إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

طاقة الملائكه وطاقة الشياطين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • طاقة الملائكه وطاقة الشياطين

    هذا الموضوع الذي اكتبه
    هو مجرد وجهة نظر
    بناء على قراءاتي واستنتاجاتي
    وتدبر النصوص القرانيه والنبويه

    منذ القدم اكتشف الانسان ان هناك صراع بين قوى الخير والشر
    واختلفت عقائد الناس بهذا الخصوص وتعددت الالهه

    فجاء الاسلام لتصحيح المفاهيم
    يبدو لي ان كل شيئ خلقه الله يحتوي على طاقه
    سواء كان متحركا او ساكنا
    جمادا او حيا
    والطاقه تنقسم بين قوى خير وشر
    وهذا ينطبق على الخلق عموما
    فالحياه قائمه على الاضداد

    دعونا نطبق هذا المفهوم
    على الحشرات
    النحله والذباب ضدان خير وشر
    على الحيوانات
    الافعى والارنب مثلا
    حتى الاحجار
    فيها نافع وضار

    والان سوف نتحدث عن الملائكه
    وهم اخيار ابرار كرام

    ودعونا نصف طاقة الخير بالموجبه مجازا
    وطاقة الشر بالسالبه

    اذن الملائكه طاقتهم موجبه خيره
    والشياطين طاقتهم سالبه شريره

    اما الانسان فانه يحتوى على كلتا الطاقتين
    الموجب والسالب
    نوازع الخير ونوازع الشر

    يبدو لي ان الطاقه السالبه تتمركز في الشق الايسر
    والطاقه الموجبه تتمركز في الشق الايمن من الجسد

    فمثلا نأكل باليمين والشيطان يأكل بالشمال
    والامثله على ذلك كثيره
    وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يحب التيامن

    وبذلك يستطيع الانسان ان يحدد نوع الطاقه الغالبه عليه
    اما خير او شر وهديناه النجدين
    من خلال عبادته او كفره

    اما ان يكون معه ملائكه حفظه اومعه شيطان

    كذلك ارى والله اعلم
    ان المس والعين والسحر وكلها طاقه شريره
    تخترق جسد الانسان من الجهه اليسرى
    ولايتسنى لها ذلك من الجهه اليمنى

    والله اعلم واحكم
    التعديل الأخير تم بواسطة الحجاز; الساعة 2013-12-31, 12:29 AM.


  • #2
    ,





    " قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ (16) ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَائِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ (17) (الأعراف)




    ,

    تعليق


    • #3
      هذه الايه تتحدث عن الوسوسه

      وقد امرنا النبي صلى الله عليه وسلم

      ان ننفث على جهة الشمال

      تعليق


      • #4
        جزاك الله خيرا اخى الكريم

        تعليق


        • #5
          موضوع جميل اخي الكريم الحجاز بارك الله فيك
          عندي سؤال ...
          أرى بعض الناس يضعون في معصمهم سوار وذلك للتخلص من الطاقة السالبة .....او من يلبسون خواتم فها حجارة معينه وذلك للطاقة الموجبة ....ما مدى صحة هدا الكلام وهل جائز شرعا ..؟


          تحياتي اخي وجزاك الله خيرا

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ابو أدم مشاهدة المشاركة
            موضوع جميل اخي الكريم الحجاز بارك الله فيك
            عندي سؤال ...
            أرى بعض الناس يضعون في معصمهم سوار وذلك للتخلص من الطاقة السالبة .....او من يلبسون خواتم فها حجارة معينه وذلك للطاقة الموجبة ....ما مدى صحة هدا الكلام وهل جائز شرعا ..؟


            تحياتي اخي وجزاك الله خيرا
            بسم الله الرحمن الرحيم

            حياكم الله ياعالي
            سأترك اجابة الشق الاول للاخ الغالي الحجاز حول الطاقة الموجبة والسالبة
            وسأجيبك قدر المستطاع عن الجانب الشرعي ان شاء الله

            قال تعالى (إن الله لايغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء)
            قال الرسول صلى الله عليه وسلم (من تعلق شيئا وكل إليه)
            وفي رواية قال صلى الله عليه وسلم (من تعلق علاقة وكل إليها)

            من باب النصيحة لله ولعباده لابد من ان نبين ما في ذلك من خطر عظيم على الإسلام والمسلمين لما فيه من التعلق بغير الله تعالى ومخالفة أمره وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم , فأقول مستعيناً بالله تعالى يجوز التداوي اتفاقاً وللمسلم أن يذهب إلى طبيب أمراضٍ باطنية أو جراحية أو عصبية أو نحو ذلك ليشخص له مرضه ويعالجه بما يناسبه من الأدوية المباحة شرعاً حسبما يعرفه في علم الطب لأن ذلك من باب الأخذ بالأسباب العادية المباحة ولا ينافي التوكل على الله سبحانه وتعالى.

            وللعلم كان أهل الجاهلية يصنعون من تعليق القلائد يظنون أنها تقيهم وتصرف البلاء عنهم وذلك لا يصرفه إلا الله عز وجل وهو الشافي المعافي والمبتلي لاشريك له فنهاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم عما كانوا يصنعون من ذلك في جاهليتهم .



            حكم لبس الأسورة المغناطيسية لعلاج الكهرباء الزائدة بالجسم
            السؤال

            أشعر بماس كهربى عندما ألمس الأشياء المعدنية، وكذلك السيارة عادة في كل مرة أنزل منها، أشعر بهذا الماس الكهربى، فما علاج هذا ؟ ونصحني أحد الصيادلة بارتداء الأسورة المغناطيسية، وقال إنها تفرغ الشحنات الكهربائية الزائدة بالجسم، فهل هذا صحيح ؟ وما حكم الدين في ارتداء هذه الأسورة المغناطيسية؟


            الإجابــة

            الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
            فأما معرفة كيفية علاج مثل هذا الماس الكهربي فيرجع فيه إلى أهل الاختصاص، فهم من يمكنهم إرشادك بهذا الخصوص.
            وأما ما ذكره لك هذا الصيدلاني، فإن كان مبنيا على أساس علمي صحيح وواقعي فلا حرج في استعمال مثل هذا السوار، وأما إن كان قائما على مجرد أوهام وخيالات فلا يجوز لبسه، ويتأكد النهي عنه فيما إذا ارتبط الأمر بخرافات جاهلية. وإن اشتبه الأمر فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ونود أن ننقل لك فتويين بخصوص مثل هذه الأسورة عن الشيخين ابن باز وابن عثيمين.
            قال الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى: والذي أرى في هذه المسألة هو ترك الأسورة المذكورة - أسورة نحاسية يراد بها علاج بعض الأمراض - وعدم استعمالها سدا لذريعة الشرك وحسما لمادة الفتنة بها، والميل إليها.
            وتعلق النفوس بها، ورغبة في توجيه المسلم بقلبه إلى الله سبحانه وتعالى ثقة به واعتمادا عليه، واكتفاء بالأسباب المشروعة المعلومة إباحتها بلا شك وفيما أباح الله ويسر لعباده غنية عما حرم عليهم وعما اشتبه أمره.... إلى أن قال رحمه الله تعالى:
            ولا ريب أن تعليق الأسورة المذكورة يشبه ما تفعله الجاهلية في سابق الزمان، فهو إما من الأمور المحرمة الشركية، أو من وسائلها، وأقل ما يقال فيه: إنه من المشتبهات. فالأولى بالمسلم والأحوط له أن يترفع بنفسه عن ذلك، وأن يكتفي بالعلاج الواضح البعيد عن الشبهة، هذا ما ظهر لي ولجماعة من المشايخ والمدرسين. اهـ.

            وأما الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – فقد قال: سؤالكم عمن أعطاه الصيدلي دواء للروماتزم على شكل سوار يلبسه في اليد إلى آخر ما ذكرتم.
            جوابه:
            أن تعلم أن الدواء سبب للشفاء، والمسبِّب هو الله تعالى، فلا سبب إلا ما جعله الله تعالى سببا، والأسباب التي جعلها الله تعالى أسبابا نوعان:
            أسباب شرعية كالقرآن والدعاء: كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في سورة الفاتحة:
            وما يدريك أنها رقية؟!، وكما كان صلى الله عليه وسلم يرقى المرضى بالدعاء لهم فيشفي الله تعالى بدعائه من أراد شفاءه به.
            والنوع الثاني: أسباب حسية كالأدوية المادية المعلومة عن طريق الشرع، كالعسل أو عن طريق التجارب مثل كثير من هذه الأدوية، وهذا النوع لابد أن يكون تأثيره عن طريق المباشرة لا عن طريق الوهم والخيال، فإذا ثبت تأثيره بطريق مباشر محسوس، صح أن يتخذ دواء يحصل به الشفاء بإذن الله تعالى.
            أما إذا كان مجرد أوهام وخيالات يتوهمها المريض، فتحصل له الراحة النفسية بناء على ذلك الوهم والخيال، ويهون عليه المرض، وربما ينبسط السرور النفسي على المرض فيزول، فهذا لا يجوز الاعتماد عليه، ولا إثبات كونه دواء، لئلا ينساب الإنسان وراء الأوهام والخيالات، ولهذا نهى عن لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع المرض أو دفعه، لأن ذلك ليس سببا شرعيا ولا حسيا، وما لم يثبت كونه سببا شرعيا ولا حسيا لم يجز أن يجعل سببا، فإنّ جعْله سببا نوع من منازعة الله تعالى في ملكه وإشراك به، حيث شارك الله تعالى في وضع الأسباب لمسبَّباتِها. اهـ.
            والله أعلم.


            http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=121640


            تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

            قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
            "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
            وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

            تعليق


            • #7
              هناك طرق كثيره للتخلص من الطاقه السالبه
              منها

              لبس خاتم فضه في اليد اليمنى
              فهو جائز
              وكان النبي صلى الله عليه وسلم
              يبلس خاتما من فضه في يده اليمنى
              والفضه تعتبر معدن بارد
              وهو عكس الذهب فهو معدن حار
              والذهب والفضه لهما خصائص
              وتاثير في العوالم الاخرى
              فمثلا السحره يعملون سحر النحس على الذهب
              والسعد او حل السحر على الفضه
              وهذا موضوع يطول شرحه

              ولكن نكتفي بالسنه فهي دليلنا
              وهي لاتختلف مع العقل والعلم
              بل سنجد العقل والعلم تؤيد الكتاب والسنه

              الطريقه الثانيه
              هي السجود على الاعضاء السبعه
              وتمكينها من الارض
              الجبهه والانف
              واليدين الاصابع والراحتين تكون ملاصقه للارض
              والركبتين
              واطراف اصابع القدمين
              بهذه الطريقه
              يكون لديك سبع وصلات
              لتفريغ الطاقه السالبه
              ويستفيد الراس والدماغ بهذه الوضعيه
              بتكرارها في اليوم والليله
              للتخلص من هذه الشحنه السالبه باستمرار
              ولعلك تلاحظ حالة الصفاء الذهني
              والراحه النفسيه بعد الصلاه
              ان الله فرض علينا الصلاه ليس لحاجته اليها
              فهو الغني بذاته عن مخلوقاته
              بل فرضها علينا لحاجتنا اليها
              وهو يعلم ضعفنا وماتحتاجه اجسامنا
              التي يعرفها ربنا تمام المعرفه لانه هو الذي خلقها
              وهو اعلم بخلقه

              قال تعالى

              الايعلم من خلق وهو اللطيف الخبير

              ايضا قراءة القران تتنزل معها الملائكه
              وقد ورد في الاثر
              ان هناك ملكا يتلقى القران من فم القارئ
              لذلك قال عمر رضي الله عنه
              طهروا افواهكم للقران
              كاستخدام السواك قبل القراءه

              وعلى النقيض
              فان الشياطين تتنزل على كل افاك اثيم
              اهل الافك والفجور والاثام والمعاصي

              والله اعلم واحكم
              التعديل الأخير تم بواسطة الحجاز; الساعة 2013-12-31, 01:54 AM.

              تعليق


              • #8
                وجْـه الإنسـان هو [ مـرآة ] للطـاقات التي بـداخـله ، قال تعالى ( فـلَـعـرفْتهمْ بسـيماهُم ) محمد 30 ، و لكلّ إنسـن مُسـتوى طـاقات يخصّـه ، فالنفـس [ الأمّـارة ] بالسـوء تحوي كلّ النظُم التي تتـلاءم مـع الطـاقات الشـيطانيّة الشـرّيرة ، و النفـس [ اللّـوّامـة ] تحتـوي كلّ النُظُم التي تتـلاءم مع الطـاقات المـلائكيّة و الخـيّرة ، و يـوجـد في نفس كلّ كائن بشـريّ ، يوجد [ طـاقة إلـهيّـة ] تـدعوه لـطريق الـرحمن ، قال تعالى ( و نفـخَ فـيه مـن روحـه ) السجدة 9 ، ( نفخْـت فـيه مـن روحـي ) الحجر 29 .
                و الغضـبُ : هـو مفتـاح كلّ الطـاقات السـلبيّة الضـارّة ، فعلى الإنسـان أنْ لا [ يسـتوقد ] نـار الحقـد و الكراهيّة ، تـذْهب [ نــور ] الطـاقة الإيجـابيّة ، قال تعالى ( كـمَثَل الـذي اسْـتوقَدَ نـاراً فلـمّـا أضـاءتْ مـا حـولـه ذَهَـب اللـه بنـورهـم ) البقرة 17 ، و [ كظْـم ] الغيْـظ هـو سـرّ الاحتفاظ بالطـاقة الإيجـابيّة قال تعالى ( و الكـاظمـين الغـيظ ) آل عمـران 134 .
                بقـي القـول : أنّ [ المحـرّمـات ] جميعـهـا تحـتوي طـاقات سـلبيّة ضـارّة ، بينمـا [ الحـلال ] فيه الطـاقات الإيجـابيّة الحـيويّة , [ كـلّ هـذا و اللّـه أعْـلم ]



                الباحث م. علي منصور كيالي

                [CENTER][SIZE=4][COLOR=#000080] [B]"وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ "[/B][/COLOR][/SIZE]
                [/CENTER]

                تعليق


                • #9
                  ( اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة اللهم إني أسالك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهل ومالي اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي اللهم أحفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي ) رواه أبو داود وصححه النووي وحسنه الحافظ رحمه الله .

                  تعليق


                  • #10
                    شكرا اخي صباحو واخي الحجاز على التوضيح

                    تحياتي لكم

                    تعليق

                    يعمل...
                    X