربون، أو الملوك التاليين للثورة الفرنسية، وصار بعضهم عضواً في مجلس النواب الفرنسي، وهكذا في سائر الدول .

                    يتبع

                    تعليق

                    يعمل...
                    X