إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

التاريخ الحقيقي للإنسان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    ابحثي عن قصة المعتصم والقشيره
    واذا لم تجدي لها اثرا لعلي
    ازودك بها على الخاص
    على ما اعتقد وجدت القصة وهي اشبه بالأساطير الرومانية واليونانية
    سوف اقرأها واوافيك على الخاص إذا كانت هي نفسها ام لا
    احترامي الفائق
    [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
    نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
    أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
    Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
    اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
    مدارك Perceptions

    تعليق


    • #32
      هل تتكرمون و تشاركوني القصة معكم

      بحثت و لم اجدها
      [CENTER][SIZE=4][COLOR=#000080] [B]"وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ "[/B][/COLOR][/SIZE]
      [/CENTER]

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة ساحرة الكتاب المجهول مشاهدة المشاركة
        على ما اعتقد وجدت القصة وهي اشبه بالأساطير الرومانية واليونانية
        سوف اقرأها واوافيك على الخاص إذا كانت هي نفسها ام لا
        احترامي الفائق
        اتمنى تزويدي على الخاص بالقصة

        تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

        قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
        "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
        وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة صباحو مشاهدة المشاركة
          اتمنى تزويدي على الخاص بالقصة

          حباً وكرامه ياابا ابراهيم

          القصه ذكرها المسعودي
          في كتاب مروج الذهب
          لمن اراد الإفادة والاستزاده

          تعليق


          • #35

            إن تاريخ الإنسانية مزوّر و مبني على أكاذيب !.. إن ما تقدّمه المؤسسات الأكاديمية من معلومات حول المراحل التاريخية التي أوصلت الإنسان العصري إلى ما هو عليه اليوم هو عبارة عن وهم !.
            هذا ما نسمعه من حين لآخر من قبل الكثير من علماء الآثار و المختصين في الحضارات الإنسانية الذين يطلون علينا فجأة من خلال وسائل الإعلام المختلفة ثم يختفون و لم نسمع عنهم أو عن أعمالهم فيما بعد !.
            فنسمع مثلاً السيد " رون كوك " الباحث في علم الآثار و الحضارات القديمة ( مؤلف كتاب " أنيغنمي " ) ، و البروفيسور ليون براون الخبير في المخطوطات القديمة و المختص في رموز حضارات المايا ، يصرحان بأن هناك الكثير من الدلائل الجديدة التي قامت السلطات العلمية النافذة بإخفائها عن الجماهير لأسباب ربما لا تتجاوز حد الكسل و الإهمال !. فالعلماء و البروفيسوريين و أسياد المؤسسات العلمية المختلفة لا يريدون لخبطة عالمهم الأكاديمي الرتيب فقط من أجل معلومة صغيرة جديدة منافية لنظرتهم العلمية التقليدية !. لقد كنا يوماً أعضاء في تلك المؤسسات الأكاديمية و نعلم كيف تجري الأمور !. هذا ما يقولانه العالمان ..هكذا إذاً ، فظهور حقيقة صغيرة منافية لرؤية البيروقراطية العلمية التقليدية قد تقلب عالمهم الأكاديمي الصغير رأساً على عقب !. ماذا سيحصل لهم لو ظهرت الحقيقة الكبيرة بجميع أبعادها ؟!..ماذا لو ظهرت الأدلّة الثابتة على أن هذه الأرض قد زخرت يوماً بحضارات إنسانية راقية تفوق تلك التي نعيشها اليوم ؟!.. حضارات من زمن سحيق .. تستخدم آلات طائرة ، سيارات ، كمبيوترات ، أجهزة راديو و تلفزيون ، أسلحة دمار شامل ، أجهزة إشعاعية مشابهة لليزر ، مراكب فضائية ، أدوية متقدمة جداً ، هندسة جينية راقية المستوى ، هندسة معمارية رفيعة بالغة الإبداع ...!! هذا ما تقوله الاكتشافات الأثرية الغير معلنة ! و التي تشير إلى أن تلك العلوم المتقدمة كانت محصورة على فئة قليلة ذات سلطة سياسية و مالية هائلة ! و هذه النخبة من الناس حكمت الشعوب كالآلهة ! حكمتهم بواسطة تلك التكنولوجيات و التقنيات المتطوّرة التي استخدموها لمآربهم الشريرة ! فنشروا الرعب بين الشعوب و حكموهم كالعبيد !..

            تاريخنا الحقيقي هو في قاع المحيطات
            اذا حصل عندما وصل العصر الجليدي في نهاياته إلى نقطة الصفر ، أو تعرّضت الأرض لوابل من الشهب و النيازك الدورية التي طالما تعرّضت لها كل عدّة آلاف من السنين ! و بدأت تلك الجبال الجليدية الهائلة بالذوبان ، فتسرّبت إلى عمق المحيطات ، مما أدى إلى فيضانات هائلة قامت بجرف حضارات إنسانية مزدهرة إلى المجهول !؟. و عملت تلك الكميات الضخمة من المياه و تياراتها الجارفة على تغيير ملامح سطح الأرض بالكامل !؟.ما الذي ضاع و دفن تحت مئات أو ربما آلاف الأمتار من الوحل و الرسوبيات الجيولوجية المتراكمة ؟. ألم يتم العثور على أدلّة تثبت هذا الحدث التاريخي في أعماق المحيطات البعيدة و على السواحل المتفرقة هنا و هناك !؟. ألم تتحدّث النصوص القديمة عن فيضانات عارمة قضت على البشرية ( فيضان نوح مثلاً ، و عدّة روايات أخرى مصدرها الهند و الصين و الأمريكيتين و أستراليا ... جميعها اجتمعت على حدث عظيم كهذا ) ؟.


            يتبع

            تعليق


            • #36
              هل يمكن لهذه الفئة التي حكمت الأرض يوماً أن تكون قد نجت من هذه الكوارث الطبيعية و انتقلت إلى الجبال و الهضاب المرتفعة و انتظرت حتى تنتهي كل هذه التغييرات الأرضية الهائلة التي لا تستطيع أي تكنولوجيا متطوّرة إيقافها أو التحكّم بها !؟. فبنوا مقرّات مؤقتة يقيمون فيها حتى تنتهي هذه الفترة الكارثية المفاجئة !.

              هل يمكن لهذه الفئة التي حكمت الأرض يوماً أن تكون قد نجت من هذه الكوارث الطبيعية و انتقلت إلى الجبال و الهضاب المرتفعة و انتظرت حتى تنتهي كل هذه التغييرات الأرضية الهائلة التي لا تستطيع أي تكنولوجيا متطوّرة إيقافها أو التحكّم بها !؟. فبنوا مقرّات مؤقتة يقيمون فيها حتى تنتهي هذه الفترة الكارثية المفاجئة



              لقد حكمت هذه الفئة القليلة من البشر شعوب الأرض في إحدى مراحل التاريخ !. و كانت متقدّمة جداً فكرياّ و تقنياً و معرفياً !. و كان ذلك قبل أكثر من خمسة عشر ألف سنة ! هذا ما تقوله الدلائل الأثرية المستخرجة من مختلف أنحاء العالم ! و جميعها تشير إلى وجود هذا العصر الاستبدادي ! و تدعم بالبراهين و الإثباتات الجديدة يوماً بعد يوم عن طريق اكتشافات باحثي الآثار و خبراء الحضارات الإنسانية القديمة !.
              لكن نتائج هذه الأبحاث لا تصل إلى الجماهير و لم تسمع عنها الشعوب !. لأن هذه الحقائق الغريبة تتطلّب سنوات عديدة من عمليات تحضيرية لتأهيلها ثقافياً و نفسياً و إعتقادياً حتى تتمكّن من استيعابها و التعايش معها كواقع حقيقي !.




              إن هذه الحقائق أكبر بكثير من ما يمكن للإنسان العادي تحملّه و استيعابه ! هذه هي حجّة القائمين على هذه الأسرار ، و الذين يرفضون الإعلان عنها !. فلهذا السبب ، يفضّل أسياد المؤسسات الأكاديمية تعليم الشعوب الأفكار التقليدية التي تسرد قصة نشوء الحضارات .إن التصرفات التي يبدونها و ردود أفعالهم المشبوهة تشير إلى وجود مؤامرة مقصودة بين هؤلاء البيروقراطيين الأكاديميين تهدف إلى إخفاء الحقيقة !.

              حقيقة وجود حضارات غامضة لا يمكن استيعاب مدى عظمتها ، لكنهم قاموا بتشويه صورتها بشكل مقصود ! عن طريق وصف شعوبها بالمتوحشين و عبدة الأصنام و الكهنة الأشرار ! يوصفون طقوسهم و شعوذاتهم المتوحّشة بطريقة تقزّز النفوس ! كل هذا من أجل النزول بمستواها الراقي إلى مستويات وضيعة لا يمكن سوى الاستخفاف بقيمتها الثقافية و العلمية
              [TIP]


              لكنهم تجاهلوا تلك الإنجازات المعمارية الجبارة التي تملأ الأرض . و التي تنفي أن يكونوا مشيديها بهذه الدرجة الوضيعة من التوحّش و الانحطاط !. إن الآلاف من تلك الإنجازات العظيمة التي حققها إنسان ما قبل التاريخ هي أقوى من الافتراضات و الحجج الواهنة التي يصرّح بها رجال المؤسسات العلمية ذات الأفق المحدود . لكن ما باليد حيلة ، إنهم النخبة العلمية التي تدير المؤسسات و الجامعات و الأكاديميات ذات الوزن الكبير ! و هذا ما يجعل صوتهم هو المسموع !. و يبدو أنهم قد اتفقوا على دعم رواية مشتركة حول تاريخ الإنسانية . و هي القصة المألوفة لدى جميع الشعوب . لكن لماذا ؟!. هل هم خائفون من الحقيقة ؟.. أو أنهم يخفون شيء أكبر و أعظم ؟!. أو ربما لمجرّد أنهم يريدون المحافظة على مناصبهم ؟.

              يتبع

              تعليق


              • #37






                يبدو أن البروفيسور زكريا ستشن قد ذهب أبعد من تلك الروايات التقليدية بكثير . فقد ذكر في كتبه ( سلسلة كتب بعنوان : تاريخ الأرض ) ، أنه اعتمد على أدلة جمعها من مخطوطات و سجلات قديمة من مصر الفرعونية و السومريين و الحثيين و حضارة التيواناكو في جنوب أمريكا ( بوليفيا ) ، و خرج بحقيقة ثابتة تؤكّد مجيء مخلوقات فضائية تشبه الإنسان ، و سكنت الأرض منذ نصف مليون سنة !. و كشف عن الكثير من الحقائق بخصوص تلك الإنجازات الهندسية و المعمارية العظيمة مثل الأهرامات و معبد بعلبك و موقع تيوتيهوكان و برج بابل و غيرها من صروح قديمة . و لم تجد تساؤلات ستشن الكثيرة حول هذه الصروح الأجوبة المناسبة لها بين المجتمع العلمي الذي لازال يعتمد على المنطق التقليدي البدائي في عملية تفسير تلك الإنجازات الجبارة !.



                لكن كل من يزور تلك الصروح ، لابد من أن يخرج بقناعة تقول : إن استنتاجات الأكاديميين التي تخص طريقة تشييدها غير واقعية أبداً ! و لا ترقى إلى مستوى هذه المعجزات الهندسية العظيمة !.
                أما إذا شاهدت رسومات نازكا في البيرو ، تلك الأشكال المرسومة في الصحراء و يبلغ طول كل منها عدة كيلومترات ! و لا يمكن مشاهدتها كاملاً إلا إذا كنت محلّقاً في السماء ( بالطائرة ) ! حينها ستتعرّف على مستوى تلك الحضارات الغامضة !.قام اليابانيون منذ عدة سنوات بمحاولة بناء هرم مصغّر يبلغ ارتفاعه 35 قدم . ( بينما الهرم الأصلي يبلغ ارتفاعه 482 قدم ! ) . و استخدموا أحدث التقنيات و الوسائل المعمارية المعروفة في عصرنا الحديث . لكنهم فشلوا في هذا المشروع !.لقد فشل الإنسان العصري في استنساخ المنجزات التي قام بها الإنسان القديم !.
                الهرم الأكبر يحتوي على 2.3 مليون حجر يزن 100 طن ! و هذه الأحجار مركّبة بدقة و إتقان كبيرين . يقول المؤرخون أن مدّة بناء هذا الهرم استغرقت عشرين عام . هذا يعني أن المصريين قاموا بتركيب 6.7 أحجار في الدقيقة الواحدة !. و إذا كان هذا صحيحاً ، فلا بدّ من وجود تقنيات و قوى لم نألفها بعد !.أما معبد بعلبك في لبنان ، فنرى أن تلك الأحجار الطويلة التي تزن 1000طن لا زالت تمثّل لغز كبير بالنسبة للمهندسين المعماريين في عصرنا الحديث !. هناك الآلاف من هذه الظواهر الغير قابلة للتفسير حول العالم ...


                يتبع

                تعليق

                يعمل...
                X