إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

صدق او لا تصدق ... القذافي لم يقتل!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صدق او لا تصدق ... القذافي لم يقتل!



    صدق او لا تصدق
    خبير روسي يصرح بان

    القذافي لم يقتل!



    هذا الخبر قد يبدوغريب ولا يصدق، إلا انه قد لفت إهتمامي !
    القذافي لم يمت !
    والمقتول هوا شبيهة وأسمه أحمد !
    والراوي خبير روسي أيضاً!!


    لم أفهم المقصود من الخبر؟


    هل ان الروس يريدون صناعة لغز موت للقذافي، على غرار لغز موت هتلر؟ ليبدو الموضوع درامي أكثر، وليضفو بعض التشويق على قصة موت القذافي؟ أعتقد أنها لا تحتاج لتشويق وغموض زياده!..





    نص الخبر:


    اعلن خبير روسي ان العقيد الليبي معمر القذافي لم يُقتل معتمداً على مجموعة الصور والأشرطة المصورة للقذافي.
    وأكد الخبير الروسي أن من قُتل في سرت هو شخص يشبه العقيد الليبي و يُدعى “أحميد” لافتاً الى أنّه يوم القبض على القذافي كان الطقس في سرت ماطراً، بينما تظهر الرياح والأتربة في الشريط المصوّر.

    وأضاف أن شعر القذافي كان مائلاً الى اللون البني لحظة القبض عليه، في حين يبدو شعر الجثة الموجودة في المستشفى اسوداً.


    وتابع الخبير ان طلقتين كانتا ظاهرتين في جسد القذافي عندما تم إحضاره إلى المستشفى، واحدة في جانب الرأس فوق الأذن والأخرى في البطن، أما شريط الفيديو المنتشر فيُظهر رصاصة أخرى في الرأس من الأمام.
    واشار الخبير ايضاً الى أن القذافي أجرى عملية جراحية في البطن لم يظهر لها اي اثر على الجثة المعروضة.

    حصلت منظمة هيومان رايتس ووتش على أدلة جديدة تشير إلى أن العقيد الليبي معمر القذافي قد يكون أعدم عقب اعتقاله ولم يقتل كما أعلن خلال تبادل لإطلاق النار في كتوبر الماضي.وقالت المنظمة الحقوقية الدولية - حسبما نقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" اليوم الأربعاء -"إن الأدلة الجديدة تشير إلى أن العناصر المسلحة المعارضة للقذافي في مصراته تمكنت من أسر عشرات من قوات القذافي التى كانت ترافقه وجردوهم من أسلحتهم".وأضافت المنظمة - في تقرير يصف الساعات الأخيرة من حياة القذافي - "إن المسلحين المعارضين اقتادوا العناصر الموالية للقذافي وقاموا بضربهم بشكل وحشي ثم قتلوهم في أكبر عملية إعدام جماعي موثقة خلال فترة الاضطرابات التى شهدتها البلاد".وأشار التقرير إلى أن المسلحين اعتقلوا أيضا القذافي ونجله المعتصم في مدينة سرت عقب شهرين من وصول المعارضين إلى العاصمة طرابلس وأنهما توفيا أثناء وجودهما رهن الاعتقال.وأردفت المنظمة تقول "إن التقرير تضمن أدلة جديدة منها ملفات فيديو على الهاتف المحمول والتى سجلها بعض المسلحين المعارضين للقذافي ومقابلات مع ضباط من كتائب المعارضين بالإضافة إلى شهادات من بعض الناجين من مرافقي القذافي".ونقلت "بي بي سي" عن بيتر بوكارت، مدير الطواريء في منظمة هيومان رايتس ووتش قوله "تشير الأدلة الجديدة إلى أن المعارضين المسلحين أعدموا 66 شخصا على الأقل من المرافقين للقذافي".وأضاف بوكارت "يبدو أنهم تمكنوا أيضا من اعتقال معتصم القذافي الذي كان مصابا وتمكنوا من نقله إلى مصراته وقتلوه هناك، وتثير هذه الأدلة الكثير من الأسئلة حول تصريحات السلطات الليبية، التى تؤكد أن القذافي قتل في تبادل لإطلاق النار وليس عقب اعتقاله".كان المجلس الانتقالي الليبي قد تعهد فى وقت سابق تحت ضغوط غربية بالتحقيق في ملف مقتل القذافي ونجله إلا أن المنظمات الحقوقية أكدت ظهور أدلة ضعيفة منذ ذلك الحين.


    النهار أون لاين


    نفت قناة الليبية الموالية للزعيم الليبي معمر القذافي أن يكون هذا الأخير قتل أو اعتقل كما أعلن المجلس الإنتقالي الليبي وقوات الأطلسي.
    و قالت القناة إن القذافي في أمن و أمان و في صحة جيدة على حد تعبيرها.

    وصرح كاتب ليبى بقولة

    انا والله اتمنى له الهلاك لكن عندي شكوك كثيرة في الامراحببت ان اطرحها عليكم للنقاش
    تحليلي للامر انه تم قتل وزير الدفاع فقط لذلك ظهرت صورته واضحة تماما فتم تدبير اشاعة موت القذافي لاجباره على الخروج والتصريح بنفي مقتلة ومبررات كلامي مايلي

    1- القذافي جبان ولايثق باحد ممن حولة وبالتالي فامر هروبة خارج ليبيا وارد بقوة

    2- القذافي هارب منذ اكثر من شهرين ويعاني من ارق وقلق وعمره كبير وبالتالي فسوف
    يكون الان هزيل اشعث اغبر ومن ظهر في الفيدو والصورة رجل حالق سكسوكه وكانه عايش في فندق 7 نجوم وعلية اثار الصحة والعافية

    3- هناك فيديو يظهر مايقولون انه القذافي وهو حي وبالتالي فانه قتل وهو اسير فبالله عليكم صيد بهذا القيمة تحصل علية المقاومة الليبية ويقتلوه بكل سهولة
    المنطق يقول انه لم تم اسر القذافي كما ظهر في الصورة فسوف يحتفظون به ويحاكموه ويذلوه ويجعلوه عبره فهو ورقة رابحة جدا للمعارضة

    4 - الى الان لم تظهر صورة واضحة تماما تؤكد ان القذافي هو المقتول




    صحيفة "مير نوفوستيه" تقول إنه لمن المستغرب حقا أن تبتهج الإدارة الأمريكية بمقتل القذافي، دون أن يتمتع بأبسط حقوقه في التحقيق والمحاكمة، الأمر الذي يشكل انتهاكا فاضحا لجميع القوانين والقيم الإنسانية.
    وما هو موقف أولئك، الذين منحوا باراك أوباما جائزة نوبل للسلام، بعد أن خرجت تلك التعليقات اللإنسانية من ممثلي البيت الأبيض؟.

    ترى الصحيفة أن اختفاء القذافي بهذه الطريقة، يثير الكثير من التساؤلات.
    ذلك أن الجـثة التي عرضت في غرفة مبردة تابعة لإحدى المؤسسات الاستهلاكية، لا تشبه القذافي. ولماذا لم تسلم جـثة القذافي المزعومة لذويه؟

    ولماذا لم يدفن القذافي المزعوم حسب الطقوس الإسلامية؟
    أم أن الذين قتلوا العقيدَ وأمروا بجعل جثته فرجة، ليسوا بمسلمين؟
    وثمة من يرى أن كل ما سرب للعامة، حتى الآن، لا يعدو كونـَه مسرحية، تتألف شخوصها:
    من القذافي الذي أسند له دور الشهيد المعذب، وابنـه الذي أقسم أن يواصل النضال ضد الغرب عملا بوصية أبيه. أي أن الروايات التي تشكك بموت القذافي ستبقى متداولة، إلى أن تظهر شخصية محايدة يمكن الوثوق فيها، وتملك ما يكفي من الأدلة على موت القذافي، وإلى ذلك الحين سيبقى هناك اشخاص يخرجون من هنا وهناك، زاعمين بأن الشخص القتيل لم يكن القذافي.

    فعلى سبيل المثال قد يظهر طبيب الأسنان الخاص بالقذافي، حاملا وثائق تثبت أن تلك الأسنان لم تكن للزعيم الليبي، كما حدث في السابق مع أدولف هتلر. وتعليقا على ذلك، يقول رئيس معهد الشرق الأوسط يفغيني ساتانوفسكي أنه لا مكان للثقة المطلقة في الحديث عن أمر كهذا.
    ذلك أن القتيل يمكن أن يكون "شبيها" للقذافي، الذي تم إعداده منذ زمن بعيد لاستخدامه في مثل ذلك الموقف. وقد يكون القذافي الحقيقي، أو جهة ما أخرى، قد دفعت بالـ"شبيه" إلى هذا المصير، لكي يتسنى للقذافي الحقيقي الاختفاء عن الانظار، لكي تتوقف ملاحقته قانونيا.
    هذه واحدة من الفرضيات والقصص التي رويت وتروى وسوف تروى حول مصير القذافي. ومن المعروف أن الدكتاتور القذافي كان قد أعد فريقا كاملا من الأشخاص الذين يشبهونه. وليس من المستبعد أن يكون أحد هؤلاء، هو الذي ختم حياته بهذه الطريقة، على يد أحد الثوار. علما بأن قصة أحد الثوار نفسها تحوم حولها الشكوك. حيث يؤكد البعض أن قاتل القذافي، أو شبيه القذافي، عنصر من عناصر الأجهزة الأمنية الغربية. وفي ما يتعلق بوسائل الإعلام، التي صفقت وهللت لمقتل القذافي من كل حدب وصوب، فهذه القنوات لا يمكن تصديق كل ما تبثه. لأن قناة "الجزيرة" وكذلك الحال بالنسبة للعربية ورويترز، هذه الوسائل الإعلامية كلها بثت معلومات مغلوطة، خلال الأشهر الماضية عن الحرب الليبية، وبالتالي لا مصداقية لأخبارها.
    لكن من ناحية أُخرى، لا يمكن لأحد أن يجزم بأن مشاهد موت القذافي كانت ملفقة، وقد يكون القذافي قد قتل بالفعل، لكن الأدلة الدامغة والبراهين المقنعة لا تزال غير متوفرة.


    والان ايها الاخوة ..
    اين الحقيقة وهل قتل القذافى ام اختفى وما زال حيا





    التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2013-02-08, 12:38 AM.

  • #2
    سبحان الله سواء مات او بقي حيا فانه سيحاسب في اخير المطاف

    تعليق


    • #3
      ذكر قبل مده ملك الكرك العبيد بافريقيا ان العقيد معمر القذافي اتصل فيه وطمئنه على صحته وانه احتمال كبير ان يأم المصلين في صلاة الجمعه حينها وكان الخبر من اخبار الطرائف في اغلب القنوات التلفزيونيه العالميه

      تعليق


      • #4
        ((كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والأكرام))
        سبحان الله قل ربي زدني علماً



        [fot1]
        سندباد
        [/fot1]

        تعليق


        • #5
          فى هذه الأيام كل شيء ممكن والله أعلى واعلم

          تعليق


          • #6
            نفس الكلام قيل علئ صدام و بن لادن

            تعليق

            يعمل...
            X