إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حكايات مذهلة يرويها.. عائدون من الموت

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حكايات مذهلة يرويها.. عائدون من الموت

    العودة من الموت


    الموت هو الحقيقة الوحيدة التي يؤمن بها كل البشر، وعلى الرغم من هذا الإجماع الشامل إلا أن وقوعه
    لا يزال دائما حدثا مزلزلا ثقيل الوطئة على كل النفوس
    ( اقتباس )


    لقد نقلت لكم هذا الموضوع ليس فقط للعبرة ولكن لنسرح في مخيلتنا حول الأبعاد الأخرى التي
    نجهلها كليّا .. ورغم ان 99.9% من البشر لم يروا ولم يحصل لهم شرف المشاهدة الخفية
    لمشاهد سريّة وتعتبر من الغيبيات إلا ان العقول العالمة بيننا دخلت هذا النطاق بشكل واسع بل
    وانهم استطاعوا تحدي بعضا من هذه الامور للتغطية الإعلامية بشتى الطرق سواء كانت السينمائية
    او حكايات مصورة او كتب روائية .


    ورغم ذلك يبقى الشعور الحقيقي الذي يشعر به الشخص وهو في خلجات تلك اللحظات المريعة
    والمذهلة في آن واحد
    إلا انهم لم يحصل لهم شرف التواجد بشكل اكبر بل كان الموت كما لو انه
    صديقهم الذي ينتظر قدومهم على أحر من الجمر



    إن فكرة الأثير والجسيم الأثيري والانتقال الأثيري لم تتواجد فقط في عصرنا الحالي ولم تكن
    فقط منذ 1000 عام او اقل بل هي قاربت على أن تصل إلى أكثر 15 ألف عاما من البحوث
    والدراسات المختلفة
    من حضارات قدّست علوم ما وراء الطبيعة الديناميكية الخلوية في علوم البيولوجيا
    والفيزياء
    .. كما ان هناك القصص والأساطير التي تحكي عن رؤى ومشاهدات غير شرعية
    للكثير من الأشكال والأحداث والأفكار الغريبة والغير منطقية التي لا يراها النمطييون بالتفكير والغير
    معللين بعضا من الظواهر الغير طبيعية


    بل وان الأمر لم يكن فقط يقتصر على علوم الأرض أو الأراضين بل كانت تشمل علوم
    الفلك والتنجيم إلى جانب العلوم الأخرى الغير شرعية والتي حرّمت بعد ذلك في الأديان
    السماوية الثلاثة النصرانية واليهودية ومن ثم الإسلام



    رؤية الشخص نفسه ميتا او ملقا على سرسر او فراش كانت ترسم لها اللوحات الغريبة
    في الفنون القديمة .. وكانت تصور الروح على شكل ملاك وهناك الكثير من الرسومات
    التي صورت اشخاصا رحلوا إلى عالم الأموات قبل اليقظة ثانية وكيف ان هناك ملائكة
    او مخلوقات غريبة تمسكهم من الجانبين .. كما انها وصفت بالتفصيل تقنيات العذاب
    او الرفاهية .. بيد ان كل من كان يجول في عالم ما بين الموت والحياة يكون له الوصف
    ذاته .. الطيران .. الإرتفاع .. الخفة .. السرعة الهائلة واللحظية في التنقل الأثيري


    وهذا يعني ان الطاقة خرجت .. هي الروح .. الروح التي ذكرها الله في القرآن الكريم
    22 مرة في آيات متفرقة .. لو قمنا بعمل عمليات حسابية على هذا الرقم سوف نجد
    العجب العجاب .. ولكن الروح نفخة من الله عز وجل .. وكانت كلمة الروح مخصصة
    11 مرة لسيدنا جبريل عليه السلام ..
    فإذا كانت الروح خارج الجسد تعبر معبر السماوات
    والأرض كما يعبر الملك جبريل عليه السلام
    .. فما هي حجم العظمة التي خلقها الله فينا؟
    بالتأكيد لا تقدر بشيء في هذا العالم .. وقل الروح من أمر ربي .. نعم .. إنها اعظم من
    أن يتم مقارنتها او تثمينها بشيء من الأرض .. والروح لم تقتصر على الإنسان ولا على
    الحيوانات ولا على النباتات .. بل هي تشمل الشجر والحجر والماء والهواء والنجم والشمس
    والقمر والجبال والأنهار والبحار والفلك " الأجرام السماوية " و " المخلوقات البحرية "


    والتحقيق التالي يشهد حوادث نادرة جدا لشخصيات عادت من الموت، إما نتيجة تشخيص خاطئ أو نتيجة تسرع في عمليات الدفن، والبعض منهم يصل إلى داخل القبر ويخرج بعد تذوق الحياة في مجتمع الموتى، ليعود ويواصل العيش في مجتمع الأحياء.

    بالتأكيد من الصعب تخيل تجربة أقسى على الإنسان من التي مر بها هؤلاء، لهذا تركت هذه الخبرة الصعبة أثرها الهدام عليهم لوقت طويل رغم نجاتهم من براثن الموت، كما سنرى بعد قليل.



    موسيقار الأجيال يعود من الموت


    .. لحسن حظنا لعل أطرف هذه القصص هي قصة عودة موسيقار الأجيال الراحل محمد عبد الوهاب من الموت، وهي قصة لا يعرفها الكثيرون، وقد حكاها بنفسه في أحد التسجيلات الإذاعية القديمة،





    عندما قال متذكرا إنه عندما كان يبلغ من العمر سنتين حدثت له وعكة صحية أفقدته الوعي، فظنت عائلته أنه قد مات، وامتلأ منزل الأسرة بالبكاء والنواح، لكن فجأة وأثناء غسل الطفل محمد عبد الوهاب عاد إلى وعيه باكيا، فتحول الحال في منزل الأسرة إلى سعادة وضحك بالطفل الذي عاد من الموت قبل جنازته بدقائق.


    صلاح قابيل يستيقظ في قبره


    وبالتأكيد فإن شائعة استيقاظ الفنان صلاح قابيل في قبره، هي أشهر ما قيل عن عودة الموتى في عالم الفن، وظلت هذه الحكاية حديث الناس منذ أكثر من عشرين سنة، والذين انقسموا بين مصدق للرواية ومكذب لها.
    تقول الحكاية إن صلاح قابيل تم دفنه حيا دون التأكد من أنه قد انتقل إلى جوار ربه بالفعل عام 1992م، وذلك أثناء غيبوبة سكر قد أصابته، حيث إنه كان مصابا بداء السكري، وأن بعض أفراد أسرته الذين كانوا يدفنون متوفيا مات بعد صلاح قابيل بقليل فوجئوا عند فتح المقبرة بالفنان الراحل، وقد نفض الكفن عن نفسه عند مدخل المقبرة، ومد يديه إلى أعلى، مما يؤكد أنه كان يحاول فتح المقبرة أو على الأقل الاستغاثة بمن ينقذه قبل أن يموت حقا.










    ما إن انتشرت القصة حتى اعتبر البعض أن أسرة "قابيل" تسرعت في دفنه، دون التأكد مما إذا كانت الوفاة قد حدثت بالفعل أم هي مجرد غيبوبة أخرى، ومنهم من ادعى أنه ظل خمسة أيام كاملة في قبره يصارع الموت ويحاول الخروج إلى الحياة مرة أخرى، وادعوا أنه حاول ينادي بأعلى صوت له على أي شخص يستطيع مساعدته فلم يسمعه سوى حارس المقابر، الذي أصابه الخوف ظنا منه أنه شبح فترك المكان.
    علامات الاستفهام وأصابع الاتهام دفعت بأسرته إلى الخروج عن صمتها، وتوضيح الأمور المتعلقة بملابسات الوفاة، فقالت إن الفنان الراحل توفي بسبب نزيف في المخ، وأن الدكتور سيد الجندي أستاذ جراحة المخ والأعصاب كان على رأس فريق الأطباء، الذي باشر حالته من البداية للنهاية، وأنه ظل قرابة يومين في ثلاجة المستشفى قبل أن يصرح بدفنه، وأيضا أن أحدا من أقاربه لم يمت في الفترة الأخيرة، والأهم من ذلك أن المقبرة التي دفن فيها هي مقبرة خاصة "عين واحدة"، كان قد أعدها بنفسه قبل وفاته، وأنها لم تفتح على الإطلاق منذ أن دخلها جثمانه، وحرصت الأسرة على أن تعلن هذه الحقيقة لتقطع دابر الشائعات التي انتشرت.


    [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
    نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
    أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
    Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
    اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
    مدارك Perceptions

  • #2
    العودة من داخل ثلاجة الموتى


    وتحكى" سامية.إ.غ" سيدة في العقد الخامس من عمرها من إحدى قرى محافظة دمياط تجربتها الخاصة، فتقول: "كنت أستقل ميكروباص نقل جماعي، وفجأة وقع حادث مريع وانقلب الميكروباص بمن فيه..وبعد مدة لا أستطيع تقديرها شعرت فجأة ببرد شديد وسط ظلام حالك، وأخذت أنادى بصوت أنهكه الإعياء:" ياولاد..ياولاد هي الدنيا برد كده ليه..أنا فين يا ولاد ؟"،وبعد مدة وجدت شخص يسحب درج الثلاجة الذي كنت أرقد فيه ظنا بأنني قد مت، لكنهم انتبهوا أني ما زلت حية والحمد لله.





    سامية تقول إنها خرجت من هذه التجربة القاسية بأمراض أعيت جسدها، موضحة:" أصبت بمرض جعلني أعاني من السمنة المستمرة مهما كان ما آكله قليلا، حتى إن الطبيب قال لي إن الحل ليس في الامتناع عن الطعام، لأنني حتى إذا اكتفيت بشرب الماء فسأظل أسمن وأسمن، لحدوث خلل في معدلات الحرق بجسدي، وأعانى منذ تلك اللحظة من انتشار بقع البهاق التي تشوهني في وجهي وأنحاء جسدي، بالإضافة إلى مرض السكر والتهاب الأعصاب.. فكأني عدت إلى الحياة ولكن بلا حياة.. والحمد لله على كل حال".
    [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
    نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
    أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
    Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
    اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
    مدارك Perceptions

    تعليق


    • #3

      3 أيام في القبر



      عاد الشاب "حسين" من عمله ذات ليلة حيث يعمل خراطا في ورشة، وتناول عشاءه المعتاد وذهب في نوم عميق لم يفق منه إلا بعدها بخمسة أيام، لأنه أصيب بغيبوبة في صباح اليوم التالي، بينما أكد الطبيب أنه مات مسموما، وتم نقله إلى مستشفى أحمد ماهر، حيث استخرجت له شهادة الوفاة وتصريح الدفن، وبسرعة تمت إجراءات الغُسل والصلاة والجنازة، وتمدد جسده بجوار جثمان والده، واستقبل الأهل العزاء وسط حالة من الحزن على العريس الشاب الذي خطفه الموت في ريعان الشباب بعد شهرين فقط من زواجه.








      ويروي "حسين" الذي قضى 5 أيام داخل القبر في عالم الموتى هذه التفاصيل الصعبة، فيقول إنه وبعد ثلاثة أيام من دفنه استيقظ من "موته" أو غيبوبته ليجد نفسه محاطا بالظلام مرتديا زيا من قطعة واحدة مدعمة بكمية من القطن، ويكمل حسين:" قمت مش شايف أي حاجة، قعدت أحسس لقيت قطن في كل جسمي، تحسست المكان حواليا فلاقيت الميتين مرصوصين جثث في كل حتة، الدنيا كانت ضلمة، صرخت بأعلى صوتي لدرجة أن شعر رأسي وقف، بعدها قعدت أرتعش من البرد والخوف".
      وتابع "حسين" بأنه بعد استيقاظه في اليوم الثالث على تلك المفاجأة ظل يصرخ، وحاول الخروج من القبر باتجاه السلالم المؤدية لباب المدافن، مستطردا " قعدت يومين على السلم أصرخ وأنادي على حد ينقذني، وفي اليوم الخامس التربي جاب تصريح وأول ما دخل وشافني جاتله أزمة قلبيه ومات".
      بعد ثلاثة أيام من الموت الصغير والبقاء وسط الجثث، وبعد معايشته كل هذا الذعر الخام داخل القبر، وبعد موت "التربي" الذي صعق لمرآه تم نقل حسين لمستشفى أحمد ماهر، وفور علم والدته بالواقعة جاءت لزيارته وبمجرد أن رأته ابتسمت ثم سقطت مفارقة الحياة هي الأخرى.
      بعدها ظل حسين بالمستشفى فاقدا للقدرة على الكلام لمدة ثلاثة شهور، قبل أن يغادرها عائدا لحجرته البسيطة مرة أخرى.

      وحول موقفه من الطبيب الذي استخرج له شهادة الوفاة خطأ يذكر حسين، أنه عندما عاد حيا لمستشفى أحمد ماهر بعد خمسة أيام من خروجه منها ميتا، شطب مدير المستشفى وذلك الطبيب أي أثر لاسمه من سجلات ودفاتر المستشفى، الأمر الذي أعاق إثبات أنه خرج منها ميتا في المرة الأولى.
      ولم تقتصر توابع رحلة حسين من الحياة إلى القبر، ثم العودة للحياة مرة أخرى على هذا، بل قامت زوجته بطلب الطلاق متعللة بأنه ليس بشرا وأنه "عفريت حسين" وبهذا تكون عودة حسين للحياة مرة أخرى قد كلفت "والدته والحانوتي" حياتهما، وكلفته خسارة زوجته وصحته وحياته وأعصابه، حيث إنه مازال يعاني من الوساوس.
      [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
      نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
      أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
      Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
      اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
      مدارك Perceptions

      تعليق


      • #4
        شرحونى لكن بشويش


        فنزويلا أيضا شهدت منذ سنوات حادثاً فريداً صارت به حديث العالم كله لشدة غرابته، حيث كان الأطباء يقومون بتشريح إحدى الجثث في المشرحة لبيان سبب الوفاة المشتبه في أنها جنائية، وإذا بالقتيل يستيقظ بين أيدى جراحي الطب الشرعي وهو يصرخ من شدة الألم بسبب تمزيق جسده أثناء عملية التشريح التي كانت تجرى له لمعرفة سبب وفاته وهو ما صدم كل الموجودين.






        بشر على أعتاب البرزخ



        من المعروف أن الموت الإكلينيكي هو توقف القلب والتنفس في حين أن المخ مازال به بقايا من الحياة، وفي أحيان قليلة حينما يكون هناك عمليات إسعافات أولية وانعاش يستعيد القلب قدرته على النبض ويعود الإنسان للحياة مرة أخرى.




        ويعلق الدكتور كامل الفراج أستاذ علم النفس الفسيولوجي بجامعة الكويت على قصص العودة من الموت بقوله :"إن عددا كبيرا من الأشخاص حول العالم الذين خاضوا تجربة الدنو من الموت يقولون إنهم عاشوا تجربة غريبة تتضمن مجموعة من العناصر المتشابهة المعروفة في تجارب "عتبة الموت"، حيث تبدأ التجربة عادة بشعور الإنسان بأنه يسبح خارج جسده، وبعدها يعبر داخل نفق مظلم بسرعة لا توصف، ويلمح في هذا النفق طريقين أحدهما في نهايته نور باهر لا يوجد شيء يشبهه على وجه الأرض، وعند وصوله إلى هذا النور يرى عددا من أقربائه المتوفين، ويحكي مع بعضهم وسط شعور غامر بالخفة والفرح والسعادة، وطريق آخر مظلم يسمع فيه صراخا وعويلا؛ وفي النهاية يسمع صوتا يقول له: "ارجع كما كنت لأن ساعتك لم تحن بعد".

        وأشار "الفراج" إلى أنه وعلى الرغم من محاولة المريض أن يظل في المكان المغمور بالجمال والراحة؛ لكن التجربة تنتهى عند هذا الحد، ويعود الإنسان إلى جسمه حاملا تجربة تطبع حياته إلى الأبد.
        [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
        نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
        أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
        Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
        اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
        مدارك Perceptions

        تعليق


        • #5
          شرطي يعود من الموت


          نشرت جريدة الراية القطرية في عددها الصادر بتاريخ 23 يونيو 2006م تحقيقاً مثيراً نقلاً عن جريدة الديلي إكسبريس اللندنية حول عودة بعض الأموات إلى الحياة، من بينها حالة الشرطي البريطاني ستيف غارتنر32 سنة، الذي كان في مهمة مطاردة أحد اللصوص فأطلقوا الرصاص على رأسه ليسقط غارقاً في دمائه، لتعلن وفاته بعد وصوله لمستشفى موريستون، إلا أنه فاجأ الجميع بأنه عاد إلى الحياة بعد إعلان الوفاة وأفاق وسط حالة ذهول أصابت الجميع.
          جارتنر حكى عن الفترة التي مات فيها قائلا إنه شعر بأنه سافر إلى مكان بعيد، ورأى وتكلم مع كل من سبقوه من الأموات ومنهم والده الذي لوح له بيده، والأكثر إثارة أنه أخذ يحكي عن مشاهدته لجسده من أعلى وهو ممدد في كفنه والناس تمنع أطفاله الثلاثة الصغار من رؤيته أو الاقتراب من مكان الجثة، وقد علقت الدكتورة بيتي ساثوري طبيبة المستشفى الذي مات فيه أنها مندهشة مما حدث، لكن ستيف لم يستمر طويلاً في عمله بعد هذه الحادثة، وتركه بعد 9 شهور بسبب إصابته بنوع غريب من الإجهاد والاضطراب النفسي بعد هذا الحادث المثير.




          الأموات يتنبأون بالمستقبل


          حالة أخرى شديدة الغرابة نشرتها الديلي إكسبريس اللندنية لشاعرة وكاتبة مسرحية من مدينة ريدينج تدعى كارول 61 سنة، والتي مرت بحالة غيبوبة فسرت على أنها موت بعد مشاهدتها الوفاة المفاجئة لوالدتها في 1990.






          كارول عندما أفاقت قالت إنها ذهبت لمكان ربيعي مشمس مزهر - رغم أن الوقت كان في شهر ديسمبر – وأضافت أنها رأت كل الأموات وكلمتهم ورأت والدتها وسطهم.
          وفي تلك الأثناء قابلت رجلاً سألته إن كانت تستطيع البقاء في هذا المكان فأخبرها أن عليها الرجوع من أجل ابنها الصغير ذي الـ 9 سنوات، وأخبرها في الوقت نفسه أن زوجها لن يعمر طويلاً وأنها فتحت حقيبة والدتها ووجدت إيشارب شيفون قرمزي اللون، والمثير أن الإيشارب كان موجوداً بالفعل في الحقيبة، كما أن زوج كارول مات بالفعل بعد عامين كما قالت النبوءة، وعمره لم يتجاوز51 سنة.



          الروح تخترق الجدران


          ومن الحالات المثيرة التي نالت شهرة واسعة بجنوب أفريقيا ما حدث للضابط "أوليفر أوليستون" البريطاني الجنسية عندما تعرض أثناء خدمته في حرب البور للإصابة بحمى التيفود، والتي أدت الى حالة أشبه بالوفاة، فيقول: "بعد أن عدت من هذه الغيبوبة شعرت أنني ارتفعت أعلى السرير وجسمي طاف في الهواء حتى اخترقت الجدران، وأصبحت أشاهد المرضى في كل الغرف ورأيت مريضاً آخر حالته شديدة الخطورة، بسبب تمكن التيفود منه وقد وصفت حالته بالضبط" وكانت المفاجأة أن كل ما حكاه كان يحدث فعلاً في تلك الفترة لهذا المريض في الغرفة الأخرى.



          نادر السعودي والحادث المروري


          وهناك تجربة لشخص يدعى "نادر" بالمملكة العربية السعودية والذي تعرض لحادث مرور بشع ظن الناس أنه توفى على أثره، لذلك أودع ثلاجة المستشفى في انتظار تصريح الدفن، وكانت المفاجأة المذهلة هي عودة نادر للحياة بعد 13ساعة في ثلاجة الجثث، وعندما خرج من هذه التجربة كشف عن أنه رأى مناظر أشبه بالخيال فيقول: "شعرت أنني طويل جداً وخفيف الوزن، وفي الوقت نفسه مسلوب الإرادة، إلا أنه رأى بعينه مشوار حياته من لحظة ولادته وحتى لحظة وجود جثته في ثلاجة الجثث وكأنها شريط متصل".




          شهيد يعود للحياة


          الأراضي الفلسطينية المحتلة لم تخل من التجارب المثيرة، فسمير هو أحد الشباب الذين يتعرضون يومياً لمخاطر عمليات جيش الاحتلال الإسرائيلي. حيث تعرض سمير لطلق ناري أوقف قلبه وجعل الأطباء يسلطون الصدمات الكهربائية على صدره، بعدها ارتفع النحيب والبكاء حزناً عليه وإيذاناً بحدوث الوفاة.


          وعن تلك اللحظة يحكى سمير بعد أن أفاق وعاد للحياة، أنه كان يرى الجميع ملتفين حوله يبكون بينما كان يطوف هو في أعلى الحجرة يتابع الأحداث وهو يشعر أنه شفى من آلامه الشديدة، وأن جسده صار خفيف الوزن، وفجأة استعاد سمير الشعور بالألم الشديد لحظة الإفاقة والعودة للحياة، بعد أن كان الاستعداد لدفنه يتم على قدم وساق.
          [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
          نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
          أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
          Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
          اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
          مدارك Perceptions

          تعليق


          • #6
            التدخين يجعلك معلقا بين الحياة والموت



            ويحكى الدكتور إبراهيم صبيح الاختصاصي بجراحة الدماغ بالأردن: "حينما كان عمري21عاما في سنة 1973م، وأثناء دراستي بكلية الطب في مدينة الإسكندرية، أصبت بنوبة قلبية نتيجة شراهتي للتدخين فقدت على إثرها الوعى تماما، وأخذني صديق لي إلى الطبيب الذي أجرى لي فحصا إشعاعيا بدوره، ثم قال: إن عندي التهابا في غشاء الرئة، وأعطاني إبرة بنسلين".







            وأضاف: "في هذه اللحظة أحسست بأن روحي تصعد إلى الأعلى، وأرى نفسي وأنا نائم أمام الطبيب الذي يصرخ هو والمرافق والممرضة معتقدين أنني مت، وكنت وقتها أصبت بتوقف في التنفس والقلب ناتجة عن حساسية من مادة البنسلين، وهذا أمر معروف في الطب حتى وإن لم أعانِ من تلك الحساسية من قبل".
            هنا أدرك صبيح أن روحه قد خرجت من جسده، وأصبحت حرة تتنقل كما تشاء، وقال: "خرجت الممرضة ودخلت إلى الغرفة الثانية، وأنا أتبعها سابحا خلال الهواء مخترقا الجدران، ورأيتها وهي تخرج الأدرينالين وتعطيه للطبيب، وقبل أن يحقنني الطبيب بدأت روحي تخرج من المستشفى إلى الأعلى، ورأيت مدينة الإسكندرية من علو، ثم فجأة سمعت الدكتور يقول لي: حمد الله على السلامة بعد أن حقنني بالأدرينالين".
            وأكد "صبيح" أن ما حدث له لم يكن حلما؛ لأن الشخص بعدما يصحو يعرف أنه كان في عالم خيالي، والأهم أن كلامه يصف شيئا حدث في العالم الواقعي لم يكن يستطيع رؤيته في غيبوبته؛ وبالتالي فإن نظريته تقول إنه لم يمت، وإنما كان معلقا بين الحياة والموت لأن أجله لم يحن بعد؛ لذلك رجعت الروح مرة أخرى إلى جسده.

            [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
            نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
            أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
            Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
            اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
            مدارك Perceptions

            تعليق


            • #7
              هذه القصة تلهب القلب وتجعله يشعر بشعور مختلف تماما عن شعور الحياة
              الطبيعية .. القصة مذهلة انصحكم بقرائتها



              الموتى يخبرون بتاريخ العودة




              تتحدث السيدة "بتلة كريم" عن تجربة دنو زوجها من الموت فتروي: "حدثت هذه التجربة معنا منذ ما يقارب الخمسة عشر عاماً، فقد سافرت وزوجي إلى بيروت لإجراء عملية جراحة القلب المفتوح، وعند الظهيرة بعد إجراء العملية أعيد فتح صدره مرة أخرى بسبب النزيف المستمر، وحصلت له نوبة قلبية أثناء هذه العملية ظل بعدها زوجي "منصور" ميتا سريريا لمدة ثلاثين دقيقة، رغم هذا استمر الطبيب الجراح في عملية تدليك للقلب المفتوح، والتي نجحت في النهاية.
              منصور وصف لزوجته انه أثناء العملية وفي فترة الموت السريري وجد نفسه يقف وسط الجراحين الذين يحاولون إنقاذه، ثم فجأة رأى نفسه يصعد في سماء الغرفة.
              كان يفهم ما يجري ويتساءل هل يا ترى زوجتي "بتلة" على علم بما يحدث لي؟!

              وفي الحال وجد نفسه في غرفة الانتظار، وشاهد زوجته وهي تقوم باتصالات تلفونية مع الأهل وتبكي.

              شبح منصور الأثيري لاحظ أن ما يفكر فيه يراه في الحال. فمثلا لقد فكر "أنه يريد أن يذهب إلى منزلنا في دمشق وفجأة كان هناك في المنزل، ورأى "منصور" كل البريد الذي استلمته الخادمة، ورآها وهي تضعه في الدرج المخصص لذلك، واستطاع أن يصف بدقة كل الخطابات والفواتير وبطاقات الاطمئنان الواصلة من أصدقائه، بل استطاع منصور أن يصف صديقة الخادمة بالتفصيل، ولم نكن نعلم وقتها أن لخادمتنا صديقة من بلدتها تعمل في بيت قريب.
              كل تلك الأحداث بالطبع تم التأكد منها وإثبات صحتها، أما الجزء الثاني من تجربته وهو الأغرب فقد وصف "منصور" أنه رأى بوابات ضخمة، بعدها تمت عملية مراجعة كاملة لأحداث حياته الماضية، ثم رأى نفسه بصحبة ملاك يرشده يمشيان بطريق قذر، وعندما مرا بالقرب من بوابة سوداء متسخة، قام "منصور" بقرع جرس مربوط بحبل، وجاء رجل "بوجه نوراني" ولبى نداء الجرس، وأخبر "منصور" أنه كان ينتظره وأن عليه الدخول، وقام بمراجعة اسمه في كتاب ضخم كان يحمله، وقال "منصور" واصفا هذه اللحظة المتفردة: "كنت في أجمل مكان أراه في حياتي، به رائحة منعشة، صافية ونظيفة..تخلصت من آلامي وكنت سعيدا، كانت هناك أزهار جميلة بألوان براقة. كانت المياه تتدفق صافية من الجبال، ومرتبطة بالأعلى بالسحب".
              وشعر منصور أن هناك ملاكا وأربعة أشخاص آخرين يرتدون ملابس بيضاء صعدوا به أعلى الجبل. وتعثر "منصور" في الصعود عدة مرات، وسأله الملاك "هل هناك مشكلة؟
              أنت متردد، هل تريد العودة؟" ..أجابه منصور "نعم"، لأن زوجتي وأسرتي يحتاجون إلي." فأخبره الملاك أنه يمكنه العودة، ولكن عليه المجيء إلى هنا في تاريخ محدد، وأخبره بالمهمة التي عليه أن ينجزها، ولم يخبرني "منصور" بتلك المهمة التي عليه أن يؤديها ولا بالتاريخ المتفق عليه، وبعد عامين ونصف، وفي الـ 29 من أغسطس، توفي "منصور"، وبعد مضي عامين من وفاته، كنت أقوم بتنظيف أدراجه، وعثرت على ورقة صغيرة ملتصقة بالخلف وبها جملة مكتوبة بخط زوجي تقول "تاريخ العودة 29 أغسطس".

              وتكمل "بتلة" القصة بقولها: "بعد عودتنا إلى دمشق أصبح منصور ملتزما بالصلاة، وعندما تحسنت صحته أدى مناسك الحج برفقتي والحمد لله ولم يتحدث بتلك القصة إلا لعدد قليل جداً من الأصدقاء المقربين، خشية أن يكذبوه أو يصبح عرضة للاستهتار، وحتى هذه اللحظة أتذكر كلمات زوجي وأترحم عليه وأدعو له أن يكون مسكنه الجنة بإذن الله".
              [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
              نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
              أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
              Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
              اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
              مدارك Perceptions

              تعليق


              • #8

                الاخت العزيزة

                أعتقد بأنك ستهتمين بقراءة هذه الصفحة:

                العودة من الموت

                http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?t=46875&referrerid=13529



                تعليق


                • #9
                  بل هم احياء اقتربوا من الموت
                  قصص أقرب إلى الخيال منها إلى الواقع
                  المهم العبرة فهل من معتبر
                  ولنا قوله تعالى / فأماته الله مائة عام ثم بعثه
                  أي أن الله تعالى أمات عزيزا وأبقاه ميتا مدة مائة عام ثم أحياه الله وبعثه

                  أسأل الله أن يحسن خاتمتنا وإياكم
                  اللهم لا تقبض ارواحنا الا وانت راض عنا واختم بالباقيات الصالحات اللهم اعمالنا

                  تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

                  قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
                  "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
                  وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

                  تعليق


                  • #10

                    الاخ صباحو

                    شرفت القسم بمرورك الكريم ونورت الموضوع بمداخلتك القيمة والتى لى اضافة صغيرة غليها لتعم الفائدة على الاخوة الزملاء

                    الاقتراب من الموت هي ظاهرة غير طبيعية نادرة الحدوث. تتلخص في أن البعض ممن تعرضوا لحوادث كادت تودي بحياتهم قد مروا بأحداث وأماكن مختلفة منهم من وصفها بالطيبة والجميلة ومنهم من وصفها بالشر والعذاب.

                    من أكثر القصص التي رويت في تلك الحوادث مرور الشخص بنفق إما أبيض وإما مظلم حتى يصل إلى نور أبيض. لا يوجد تفسير علمي للظاهرة ولكن بعض العلماء حاول تفسيرها على أن
                    العقل الباطن هو من يفتعل تلك الأحداث وتلك الأماكن لتسهيل عملية الموت.


                    ما يحدث النمط التقليدي لتجارب الاقتراب من الموت, بعملية خروج للجسد الأثيري من الجسم الفيزيائي، بعد ذلك تبدأ عملية اجتياز لنفق مظلم في نهايته نور ساطع، ويخّيل لصاحبه أنه في الجنة
                    حيث يلتقي بأحبائه من الموتى؛ فيرغب في البقاء كارها العودة إلى جسمه المادي، لكنه يسمع صوتا ما أو يخبره أحد أحباؤه الموتى أن عليه العودة؛ وأن ساعته لم تحن بعد، أو لا يزال هناك الكثير من المهام التي يجب عليه القيام بها.

                    يعرفّ الدكتور فان بيم لوميل Pim van Lommel تجربة الاقتراب من الموت بقوله:

                    "لقد أفاد بعض الناس الذين نجوا عن تجربة الاقتراب من الموت ويزداد عدد هذه التجارب للتقدم الحاصل في التقنية المتطورة للإنعاش. إن ما تضمنته هذه التجارب وتأثيرها على المرضى يبدو متشابها في جميع أنحاء العالم، وفي جميع الثقافات والأزمنة. وإن الطبيعة الموضوعية وغياب الصورة التي تشير إلى حالة من الثقافة الفردية والعوامل الدينية يحدد المفردات لوصف وترجمة هذه التجربة.

                    لقد وُصفت العديد الحالات التي حدثت فيها هذه التجارب كالسكتة القلبية وحدوث الموت السريري، الإغماء بعد فقدان كمية كبيرة من الدماء أو الأذى الحاصل أثناء الجراحة الدماغيةوالنزيف الدماغي وفي حالات الغرق والاختناق وكذلك في عدد من الأمراض الخطرة والتي لا تسبب تهديدا مباشرا على الحياة."
                    ]
                    إن أول ما لفت انتباه الدكتور لوميل هو الطابع الموضوعي لهذه التجارب وتضمنها لعناصر ثابتة معينة تجاوزت حالة الهوية والثقافة الفردية والعوامل الدينية وأصبحت في نمطية تكاد تكون واحدة في جميع التجارب لمختلف الثقافات والأديان.

                    و هذا يؤكد أن هذه التجارب نوع من القابلية الموجودة في النفس الإنسانية، يمكن حدوثها في ظروف خاصة كعمل وظيفي للدماغ،و لا يمكن اعتبارها ناجمة عن خلل وظيفي للدماغ ولكن هذه الآلية الخاصة بالدماغ تعبر عن الطبيعة الواحدة للموت التي تحدث عند كل البشر، بغض النظر عن أديانهم وأعراقهم وثقافاتهم كما تؤكد أيضا إن طبيعة الانفصال بين الروح والجسم المادي؛ هي واحدة برغم كل تلك الاختلافات.

                    إن هذه القابلية هي كغيرها موجودة في النفس الإنسانية، مثل قابلية البشر على الأحلام والتعلم، وفي الجانب الروحي فهي تشبه القابلية على التخاطر عن بُعد أو تحريك الأشياء أو الادراكات الحسية الفائقة إلى الكثير من القابليات التي يمكن استظهارها ضمن رياضات خاصة، أو تأتي كموهبة ليس لصاحبها دخل في وجودها ايدكار كايس (الذي ادعى قدرة على قراءة الأفكار والمستقبل عقب دخوله في مرحلة شبيهة بالنوم)، ويعتقد أنها قابلية فطرية للموت عند الإنسان.

                    كذلك يتوهم الإنسان أثناء التجربة أن ما حدث له هو الموت الذي كان يخافه وليس هناك سبيل للعودة، لكن البعض يراها على أنها الحقيقة كما يعلمها الله وأنه ليس بميت وله عودة إلى جسمه الفيزيائي فلم يرى من الموت إلا بعض حالاته، وما هذه التجربة الروحية إلا رسالة موجهة له وإلى الكثير من الناس، تذكرهم بالعالم الذي ينتظرهم وتدعوهم إلى الرجوع إلى الله، كما حدث لكثير من أصحاب هذه الرؤى، الذين لم يكونوا من الناس المتدينين أو من المؤمنين بوجود عالم أو حياة بعد الموت، فتحولوا إلى أناس متدينين يعملون لأجل الله ويتجردون من كثير من الأمور الدنيوية ويصبحون أناسا روحانيين يدركون حقيقة وجودهم ولا ينظرون إلى الغلاف الخارجي لأرواحهم.

                    أيضا حاول في هذه التجارب تأكيد على الثنائية الخاصة بالإنسان وتكونه من عنصرين ،أحدهما الجسد والآخر هو الروح. فقد يختلي شخص ما بنفسه ويحاول مناقشة فكرة الثنائية الموجودة وربما يصل إلى قناعة أو تصور إلى أنه كائن آخر غير هذا الجسم الظاهري، لكنه سرعانما يعود إلى ذلك الوهم الخاطيْ من أنه هو ذلك البدن الذي يراه، حال عودته إلى الناس وانغماسه في مشاغله الدنيوية، لكن ما حصل لهؤلاء الذين مرّوا بتجربة اقتراب من الموت عندما عايشوا هذه الظاهرة، أخذوا ينتظرون اليوم الذي يستعيدون فيه الجوهر الروحي، مثل هذه الرؤى تحدث عنها الكثير من الفلاسفة والعارفين الذين أيقنوا أنهم غير ذلك البدن الظاهري، كمقولة الفيلسوف اليوناني (أفلاطون)، في كتابه "التاسوعات"، الذي يعود الفضل في تجميعه والحفاظ عليه من الضياع لتلميذه فرفريوس.


                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمدعامر مشاهدة المشاركة

                      الاخت العزيزة

                      أعتقد بأنك ستهتمين بقراءة هذه الصفحة:

                      العودة من الموت

                      http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?t=46875&referrerid=13529




                      أخي المحترم

                      الشكر الجزيل لك على وضع الرابط
                      الموضوع رائع جدا بحق سوف اقرأه بتمعن وذهن صافي لأشارك به ان شاء الله


                      [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
                      نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
                      أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
                      Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
                      اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
                      مدارك Perceptions

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة صباحو مشاهدة المشاركة
                        بل هم احياء اقتربوا من الموت
                        قصص أقرب إلى الخيال منها إلى الواقع
                        المهم العبرة فهل من معتبر
                        ولنا قوله تعالى / فأماته الله مائة عام ثم بعثه
                        أي أن الله تعالى أمات عزيزا وأبقاه ميتا مدة مائة عام ثم أحياه الله وبعثه

                        أسأل الله أن يحسن خاتمتنا وإياكم
                        اللهم لا تقبض ارواحنا الا وانت راض عنا واختم بالباقيات الصالحات اللهم اعمالنا
                        اللهم امين يارب


                        وقصة البعث بعد الموت لقد كان كما تفضلت بردك القيّم كان هناك بعثا في الحياة ايضا
                        فمنهم قصة اصحاب الكهف وقصة الرجل الذي اماته الله مئة عام ثم احياء

                        وهي قصص للعبرة ولتعلم الناس ان الله قادر على ان يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي
                        والله على كل شيء قدير

                        احترامي
                        [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
                        نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
                        أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
                        Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
                        اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
                        مدارك Perceptions

                        تعليق


                        • #13
                          تحياتى واحترامى للجميع على الموضوع الرائع والنقاش الجميل ... انا شخصيا مررت بتجربه الاقتراب من الموت ان جاز التعبير بذلك ولكننى لم رى شى من انفاق مضيئه ولا مظلمه ولا اى شىء ..... وساحكيها لكم .. كنت فى التاسعه من عمرى تقريبا وكنت عند اقربائى وكالعاده نلعب من مع فى سننا وبعيد عن البيوت فى القرى كانت ترعه كبيره فذهبنا لنستحم فيها ونلعب عند الكوبرى وجرفنى التيار الى مكان عميق ولا اعرف العوم ... مااتذكر اننى شاهدته اننى رايت الدنيا صفراء وهذا كان لون الماء لانى كنت مفتح عينى وشربت كثيرا من الماء وانا احاول النجاه ولكنى بعد ذلك لم اشعر بشيءاطلاقا ولم احس باى الم ولا زمن افقت فقط وكان مجموعه من الصيادين يمسكون باقدامى لاعلى وراسى لاسفل وانا انزل الماء الذى شربته وعندما افقت اجلسونى بجوار النار حيث انهم كانوا يعملون شاى ويسالنى احدهم هل افقت وكان واضح انه من انقذنى . وعندما اجبته بنعم اعطانى بعض الشاى شربته .. ولما احس اننى اصبحت فى حاله كويسه امسك بى وبالعصايه ونزل فى ضرب قائلا اياك اراك هنا مره اخرى وانا جريت على بيت قرايبى طبعا ولا البس غير المايوه ههههههههههههه لانى صحابى كانوا اخدوا ملابسى وجروا لتبليغ اهلهم بغرقى ووجدتم يجرون ناحيه الترعه حيث غرقت ... هذا ماحدث معى شخصيا ولم ارى شيء مما ذكرتم ... فما رايكم

                          قال إبن القيم
                          ( أغبي الناس من ضل في اخر سفره وقد قارب المنزل)

                          تعليق


                          • #14
                            تحياتي لك اخي الفاضل

                            مشاركة جميلة جدا منك

                            ولكن برأيي انت لم تتعدى حالة الإغماء بسبب وصول الماء إلى الرئة ودخول الماء من فتحة التنفس وبعدها تم انقاذك الحمدلله
                            والحمدلله على سلامتك

                            اعتقد انك بعد هذه الحادثة اصبحت تخاف من الماء او السحابة
                            أو انك اتخذت الطريق العكسي وقررت التحكي واصبحت سباحا ماهرا

                            احترامي
                            [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
                            نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
                            أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
                            Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
                            اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
                            مدارك Perceptions

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة محمدعامر مشاهدة المشاركة

                              الاخ صباحو

                              شرفت القسم بمرورك الكريم ونورت الموضوع بمداخلتك القيمة والتى لى اضافة صغيرة غليها لتعم الفائدة على الاخوة الزملاء

                              الاقتراب من الموت هي ظاهرة غير طبيعية نادرة الحدوث. تتلخص في أن البعض ممن تعرضوا لحوادث كادت تودي بحياتهم قد مروا بأحداث وأماكن مختلفة منهم من وصفها بالطيبة والجميلة ومنهم من وصفها بالشر والعذاب.

                              من أكثر القصص التي رويت في تلك الحوادث مرور الشخص بنفق إما أبيض وإما مظلم حتى يصل إلى نور أبيض. لا يوجد تفسير علمي للظاهرة ولكن بعض العلماء حاول تفسيرها على أن
                              العقل الباطن هو من يفتعل تلك الأحداث وتلك الأماكن لتسهيل عملية الموت.


                              ما يحدث النمط التقليدي لتجارب الاقتراب من الموت, بعملية خروج للجسد الأثيري من الجسم الفيزيائي، بعد ذلك تبدأ عملية اجتياز لنفق مظلم في نهايته نور ساطع، ويخّيل لصاحبه أنه في الجنة
                              حيث يلتقي بأحبائه من الموتى؛ فيرغب في البقاء كارها العودة إلى جسمه المادي، لكنه يسمع صوتا ما أو يخبره أحد أحباؤه الموتى أن عليه العودة؛ وأن ساعته لم تحن بعد، أو لا يزال هناك الكثير من المهام التي يجب عليه القيام بها.

                              يعرفّ الدكتور فان بيم لوميل Pim van Lommel تجربة الاقتراب من الموت بقوله:

                              "لقد أفاد بعض الناس الذين نجوا عن تجربة الاقتراب من الموت ويزداد عدد هذه التجارب للتقدم الحاصل في التقنية المتطورة للإنعاش. إن ما تضمنته هذه التجارب وتأثيرها على المرضى يبدو متشابها في جميع أنحاء العالم، وفي جميع الثقافات والأزمنة. وإن الطبيعة الموضوعية وغياب الصورة التي تشير إلى حالة من الثقافة الفردية والعوامل الدينية يحدد المفردات لوصف وترجمة هذه التجربة.

                              لقد وُصفت العديد الحالات التي حدثت فيها هذه التجارب كالسكتة القلبية وحدوث الموت السريري، الإغماء بعد فقدان كمية كبيرة من الدماء أو الأذى الحاصل أثناء الجراحة الدماغيةوالنزيف الدماغي وفي حالات الغرق والاختناق وكذلك في عدد من الأمراض الخطرة والتي لا تسبب تهديدا مباشرا على الحياة."
                              ]
                              إن أول ما لفت انتباه الدكتور لوميل هو الطابع الموضوعي لهذه التجارب وتضمنها لعناصر ثابتة معينة تجاوزت حالة الهوية والثقافة الفردية والعوامل الدينية وأصبحت في نمطية تكاد تكون واحدة في جميع التجارب لمختلف الثقافات والأديان.

                              و هذا يؤكد أن هذه التجارب نوع من القابلية الموجودة في النفس الإنسانية، يمكن حدوثها في ظروف خاصة كعمل وظيفي للدماغ،و لا يمكن اعتبارها ناجمة عن خلل وظيفي للدماغ ولكن هذه الآلية الخاصة بالدماغ تعبر عن الطبيعة الواحدة للموت التي تحدث عند كل البشر، بغض النظر عن أديانهم وأعراقهم وثقافاتهم كما تؤكد أيضا إن طبيعة الانفصال بين الروح والجسم المادي؛ هي واحدة برغم كل تلك الاختلافات.

                              إن هذه القابلية هي كغيرها موجودة في النفس الإنسانية، مثل قابلية البشر على الأحلام والتعلم، وفي الجانب الروحي فهي تشبه القابلية على التخاطر عن بُعد أو تحريك الأشياء أو الادراكات الحسية الفائقة إلى الكثير من القابليات التي يمكن استظهارها ضمن رياضات خاصة، أو تأتي كموهبة ليس لصاحبها دخل في وجودها ايدكار كايس (الذي ادعى قدرة على قراءة الأفكار والمستقبل عقب دخوله في مرحلة شبيهة بالنوم)، ويعتقد أنها قابلية فطرية للموت عند الإنسان.

                              كذلك يتوهم الإنسان أثناء التجربة أن ما حدث له هو الموت الذي كان يخافه وليس هناك سبيل للعودة، لكن البعض يراها على أنها الحقيقة كما يعلمها الله وأنه ليس بميت وله عودة إلى جسمه الفيزيائي فلم يرى من الموت إلا بعض حالاته، وما هذه التجربة الروحية إلا رسالة موجهة له وإلى الكثير من الناس، تذكرهم بالعالم الذي ينتظرهم وتدعوهم إلى الرجوع إلى الله، كما حدث لكثير من أصحاب هذه الرؤى، الذين لم يكونوا من الناس المتدينين أو من المؤمنين بوجود عالم أو حياة بعد الموت، فتحولوا إلى أناس متدينين يعملون لأجل الله ويتجردون من كثير من الأمور الدنيوية ويصبحون أناسا روحانيين يدركون حقيقة وجودهم ولا ينظرون إلى الغلاف الخارجي لأرواحهم.

                              أيضا حاول في هذه التجارب تأكيد على الثنائية الخاصة بالإنسان وتكونه من عنصرين ،أحدهما الجسد والآخر هو الروح. فقد يختلي شخص ما بنفسه ويحاول مناقشة فكرة الثنائية الموجودة وربما يصل إلى قناعة أو تصور إلى أنه كائن آخر غير هذا الجسم الظاهري، لكنه سرعانما يعود إلى ذلك الوهم الخاطيْ من أنه هو ذلك البدن الذي يراه، حال عودته إلى الناس وانغماسه في مشاغله الدنيوية، لكن ما حصل لهؤلاء الذين مرّوا بتجربة اقتراب من الموت عندما عايشوا هذه الظاهرة، أخذوا ينتظرون اليوم الذي يستعيدون فيه الجوهر الروحي، مثل هذه الرؤى تحدث عنها الكثير من الفلاسفة والعارفين الذين أيقنوا أنهم غير ذلك البدن الظاهري، كمقولة الفيلسوف اليوناني (أفلاطون)، في كتابه "التاسوعات"، الذي يعود الفضل في تجميعه والحفاظ عليه من الضياع لتلميذه فرفريوس.


                              تحياتي اخي

                              لقد سبق ان قرأت مرة الكاثوليكية في الديانة المسيحية .. وأيضا مقارنة بالديانة الميثودية
                              وكان من بين الأمور التي ذكرت هو الثالوث الروحي .. لا علاقة له بالثالوث المقدس الديني
                              في الديانات اليهودية او النصرانية

                              وهي تحاكي تماما الفكرة التي تحدث عنها افلاطون
                              فكانت الفكرة ان الإنسان مكون من جسد وروح وأمر ثالث يجمع بين الإثنين
                              فكيف يتجانس الجسد المخلوق من التراب مع الروح وهي من الطاقة بأن الجسد عندما يصل إلى حالة الموت
                              هناك امر معين يختفي فتخرج الروح من الجسد وحلقة الوصل بين الإثنين تزول .. وتصبح الروح حرة ؟

                              فكان الوصف بأن هناك شيء ثالث يختلج الإثنين معا ويتجاوب مع الذرات الحيوية والبيولوجية والذرات الروحيانية
                              وأدت بذلك خلق النفس البشرية والله تعالى يقول في كتابه العزيز

                              خَلَقَ الإنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ وكان حلقة الوصل بين الإثنين الماء ...!
                              لأن الصلصال كالفخار هو الطين اليابس الغير قابل للتشكيل أو ما خلط برمل

                              والله تعالى يقول في كتابه العزيز
                              وجعلنا من الماء كل شيء حي وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ


                              أي أن الماء كان العنصر الثالث الذي دخل في تركيبة الجسد وتجانسه مع الروح
                              ولكن لم تكن هذه الإجابة وافية حيث ان الروح إذا لم تكن على قيد الحياة ..!

                              المعنى إذا لم يكن لهذه الطاقة وجود فمن اوجدها سوى خاقها .. والله تعالى يقول نَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي [الحجر:29]

                              لنفخ إجراء الريح في الشيء، والروح جسم لطيف أجرى الله العادة بأن يخلق الحياة في البدن مع ذلك الجسم، وحقيقته إضافة خلق إلى خالق، فالروح خلق من خلقه، أضافه إلى نفسه تشريفًا وتكريمًا كقوله: أرضي وسمائي وبيتي وناقة الله وشهر الله، ومثله: وروح منه. اهـ.
                              واعلم أن الشر لا ينتج من الروح مفردة، وإنما من اجتماعها بالبدن.


                              أي ان فكرة العنصر الثالث موجودة
                              النفخ في الجسد لتصبح روح .. وقد قيل في التفاسير ( اقتباس ):

                              أن الله تعالى إنما أضاف الروح إلى نفسه إضافة تشريف وتكريم كما تقول: بيت الله، وعبد الله، فكذلك روح الله.
                              قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: المضاف إلى الله تعالى إذا كان معنى لا يقوم بنفسه ولا بغيره من المخلوقات وجب أن يكون صفة لله قائمة به، وامتنع أن تكون إضافته إضافة مخلوق مربوب، وإذا كان المضاف عينًا قائمة بنفسها كعيسى وجبريل عليهما السلام وأرواح بني آدم امتنع أن تكون صفة لله تعالى؛ لأن ما قام بنفسه لا يكون صفة لغيره. اهـ.



                              وقد اكتشف حديثا أن هناك ربط قوي للغاية بين الماء واشكاله وبين الإنسان .. فإذا شرب الإنسان ماءا باردا
                              سوف يعود عليه بتأثيرا معينة وإذا شرب ماءا دافئا سوف يكون عليه بتأثيرات معينة وتم اكتشاف علاجات
                              لأنواع من السرطانات والحساسية المزمنة من خلال الماء الدافئ والماء البارد معا

                              اختلف العلماء في مسألة العنصر الثالث فمنهم من قال :

                              - الماء

                              ومنهم من قال

                              - الصوت

                              وفي كل الاحوال الإثنين معا يشكلان عنصرا متحدا لتتم عملية الإختزال والأيض وتشكيل الذرات الخلوية

                              احترامي



                              [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
                              نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
                              أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
                              Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
                              اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
                              مدارك Perceptions

                              تعليق

                              يعمل...
                              X