إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الحقيقة المغيبة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الحقيقة المغيبة


    ان التاريخ الحقيقي للانسان لا يتم تداوله في وسائل الاعلام الغربية ولا حتي المؤسسات التعليمية رغم الكم الهائل من الاكتشافات الاثرية المثيرة التي يمكن الاعتماد عليها في بناء قصة كاملة متكاملة حول اصول الانسان

    لماذا لازالو يرسخون في عقولنا تلك القصة التي تقول اننا ارتقينا من الحالة البدائية الي حالتنا المدنية المتحضرة بشكل بطئ وتدريجي ، إن العصر الذهبي للتكنولوجيا الحالية والمستقبلية، كان موجوداً بالفعل على سطح هذا الكوكب قبل أكثر من 12.000 سنة

    . سوف تجدون البرهان على أن تلك الحضارة الغابرة، كانت ملمّة بالتقنيات والعلوم المذكورة هنا، وأسرار كثيرة أخرى، وكانت تستخدمها بطريقة أكثر فعالية وأكثر روحانية مما نستطيع الحلم به اليوم.
    رغم هذا كله، لازالت مؤسسات "علم الآثار والتاريخ" الرسمية تقوم، باختلاق القصص الوهمية، وتسميها حقائق ثابتة، متجاهلة بكل بساطة كل تلك الإثباتات والدلائل الهائلة التي تثبت بأنهم مخطئون تماماً.

    الحقيقة المغيبة

    المئات من القطع الأثريَّة، التي من المفروض أنها غير موجودة طبقاً لما تعلمناه في المدارس، لازالت مرمية في مخازن مخفيّة بعيداً عن العامة، أو تمَّ التخلص منها عن طريق رميها في المحيط..
    العشرات من المواقع الأثريَّة حرمت على باحثي الآثار الذين طالما كانت تساؤلاتهم محرجة بالنسبة للقائمين على المؤسسات العلميَّة الرسميَّة.

    وقد طُلِبَ من عدد كبير من علماء الآثار أن يتجاهلوا اكتشافات أثريَّة كبرى، وطمس حقائق تاريخيَّة واضحة وضوح الشمس.
    أسرار كثيرة حول ماضينا الحقيقي طمست وزوّرت وأُخفيت.
    أسرار تجعلنا نرى العالم من حولنا بطريقة جديدة، روح جديدة، وعقليَّة جديدة.
    هذه الحقائق لو أنها خرجت للعلن، سوف تجعلنا نجد أجوبة لتساؤلات كثيرة أوقعت المفكرين الكبار في حيرة وعجز تام عن تفسيرها، وسوف نجد الحلول المناسبة لألغاز كثيرة حول ماضينا الحقيقي.
    لا زالت المؤسسات الأكاديمية ترسّخ فكرة أنّ التجمعات الإنسانيّة البدائية يعود تاريخها إلى عشرة آلاف عام كحد أقصى، وليس أكثر من ذلك.
    أمّا الفترة التي سبقت هذا التّاريخ، فكان الإنسان حينها عبارة عن كائن بدائي، غبي، أبله، متنقّل من مكان لآخر ويعيش على الصيد وقطف الثمار، ثم استقرّ بالقرب من مصادر المياه الدّائمة كالأنهار والبحيرات، فاكتشف الزّراعة، ثم أُقيمت المستوطنات الصّغيرة، ثم كبرت وأصبحت مدن، ثم حضارات، وهكذا.. أليس هذا ما نتعلّمه في المدرسة؟
    وفجأة، في أحد الأيام، وجدنا آثاراً تعود إلى حوالي 5000 عام، تكشف عن كائناً بشرياً متطوّراً، بدأ فجأة يستخدم تكنولوجيا متقدِّمة وعلوم في غاية التطور والتعقيد! كيف استطاع إنسان بدائي جاهل أن يقفز بين عشية وضحاها من مرحلة دامت مئات الألوف من سنين التوحش والبدائيَّة إلى مرحلة متطورة يصنع فيها آلاف المعجزات العلميَّة، ومنها ماهو أكثر تطوراً وتعقيداً من التكنولوجيا المعروفة في القرن الواحد والعشرين؟! هذه الحقائق الأثرية كشفت في مواقع مختلفة حول العالم. أي أن كامل الكرة الأرضيَّة كان يسودها في التاريخ السحيق نموذج موحد من التكنولوجيا المتطورة
    خرائط جغرافية دقيقة جداً، تعود لقرون، وقال أصحابها بأنهم نسخوها من مراجع قديمة جداً، ويظهر فيها سواحل أمريكا الجنوبية، والقطب الجنوبي يبدو خالياً من القشرة الجليدية (مع العلم بأن آخر أجزاء القارة المتجمدة الجنوبية كانت خالية من الجليد قبل 4000 ق.م).



    - أظهر السومريون القدامى إلمام واسع ودقيق بعلم الفلك، كتحديد هوية ومواصفات الكواكب التسعة في نظامنا الشمسي، وكذلك معلومات تفصيلية مثل معرفة الأقمار الأربعة الرئيسية لكوكب المشتري، وهذه معلومات لم نتعرّف عليها في هذا العصر سوى بعد اختراع التليسكوب.
    تماثيل لحضارة الأولمك Olmec في أمريكا الجنوبية، تعود لـ3000 عام، تحمل ملامح أعراق أفريقية وصينية.
    هذه الحقائق المذكورة تمثّل جزءاً صغيراً من حجم الدلائل التي تشير إلى حضارات متطورة سابقة للعصر الحجري المزعوم.
    تماثيل لحضارة الأولمك Olmec في أمريكا الجنوبية، تعود لـ3000 عام، تحمل ملامح أعراق أفريقية وصينية.
    هذه الحقائق المذكورة تمثّل جزءاً صغيراً من حجم الدلائل التي تشير إلى حضارات متطورة سابقة للعصر الحجري المزعوم.




    آثار تعرية سببتها مياه الأمطار في كل من تمثال أبو الهول في الجيزة بمصر وكذلك الهرم الأكبر والأوسيريون، وهذه العملية لا يمكنها الحصول سوى قبل 7000 سنة، حيث كانت الأمطار مألوفة في تلك البلاد القاحلة الآن، وهذا يشير بوضوح إلى أن هذه الصروح تم بنائها قبل التاريخ الذي حدده الأكاديميون بزمن طويل.
    ففي العام 1993، بثّت قناة في العام 1993، بثّت قناة NBC في الولايات المتحدة فيلم وثائقي بعنوان "أسرار أبو الهول" The Mysteries of the Sphinx، والذي قدّم دلائل جيولوجية واضحة تثبت حقيقة أن عمر أبو الهول يزيد عن ما يدعيه العلم المنهجي بمرتين (أي لا يقل عن 9000 سنة).

    كان باحث الآثار "جون أنتوني ويست" JohnAnthonyWest أوّل من استدعى انتباه الجيولوجي الدكتور "روبرت سكوتش" Robert Schoch إلى حقيقة "التعرية المائية لأبو الهول والهرم الأكبر". حيث سافرا إلى مصر وأجريا أبحاث مكثّفة على الموقع وأثبتا ذلك.


    أظهر السومريون القدامى إلمام واسع ودقيق بعلم الفلك، كتحديد هوية ومواصفات الكواكب التسعة في نظامنا الشمسي، وكذلك معلومات تفصيلية مثل معرفة
    الأقمار الأربعة الرئيسية لكوكب المشتري، وهذه معلومات لم نتعرّف عليها في هذا العصر سوى بعد اختراع التليسكوب



    لغز حجارة إيكا
    في العام 1966م، تلقى الدكتور "خافيير كابريرا" Javier Cabrera هدية من أحد المزارعين الفقراء من أبناء قريته "إيكا" في البيرو. كانت عبارة عن حجر محفور عليه سمكة، وعند تدقيقه على الرسمة. اكتشف بأن هذه السمكة المرسومة تمثّل فصيلة منقرضة منذ زمن جيولوجي بعيد. وهذا ما أثار فضوله بشكل كبير. وراح يشتري المزيد من الحجارة من المزارع، والذي قال بأنه جمعها قرب ضفة النهر بعد أحد الفيضانات.

    بعد فترة وجيزة، كان الدكتور قد جمع الآلاف من هذه الحجارة الغريبة. وكانت الرسومات المحفورة عليها عجيبة جداً وساحرة جداً. يبدو أن أحداً ما قام في إحدى فترات التاريخ بتصوير رجال يقاتلون الديناصورات، وآخرون يستخدمون التلسكوبات، وهناك من يجري عمليات جراحية بأدوات ووسائل متطورة. كما أن بعض هذه الحجارة تحتوي على خرائط تصوّر قارات مفقودة.
    وقد أرسل بعض من هذه الحجارة إلى ألمانيا حيث تم تحديد تاريخ خدوش الحفر، وتبيّن أنها تعود لعصور غابرة.
    لكن جميعنا تعلمنا أنه لا يمكن للإنسان أن يعاصر الديناصورات.
    فالإنسان الحديث، كما يدعي العلم المنهجي، لم يبرز للوجود سوى من 100.000 سنة.


    ...... ......
    نمازج من حجارة ايكا


    هذه الحقائق المذكورة تمثّل جزءاً صغيراً من حجم الدلائل التي تشير إلى حضارات متطورة سابقة للعصر الحجري المزعوم. ولسوف تتفاجئون حين تعلمون أنّه ليس فقط في بقعة واحدة من العالم، بل في كلّ أنحاء العالم، هناك إنجازات قديمة يصعب تصديقها، وحتى أنّ بعضاً منها يظهر تقنيات أكثر تطوّراً من تلك التي نمتلكها اليوم. بالإضافة إلى أن جميع أساطير الأمم القديمة تحكي نفس القصّة، حول الانحدار من العصر الذّهبيّ، وأنّ هناك كارثة كونية (الطوفان) مسحت ذلك العالم المتقدّم من الوجود. والأمر المذهل هو أن عمليات التّنقيب حول العالم أثبتت أقوال الأساطير وكذّبت إدعاءات الأكاديميين الداروينيين! لماذا لازال الوضع كما هو دون أن يتغيّر؟


    يتبع
    التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2014-11-24, 05:18 PM.

  • #2
    المسلمات التاريخية الرائجة
    ـ ليس هناك أي غموض حول من بنى الهرم الأكبر أو الوسيلة التي اتُبعت لبنائه، وأبو الهول لا يُظهر أي علامات على التعرية المائية الناتجة من الأمطار.
    ـ لم يكن هناك أي كائنات بشرية في الأمريكيتين قبل 20.000 ق.م.
    ـ الحضارة الأولى لا يتجاوز تاريخها أكثر من 6000 ق.م.
    ـ ليس هناك أي غرائب أثرية مُوثّقة، ولا أي معطيات غامضة أو عصية عن التفسير.
    ـ ليس هناك حضارات ضائعة أو غامضة أو موغلة في القدم.
    سبب الانكار والخلاف حول التاريخ الحقيقي لأبو الهول والهرم الأكبر
    لماذا يجاهد العلماء ممن وضع المسلمات التاريخية المذكورة في إخفاء الحقيقة وتجنّب أي اختبار تجريبي يثبت فرضيتهم؟ في الحقيقة، إن دوافعهم واضحة وجلية. إذا أُثبت بأن المصريين القدامى لم يبنوا الهرم الأكبر في العام 2500 ق.م مستخدمين وسائل بدائية، وأن تاريخ أبو الهول يعود لأكثر من 9000 ق.م، فسوف تتساقط أحجار الدومينو، الواحد تلو الآخر! سوف ينهار كل شيء! فالنظرة التقليدية لتطوّر الحضارات تستند أساساً على تأريخ الحضارات التي انبثقت من سومر حوالي 4000 ق.م. وهذه النظرة الرسمية لنشوء الحضارات الأولية لا تسمح بوجود حضارات متطورة تسبق ذلك التاريخ. هذا كل ما في الأمر. فعلم التاريخ وعلم الآثار سيتجردان من أي معنى دون وجود خط زمني ثابت تستند عليه كمرجع عام يلتزم به الجميع.
    آثار فرعونية في أستراليا











    رغم مضي خمسة آلاف عام على وجودها هناك، ما زالت الكتابات التصويرية الهيروغليفية التي عثر عليها في استرالية تعاني الكثير من أجل الاعتراف بها رسمياً! وما تزال حكومة استرالية تفشل في حماية هذا الموقع كونه لا يعود "للعصور البدائية" التي من المفروض أن تكون هي السائدة في تلك الفترة. يروي لنا الباحث الاسترالي البارز "باول وايت" Paul White هذه القصة والترجمة المدهشة للكتابات الهيروغليفية التي عُثِرَ عليها في "نيو ساوث ويلز" New South Wales باسترالية.
    يدلنا هذا النص الهيروغليفي المنقوش على أن الأقدمون كانوا على دراية تامة بما يدعونه "أرض الجنوب العظيمة" أي استراليا. وكان لدى حضارات سومر والمايا تقاليد شائعة تتحدث عن "الأرض الأم المفقودة" في المحيط الأطلسي. وتظهر استراليا باسم "أرض الجنوب" في خريطة الكرة الأرضية الشهيرة التي تدعى كراتس أوف مالوس Crates of Mallos، كما تظهر استراليا أيضاً في الخريطة التابعة لعالم الفلك الإغريقي إيراتاستينوس Eratosthenes وتعود للعام 239 قبل الميلاد



    على سطح الكوكب، كالزجاج الأخضر المنصهر الموجود عميقاً في طبقات الأرض في مواقع مختلفة. رغم أن مثل هذا الزجاج لا يوجد عادة إلا في مواقع الاختبارات النووية، ومع ذلك فقد تم استخراجه من مواقع أثرية عديدة، وتلك المواقع تفصل بينها مسافات شاسعة حيث وجدت في بأفريقيا وآسيا، وأوروبا والأمريكيتين.

    "..هذه ليست أوّل مرّة يفجّر فيه الإنسان جهازاً نووياً.."

    هذا ما قاله "روبرت أوبنهايمر" robert oppenheimer والد القنبلة الذرية الحديثة، بمناسبة تفجير أوّل قنبلة ذرّية في التاريخ البشري المعروف. هل كان يعرف أسراراً مجهولة بالنسبة للأغلبية ومُقتصرة على مجموعة قليلة من الأشخاص العارفين؟

    استخدام الأسلحة الذرية في الوثائق القديمة


    راجعوا الموضوع بالتفصيل على الرابط
    http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?t=46772&referrerid=13529

    "... ألا نستطيع أن نقرأ بين سطور الأساطير المنقولة عن مرحلة ما قبل التاريخ بعض الدلائل على وجود عرق بشري تعرض للنسيان.. حضارات توصلت ليس فقط إلى العلم الذي لم نعرفه إلا متأخراً جداً، إنما أيضاً إلى القوة التي لم نحصل عليها بعد؟.."

    إن أسطورة الحرب الذرية الحاصلة في الزمن الماضي تزداد تجسداً وتصبح حقيقة واقعة كلما تنورنا بالمعلومات الجديدة. ومهما كان تصورنا عن الماضي، فهناك دائماً الحقيقة القاسية والمرّة: هناك دلائل كثيرة جداً من أجزاء كثيرة من العالم نعتبرها اليوم دلائل سخيفة لكنها حقيقية، ولولا ذلك لما ظهرت بكثرة هنا وهناك. مواقع عديدة حول العالم منصهرة ومزجّجة. في ذلك الماضي السحيق... عرفوا سرّ هذا السلاح، وقد وجدوا التبريرات المناسبة لاستخدامه، فمسحت الحضارات المزدهرة من الوجود.. هل أخذنا العبرة؟... هل سمعنا التحذير؟.. أم أننا سنعتبرها دعابة مسلية... فنسخر منها ونضحك؟..

    عكس نظرية التطوّر _ كلما تقدمنا في الزمن كلما تراجعنا أكثر _

    من القمة إلى الحضيض

    إنه من المثير فعلاً معرفة أن مسيرة التاريخ البشري كانت عبارة عن تقهقر وتخلف من الناحية الحضارية، وليس العكس. فحيثما وجهنا نظرنا في كل مظاهر الحياة الإنسانية نجد عملية تراجع وانحدار واضحة وجلية. وإذا كان لديك أية شكوك حول ذلك، فإليك بعض الأمثلة التي أعتقد بأنها كافية لتبديل رأيك بخصوص الموضوع، وإذا أردت تفحص هذه الأمثلة، ففيها ما يكفي من البراهين والإثباتات.

    ـ كثيرا ما صادف علماء الآثار، وهم يحفرون حتى أعمق الأعماق، مدناً معقدة من حيث البناء المعماري وأرفع منزلة من المدن التي تلتها والمقامة في ذات الموقع.

    ـ كان الطب لدى المصريين القدماء، بشكل عام، متفوقاً كثيراً على ذلك الطب الذي تم العمل به في أوروبا خلال العصور الوسطى. وكانت العمليات الجراحية التي تجري في الحضارات السابقة للإنكا (في أمريكا الجنوبية) متطورة أكثر من تلك التي أجراها الإنكا الذين أتوا بعدهم.

    ـ كانت البوارج العابرة للمحيطات والتي استخدمها المكتشفون القدماء ضخمة وهائلة، قوية ومتطورة أكثر بكثير من تلك الزوارق التي كانت لدى الأوربيين خلال العصور الوسطى.

    ـ امتازت الخرائط القديمة المرسومة في عصور مبكرة بأكبر قدر من الدقة - وكانت متفوقة على تلك المخططات الملاحية التي أتت في وقت لاحق.

    ـ إن التقويم الذي اتبعه قدماء المايا (حضارة المايا: إحدى حضارات أمريكا الجنوبية) متفوق كثيراً على التقويم الذي نستخدمه نحن اليوم. ويمكن تقديم أدلة على انحدار العديد من اللغات أيضاً.

    ـ إن مجموعة الحجارة التي بنيت بها الأبنية والصروح القديمة ذات حجم أكبر بكثير ومن الصعب جداً نقلها مقارنة بتلك التي استخدمت في بناء أبنية الحضارات التالية لها.

    ـ وفيما يتعلق بالرّسومات الواقعية المفعمة بالحياة، فإن التحف التي أتتنا من فناني كهوف ما قبل التاريخ والموجودة في ألتاميرا (في اسبانيا) وفي لاسكوكس (في فرنسا) هي أكثر رقياً من تلك الرسومات والمنحوتات التي أتت من الحضارات التالية لتلك الفترة.


    يتبع

    تعليق


    • #3
      موضوع شيق وجميل .. لكن هناك سؤال يطرح نفسه اين اختفت المعدات التى تم استخدامها فى بناء الاهرامات وهى قطعا معدات ثقيله جدا وذات حجم كبير لتنقل تماثيل وحجاره 70 طنا كتله واحده ولترفعها داخل الهرم اين تلك المعدات التى تم بها قص احجار البازلت والرخام والمرمر وصقلها صقلا كانما تم باجهزه ليزر .. لا شىء موجود غير مجموعه تماثيل ومومياوات واحجار للزينه ورسوم لحياتهم .. ولم يتطرق الفراعنه لكيفيه بناء الاهرام او صقل الاحجار فى رسومهم ولم يرسموا معدات استعملوها تعد من تكنولوجيا ذلك العصر وقياسا عليهم باقى الحضارات ... ولدى شبه اقتناع ان القدماء قبل عصر الفراعنه كانت لديهم تكنولوجيا ما غير المستخدمه حاليه وهى الكهربيه والميكانيكيه ليس لدينا بها علم حتى الان ولربما اهرامات الجيزه تكون قبل الفراعنه بازمان كبيره .. شىء مربك ومحير

      قال إبن القيم
      ( أغبي الناس من ضل في اخر سفره وقد قارب المنزل)

      تعليق


      • #4
        موضوع جميل جدا هذا الاية تدل على ان الله عز وجل علمهم اكثر من عصرنا هذا فوق كل ذي علم عليم
        (أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَأَثَارُوا الأَرْضَ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) 9 الروم

        صدق الله العظيم

        تعليق


        • #5
          فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَاب كُلّ شَيْء حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَة فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

          فتح الله عليهم ابواب كل شيء العلوم والمال وكل شيء فنسو دينهم

          تعليق


          • #6


            نسوا الله فانساهم انفسهم

            تعليق


            • #7
              من بداية الدنيا الي نهايتها يوم القيامة يصدق قول الله تعالي (وَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً)

              { قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْر مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْر قَبْل أَنْ تَنْفَد كَلِمَات رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا }

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة rashad مشاهدة المشاركة
                موضوع شيق وجميل .. لكن هناك سؤال يطرح نفسه اين اختفت المعدات التى تم استخدامها فى بناء الاهرامات وهى قطعا معدات ثقيله جدا وذات حجم كبير لتنقل تماثيل وحجاره 70 طنا كتله واحده ولترفعها داخل الهرم اين تلك المعدات التى تم بها قص احجار البازلت والرخام والمرمر وصقلها صقلا كانما تم باجهزه ليزر .. لا شىء موجود غير مجموعه تماثيل ومومياوات واحجار للزينه ورسوم لحياتهم .. ولم يتطرق الفراعنه لكيفيه بناء الاهرام او صقل الاحجار فى رسومهم ولم يرسموا معدات استعملوها تعد من تكنولوجيا ذلك العصر وقياسا عليهم باقى الحضارات ... ولدى شبه اقتناع ان القدماء قبل عصر الفراعنه كانت لديهم تكنولوجيا ما غير المستخدمه حاليه وهى الكهربيه والميكانيكيه ليس لدينا بها علم حتى الان ولربما اهرامات الجيزه تكون قبل الفراعنه بازمان كبيره .. شىء مربك ومحير

                اخى العزيز رشاد

                اولا شكرا لمرورك الكريم واسمح لى بالاجابة على الشق الاول من سؤالك عن معدات البناء التى استخدمت فى تشييد الاهرام وغيرها من المبانى العملاقة ، على اساس ما اغتقد ان الاقدمون كانوا يستخدمون تقنيات بسيطة ومتقدمة جدا عما نستخدمة او نفهمة الان ، فهل سبق أن سمعت عن تقنية " رفع الأحجار في الهواء " ؟! ، هذه التقنية التي استخدمها الكهنة في التبت و تحدثت عنها الكثير من الوثائق التاريخية من جميع أنحاء العالم ،والتي استبعد العلم حقيقة وجودها و اعتبرها خرافات و أكاذيب أسطورية ؟!

                لكن الذي لا نعرفه هو أنها كانت منذ بدايات القرن الماضي هدفاً طالما عملت الجمعيات العلمية وقد استطاع طبيب سويدي يدعى "د.جارل" أن يصوَر هذه العملية الغريبة في فيلم بواسطة كاميرته السينمائية الشخصية خلال رحلته إلى التبت في العام 1939م ! شاهد هذا الطبيب بأم عينيه عملية رفع الحجارة التي تزن أكثر من 3طن في الهواء ! و سارت في الهواء بخط مستقيم لمسافة 500 متر نحو حافة جبلية ارتفاعها 250 متر ! و الوسيلة التي استعانوا بها هي عملية قرع الطبول بنغمة محددة و النفخ في آلات تشبه الناي ( آلة موسيقية نفخية ) و طولها يزيد على المترين و كانت تصدر صوت محدد . و كان هؤلاء ينقلون من خمسة إلى ستة حجارة في الساعة الواحدة ، مستخدمين هذه التقنية !.. لكن ماذا حصل للفيلم الذي صوّره الطبيب ؟ .. صادرته السلطات البريطانية الاستعمارية في الهند أثناء رحلة عودته من التبت ! ربية على التوصّل إليه !

                و كان ذلك بأمر من الجمعية العلمية البريطانية ! و قد صنّف هذا الفيلم بملفّ سرّي للغاية ! و بقي الحال كذلك إلى أن أطلق للعلن في العام 1990م ، حيث ظهر لأوّل مرّة على شاشة التلفزيون أمام الجماهير في إحدى الأفلام الوثائقية !.
                ألا يكشف هذا عن ازدواجية واضحة في عالم المعرفة ؟! ففي الوقت الذي تخفى فيه الكثير من العلوم و التقنيات عن الشعوب من قبل بعض الجهات المجهولة . نجد جهات علمية رسمية تواجه صعوبة في تفسير الكثير من الظواهر التي قد يكون جوابها له علاقة مباشرة بتلك العلوم السرّية !. فحتى هذه اللحظة ، لا يزال يدور جدل كبير بين المختصين و الباحثين و علماء الأنثروبولوجيا و الارشيولوجا و المهندسين و غيرهم حول عملية بناء صروح و أبنية عظيمة عجزت أحدث الآلات و التقنيات المتطورة عن تشييد مماثلات لها حتى اليوم ! .

                بعض العلماء استبعدوا وجود حضارات متطوّرة في الماضي البعيد ، و أصرّوا على تفسير طريقة تشيد هذه الصروح بواسطة النظام الاستعبادي القاسي الذي وفّر أيدي عاملة كبيرة العدد ، و استخدموا أدوات معمارية بدائية كانت مألوفة في تلك الفترات !
                لا مانع من التسليم بأن بعض الصروح قد شيدت بفضل الأنظمة الاستعبادية السائدة في حينها ، لكن اكتشف المهندسين المعماريين العصريين ، بعد تجارب عملية ، أنهم عاجزون عن تشييد أبنية مشابهة لتلك الصروح العملاقة ، مع أنها كانت أصغر حجماً ! و بالرغم من اللجوء إلى أحدث الوسائل المعمارية و أكثر التقنيات تطوراً !. ( ذكرت سابقاً عن تجربة اليابان في بناء هرم صغير ) .
                إن أوزان بعض الحجارة و أحجامها الضخمة جعلت الباحثين يتساءلون إذا كان القدماء قد استعانوا فعلاً بتكنولوجيا معيّنة ساعدتهم على رفع هذه الأحجار ذات الأوزان المذهلة !.


                ذكر المؤرخ العربي " المسعودي " في إحدى كتاباته في القرن العاشر ، إحدى الطرق التي تم من خلالها بناء الهرم . قال أنهم كانوا يضعون أوراق البردي ، المكتوب عليها بعض الكلمات و الطلاسم ، تحت الحجارة ثم يضربونها بعصي خاصة مما ينتج أصواتاً محددة تجعل الحجارة ترتفع في الهواء و تسير إلى مسافة تعادل 86 م ثم تهبط على الأرض !.
                إن ما أنجزه البناؤن المصريون أذهل الباحثين و جعل أكثرهم تشدداً علمانياً يتساءلون إذا كان فعلاً هناك وسائل غير مألوفة علمياً لرفع تلك الحجارة العملاقة !.أما غرفة الملك في داخل الهرم الأكبر مثلاً ، فلها سقف من كتلة واحدة من الغرانيت الأحمر و تزن 70 طن !. كيف تمكنوا من رفع هذه الكتلة إلى ارتفاع 200 متر لوضعها في مكانها الحاضر ؟!.

                الهياكل الرئيسية الموجودة في الجيزة ( اثنان بجانب أبو الهول و تلك الموجودة بقرب الهرمين الثاني و الثالث ) ، تحتوي على حجارة جيرية عملاقة تزن بين 50 و 200 طن ! موضوعة فوق بعضها البعض !. و هناك حجارة بطول 9 أمتار و عرض 3.9 متر و ارتفاع 3.9 متر ! مع العلم بأنه لا يوجد في عصرنا هذا سوى عدّة رافعات حول العالم تستطيع رفع أوزان تبلغ 200 طن !.
                لقد اكتشفت أسرار الأهرامات ، و توصّلت إلى الطريقة التي لجأ إليها القدماء في مصر و البيرو و يوكوتان و آسيا ، في رفع و تركيب الحجارة العملاقة بواسطة أدوات معمارية بدائية "
                هذا ما قاله " ليد سكالنين " ، الذي عاش في مكان يدعى قلعة المرجان ، قرب مايامي ، فلوريدا !. هذا المكان الذي بناه سكالنين بنفسه مستخدماً حجارة مرجانية ضخمة يزن بعضها 30 طن ! و خلال 28 سنة ، الفترة التي استغرقها لبناء هذه القلعة ، قام بقلع و تشذيب و نقل 1100 طن من الحجارة ! لوحده ! دون مساعدة أحد ! دون الاستعانة بأي وسيلة من وسائل البناء التقليدية ! و لا أي جهاز أو آلة أو تقنية معمارية معروفة !.
                ان هذا الرجل كتوم جداً ، و كان يعمل في الليل !. مات في العام 1952م دون إفشاء أسرار تقنياته المعمارية لأحد ! بالرغم من الزيارات المتكررة التي قام بها رجال حكوميين و مهندسين من مؤسسات مختلفة و عروضهم المغرية جداً جداً !.
                قد وصف بعض الأولاد و المراهقين الذين اقتربوا من موقع عمله أثناء الليل للتجسس عليه ، كيف كانت الحجارة تسير في الهواء كما البالونات !.
                رغم كل هذه الحقائق الواردة عبر التاريخ ، و التي مثّلت دلائل قوية تشير إلى شيئاً ما يسمى بتقنية رفع الأشياء بواسطة الصوت أو الترددات أو غيرها من قوى ، لا زلنا نتخبط في محاولة معرفة الطريقة التي تم فيها بناء الصروح العملاقة حول العالم !.
                التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2014-11-25, 07:02 PM.

                تعليق


                • #9
                  تحياتي لك اخي الفاضل على هذا الموضوع القيم جدا
                  لقد قرأت مقدرمته سابقا اعتقد في رد مختلف او انني قراته في موقع اخر والله تعالى اعلم

                  وبالسنبة لهذا النص
                  من القمة إلى الحضيض
                  إنه من المثير فعلاً معرفة أن مسيرة التاريخ البشري كانت عبارة عن تقهقر وتخلف من الناحية الحضارية، وليس العكس. فحيثما وجهنا نظرنا في كل مظاهر الحياة الإنسانية نجد عملية تراجع وانحدار واضحة وجلية. وإذا كان لديك أية شكوك حول ذلك، فإليك بعض الأمثلة التي أعتقد بأنها كافية لتبديل رأيك بخصوص الموضوع، وإذا أردت تفحص هذه الأمثلة، ففيها ما يكفي من البراهين والإثباتات.
                  يقول الله تعالى في كتابه العزيز :

                  اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً ۚ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۖ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ

                  هذه الآية تتحدث عن الجنس البشري من الناحية الجسدية ولكن اثبتت هذه الآية انها مدلول واقعي على كل شيء في هذه الحياة
                  فهي تدل بشكل مباشر على دورة حياة الأشياء في هذا العالم

                  عدا امر واحد :الحضارة والعلم

                  وقلتها جهرا في رد سابق إن الله عز وجل وجل في علاه عندما خلق سيدنا آدم عليه السلام يقول في كتابه العزيز

                  وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلاء إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ (31) قَالُوا سُبْحَانَكَ لا عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (32) قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ فَلَمَّا أَنْبَأَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ (33 ) البقرة

                  وواجهت بعض الرفض وقتها أن الإنسان قبل ان يزل إلى الآن الله سبحانه وتعالى علمهم كل شيء في هذه الأرض بمعنى كل شيء صغيرا كان ام كبيرا وحتى أسرار الكون وبعضا من العلوم الغيبية .. وحتى ان آدم عليه السلام يعلم كيد الشيطان علنا امام عينيه قبل ان ينزل إلى الأرض .. !

                  فكان يعلم اسماء المخلوقات والأشياء .. هل تعلم نحن ذلك؟ كلا .. لقد اندثر هذا العلم علما بأن الإنسان هو نفسه الإنسان
                  الذي لا يتغير ولا تتغير خصاله ولا افكاره .. حيث انه بالتأكيد كانت هناك آثار تركت على زمن آدم عليه السلام ولكنها اندثرت
                  او دفنت تحت تأثير عوامل الأرض والماء والهواء وما إلى ذلك


                  حضارات من سبقونا كانت تنسف ويبقى فقط بقايا حضارة تحاول ان تتعلم منها حضارة لاحقة بعد بحث
                  وبعد ان تجد بقايا حضارات لا يسعهم سوى الإستنتاج والدراسة


                  هناك امر آخر ايضا .. في العلوم السياسية من المعلوف ان الإنسان لا يصعد إلى قمة الهرم ويبقى فوقه إلى الأبد
                  بل سوف يقع يوم من الأيام من القمة ليأتي شخص آخر ليحل محله .. وكذلك في السياسة فليس هناك من دول احتلت
                  المركز الأول في التقدم إلى الأبد بل كانت تصل الدولة إلى مرحلة انفجار الحضارة في وجهها حتى تعود للصفر من جديد
                  وهذا ما سحدث للأمريكيتين وإسرائيل قريبا ..!

                  ـ كانت البوارج العابرة للمحيطات والتي استخدمها المكتشفون القدماء ضخمة وهائلة، قوية ومتطورة أكثر بكثير من تلك الزوارق التي كانت لدى الأوربيين خلال العصور الوسطى.

                  كلام سليم جدا وذلك لأن سفينة نوح عليه السلام كانت أعجوبة من اهم أعاجيب بناء العبارات والباخرات والسفن او الفلك التي تجري
                  في البحر ..!

                  ـ امتازت الخرائط القديمة المرسومة في عصور مبكرة بأكبر قدر من الدقة - وكانت متفوقة على تلك المخططات الملاحية التي أتت في وقت لاحق.

                  نعم لأنهم علموا من اين يستطيعون كشف معامل الآرض كاملة كخارطة عكست على مرآة من معان معين في الأرض
                  يستطيعون به من خلاله رؤية العالم كاملا والخارطة تتجسد امامهم كاملة وكأنها معكوس مرآه امام ناظريهم

                  هذه النظرية لم تكن اول مرة كتبت هنا في قدماء لمن قرآها للمرة الأولى في موضوع الآخ نفيس مغارة فلكية
                  بل كانت مكتوبة بلغات تشفيرية في خرائط المايا وبدقة وتحديد .. وكانت هناك سلسلة من المعادلات الفيزيارياضية
                  إلى جانب المعادلات الفلكية التي لا يتم كتابتها إلى بعلم الفيزياء الحر .. وحتى هذه اللحظة لم يستطع العلماء فهم
                  99% من المخطوطات المشفّرة فيها كما هي الحال في بعض من مخطوطا اليونان والإغريق والرومان العهد القديم

                  وهذه الحضارات الثلاث إلى جانب حضارة اليهود لاحقا شكلت قوة لا يمكن منعها او كسرها إلا بإذن المولى عز وجل


                  فإن رؤية الأرض من بعيد كاملة ومسطحة كما ان الحضارات السابقة وصفت اطراف الأرض من المنتصف ..!
                  ربما لا استطيع شرح هذه النقطة لانها معقدة ولكن اطراف الأرض لا تعني انها نهايات الأرض من الجوانب
                  بل هي في مسط المساحة .. أي ان الأرض سوف تسحب وتطوى يوم القيامة من المنتصف وهو الطرف ويعتبر
                  قلب الأرض


                  ـ إن مجموعة الحجارة التي بنيت بها الأبنية والصروح القديمة ذات حجم أكبر بكثير ومن الصعب جداً نقلها مقارنة بتلك التي استخدمت في بناء أبنية الحضارات التالية لها.

                  نعم وهذا الأمر حيرني لسنوات عديدة كنت اسأل نفسي دائما كيف ولكني لم اجد إجابة افضل من انه لم يكن ثمة
                  سر وراء ذلك الأمر ولم يكن ثمة رافعات فقط تمكنهم من ذلك .. بل كانت هناك قوة اعظم من كل هذه المساعدات

                  إنها القوة المادية :

                  ولمن لا يعلم عن الأمر شيئا .. من خلال دراستي لكثير من الحالات العجيبة في الأرض كقوة السحب المغناطيسية
                  باليدين أو القدرة على ترك مسافة بينك وبين الأرض من الأقدام .. أو القدرة على تحمل اقسى اجواء البرودة دون
                  ارتداء ملابس ثقيل اعتمادا على امر خلقه الله في اجسادنا وهي


                  القوة الكامنة ..!

                  اقوة الكامنة ليست موجودة فقط في الإنسان .. وهي عبارة عن طاقة كهرومغناطيسية اسموها البعض الطاقة الروحية
                  ومن خلال هذه الطاقة يستطيع بعضا من لاعبوا القفز من مسافات مرتفعة استخدامها ليصل الأرض بلا إصابات في العظم
                  وهذا ليس فقط اعتمادا على العضلات بل هي قوة دماغ وعقل تتحكم في القوة الكامنة والطاقة الكهرومغناطيسية داخلنا
                  تمكن هذا الشخص من صنع هالة تمكنه من النزول بخفة .. !
                  كما هي الحال مع نجوم الرقصم العنيف والقفز معكوسا
                  وما إلى ذلك .. فالعودة للأرض وملامستها بخفة هي طرق من طرق التحكم بالقوة الكامنة


                  كما ان هناك بعضا من اساليب رياضة اليوجا والكونغفو تمكن المتمرس منها من الإرتفاع عن سطح الأرض بدون مساعدات
                  وبدون الإستناد على اي طريقة اخرى لا بالسحر ولا بالرافعات .. فيرتفع الإنسان مسافة إنش عن سطح الأرض بفعل قوة الطاقة
                  وقوة التحكم بها



                  ربما كان لديهم تقنية ما تمكنهم من استخدام هذه الطريقة في رفع أثقل واضخم انواع الحجارة بالتوازن وهي نوع من انواع
                  التحكم بطاقة الأشياء

                  وقد يستغرق بناء هذه الأعجوابات بناءا على هذه الطريقة سنوات عديدة حتى ينتهون منه

                  وهذه إجابتي على الأخ الفاضل رشاد المحترم في مداخلته الثانية

                  [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
                  نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
                  أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
                  Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
                  اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
                  مدارك Perceptions

                  تعليق


                  • #10
                    هل سبق أن سمعت عن تقنية " رفع الأحجار في الهواء " ؟! ، هذه التقنية التي استخدمها الكهنة في التبت و تحدثت عنها الكثير من الوثائق التاريخية من جميع أنحاء العالم ، و التي استبعد العلم حقيقة وجودها و اعتبرها خرافات و أكاذيب أسطورية ؟! لكن الذي لا نعرفه هو أنها كانت منذ بدايات القرن الماضي هدفاً طالما عملت الجمعيات العلمية الغو قد استطاع طبيب سويدي يدعى "د.جارل" أن يصوَر هذه العملية الغريبة في فلم بواسطة كمرته السينمائية الشخصية خلال رحلته إلى التبت في العام 1939م ! شاهد هذا الطبيب بأم عينيه عملية رفع الحجارة التي تزن أكثر من 3طن في الهواء ! و سارت في الهواء بخط مستقيم لمسافة 500 متر نحو حافة جبلية ارتفاعها 250 متر ! و الوسيلة التي استعانوا بها هي عملية قرع الطبول بنغمة محددة و النفخ في آلات تشبه الناي ( آلة موسيقية نفخية ) و طولها يزيد على المترين و كانت تصدر صوت محدد . و كان هؤلاء ينقلون من خمسة إلى ستة حجارة في الساعة الواحدة ، مستخدمين هذه التقنية !.. لكن ماذا حصل للفيلم الذي صوّره الطبيب ؟ .. صادرته السلطات البريطانية الاستعمارية في الهند أثناء رحلة عودته من التبت ! ربية على التوصّل إليه !
                    تحياتي لك اخي
                    الشكر الجيل لك وبارك الله بك وفي هذا العلم المبرك

                    تحليل منطقي ايضا للغاية
                    ربما الصوت كان عنيفا ويضغط الهواء بشدة تمكنه من رفع الحجارة إلى السماء

                    ولكن سؤال إذا كانت هذه الآلة تصدر صوتا بهذه الحدية ألا يجدر بالموجودين في ذلك المكان ان يفقدوا سمعهم تماما؟
                    إلا إذا كان من العبقرية اختراع شيء لا يصدر صوتا اصلا ولا يؤثر على طبلة الأذن


                    الأمر محير .. فهذه النظرية تثبت استخدام الفراعنة للسحر والشعوذة إلا جانب الطبيعة
                    لأن الأصوات الغير ظاهرة للإنسان هي الفوق والتحت سمعية ومنها إذا ماتعدى طبقة معينة سوف يتلف خلايا طبلة الأذن ومن ثم الدماغ

                    أرجو تفسير الأمر

                    تحياتي اخي الفاضل
                    [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
                    نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
                    أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
                    Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
                    اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
                    مدارك Perceptions

                    تعليق


                    • #11
                      موضوع شيق و شكرا للاخ محمد عامر
                      و الف تحية للاخت
                      ساحرة الكتاب المجهول التي قدمت البراهين
                      و الحجج من القرآن الكريم وهو اصدق برهان

                      يقول الامام علي كرمه الله وجهه
                      إن جلست لعالم فأنصت و إن جلست لجاهل فأنصت
                      إن الانصات للعالم زيادة في العلم و الانصات للجاهل زيادة في الحلم

                      ​إعـــــــلان:إعـــلان

                      تعليق


                      • #12
                        ارجو ان لا نتوقف فقط عند تحليل عملية اخفاء هذه الادلة و تزوير التاريخ

                        بل نتعدى ذلك الى الخطوة التي تليه

                        فمن اخفى هذع الحقائق لا بد انه جهز حقائق بديلة ليجعلها تحل محل الاصلية

                        و بالتالي البناء لمستقبل مزور

                        ما هو هذا المستقبل ؟؟يبقى السؤال مفتوح على الاف الاجوبة
                        [CENTER][SIZE=4][COLOR=#000080] [B]"وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ "[/B][/COLOR][/SIZE]
                        [/CENTER]

                        تعليق

                        يعمل...
                        X