إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حكايات عن عالم اخر ...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حكايات عن عالم اخر ...


    حكايات عن عالم اخر


    قصة رعب حقيقيه



    اشتهرت استراحة تقع على أحد الطرق السريعة بالولايات المتحدة بانها "مسكونة" بعفاريت الجن بعد أن آوى إليها 17من المسافرين لكنهم لم يخرجوا منها ولم يسمع عنهم أحد حتى الآن. وتقع هذه الاستراحة على الطريق السريع رقم 87جنوب مدينة بيغ سبرينغ بولاية تكساس. وقد تم تشييدها في نفس الموقع الذي شهد المجزرة الوحشية التي تم تنفيذها بحق الهنود الحمر الذين كانوا على متن قطار ركاب عام 1853م، وقالت الدكتورة جوان فوسكو، المتخصصة في علم الأرواح ان روحاً شريرة تقف وراء اختفاء أولئك المسافرين."لا شك أن المذبحة الكبيرة
    راحت ضحيتها أعداد كبيرة من الهنود الحمر هي سبب وجود هذه الأرواح الشريرة في تلك المنطقة. فلعل بعض أرواح أولئك الهنود لم تفارق مكانها وبقيت بعد المذبحة."فالطبيعة الوحشية التي سادت جو المذبحة، حيث تم بتر أيدي وأرجل جميع ضحايا المجزرة، كان لها القدح المعلى في حوادث اختفاء المسافرين من ذلك التاريخ". ففي عام 1978كانت مغنية الديسكو الطموحة لولا غليتر في طريقها لزيارة زميل لها فتوقفت في منطقة الاستراحة وقد عثر على سيارتها خارج تلك الاستراحة بعد يومين من دخولها. ولكن أحداً لم ير أو يسمع شيئاً عن الفنانة غليتر التي كانت في ربيعها العشرين يوم دخلت الاستراحة "المسكونة". وقال مصدر من وزارة النقل في تكساس: "كانت لولا غليتر هي أول المفقودين في تلك الاستراحة الغريبة. وتبعها 16شخصاً دخلوا الاستراحة بعدها ولم يعثر لهم على أثر إلى يومنا هذا. ولا تزال ملفات قضاياهم مفتوحة". "أما آخر الضحايا فكانت امرأة تبلغ من عمرها 81عاماً دخلت الاستراحة يوم 14يوليو الماضي واختفت بعد وقت قصير من دخولها كما قال ابنها". يقول الابن هارلان سيكنز ( 57عاماً) وقد كان مسافراً مع أمه "ايندا" لزيارة أقاربها في سان انطونيو بولاية تكساس: "قالت لي أمي انها تريد أخذ قسط من الراحة. فتوقفنا عند تلك الاستراحة ودخلتها أمي. واعتقدت انها تأخرت داخلها لأنها تمشط شعرها أو تصلح من شأنها قبل استئناف الرحلة. وبعد حوالي 20دقيقة طليت برأسي عبر الباب لأرى ما الذي آخرها. لكني لم اعثر لها على أثر". تقول الدكتورة فوسكو ان قيام الأرواح الشريرة باختطاف بني البشر نادر جداً، لكنها قد تحدث نتيجة احساس تلك الأرواح بالخيبة والفشل وربما الضجر أحياناً. "حاول أن تعيش في استراحة منتنة وكريهة على طريق سريع لعدة أعوام وانظر كيف يكون احساسك بعد ذلك. "أين ذهبت أرواح أولئك الأبرياء الذين راحوا ضحية المذبحة قبل 150عاماً في نفس هذا الموقع؟ "إنني انصح بهدم تلك الاستراحة وحرقها لتطهير أرضها من الأرواح الشريرة التي تسكنها. ويمكن تشييد استراحة جديدة أخرى على بعد أميال من موقع هذه الاستراحة. ولعل هذه الوسيلة الوحيدة لانهاء هذه المأساة


    قتل صديق عمره

    ادعى شاب قتل صديق عمره وأخفى جثته في قبر غير عميق أن شخصية في فيلم مصاص الدماء أمرته بارتكاب هذه الجريمة البشعة. وذكر ألان مينزيز، 22عاماً، أمام محكمة أدنبرة أنه معجب لدرجة الجنون بفيلم "ملكة الملعونين"، الذي مثلت فيه المغنية الأمريكية عالياه دور مصاصة الدماء أكاشا. وقال إنه شاهد الفيلم حوالي مائة مرة خلال عدة أسابيع، وبعد ذلك شعر برغبة "في قتل الآخرين". وأضاف أيضاً أن أكاشا كانت تزوره في غرفة نومه بمنزله في فولدهاوس، بمقاطعة ويست لوثيان. وقال مينزيز الذي بدأ يقدم الأدلة في...
    اليوم السادس من المحاكمة، أنه عقد صفقة مع تلك الشخصية بأن تمنحه الخلود مقابل القيام بعمليات الاغتيال". وقال: "في البداية كنا نتحاور معاً، وفي النهاية اتفقت معها من ناحية مبدئية إنني إذا نفذت عمليات الاغتيال فسوف أتحول إلى مصاص دماء - بعد ذلك". وينكر مينزيز إقدامه على قتل صديقه توماس ماككندريك في 11ديسمبر من العام الماضي، وحاول تفنيد النتائج التي توصلت إليها المحكمة. وعلمت المحكمة العليا في ادنبرة أن مينزيز قدم استئنافاً ضد إدانته بالقتل استناداً إلى عدم مسؤوليته الكاملة، لكن المحكمة الجنائية رفضت ذلك الاستئناف. وعلمت المحكمة أن مينزيز أبلغ الشرطة أنه شرب دم القتيل وأكل أجزاء من رأسه. وقال مينزيز إن أكاشا أخبرته أن والده يريد تسميمه، كما أنه يعتقد أن ماككندريك وصديق آخر كانوا يريدون قتله. وأوضح ذلك بقوله: "في الأساس أحسست بعقلي أهما كانا يتآمران على قتلي". وأخبر مينزيز المحكمة أنه قتل ماككندريك باستخدام سكين ضخمة وسكين مطبخ وشاكوش. وأضاف ان والده توماس ورجلا آخر يدعى اونوين قاما بالتخلص من جثة القتيل. وقال إنه لم يطلب من الشرطة حماية والده. وادعى مينزيز أيضاً أن أكاشا لم تنقطع عن زيارته بعد الجريمة، لكنه رفض تنفيذ أوامرها بقتل أشخاص آخرين. وقال إن شخصية الفيلم كانت تزوره عندما كان يتلقى العلاج بمستشفى الدولة بكارستيرز، حيث كان يقيم هناك في الخمسة أشهر الأخيرة. وقال مينزيز إن أشاكا أخبرته أن محاكمته ما هي إلا تمثيلية هزلية لأن القاضي والمحلفين يعملون لحساب الادعاء. وعبَّر عن خيبة أمله لعدم وجود مصاصي دماء آخرين في كارستيرز. ويقول الدفاع ان مينزيز يعاني من نوع من انفصام الشخصية، لكن الطبيب النفسي د.ديريك تشيسويك، 58عاماً، رفض هذا
    -لزعم، وقال إنه يعتقد بأن مينزيز يعاني من "اضطرابات في الشخصية تسببت في عدم انسجامه مع المجتمع

    قتل عامل آسيوي

    في أحد أيام الإجازات الأسبوعية كان صديقي يتناول طعام العشاء في بيت أخته، الذي يبعد نحو 20 كليومتراً عن بيته، وبعد أن أصحبت السهرة رائعة وطالت مدتها حتى الساعة الواحدة والنصف صباحاً. قرر العودة لبيته، وبعد أن قطع مسافة ليست بالقصيرة إرتفعت حرارة السيارة، فخاف أن تعطب في هذا الوقت المتأخر، فأوقف السيارة في الحال، وأخذ يبحث عن حديقة أو محل مفتوح لكي يأخذ بعض الماء للراديتور.
    ولكنه لم يعثر على مكان ليملأ القاروة، وأخذ يمشي في المنطقة الخالية حتى من القطط وإذا به يرى محلاً صغيراً في زاوية أحد الطرق، وبه ضوء خافت وكأنه يستعد للإغلاق، فتوجه إليه مسرعاً عله يجد عنده مطلبه، ولحسن حظه وصل في وقت مناسب، ووجد بالداخل عاملاً آسيوياً يقوم بعد النقود.
    وقد كان وجه العامل متجهاً إلى الناحية الأخرى، وإلتفت فجأة وبحركة سريعة نحو صديقي، فطلب منه صديقي قارورة كبيرة من الماء. إلى حد الآن كل شيء طبيعي.
    إتجه العامل نحو الثلاجة ليحظر القارورة، وقد كان المكان شبه مظلم عدا مصباح صغير مضاء على آلة النقود. وإذا بصديقي يرى أن العامل له نصف جسد، يعني ليس له ساقان. فصعق صاحبي، ولم يستطع الحركة من شدة الخوف.
    وما إن إقترب العامل حتى ظهر بجسد كامل، فظن صديقي أنه كان متوهماً من شدة السهر. ولأن المكان كان شبه مظلم.
    سارع صديقي بالتقاط القارورة وإتجه مسرعاً نحو الباب وإذا بالعامل يناديه أين النقود. فإلتفت إليه وإذا به دون ساقان، وقد كان صاحبي متأكداً مما رأه هذه المرة لأنه كان يقف تحت المصباح مباشرة.
    هرب صديقي وهو يصرخ صراخ المرعوب، وركب سيارته وإتجه مسرعاً نحو المنزل. بالرغم من صعود الأبخرة من السيارة.
    وفي صباح اليوم التالي دفعه الفضول للتأكد من صحة ما رأه، فعاد لنفس المكان فوجد المحل مغلقاً فسأل احد الجيران عن هذا المحل، فأجابه أنه قتل فيه عامل آسيوي منذ سنتين فأغلق منذ ذلك الحين ولم يجرؤ أحد على إستئجاره

    عبدة الشيطان

    في مدينة بيلم البرازيلية محاكمة خمسة من اعضاء طائفة من عبدة الشيطان بتهمة قطع الاعضاء الجنسية وقتل مجموعة من الاطفال في مدينة التاميرا الواقعة في حوض الامازون.. وترتبط تلك الاتهامات بعمليات خطف تسعة عشر طفلاً فقيراً في الفترة مابين عامي 1989 و1992.. وقد تمكن بعض الاطفال من الهرب من خاطفيهم غير انه عثر على جثث ستة اطفال تم انتزاع بعض اعضائهم ولم يعرف مصير خمسة آخرين.. ويعتقد ان هذا الطائفة من عبدة الشيطان انتزعت اعضاء الاطفال لاستخدامها في السحر الاسود.. وكانت الاتهامات واثارة القضية للقضاء قد تأخرت لمدة 11 سنة بسبب اساليب التهرب والتأجيل التي لجأ اليها المتهمون وهم من...
    الشخصيات ذات النفوذ في مدينة التاميرا.
    وكانت وسائل الاعلام العالمية وخاصة الاوروبية قد اهتمت بشكل بالغ بمحاكمة رجل وزوجته من عبدة الشيطان في المانيا العام الماضي.. وقام الزوجان بقتل رجل بطعنه 66 مرة في طقوس شيطانية، ولم ينف دانييل ومانويلارودا التهمة عنهما ولكنهما قالا ان ما فعلاه لم يكن جريمة قتل لانهما كانا يعملان بأوامر من الشيطان.. وقضت المحكمة باحتجازهما 15 سنة للرجل و13 سنة للمرأة في جناح متخصص في معالجة الامراض النفسية في السجن.. وقد عثر على جثة المجني عليه في شقة المجرمين في شهر يوليو العام الماضي وقد رسم عليها علامة الشيطان.. وقبض على الرجل وزوجته بعد ذلك بأسبوع.. تفتيش رجال الشرطة لمنزل المتهمين قد كشف أنها مليئة بالجماجم والاضواء الخافتة وكانت مانويلا تنام في تابوت واكدت امام المحكمة ان الشيطان جندها عندما كانت في الرابعة عشرة من عمرها.. واكد الزوجان انهما حاولا الانتحار عندما كانا هاربين بعد قتل الضحية وقال دانييل انه اشترى منشارا كهربائيا لانه كان يريد ان يكون مستعداً عندما يستدعيه الشيطان.
    ولا تقتصر جماعات عبدة الشيطان على امريكا الجنوبية واوروبا فمنذ عامين اعترف رجل في الولايات المتحدة الامريكية ينتمي الى احدى طوائف عبدة الشيطان انه قام باضرام النار في 26 كنيسة في انحاء الولايات المتحدة الامريكية ويواجه الرجل وهو جي سكوت بالينجر البالغ ستة وعشرين عاما حكما بالسجن لمدة 42 عاما على جرائمه التي اعترف بها, وكان قد تم اعتقال اكثر من 300 لص بخصوص اعمال التفجير والتخريب التي بلغت حوالي 200 عملية بين عامي 1995 واكتوبر عام 2000


    قبور ترفض الاختفاء

    صحراء موحشة تمتد إلى مالا نهاية…رياح قوية تبعث الرعب في النفوس…عظام متناثرة في كل مكان…جثث ظلت تتحدى العواصف الرملية لعدة قرون…أصوات مخيفة تخرج من القبور
    …أناس من عوالم أخرى يحومون حول المقبرة في الليل…وأضواء قوية تنبعث من المكان في عز الظلام…إنه مكان الموت…مكان يخفي في جنباته عشرات الألغاز المحيرة و الأسرار المخيفة

    بهذه العبارات وصف عالم الآثار المكسيكي خوان سيزارا مقبرة تشاوشييا التي تقع في جنوب البيرو، والتي سماها السكان المحليون منذ أكثر من 500 سنة بمقبرة الرعب و الأحزان ، نظراً للأسرار الكثيرة التي تخبئها في جنباتها وحكايات الموت و الأشباح التي يحرسونها باستمرار و الأحداث المخيفة لتيا تعرض لها بعض زوارها ، بعد أن شاهدوا وسمعوا أنباء لا تخطر على بال أحد

    لكشف هذا الغموض ، قام عالم الآثار ماكس أويي سنة 1901 ، برفقة مجموعة من مساعديه في البيرو ، برحلة استكشافية إلى مقبرة تشاويشييا بعد أن سمع الكثير عن هذه الرفات التي تثير رعب القبائل المحلية ، وبدأ دراسة هذه الجثث

    تبين أنها تعود إلى 2200 سنة . لكنه وجد أيضا أن تاريخ بعضها يعود إلى بضع سنوات فقط ، وهو الأمر الذي دفع الفريق العلمي إلى طرح السؤال هذه الجثث الحديثة إلى جانب جثث يعود تاريخها إلى ألفي سنة ؟

    الحقيقة أن العلماء لم يتوصلوا إلى جواب محدد يشفي الغليل ، وأمام هذا الغموض لم يجد ماكس أويي بدءاً من التسليم برواية أهالي المنطقة القريبة من المقبرة الذين أكدوا أن بعض القراصنة واللصوص حاولوا نبش المقبرة لاعتقادهم بوجود كنز تاريخي تقدر قيمته بملايين الدولارات ، لكن كيف هؤلاء القراصنة هنا . أو بمعنى أكثر وضوحاً :

    كيف قتل هؤلاء اللصوص ؟ هل هو العطش ؟ هل هي الشمس المحرقة أم العواصف الرملية ؟
    أم الجهد العضلي الكبير الذي تطلبه نبش هذه القبور ؟

    حتى الآن لا يمكن إعطاء جواب محدد ، وإن كانت نظريات الباحثين تلتقي عند هذه النظرية ، لكن أهالي المنطقة ، مثل قبيلة nazca ، يرفضون ذلك بشدة ويصرون على وجود أرواح شريرة تحرس المنطقة وتخفي كنزها في مكان غير معروف ، يقول أحد السكان المحليين :
    (لا أحد منا يعرف بالضبط ما يحدث في هذه المقبرة على وجه التحديد ، وكل ما أعرفه هو أنه في كل مرة كان آباؤنا يدفنون هذه الجثث و يغطونها بالتراب ، تعود للظهور من جديد ، وبنفس الشكل الذي
    كانت عليه من قبل!)

    لكن مسلسل الألغاز لا ينتهي عند هذا الحد ، فقد اعترف عدد من سكان المنطقة بوجود كائنات أو أجسام غريبة تحوم حول المكان من وقت لآخر وأضواء قوية تنبعث من المقبرة في الليالي المظلمة . يقول تيتو روخاس مفتش بلدية nazca :

    (في الثالث من شهر فبراير (شباط) سنة 1972 كنت متوجها إلى "منطقة بامبا كاربونيرا" القريبة من المقبرة ، ووسطا لفراغ المهول الذي يلف المكان ، رأيت جسماً معدنيا يحوم حول القبور ، ثم ما لبث أن خرج من هذا الجسم المعدني كائن قصير وغاب بين القبور ، ولم تمض سوى لحظات
    قصيرة على ذلك حتى اختفى الرجل والجسم المعدني في علياء السماء ) ـ

    ويضيف انيبال انكامي الذي يعمل في ورشة لتعبيد الطرقات في جنوب البيرو قائلا :ـ

    (بينما كنت أقود سيارتي ذات ليلة شاهدت ضوءاً كالبرق يسير بسرعة جنونية حتى ارتطم بالأرض وغطى مقبرة "تشاوشييا" بكاملها ، وبعد لحظات قليلة بدأت تنبعث من القبور أضواء قوية ، وظهرت أجسام غريبة تشبه الغضروف ، بدأت تقترب من القبور بسرعة كبيرة…شعرت برعب شديد ، وحاولت أن أهرب بسيارتي على وجه السرعة . لكن المحرك توقف من غير سبب وكأن هذه الأجسام الغريبة التي اختفت بعد دقائق معدودة أرادت مني أن أكون شاهدا على ما حدث) .ـ

    ويتابع صديقه أدولفو بنيافيل قائلاً : (لا أحد منا يستطيع أن ينكر وجود هذه الأضواء الغريبة ، فقد رآها عشرات المواطنين في مناسبات عديدة ، وهناك عدد من الشهادات المحفوظة في بلدية nazca التي تؤكد حقيقة هذه المشاهدات ، وهو الأمر الذي قاد إلى مجموعة من التحريات الصحافية والبوليسية لفك هذا الغموض الكبير ، وإلى سلسلة من التحريات التي قام بها علماء الآثار بمعداتهم المتطورة . لكن كل هذه الجهود لم تسفر عن شيء إيجابي ، وهو الأمر الذي جعل السكان المحليين يطرحون السؤال التالي : إذا كان العلماء قادرين على فك الألغاز التي تحدث خارج مدارنا الجوي ومعرفة أدق التفاصيل عن المريخ و القمر ، فكيف عجزوا إذا عن تفسير الألغاز التي تخفيها مقبرة نشاوشييا؟)

يعمل...
X