إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محتويات القبور والبعث والايمان موضوع للنقاش

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محتويات القبور والبعث والايمان موضوع للنقاش

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وبعد
    الاخوة الاحبة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جال في خاطري هذا السؤال طويلا وقررت ان اطرحه لكم حتى نستفيد ممن هم اعلم وابلغ مني في هذه العلوم
    جميعا نعلم ان القدماء كافة كانوا يضعون في قبور موتاهم متعلقاتهم الشخصية وغيرها حتى يجدها الميت
    عند البعث ثانية ولكن هناك تناقض كبير حيث اننا نعلم جيدا ان الذين عبدواغير الله ولم يكونوا من اتباع
    الديانات السماوية المعروفة كانوا ملحدين في وجود الله وفي مرحلة البعث بعد الموت ثانية
    فكيف كانوا يدفنون اغراضهم معهم وهم لا يؤمنون في البعث مرة أخرى ؟
    ماهو السر في ذلك ؟
    بسم الله الرحمن الرحيم
    وللآخرة خير لك من الأولى ولسوف يعطيك ربك فترضى

  • #2
    اشكرك اخي ابو يوسف على هدا الطرح الهام وارجو من الاخوة جميعا الادلاء بارائهم في هدا الموضوع
    بوركت
    ليس كل ما يلمع ذهبا

    لا تصدق كل ماتسمع ولا نصف ما ترى

    ستبدي لك الايام ما كنت جاهلا
    وياتيك بالاخبار من لم تزود

    لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم

      اخي المستكشف.

      حسب ما اعرفه.بان الملحدين لايؤمنون بلبعث
      ولاكنهم يقومون بدفن ثروة ميتهم معه لتكون معه ليس الا

      هذا ما اعرفه..والله اعلم.تقبلوتحياتي

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة المسـتكشف مشاهدة المشاركة
        بسم الله الرحمن الرحيم
        والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وبعد
        الاخوة الاحبة
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        جال في خاطري هذا السؤال طويلا وقررت ان اطرحه لكم حتى نستفيد ممن هم اعلم وابلغ مني في هذه العلوم
        جميعا نعلم ان القدماء كافة كانوا يضعون في قبور موتاهم متعلقاتهم الشخصية وغيرها حتى يجدها الميت
        عند البعث ثانية ولكن هناك تناقض كبير حيث اننا نعلم جيدا ان الذين عبدواغير الله ولم يكونوا من اتباع
        الديانات السماوية المعروفة كانوا ملحدين في وجود الله وفي مرحلة البعث بعد الموت ثانية
        فكيف كانوا يدفنون اغراضهم معهم وهم لا يؤمنون في البعث مرة أخرى ؟
        ماهو السر في ذلك ؟
        تحياتي لك اخي وسوف اجيبك كالتالي :

        كلا أخي إن الديانات التي نادت بالعبودية هم الشعوب الوحيدة التي اعتمدت فكرة ان الإنسان ينتقل من حياته الإعتيادية إلى حياة أخرى مختلفة
        ودائما ما كانو يتصورون ان الحياة الثانية افضل وأكثر اماناً وسلاما من الحياة الاعتيادية .. ولظنهم ان الميت سوف يعيش في رفاهية واستقلالية
        ولكن ليس لوحده بل مع جميع مقتنياته التي كان يحب ان يستخدمها في حياته العادية ظنا منهم ايضا ان الميت قد يغضب إذا لم يجد ما تعود عليه في حياته الاعتيادية ويصبح لعنة عليهم فيما بعد، وهذه الطريقة في الدفن ليس لجميع افراد الشعب بل كانت مخصصة لأفراد معينين .. فكان الملك يدفن مع مقتنياته الخاصة .. والأغنياء يدفنون مع حاجياتهم الثمينة .. وكما كان القديسين ورجال الدين والكهنة يدفنون مع مقتنياتهم واغراضهم الشخصية ومخطوطاتهم وكتبهم وكل ما كانوا يستخدمونه قبل الموت ..

        ظنا منهم ان هذا الميت سوف يكمل من النقطة التي انتهى بها وهو على قيم الحياة .. في حياته الأخرى

        وهذا ليس قانون إلحادي .. وهم لم يكونوا ملحدين يوجود الله ولكن ببساطة كان إلههم مختلف عن الله الذي نعبده
        فهم رفضوا فكرة وجود إله غير مرئي وقرروا ان يعيشو فكرة وجود إله موجود وملموس ويستطيعون الحديث معه وجها لوجه

        وهذا لا ينطبق ايضا على جميع الحضارات وبما في ذلك الأساطير ، فالكثير بل وإذا لم يكن معظم الاساطير تتحدث عن آلهة لم يرها الإنسان قط
        بل تخيلها ورسمها وجسدها على شكل تماثيل بعد ذلك، أو رسومات اسطورية، كما وبنوا لها المعابد التي تحوي هذه الرسومات ..
        كما ان معظم الأساطير التي كتبت عن الآلهة بمختلف أنواعها كان لها باع طويل في الشعوذة والعلوم الخفية التي تجعل الإنسان ينتقل من العالم
        الطبيعي إلى عالم ما وراء هذا الطبيعي الي يعيشه البشر .. فنستطيع القول بأنه قد يمكن ان تكون تلك الأشكال والرسومات امورا رأوها بالفعل
        في عالم آخر مختلف .. ومحرم على الانسان رؤيته من الأساس

        اما الملحدون .. فهم طبقة من الناس خاصة ، لديهم عقول غريبة وافكار أغرب ، بل وحتى مهما حاولت مواجهتهم بالحقيقة يرفضون تصديقها
        بل ويتهموننا بالجنون والغباء، رغم هرطقة ما يقولون في العادة .. كما ان الملحد لديه نقطة ضعف وخيمة للغاية ، وتستطيع كشفها بسهولة كبيرة في نقاشك معهم ، بل وحتى لو حاولت سؤالهم 100 مرة فمعكوس السؤال سوف يكون بلا منازع سؤال آخر من قبلهم .. فهم غير قادرين على الإجابة عن اي سؤال .. وقد يكون في الحقيقة .. قد طمس الله على قلوبهم كي لا يفقهوا أي شيء يسمعونه ولا يرون سوى ما هم عليه فقط .. صمٌّ بكمٌ عميٌ فهم لا يعقلون ..

        لذلك اي حضارة دفنت امواتها مع مقتنياتهم كن على يقين انهم ليسوا ملحدين ولا مؤمنين بالله العظيم ولكنهم يؤمنون بإله معين ..

        احترامي
        [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
        نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
        أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
        Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
        اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
        مدارك Perceptions

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ساحرة الكتاب المجهول مشاهدة المشاركة


          تحياتي لك اخي وسوف اجيبك كالتالي :

          كلا أخي إن الديانات التي نادت بالعبودية هم الشعوب الوحيدة التي اعتمدت فكرة ان الإنسان ينتقل من حياته الإعتيادية إلى حياة أخرى مختلفة
          ودائما ما كانو يتصورون ان الحياة الثانية افضل وأكثر اماناً وسلاما من الحياة الاعتيادية .. ولظنهم ان الميت سوف يعيش في رفاهية واستقلالية
          ولكن ليس لوحده بل مع جميع مقتنياته التي كان يحب ان يستخدمها في حياته العادية ظنا منهم ايضا ان الميت قد يغضب إذا لم يجد ما تعود عليه في حياته الاعتيادية ويصبح لعنة عليهم فيما بعد، وهذه الطريقة في الدفن ليس لجميع افراد الشعب بل كانت مخصصة لأفراد معينين .. فكان الملك يدفن مع مقتنياته الخاصة .. والأغنياء يدفنون مع حاجياتهم الثمينة .. وكما كان القديسين ورجال الدين والكهنة يدفنون مع مقتنياتهم واغراضهم الشخصية ومخطوطاتهم وكتبهم وكل ما كانوا يستخدمونه قبل الموت ..

          ظنا منهم ان هذا الميت سوف يكمل من النقطة التي انتهى بها وهو على قيم الحياة .. في حياته الأخرى

          وهذا ليس قانون إلحادي .. وهم لم يكونوا ملحدين يوجود الله ولكن ببساطة كان إلههم مختلف عن الله الذي نعبده
          فهم رفضوا فكرة وجود إله غير مرئي وقرروا ان يعيشو فكرة وجود إله موجود وملموس ويستطيعون الحديث معه وجها لوجه

          وهذا لا ينطبق ايضا على جميع الحضارات وبما في ذلك الأساطير ، فالكثير بل وإذا لم يكن معظم الاساطير تتحدث عن آلهة لم يرها الإنسان قط
          بل تخيلها ورسمها وجسدها على شكل تماثيل بعد ذلك، أو رسومات اسطورية، كما وبنوا لها المعابد التي تحوي هذه الرسومات ..
          كما ان معظم الأساطير التي كتبت عن الآلهة بمختلف أنواعها كان لها باع طويل في الشعوذة والعلوم الخفية التي تجعل الإنسان ينتقل من العالم
          الطبيعي إلى عالم ما وراء هذا الطبيعي الي يعيشه البشر .. فنستطيع القول بأنه قد يمكن ان تكون تلك الأشكال والرسومات امورا رأوها بالفعل
          في عالم آخر مختلف .. ومحرم على الانسان رؤيته من الأساس

          اما الملحدون .. فهم طبقة من الناس خاصة ، لديهم عقول غريبة وافكار أغرب ، بل وحتى مهما حاولت مواجهتهم بالحقيقة يرفضون تصديقها
          بل ويتهموننا بالجنون والغباء، رغم هرطقة ما يقولون في العادة .. كما ان الملحد لديه نقطة ضعف وخيمة للغاية ، وتستطيع كشفها بسهولة كبيرة في نقاشك معهم ، بل وحتى لو حاولت سؤالهم 100 مرة فمعكوس السؤال سوف يكون بلا منازع سؤال آخر من قبلهم .. فهم غير قادرين على الإجابة عن اي سؤال .. وقد يكون في الحقيقة .. قد طمس الله على قلوبهم كي لا يفقهوا أي شيء يسمعونه ولا يرون سوى ما هم عليه فقط .. صمٌّ بكمٌ عميٌ فهم لا يعقلون ..

          لذلك اي حضارة دفنت امواتها مع مقتنياتهم كن على يقين انهم ليسوا ملحدين ولا مؤمنين بالله العظيم ولكنهم يؤمنون بإله معين ..

          احترامي
          كلام معقول ومعلومات مهمة وملمة

          تعليق


          • #6
            سسبحاان الله وبحمده سسبحان الله العظيم

            تعليق


            • #7
              معلومات مهمة

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                الاخوة الاحبة اشكركم جزيل الشكر على اهتمامكم ومشاركتكم
                الهدف من طرح الموضوع كان للتوضيح الذي تفضلت به الاخت ساحرة الكتاب المجهول
                ولكي تعم الفائدة على كافة الاخوة
                بسم الله الرحمن الرحيم
                وللآخرة خير لك من الأولى ولسوف يعطيك ربك فترضى

                تعليق


                • #9
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  بارك الله فيك اخي المستكشف على هذا الطرح وبارك اللهى فيك اختي ساحرة الكتاب المجهول على هذا الجواب

                  والذي ينم عن معرفة بثقافة الشعوب وعاداتهم

                  ولاكن هذا الاعتقاد لهذه الشعوب المختلفة الكافرة بغض النظر عن تصنيفاتهم وثنيين او ملحدين ...الخ

                  اغلبها ان لم نقل كلها يومن في قرارات نفسه بوجود الاه قادر على كل شىء وذلك يرجع والله اعلم الى

                  الفطرة التي خلق عليها (فطرة الله التي الناس عليها ) ولاكن عندما يخرج الى هذه الدنيا والتربية

                  التي ينشأ فيها من المجتمع والوالدين يتبع طريقا معينا من الديانات المختلفة ورغم ذلك تبقى نسبة من الفطرة


                  في كيانه فتجده عندما يقع في ورطة كبيرة يلجىء الى الله الخالق وامثلة كبيرة على ذلك من الخالق نفسه


                  يوضحها في ايات كثيرة(واذا مس الانسان ضر دعا ربه منيبا اليه ثم اذا خوله نعمة منه نسي ما كان يدعو اليه

                  من قبل وجعل لله اندادا ليضل عن سبيله قل تمتع بكفرك قليلا انك من اصحاب النار)

                  وكما نعلم ان فرعون ادعى الالوهية فهذا قد تفوق على الوثنيين والملحدين ولم يبقى له الا ان يصبح الاها

                  ومع ذلك يقول الله فيه وفي قومه ( وجحدوا بها واستيقنتها انفسهم ظلما وعلوا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين)

                  وناتي الى القوم في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم ملحدون وهم كانوا يسمون في ذلك الوقت بالدهريين

                  يقول الله تعالى (ان هي الا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا الا الدهر) ماذا يقول عن حقيقتهم


                  (ولئن سالتهم من خلق السماوات والارض ليقولن الله ) هذه هي نفسية الكفار بصفة عامة والذي يتحدث عنها

                  هو خالقها

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة تاجعوت مشاهدة المشاركة
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    بارك الله فيك اخي المستكشف على هذا الطرح وبارك اللهى فيك اختي ساحرة الكتاب المجهول على هذا الجواب

                    والذي ينم عن معرفة بثقافة الشعوب وعاداتهم

                    ولاكن هذا الاعتقاد لهذه الشعوب المختلفة الكافرة بغض النظر عن تصنيفاتهم وثنيين او ملحدين ...الخ

                    اغلبها ان لم نقل كلها يومن في قرارات نفسه بوجود الاه قادر على كل شىء وذلك يرجع والله اعلم الى

                    الفطرة التي خلق عليها (فطرة الله التي الناس عليها ) ولاكن عندما يخرج الى هذه الدنيا والتربية

                    التي ينشأ فيها من المجتمع والوالدين يتبع طريقا معينا من الديانات المختلفة ورغم ذلك تبقى نسبة من الفطرة


                    في كيانه فتجده عندما يقع في ورطة كبيرة يلجىء الى الله الخالق وامثلة كبيرة على ذلك من الخالق نفسه


                    يوضحها في ايات كثيرة(واذا مس الانسان ضر دعا ربه منيبا اليه ثم اذا خوله نعمة منه نسي ما كان يدعو اليه

                    من قبل وجعل لله اندادا ليضل عن سبيله قل تمتع بكفرك قليلا انك من اصحاب النار)

                    وكما نعلم ان فرعون ادعى الالوهية فهذا قد تفوق على الوثنيين والملحدين ولم يبقى له الا ان يصبح الاها

                    ومع ذلك يقول الله فيه وفي قومه ( وجحدوا بها واستيقنتها انفسهم ظلما وعلوا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين)

                    وناتي الى القوم في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم ملحدون وهم كانوا يسمون في ذلك الوقت بالدهريين

                    يقول الله تعالى (ان هي الا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا الا الدهر) ماذا يقول عن حقيقتهم


                    (ولئن سالتهم من خلق السماوات والارض ليقولن الله ) هذه هي نفسية الكفار بصفة عامة والذي يتحدث عنها

                    هو خالقها

                    أشكرك على هذه المداخلة القيّمة والرزينة
                    ونعم اخي ان الإنسان يولد على الفطرة وبالفعل كما تفضلت تجد ان هذا الإنسان إذا وقع في مأزن تذكر الألوهية وقوّة الله في تصليح الأمور
                    وسرعان ما يتبدد هذا الشأن ليكون كمثيله من الشؤون الأخرى ما إن يعود إلى حياته اليومية

                    ولكن مع الأسف إذا لم تكن النسبة تجاوزت ال 46% حتى الآن ممن لا يقلب قلوبهم حتى الكوارث .. فتجد ان نسبة 60% منهم يقولون إذا كان هناك إله لماذا تحدث هذه الكوارث
                    ( استغفر الله ) مثلا تجد ان هؤلاء بنسبة 46% من المجتمعات الكافرة او المشركة حتى آخر نفس لا يعترف بوجود الله .. حتى إذا بلغت الروح الحلقوم ورآى ما لم يرى صدق ولكن
                    هيهات ان يكون من المغفور لهم .. فإذا بلغت الروح الحلقوم لا تقبل توبة انسان .. وفي المقابل إذا رآى هذا الموشك على الموت شيئا يجعله يؤمن في اللحظة الأخيرة ان هناك رب معبود
                    وإله عظيم وغيبيات كان لا يؤمن بها في حياته ورآه الآخرون يقول كلاما غريبا عند موته يقولون عنه مجنون أو معتوه أو مثلا يبحثون في سجلات حياته ويقولون بأن له تاريخ نفسي ( مثلا )
                    لا ولن يعترفوا بأن ما رآه مثلا او ما سمعوه حقيقة


                    والمشكلة في المشرك هو عدم مقدرته على تخيل ان التصديق يجب ان يكون دون رؤية العين ، بمعنى انه يصدق ان هناك إله إذا رأى التمثال او المادة التي يعبد من خلالها هذا الإله
                    وهذه المشكلة بحد ذاتها يوقع الكثيرين من المشركين في الإلحاد .. ويوقع الكثير من المسلمين في الكفر .

                    وهذه الجملة التي قالها احد وزراء بريطانيا القدامى وهو من قادة الماسونية ويقال انه عالم وزرع في الناس فكرة هذه الجملة Seeing Is Believing
                    بمعنى انك لا تصدق إلى ماتراه عيناك .. لذلك تجد الكثيرين وحتى المشركين يؤمنون بفكرة النظر أو الرؤية قبل تصديق الغيب ، فتجد مثلا في بعض أفلام الرuب في هوليود
                    وخاصة الأفلام التي تتحدث عن السحر والشعوذة والغيبيات والسيطرة وما إلى ذلك تجد ان البطل أو البطلة داخل الفيلم في مأزق حقيقي من قبل هذه القوى الغيبية وأطراف
                    الشر يكررون له كلمة ، إذا لم تصدق لن يحصل لك شيء من هذا .. والمعنى الحقيقي هو .. إذا لم تصدق بالجن لن تجدهم امامك .. أو إذا لم تصدق بالسحر او تأثيره فلن تتأثر
                    أو إذا آمنت بوجود الغيبيات سوف تقع في المأزق الحقيقي

                    وهذه المعاني خطيرة للغاية وتأثيرها على العقل الباطن قبل حالة اليقظة أكثر شرا .. لإن العقل الباطل يأخذ المعلومة ويتم تخزينها في وقت ما تخرج بطريقة معينة وفي الغالب
                    تكون نتائجها سلبية على صاحبها

                    وهناك قصص كثيرة تروى قد تكون حقيقة وقد تكون كذب والله تعالى اعلم ولكننا كمسلمون نؤمن وسنظل نؤمن حتى آخر قطرة
                    [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
                    نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
                    أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
                    Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
                    اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
                    مدارك Perceptions

                    تعليق


                    • #11
                      بسم الله الله الرحمن الرحيم

                      بارك الله فيك اختي الفاضلة وجزاك الله خيرا

                      تعليق


                      • #12
                        بارك الله فيك اخي الحبيب تاجعوت وفي اختنا ساحرة الكتاب المجهول
                        هنا ما اردت الوصول اليه وهو ان الكفر عناد وهذا دليل اخر على ماجاء به القران الكريم
                        لكل الملحدين والمشركين في وجود الله ووحدانيته عنادا وهم في قرارة انفسهم يعلمون ان لهذا الكون ربا
                        واحدا جل في علاه
                        اكرر شكري الجزيل ومحبتي لكم
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        وللآخرة خير لك من الأولى ولسوف يعطيك ربك فترضى

                        تعليق


                        • #13
                          بسم الله الرحمن الرحيم


                          بارك الله فيك اخي المستكشف وجعلها الله في ميزان حسناتك بالنسبة للاية فقد اخطات في كتابتها وهي قول الله تعالى

                          (فطرة الله التي فطر الناس عليها)

                          تعليق

                          يعمل...
                          X