إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

العين الثالثة - من منظور الماسونية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العين الثالثة - من منظور الماسونية

    السلام عليكم ورحمة الله



    منذ مدة طويلة وانا أبحر في خفايا وأساليب وأسس وتقنيات منظمة الماسونيون .. والتي يكتب عنها الملايين بحجة النقد = الإيقاع الصامت بالعقول لتوجيههم إلى نقطة محددة وهي الدخول إلى ذلك
    العالم المليء بالمفاجآت


    ولا أخفي عليكم .. أشعر احيانا أنني أشبه المحامي الذي يبحث عن دلائل لسرد القضية بمصداقية وواقعية دون العبث بالعقول او تتويه النفوس .. أو تشويه الحقائق .. لأجد بعدها ملايين يدخلون إلى
    نفس المكان بحجة الفضول فيقعوا بالفخ


    ويكثر الحديث عن الماسونية .. هنا وخاصة في هذا الموضوع .. والذي لأول مرة اكتب موضوعا بذاتي في هذا الموقع الجميل .. أجد ان من الضروري ان أفتح هذا النقاش بطرق علمية وليس لها علاقة
    بالسياسة السوداء - السوق الأسود .. والسياسة السودا - وجهين لعملة واحدة


    المهم ... لقد كنت اشاهد هذا المقطع قبل قليل

    <font size="4">

    وهو مقطع حديث نوعا ما ولم يمر علي قبل ذلك .. يتحدث عن الماسونية وعلاقتها بالمجتمعات والأغاني والمنتجات والماركات العالمية والكلام المعهود الذي تحدث عنه ملايين قبل ذلك

    ولكن ما لفت انتباهي هو رمز ..!
    الرمز الذي يستخدمه ملايين الناس في القطاعات المجتمعية مبنيا على اسس علمية وتقنية .. لها علاقة بالدماغ والعقل الباطن والرؤية الثالثة .. أقصد العين الثالثة



    رمز يوضح عملية الإسترخاء بممارسة اليوجا ومراكز الطاقة المركزية في الجسد


    هذا الرمز الذي تتناقله منظمات الصحة .. في اليابان والصين تحديدا .. وهما الدولتان الأم في منشأ علم الطاقة والإسترخاء الجسدي المنعكس روحيا على الشخص ..!


    هذا الرمز الذي له عدد من الأشكال أشهرها تلك الجلسة وعين في الجبهة
    وأشكال أخرى لها علاقة بمراكز الطاقة الجسدية للإنسان والرؤية العلمية
    البحتة لها من منظور طبي .. وكيف تؤثر الأشياء على هذه المراكز وتتبعثر
    وتسبب حالات من الإضطراب النفسي والوجداني في الجسد او الإكلنيكي في الدماغ
    حيث ان مراكز الطاقة هذه .. خاضعة للتغيير بالمحيط الذي حولها .. فمثلا عندما
    يتعرض الشخص لطاقة سلبية فإن هذه المراكز تتغير اماكنها وتسبب اختلاجات
    دماغية .. واختلافات في المزاج واختلافات في المشاعر والأحاسيس وتبعا لذلك تختلف
    القدرات العقلية او البدنية .. قد يفقد الشخص الطاقة للعمل او الإنتاج .. أو قد يصاب
    بالتوتر الغير مفهوم .. أو ان يصاب بتسارع القلب .. أو ان يصاب بالصداع والإرتعاش
    والكثير من هذا القبيل



    غير ان تم تجربة بسيطة جدا في برنامج عربي جميل احبه .. واحترم منتجه حول هذه المسألة
    وذهب خصيصا لليابان .. واعاد التجربة ثانية في بريطانيا بمساعدة اطباء مختصين في علم الطاقة
    والرنين المغناطيسي على الدماغ والجسد يتبين من خلالها مراكز الطاقة قبل وبعد الصلاة وكيف
    ان مسارات الطاقة المركزية تعود إلى مكانها الأصلي بعد كل صلاة بخشوع وتأمل واتزان وإخلاص



    وهذه التجربة جعلت من منتج البرنامج يدخل في حالة من المشاعر المتضاربة وأخذ في البكاء
    حيث ان الإستشاري المختص في ذلك المجال قال جملة نرددها نحن في القرآن وهي .. إهدنا السراط المستقيم .. حيث قال أن الطاقة عادت بعد ممارسة الطقس الديني الإسلامي إلى مكانها الإعتيادي والأصلي .. وسبحان الله


    الآن وبالعودة لمخالب وأنياب الماسونية .. فالجميع من كل بقاع الأرض والعالم كتب في هذه المسألة ونشر المقاطع المتحركة والفيدوهات والصور وما إلى ذلك حول هذا الأمر ..!

    فمنهم من كتب عن ان هذه العين هي اليد الخفية التي تعمل في الخفاء وترى كل شيء
    ومنهم من كتب وقال عنها انها عين الشيطان .. إبليس وهية الديانة الأم التي اتبعتها تلك
    المنظمة .. والتي اختارت إسمين .. النورانيون .. والماسونيون .. وكلا الإسمين له علاقة
    بالنور والمس
    .. وهذه حكاية طويلة جدا لن ادخل في تفاصيلها الآن


    ومنهم من قال ان هذه العين رمز الماسونية الأم والأعظم ترمز للدجال الأعور ذي العين الواحدة
    وتناسينا ان الدجال الأعور خلق بعينين وليس عينا واحدة
    .. ولكن واحدة من عيونه ممسوحة مطموسة كالعنبة الطافية " أي كالعنبة المجعّدة الخالية من الماء أي الجافة تماما .. أي باختصار عينه الممسوحة تشبه الزبيب تماما " أي مشوّه وليست مخفية .. ولكن الماسونيون اختاروا الفكرة من كونها عين واحدة .. وحتى أن عين الدجال التي تعمل هي في الأساس خلقت بعيب .. ومنذ ذلك الوقت والدجال يجهد في إصلاح عينه ولكن دون جدوى على الإطلاق .. لذلك يعتمد على اعوان من الجن بالإضافة إلى قدراته التي زرعها الله فيه .. ليكون المفسد الأخير في الأرض قبل يأجوج ومأجوج


    دعوني اتحدث بشفافية أكبر من ذلك .. لماذا نتجه اتجاها واحدا .. هل هي خطة جديدة لتوجيه المجتمع لفكرة معينة وينتهي الامر على ذلك؟

    فقط .. لجلب الفضول .. والإستمرارية التي لا تنتهي مطلقا .. والبقاء على قيد الحياة في ادمغة البشر
    أليس هذا هو شعار الماسونيكس الأصلي؟ .. السلام المزيف .. والحرب الخفية .. والقدرة على السيطرة من خلال الغموض المقزز الذي يضعون انفسهم داخله .. ليستقطب اكبر عدد ممكن من الفضوليون ..!


    هل حقا وقعنا في الفخ ؟

    الآن اكتب واجد انني ارى الحقيقة كاملة .. والله تعالى وحده يعلم كم من الساعات كنت اقضيها بحثا وقراءة وتمحيصا وانتهت المسألة في كتابة كتاب كامل ولم انتهِ منه بعد حتى هذا اليوم من كثرة ما اراه واشاهد

    وتوصلت إلى نتيجة جدية في النهاية ان الماسونيون اعتمدوا في تقنياتهم على العين الثالثة
    فقد تكون
    عين الشيطان أو عين الله .. حسب قلب الشخص الذي يفتح هذه العين


    من منظور إسلامي فإن العين الثالثة تعد الخطر الأعظم على المجتمع الإسلامي من وجهة نظر الرقاة الشرعيين ورجال الدين والفقهاء وعلماء الشريعة الإسلامية وعلماء الإعجاز وما إلى ذلك

    وتناسوا تماما .. الآية الكريمة العظيمة التي تقول : وإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور .. لو تمعنا في هذه الآية سنجد ان الله سبحانه وتعالى ينبهنا على امر خطير للغاية وهو
    عين البصيرة وهي العين الثالثة ..


    فمثلا عند ربط الناصية بالحالة النفسية والتصرفات .. سوف نجد ان الدين يتحدث عن شيء واحد فقط وهو القلب .. من يفعل افعال شمطاء فإنه سوف يحصل على نكتة سوداء في قلبه .. حتى يصبح كما يقول الله تعالى : بل ران على قلوبهم ..! أي أن الناصية وهي المكان الأصلي للعين الثالثة او افرازات الغدة الصنوبرية والتي تؤثر على سلوك الفرد من خلال الغدة النخامية وافرازات المزاج .. فهي العين الثالثة لانها تؤثر جليا على القلب تماما والمشاعر والأحاسيس .. جسديا وروحيانا .. فمثلا اكتشف علماء الإعجاز العلمي أن الناصية تتأثر بشدة في الكذب ورؤية المحرمات .. فيثقل جبين الشخص بشدة ويشعر ان قلبه يتمزق ويقشعر بدنه ويشعر بالضيق والكآبة .. ويقول الله تعالى في كتابه العزيز .. ومن اعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكَ ونحشره يوم القيامة اعمى ..

    هل هو عمى القلوب ؟ الله اعلم


    هل هذه صدفة ؟

    الماسونيون لعبوا بشدة على هذه النقطة .. وبكل صدق عرفت ان الأمر أخطر مما كنت اتصور
    الأمر عظيم وبرمته يعتبر أقذر من السحر والشعوذة .. حيث ان السحر قد يذهب بقراءة القرآن
    ويشفى المريض منه .. ولكن العين الثالثة .. هي بوابة .. إن فتحت في اتجاه معين .. لن يتم
    تغيير هذا الإتجاه إلى بعد خسارة امر معين ومحتم يقع على عاتق الضحية التي دخلت دوامة
    العين الثالثة



    الآن الماسونيون .. اعتمدوا الفكرة كمذهب عقائدي شديد التعقيد .. وأقحمونا في دوامة الدجال
    والشيطان وإبليس وهذا الكلام الرخيص
    .. الذي ندركه جليا .. فلا تفتح العين الثالثة إلا بإرادة الشخص
    أو رغما عنه بجلسات تنويم مغناطيسي للمستويات الثالث والرابع .. ما بعد النوم وصولا إلى النوم العميق عن طريق التحكم في الأحلام واليقظة


    مذهب العين الثالثة عند الماسونيون هو فتح بوابة الظلام - هذه كلمات افلام الكرتون والرسوم المتحركة - وهل ندرك عظمة الفكرة ؟ .. نحن محاصرون تماما من كل الاتجاهات والمصيبة ان توجه الناس يتفاقم نحو المسألة

    اتجاه الماسونيون إلى بوابة الظلام .. أي فتح العين الثالثة على الشيطان .. يتمثل في مسلسل كرتوني وهو - ناروتو .. ويوغي - هذه السلسلة الشهيرة من الرسوم المتحركة اليابانية التي تتحدث عن علم الخوارق .. هل هذه صدفة؟؟ وفتح والعين الثالثة على العالم الخفي ليس فقط من الناحية الجميلة .. بل من الناحية الشريرة .. أي الشر والعالم الأسود والعالم السفلي

    لا يخفى على من فتح العين الثالثة واستطاع الولوج إلى عوالم اخرى ان يدرك جليا الجنة التي نعيش وسطها دون ان ندرك ذلك .. لذلك ومثلما قال هتلر في رسالته ..

    " إنني الآن انظر إليهم من مكان اشبه ما يكون الجنة "

    ولم يقلها عبثا

    الحضارات تبرهن على ان من فتح العين الثالثة شاهد معجزات إلهية عظيمة لا يمكن التغاضي عنها
    وحتى ابليس وأقوام الجن يتشكلون بأبهى وأجمل حلة امام الضيوف الذي يدخلون إلى تلك العوالم
    وهم ليسوا سيئون على كل حال .. فمنهم المسلم الرائع والمحترم .. اقولها حقيقة .. ومنهم الخبيث الكافر .. والمشكلة تكمن هنا .. لذلك تجد ان معظم من ولج إلى تلك العوالم ودخل عالم الماسونية من هذه الناحية سوف يقول لك .. كنت اظن انني سأرى وحوشا وأشكال مرعبة ولكن في الحقيقة إنهم مخلوقات جميلة .. في غاية الجمال .. وهي جملة شهيرة قالها روجر مورنو - Roger Morneau الرجل الشهير الذي توغّل بين الماسونيون وخرج .. رغم ان قصته لم تكن مقنعة بالنسبة لي كثرا



    وعندما يتهيأ الشخص لفتح العين الثالثة بنية الدخول إلى عالم الماسونية فهو في الحقيقة لا يفتح العين الثالثة دون طقوس ماسونية .. أي هو لا يفتح العين الثالثة بإرادة روحية كاملة .. وحسب تقنية قلبه وأين يسير .. بل هو يتم اخضاعه لطقس معين .. ويتم فتح بوابة الظلام التي ما ان يدخل إليها حتى يدرك تماما انه - لا مجال للتراجع - .. وهذه هي الكلمة الماسونية المشهورة في كل الأغاني والمقاطع الموسيقية

    نعم .. لا مجال للتراجع .. خذني إليك .. لا أريد العودة .. وهذه كلمات طقوس عبدة الشياطين


    الآن اصبحت ادرك تماما أن عبدة الشيطاين ما هم إلا أحجار على رقعة الشطرنج بالنسبة للديانة الشيطانية .. وهي الديانة الحاضنة لديانات الشيطان الأخرى كعبدة الشياطين, الإيمو, الشواذ, الع¤ودو, skull and Bones, جمعية التنوير, أبناء الحرية, جمعية ثيول, فرسان الدائرة الذهبية, جمعية اليد السوداء, والحشاشين, The Bilderberg Group, جمعية أورد تمبلي أورنيستس, وغيرهم الكثير

    الحاضنة الرئيسية لكل تلك المنظمات هي الديانة الشيطانية .. الماسونية .. The Illuminati ... Freemasonry .. الديانة الأصلية هي .. النورانيون .. وهكذا


    وبالعودة للحديث عن العين الثالثة والماسونية .. ستجد أن العالم قد سحبت طاقته بالكامل من خلال هذه الطقوس .. لا أقولها عبثا أو لمجرد الحديث بل اتحدث عن مشكلة حقيقة عالمية ولا تخص فقط الوطن العربي .. هناك انجدار شديد في العالم من الناحية النفسية والفكرية والعاطفية .. بل ان معظم الناس في أول محنة في حياتهم لا يخطر على بالهم ابدا إلا فكرة واحدة .. الإنتحار ..


    هي افكار عبدة الشيطان .. حيث ان القربان والتضحية الشخصية هي من أحد أعظم طقوسهم التي يقدمها الشخص ليبلغ منزلة معينة فحين يكون قادرا على تخطي الموت والتضحية بنفسه من اجل الإله الذي يعبدونه يصبح من أهم أعضاء القادة الخفية .. برتبة 31 .. او 32 .. أو 33

    ويكون باستطاعته دخول الغرف الحمراء والسوداء والخضراء وقاعدة الدائرة المستديرة التي تقع في انفاق محددة بداية أسفل برج Big Ben الساعة العظيمة في بريطانيا وتمتد إلى ألمانيا وروسيا والصين



    ونجد ان الماسونيون يحفظون بمهارة وبراعة أساطير الحضارت القديمة الفرعونية والرومانية واليونانية والإغريق والصين والهند .. وهي أكثر واشهر الحضارات التي اختصت في علم الأساطير وحقيقتها
    وما خلفها واسسها واساليبها .. وعدد الآلهة المعبودة في تلك الحضارة ولماذا وكيف


    إله الشمس = النورانيون
    إله الطبيعة = التأمل Yoga
    إله الجمال = السلام والإمتزاج مع الطبيعة
    إله الجنس = المرأة


    وهكذا تطبيقا لما ورد في الديانات الهندوسية والشمانية القديمة والديانات الوثنية بكل انواعها

    لذلك نجد هذا الرمز أصبح الآن يتم تداوله علناً .. بعد ان تم إخضاع عقول العالم لفكرة
    إبهار الفراعنة والمصريون القدماء للعالم من خلال العلوم والفكر والإجتماع والقيادة وهكذا





    وبالعودة مرة أخرى لفكرة العين الثالثة والماسونية .. فإن تمعنا بها جيدا سوف نعلم
    من أين جائت جملة - العين التي ترى كل شيء -

    ونفهم جيدا .. لماذا تم اقحام الدجال في ذلك .. وتم إقحام الشيطان في ذلك .. على أسس
    وقواعد مبهمة .. النتيجة في النهاية تصل إلى نفس المكان

    الأشخاص الذين حصلوا على علوم اخفيت عن الجميع وتم دراستها جيدا والعمل عليها
    وتطبيقها استطاع رؤية الدجال .. والشيطان .. والملاك .. ومخلوقات لم ولن نراها في حياتنا
    الطبيعية على الإطلاق .. وابرم اتفاقيات مع كلا الأطراف باستثناء الملائكة لأنها جنود الله
    المجندة .. وهذه الإتفاقيات تنص على إخضاع العالم لقوة اكبر من القوة البشرية الطبيعية
    من خلال توجيه فكر الناس اعلاميا واعلانيا بتقنيات متطورة عن العادة .. فالعين الثالثة
    جعلتهم يدركون مفاتيح العقل والدماغ والطاقة المسيطرة عليه تماما .. ومدى تأثير الكلمة
    والحركة على هذه العقول .. وإلى أين ستصل


    إنها فعليا نفس فكرة السحر تماما .. والمس .. بالمطابقة الفعلية للكلمة
    فسيطرة الجن على عقل الضحية هي نفسها سيطرتهم على عقول المجتمعات تماما

    التسبب في انهيارات نفسية وفكرية واجتماعية
    هي نفسها الإنهيارات الي يسببها الشيطان للإنسان عند المس


    ولاحظ جيدا
    النورانيون .. والماسونيون


    النورانيون = العين الثالثة
    الماسونيون = المس الشيطاني




    فلا تدع أحداً يخدعك بعد اليوم


    انتظر تعليقاتكم وآرائكم وانجازاتكم العلمية والفكرية حول هذه المسألة

    تحياتي


    [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
    نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
    أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
    Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
    اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
    مدارك Perceptions

  • #2
    السلام عليكم

    معلومات قيمة ومجهود جبار تشكرين عليه اختي الفاضلة ساحرة الكتاب المجهول

    اريد رأيكي في هاته الصورة لم اجد اين اضعها فقلت اضعها هنا احسن تروي قصة الطوفان ولا ادري من صحتها

    تعليق


    • #3
      تحياتي لك اخي الفاضل ..

      بالنسبة للصورة التي وضعتها هنا فهناك الكثير جدا من المخطوطات التي نسبت إلى اليهود سابقا .. والتي استخلصت قصصها من التوراة والإنجيل معا عن الأقوام السابقة ولا نستطيع ان نقول انها
      محرفة لأنها تروي القصة كما هي مذكورة في القرآن الكريم

      ولكن بالنسبة لصورة المخطوط التي وضعتها تؤول إلى قصة نوح عليه السلام .. ورعية الدواب واختيار زوجين من كل دابة
      ووضعهما في السفينة

      وهناك والجبل الذي آوى إليه ابن نبي الله نوح وكان من المغرقين .. والله تعالى اعلم

      الرسم في المخطوط جيد ولكني لا يمكنني الجزم بأنها حقيقية قد تكون مقلدة ومدفونة لمئات السنين لاستخراجها بأسماء ونسب مختلف
      يعني .. قد تكون هذه المخطوطة قديمة جدا ولكنها ليست أثرية وهكذا

      تحياتي اخي وبالتوفيق يارب
      [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
      نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
      أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
      Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
      اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
      مدارك Perceptions

      تعليق

      يعمل...
      X