إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

آدم وحواء في الأسطورة البابلة والسومرية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    احدى التفسيرات الاخرى الممكنة ان الجدارية تصور الرجال والنساء العرايا لتعكس احدى حلقات اسطورة بلاد الرافدين عن اسباب خلق آدم وحواء من قبل الالهة (راجع قصة خلق اريدو). فيما بعد تشفق الربة Nintur على الرجل وتحرره من ترحاله الابدي، الامر الذي يجعله يتمكن من السكن في مدن الالهة. اسطورة اخرى بإسم اتراحاسيس Atrahasis نقرأ فيها ان الرجل جرى خلقه من قبل الاله اينكي بأمر من الاله انليل من مدينة نيبور من اجل ان يقوم بخدمة عدن الالهة ولتعويض الربة الصغيرة الثائرة ايغيغي.

    الصورة اعلاه تظهر لنا الاله انليل في ملابسه الكاملة وامامه إله ذكر وربتين اناث جميعهم في ملابسهم الكاملة، في حين نجد ان خلفه يقف " عبده العاري " الرجل (آدم) في خدمة رب الارباب، والعري دليل على مستواه الادنى. من خلال عبوديته لدى الالهة يتعلم الزراعة وتدجين الحيوان وبناء المدن واسماء الاشياء والحكمة، كما يتعلم ان " السيد" يحتاج الى الملابس في حين ان العبد يبقى عاريا. بهذا يصبح ادم مختلفا عن الانسان المتوحش الذي لم يعش في المدن وباقي في الغابة مع الحيوانات. بهذا الشكل فسر انسان بابل الاول اسباب وجود بشر في الغابات خارج المدن تختلف عن ابناء المدينة وتهاجمها رافضة التخلي عن مشاعية الارض الاولى.
    الملفات المرفقة

    تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

    قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
    "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
    وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

    تعليق


    • #17
      من هذا العرض نرى ان كلمة آدم انحدرت لاحقا عن العبرية وتعني الرجل وكانت تعكس الرجل في الاسطورة البابلية التي خلقتها الالهة من اجل ان تدخلها في عبوديتها لخدمة حديقة عدن وعريها رمز هذه العبودية الابدية. وخروج الرجل من عدن اعلان عن حريته في إقامة المدن على النمط الالهي، تماما كما علمته الالهة. بهذا المعنى يكون الانسان المتحضصر هو ابن الله الذي " علمه الاسماء كلها" بالمقارنة مع الانسان المتوحش. لذلك فالصور اعلاه تقدم لوحة تذكر ابن الفرات بواجباته تجاه الالهة كما تذكره بالنعمة العظيمة التي منحته الالهة له، الخروج من عبودية عدن الى مدنهم الخاصة ليعبروا عن ابداعات الحكمة الالهية التي علمتهم اياها الالهة.
      من وجهة نظر علم الانتربولوجيا فإن الانسان البابلي لم يتخذ الملابس لكونه العري مسألة تستدعي الحياء وانما من اجل ان يحمي جلده من اشعة الشمس اثناء العمل المرهق والطويل في الحقول وبناء المدن، إضافة الىان الملابس تحمي الجسم من بعض اصابات العمل، وايضا لتجنب برودة الليل. لذلك من الخطأ الاعتقاد ان الانسان القديم كان يخجل من سوءته او حتى يعيها، او انه سعى للملابس لاسباب اخلاقية. غير ان الانسان البابلي لاحقا لم يتمكن من تفسير اسباب الاختلاف الظاهري بين الانسان الوحشي في الغابات وبين انسان المدينة، وهو الذي يبرر ظهور الاسطورة لتملئ الثغرات المعرفية.
      الباحث Richard J. Clifford لاحظ ان الاسطورة السومرية فهمت " الحضارة" ليست على انها انتاج الانسان وانما انتاج الالهة. يقول: "..(السومريين فهموا) ان اقارب الانسان جرى صنعهم في البدء متوحشين على غرار الحيوان. فقط فيما بعد اصبح من الواضح ان الابتكار هو الذي جعل الانسان انسانا وحسن ظروف حياته". (32)
      ويقول:".. النص يبدأ مع آن في اعلى السماء والارض خلقتها الالهة التي كانت تنقسم الى مجموعة الالهة العظام وآلهة اقل قدرا. الآلهة كانت في ذلك الوقت بدون من ينتج لها المحاصيل ويرعى القطعان. الانسان كان موجودا ولكنه كان متوحشا ورفيقا للحيوانات في الغابة، كان عاريا ولايعرف الزراعة او رعاية الحيوان. الالهة كانت تعلم الزراعة وتربية الحيوان وتعلم فوائدهم وتمارسهم قبل الانسان. اينكي كان الاله الذي رغب في تعليم الانسان مالم يعلم من علوم الزراعة وتربية الحيوان ليمكن استخدامه عبدا من قبل الالهة ليخدمها في الحقول بفعالية عالية. (33)

      تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

      قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
      "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
      وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

      تعليق


      • #18
        " بعد فصل السماء والارض
        بعد ان قامت آن بلعب دورها الالهي
        …. حبوب و … Ewe
        كان غير معروف …
        لم تكن هناك ملابس ليجري لبسها..
        ناس ذلك الزمان البعيد
        لم يكونوا يعلمون صناعة الخبز ليأكلوه
        لم يكونوا يعلمون الملابس ليلبسوها
        كانوا يسيرون بفخوذ عارية في
        الاصقاع
        وكالاغنام كانوا يأكلون العشب بفمهم.
        ويشربون الماء من الاقنية" (34).

        اختلفت ردود افعال اتباع الاديان الابراهيمية بظهور قصة الخلق السومرية , الاصوليين المسيحيين يرون الاختلافات دليل على ان القصة اليهودية ليست " مقتبسة" عن البابلية، في حين ان الاصوليين الاسلاميين يرون انها دليل على ان الله ارسل رسله على الشعوب القديمة وان الاختلافات بسبب " التحريف" الذي طرأ على القصة الالهية الواحدة.
        في القصة الابراهيمة خرج آدم من عدن كعقوبة إلهية، في حين ان القصة السومرية يجري الخروج من العبودية الابدية في خدمة الالهة الى السيادة، وبالمقابل وتعبير عن الشكر يقدم الاضاحي والعطايا، فيربح الطرفين الالهة والانسان على السواء. القصة السومرية - البابلية كانت تهدف لتقديم الجواب على معضلة اسباب الاختلاف بين انسان الغابة البري وبين انسان المدن واسباب ظهور المدن القليلة التي كانت اقلية بالنسبة للاراضي البرية الشاسعة. مثل هذه المعضلة لم تعد قائمة في فترة ظهور الديانة اليهودية والاسلام. لهذا السب من المفهوم تماما الحاجة الى إعادة صياغة الاسطورة لتصبح مفهوم على ضوء الحاجات الجديدة.
        يكتب كامبل:" احدى اهم خصائص اسطور خلق الانسان البابلية في نسخة Levantine تفسيرها بأن خلق الانسان كان من اجل ان يكون عبدا في خدمة الالهة في حديقة عدن. في الاسطورة السومرية اللاحقة ظهر ان الانسان خلق من اجل ان يخفف عن الالهة اعمالهم في الحقول وانتاج الطعام. في اسطورة مردوك جرى خلق الانسان من اجل العناية بعدن. (35)(36)
        اسطورة اريدو عن آدابا تخبرنا ان " مياه الحياة وخبز الحياة" والقادرة على منح الخلود لآدابا إذا تمكن من استخدامهم، صادف وجودهم عند الآلهة آنو في وقت اقامة آدابا هناك. في حين ان اسطورة اخرى تخبرنا ان " طعام الحياة، وماء الحياة" توجد على الارض قرب اريدو، في ذات الموقع الذي كان فيه آدابا يخدم الرب Ea وهو نفسه الرب اينكي في السومرية. هذه المعلومات الهامة توجد في ذات القصة التي تخبرنا عن الربة إنانا (ملكة السماء) التي تذهب لزيارة اختها ربة العالم السفلي فتقتلها. قبل نزولها تطلب من خادمها (الرجل) ان يطلب التتدخل من الارباب إذا لم تعود بعد ثلاثة ايام. في البدء يتوجه رسولها الى الرب انليل في نيبور ثم الى نانا آلهة القمر من اور واخيرا الى اينكي صاحب مدينة إريدو. عند صب ماء الحياة وطعام الحياة على جسد انانا تعود اليها الحياة وتصعد الى سطح الارض. على السطوانات التي جرى العثور عليها في نيبور نجد ان انانا تسمى Nin-Edin -na وتعني " سيدة في عدن"، في حين ان اسم Inanna-Edin-na يعني: اينانا على عدن، وهي زوجة داموزي او تموز بالعبري. المهم هنا ان آدابا الذي فقد فرصته في الحصول على طعام الخلود بسبب استخدامهم على انانا، كان ايضا يسكن في اريدو مدينة الاله اينكي الذي ايضا كان مهوسا بالحصول على مياه الخلود القادرة على إعادة الموتى الى الحياة.


        المراجع
        1-(for the photo cf. pp. 68-69. "City and Temple." Courtland Canby. Editor. The Epic of Man. New York. Time/Life. 1961).
        2-(for the photos cf. pp. 328-329. "Kunst Mesopotamien." Barthel Hrouda. Editor. Der Alte Orient, Geschichte und Kultur des alten Vorderasien. Munchen. C. Bertelsmann. Verlag GmbH. 1991. ISBN 3572-00867-0)
        3-(cf. "…Innanna edin, Nin edin…" p. 42. Note 6. Hugo Radau. Sumerian Hymns and Prayers to the god Dumu-zi or Babylonian Lenten Songs from the Temple Library of Nippur. Philadelphia. University of Pennsylvania. 1913)
        4-(se s. 61." Uruk. "Michael Roaf. Cultural atlas över Mesopotamien och Främre Orientens. Nya York.Facts on File. 1990).
        5-(för fotot cf. s. 284. Barthel Hrouda. Editor. Der Alte Orient, Geschichte und Kultur des alten Vorderasien. Munchen. C. Bertelsmann. Verlag GmbH. 1991. ISBN 3572-00867-0) RAL Atlas från Mesopotamien och Ancient Near East. Nytt York.Facts på fil. 1990).
        6-(for the picture cf. p. 284. Barthel Hrouda. Editor. Der Alte Orient, Geschichte und Kultur des alten Vorderasien. Munchen. C. Bertelsmann. Verlag GmbH. 1991. ISBN 3572-00867-0)
        7- (cf. p. 474. Heinrich Schaeffer & Walter Andrae. Die Kunst Des Alten Orients, Dritte, Neubearbeitete Auflage, 11 und 12 Tausend. Berlin. Im Propylaen-Verlag. 1925).
        8-(cf. p. 417. "Votive Tablet of Ur-Enlil About 4000 B.C." Herman V. Hilprecht. Explorations in Bible Lands During the 19th Century. Philadelphia. A. J. Holman & Company. 1903).
        9-(cf. p. 470. Heinrich Schaeffer & Walter Andrae. Die Kunst Des Alten Orients, Dritte, Neubearbeitete Auflage, 11 und 12 Tausend. Berlin. Im Propylaen-Verlag. 1925)
        10- (For the photo cf. figure 25 in plates section at end of the book. Gwendolyn Leick. A Dictionary of Ancient Near Eastern Mythology. London. Routledge. 1991, reprinted 1996, 1997, 1998. ISBN 0-415-19811-9 paperback).
        11- (p. 116. fig. 54 "Ningirsu." Stephen Herbert Langdon. The Mythology of All the Races, Semitic [Vol. 5]. Boston. Archaeological Institute of America. 1931).
        12-(pp. 49-51. "D. Kar 4: A Unique Text." Richard J. Clifford. Creation Accounts in the Ancient Near East and in the Bible. Washington D.C. The Catholic Biblical Quarterly Monograph Series 26. 1994. ISBN 0-915170-25-6. paperback)
        12- (cf. p. 53. Thomas H. Flaherty. Editor. Sumer: Cities of Eden. Alexandria, Virginia. Time-Life Books. 1993. ISBN 0-8094-9888-X)
        13- (cf. p. 44. D. J. Wiseman. Cylinder Seals of Western Asia. London. Batchworth Press. 1962)
        14- (p. 45. D. J. Wiseman. Cylinder Seals of Western Asia. London. Batchworth Press. 1962)
        15-(for the photo cf. p. 320. Fig. 881. Briggs Buchanan, William W. Hallo & Ulla Kasten. Early Near Eastern Seals In the Yale Babylonian Collection. New Haven & London. Yale University Press. 1981. ISBN 0-300-01852-5)
        16- (pp.103, 105-106. "Gods and Heroes of the Levant." Joseph Campbell. The Masks of God: Occidental Mythology. Arkana. A Division of Penguin Books. 1964. 1991 reprint)
        17- (for the photo cf. p. 175. fig. 456. Briggs Buchanan, William W. Hallo & Ulla Kasten. Early Near Eastern Seals In the Yale Babylonian Collection. New Haven & London. Yale University Press. 1981. ISBN 0-300-01852-5).
        18- (se s. 78. Siffra III.9. DT Potts. mesopotamiska Civilization: The Material stiftelser. Ithaca, New York. Cornell University Press. 1997).
        19-(cf. p. 2. D. J. Wiseman. Cylinder Seals of Western Asia. London. Batchworth Press. 1962).
        20-"Introduction." Andrew George. The Epic of Gilgamesh. The Babylonian Epic Poem and Other Texts in Akkadian and Sumerian. London. Penguin Books. 1999)
        21- (for the photo cf. p. 175. fig. 454. Briggs Buchanan, William W. Hallo & Ulla Kasten. Early Near Eastern Seals In the Yale Babylonian Collection. New Haven & London. Yale University Press. 1981. ISBN 0-300-01852-5)
        22-(cf. p. 97. fig. 4.11 "Motifs on Late Uruk- and Jemdet Nasr-period seals and sealings." Susan Pollock. Ancient Mesopotamia, The Eden That Never Was. Cambridge, United Kingdom & New York. Cambridge University Press. 1999. ISBN 0-521-57568-0 paperback).
        23-(cf. p. 97. fig. 4.11 "Motifs on Late Uruk- and Jemdet Nasr-period seals and sealings." Susan Pollock. Ancient Mesopotamia, The Eden That Never Was. Cambridge, United Kingdom & New York. Cambridge University Press. 1999. ISBN 0-521-57568-0 paperback).
        23- cf. Ezekiel 31:1-18 (other Adamic prototypes are Adapa of Adapa and the Southwind Myth, and Gilgamesh and Enkidu).
        24-(For the drawing cf. p. 110. figure 14. Andrew George. The Epic of Gilgamesh, The Babylonian Epic Poem and Other Texts in Akkadian and Sumerian. London. Penguin Books. 1999. paperback)
        25-(for the photo cf. p. 74. "Religion and Ritual." Michael Roaf. Cultural Atlas of Mesopotamia and the Ancient Near East. New York. Facts on File. 1990. ISBN 0-8160-2218-6)
        26-(for the photo, cf. p. 53. fig. 49. "Offering stand, from Khafaje." Henri Frankfort. The Art and Architecture of the Ancient Orient. New Haven & London. Yale University Press. [1954] reprint 1996. ISBN 0-300-06470-5. paperback).
        27-(for the photo cf. p. 91. "Sumerian Statues." Michael Roaf. Cultural Atlas of Mesopotamia and the Ancient Near East. New York. Facts on File. 1990. ISBN 0-8160-2218-6)
        28-(cf. p. 206. fig. 10.9. Harriet Crawford. Sumer and the Sumerians. Cambridge, England. University of Cambridge Press. 1991, 2004).
        29- (cf. figure 154. "Sumerian priest with libation vase." James B. Pritchard. Editor. The Ancient Near East, An Anthology of Texts and Pictures. Princeton, New Jersey. University of Princeton. 1958)
        30- (p. 232. "Dignity of humankind." John H. Walton. Ancient Israelite Literature in its Cultural Context. A Survey of Parallels Between Biblical and Ancient Near Eastern Texts. Grand Rapids, Michigan. Zondervan Publishing House. 1989. revised edition of 1990)
        31- (for the below picture cf. p. 210. fig. 10.12. "An Agade stele showing prisoners of war." Harriet Crawford. Sumer and the Sumerians. Cambridge, United Kingdom. Cambridge University Press. 1991, 2004).
        32-(s. 44. "regenter Lagash." Richard J. Clifford. Creation-konton i den antika Främre Orienten och i Bibeln. Washington DC The Catholic Biblical Association of America. Katolska Biblical Quarterly Monograph Series 26. 1994. ISBN 0 — 915170-25-6 pocket)
        33-(p. 46. "Ewe and Wheat." Richard J. Clifford. Creation Accounts in the Ancient Near East and in the Bible. Washington D.C. The Catholic Biblical Association of America. The Catholic Biblical Quarterly Monograph Series 26. 1994. ISBN 0-915170-25-6 paperback)
        34-(p. 45. "Ewe and Wheat." Richard J. Clifford. Creation Accounts in the Ancient Near East and in the Bible. Washington D.C. The Catholic Biblical Association of America. The Catholic Biblical Quarterly Monograph Series 26. 1994. ISBN 0-915170-25-6 paperback)
        35- (p. 103. "Gods and Heroes of the Levant. Joseph Campbell. The Masks of God: Occidental Mythology. New York. Arkana. Viking Penguin. 1964, reprinted 1991)
        36-(1969), 42–67; A. Heidel, The Babylonian Genesis (1942) 69–71; S. N. Kramer, The Sumerians (1963), 149–50).
        {فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِنْ سَوْآتِهِمَا وَقال مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشَّجَرَة إلاَّ أنْ تَكُونَ مَلَكَيْنِ او تكونا من الخالدين} الاعراف 20
        {فَدَلاَّهُمَا بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْءَاتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ}.الاعراف 22
        (فَأَكَلَا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى (121) طه
        {يَا بَنِي آدَمَ لاَ يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْءَاتِهِمَا انه يراكم هو وقبيله}.الاعراف 27
        "يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباساً يواري سوءاتكم وريشاً" آية الأعراف 26
        "وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ" فاطر 33
        اينكي يتكلم
        مزهرية اوروك
        تطور صورة الالهة الى حواء
        INANNA’S DESCENT TO THE NETHER WORLD

        الملفات المرفقة

        تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

        قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
        "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
        وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

        تعليق

        يعمل...
        X