إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سنتحدّث عن المحضور

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سنتحدّث عن المحضور

    المشاركة الأصلية بواسطة الحجاز مشاهدة المشاركة
    اخي نفيس
    الاخوه الاعزاء

    في الحقيقه ان هذا الموضوع اخرجنا عن صمتنا
    وجعلنا نتحدث عن امور لم نكن نتوقع ان نتحدث عنها
    لاننا كنا نخشى ان لانجد اذانا صاغيه وقلوبا واعيه
    وقد نجد من يشكك او يجادل ولكن في النهايه تحدثنا

    عزيزي السنوات القادمه والله اعلم سوف يكون فيها امور عظيمه
    وتغيرات جسيمه هناك دول ستختفي من الخارطه ودول ستظهر
    هناك مدن قد تقذف بالحجاره او بالشهب من السماء
    واخرى سوف يخسف بها
    وهناك اجناس من البشر سوف تمسخ الى حيوانات
    او هجائن والله اعلم

    بالنظر في الكتاب والسنه وكتب الفتن والملاحم مع النظر في المتغيرات
    الدينيه والاجتماعيه والسياسيه والفلكيه والعلميه

    ارى والله اعلم ان هذه السنوات الثلاث القادمه
    سوف يكون فيها تغيرات في الانظمه والدول
    العربيه ( ويل للعرب من شر قد اقترب )

    كانت البدايه منذ سنوات قليله بعزل جنوب السودان
    ثم هاهي كردستان تقريبا تم عزلها
    وهاهي العراق بدأت تغلي من جديد
    اضافه الى سوريا وما ستتمخض عنه

    اليمن سيعود جنوبي وشمالي
    وبدأت تظهر مقدمات التقسيم

    الانتشار في اثيوبيا والحبشه
    من اجل باب المندب والنيل

    نفط الخليج على وشك ان ينتهي
    هناك صفقه مع ايران لكي تتمدد
    سيتم بيع الخليج للفرس
    في مقابل تبعية ايران لامريكا

    الحجاز سيبقى امنا باذن الله
    وغيره سيذهب شذر مذر

    الاردن ستزداد رقعتها
    برا وبحرا

    الامر لن يتوقف على المشرق العربي
    بل سيطال المغرب كذلك
    ولاية برقه ستظهر قريبا

    والله اعلم

    ستظهر كنوز وستنهار ارصاد
    بسبب تغيرات فلكيه وارضيه
    الدفائن العثمانيه سيخرج منها
    الكثير خلال اربع سنوات
    والعلم عند الله

    سيتغير مجرى نهر الفرات
    ثم ينحسر
    فيظهر جبل الذهب

    والله سبحانه وتعالى اعلم واحكم

    استفزّتني مداخلة الأخ حجاز و لهذا سأفتح هذا الموضوع و عارف أني ساصطدم مع ........ في العالم و لكني سأتحدّث فيه رغما أنف اليهود:

    إخوتي الكرام موضوع الماورائيات و الغيبيات هي صناعة يهودية قديمة ترجع الى آلاف السنين خلت و مضت
    و يبغون من ورائها الحصول على الأبدية و التحكّم في مجريات التاريخ و قد وصلوا فعلا الى الأمر في جزء منه
    و هنا سابدأ من النهاية لفهم الأمر و بعدها سأعالج الأمر
    السلاح هو التحكّم في مجريات التاريخ بداية من المناخ و ان نجحت فهي تعني الاستمرار و استنباط كوارث طبيعية
    و تغيير المناخ وصولا الى تغيير مزاج الأفراد و العالم
    هذا هو سلاحهم الجديد و الدليل التغيير الفجائي في مناخات بعض الدول الى ارتفاعات غير مسبوقة و فجائية و ما حدث في تسونامي ،،،،،،،، هذا هو سلاح البشرية الجديد هذا خطير للغاية.

    الأن سأتناول الموضوع فلكيا و علميا بعد تردّد كبير في كشف جزء من العلوم الباطنية و الغيبية
    اخوتي في الله،
    النظرية التي حصلت منذ عدّة قرون هي التحكّم في التاريخ عبر بوابات زمنية ليست كما يفهمها البعض
    بوابة تدخل منها تخرج بعد بضع آلاف من السنين.
    و لكن هاته البوابة (بوابة روحية)
    و هي بالأساس ،،،،،،،،
    منذ وجود اليهود عليهم اللعنة على وجه البسيطة و الخراب ورائهم .
    هم قسموا التاريخ و الأكوان و النظم و عبر تقاسيم فلكية معقدة تداخلت فيها عدة أشياء
    و تداخل فيها عدّة أشخاص من تنظيمات مختلفة
    احبار و قديسين و علماء فلك و علماء سحر و منجمون و تنظيمات سرية الى إحداث المجازر لإحياء الأب الروحي لكلّ هذا الشيطان الكبير
    ماذا تقول النظرية عندهم هو ان الكون كلّه تتحكم فيه منظومة
    و لكي يكونوا أسياد الكون لا بدّ من فتح أو لمّ جميع البوابات
    و الوصول الى النقطة الرئيسية التي يكونون فيها أسياد و أزليين
    هنا كان لا بدّ لهم من معرفة بعض الأمور اللوجستية كامتلاك حدّ كبير من القوة و الطاقة و العلم حتى ينفذون
    فبدأت الأبحاث منذ عقود و توصولوا في النهاية الى فتح أربعة ابواب فلكية.
    هي علم المنظور و علم التغييب و علم التناسب (ما يعبر عنه بالاستنساخ الوراثي) و علم التكامل (توحّد الذرات)
    و هي علوم كان لا بدّ منها لمواصلة مضيا في أهدافهم ،
    في مرحلة ثانية تمّ البحث في كيفية الخروج من جدار الزمن و إحداث تغيرات هيكلية و جوهرية في الكون
    و ذلك عبر خروجهم من بوابة الأرض الى أولا كان القمر للتحكم في ضمائر و غرائز البشر (تنظير فلكي)
    و الثاني المشتري و الثالث الأتي زحل و بعده .....
    يريدون ان يتحكمو في المجرات عبر إرساء قوّة رهيبة او هالة زمنية تخترق الكون و تتكوّن أساسا من الأرض
    و يتنقلون به الى عوالم جديدة في نظرهم مبدأ الحياة و نهايته عند الحدّ هذا و بداية الأزلية (الربوبية).
    كلام مجنون ،،،،، اليس كذلك ،،،،،،،، و لكن الأتي أمرّ و ادهى

    كلّكم تذكرون الماسونية ، و ذلك العمود المذبب و الذي بدأ في الظهور في جميع أنحاء العالم
    أتدرون ما الغاية الفلكية منه ،،، هو تجميع الهالات و القوى الغير طبيعية في الأرض
    و يتم تجميعها في مكان واحد و استعمالها لهاته الغاية
    فركزوا منها في جميع انحاء العالم في شكل ساعة و كلّها تساعد في تجميع هذه القوى الغير طبيعية
    للحصول على القوّة و الطاقة اللازمة لاختراق البوابات التسع و بعدها يتم الولوج الى ما لا نهاية و الأبدية المطلقة
    و التحكم في ردهات الزمن الغائبة و المستقبلية و إحداث عوالم جديدة بما أنهم أكملوا العلوم الأربعة التي ذكرناها آنفا

    فكرة مجنونة اليست كذلك ،،،،،،،،
    و لكن هذه هي الحقيقة المغيبة و التاريخية المفجعة
    و للحديث بقية
    العلم من الله
    نحن لا ندعي المعرفة
    بل على الأرض نلتقي
    لا خير في امرىء كتم علم
    احفظ ما شئت من الدنيا لكن لا تحفظ علما
    شء ما شئت فلن تنال غير الذي قدر لك
    و أطلب المنايا و لا تكن كالذي يقف بالهواء
    و أحلم ما استطعت و ما كتب لك فأنت آخذه

    قصة عشقي للإشارات قصة طويلة ، الابداع ليس غايتي و لكن الكمال نصب عيني ...


  • #2
    موضوع شائك جدا يا استاذ . تعلم انك ستلقى معارضة . لكن ارجو ان تنهي الموضوع الى اخره .
    بارك الله في علمك يا استاذ .
    [CENTER][SIZE=4][COLOR=#000080] [B]"وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ "[/B][/COLOR][/SIZE]
    [/CENTER]

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة jassar مشاهدة المشاركة
      موضوع شائك جدا يا استاذ . تعلم انك ستلقى معارضة . لكن ارجو ان تنهي الموضوع الى اخره .
      بارك الله في علمك يا استاذ .
      أخي جسار و ان بلدي شكرا على مرورك بالموضوع
      يصدّق من يصدّق و يكذّب من يكذّب و لكن هي هذه الحقيقة
      و يليبقى العرب مكذّبين على طول
      .
      العلم من الله
      نحن لا ندعي المعرفة
      بل على الأرض نلتقي
      لا خير في امرىء كتم علم
      احفظ ما شئت من الدنيا لكن لا تحفظ علما
      شء ما شئت فلن تنال غير الذي قدر لك
      و أطلب المنايا و لا تكن كالذي يقف بالهواء
      و أحلم ما استطعت و ما كتب لك فأنت آخذه

      قصة عشقي للإشارات قصة طويلة ، الابداع ليس غايتي و لكن الكمال نصب عيني ...

      تعليق


      • #4
        و الله يا استاذي العزيز لست قلقا من ان يصدقوا او لا . انا قلق من اسلوب النقاش .
        فعندما تثار مثل هذه المواضيع . لا يطعن فيها . بل يطعن في من اخرجها للعلن . و تصنع زوبعة حوله . حتى يغطى الموضوع .

        دمت بخير يا استاذ
        [CENTER][SIZE=4][COLOR=#000080] [B]"وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ "[/B][/COLOR][/SIZE]
        [/CENTER]

        تعليق


        • #5
          موضوع شائك بحق... والكل يعلم أن اليهود على قدم وساق منذ عهد الرسول الأمين.. لتحضير العالم لإستقبال أميرهم و مسيحهم المزعوم الدجال لعنة الله عليه..
          وكل الفتن والثورات في العالم إلا ولهم يد فيها..
          اللهم وحد كلمة المسلمين أجمعين قبل فوات الأوان.. اللهم آمين

          تعليق


          • #6


            الاخوة الاعزاء
            عندما تبتلى الأمم والشعوب بالهزائم والضعف والتشتت لا بد ان نعلم أن تلك الهزائم والنكبات لا تأتي من فراغ وإنما من خلال البعد عن منهج الله والأمراض الاجتماعية التي تعشش في النفوس والتي أوجدت القابلية للهزيمة مصداقاً لقوله تعالى

            " إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم "..

            فالشعوب لا تموت إذا كانت مؤمنة ايمان صادق وأن النصر بإذن من الله وان مشيئة الله هي التي تقرر ذلك وبالتالي فلا نصر لمن لم يرد الله نصره ولو كان معه كل القوى العظمى في العالم .. ولا هزيمة لمن أراد الله نصره ولو اجتمعت ضده كل القوى الباغية!!!

            بعد هذة المقدمة اود ان انوة الى بعض المواضيع فى المنتدى تتناول بعض الجوانب التى ذكرت فى مداخلة العزيز حسن ومنها

            * _ التحكم بالعقل .... أكثر مشاريع المخابرات سرية
            http://www.qudamaa.com/vb/showthread...ferrerid=13529



            * _ التحكّم في البشر
            http://www.qudampaa.com/vb/showthrea...ferrerid=13529




            * _ تقنيات سرية للتحكم بعقول البشر ... جماهير مزروعة برقاقات الكترونية
            http://www.qudamaa.com/vb/showthread...ferrerid=13529




            * _ اسرار ....... حقيقة المؤامرة على العالم
            http://www.qudamaa.com/vb/showthread...ferrerid=13529




            * _ الأسلحة السايكوترونية
            http://www.qudamaa.com/vb/showthread...ferrerid=13529



            * _ أسلحة خرساء لحروبٍ صامتة ...
            http://www.qudamaa.com/vb/showthread...ferrerid=13529



            * _ مشروع الشعاع الأزرق
            http://www.qudamaa.com/vb/showthread...ferrerid=13529




            * _ من يحكم العالم سرا
            http://www.qudamaa.com/vb/showthread...ferrerid=13529



            * _ سرى للغاية ... مشروع MK ULTRA – 68)
            http://www.qudamaa.com/vb/showthread...ferrerid=13529



            * _ تاريخ السحر
            http://www.qudamaa.com/vb/showthread...ferrerid=13529



            * _ النجمه السداسيه .. ومثلثات الكابالا والماندالا
            http://www.qudamaa.com/vb/showthread...ferrerid=13529


            * _ الماسونية ... نشأتها واهدافها
            http://www.qudamaa.com/vb/showthread...ferrerid=13529


            ولنا لقاء لمناقشة المزيد من الاراء وسرد المزيد من وقائع وفتن اخر الزمان

            تعليق


            • #7
              اخى محمد تونس .... تحية طيبة ..وبارك الله بك .........

              الانتقال بين الابعاد لربما يكون روحي ......لكن داخل البعد نفسه فهو الروح مع المادة ...........والله اعلم ....


              **طي الارض


              المتنقل بعلم طي الارض....... لا يزيد من سرعته ليصل الى وجهته بعد لحظات ........او دقائق ........ ولايقوم بإعدام مادته في الانطلاق .......ويكونها في الوجهه المقصودة ......... بل تطوى الارض تحت اقدامه ........ رغم ان وضع الارض لايتغير لنا ..... وكل شئ باق مكانه .....المبانى والناس .....البحار ... القطع المتجاورات .........كل شئ كما هو ......



              يمكن تشبيه هذا الانتقال وهو تشبيه بعيد جدا لكن لتقريب الرؤى ......... كمن يفرش امامك سجاد طوله كيلومتر.......وتقوم بالسير عليه ...........ومن ثم يطوى هذا السجاد فوق بعضه بطول متر .....ويسوى بالارض....وتقوم بخطوة واحدة لقطعه ........... ولاحظ كم اختصرت من الوقت والمسافة .......

              .......هذا والله اعلم ...... وفقك الله اخى الكريم

              تعليق


              • #8
                ...

                تعليق


                • #9
                  تحياتي اخي قبل الرد على المعطيات في هذا الموضوع المذهل
                  وددت ان اقول .. إنه لمن الذكاء ان تقوم بكتابة هذا النص في مثل هذه الأوقات .. بما انك مطلع على هذه الأمور من زاويتك فانا أدرك انك تفهم ماذا اقصد بهذه الأوقات

                  إنه ليس موضوعا شائكا .. إنهم مكشوفون منذ اكثر من قرن .. ولكن اللعبة الإعلامية كان الهدف منها التعتيم والتنوير في نفس الوقت
                  قد تستغربون إذا قلت لكم انهم يصنعون كل شيء في التلفاز ووسائل الإعلام والإعلان بطريقة مستفزة .. والكثيرون من لا يفهمها للاسف

                  طريقة الإعلام سواء كان فن او ثقافة او تكنلوجيا .. ركزوا على افلام السينما الأجنبية الأوروبية التي منبعها الام إسرائليات .. 99% من الممثلين يهود بجنسيات اخرى منذ القدم .. لا تركزوا على الأفلام الرومانسية ولا الكوميدية .. بل ركزوا على افلام الرعب وافلام الخيال العلمي والآكشن أو الإثارة والغموض .. جميعها بلا استشثناء عرض لما يفعلونه هم في حياتهم الشخصية .. " انا اتحدث على الصعيد السياسي والحكومي " هم ينقلون ما يفعلون من امور سرية عن طريق افلامهم .. والحمقى من يشاهدون ولا يفهمون ..

                  الفكرة بحد ذاتها حين يطلقون افلام الخيال العلمي عن المخلوقات الفضائية وكيف يدخلون الأرض ومن هم ومن اين أتوا .. وكيف تتم محاربتهم .. كلها عبارة عن فكرة قديمة تسمى " الدخلاء" الدخيل هو المتطفل الذي يتطفل على امر ليس من شأنه .. فكرة المخلوقات الفضائية التي زعموها ما هي إلا مخلوقات الجن وتوابعها من علوم الحكمة اقديمة .. ومن يجهل ذلك يصدق ما يأتون به للأسف .. الأشكال وطريقة مشيهم واكلهم وشربهم وطريقة التعامل معهم ما هي إلا نصوص مكتوبة في كتبهم اصلا .. من لم يقرأ كتب الأساطير القديمة .. لن يفهم شيئا مما يراه او يشاهد .. بعدها جائت فكرة السفر عبر الزمن .. في كلا الأمرين ارادوا يوجهوا رسالة للوطن العربي " الذي دائما انعت انفسنا بالغباء الشديد " انهم وصلوا لما لم يصل له احد وهي " الدفائن السرية " بطريقة او باخرى هناك ملفات تم البحث فيها ومعرفة اصولها واستخراجها بعيدا عن انظار العالم اجمع .. من وقت قريب فقط شاهدت لقطة لفيلم اجنبي والله لا اعلم ما اسمه فقد كان اعلان له .. كانوا يتحدثون عن ثمائن سيدنا سليما وكتبه " انظروا إلى وقاحتهم " وانهم استخرجو من تحت الكرسي كتب كانت مهمة بالنسبة له " بالنسبة لمن بالله عليكم " لا يوجد غير اليهود لعنة الله عليهم

                  رسالتهم من هذه الأفلام هي ماذا وجدوا وماذا اكتشفوا .. وماذا يفعلون بهذا الإكتشاف وإلى أين وصلو .. فكرة الفشل في الأفلام حقيقة ولكنها حقيقة المراد منها المحاولة ثانية " من لا يفهم هذه الرسالة لن يصدق ما وجد في الفلم اصلا " أفلام الخيال العلمي التي تتحدث عن الطب والبيولوجيا .. والتي ينشرونها بطرق فظيعة للغاية .. من لا يفهم بالفعل والله الذي لا اله غيره سوف لن يفهم مغزاها .. هم يتحدثوان بكل وقاحة عن معاملهم السرية ومحترباتهم المدفونة تحت الأرض .. ومواقعها ما بين أنجلترا وامريكا والصين وروسيا واسرائيل .. هذه الاماكن بالذات هي مواقع سرية لهذه الأشياء .. فكرة احياء الموتى .. لقد تجاوزوا منذ اكثر من قرن ونصف فكرة السحر والآن يعتمدون على اختراعات لحياء الموتى وصنع جيش كامل من هؤلاء الأموات الأحياء .. من لم يفهم هذا الأمر منذ اول فيلم صنع لأجل آكلين لحوم البشر وألعاب الفيديو مثل الـ Playstation وأيضا الـ X Box وما قبلها الــ Family game رغم بساطتها والــ Saga رغم تطورها البسيط وايضا الـ We أو الــ we we وغيرها ملاين من ختراعات العاب الفيديو .. كلها كلها بالإجماع .. لعبة قذرة .. بالنسبة لي كنت أراها ومازلت أراها مرجعا علميا ضخما للغاية .. قد يسخر البعض مني ولكن ولله الحمد عرفت امور سرية عن طريق العاب الرعب التي ألعبها كثيرا .. فمثلا لعبة Silet Hell الشهيرة من لا يدرك هذه اللعبة هي جزء من محتويات كتاب " شمس المعارف " الخطير .. كما وان جميع هذه الألعاب يدخل بها اسرائيليات محنّكة ومصقلة صقلا جيدا حتى تدخل إلى العقل الباطن وتلعب به اللعبة الأزلية .. فيصبح من يدمن عليها تابعا دون ان يدرك ..! يتبع ماذا ؟ الإجرام أو التطرّف ..! ونجن نسمع الكثير منذ الثمانينيات عن التطرف الفكري والعقائدي والجنسي حتى " مع احترامي للجميع "


                  ومنذ 18 سنة عندما بدأت اهتم بهكذا امور وأحاول فقط مجرد محاولة ان اتكلم عن ما رأيت اجد ان المعارضين يتجاوزون ال 100% لما اقول .. والكثيرون من يقولون كلها خرافات وكلها تخريبات للعقول .. " اتفق معهم من جانب ولكنهم مخطئون تماما من بقية الجوانب " مسألة تخريب؟ نعم انها مسألة تخريب ولكنها بالدرة العشرين .. اما مسألة السخرية منا والضحك علينا بطرق مباشرة كهذه هو الأول والهدف الرئيسي ..

                  عندما يبعث الرئيس الدينيماركي في عام 1985 إلى جاسوسه الذي زرعه في أواصل الشرق الأوسط وسأله كيف حال العرب اليوم .. وقال له الجاسوس انهم مازالوا يتقاسمون كسرة الخبز ومازال هناك عطف وصدقة واحسان .. قال له .. إذن لم يحن الوقت بعد ..

                  وعندما يبعث الكوجرس الألماني إلى رئيس الكونجرس في انجلترا رسالة يتحدث بها عن مدى التخريب الذي حصل في الوطن العربي وبالخط العريض " هل استعطنا تخريب الطفل " قالوا لا .. يوجد وراء الطفل أم تقوّمه .. كان الرد " إذا فكثفوا جهودكم نحو الأم " والبيت الشهير يقول .. الأم مدرسة إذا اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق

                  إذا فسدت الأم فسد الشعب واخرج اجيالا غبية ومختلّة مثلما نحن عليه اليوم

                  ولقد كانوا يرسلون بعثات إعلامية خاصة لجر الرؤوس .. كيف ذلك؟ .. بأن الحملات الإعلامية كانت عبارة عن ضخ ضئيل وهو عبارة عن مجس لعقول الموجودين هل يتقبلون الفكرة ام لا .. قد تكون الفكرة محرّمة اسلاميا .. وتتم محاربتها ولكن نسبة محاربتها إلى نسبة تقبلها كانت كم بالمئة ؟ منذ القرن السادس عشر ونسبة المعارضات للفسات بدأت تقل شيئا فشيئا في الوطن العربي والأوروبيون تشبّعوا منها واطلقوها منذ زمن
                  فكرة الفساد التي توّجت بكلمة " تطوّر " أو انشاء كيان .. بمعنى " الرفعة والسلطة " كان القناع الذي يختفون وراءه

                  ومن لا يعلم ماذا فعل الإعلام بالعالم فليقرأ عن مراحل تطور الإعلام بدءا من فرنسا حتى تجوله في اواسط انجلترا ونجاحه الباهر في ارجاء العالم بعد ذلك .. سوف يدرك ان الهدف كان المرأة .. المراة كانت سلعة .. ومازالت حتى اليوم " لعنهم الله "


                  لقد كتبت مقالا طويلا ذات مرة نشر في جريدة الغد قبل سنة وهو بعنوان الحكومات اخرجت اجيالا تعلمت الإجرام واحترافه .. ولكني غيرت العنوان في عرضه في منتدى قدماء لأسباب شخصية
                  أرجو قرائته
                  مــســرح الحياة الغامض




                  [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
                  نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
                  أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
                  Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
                  اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
                  مدارك Perceptions

                  تعليق


                  • #10
                    دمت بخير يا استاذ

                    تعليق


                    • #11


                      الاخت العزيزة ساحرة الكتاب
                      السلام عليكم

                      اختلف معك فى تفسيرك للواقع الذى نعيشة وسيطرة عقدة المؤامرة على نفسية العرب والمسلمين وتعظيم فكرة تحكم القوى الكبرى واسرائيل في خصوصيات الدول العربية وتحريكها لمجريات الامور وايمان الفرد العربى بضآلة حجمه امام التقدم الغربي ما هو الا اعتراف ضمني منا بعجزنا واستحالة التحول من افراد مغلوبين على امرهم الى افراد فاعلين يستطيعون العمل والتفوق والتطور.
                      فسيطرة نظرية "المؤامرة" في تحليلاتك ادى الى خروج الموضوع عن سياقة ، فليس كل مايحدث فى العالم سببة المؤامرة .
                      ان ذيوع وانتشار نظرية المؤامرة فى الفكر العربى ربما يعود الى ان الشخصية العربية باتت تعانى مما يمكن تسميته "فوبيا" المؤامرة ربما بشكل مرضى، فرغم أن العرب يدركون في معظم الأحيان ما يحاك ضدهم من مؤامرات، إلا أنهم لا يواجهونها، بدعوى التعرض إلى مؤامرة خارجية، لذا بات طبيعياً أن يعلقوا كل أخطائهم على "الآخر"،رغم أنها ناتجة عن قصور منا . أما الظاهرة الأخطر،فهي محاولات البعض لاتخاذ المؤامرة ذريعة لتسييد أفكارفى النظرة إلى الغرب، تنطلق من التعالى الأجوف للدفاع عن النفس، مثل أن العرب أكثر عمقاً فى التاريخ، وأصحاب حضارة إنسانية تفوق حضارة الغرب، وبها قيم أخلاقية أكثر تماسكاً، مما يخلق حالة من الرضا الوهمى عن الذات والتباهى بسلبية بعيدة عن روح الفعل والإنجاز.
                      - أن الشخصية العربية تبالغ فى تقدير قوة أعدائها على نحو ربما يدفع للشعور بعدم القدرة على المواجهة، فالعرب يتعاملون لا شعوريا مع الولايات المتحدة على أنها قادرة على كل شئ وأى شئ، والصهيونية بإمكانها اختراقهم من جميع الاتجاهات (بالمخدرات والإيدز والأفكار المسمومة)، وهذا الإحساس الداخلى بأن الأخر "لا يقهر" ولا يمكن هزيمته، وهو ما يجسد حالة الهزيمة الداخلية التى يعيشها العرب فى المرحلة الحالية، مما يدفع إلى قبول فكرة هيمنة الأخر دون مقاومة أو حتى إدراك عناصر ومقومات القوة الذاتية.
                      - ومن الناحية النفسية، يبدو أن عقدة المؤامرة موجودة بالفعل داخل الشخصية العربية وهى تأخذ أشكالا مختلفة، وتستخدم آلية "الإسقاط" أو "الإزاحة"، وهذه الآلية تخدم الشخص المصاب لأنها توفر غطاء من الحماية والتوازن النفسى، فهو يقول لنفسه أنه ضحية ومستهدف من الآخر الشرير، والذى يدبر له المكائد، وهو يقع فيها لأنه طيب وبرئ.

                      وحتى وقت قريب كان المتبع ان أقرب السبل للهروب من اى موضوع، هو حشر تامرالإمبريالية الأمريكية والهيمنة الغربية والصهيونية فيه، حتى ولو كان الأمر هو ليس اكثر من ذكر ملاحم وفتن اخر الزمان .
                      إضافة إلى ذلك، فإن نظرية المؤامرة لا تخاطب العقول، وإنما تستنفر لدى أنصارها المشاعر والغرائز، وهى لا تصمد أمام التحليل الموضوعى. فوفقاً لهذه النظرية، هناك سبب جاهز لكل مشكلة تواجههم، هذا السبب هو مؤامرة الغير، وفي مرة يكون هذه المؤامرة هو الغرب ومرة أخرى الصهيونية ومرة ثالثة الولايات المتحدة الأمريكية .


                      التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2014-02-22, 09:42 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمدعامر مشاهدة المشاركة


                        الاخت العزيزة ساحرة الكتاب
                        السلام عليكم

                        اختلف معك فى تفسيرك للواقع الذى نعيشة وسيطرة عقدة المؤامرة على نفسية العرب والمسلمين وتعظيم فكرة تحكم القوى الكبرى واسرائيل في خصوصيات الدول العربية وتحريكها لمجريات الامور وايمان الفرد العربى بضآلة حجمه امام التقدم الغربي ما هو الا اعتراف ضمني منا بعجزنا واستحالة التحول من افراد مغلوبين على امرهم الى افراد فاعلين يستطيعون العمل والتفوق والتطور.
                        فسيطرة نظرية "المؤامرة" في تحليلاتك ادى الى خروج الموضوع عن سياقة ، فليس كل مايحدث فى العالم سببة المؤامرة .
                        ان ذيوع وانتشار نظرية المؤامرة فى الفكر العربى ربما يعود الى ان الشخصية العربية باتت تعانى مما يمكن تسميته "فوبيا" المؤامرة ربما بشكل مرضى، فرغم أن العرب يدركون في معظم الأحيان ما يحاك ضدهم من مؤامرات، إلا أنهم لا يواجهونها، بدعوى التعرض إلى مؤامرة خارجية، لذا بات طبيعياً أن يعلقوا كل أخطائهم على "الآخر"،رغم أنها ناتجة عن قصور منا . أما الظاهرة الأخطر،فهي محاولات البعض لاتخاذ المؤامرة ذريعة لتسييد أفكارفى النظرة إلى الغرب، تنطلق من التعالى الأجوف للدفاع عن النفس، مثل أن العرب أكثر عمقاً فى التاريخ، وأصحاب حضارة إنسانية تفوق حضارة الغرب، وبها قيم أخلاقية أكثر تماسكاً، مما يخلق حالة من الرضا الوهمى عن الذات والتباهى بسلبية بعيدة عن روح الفعل والإنجاز.
                        - أن الشخصية العربية تبالغ فى تقدير قوة أعدائها على نحو ربما يدفع للشعور بعدم القدرة على المواجهة، فالعرب يتعاملون لا شعوريا مع الولايات المتحدة على أنها قادرة على كل شئ وأى شئ، والصهيونية بإمكانها اختراقهم من جميع الاتجاهات (بالمخدرات والإيدز والأفكار المسمومة)، وهذا الإحساس الداخلى بأن الأخر "لا يقهر" ولا يمكن هزيمته، وهو ما يجسد حالة الهزيمة الداخلية التى يعيشها العرب فى المرحلة الحالية، مما يدفع إلى قبول فكرة هيمنة الأخر دون مقاومة أو حتى إدراك عناصر ومقومات القوة الذاتية.
                        - ومن الناحية النفسية، يبدو أن عقدة المؤامرة موجودة بالفعل داخل الشخصية العربية وهى تأخذ أشكالا مختلفة، وتستخدم آلية "الإسقاط" أو "الإزاحة"، وهذه الآلية تخدم الشخص المصاب لأنها توفر غطاء من الحماية والتوازن النفسى، فهو يقول لنفسه أنه ضحية ومستهدف من الآخر الشرير، والذى يدبر له المكائد، وهو يقع فيها لأنه طيب وبرئ.

                        وحتى وقت قريب كان المتبع ان أقرب السبل للهروب من اى موضوع، هو حشر تامرالإمبريالية الأمريكية والهيمنة الغربية والصهيونية فيه، حتى ولو كان الأمر هو ليس اكثر من ذكر ملاحم وفتن اخر الزمان .
                        إضافة إلى ذلك، فإن نظرية المؤامرة لا تخاطب العقول، وإنما تستنفر لدى أنصارها المشاعر والغرائز، وهى لا تصمد أمام التحليل الموضوعى. فوفقاً لهذه النظرية، هناك سبب جاهز لكل مشكلة تواجههم، هذا السبب هو مؤامرة الغير، وفي مرة يكون هذه المؤامرة هو الغرب ومرة أخرى الصهيونية ومرة ثالثة الولايات المتحدة الأمريكية .



                        الأخ المحترم محمد عامر .. تحياتي لك والسلام عليكم اما بعد

                        نعم اخي اتفق معك قلبا وقالبا فيما قلته واعتذر عن اختلال سياق الحديث فقد جرفتني الحمية في التحدث واستفزني عنوان الموضوع الرائع من الاخ الفاضل .. فلربما لم اصل بعد للحديث عما يجول في خاطره من موارد ومتون حول هذا الموضوع المذهل ..

                        ولكن دعني اتحدث بموضوعية شديدة للغاية حول كل ما قيل هنا .. نحن نتحدث عن أهوال يوم الدين العظيم .. لم نقتصر في الحديث .. يعني الاخ حسن أحمد تطرق للحديث عن احداثيات خطيرة للغاية حول ما سوف يكون مستقبلا .. القليل يدركها مثلا .. لدينا مرجع سني قوي جدا حول احداث أخر الزمان واهوال يوم القيامة الصغرى والتي حدثت 90% منها حتى الآن .. فنحن ندرك جلي الإدراك اننا في زمن المهدي .. ماذا يعني زمن المهدي المسلم .. هذا يعني أننا قريبون للغاية من حرب " هرمجدون " وهذه الحرب التي تحدث عنها النبي صلى الله عليه وسلم حين ينطق بها الحجر والشجر .. وفي الإعجاز العددي في القرآن الكريم وضّح ان هناك 72 سنة فقط سوف يحكم بها اليهود دولة عربية وطبعا هي فلسطين " الحرة " نحن على يقين الآن ان نهاية هذه الدولة سوف تكون في عام 2020 .. يعني فقط لم يتبقى عليها سوى 6 سنوات فقط لا أكثر .. أي انني عندما قلت قبل 4 سنوات انني اعتقد واشعر ان المهدي سوف يخرج بعد 7 سنوات كان حدسا صحيحا 100% ولكن .. ويبقى في علم الله وحده لا شريك الله وقد يخطء القلب في التقيم السنوي احيانا

                        نظرية المؤامرة ... وكم تستفزني هذه الكلمة وكما استفزتني في الصِّغر .. مازلت أراها بأم عيني في كل أكناف الحياة .. الأمر ليس " فوبيا " ولا هو " مجس رعب او مقصلة قصف رقاب " على القدر الذي تحمله هذه النظرية من بحور ومحيطات من التكدسات التاريخية التي ربما لا نعلم نصفها رغم علمنا بنصفها الآخر .. وهي ما يؤولنا عادة للحديث لماذا ؟
                        سوف اقول لك امرا اخي وسوف تستغرب ان نظرية المؤامرة كان لها الفضل الأكبر في توعية العديد من الناس حول مدارك آخر الزمان دون ان يدرك مؤلف هذه النظرية ومجلس اللاهوت الأعلى وأساقفة القداسة الاهوتية في الكنائس المسيحية أو اليهودية على حد سواء .. ان هذه النظرية كان لها الفضل في التوعية الحضارية حول مدارك اخر الزمان اليوم

                        أولا سوف ارد الآن حول ما كتبه الاخ الفاضل حسن احمد كما كتبه تماما ففي بداية النص قال :

                        استفزّتني مداخلة الأخ حجاز و لهذا سأفتح هذا الموضوع و عارف أني ساصطدم مع ........ في العالم و لكني سأتحدّث فيه رغما أنف اليهود:
                        هذه الجملة بحد ذاتها خطيرة للغاية ولها مدارك عدة " أنا اعلم انه سوف يدخل ويقرأ ما اكتب ويفهم جيدا إلامَ أرمي بالضبط " ومدرك تماما إلامَ هو يرمي بالضبط لذلك كان ردي عليه حول ما بُسط للعقول سابقا وهي " نظرية المؤامرة " بكل بساطة وبكل عفوية

                        وأكمل هو قائلا :

                        إخوتي الكرام موضوع الماورائيات و الغيبيات هي صناعة يهودية قديمة ترجع الى آلاف السنين خلت و مضت
                        و يبغون من ورائها الحصول على الأبدية و التحكّم في مجريات التاريخ و قد وصلوا فعلا الى الأمر في جزء منه
                        و هنا سابدأ من النهاية لفهم الأمر و بعدها سأعالج الأمر
                        لقد تحدث الأخ المحترم حول عقائديات قديمة " هي تقدر على انها اساطير " وهي تحاكي نظرية الأساطير بشدة وبقوّة لا مثيل لها على الإطلاق .. ونعم وبالفعل ما تحدث عنه هو الحقيقة .. إنهم يحبون كل قضية وكل قانون وكل خطوة يحسبونها من خطواتهم حول مفهول الخلود " تماما كما سعى لها فرعون " نظرية " الخلود الأبدي " مأخوذة من فكرة " الخلاص اللاهوتي " فكرة الخلاص اللاهوتي المسيحي مدرجة تحت فكرة " الخلاص الروحي " الخلاص الروحي مأخوذة من فكرة " التجرد من الخطايا " وفكرة التجرد من الخطايا مأخوذة من فكرة " التطهير " فكرة التطهير مأخوذة من فكرة " التضحية " فكرة التضحية منسوبة إلى فكرة " الخلاص " التضحية والخلاص هي " الكمال " عند الكنيس اليهودي .. الكمال هنا يعني " الإندماج مع الآلهة " يعني أن روح هذا الإنسان النقيّة تلتقي في نقطة في السماء مع روح الإله الأعظم " .. التطهير في الديانة الشيطانية او عبدة الشيطاين او الماسونية تعني " التدنيس " .. وفي كل الأحوال هي ديانة خطيرة جدا وتدخل في 99% من نظريات الأساطير السابقة " وهي بالضبط فكرة " تجلي الآلهة في جسد مخلوقاتها " وتعطي السعادة والخلاص للبشر .. هذه أفكار يهودية .. كانت موجودة في عهد سيدنا عيسى عليه السلام وكانت النسبة الأكبر منها موجود في هعد فرعون الطاغي .. النصارى أخذوا الفكرة من السيد اليسوع وميشع قديما .. وكتبوا لأجلها المجلدات الضخمة التي موجود منها الآن في متاحف خاصة .. والكتاب الواحد لا يقل عن 1500 صفحة .. أما اليهود فأخذوا الفكرة عن طريق الكلمة التي ألقاها الله في مسامع سيدنا موسى عليه السلام مشافهة واعتبروها الكلمة السرية التي بني عليها مدلول النظرية الفكرية حول الإله وتجسيده لمخلوقاته ..!

                        ما هذا الذي نقرأه الآن .. ما هي إلا حقيقة هذه الديانتين المخربتين التي انحرفت عن أصلها الحقيقي وهي التوحيد

                        السلاح هو التحكّم في مجريات التاريخ بداية من المناخ و ان نجحت فهي تعني الاستمرار و استنباط كوارث طبيعية
                        و تغيير المناخ وصولا الى تغيير مزاج الأفراد و العالم
                        هذا هو سلاحهم الجديد و الدليل التغيير الفجائي في مناخات بعض الدول الى ارتفاعات غير مسبوقة و فجائية و ما حدث في تسونامي ،،،،،،،، هذا هو سلاح البشرية الجديد هذا خطير للغاية.
                        وهذا النص الثاني الذي كتب .. تحية شديدة للأخ حسن الفاضل فقد اصاب الوتر الحساس الذي كتب عنه مؤلف سوري من دمشق
                        في عام 2010 حول نظرة اليهود للعالم وكيفية سيطرتهم على العالم بطرق مختلفة وكان من بينها الحديث عن السحر والشعوذة
                        وما آلت إليه من عمليات حرّمت على جميع الاديان وتبنتها الكنيس اليهودي الآن ومنذ قرون ماضية في السر
                        .. سوف ادع هذا جانبا
                        واتناقش في هذا النص قبل دخولي في بقية المداخلة من الاخ حسن ..
                        اليهود الآن يحاولون تطويع الطبيعة بالكامل لمآربهم .. كيف ؟ سوف اتحدث قليلا عن ذلك .. وهذا هو لب الموضوع
                        هم يحاولون تغير المناخ .. الجغرافيا .. والخلق .. يتلاعبون في سير السحب في السماء .. يحاولون إثبات أنهم قادرون
                        على صنع المطر أو ايقافه متى يشاؤون
                        " اعتقد ان معظمنا هنا المتعلمون في قدماء يعلمون ذلك " يحاولون تطويع الطبيعة
                        لهم
                        .. بمعنى انهم قد يخلقون جوّ شتوي في الصيف أو العكس .. يريدون إلحاق القحف والجفاف في بلاد وأمداد بلاد اخرى
                        بالغيث والماء والزرع والموارد الاتقصادية الزراعية من خلال تطويع الطبيعة
                        .. يفتعلون الزلازل في بعض الأماكن في العالم
                        ويشددون على البراكين في مناطق أخرى بغيّة استخراج بعض الأمور الغير مكشوفة حتى الآن للعالم .. نظام تطويع الطبيعة
                        تحت سيادتهم
                        .. تطويع الزلازل لوضع عقبة في طريق بلد معينة حول امر معين هم يدركون وجوده هناك ولكن يرمون الفتيل
                        فيقع الناس في مصيدة الحريق ويحترق البعض والبعض الآخر ينشغلون بتطبيب المرضى والجرحى أو ترميم المكان من جديد


                        اما هم .. فقد يكونون قد وصلوا لأبعد مما نتصور .. ينحتون الصخر .. ويهدمون الجبال .. " فقط بغية استخراج ما يريدون
                        وإثبات للعالم أن لا شيء في القرآن صحيح
                        .. فالله سبحانه وتعالى يتحدث عن الرواسي " الجبال " والوديان .. ويتحدث عن
                        سير السحب وسير الجبال .. وتطبيق السماء .. وتستطح الأرض .. هل رأيت في حياتك يهودي يقرّ بذلك؟ إلا 3 من الحاخامات
                        ورايت لهم فيديوهات سابقة حول إيمانهم بسيادة الديانة الإسلامية .. لا يوجد غيرهم على الإطلاق " هل تم نفيهم ؟ " الله اعلم

                        يحالون تطويع الطبيعة لهم .. يلعبون في سير السحب وتغير المناخ من مكان لآخر .. يهدمون الجبال ويطمرون مياه البحار او
                        المحيطات رغم وساعة الأرض إلا ان الهدف مكمم ومكتوم
                        .. والأمر الأخطر هو .. التلاعب في الكيان الخلقي للمخلوقات
                        يتلاعبون في الجينات .. والأحماض النووية .. يحاولون صنع خلايا حية بدون تخدل إلهي " هم يظنون ذلك " ولكنهم لا يدركون
                        ان كل شيء يستخدمونه هو في الأصل حي وليس ميت ليتم احياؤه عن طريقهم .. فاخترعوا الاستنساخ .. وصنعوا مئات الآلاف
                        من أفلام السينما في دور العرض منذ اكثر 40 سنة
                        .. مسألة الاستنساخ هو خلق جين دون روح واحيائه .. هل يعقل ذلك؟

                        أو أخذ حمض نووي من خلية إنسان وترميمها دون تلقيح لتكوين مخلوق مشابه تماما لصاحب هذا الحمض النووي .. وفشلت العملية
                        برمتها لاختلال موازين الطبيعة .. ومازالوا يحاولون .. حسنا .. وأيضا .. قاموا بزرع الأعضاء .. ومن ثم تأجير الأرحام ومن ثم تبويض
                        بويضة أم من خلية منوية لرجل غريب
                        " زنا " بطرق محترمة .. مغلفة بغلاف الطب والعلم ورحمة ورأفة في قلوب الذين يعانون من العقم
                        .. هذا لا شيء .. ما ذكرته بالمختصر في ردي الأول حول المختبرات السرية والمعامل وما إلى ذلك ما هو إلى 0.1% من الحقيقة .. الآن هم يقومون بتهجين الحيوان للإنسان بغية خلق آخر .. لماذا يفعلون كل ذلك ؟؟ .. التفسير الوحيد هو كسر القوانين الإلهية .. وصنع قوانين جديدة " عملية التعقيم " ماذا تعني هذه العملية هي نفسها وذاتها " التطهير " أو " الخلاص " .. يعني بالمعنى المبسط جدا " نظرية المؤامرة " ..

                        صدقا اخي بالنسبة لي لم اتطرق لمسمى نظرية المؤامرة في ردي الأول لان الأمر اكبر بكثير من ذلك ... !

                        الأن سأتناول الموضوع فلكيا و علميا بعد تردّد كبير في كشف جزء من العلوم الباطنية و الغيبية
                        اخوتي في الله،
                        النظرية التي حصلت منذ عدّة قرون هي التحكّم في التاريخ عبر بوابات زمنية ليست كما يفهمها البعض
                        بوابة تدخل منها تخرج بعد بضع آلاف من السنين.
                        و لكن هاته البوابة (بوابة روحية)
                        و هي بالأساس ،،،،،،،،
                        منذ وجود اليهود عليهم اللعنة على وجه البسيطة و الخراب ورائهم .
                        احترامي للأخ حسن .. نص رائع بصراحة

                        إن هذه البوابات ما هي مناظرات فلكية .. من السماء إلى الأرض ومن الأرض إلى جوف الأرض وما تحته
                        اليهود لم يستخدموا بوابات زمنية .. " لأنهم لم يستطيعو إلى الأن فعل ذلك " ومن فعلها وذهب آل به الأمر
                        إلى الموت .. أو الاختفاء عن الوجود دون معرفة ما حصل له او اين هو ..!


                        أما المنافذ الروحية وهي ما تحدثت عنه آلاف العقائد والديانات الكاذبة الوضعية فنجد هذا الجانب موجود في الديانة
                        النصرانية بكل أنواعها .. كاثوليكية .. ميثودية .. يسوعية .. إلخ ..
                        والديانة اليهودية بكل فروعية .. تلمودية .. توراتية .. قبالية .. أثلوثية .. ماسونية .. إلخ ..
                        والديانات الهندية .. البوذية .. المجوسية .. الهندوسية .. الشامانية .. إلخ
                        والديانات الإلحادية .. عبدة الشيطان .. الديانة الشيدانية .. الملحدون دون ملة إلخ .


                        وإن قمت بتعدادها لن انتهي وانت اكثر علما مني بذلك اخي الفاضل محمد عامر

                        م قسموا التاريخ و الأكوان و النظم و عبر تقاسيم فلكية معقدة تداخلت فيها عدة أشياء
                        و تداخل فيها عدّة أشخاص من تنظيمات مختلفة
                        احبار و قديسين و علماء فلك و علماء سحر و منجمون و تنظيمات سرية الى إحداث المجازر لإحياء الأب الروحي لكلّ هذا الشيطان الكبير
                        ماذا تقول النظرية عندهم هو ان الكون كلّه تتحكم فيه منظومة
                        و لكي يكونوا أسياد الكون لا بدّ من فتح أو لمّ جميع البوابات
                        و الوصول الى النقطة الرئيسية التي يكونون فيها أسياد و أزليين
                        هنا كان لا بدّ لهم من معرفة بعض الأمور اللوجستية كامتلاك حدّ كبير من القوة و الطاقة و العلم حتى ينفذون
                        فبدأت الأبحاث منذ عقود و توصولوا في النهاية الى فتح أربعة ابواب فلكية.
                        لم اكن قد قرأت النص كاملا قبل الآن .. ولم اشأ التعليق حتى قرأت هذه النصية

                        هي علم المنظور و علم التغييب و علم التناسب (ما يعبر عنه بالاستنساخ الوراثي) و علم التكامل (توحّد الذرات)
                        و هي علوم كان لا بدّ منها لمواصلة مضيا في أهدافهم ،
                        نص رائع جدا وموجز ..!

                        ولكن اخي هذه ليست بوابات فلكية إطلاقا .. النقطة الوحيدة التي تدخل بها فلكيا هي علم التغييب .. يدخل بها الطب النفسي
                        والسيكولوجي إلى جانب تأثير الفلك فيه.. ومنها الأبراج والمستقبل " التنجيم .. العرافّة .. قراءة الكف والفنجان .. الدخول في الغيبيات "
                        ومن ثم القيامة إلى ما هو اعظم وهو الشعوذة

                        أما علم التناسب والتكامل هما وجهان لعملة واحدة وهو فكرة اللاهوت الثالوث المقدس عند المسيحيين واليهود على حد سواء وهو " الخلاص "
                        إن هذه العلوم .. لا بد منها في حياتنا كلنا .. ولكن تختلف أغراض التعامل معها من عقيدة لعقيدة اخرى وهنا المشكلة

                        في مرحلة ثانية تمّ البحث في كيفية الخروج من جدار الزمن و إحداث تغيرات هيكلية و جوهرية في الكون
                        و ذلك عبر خروجهم من بوابة الأرض الى أولا كان القمر للتحكم في ضمائر و غرائز البشر (تنظير فلكي)
                        و الثاني المشتري و الثالث الأتي زحل و بعده .....
                        يريدون ان يتحكمو في المجرات عبر إرساء قوّة رهيبة او هالة زمنية تخترق الكون و تتكوّن أساسا من الأرض
                        و يتنقلون به الى عوالم جديدة في نظرهم مبدأ الحياة و نهايته عند الحدّ هذا و بداية الأزلية (الربوبية).
                        كلام مجنون ،،،،، اليس كذلك ،،،،،،،، و لكن الأتي أمرّ و ادهى
                        كلام خطير .. ويحتاج إلى شرح أخي الكريم ..!
                        في الحقيقة ذكرتني في أمر حول مضمون وكالة ناسا الفضائية في الثمانينات .. دعني احتفظ بهذا الأمر إلى حين ..

                        كلّكم تذكرون الماسونية ، و ذلك العمود المذبب و الذي بدأ في الظهور في جميع أنحاء العالم
                        أتدرون ما الغاية الفلكية منه ،،، هو تجميع الهالات و القوى الغير طبيعية في الأرض
                        و يتم تجميعها في مكان واحد و استعمالها لهاته الغاية
                        فركزوا منها في جميع انحاء العالم في شكل ساعة و كلّها تساعد في تجميع هذه القوى الغير طبيعية
                        للحصول على القوّة و الطاقة اللازمة لاختراق البوابات التسع و بعدها يتم الولوج الى ما لا نهاية و الأبدية المطلقة
                        و التحكم في ردهات الزمن الغائبة و المستقبلية و إحداث عوالم جديدة بما أنهم أكملوا العلوم الأربعة التي ذكرناها آنفا
                        نعم .. صدقت .. الهدف منها فتح مجالات اخرى في الكون بعد معرفتهم بطرق ملعونة حول نقاط ضعف الغلاف في الكون
                        ومدى تأثير مجرة درب التبانة على العقول والنفسيات والضمائر .. وكما قالها احد الناشطين الإعلاميين في انجلترا سابقا
                        حول مسألة المتنورّون .. وقالها آدم ويبز هاوت .. النورانيون ..!

                        تحياتي لك اخي محمد عامر
                        تحياتي لك اخي حسن احمد

                        اعذروني على الإطلاقة

                        [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
                        نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
                        أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
                        Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
                        اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
                        مدارك Perceptions

                        تعليق


                        • #13
                          السلام عليكم ورحمة الله .......


                          تحياتي للأخوة جميعا ........ هذه الصورة قديمة من العراق الغالي ......... بوابة فلكية .........








                          تحية عطرة .......

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة نفيس مشاهدة المشاركة
                            السلام عليكم ورحمة الله .......


                            تحياتي للأخوة جميعا ........ هذه الصورة قديمة من العراق الغالي ......... بوابة فلكية .........








                            تحية عطرة .......
                            وعليكم السلام ورحمة الله

                            أي الصورتيتن أدق ؟؟

                            والطريف بالامر بأن هذه البوابة تم رصدها اثناء حرب العراق
                            وتم تدميرها من قبل الامريكان اثناء احتلالهم للعراق كما أشار مصدر الصورة

                            http://forum.antinovaordemmundial.com/Topico-stargate



                            تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

                            قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
                            "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
                            وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

                            تعليق


                            • #15
                              أجل اخى الكريم صباحو ،و المثير في الامر ان الامريكان عند احتلال العراق سنة 2004 ليس لديهم تصوير ملون ! ونحن لدينا تقنية HD....!!

                              كل الشكر لك اخى على توضيح المسألة ويبدو اننى اكلت الطعم في هذه الصورة .......ههه

                              تعليق

                              يعمل...
                              X