إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اشــارات ورمــوز يهــودية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اشــارات ورمــوز يهــودية



    اشــارات ورمــوز يهــودية

    نجمة داوود ، نقش الشمعدان ، مصطلح السامية ، المعابد اليهودية مفردات اتخذتها الصهيونية العالمية لدعم أفكارها الاستعمارية والترسيخ لتأسيس دولة صهيونية قائمة على مجموعة من الأساطير تحاول بشتى الطرق أن تصنع لها تاريخاً بسرقة تاريخ وحضارة الآخرين والنجمة السداسية الذى يتخذها الصهاينة شعاراً لهم لا يوجد لها أثر فى أسفار العهد القديم ، ولم تصبح رمزاً لهم بشكل ملموس إلا فى القرن التاسع عشر ، مما دعى الحكومة الفرنسية لإصدار قرار عام 1942 يلزم اليهود عدم الظهور فى الأماكن العامة بدون هذه النجمة السداسية ، ومن المعلوم تارخيا أن النجمة كانت زخرفة إسلامية وجدت على العمائر الإسلامية ومنها قلعة الجندى برأس سدر بسيناء التى تبعد 230كم عن القاهرة و أنشأها محرر القدس القائد صلاح الدين على طريقه الحربى بسيناء من عام 1183 إلى 1187م ووضع هذه النجمة الإسلامية على مدخل القلعة .


    * النجمة السداسية

    كما وجدت النجمة السداسية على المنقولات الإسلامية المختلفة وخصوصاً الخزف ذو البريق المعدنى الذى ابتدعه الفنان المسلم ، حيث وجدت على طبق من الخزف المعدنى (العصر الفاطمى 358- 567 هـ ، 969- 1171م ) الذى عثر عليه عام 1997بقلعة رأس راية بطور سيناء على بعد 420كم من القاهرة ، وعثر على هذا الطبق ومجموعة أطباق أخرى من الخزف ذات البريق المعدنى بواسطة بعثة آثار منطقة جنوب سيناء للآثار الإسلامية والقبطية .


    * الشمعدان

    ومعظم المنقولات المكتشفة بالقلعة تعود للعصر العباسى والفاطمى أما نقش الشمعدان أو المينوراه ذو السبعة أو التسعة أفرع والذى اتخذه اليهود شعاراً لهم ليس له أى أساس تاريخى ، بل إن وصف المينوراه الوارد فى سفر الخروج (25-37) هو وصف لشمعدان رومانى من أيام تيتوس 70م وقد برز الشمعدان كرمز يهودى منذ بدايات العصر الرومانى فهو رمز خاص بالحضارة الرومانية ، أما المرجعية الدينية التى اعتمدوا عليها لربط هذا الرمز بتاريخ اليهود فليس لها أى أساس دينى صحيح ، حيث اعتبروا الشمعدان السباعى رمز لخلق الله سبحانه وتعالى العالم فى ستة أيام وأنه - وحاشا لله - " استراح فى اليوم السابع" علما بأن الله ذكر في كتابه الكريم أنه خلق الكون في ستة أيام ، وقال ( ولقد خلقنا السموات والأرض وما بينهما فى ستة أيام وما مسنا من لغوب ) ق 38 ، كما جاء فى سفر ذكريا (2:4-3 ، 11- 12 ) تفسير لشعلاتها السبعة بأنها أعين الرب الحامية فى الأرض فإذا كانت أعين الرب فيجب أن تكون محددة ، ولكن الشمعدان مرة سباعى ومرة تساعى.

    كما استخدم اليهود هذا الرمز لتزوير تاريخ الشعوب كما فعلوا فى سيناء أثناء احتلالها بحفر هذا الشمعدان على هضبة شهيرة بسيناء تسمى هضبة حجاج تقع على طريق الحج المسيحى بسيناء ليثبتوا أن هذا الطريق طريق حج لليهود ، وتم كشف هذا التزوير وإثبات أن هذا الطريق خاص بالحج المسيحى كما استغلوا لوحتين أثرييتين عرضهما الباحث الأردنى الأستاذ أحمد الجوهرى فى مؤتمر الآثاريين العرب عام 2006 على إحداهما نقش الشمعدان ، وعرضوا على الباحث دراسة هذه اللوحة ليصنعوا بها لأنفسم تاريخا حقيقىا بدلا من التاريخ المزيف للصهيونية ، وتنبه الباحث لهذا الخطر .


    * السامية

    أما مصطلح السامية فهى مجرد فكرة إبتدعها العالم الألمانى اليهودى (أوجست لود فيج شلوتر) عام 1781م مقترحاً إطلاق تسمية السامية على مجموعة من اللهجات العربية التى كان يتكلم بها سكان الجزيرة العربية وما بين النهرين وسوريا وفلسطين والحبشة ومصر وشمال أفريقيا وانتشر هذا الرأى عند علماء الغرب وأنشأوا أقسام اللغات السامية والدراسات السامية والحضارة السامية واعتمدت السامية على فكرة الأنساب الواردة فى التوراه والتى قامت على بواعث عاطفية على أساس حب الإسرائيليين أو بغضهم لمن عرفوا من الشعوب والمقصود بها إسقاط جغرافية التوراة على فلسطين وما حولها ترسيخاً لأفكارهم الاستعمارية .

    وإذا جئنا للأنساب فالعرب العاربة والمتعربة والمستعربة ينتسبوا لسام بن نوح إذاً فمصطلح السامية لا علاقة له بتاريخ اليهود ويرتبط بتاريخ العرب وإذا جئنا للمعابد اليهودية فلا يوجد ما يطلق عليه عمارة يهودية كما نقول العمارة الإسلامية فهناك أصل لعناصرها المعمارية أو العمارة العربية القديمة ما قبل الإسلام وكذلك العمارة المسيحية أو المصرية القديمة ،وهكذا فإذا قلنا المعابد اليهودية فأين المعبد الأول ؟ كل الحقائق الأثرية والتاريخية والدينية تؤكد عدم وجود هذا المعبد ، وقد أعددت دراسة نفيت فيها وجود ما يزعمون أنه هيكل سليمان لذلك اتخذت المعابد اليهودية فى العالم كله شكل العمارة السائدة فى القطر التى بنيت فيه ، ففى الأندلس بعد الفتح الإسلامى بنيت المعابد اليهودية على الطراز الأندلسى ومعابد يهودية كثيرة فى أوربا على الطراز القوطى والباروك والمعابد اليهودية فى مصر على طراز البازيليكا التى بنيت به معظم الكنائس القديمة ، وحتى المعابد اليهودية فى إسرائيل تعددت طرزها طبقاً للمفهوم الحضارى للجماعات التى هاجرت إليها ، لذلك فهم يحاولون عن طريق الأبحاث العلمية التى تمتليء بها دورياتهم والمنتشرة فى كبرى المكتبات العالم ووسائل الإعلام التى تمولها العصابات الصهيونية إيهام العالم بتاريخ مزيف يقيمون عليه أطماعهم الاستعمارية .

  • #2
    سلمت يداك بما خططتي اختي حواء
    وسادعم الموضوع بصور للنجمة والشمعدان ان شاء الله
    اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
    http://www.rasoulallah.net/

    http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

    http://almhalhal.maktoobblog.com/



    تعليق


    • #3



      اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
      http://www.rasoulallah.net/

      http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

      http://almhalhal.maktoobblog.com/



      تعليق


      • #4
        الله يعطيك العافيه أختي حواء الذهب






        تعليق


        • #5
          الله يعطيك العافيه اخوووووي

          تعليق


          • #6
            الشمعدان اليهودي




            هو سر من الأسرار التي يحرص اليهود على كتمانها كعادتهم !!!

            يقال أن تلك الشمعدانات ترمز إلى -الشمعدان الأكبر القديم- المصنوع من الذهب الخالص الذي كان يوضع داخل خيمة الاجتماع في هيكل سليمان - المزعوم - للإضاءة والنور، حيث لا تكتمل قداسة الهيكل - على حد زعمهم- إلا بإنارة الشمعدان داخله.


            وفروعه السبعة عند اليهود هي كذلك رمز ديني لها عدة تفسيرات حسب طوائف اليهود أبرزها أنها تشير إلى أيام الخلق الستة مضافاً إليها يوم السبت، وجاء تفسير آخر في سفر زكريا -4 /11- 13- أن شعلاته السبعة -أعين الإله الجائلة في الأرض كلها-، ويفسر بعض اليهود بأن شعلات الشمعدان السبع ترمز إلى الكواكب السبعة.


            بعض الصور :


            شمعدان من ذهب تم تجهيزه لوضعه في الهيكل استعداد لمجيء المسيح
            ( المسيح الدجال والعياذ بالله )



            شمعدان لدى الجيش الأمريكي في بعد دخولهم للعراق .

            تعليق


            • #7
              الشمعدان- الرمز الأسطوري اليهودي



              الشمعدان ذي الفروع السبعة يعد أعظم رمز ديني عند اليهود، واتخذه اليهود الشعار الرسمي للكيان اليهودي المغتصب لأرض فلسطين - ولا يخلو معبد من معابد اليهود ولا مؤسسة من مؤسساتهم وكذلك منازلهم إلا والشمعدان مبرزاً أمام الناظرين ومنقوشاً على العملات ومطبوعاً على الأوراق وقائماً على منصات المحافل اليهودية.
              ويعتقد اليهود أن تلك الشمعدانات ترمز إلى -الشمعدان الأكبر القديم- المصنوع من الذهب الخالص الذي كان يوضع داخل خيمة الاجتماع في هيكل سليمان - المزعوم - للإضاءة والنور، حيث لا تكتمل قداسة الهيكل - على حد زعمهم- إلا بإنارة الشمعدان داخله.
              وفروعه السبعة عند اليهود هي كذلك رمز ديني لها عدة تفسيرات حسب طوائف اليهود أبرزها أنها تشير إلى أيام الخلق الستة مضافاً إليها يوم السبت، وجاء تفسير آخر في سفر زكريا -4 /11- 13- أن شعلاته السبعة -أعين الإله الجائلة في الأرض كلها-، ويفسر بعض اليهود بأن شعلات الشمعدان السبع ترمز إلى الكواكب السبعة.
              وتم تصنيع عدة شمعدانات جديدة من الذهب الخالص وذلك في خضم التهيأة لإقامة الهيكل وصنع الأدوات المخصصة للاستخدام في داخله،ومع ذلك فما زال اليهود يبحثون عن الشمعدان الأكبر القديم.



              الكيان اليهودي يرصد 70 مليون شيكل
              لترميم باحة حائط البراق بالقدس
              رصد مجلس وزراء الكيان الصهيوني في جلسته الأسبوعية الأخيرة ميزانية خاصة مقدارها70 مليون شيكل - نحو 15 مليون دولار - لترميم باحة الحائط الغربي للمسجد الأقصى في البلدة القديمة من القدس. وحائط البراق هو الحائط الذي يقع في الجزء الجنوبي الغربي من جدار المسجد الأقصى المبارك، ويُطْلِقُ عليه اليهود -حائط المبكى- حيث زعموا أنه الجزء المتبقي من الهيكل المزعوم، وتأخذ طقوسهم وصلواتهم عنده طابع العويل والنواح على الأمجاد المزعومة.

              منتجاتها للعراق


              نقلت صحيفة -هآرتس- 12/12/2005م عن -دافيد أرتسي- رئيس معهد الصادرات الإسرائيلية القول: إن حوالي 66 شركة إسرائيلية تقوم حاليًا بتصدير منتجاتها للعراق.وتشمل صادرات أمنية ومعدات ومواد بلاستيك وزراعية. وأن حجم الصادراتالإسرائيلية للعراق وصل في عام 2005 إلى 3.7 مليون دولار حيث شهد التعاون بين العراق وإسرائيل نمو بنسبة 25%.
              وتحدثت الصحيفة عن نمو الصادرات الإسرائيلية لتونس ومصر والأردن والمغرب خلال عام 2005 وقالت الصحيفة: إن الصادرات الإسرائيلية للدول العربية شملت تصدير منتجات كيميائية وخيوط ونسيج.
              من عادات اليهود
              جاء في كتاب عادات وتقاليد اليهود تأليف: هارفي لوتسك، تفسيرا لبعض عادات اليهود، اخترنا بعضا منها والتي لا تخلو من الغرابة والطرافة أيضا:


              أكل -الثوم- يوم الجمعة!!

              - يقول الكاتب اليهودي لوتسك: أن الثوم عند اليهود بمثابة -تعويذة- طبية متعددة الأغراض . حيث أن المريض أو الخائف من المرض يضع الثوم حول رقبته في كيس من القماش أو البلاستيك، فالثوم عندهم يعمل على استرجاع الصحة والعافية، ويبعد الأمراض المتوقعة - حسب زعمهم - وأضاف أن: اليهود يأكلون الثوم في أيام الجمعة، لأنه -يقوي الحب ويثير الشهوة-!!.

              تعليق


              • #8
                اخواني \
                يوجد لدى كتاب بحجم علبة الكبريت يوجد على غلافه صورة للشمعدان اليهودي مكون من 7 صفحات
                من المعدن

                ارجو الافادة

                تعليق


                • #9
                  سلمت يداك حواء الذهب - ويداك الاخي المهلهل على الاضافة

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة مزعا مشاهدة المشاركة
                    اخواني \
                    يوجد لدى كتاب بحجم علبة الكبريت يوجد على غلافه صورة للشمعدان اليهودي مكون من 7 صفحات
                    من المعدن

                    ارجو الافادة

                    اكتب موضوعك هذا مستقلا في قسمه المختص وارفق معه الصور -

                    تعليق


                    • #11
                      [fot1]جزاكم الله خير وبارك الله فيكم[/fot1]



                      تعليق


                      • #12
                        هدا رابط لموضوع سابق لي يتحدث عن الرموز اليهودية
                        ا
                        http://www.qudamaa.com/vb/showthread...E5%E6%CF%ED%C9
                        ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                        تعليق


                        • #13

                          أخي المهلهل ،،،

                          أخي الباشق ،،،

                          أخي أحمد العطوي ،،،

                          أخي مزعــا ،،،

                          أخي أبو صطيف ،،،

                          أخي الفقير إلى رب العالمين ،،،

                          أخي أبو الهدى ،،،


                          تعليق


                          • #14
                            مشكور على المعلومات القيمة

                            تعليق


                            • #15
                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                              شكرا وجزاكم الله خيرا عظيما اختي حواء

                              والاخوة المشاركين جميعا
                              مهما كان حجم المؤامره كبير

                              سنبقى اقوى من كل الظروف



                              sigpic

                              تعليق

                              يعمل...
                              X