إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

خطة إبليس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • خطة إبليس




    خطة إبليس

    إن كنتم على إستعداد لقضاء رحلة شيقة مع روجر مورنو
    Roger Morneau الذي كان شاهداً على خطة إبليس فاقرأوا خلاصة تجربته الفريدة فى عالم ما وراء الطبيعة.

    كاد روجر أن يتورط كلياً مع جماعة سرية تعبد الارواح وتمجد الشيطان
    وتضم نخبة المجتمع من أطباء ومحامين وتجار كبار فعاش معهم لعدة أشهر إلا أن القدر أوصله إلى طريق النجاة رغم الخطر المحدق من إنتقام الشيطان ليتحول بعدها إلى الطائفة السبتية وهي كنيسة متفرعة عن الكنيسة الإنجيلية ضمن البروتستانتية، ولكن حدث هذا بعد أن عرف الكثير مما يجهله الناس عن الشيطان وأتباعه ومخططاته بحسب ما يزعم فأفرد لذلك كتاباً بعنوان "رحلة إلى عالم ما وراء الطبيعة" Trip into Supernatural .

    البداية

    ولد روجر في عام 1925 في ولاية كيبك الكندية التي يتحدث معظم أهلها باللغة الفرنسية من عائلة كاثوليكية متدينة جداً وحيث كانت كلا خالتيه من الراهبات وكذلك عمه كان قسيساً. وأثرت وفاة أمه عليه كثيراً فابتعد روجر الشاب عن التعاليم الكاثوليكية وارتاب في وجود الله وفي عدالته، ويذكر روجر في كتابه كيف كانت بداية تورطه مع عالم عبدة الشيطان وكان ذلك في عام 1945 ، حينها كان يبلغ 20 سنة من عمره، وقد أنهى خدمته العسكرية بعد إنتهاء الحرب العالمية الثانية، وفي أحد الأيام شاهده صديقه الذي كان على وشك أن يصبح عضواً رسمياً في جماعة سرية تعبد الأرواح، فسأل روجر إن كان يرغب في تحضير روح أمه وبعد تردد اقتنع روجر بالذهاب إلىجلسة لتحضير أرواح الموتى وكانت تلك بداية تجربة روجر مع عالم الأرواح. وفيما بعد اكتشف أنه قد اختير من قبل الكاهن الأكبر ليكون عضواً في تلك الجماعة بوحي من كبار الأرواح الشيطانية.


    خطة الشيطان

    اكتشف روجر من خلال تلك التجربة حقيقة إستحضار أرواح الموتى ورأى أنها لم تكن إلا استدعاء لأرواح الشياطين التي تجيد ألعاب التشبه بأقارب الشخص من المتوفين وهذه الفكرة قريبة من مفهوم فقهاء الإسلام حول تلك الجلسات وبأنها فعلياً استدعاء لقرين الشخص المتوفي من الجن ، ويذكر روجر في ذلك الصدد جلسة تحضير روح القائد الفرنسي التاريخي نابليون بونابرت وغيرها، عرف روجر من الكاهن الأكبر أنواع الشياطين وأساليب الإغواء التي يستخدمونها من الوعود بالحياة المرفهة وكثرة الأموال حيث اختبر بنفسه كيف كانت تأتيه رؤى تساعده على معرفة الخيول التي ستفوز في رهانات السباق

    وعلم أيضاً أن إبتكار التنويم المغناطيسي (الإيحائي) ونظرية داروين في أصل الأنواع ما هي إلا أفكار أوحى بها الشيطان لنقض نظرية الخلق التي جاءت في الكتاب المقدس والتأثير على عقول الناس من خلال التنويم المغناطيسي وضمهم لحزب الشيطان ، كما كشف بالتحديد عن ثلاثة أهداف رئيسية في خطة الشيطان وذكر دلائل على تحققها ، وتحدث أيضاً عن مصير النزاع الأخير بين الخير والشر، بين أهل الله وأتباع الشيطان وأن الشياطين تستخدم فكرة الأطباق الطائرة والمخلوقات الفضائية لتحذر الناس من الكوارث الوشيكة التي تتهدد الكوكب وبالتالي يقدسها الناس ويعبدونها وما هي إلا شياطين.


    المقابلة التلفزيونية

    في عام 1946 أصبح روجر من معتنقي كنيسة اليوم السابع السبتية بعد أن قام بجملة من الدراسات في الكتاب المقدس بالإشتراك مع صديق. وقد قام مركز هارت للأبحاث وهو تابع للكنيسة السبتية بإجراء مقابلة تلفزيونية شيقة جداً مع روجر (أنصح القراء بمشاهدتها) ومن حسن الحظ أنها مترجمة للغة العربية حيث جزأت إلى 8 مقاطع تبلغ مدتها 80 دقيقة، ولحد الآن ما زال كتاب روجر مورنو يثير جدلاً واسعاً حتى بعد وفاته في عام 1998 وذلك بعد أن أصيب بفيروس أضر بجزء من عضلة قلبه في عام 1984. وقد خصصت إحدى المدونات لترسيخ ذكراه


    تعقيب هام


    السبتيون أو أتباع كنيسة اليوم السا
    يعرف إختصاراً بالسبتية Adventist
    يولون أهمية كبرى ليوم السبت بدلاً من يوم الأحد على عكس معظم الكنائس المسيحية الأخرى، إذ يعتبرون يوم السبت اليوم الذي ارتاح فيه الرب من خلق الكون ولهذا يكون السبت يوم الرب وهو يتطابق مع ما ورد في التوراة، وقد ذكر روجر مورنو وهو من أتباع الطائفة نفسها بأن يوم الأحد جعله الشيطان له وهو يأتي في أول أيام الأسبوع
    Seventh-day Adventist Church
    ولذلك يفرح الشيطان عندما يرى الناس يقدسونه في كنائسهم بغض النظر عن ما يعبدونه ويرى ذلك إحتفاء به.


    تعتبر تلك الطائفة ثامن أضخم تجمع عالمي من المسيحين يتزايد عدد أفرادها باضطراد حول العالم إذ وصل عدد أتباعها إلى حوالي 16 مليون في أكتوبر 2009 ولها وسائل إعلامية وقنوات تلفزيونية لنشر أفكارها نذكر منها قناة 3ABN و SafeTV
    وتتطابق تعاليمها مع
    الكنيسة الإنجيلية
    evangelical التي تأسست في بريطانيا عام 1730 من خلال عدة أمور هي عقيدة التثليث والإيمان بصدق النص الديني وغفلة الأموات في رقادهم ويوم الحساب.

    وبالنسبة لغفلة الأموات يؤمن السبتيون بأن النفس والجسد تموتان معاً والميت لا يحس بأي شيء وغير قادر على الإتصال بشيء وكأنه فاقد للوعي إلى أن يأتي يوم البعث والحساب. وهذا نفس ما توصل إليه روجر مورنو من حيث نفيه بأن الروح غير خالدة وزعمه بأن الشيطان دائماً يسعى بكل وسائله لترويج فكرة "الروح الخالدة" وتقديسها.


    لا يخفى أن روجر مونور كان هدفاً استغلته الكنيسة السبتية لترويج رسالتها وأفكارها فالبعض يعتقد بأنه كاتباً دينياً وليس ما ورائياً ، وكدليل على ذلك يقول روجر عند نهاية المقابلة التلفزيونية بأن الطائفة السبتية هي الوحيدة المحصنة من خداع الشيطان ولأنها أيضاً لا تقدس يوم الشيطان (يوم الأحد حد زعمه)،

    ونتساءل هنا :هل تكون قصة روجر بالأصل مفبركة لتحقيق هدف دعوي وترويجي لأفكار الطائفة ؟
    روجر لم يذكر أسماء شخصيات أو أماكن بالتحديد كما لم يكشف عن تلك الجماعة الشيطانية السرية فهل مرد ذلك إلى خوف على حياته أم أن الجماعة فكرة وهمية لا أساس لها من الصحة وكل الأفكار الواردة تعبر عن رأي الكنيسة السبتية عن الأمور كنظرية التطور والخلق ونفي فكرة خلود الروح والتحيز ليوم السبت مقابل الأحد وتفسيرها لمشاهدات الطائرة والمخلوقات وتوقع سيناريو نهاية العالم .

    التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2012-12-12, 03:22 PM.

  • #2
    وبأنها فعلياً استدعاء لقرين الشخص المتوفي من الجن ،

    سأعقب أخي على هذه العبارة فقط
    لقد ظهرت بعد نهاية الحرب العالمية الثانية الأفكار الوجودية كنيتشة و غيره
    و أصبح الانسان يفكر مليا في وجوده و تغييب الذات الإلاهية و بالتالي أصبحت
    الساحة الفكرية حالية من كل معتقد فضهرت حركات سرية (SECTES) تتستر
    تحت غطاء الكنيسة و غيرها و لنا عودة كذلك لظهورها في المجتمعات المسلمة.
    فمنهم عبدة الشيطان و عبدة اللذة و عبدة فروج النساء عافاكم الله و تعدد الأمثلة
    الى أن انشق عنهم مجموعة من هنا و هناك و ضهور الزواج المثلى من النساء و
    الرجال الى حد انهم تستروا تحت القوانين الرجعية في بلدانهم.
    كجمعية النساء العازبات و حركة أعتقني كلها تبيح الزواج المثلي.
    و الأغرب أن أفكارهم وجدت طريقها الى النفوس الضعيفة التي تريد
    التحرّر من الدين لا غير.

    أما التعبيرة التي اردت التعقيب عليها ، فبالنسبة لهذه الجلسات التي يعبرون عنها
    باستحضار الأرواح هذه اخي سأعطيك سرّها، حتى أحد في الدنيا له القدرة في استحضار
    القرين لأن هذا القرين يمنع عليه الخروج من قبر تابعه ان كان ميتا فأما ان كان حيا فيسهل
    ترويضه فخذ مثلا بأن العراف يعطيك عدة أشياء قد سبق حدوثها، فمن أين له هذا، هذا ياتيه
    عندما يتحدث اللبس الذي بالعراف مع قرين الشخص فيعطيه المعلومات فتنطلي هذه على أصحاب النفوس
    الضعيفة. و لكن المستقبل تحدّى به الله سائر خلقه فخصّه لذوو العلم و الأنبياء بمقدار أي ليس في المطلق.
    و قد وصلت في المجتمعات الاسلامية الى حد ادعاء استمرار استقبال الوحي و لنا عدّة ضواهر في كلّ مجتمع تقريبا
    و لكن من سبقوا هذه الادعاءات الفردية هم الرافضة أنفسهم الثنى عشر أي أيمة الشيعة بادعائهم تواصل استقبال
    الوحي مباشرة بواسطتهم
    و للحديث بقية

    العلم من الله
    نحن لا ندعي المعرفة
    بل على الأرض نلتقي
    لا خير في امرىء كتم علم
    احفظ ما شئت من الدنيا لكن لا تحفظ علما
    شء ما شئت فلن تنال غير الذي قدر لك
    و أطلب المنايا و لا تكن كالذي يقف بالهواء
    و أحلم ما استطعت و ما كتب لك فأنت آخذه

    قصة عشقي للإشارات قصة طويلة ، الابداع ليس غايتي و لكن الكمال نصب عيني ...

    تعليق


    • #3


      الاخ العزيز حسن

      شرفت الموضوع بمرورك الكريم وبمداخلتك القيمة
      ولى تعقيب بسيط على ما يسمى بجلسات تحضير الارواح التى تتم بواسطة احضار القرين الذي كان يعيش مع المتوفي الذي يتم استحضار روحه كما يزعمون!!!

      لكل انسان منا قرين من الجن ووظيفته الإيعاز له بالشر، وكل ماذكر من قصص التجسد فى رايى ليست سوى اوهام فى عقول ما يدعى بمحضري الارواح، ذلك ان ما يحدث في تلك الجلسات هو تجسد من الجن الذي يحضر في هذة الجلسات ، وهدفهم اضلال الناس وفتنته ببعض الظواهر الغير عادية للانسان، فالجن يستطيع ان يتشكل بصور مختلفة، منها صورة الانسان، وهذا مايحدث في جلسات تحضير الارواح من ظواهر التجسد، وكل مايحدث هو تجسد للجن وليس للروح كما يتوهم محضرو الارواح، قال تعالى:

      "ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا" (الإسراء:85).

      وخلاصة القول إنه لايمكن للروح ان تتجسد بعد الانتقال الى عالم البرزخ، ولا يمكن لها ان تظهر لأحد من البشر او تتكلم مع احد او تحضر مع وسيط من محضري الأرواح، وان الروح بعد الموت تذهب الى بارئها، تذهب الى عالم آخر عالم أبدي، كي تحيا حياة ابدية الى ما شاء الله اما منعمة او معذبة ...

      وهذا لا يمنع من وجود بعض الظواهر الغامضة والتى لم يجد العلم ولا العقل تفسيرا لها مثل
      تلك التجربة وبهدف معرفة حقيقة الاتصال مع أرواح الموتى "جلسات تحضير الأرواح"، قام مجموعة من الباحثين باجراء اختبار للوقوف على حقيقة الأمر وللإجابة عن السؤال:
      "هل يوجد اتصال فعلي مع عالم الموتى أم هي مجرد تهيؤات تصنعها عقولنا ؟!".

      وللعلم يشكك العديد من الباحثين بتجسد أو تشكل الأشباح أو تحريك الأغراض أو سماع وقع الأقدام أو فتح الأبواب دون سبب معقول وغيرها ، ففي شهر سبتمبر من عام 1972 أجرت جمعية تورنتو للأبحاث النفسية (تسمى اختصاراُ بـ TSPR ) تجربة بهدف اختبار تلك الفكرة. تتألف التجربة من مرحلتين الأولى تشمل قيام مجموعة من الناس باختلاق شخص من الخيال ويعطى له اسم "فيليب" ، والمرحلة الثانية تشمل القيام بجلسة تحضير روح "فيليب" من قبل المجموعة نفسها.

      جلسة التحضير
      وفعلاً بدأ أفراد المجموعة باستحضار صورة فيليب وتفاصيل حياته في أذهانهم عبر التأمل لفترة طويلة من الزمن تحت ضوء الغرفة العادي فأحسوا بوجوده معهم رغم أنهم لم يحصلوا على أي إشارة تفيد الاتصال به.
      فغيروا من استراتيجيتهم بأن خففوا اضاءة الغرفة ليخلقوا جواً شبيهاً بجلسات تحضير الأرواح التقليدية عسى أن يحصلوا على إشارة، وفي أحد الأمسيات التي جرت فيها مثل تلك الجلسات تلقت المجموعة أول الاشارات من فيليب على شكل طرقة مميزة على الطاولة، بدأ بعدها "فيليب" بالإجابة على الأسئلة التي بدأ بطرحها أفراد المجموعة، كانت طرقة واحدة تعني "لا" وطرقتين متتاليتين تعني "نعم". ومنذ تلك اللحظة بدأت تحدث مجموعة من الظواهر التي لا تملك تفسير علمي. ومن خلال الاجابات عبر النقرات على الطاولة شعرت المجموعة بأن "فيليب" هذا يحمل "شخصية" ويعبر عن ما يحبه ويكرهه وبعض الأحيان كان يتلكأ بالاجابة عبر تردده أو أحياناُ أخرى يتحمس للإجابة. كانت "روحه" قادرة حتى على تحريك الطاولة وهزها من جانبيها بالرغم من أن الأرضية كانت مغطاة بسجاد سميك وفي بعض الأوقات كانت الطاولة ترقص على رجل واحدة !

      تساؤلات
      - فيليب هذا كان من صنع المخيلة الجماعية لأفراد المجموعة ولكنه كان محدوداً بما تعرفه المجموعة عنه في عقلها اللاواعي. حيث لم تكن الاجابات غير متوقعة، بينما كانت قدرة "فيليب" على تحريك الطاولة Psychokinetic شيئاُ في منتهى الغرابة ! ، فعندما تطلب المجموعة من فيليب التقليل من إنارة الغرفة فأنها تقل فعلياُ ! وعند طلبهم زيادة النور فأن ذلك يحدث أيضاً، كما أحسوا بنسمة هواء بارد وكانت الطاولة مركز تلك الظواهر الغامضة وفي بعض الحالات ظهر شكل سديمي Mist أثار دهشة الحاضرين الذين زادوا عن 50 شخص من الجمهور، تم تسجيل تلك الجلسة لصالح أحد التلفزيونات كفيلم وثائقي عن الظاهرة، كما ارتفعت الطاولة عن الأرض لمسافة نصف إنش (حوالي سنتمتر وربع) لسوء الحظ لم يكن ذلك الارتفاع واضحاً لأن الانوار كانت ضعيفة. أجرت مجموعة أوين بعدها العديد من تلك التجارب وبشخصيات تخيلية أخرى وحصلت على نفس الظواهر الغامضة!

      الخلاصة والنتيجة
      البعض سيرى أن الأشباح غير موجودة وأنها موجود فقط في عقولنا، والبعض الآخر يرى أن عقلنا اللاواعي مسؤول عن تلك الظواهر الغريبة، ولكن تلك التجربة أكدت بلا شك وجود ظواهر لا تفسير لها وأن عالم ما وراء الطبيعة يستحق المزيد من الدراسات والأبحاث.
      وأضيف بأنه ربما يكون هناك جن وراء تلك الظواهر تقوم بخداع المجموعة وتمثل عليهم دور فيليب !


      البحث عن دليل مادي:
      رغم انتشار الكلام عن الأرواح وتحضيرها وإمكانية استحضار أرواح الموتى والتحدث معها والتعرف على عالمها الغامض، إلا أنه لم يتمكن أي أحد حتى الآن من إثبات صحة أي اتصال بالأرواح أو إمكانية رؤية الإنسان لشبح حقيقي والتحدث معه بأية لغة وأية وسيلة ومن باب العلم أعلنت مجلة "ساينتفيك أميريكان" عن جائزة مالية ضخمة لمن يؤكد صدق هذه الظواهر الروحية ولكن لم يحدث أن فاز أحد بالجائزة حتى الآن.

      ماذا يقول علم النفس:

      فسر بعض علماء النفس هذه الظاهرة بأن العقل الباطن هو الذي ينسج الشخصية ويجعلها تتكلم أو تكتب أو غير ذلك من أفعال، وهم يبرهنون على ذلك بأن إحدى الطرق الخاصة بتحضير الأرواح تنص على إحضار ورقة وقلم "ويستحسن الرصاص" ويتم رسم بعض الخطوط بدون رفع القلم، وبعد ذلك يتم إرخاء اليد فإذا كتبت اسم الشخص بطريقة ملتصقة فإن ذلك يعني أن الروح التي يتم تحضيرها قد تحكمت في يد الوسيط، وقد فسر العلماء ذلك بأن اليد معتادة على كتابة الاسم ألوف المرات وأن العقل الباطن قام بعملية Flash Back فجعلها تكتب الاسم وعند سؤال الروح أي سؤال فإن العقل الباطن أيضا هو الذي بجعل الشخص يتخيل الإجابة.. هذا بالطبع بفرض أنه ليس هناك حركات نصب أو شخص يتحدث من وراء باب مغلق أو ستارة مسدلة خاصة مع وجود الإيحاءات المختلفة من إضاءة خافتة ونقل الأجسام وتحريكها بتتابع معين للإيحاء بوجود اتصال بالأرواح!


      التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2012-12-12, 08:10 PM.

      تعليق


      • #4

        تعليق

        يعمل...
        X