إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عــيــشــه قــنــديــشــيـه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عــيــشــه قــنــديــشــيـه


    عــيــشــه قــنــديــشــيـه

    عيشة قنديشة ( تحريف للقب السيدة النبيلة الكونتيسه contessa)، عيشة مولات المرجة (سيدة المستنقعات) لالة عيشة، عيشة السودانية أو عيشة الكناوية جنية في الفلكلور الشعبي المغربي. تعتبر عائشة قنديشة من أكثر شخصيات الجن شعبية في التراث الشعبي المغربي حيث تتناولها الأغنية الشعبية وتصفها بـ عيشة مولات المرجة أو سيدة المستنقعات كما تصفها الأغنية، كما توصف أيضاً بألقاب مختلفة منها لالة عيشة أو عيشة السودانية أو عيشة الكناوية بحسب اختلاف المناطق المغربية ويزعم أنه حتى مجرد النطق بلقبها الغريب والمخيف قنديشة يجر اللعنة على ناطقها.

    امرأة حسناء

    تتكلم الأسطورة عن امرأة حسناء تدعى عائشة قنديشة تفتن الرجال بجمالها وتستدرجهم إلى وكرها حيث تمارس الجنس معهم ومن ثم تقتلهم فتتغذى على لحوم ودماء أجسادهم إلا أنها تخاف من شيء واحد وهو اشتعال النار أمامها ، وفي إحدى القصص التي تدور حولها يزعم أن عيشة قنديشة اعترضت مرة سبيل رجال كانوا يسكنون القرى فأوشكت على الإيقاع بهم من خلال فتنتها إلا أنهم استطاعوا النجاة منها خلال قيامهم بحرق عمائمهم أمامها وذلك بعد أن لاحظوا شيئاً فيها يميزها عن بقية النساء وهو أقدامها التي تشبه قوائم الجمل ، إذن فالسبيل الوحيد للنجاة منها هو ضبط النفس ومفاجئتها بالنار لأنها تعتبر نقطة ضعفها. ويصور التراث الشعبي المغربي عائشة قنديشة مرة على شكل ساحرة عجوز شمطاء وحاسدة تقضي مجمل وقتها في حبك الألاعيب لتفريق الازواج ومرة أخرى بشكل يشبه «بغلة الروضة» أو ما يعرف بـ"بغلة المقبرة" فتبدو مثل امرأة فاتنة الجمال تخفي خلف ملابسها نهدين متدليين وقدمين تشبهان حوافز الماعز او الجمال او البغال (بحسب المناطق المغربية). وكل من تقوده الصدفة في اماكن تواجدها يتعرض لإغوائها فينقاد خلفها فاقداً للإدراك إلى حيث مخبؤها من دون ان يستطيع المقاومة وهناك تلتهمه بلا رحمة، بعد ان يضاجعها لتطفئ نار جوعها الدائم للحم ودم البشر.

    وقائع تاريخية


    عيشة قنديشة شخصية حقيقية و هي امرأة تنحذر من الأندلس، من عائلة موريسكية نبيلة طردت عائلتها من هناك، عاشت في القرن 15 و أسماها البرتغاليون بعائشة كونديشة أي الأميرة عايشة (الكونتيسا contessa). و قد تعاونت مع الجيش المغربي آنداك لمحاربة البرتغاليين الدين قتلوا أهلها لما أظهرته من مهارة و شجاعة في القتال حتى ظن
    البعض و على رأسهم الرتغاليون أنها ليست بشرا و انما جنية .

    صنعت لنفسها مجدا و اسما ذائعا لدى المقاومين و المجاهدين وو عامة المغاربة لما حاربت الاحتلال و اتخذت في ذلك مذهبا غريبا كانت تقوم باغراء جنود الحاميات الصليبية و تجرهم إلى حتفهم إلى الوديان و المستنقعات حيث يتم ذبحهم بطريقة ارعبت المحتلين الأوروبين.

    الأسطورة


    يتم تصويرها في شكل ساحرة عجوز شمطاء وحاسدة تقضي مطلق وقتها في حبك الألاعيب لتفريق الازواج وتارة أخرى تأخذ شبها قريبا من «بغلة الروضة» (بغلة المقبرة) فتبدو مثل امرأة فاتنة الجمال تخفي خلف ملابسها نهدين متدليين وقدمين تشبهان حوافز الماعز أو الجمال أو البغال (بحسب المناطق المغربية).

    وكل من تقوده الصدفة في اماكن تواجدها تغريه فينقاد خلفها فاقد الادراك إلى حيث مخبؤها من دون ان يستطيع المقاومة وهناك تلتهمه بلا رحمة، بعد ان يضاجعها لتطفئ نار جوعها الدائم للحم ودم البشر.

    والطريف في تداول الاسطورة ان تأثيرها لا ينحصر في اوساط العامة فقد كتب عالم الاجتماع المغربي الراحل (بول باسكون) في
    اساطير ومعتقدات من المغرب يحكي كيف ان استاذا اوروبيا للفلسفة في إحدى الجامعات المغربية كان يهيِّئ بحثا حول «عيشة قنديشة» قد وجد نفسه مضطرا إلى حرق كل ما كتبه حولها وايقاف بحثه ثم مغادرة المغرب، بعدما تعرض لحوادث عدة غامضة ومتلاحقة.

    بحث بول باكسون وتوقفه الغامض


    لا ينحصر تداول هذه الاسطورة في أوساط العامة فقد كتب عالم الاجتماع المغربي الراحل بول باسكون عنها في كتابه أساطير ومعتقدات من المغرب حيث يحكي كيف ان أستاذا أوروبيا للفلسفة في احدى الجامعات المغربية كان يحضر بحثاً حول عيشة قنديشة فوجد نفسه مضطراً إلى حرق كل ما كتبه حولها وايقاف بحثه ثم مغادرة المغرب، بعدما تعرض لحوادث عدة غامضة ومتلاحقة.

    الفرضية الأولى


    بالنسبة إلى الانثربولوجي الفنلندي وستر مارك الذي درس اسطورتها بعمق يتعلق الامر باستمرار لمعتقدات تعبدية قديمة، ويربط بين هذه الجنية المهابة الجانب "عشتار" الهة الحب القديمة التي كانت مقدسة لدى شعوب البحر الابيض المتوسط وبلاد الرافدين من القرطاجيين والفينيقيين والكنعانيين، حيث الذين كانوا يقيمون على شرفها طقوساً للدعارة المقدسة، وربما ايضا تكون "عيشة قنديشة" هي ملكة السماء عند الساميين القدامى اعتقدوا قبلنا في انها تسكن العيون والانهار والبحار والمناطق الرطبة بشكل عام.


    الفرضية الثانية


    عايشة قنديشة هي امرأة مجاهدة عاشت في القرن 15 و أسماها البرتغاليون بعايشة كونديشة (كونتسة: تعني الأميرة)أي الأميرة عايشة. و قد تعاونت مع الجيش المغربي آنداك لمحاربة البرتغاليين الدين قتلوا أهلها لما أظهرته من مهارة و شجاعة في القتال حتى ظن
    البعض و على رأسهم الرتغاليون أنها ليست بشرا و انما جنية وقد استمر هدا الإعتفاد سائداً في المغرب الى يومنا هذا.


    رواية عائشة القديسة


    أصدرت حديثاً دار النايا للنشر والدراسات في سوريا رواية تحت عنوان "عائشة القديسة" للروائي مصطفى الغتيري استلهمها من الأسطورة التي شغلت المخيال الشعبي المغربي وسارت بأحاديثها الركبان ليصوغ فكرتها في قالب أدبي، وهي تدور حول أربعة أشخاص اعتادوا اللقاء في مقهى وهم الأستاذ سعد والجمركي والممرض و يحيى الموظف بالبلدية، فيخوضون من خلال أحاديثهم اليومية، في موضوع عايشة قنديشة ، ولإثارة حساسية الخوف والهلع ارتأى الكاتب أن يوقت حديثهم ما بين صلاة المغرب والعشاء. متعلمون ومازالوا يتحدثون عن الوهم القديم الذي كان يتخذ كغيره من المواضيع الخرافية مطية لهزم الخصوم لقضاء مآرب في الخفاء والتخفي.يسافر بنا الراوي بعد جلسة ماقبل المغرب في فضاء مظلم باتجاه الشاطئ الصخري حيث هناك تقبع في مخيال
    البعض
    الأرواح الشريرة وعلى رأسها عايشة قنديشة المغربية.وعلى إثر حادثة سير لبطل الرواية الأستاذ سعد (وهو في طريقه لممارسة هواية الصيد ليلا كما العادة) يسرح في عوالم تخييلية لها علاقة بالعائشتين الزوجة والقنديشة حيث يعيش فترة زمنية بين الحلم واليقظة والهذيان وارتفاع درجة حرارة حُماه، ليجد نفسه من جديد بين أحضان الزوجة والأصدقاء، ويعود لحالته الطبيعية، لكن متوكئاً على عكازتين حيث يطغى على لاوعيه شبح عائشة قنديشة من آن لآخر.




  • #2
    موضوع مميّز و سرد جميل
    العلم من الله
    نحن لا ندعي المعرفة
    بل على الأرض نلتقي
    لا خير في امرىء كتم علم
    احفظ ما شئت من الدنيا لكن لا تحفظ علما
    شء ما شئت فلن تنال غير الذي قدر لك
    و أطلب المنايا و لا تكن كالذي يقف بالهواء
    و أحلم ما استطعت و ما كتب لك فأنت آخذه

    قصة عشقي للإشارات قصة طويلة ، الابداع ليس غايتي و لكن الكمال نصب عيني ...

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم و الله ما قصرت أخي محمد عامر .

      نعم كانو يخوفوننا بها في الصغر وليومنا هادا لازال بعض الاغبياء

      يتهمون بعض الأثرياء مزوج بعيشة قنديشة .... كأن عيشة قنديشة هده تدهب للبنك بدون حساب أو بطاقة اتمان و تأخد ما تريد ههههههههههه

      موضوع مميز جزاك الله عنا خيرا
      – سئل حكيم : ما الحكمة؟ فقال : أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله.

      – إذا كنت مخلصاً … فليكن إخلاصك إلى حد الوفاء ، وإذا كنت صريحاً فلتـكن صراحتك إلى حد الاعتراف​​​​​​.

      أشهد ألا إله إلا ﷲ ​​​​​​وأشهد أن محمد
      رسول ﷲ
      ​​​​​​

      تعليق


      • #4
        جزاك الله عن هذه المعلومات القيمة

        تعليق


        • #5
          الف شكر على كل هذه المعلومات والقصص الرائعه

          قال إبن القيم
          ( أغبي الناس من ضل في اخر سفره وقد قارب المنزل)

          تعليق


          • #6










            قبل انتشار التلفاز في البيوت ، كانت معظم الأسر تجتمع ليلا في جو حميمي ، تتبادل القصص والأحاجي والألغاز على وهج الشموع والقناديل..

            وكان موضوع عيشة قنديشة يتخذ الحيز الأكبر من الإهتمام .. يحتل المخيال الشعبي بشكل ملفت .. لها أسماء مختلفة .. فهي بغلة القبور وهي تامغارت نمسدال وهي عروسة القبور ....

            وصفتها الحكايات بكونها كانت امرأة ذات وجه فاتن .. تلبس الأبيض دائما .. قدماها يشبهان حوافر البغال ..تنطلق من المقابر باحثة عن ضحية تغريه فيستسلم لها.. ولما تنال ما تريد تلتهمه دون رحمة .

            جداتنا كن مقتنعات بأنها امرأة توفى زوجها لكنها لم تقم بما يلزم حينما تترمل النساء من احترام أيام العِـدّة ( حقّ الله ) .. ولهذا السبب أصابتها اللعنة الإلهية : تتعذب بسلاسل تجرها وراءها ،تكره النور، تسكن في المقابر....ولعل الجدات بهذا الحكي يمررن انذارا أو وصلة اشهارية تحسيسية لكافة المترملات من أجل حثهن على التقيد بشروط العدة .

            ورد ذكر عيشة قنديشة في كتاب '' الاعلام '' الجزء 9 اذ تحدث المؤلف القاضي السملالي عنها مشيرا الى انها كانت ولية صالحة عاشت في فترة سيدي محمد بن عبد الرحمان المتوفى سنة 1873 م والذي كان يزورها للتبرك بدعواتها ..عايشت مجموعة من الأولياء كسيدي الزوين المشهور ..كانت '' تغزل الشتب وتعمله حبالا تخاط به البرادع و تقتات من ذلك ''. كانت تقول زجلا '' تشير فيه الى الغلاء..وانحباس المطر..وذهاب الأخيار وظهور الأشرار .. توفيت رحمها الله و دفنت بمقبرة باب غمات .'' ص416 و 417 .

            مقابل هذه الروايات نجد بعض الدراسات المعاصرة التي تناولت سيرتها ( مثلا الفرنسي بول باسكون ـ الفلندي ويـست مارك ـ السوري مصطفى العتيري ...) وأنجزت بعض الأفلام مستوحاة من هذه الأسطورة
            (مثلا beowulf عام 2007 ).


            لكن أكثر الدراسات أكدت أن الأمر يتعلق بأميرة مسلمة طردها المسيحيون من الأندلس إبان محاكم التفتيش أوائل القرن 16 حينما تم تهجيرحوالي 275.000 مسلم من الموريسكيين و كذا قتل الألاف)

            ولأخذ ثأرها تعاونت مع المجاهدين المغاربة أثناء مقاومتهم للبرتغاليين ..

            اسمها عايشة لاكونتيسا contessa ..أي عائشة القديسة أو النبيلة .

            كانت تستغل جمالها لإغراء بعض الجنود البرتغاليين فتتجه بهم الى كمين أعدَّته مسبقا بمؤازرة المقاومين . ولما أظهرت شجاعة باهرة في القتال والمناورة خاف المحتل من ازدياد شعبيتها وتوسُّع مناصريها .. فروّجوا بين الناس تلك الأسطورة المعروفة لكي ينفر منها الجميع ..فكان اعوان المستعمر في الأسواق يحذرون الناس منها و من تربصها بالبيوت و تتنكرها في هيأة قريب حتى تختطف أحد الذكور إلى وكرها الموحش.. فتضاعفت الإشاعة عنها واستمرت الى يومنا هذا .




            تعليق


            • #7
              تحياتي اخي موضوع رائع

              بالنسبة لذكر اسماء تتعلق بقصص الجن
              إن من المعروف ان انتشاء هذه الأسماء سواء كانت حقيقية او خرافة تعتبر بمثابة الثغرة التي يدخل منها الجن إلى عالم الإنس وبقوة
              فمثلا اشتهرت قصة بإسم Bloody Mary في الولايات المتحدة سابقا وتم انتاج فيلم سينمائي يتحدث عن هذه الظاهرة ويقال بأن
              هذه الجنية تخرج في ظروف معينة يقوم بها صاحب الشأن الذي يريد ان يراها .. ومثلها آلاف القصص مثل قصة Anelissa وقصة
              Emily Rose وغيرها الكثير والكثير

              ولكن الناس يجهلون أن هذا الأمر لا يعتبر للتسلية .. فمثلا حين ظهرت قصة عــيــشــه قــنــديــشــيـه فإنها من البديهي ان تصبح حقيقة
              واقع والرؤى المروية من حيث شكلها وهيئتها قد تكون حقيقة .. حيث أن إذا حدث مثلا وقام مجموعة في مجتمع معين باختراع اسم غريب
              فيه من نغم السحر والشعوذة شيء فيصبح في حقيقة الأمر واقع وتبدأ بسببه القصص .. لانها تعتبر من طرق استفزاز المخلوقات الأخرى

              والإستفزاز يعني اعلان الحرب ..!

              وهذا امر خطير للغاية لا يعلمه الكثيرون هناك قصة واقعية حدت مع شخصية كانت من الشخصيات اللامعة في حياتها
              هذا الشخص كان لديه وعي وايمان يكفيان ليكون بخير في هذه الحياة ذكي وصلب وذات شخصية قوية

              بدأت القصة عندما حدث حوار بينه وبين احد اصدقائه في حديثهم عن عالم الجن .. حيث ان صديقه قال .. لا تقل كذا لأنك
              ربما تصاب بعاهة مستديمة بسببهم .. ولا تفعل كذا لأنهم ربما يؤذونك .. فقال جملة استفزازية جدا قلبت حياته رأسا على عقب
              وهي ..

              لن يفعلوا شيئا .. الله معي ولن يسمح لهم .. وانا امامهم .. اقف كما انا .. لو كان هناك احد باستطاعته فعل شيء فليفعل .. ها انا ذا .. هيـا

              وما ان قال هذه الكلمات حتى انفجرت كؤوس الشاي امام أعينهم .. وكلما اراد ان ينتشل قطعة انتشر غيرها في المكان
              دون مبرر

              عندها قام الصديقين بالهرب من المكان تماما
              وبعد هذه الحادثة لم يشهد هذا الشخصا يوما جيدا في حياته .. انقلبت حياته رأسها على عقب
              أصبح نجاحه فشلا .. وذكاؤه غباءا .. وقيل انه قد أشرب سحرا في بطنه .. وقال آخرون انه قد تم دفن سحر له في مكان ما
              بحيث يصبح انسانا بلا شخصية وأخرق يكرهه الجميع .. منبوذ لا يقوى على الحديث مع الناس


              لذلك إن اختراع قصص واسماء فيها نغمات من السحر والشعوذة هي اسلوب من اساليب الاستفزاز التي تجعل من العالم الآخر
              يجد ثغرة للدخول إلى عالم البشر دون اذن منهم .. وهم في النهاسة مخلوقات .. واستفزاز المخلوق يخرج جزءا من صفاته في الخلق
              وهي روح الانتقام والأذية

              ولا يستطيع احد ان ينكر ان أذية الجن للإنس أضعاف مضاعفة من أذية الانس للانس

              لذلك دائما ما أنبه الأطفال ان لا يخوضوا في الحديث عن المخلوقات الأخرى واختراع اسم فيه من نغم السحر شيء
              ويطلقون عليه الأساطير والقصص ليقوموا بتنفيذها لأنها من احد اساليب استفزاز العالم الآخر ليدخل إلى عالمهم بكل
              أريحية ليفعل ما يحلو له

              لذلك ايضا النظر في المرآة مع الحديث إلى صورتك المنعكسة عليها تعني أنك تتحدث إلى قرينك ..!
              وهناك الكثير من الأمور التي لا يلاحظها سوى الأشخاص الذين عانوا من هذا الأمر وعرفوا حقيقته

              احترامي
              [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
              نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
              أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
              Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
              اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
              مدارك Perceptions

              تعليق


              • #8
                أحفظ الله يحفظك

                قال تعالى: {قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ}

                عن أبي العباس عبد الله بْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كُنْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا فَقَالَ:" يَا غُلاَمُ إِنِّي أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ احْفَظْ اللَّهَ يَحْفَظْكَ احْفَظْ اللَّهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ إِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلْ اللَّهَ وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَاعْلَمْ أَنَّ الأمة لَوْ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ وَلَوْ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ رُفِعَتْ الْأَقْلاَمُ وَجَفَّتْ الصُّحُفُ" رواه الترمذي ، وأحمد ، وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم (7957)

                تعليق

                يعمل...
                X