إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الخروج من الجسد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الخروج من الجسد


    الاخ العزيز العلم والروح
    اهدى اليك هذا الموضوع ولنا نقاشات طويلة بعد الانتهاء منة ، واسف على التاخير لاننى لم اطلع على البريد الا امس فاعذرنى واتمنى ان تجد فية ماكنت تبحث عنة .

    الخروج من الجسد

    الخروج من الجسد (OBE ) يعد في أغلب الأحيان مجرد عنوان أو اسم لمجموعة من الأشياء وأنواعه هي:
    * - الطرح النجمي Astral Projection أو AP
    * - الرؤية عن بعد Remote Viewing
    * - التجارب القريبة من الموت Near Death Experience أو NDE
    * - و يمكن إدراج الحلم الواعي أو Lucid Dreaming تحت ذلك لكون الأحلام نتيجة خروج الروح أثناء النوم.


    وفي بعض الأحيان الخروج من الجسد يعد نوعًا لوحده، والطرح النجمي نوعًا آخر، والاقتراب من الموت يدرج أحيانًا تحت الخروج من الجسد، فهنا كل نوع وحده ليس مدرجًا تحت شيء.

    الخروج من الجسد أو الإسقاط النجمي هو عيش الواقع، ولكن بجسم أثيري في محيط أثيري يسمى العالم الأثيري ، كما أن أبحاثاً تشير إلى صلتها بعدم استقرارية في الفص الصدغي

    كيفية حدوث الطرح النجمي
    حسب النظرية الاقوي والأكثر قبولا يحدث الطرح النجمي كالتالي :
    يقوم الجسد الاثيري أو جسد الطاقة الحيوية أثناء النوم بالشحن فينفتح ويتمدد لكي يقوم بجمع الطاقة وترسيبها ويقوم الجسد الاثيري بذلك طبيعيا فقط أثناء النوم. عندما يتمدد الجسد الاثيري تبدأ الشاكرات أو مركز الطاقة جميعها بوضع الطاقة (المجمعة من قبل أو مباشرة) في جسد الاثيري أو جسد الطاقة علي شكل مادة أثيرية أثناء عملية الشحن تلك يقوم الجسد النجمي بالانفصال ويذهب الي البعد النجمي حيث يستطيع تكوين الأحلام ونقلها الي الجسد المادي.

    اذا تم فعل هذا الانفصال أثناء الوعي أو ان أصبحت واعي بعد حدوثه يمكنك أخذ بعد السيطرة عليه بذلك يصبح هذه عملية خروج من الجسد OBE أو طرح نجمي أو حلم واعي
    Lucid Dream والفرق بين أنواع الخروج هو

    الخروج من الجسد
    OBE
    ال OBE يعد نوعًا من الطرح أو الإسقاط قريب جدًّا من العالم الحقيقي(المادي). غالبا ما يحدث أثناء تجارب القرب من الموت Near Death Experience، وهي عندما يخرج الشخص نتيجة حادثة مثل حادثة سيارة * جراحة * أزمة قلبية * ولادة وهكذا.... والخارجون من الجسد ب OBE يكونون واعين بما يحدث في العالم الحقيقي في الوقت الحقيقي. الخروج من الجسد OBE يختلف قليلا عن الإسقاط النجمي والحلم الواعي وذلك بسبب الرؤية بالوقت الحقيقي أي الوقت الحالي (أي ليس في المستقبل وهكذا) وذلك يجعله قريبًا جدًّا من العالم المادي؛ وذلك لأن الجسد النجمي يكون حاملًا كمية كبيرة من المادة الأثيرية.

    هناك سببان رئيسان لحدوث ال OBE :
    عندما يكون الشخص قريبًا من الموت أو يكون معتقدًا ذلك، وذلك يسبب انتقال كمية كبيرو من المادة الأثيرية إلى الجسد النجمي استعدادًا للموت.

    والسبب الثاني أن الشخص يكون لديه مراكز الطاقة نشطة تعمل على الشيء نفسه أي نقل المادة الأثيرية إلى الجسد النجمي امتلاك مراكز طاقة نشطة يمكن أن يكون طبيعيًّا أي يكون الشخص مولودًا به أو يكون بالتدريب وتطوير مراكز الطاقة.
    يمكن للشخص أن يقوم بال OBE في العالم المادي إذا كانت كمية المادة الأثيرية الناتجة من مراكز الطاقة كبيرة. و في الحقيقة عندما تقوم بالإسقاط في العالم المادي لا تكون في العالم الحقيقي إنما تكون في المنطقة الفاصلة بين العالم المادي والعالم النجمي.

    الحلم الواعي
    Lucid Dream


    هذا النوع يكون فيه الشخص واعيًا كليًّا بما يحلم يمكن أن يتولى الشخص بعض التحكم في الحلم وفي الأحداث أو يمكن أن يقلب الحلم إلى خروج من الجسد أو إسقاط نجمي الحلم الواعي شبيه للإسقاط النجمي أكثر من ال OBE؛ وذلك لأن الوقت يكون أيضا ممتدًّا.
    أثناء الخروج من الجسد إذا فقدت بعض السيطرة في الوعي سوف تكون في حلم واعٍ ليس في العالم النجمي؛ وذلك لأنك أصبحت واعيًَا كليًّا بعد الانفصال وليس أثناءه.
    ظهور ما بين البعدين

    أي شيء غير مادي حتى الجسد المادي لا يمكن أن يعمل في العالم المادي أو قريبًا منه دون المادة الأثيرية دون المادة الأثيرية يرجع أي وجود لامادي إلى بُعده والمادة الأثيرية يمكن الحصول عليها فقط من خلال الأحياء في العالم المادي.


    اما
    تجربة الاقتراب من الموت ( Near death experience) هي ظاهرة غير طبيعية نادرة الحدوث. تتلخص ماهيتها في أن البعض ممن تعرضوا لحوادث كادت تودي بحياتهم قد مروا بأحداث وأماكن مختلفة منهم من وصفها بالطيبة والجميلة ومنهم من وصفها بالشر والعذاب.

    من أكثر الاحداث التي رويت في تلك الحوادث مرور الشخص بنفق إما أبيض وإما مظلم حتى يصل إلى نور أبيض. لا يوجد تفسير علمي للظاهرة ولكن بعض العلماء حاول تفسيرها على أن
    العقل الباطن هو من يفتعل تلك الأحداث وتلك الأماكن لتسهيل عملية الموت.

    ما يحدث النمط التقليدي لتجارب الاقتراب من الموت, بعملية خروج للجسد الأثيري من الجسم الفيزيائي، بعد ذلك تبدأ عملية اجتياز لنفق مظلم في نهايته نور ساطع، ويخّيل لصاحبه أنه في الجنة حيث يلتقي بأحبائه من الموتى؛ فيرغب في البقاء كارها العودة إلى جسمه المادي، لكنه يسمع صوتا ما أو يخبره أحد أحباؤه الموتى أن عليه العودة؛ وأن ساعته لم تحن بعد، أو لا يزال هناك الكثير من المهام التي يجب عليه القيام بها.

    قد تخرج بعض التجارب عن النمط المعهود، ولكن طبقا للاستفتاء الذي قام به جورج كالوب في أمريكا، فأن نسبة تسعة من عشرة أقرّوا بعبورهم مثل هذا النفق.

    يتبع

    التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2015-01-11, 07:00 PM.

  • #2

    من الأمور التي فُهمت بشكل خاطئ ،عند بعض الباحثين وأصحاب التجارب أنفسهم هو أن ما يحدث من خروج أثناء التجربة هو خروج للروح أو النفس، والحقيقة كما قلنا؛ إنما هو عملية انفصال مؤقت وغير تام، تسنح للنفس أثناء هذا الانفصال، أن ترى نوع من الرؤى والمشاهدات الروحية لجوانب من العالم الآخر، لكن ليس كما تصور البعض من إن هذه الرؤى هي حقيقة الموت، لوجود القوانين الإلهية التي تحكم هذا النوع من الرؤى.

    قد تشترك هذه الرؤى مع الموت في بعض الأمور كالنمطية المتكررة في عملية خروج الجسد الأثيرى واجتياز النفق واستعراض الإنسان لحياته الدنيوية بكل تفاصيلها، فبالرغم من اختلاف الثقافات والديانات؛ فأن هذه الظاهرة تحدث في نمطية تكاد تكون متشابهة، وما ذلك إلا لأن طبيعة وقوانين العلاقة بين النفس والجسم في الإنسان وأن حالة انقطاع العلائق بسبب الموت أو غيره تكاد تكون واحدة.

    إدراك الجانب الروحاني للوجود

    يعرفّ الدكتور فان بيم لوميل Pim van Lommel تجربة الاقتراب من الموت بقوله:
    "لقد أفاد بعض الناس الذين نجوا من أزمة هددت حياتهم, عن تجربة استثنائية وهي تجربة الاقتراب من الموت ويزداد عدد هذه التجارب للتقدم الحاصل في التقنية المتطورة للإنعاش.

    إن ما تضمنته هذه التجارب وتأثيرها على المرضى يبدو متشابها في جميع أنحاء العالم، وفي جميع الثقافات والأزمنة.

    ويمكن تعريفها على أنها عبارة عن انطباعات كاملة أثناء حالة من الوعي، تتضمن عددا من العناصر كتجربة الخروج من الجسد، مشاعر البهجة، رؤية النفق والنور ولقاء الموتى من الأقارب، أو استعراضا للحياة.

    إن أول ما لفت انتباه الدكتور لوميل هو تضمنها لعناصر ثابتة معينة تجاوزت حالة الهوية والثقافة الفردية والعوامل الدينية وأصبحت في نمطية تكاد تكون واحدة في جميع التجارب لمختلف الثقافات والأديان.
    و هذا يؤكد أن هذه التجارب نوع من السلوك الموجود في النفس الإنسانية، يمكن حدوثها في ظروف خاصة كعمل وظيفي للدماغ،و لا يمكن اعتبارها ناجمة عن خلل وظيفي للدماغ ولكن هذه الآلية الخاصة بالدماغ تعبر عن الطبيعة الواحدة للموت التي تحدث في الدماغ عند كل البشر، بغض النظر عن أديانهم وأعراقهم وثقافاتهم كما تؤكد أيضا إن طبيعة الانفصال بين الروح والجسم المادي؛ هي واحدة برغم كل تلك الاختلافات.

    إن هذه القابلية هي كغيرها من القابليات الموجودة في النفس الإنسانية، مثل قابلية البشر على الأحلام والتعلم، وفي الجانب الروحي فهي تشبه القابلية على التخاطر عن بُعد أو تحريك الأشياء أو الادراكات الحسية الفائقة إلى الكثير من القابليات التي يمكن استظهارها ضمن رياضات خاصة، أو تأتي كموهبة ليس لصاحبها دخل في وجودها المتنبئ ايدجار كايس (الذي ادعى قدرة على قراءة الأفكار والمستقبل عقب دخوله في مرحلة شبيهة بالنوم)، ويعتقد أنها قابلية فطرية للموت عند الإنسان.

    كذلك يتوهم الإنسان أثناء التجربة أن ما حدث له هو الموت الذي كان يخافه وليس هناك سبيل للعودة، لكن البعض يراها على أنها الحقيقة كما يعلمها الله وأنه ليس بميت وله عودة إلى جسمه الفيزيائي فلم يرى من الموت إلا بعض حالاته، وما هذه التجربة الروحية إلا رسالة موجهة له وإلى الكثير من الناس، تذكرهم بالعالم الذي ينتظرهم وتدعوهم إلى الرجوع إلى الله، كما حدث لكثير من أصحاب هذه الرؤى، الذين لم يكونوا من الناس المتدينين أو من المؤمنين بوجود عالم أو حياة بعد الموت، فتحولوا إلى أناس متدينين يعملون لأجل الله ويتجردون من كثير من الأمور الدنيوية ويصبحون أناسا روحانيين يدركون حقيقة وجودهم ولا ينظرون إلى الغلاف الخارجي لأرواحهم.

    أيضا حاولت هذه التجارب تأكيد على الثنائية الخاصة بالإنسان وتكونه من عنصرين ،أحدهما الجسد والآخر هو الروح. فقد يختلي شخص ما بنفسه ويحاول مناقشة فكرة الثنائية الموجودة وربما يصل إلى قناعة أو تصور إلى أنه كائن آخر غير هذا الجسم الظاهري، لكنه سرعان ما يعود إلى ذلك الوهم الخاطيْ من أنه هو ذلك البدن الذي يراه، حال عودته إلى الناس وانغماسه في مشاغله الدنيوية، لكن ما حصل لهؤلاء الذين مرّوا بتجربة اقتراب من الموت عندما عايشوا هذه الظاهرة، أخذوا ينتظرون اليوم الذي يستعيدون فيه الجوهر الروحي، مثل هذه الرؤى تحدث عنها الكثير من الفلاسفة والعارفين الذين أيقنوا أنهم غير ذلك البدن الظاهري، كمقولة الفيلسوف اليوناني (أفلاطون)، في كتابه "التاسوعات"، الذي يعود الفضل في تجميعه والحفاظ عليه من الضياع لتلميذه فرفريوس.


    يتبع

    تعليق


    • #3


      كيفية حدوث التجربة

      وفقا لأكثر الدراسات التي قام بها باحثون من علماء وفلاسفة وأطباء فأن أكثر الظروف ملائمة لحدوث مثل هذه التجربة تتضمن حدوث أعراض وحالات مرضية خطيرة كالإصابة بالسكتة القلبية أو بجروح تنجم عن حوادث سير أو سقوط من مكان شاهق أو غرق وكثير من الحالات الأخرى التي يكون فيها صاحب التجربة على مقربة من الموت, أو أثناء العمليات الجراحية والقيصرية للنساء، وفي حالات أخرى بسبب تناول عقار ما له تأثير مباشر على القلب.

      إن أكثر أسباب هذه التجارب ترددا هو حالة السكتة القلبية، كما أشار الطبيب الهولندي والأخصائي بالأمراض القلبية في مشفى ريجنستيت (بيم فان لوميل Pim van Lommel) في بحث علمي عن هذه التجارب وعلاقته معها بحكم عمله كطبيب مختص بالأمراض القلبية.

      بعد عدة سنوات، وفي عام 1976، وصف ريموند مودي ما يسمى بتجارب الاقتراب من الموت، كما ألف جورج ريتشي كتاب "العودة من الغد" حيث تحدث فيه عن حدث له من تجربة خلال موت سريري دام ستة دقائق، سنة 1943 عندما كان طالبا في دراسة الطب.

      طرحت العديد من النظريات حول طبيعة تجارب الاقتراب من الموت، واعتقد البعض إن سبب هذه التجارب هو التغير الحاصل في فسيولوجية الدماغ كموت خلايا الدماغ، وربما بسبب إفراز مادة الإندورفين، في حين تضمنت بعض النظريات الأخرى رد الفعل النفسي الذي يحدث للإنسان عند اقترابه من الموت، أو حالة اقتران بين رد الفعل النفسي والنقص الحاصل في الأوكسجين.

      لكن حتى الآن، لا توجد أية دراسة علمية دقيقة ومقنعة تفسر لنا سبب ومضمون هذه التجارب، فجميع الدراسات مهتمة بعمليّة استعراض الماضي في هذه التجارب وتعتمد عملية انتقاء المرضى.
      دراسات عن تجربة الاقتراب من الموت

      في سنة 1988 قام فان لوميل بدراسة لحالة 344 مريضا نجوا من السكتة القلبية بصورة متعاقبة، في عشرة مشافي هولندية متحّرياً بذلك حالة التكرارية وسبب تجارب الاقتراب من الموت وما تضمنته هذه التجارب أيضا.

      عند سؤالهم فيما إذا كانوا يتذكرون فترة الوعي أثناء موتهم السريري وما الذي يتذكرونه، وبعد توثيق ما أفاد به هؤلاء المرضى كانت النتائج كالآتي:

      أفاد 62 مريضا أي نسبة(18%)؛ بأنهم يتذكرون الفترة التي كانوا فيها في حالة الموت السريري،

      في حين أقرّ 41مريضا؛ أي نسبة (12%)؛ بأنهم يتذكرون أمورا ما أثناء فترة موتهم السريري،

      وأفاد 21 مريضا ما نسبته(6%)؛ أنه قد حصلت معهم تجارب غير جوهرية أثناء تلك الفترة،

      كما أفاد 23 مريضا ؛نسبة(7%)؛ بأنهم قد حدثت معهم تجارب جوهرية،

      في حين لم يتذكر 282 مريضا ؛أي ما نسبته(82%) من هؤلاء المرضى؛ أي شيء أثناء تلك الفترة.

      وفي دراسة أميركية أُجريت على 116 مريض نجوا من السكتة القلبية ،أفاد 11 مريض أي ما نسبته (10%) بأنهم قد حدثت لهم تجارب اقتراب من الموت، ولم تذكر هذه الدراسة عدد المرضى الذين حدثت لهم تجارب اقتراب سطحية.

      وفي دراسة بريطانية أُجريت أيضا على نفس النوع من المرضى, بلغ عددهم 63 مريضا قد نجوا من خطر السكتة القلبية, أفاد أربعة منهم, أي ما نسبته(6.3%) منهم فقط بحدوث تجارب اقتراب جوهرية، وأفاد 3منهم, أي ما نسبته(4.8%) بحدوث تجارب غير عميقة, في حين تحدث سبعة منهم أي ما بلغت نسبته(11%) عن ذكريات حدثت لهم أثناء السكتة القلبية.

      وفي دراسة لفان لوميل التي أجراها على 50 مريضا حدثت لهم تجارب اقتراب من الموت، أفادوا عن إدراكهم لأنفسهم وهم في حالة الموت، وأفاد 30% منهم عن مسيرهم خلال نفق ورؤيتهم لمشاهد سماوية أو أنهم قد التقوا بأقاربهم الموتى، كما أفاد 25 منهم عن تجاربهم في الخروج من الجسد وأنهم قد تخاطروا مع النور أو أنهم قد رؤوا ألوانا، وقال 13% منهم أنهم قد رؤوا استعراضا لحياتهم.

      إن الرأي السائد الذي يتفق عليه جميع الباحثين المؤمنين تقريبا بظاهرة تجارب الاقتراب من الموت، على أنها ولوج إلى عالم من الوعي الإنساني ندخله جميعا بعد أن نغادر العالم المادي في حالة الموت، كما أنه العالم الذي ندخله عندما نكون في حالة اللاوعي ونعود إليه للاستكشاف كما يحدث أثناء النوم. من الناحية الطبيعية لا يستطيع البشر الأحياء مغادرة العالم المادي للاستكشاف, أنهم يستطيعون فقط تعلم التركيز على ما وراءه.
      ويقول بعض المشككين في صدق هذه التجارب، أن الأمر لا يعدوا أن يكون هلوسة أو اضعاث أحلام، وقد تصدى الكثير من الباحثين والعلماء ولكن المثير للاهتمام في هذه التجربة هو انها تكاد تكون متشابهة في جميع انحاء العالم ومن ديانات وثقافات مختلفة وتحصل للرجال والنساء والاطفال .والمثير للاهتمام ان المكفوفين يستطيعون الرؤيا في هذه التجارب .ونشير إلى ان تكرار التجربة تعطيها مصداقية في المجتمع العلمي

      يتبع


      تعليق


      • #4
        مجهود رائع لك كل التقدير

        قال إبن القيم
        ( أغبي الناس من ضل في اخر سفره وقد قارب المنزل)

        تعليق

        يعمل...
        X