إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اعجب ما قرأت

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اعجب ما قرأت

    السلام عليكم
    من اعجب ما قرأت عثر زوجان بريطانيان على صخرة فيها مستحاثة ويالغرابة ما وجدوه
    وجدوا في الصخرة شاكوش(مطرقة) من ذراع خشبي و رأس حديدي الغريب ان المطرقة متقنة الصنع
    و الاغرب ان حديد الرأس كان نسبة الحديد فيه 96% وهو امر يحتاج الى تقنية عالية للوصول الى هذه النسبة
    واغرب ما في الموضوع ان التأريخ الكربوني للحجر اثبت ان عمره 500000000 مليون عام

  • #2




    اخى الكريم عثمان

    شرفت المنتدى بموضوعك الممتاز

    اولا الزميل حفار قد اشار الية فى موضوع " مجموعة من الاثار المحيرة "

    http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?t=36197&referrerid=13529

    وثانيا لو سمحت لى باضافة صغيرة مؤقتا لاننى اعتبر هذة القطعة التى اثير حولها الكثير من الشكوك من الغرائب لان عمرعا كما قيل 500 مليون سنه
    والسؤال الذى يتبادر الى ذهن اي منا كيف استطاع الانسان صنع مثل هذه المطرقه التي تشبه المطارق الان هل كانت الحياه قبل 500 مليون سنه مماثله لحياتنا الحاضره سؤال محير

    هذه صوره اخرى وتقرير اخر يوكد ان ماذكر سابقا ان عمر المطرقه 500 مليون عام غير صحيح




    من جديد تلك القطعه وجدت طريقها إلى ايدي Carl Baugh لاجل ضمها الى متحف أدلّة الخلق. من الواضح ان المطرقة توجد ضمن صخور ليمونيتيّة { الليمونيت هو أوكسيد الحديد المائيّ }, لكن لم يتم تحديد مكان العثور عليها بالضبط

    من المهم القول بأنّ أمر شبيه حصل في عام 2004 في Stromberg, حيث تمّ التحقّق من وجود مطرقة معدنية وتعود لعمر اكبر من 200 عام في صخرة ليمونيتيّة. تجدر الاشارة لأنّ شهود مستقلين قد أشاروا لأنّ المطرقة قد كانت كصخرة مستقلة, على الرغم من أنّ Baugh وفريقه: يدعي بانّ تلك المطرقة قد وُجدت مُنغرزة في الطبقات الارضيّة. بكل الاحوال لا يوجد أدلة تصويريّة ل اللقية ولا حتى يوجد اشارات لانها قد انفصلت عن صخرة أم, كما هو مفروض في حالة كونها متضمنة في طبقات ارضيّة.

    كان من الصعب الحصول على المطرقة لتحليلها. ومن خلال تحليلات معاوني Baugh يمكننا استخلاص الآتي:

    1- لم يتوصل Baugh وفريقه الى اتفاق عن عمر الطبقة التي عثر فيها على المطرقة. فبحسب Baugh تعود للعصر الأردوفيسي, أو تعود للعصر السيلوري وفق رأي Walter Lang و Bartz من معاونيه.

    2- يؤكّد Baugh بأنّ هذه الاداة تعود الى فترة ما قبل الطوفان الكبير, وهذا شيء لا يؤيده فيه من خلقيين آخرين حتى من معهد البحث الخلقيّ ICR أو من مؤسسة البحث الخلقيّ CRSQ.

    3- يؤكّد John Cole احد المطلعين على المطرقة عن قرب: بأنّ الصخرة المحيطة بالمطرقة لا تكون قديمة كما يؤكّد Baugh.

    4- يكون شكل المطرقة متوافقاً مع النموذج المستعمل منها في القرن التاسع عشر ميلادي!!

    5- خلال زمن طويل, رفض Baugh اجراء اختبار الكاربون – 14 لفحص المطرقة وتحديد عمرها. لكنه بالنهاية قام هو باجراء الاختبار واعتبر النتائج غامضة: وأن عمرها يتراوح بين اللحظة الراهنة و700 عام من القدم!!!

    6- كذلك لم يتمكنوا من تحديد طبيعة الاحفوريات الدقيقة المحيطة بالمطرقة, ولو انه ليس أمراً مُحدّداً حيث تمّ اثبات احتضان صخور قديمة لاغراض تعود لفترة الحرب العالمية الثانية (McKusick y Shinn, 1980 “Bahamian Atlantis reconsidered”, Nature col. 287: 11-12).

    7- لا يوجد ادلة على تحجُّر خشب المطرقة, عل الرغم من اقوال Baugh.

    8- من خلال كل ما سبق, نستنتج بيُسر أنها مطرقة أثرية وليست أحفور.

    هذه القصص الثلاثة تبيّن لنا كيف يتصرّف الخلقيين لتفسير أيّ شيء وكل شيء لصالح افكارهم, سواء شيء مادي أو روحي. وهذا برأيي ليس مجانيّ, فعلى الرغم من كل هذه التفنيدات لما يعتبره ادلة في متحفه, يتابع Baugh محاضراته عن صدقيتها. إنّ سُرعة التصديق البشريّ لا حدود لها!!!

    صور اخرى للمطرقه المزعومه







    التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2014-01-15, 09:59 PM.

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة محمدعامر مشاهدة المشاركة



      اخى الكريم عثمان

      شرفت المنتدى بموضوعك الممتاز

      اولا الزميل حفار قد اشار الية فى موضوع " مجموعة من الاثار المحيرة "

      http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?t=36197&referrerid=13529

      وثانيا لو سمحت لى باضافة صغيرة مؤقتا لاننى اعتبر هذة القطعة التى اثير حولها الكثير من الشكوك من الغرائب لان عمرعا كما قيل 500 مليون سنه
      والسؤال الذى يتبادر الى ذهن اي منا كيف استطاع الانسان صنع مثل هذه المطرقه التي تشبه المطارق الان هل كانت الحياه قبل 500 سنه مماثله لحياتنا الحاضره سؤال محير

      هذه صوره اخرى وتقرير اخر يوكد ان ماذكر سابقا ان عمر المطرقه 500 مليون عام غير صحيح




      من جديد تلك القطعه وجدت طريقها إلى ايدي Carl Baugh لاجل ضمها الى متحف أدلّة الخلق. من الواضح ان المطرقة توجد ضمن صخور ليمونيتيّة { الليمونيت هو أوكسيد الحديد المائيّ }, لكن لم يتم تحديد مكان العثور عليها بالضبط

      من المهم القول بأنّ أمر شبيه حصل في عام 2004 في Stromberg, حيث تمّ التحقّق من وجود مطرقة معدنية وتعود لعمر اكبر من 200 عام في صخرة ليمونيتيّة. تجدر الاشارة لأنّ شهود مستقلين قد أشاروا لأنّ المطرقة قد كانت كصخرة مستقلة, على الرغم من أنّ Baugh وفريقه: يدعي بانّ تلك المطرقة قد وُجدت مُنغرزة في الطبقات الارضيّة. بكل الاحوال لا يوجد أدلة تصويريّة ل اللقية ولا حتى يوجد اشارات لانها قد انفصلت عن صخرة أم, كما هو مفروض في حالة كونها متضمنة في طبقات ارضيّة.

      كان من الصعب الحصول على المطرقة لتحليلها. ومن خلال تحليلات معاوني Baugh يمكننا استخلاص الآتي:

      1- لم يتوصل Baugh وفريقه الى اتفاق عن عمر الطبقة التي عثر فيها على المطرقة. فبحسب Baugh تعود للعصر الأردوفيسي, أو تعود للعصر السيلوري وفق رأي Walter Lang و Bartz من معاونيه.

      2- يؤكّد Baugh بأنّ هذه الاداة تعود الى فترة ما قبل الطوفان الكبير, وهذا شيء لا يؤيده فيه من خلقيين آخرين حتى من معهد البحث الخلقيّ ICR أو من مؤسسة البحث الخلقيّ CRSQ.

      3- يؤكّد John Cole احد المطلعين على المطرقة عن قرب: بأنّ الصخرة المحيطة بالمطرقة لا تكون قديمة كما يؤكّد Baugh.

      4- يكون شكل المطرقة متوافقاً مع النموذج المستعمل منها في القرن التاسع عشر ميلادي!!

      5- خلال زمن طويل, رفض Baugh اجراء اختبار الكاربون – 14 لفحص المطرقة وتحديد عمرها. لكنه بالنهاية قام هو باجراء الاختبار واعتبر النتائج غامضة: وأن عمرها يتراوح بين اللحظة الراهنة و700 عام من القدم!!!

      6- كذلك لم يتمكنوا من تحديد طبيعة الاحفوريات الدقيقة المحيطة بالمطرقة, ولو انه ليس أمراً مُحدّداً حيث تمّ اثبات احتضان صخور قديمة لاغراض تعود لفترة الحرب العالمية الثانية (McKusick y Shinn, 1980 “Bahamian Atlantis reconsidered”, Nature col. 287: 11-12).

      7- لا يوجد ادلة على تحجُّر خشب المطرقة, عل الرغم من اقوال Baugh.

      8- من خلال كل ما سبق, نستنتج بيُسر أنها مطرقة أثرية وليست أحفور.

      هذه القصص الثلاثة تبيّن لنا كيف يتصرّف الخلقيين لتجيير أيّ شيء وكل شيء لصالح افكارهم, سواء شيء مادي { له افضلية } أو روحي. وهذا برأيي ليس مجانيّ, فعلى الرغم من كل هذه التفنيدات لما يعتبره ادلة في متحفه, يتابع Baugh محاضراته عن صدقيتها. إنّ سُرعة التصديق البشريّ لا حدود لها!!!

      صور اخرى للمطرقه المزعومه







      السلام عليكم
      اخوي محمد عامر شكرا على التوضيح و الافاضة
      تأريخ المطرقة خمس مائة مليون سنة رقم كبير كثير
      فيه اي تفسير انت مقتنع فيه

      تعليق


      • #4
        تحياتي لصاحب الموضوع

        المشكلة تكمن هو ان فكرة ان الأرض بدأت قبل 500 مليون سنة فيه جدل كبير حتى اليوم حيث انهم في القرن العشرين قدروا عمر الأرض بما يقارب الـ 696 مليون سنة وكسور
        وهناك تقديرات مختلفة لعمر الأرض فمنهم من يقدر عمر الأرض ما بين ال 800 مليون وال 400 مليون سنة ..!

        الأمر فيه جدل كبير وخصوصا إذا فكرنا بطريقة اسلامية لا نستطيع تحديد عمر الأرض إلا في حالة واحدة وهي كم من السنين عاش سكان الأرض المحلّيين فيها قبل نزول آدم عليه السلام
        من الجنة .. وكم من السنين عاشها آدم وحواء في الجنة قبل ان يأكلا من الشجرة بعد ان اغراهما الشيطان .. وكم من السنين عاشت الجن في الأرض قبل ان تخطوها قدم آدمية .. ناهيك
        عن أعمار الأأنبياء والمرسلين قبل البعثة وبعد البعثة وكم سنة لبثت الأقوام قبل بعثة الأنبياء وقبل بعثتهم .. قد يصل عمر الأرض لأكثر من 1000 مليون سنة والله تعالى اعلم

        المشكلة ان العلماء معظمهم لا يؤمنون بالجن ولا يؤمنون بالملائكة وهذا الأمر يجعل تفكيرهم محود نوعا ما في اي منحى علمي بحت .. حيث ان من المحتمل ان مخلوقات غير الإنس
        شكلت وسعت في الأرض قبل الإنس في الأرض وهناك بعض الأشياء التي يمكن تفسيرها بعيدا عن أيادي انسانية

        ويبقى هذا احتمال يحمل الخطأ والصواب والله اعلم

        احترامي دكتور محمد عامر
        وشكر خاص لصاحب الموضوع
        [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
        نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
        أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
        Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
        اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
        مدارك Perceptions

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ساحرة الكتاب المجهول مشاهدة المشاركة
          تحياتي لصاحب الموضوع

          المشكلة تكمن هو ان فكرة ان الأرض بدأت قبل 500 مليون سنة فيه جدل كبير حتى اليوم حيث انهم في القرن العشرين قدروا عمر الأرض بما يقارب الـ 696 مليون سنة وكسور
          وهناك تقديرات مختلفة لعمر الأرض فمنهم من يقدر عمر الأرض ما بين ال 800 مليون وال 400 مليون سنة ..!

          الأمر فيه جدل كبير وخصوصا إذا فكرنا بطريقة اسلامية لا نستطيع تحديد عمر الأرض إلا في حالة واحدة وهي كم من السنين عاش سكان الأرض المحلّيين فيها قبل نزول آدم عليه السلام
          من الجنة .. وكم من السنين عاشها آدم وحواء في الجنة قبل ان يأكلا من الشجرة بعد ان اغراهما الشيطان .. وكم من السنين عاشت الجن في الأرض قبل ان تخطوها قدم آدمية .. ناهيك
          عن أعمار الأأنبياء والمرسلين قبل البعثة وبعد البعثة وكم سنة لبثت الأقوام قبل بعثة الأنبياء وقبل بعثتهم .. قد يصل عمر الأرض لأكثر من 1000 مليون سنة والله تعالى اعلم

          المشكلة ان العلماء معظمهم لا يؤمنون بالجن ولا يؤمنون بالملائكة وهذا الأمر يجعل تفكيرهم محود نوعا ما في اي منحى علمي بحت .. حيث ان من المحتمل ان مخلوقات غير الإنس
          شكلت وسعت في الأرض قبل الإنس في الأرض وهناك بعض الأشياء التي يمكن تفسيرها بعيدا عن أيادي انسانية

          ويبقى هذا احتمال يحمل الخطأ والصواب والله اعلم

          احترامي دكتور محمد عامر
          وشكر خاص لصاحب الموضوع
          شكرا لمرورك العطر اختي

          تعليق


          • #6
            من اغرب ماقرأت
            العثور في العراق على بطارية جافة قدر عمرها ب 2000 عام
            كهرباء بطارية 2000 عام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عثمان مشاهدة المشاركة
              من اغرب ماقرأت
              العثور في العراق على بطارية جافة قدر عمرها ب 2000 عام
              كهرباء بطارية 2000 عام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
              خياك الله ياغالي

              التفاصيل تجدها هنا في هذا الرابط

              http://www.qudamaa.com/vb/t27299.html


              تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

              قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
              "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
              وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عثمان مشاهدة المشاركة
                من اغرب ماقرأت
                العثور في العراق على بطارية جافة قدر عمرها ب 2000 عام
                كهرباء بطارية 2000 عام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                السلام عليكم
                ادخل على الرابط ادناه يا صديقي
                ففبه موضوع البطارية والتحاليل العلمية لها
                http://www.qudamaa.com/vb/t27299.html

                بالتوفيق
                ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة صباحو مشاهدة المشاركة
                  خياك الله ياغالي

                  التفاصيل تجدها هنا في هذا الرابط

                  http://www.qudamaa.com/vb/t27299.html

                  ههههههههههه
                  سبقتني يا ابو ابراهيم
                  الله يقدرنا على عمل الخير
                  ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                  تعليق


                  • #10
                    نقش لإناء زجاجي يحير العلماء
                    هل عرف المصريون القدماء المصباح الكهربائي؟




                    ثمة اكتشافات أثرية قديمة في معابد ومقابر المصريين القدماء، تحمل الغازًا ما زال العلماء يسعون لفك رموزها، ومعرفة ما تحتويه. أحد تلك النقوش العجيبة هو الرسم الموجود داخل معبد دندرة، الذي بُني في عهد آخر ملوك الفراعنة الملك نخب انبو الثاني، والذي يقع علي بعد أكثر من 600 كيلومتر من القاهرة.
                    عندما نتجول داخل المعبد القديم، نجده مبني على نفس الطراز الذي بُنيت على غراره كل المعابد الفرعونية القديمة، مقسم إلى قاعات ضخمة تتوزع فيها العواميد الفرعونية الخلابة، ذات النقوش المميزة، وأسفل القاعات الضخمة حجرات الدفن السرية التي يمكن الوصول إليها عن طريق مجموعة من السراديب المعقدة في باطن الأرض. والمعبد هذا له خصوصية عند علماء الآثار، تميزه عن المعابد الفرعونية الآخرى. فهو آخر معبد فرعوني بناه حاكم مصري، اذ لم يتعاقب على حكم مصر من يومها حكام مصريين، حتى جمال عبد الناصر.

                    نقش لمصباح كهربائي

                    كان المعبد مخصصًا لعبادة الآلهة حتحور، ربة الأمومة والحب الأنثوي لدى المصريين القدماء. ويتكون من عدة قاعات كبيرة مع بعض المزارات والمقامات المرفقة، وعدد من السراديب الصغيرة الموزعة أسفل البناء.
                    ولا يختلف البناء بشكل عام كثيرًا من حيث التصميم عن بقية الآثار الفرعونية التي تتميز بعظمة البناء وأبهته ونقوشه الجميلة، لكن في أحد السراديب الموجودة أسفل المعبد، هناك نقش استثنائي يسترعي الانتباه، هو عبارة عن رسم لرجل يحمل وعاء زجاجي شفاف، يعتقد بأنه زجاجي شفاف من طبيعة الرسم، حيث يوضح ما بداخله. والوعاء الزجاجي كمثري الشكل طويل، يحمله رجل فرعوني من رأسه الضخمة الكمثرية، بينما قاعدته محمولة على زهرة اللوتس المشهورة. وفي وسط الوعاء خط لولبي يشبه سلك التنجستين الموجود في المصابيح الكهربية الحديثة. فهل عرف الفراعنة المصباح الكهربائي؟
                    إن تأمل رسم المصباح بشكل دقيق يظهر أن هناك ثلاثة أشخاص يجلسون تحت المصباح وهم يتابعونه. وفي الجانب نقش لقرد يحمل سكينتين متقاطعتين وكأنها علامة تحذيرية من خطورة هذا الشيء. وتبدو هذه العلامة شديدة الشبه بشعار القراصنة القديم، الجمجمة على عظمتين متقاطعتين، والذي بات يُستعمل في كل مكان وخصوصصا في شركات الكهرباء، للدلالة على خطر الكهرباء المميتة.

                    آراء مؤيدة وأخري معارضة

                    يري علماء الاثار أن هذه الأداة ربما تكون دالة على شيء ما، خاصة أن النقوش بأسفلها تحكي عن طقوس المصريين في عيد رأس السنة الفرعونية، فربما كانت هذه نقشة لاحتفال من نوع ما، وأن هذه الأداة التي تشبه المصباح الكهربي ما هي إلا أداة لشيء ما ليس بالضرورة أن يكون معبرًا عن الكهرباء، وإن كان هناك تشابه.
                    للكاتب السويسري اريك فون دنكن كتاب عن براعة المصريين القدماء، وفيه يعتقد بالفعل أنه مصباح كهربائي أو تصور لاختراع المصباح الكهربائي، قام به أحد عباقرة الفراعنة. من جهة أخرى، ليس من المنطقي أن يتم النقش والرسم في المقابر تحت الأرض من دون الاستعانة بإضاءة نظيفة، حتى تظل جدران حجرات الدفن نظيفة ولا يلوثها الدخان الاسود المنبعث من الشموع، فاخترع الفراغنة المصباح المُغطى ليتلافى هذا العيب، وربما كان المصباح يعمل بوسيلة أخرى غير وسيلة الكهرباء. فما مدى دقة ذلك؟
                    إن الإجابة عن هذا السؤال تستدعي الإجابة عن سؤال آخر، وهو كيف استطاع الفراعنة رسم حجرات الدفن الملكية المحفورة في باطن الأرض من دون مصدر للإضاءة؟ وإن كان هناك مصدر إضاءة معتاد مثل شعلة من النار، فكيف تم رسم هذه الرسومات الجميلة اللامعة من دون أن تؤثر هذه الشعلة بالسخام التقليدي المصاحب لشعلات النار في الأماكن الخالية من الهواء؟
                    يفسر البعض ذلك بقوله إن المصريين كانوا يقومون برسم هذه الرسوم في ضوء النهار، بدون أن يغطوا حجرة الدفن الملكية، ثم يقومون بتغطيتها في النهاية. لكن مع قبول هذه الفرضية، لماذا تبدو النقوش سليمة جميلة، ولا أثر للشمس عليها؟

                    الرسم بضوء الشمس

                    تذكر بعض الأبحاث أن المصريين كانوا يقومون بعكس ضوء الشمس عن طريق بعض المرايا حتى تصل إلى حجرة الدفن الملكية، ويقوم الرسامون برسم لوحاتهم. يرى بعض العلماء أن فرضية المصباح الكهربائي قد تكون صحيحة من منطلق أن هذا المعبد كان آخر معابد الفراعنة، فلم تعرف بعده نقوش فرعونية، إذ أن الرومان احتلوا مصر ودخلتها المسيحية التي لا تهتم بعمارة المقابر الفرعونية. فلو كان المصباح مكتشفًا في هذه الفترة، وتبدلت حضارة الفراعنة بعدها بالاحتلال الروماني، فإنه من الطبيعي ألا تجد لهذا النقش مثيلًا في أية معابد أخرى.
                    وبالرغم من أن اراء العلماء ما زالت متضاربة حول انجازات الحضارة الفرعونية القديمة، فإن احدًا لم يستطيع أن يحدد كيف بني الفراعنة الاهرام والمعابد العظيمة الاخرى، الا أن البعض يعتقد أن الفنان المصري القديم كان يستعمل زيت الزيتون كوقود لمصابيح العمل في المقابر، لأنه نظيف عند الاحتراق إلى درجة انه لا يترك أي اثر، الا أن مشكلته الوحيدة هي انه مثل وسائل الإنارة الأخرى المعتمدة على الاحتراق يحتاج إلى الهواء للاشتعال وهي مشكلة يمكننا أن نتخيل صعوبتها عندما نعلم أن المصريين كانوا يعلمون تحت مئات الأطنان من الصخر و في ممرات ضيقة من دون نوافذ.
                    ومن يزور الأهرام يرى آثار للسخام ما زالت داخل الأهرام والمعابد المصرية القديمة، لكن اغلب علماء المصريات يجمعون على أنها تعود لعصور لاحقة للفراعنة, للصوص المقابر ولسياح وزائرين ومنقبين.


                    تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

                    قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
                    "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
                    وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة صباحو مشاهدة المشاركة
                      نقش لإناء زجاجي يحير العلماء
                      هل عرف المصريون القدماء المصباح الكهربائي؟




                      ثمة اكتشافات أثرية قديمة في معابد ومقابر المصريين القدماء، تحمل الغازًا ما زال العلماء يسعون لفك رموزها، ومعرفة ما تحتويه. أحد تلك النقوش العجيبة هو الرسم الموجود داخل معبد دندرة، الذي بُني في عهد آخر ملوك الفراعنة الملك نخب انبو الثاني، والذي يقع علي بعد أكثر من 600 كيلومتر من القاهرة.
                      عندما نتجول داخل المعبد القديم، نجده مبني على نفس الطراز الذي بُنيت على غراره كل المعابد الفرعونية القديمة، مقسم إلى قاعات ضخمة تتوزع فيها العواميد الفرعونية الخلابة، ذات النقوش المميزة، وأسفل القاعات الضخمة حجرات الدفن السرية التي يمكن الوصول إليها عن طريق مجموعة من السراديب المعقدة في باطن الأرض. والمعبد هذا له خصوصية عند علماء الآثار، تميزه عن المعابد الفرعونية الآخرى. فهو آخر معبد فرعوني بناه حاكم مصري، اذ لم يتعاقب على حكم مصر من يومها حكام مصريين، حتى جمال عبد الناصر.

                      نقش لمصباح كهربائي

                      كان المعبد مخصصًا لعبادة الآلهة حتحور، ربة الأمومة والحب الأنثوي لدى المصريين القدماء. ويتكون من عدة قاعات كبيرة مع بعض المزارات والمقامات المرفقة، وعدد من السراديب الصغيرة الموزعة أسفل البناء.
                      ولا يختلف البناء بشكل عام كثيرًا من حيث التصميم عن بقية الآثار الفرعونية التي تتميز بعظمة البناء وأبهته ونقوشه الجميلة، لكن في أحد السراديب الموجودة أسفل المعبد، هناك نقش استثنائي يسترعي الانتباه، هو عبارة عن رسم لرجل يحمل وعاء زجاجي شفاف، يعتقد بأنه زجاجي شفاف من طبيعة الرسم، حيث يوضح ما بداخله. والوعاء الزجاجي كمثري الشكل طويل، يحمله رجل فرعوني من رأسه الضخمة الكمثرية، بينما قاعدته محمولة على زهرة اللوتس المشهورة. وفي وسط الوعاء خط لولبي يشبه سلك التنجستين الموجود في المصابيح الكهربية الحديثة. فهل عرف الفراعنة المصباح الكهربائي؟
                      إن تأمل رسم المصباح بشكل دقيق يظهر أن هناك ثلاثة أشخاص يجلسون تحت المصباح وهم يتابعونه. وفي الجانب نقش لقرد يحمل سكينتين متقاطعتين وكأنها علامة تحذيرية من خطورة هذا الشيء. وتبدو هذه العلامة شديدة الشبه بشعار القراصنة القديم، الجمجمة على عظمتين متقاطعتين، والذي بات يُستعمل في كل مكان وخصوصصا في شركات الكهرباء، للدلالة على خطر الكهرباء المميتة.

                      آراء مؤيدة وأخري معارضة

                      يري علماء الاثار أن هذه الأداة ربما تكون دالة على شيء ما، خاصة أن النقوش بأسفلها تحكي عن طقوس المصريين في عيد رأس السنة الفرعونية، فربما كانت هذه نقشة لاحتفال من نوع ما، وأن هذه الأداة التي تشبه المصباح الكهربي ما هي إلا أداة لشيء ما ليس بالضرورة أن يكون معبرًا عن الكهرباء، وإن كان هناك تشابه.
                      للكاتب السويسري اريك فون دنكن كتاب عن براعة المصريين القدماء، وفيه يعتقد بالفعل أنه مصباح كهربائي أو تصور لاختراع المصباح الكهربائي، قام به أحد عباقرة الفراعنة. من جهة أخرى، ليس من المنطقي أن يتم النقش والرسم في المقابر تحت الأرض من دون الاستعانة بإضاءة نظيفة، حتى تظل جدران حجرات الدفن نظيفة ولا يلوثها الدخان الاسود المنبعث من الشموع، فاخترع الفراغنة المصباح المُغطى ليتلافى هذا العيب، وربما كان المصباح يعمل بوسيلة أخرى غير وسيلة الكهرباء. فما مدى دقة ذلك؟
                      إن الإجابة عن هذا السؤال تستدعي الإجابة عن سؤال آخر، وهو كيف استطاع الفراعنة رسم حجرات الدفن الملكية المحفورة في باطن الأرض من دون مصدر للإضاءة؟ وإن كان هناك مصدر إضاءة معتاد مثل شعلة من النار، فكيف تم رسم هذه الرسومات الجميلة اللامعة من دون أن تؤثر هذه الشعلة بالسخام التقليدي المصاحب لشعلات النار في الأماكن الخالية من الهواء؟
                      يفسر البعض ذلك بقوله إن المصريين كانوا يقومون برسم هذه الرسوم في ضوء النهار، بدون أن يغطوا حجرة الدفن الملكية، ثم يقومون بتغطيتها في النهاية. لكن مع قبول هذه الفرضية، لماذا تبدو النقوش سليمة جميلة، ولا أثر للشمس عليها؟

                      الرسم بضوء الشمس

                      تذكر بعض الأبحاث أن المصريين كانوا يقومون بعكس ضوء الشمس عن طريق بعض المرايا حتى تصل إلى حجرة الدفن الملكية، ويقوم الرسامون برسم لوحاتهم. يرى بعض العلماء أن فرضية المصباح الكهربائي قد تكون صحيحة من منطلق أن هذا المعبد كان آخر معابد الفراعنة، فلم تعرف بعده نقوش فرعونية، إذ أن الرومان احتلوا مصر ودخلتها المسيحية التي لا تهتم بعمارة المقابر الفرعونية. فلو كان المصباح مكتشفًا في هذه الفترة، وتبدلت حضارة الفراعنة بعدها بالاحتلال الروماني، فإنه من الطبيعي ألا تجد لهذا النقش مثيلًا في أية معابد أخرى.
                      وبالرغم من أن اراء العلماء ما زالت متضاربة حول انجازات الحضارة الفرعونية القديمة، فإن احدًا لم يستطيع أن يحدد كيف بني الفراعنة الاهرام والمعابد العظيمة الاخرى، الا أن البعض يعتقد أن الفنان المصري القديم كان يستعمل زيت الزيتون كوقود لمصابيح العمل في المقابر، لأنه نظيف عند الاحتراق إلى درجة انه لا يترك أي اثر، الا أن مشكلته الوحيدة هي انه مثل وسائل الإنارة الأخرى المعتمدة على الاحتراق يحتاج إلى الهواء للاشتعال وهي مشكلة يمكننا أن نتخيل صعوبتها عندما نعلم أن المصريين كانوا يعلمون تحت مئات الأطنان من الصخر و في ممرات ضيقة من دون نوافذ.
                      ومن يزور الأهرام يرى آثار للسخام ما زالت داخل الأهرام والمعابد المصرية القديمة، لكن اغلب علماء المصريات يجمعون على أنها تعود لعصور لاحقة للفراعنة, للصوص المقابر ولسياح وزائرين ومنقبين.

                      السلام عليكم
                      انها منة من الله و شرف عظيم لي و فخر بأن كنت من اوائل المنتسبين لقدماء و ها انا اغيب 4 سنوات وأعود لارى هذا المنتدى الرائع
                      يزداد شموخا بعطاء منتسبيه بارك الله بأبو الهدى و صباحو و الجميع

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عثمان مشاهدة المشاركة
                        السلام عليكم
                        انها منة من الله و شرف عظيم لي و فخر بأن كنت من اوائل المنتسبين لقدماء و ها انا اغيب 4 سنوات وأعود لارى هذا المنتدى الرائع
                        يزداد شموخا بعطاء منتسبيه بارك الله بأبو الهدى و صباحو و الجميع
                        اهلا بكم يا غالي
                        حللتم اهلا ووطاتم سهلا وعود محمود ان شاء الله

                        هذا اقل واجب نقوم به لخدمتكم

                        بالتوفيق
                        ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                        تعليق


                        • #13



                          لمزيد من المعلومات تجدة على هذا الرابط

                          http://www.qudamaa.com/vb/showthread...ferrerid=13529

                          هل عرف الفراعنة المصباح الكهربائى


                          التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2013-12-30, 02:48 PM.

                          تعليق


                          • #14
                            من اغرب ما قرأت رجل صيني عاش 256 سنة من عام 1677 الى عام 1933

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة عثمان مشاهدة المشاركة
                              من اغرب ما قرأت رجل صيني عاش 256 سنة من عام 1677 الى عام 1933
                              عاش الرجل الصيني لي تسينون 256 سنة، حيث ولد عام 1677 في مقاطعة سيتشيوان, عاش اغلب حياته في جبال سيتشوان, جمع الأعشاب وتعلم أسرار طول العمر، وفي عام 1748 عندما كان عمره 71 عاما خدم في الجيش الصيني مدرسا للفنون القتالية والدفاع عن النفس وكمستشار عسكري. وفي عام 1927 كان لي تسينون مدعوا من قبل محافظ مدينة يان سينو لقوته ومهارته وهو بهذا العمر, وبعد 6 أعوام من هذة الدعوة توفي لي تسينون, قبل ممات الاسطورة قائلا إلى اصدقائه لقد فعلت كل شيء, كان علي فعله في هذا العالم والان انا ذاهب إلى البيت" ومن ثم سلم الروح عام 1933.
                              قد يتم التشكيك بسهولة في هذه الرواية لولا انها منتشرة بكثرة في الصين وللرجل تاريخ عسكري محفوظ بعناية.
                              القصة في طول العمر لديه تاتي من تعلمة لاسرار التنفس,الغذاء المتوزان والحركات الرياضية الايمائيه.
                              يقول احد احفادة الذي عاش بدورة 130 عام بان جده اخبره انه تعلم تلك الاسرار من خلال راهب في الجبال والذي عاش بدوره 500 عام..






                              تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

                              قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
                              "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
                              وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

                              تعليق

                              يعمل...
                              X