إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ياالله ياالله ياالله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ياالله ياالله ياالله

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


    دخول الجن جسد الإنسان خرافة يكذبها الدين ؟؟؟!!!

    يعتقد هؤلاء أن الجن يدخل جسد الإنسان ويسيطر عليه ويوجه سلوكياته ويتحكم في تصرفاته، بل يعتقد البعض أن الجن يتزوج من الإنس، وكم طاردتنا وسائل الإعلام المقروءة والمرئية بقصص زواج وهمية بين رجل وامرأة من عالم الجن أو بين جني وامرأة من عالم الإنس، وكيف أن الجن يسيطر على عواطف الزوجة ويصرفها عن زوجها ليعيش هو معها.

    هذه الأوهام يرفضها معظم علماء الإسلام وكان للداعية الراحل الشيخ محمد الغزالي رحمه الله رأى مفصل حول هذه القضية نورد فيما يلي موجزاً عنه نظراً لأهميته: يقول الغزالي: لقد شرح القرآن الكريم عداوة إبليس وذريته لآدم ونبيه، وبين أن هذه العداوة لا تعدو الوساوس والخداع، يقول الحق سبحانه: “واستفزز من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا” (الإسراء: 64).

    فالشيطان في هذا الهجوم لا يملك شيئاً قاهراً، إنه يملك استغفال المغفلين فحسب يقول تعالى: “وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي. فلا تلوموني ولوموا أنفسكم”. وقد تكرر هذا المعنى في موضع آخر “ولقد صدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقا من المؤمنين وما كان له عليهم من سلطان”. فالشيطان لا يقيم عائقا ماديا أمام ذاهب إلى المسجد، ولا يدفع سكران ليكرع الإثم من إحدى الحانات.. إنه يملك الاحتيال والمخادعة ولا يقدر على أكثر من ذلك.

    ويتساءل الشيخ الغزالي قائلا: هل العفاريت متخصصة في ركوب المسلمين وحدهم؟ لماذا لم يشك ألمان أو يابانيون من احتلال الجن لأجسادهم؟ إن سمعة الدين ساءت من شيوع هذه الأوهام بين المتدينين وحدهم، فالعلم المادي اتسعت دائرته ورست دعائمه، فإذا كان ما وراء المادة سوف يدور في هذا النطاق فمستقبل الإيمان كله في خطر، ولذلك واجبنا أن نبحث علل أولئك الشاكين من سيطرة الجن على أجسادهم بروية، ولنرح أعصابهم المنهكة، ولا معنى لاتهام الجن بما لم يفعلوا.

    حقيقة المس

    وهناك من يرون أن الجن يسكن جسد الإنسان ويسيطر عليه ويوجه سلوكياته ويتحكم في مشاعره وعواطفه ويستشهدون على ذلك بقول الحق سبحانه: “الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس” وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم “إن الشيطان يجري من الإنسان مجرى الدم”.

    وقد تصدى للرد على هؤلاء الشيخ الغزالي قائلا: “جمهور المفسرين قالوا إن حالة الذي يتخبطه الشيطان من المس” والتي ورد وصفها في الآية الكريمة ستكون يوم الجزاء، والسبب في هذا التفسير المقبول أن أحدا لم ير أكلة الربا مصروعين في الشوارع توشك أن تدوسهم الأقدام، ومن ثم جعلوا ذلك عندما يلقون الله فيحاسبهم على جشعهم وظلمهم. وقال البعض إن سبب الصرع مس الشيطان كما هو ظاهر التشبيه. وقد ثبت عند أطباء هذا العصر أن الصرع من الأمراض العصبية التي تعالج كأمثالها بالعقاقير وغيرها من طرق العلاج الحديثة، وقد يعالج بعضها بالأوهام.

    أما حديث أن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، فإن القصة التي ورد فيها تشرح المراد منه. قالت صفية زوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم: كان رسول الله معتكفا فأتيته أزوره ليلا فحدثته ثم قمت إلى بيتي، فقام النبي صلى الله عليه وسلم يمشي معي مودعا (وكان مسكنها في دار أسامة بن زيد) فمر رجلان من الأنصار، فلما رأيا النبي أسرعا فقال لهما: على رسلكما (أي تمهلا) إنها صفية بنت حيي. قالا: سبحان الله يا رسول الله قال: “إن الشيطان يجري من الإنسان مجرى الدم فخشيت أن يقذف في قلوبكما شيئا أو قال شرا”.


    وظاهر من الحديث كما يوضح الشيخ الغزالي أن الرسول يريد منع الوسوسة التي قد يلقيها الشيطان عندما يرى مثل هذا المنظر، ومع أن الصاحبين أنكرا واستعظما أن يجري في نفسيهما شيء من ظنون السوء بالنسبة للمعصوم عليه الصلاة والسلام، فإن النبي أراد منع هذه الوسوسة، ومن هنا فلا صلة للحديث باحتلال الشيطان لجسم الإنسان.

    فاسق لا تقبل شهادته

    يقول د. مبروك عطية الأستاذ في جامعة الأزهر والداعية الإسلامي المعروف: قال الإمام الشافعي من قال إنه يرى الجن فاسق لا تقبل شهادته لأنه يناقض قول الله تعالى: “إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم”.

    ويضيف: لقد ثبت أن للشيطان وحيا.. هكذا قال الله تعالى في سورة الأنعام “وإن الشياطين ليوحون إلى أوليائهم ليجادلوكم وإن أطعتموهم إنكم لمشركون”.

    وتفسير الآية في جميع التفاسير المعتمدة أن وحي الشيطان هو الخواطر السيئة التي يلقي بها في قلب وليه، وولي الشيطان هو الذي يستجيب له ويترك هدى الله الذي بينه في القرآن الكريم.

    أما مس الشيطان فهو كناية عن الصرع، وهناك حديث نبوي يؤكد أن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم في العروق، وهي كناية عن ملازمته، كما يقول الإنسان لصاحبه أو صديقه: أنت في قلبي وفي عيني.

    ويواصل د. مبروك عطية تفنيده لمزاعم من يعتقدون أن الجن يدخل جسد الإنسان فيقول: يستند بعض الناس في ادعاءاتهم بالمس إلى الآية الكريمة في سورة البقرة “فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه” ولا يتوقفون أمام الآية اللاحقة لها “وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله” ومعلوم أن أول الآية “واتبعوا ما تتلو الشياطين على ملك سليمان” فهي تتحدث عن زمان مضى في عهد نبي سبق. أما في عهد محمد عليه أفضل الصلاة والسلام فالآية من سورة “فصلت” فيها العلاج كله وهي قوله تعالى: “وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله” فاليقين أننا إذا قلنا نعوذ بالله من الشيطان فإن شر الشيطان يذهب كله.

    وينتهي د. مبروك عطية إلى القول بأنه لم يرد عن علماء المسلمين عبر العصور المتعاقبة أن الجن يلبس الإنسان أو يؤذيه، أو أن هناك آيات يمكنها علاج هذه الادعاءات، وما نراه من بعض الذين يزعمون أن الجن يركب أجسادهم ما هو إلا وساوس شيطان وأمراض نفسية تحتاج إلى أطباء لا إلى دجالين.


    التغلب على الوساوس

    وهنا يبرز السؤال المهم: مادام الجن لا يدخل جسد الإنسان ولا سلطان له على المسلم إلا بالوساوس والإغواء فكيف نتغلب على وساوس الشيطان ونحمي أنفسنا منه؟

    يقول د. نصر فريد واصل أستاذ الشريعة الإسلامية ومفتي مصر الأسبق: الشيطان لا سلطان له على إنسان يؤدي الواجبات الدينية كما ينبغي ويؤمن بالله حق الإيمان، ويدرك أن إرادة الإنسان محررة من كل هذه الخرافات التي يروج لها البعض، ومن فضل الله تعالى ورحمته بعباده المؤمنين أنه بشرهم أنهم متى أخلصوا له العبادة والطاعة. وأدوا ما كلفهم به بإحسان وخشوع، فإن الشيطان لا يستطيع أن يؤثر فيهم أو أن يمسهم بسوء.

    وقد اعترف إبليس بذلك في آيات منها قوله تعالى: “قال رب بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين. إلا عبادك منهم المخلصين. قال هذا صراط علي مستقيم. إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين. وإن جهنم لموعدهم أجمعين”.

    أي قال إبليس مخاطبا خالقه عز وجل: رب بسبب كوني غاويا فسأزين للبشر المعاصي في الأرض ولأعملن على إضلالهم جميعا إلا عبادك الذين استخلصتهم لطاعتك، وصنتهم عن اقتراف ما نهيتهم عنه، فرد الله تعالى على إبليس بقوله: “هذا صراط عليّ مستقيم” أي: هذا منهج قويم من مناهجي التي اقتضتها حكمتي وعدالتي ورحمتي، وسنة من سنني التي آليت على ذاتي أن ألتزم بها مع خلقي وهي أن عبادي لا قوة ولا قدرة لك على إغوائهم أو إضلالهم ولكن سلطانك وقدرتك إنما هي على من اتبعك من الغاوين الذين ستكون جهنم مصيرهم ومأواهم.

    وهناك شيء أولى بالمتدينين والموهومين بهذه الخرافات أن يعلموه وهو أن شياطين الإنس والجن تنتشر في كل مكان، وتحاول الإيقاع بكل إنسان، والاستعاذة منها واجبة ونافعة وقد أمر الله بها نبيه “وقل رب أعوذ بك من همزات الشياطين وأعوذ بك رب أن يحضرون”. وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه”.



    ومن أدعيته عليه الصلاة والسلام: “اللهم إني أعوذ بك من الهرم، ومن الغرق، وأعوذ بك أن يتخبطني الشيطان عند الموت”.



    هذا هو المسلك السليم الذي يجب أن يتبعه كل مسلم بدلا من ترديد أوهام وخرافات ما أنزل بها من سلطان

  • #2
    جزاك الله خير

    وبارك الله فيك

    تعليق


    • #3
      ابو انس
      بصراحة لم ارى بحياتي انسان يصر على الخطأ ويتشبث بالباطل مثلك
      لقد اوردت آيات كريمة من كتاب الله عز وجل وكان تفسيرها بعيد عن فحواها واوردت احاديث عن النبي علية الصلاة والسلام لم تذكر سندها
      اما الغزالي وما ادراك مالغزالي
      اريد منك طلب واحد فقط وهو ان تعمل بحث بثواني فقط وترى كم لهذا الغزالي كتب تتعلق بالسحر والشعوذة والعياذباالله
      واما باقي من استشهدت بهم من مفسرين فلا استطع ان ازكيهم على ابن تيمية وابن كثير والقرطبي وغيرهم الكثير الكثير ممن رهنو حياتهم لتفسير كتاب الله
      وبالنهاية اقول لك اتق الله بما تكتب واعلم ان كل من يقرأ ماكتبت ويثق بعدها بالغزالي وغيرة اثمة يقع عليك
      وكون هذا المنتدى ثقة لمن هم فية فاارجو تحري الدقة وعدم الخوض في شيء بة شبهه وتاكيدة
      لانك تعرف ان من حام حول الحمى اوشك ان يقع فيها
      وحياك الله بدون زعل او ضغينة مجرد نقاش لااكثر
      اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
      http://www.rasoulallah.net/

      http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

      http://almhalhal.maktoobblog.com/



      تعليق


      • #4
        القول الثاني: إنهم لا يقومون عند التعامل بالربا إلا كما يقوم المصروع؛ لأنهم - والعياذ بالله - لشدة شغفهم بالربا كأنما يتصرفون تصرف المتخبط الذي لا يشعر؛ لأنهم سكارى بمحبة الربا، وسكارى بما يربحونه - وهم الخاسرون؛ فيكون القيام هنا في الدنيا؛ شبَّه تصرفاتهم العشوائية الجنونية المبنية على الربا العظيم - الذي يتضخم المال من أجل الربا - بالإنسان المصروع الذي لا يعرف كيف يتصرف؛ وهذا قول كثير من المتأخرين؛ وقالوا: إن يوم القيامة هنا ليس له ذكر؛ ولكن الله شبَّه حالهم حين طلبهم الربا بحال المصروع من سوء التصرف؛ وكلما كان الإنسان أشد فقراً كانوا له أشد ظلماً؛ فيكثرون عليه الظلم لفقره؛ بينما حاله تقتضي الرأفة، والتخفيف؛ لكن هؤلاء ظلمة ليس همهم إلا أكل أموال الناس.
        فاختلف المفسرون في معنى «القيام» ، ومتى يكون؛ لكنهم لم يختلفوا في قوله تعالى: { يتخبطه الشيطان من المس }؛ يعني متفقين على أن الشيطان يتخبط الإنسان؛ و{ من المس } أي بالمس بالجنون؛ وهذا أمر مشاهد: أن الشيطان يصرع بني آدم؛ وربما يقتله - نسأل الله العافية -؛ يصرعه، ويبدأ يتخبط، ويتكلم، والإنسان نفسه لا يتكلم - يتكلم الشيطان الذي صرعه

        الشيخ ابن عثيمين
        اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
        http://www.rasoulallah.net/

        http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

        http://almhalhal.maktoobblog.com/



        تعليق


        • #5
          عن مطر بن عبد الرحمان الأعنق قال حدثتني أم أبان بنت الوازع ابن زارع بن عامر العبدي عن أبيها أن جدها الزارع انطلق إلى رسول الله بإبن له مجنون- أو إبن أخت له- قال جدي فلما قدمنا إلى رسول الله صلى الله علية وسلم المدينة قلت يا رسول الله، إن معي إبنا لي - أو ابن أخت لي- مجنونا أتيتك به فتدعو الله عز وجل له قال إئتيني به، فانطلقت إليه وهو في الركاب فأطلقت عنه (لأنه كان أوثقه بحبل ) وألقيت عنه ثياب السفر وألبسته ثوبين حسنين وأخذت بيده حتى إنتهيت به إلى رسول الله علية الصلاة والسلام فقال: أدنه مني واجعل ظهره مما يليني، قال فأخذ بمجامع ثوبه من أعلاه وأسفله فجعل يضرب ظهره حتى رأيت بياض إبطيه ويقول: أخرج عدو الله- أخرج عدو الله فأقبل ينظر، نظر الصحيح ليس بنظره الأول ثم أقعده رسول اللهصلى الله علية وسلم بين يديه فمسح وجهه، فلم يكن في الوفد أحد بعد دعوة رسول الله علية الصلاة والسلام يفضل عليه."
          قال الهيتمي رواه الطبراني، أنظر مجمع الزوائد (9/3)
          اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
          http://www.rasoulallah.net/

          http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

          http://almhalhal.maktoobblog.com/



          تعليق


          • #6
            - يقول الإمام إبن كثير في تفسير قوله تعالى" الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس " آية 275 البقرة أي لا يقومون من قبورهم إلا كما يقوم المصروع حال صرعه في الدنيا وتخبط الشيطان لهتفسير بن كثير (1/326) وبه قال إبن عباس رضي الله عنهما و القرطبي في جامع البيان والطبري والألوسي في تفسيرهما والأشعري في مقالات أهل السنة والجماعة والفقيه بن حزم في الفصل في الملل والنحل والقاضي بدر الدين الشبلي والقاضي عبد الجبار الهمداني في آكام المرجان والحافظ إبن حجر في فتح الباري.

            ارجو ان يكفيك هؤولاء
            التعديل الأخير تم بواسطة المهلهل; الساعة 2009-10-14, 06:16 PM.
            اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
            http://www.rasoulallah.net/

            http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

            http://almhalhal.maktoobblog.com/



            تعليق


            • #7
              - قال شيخ الإسلام ابن تيمية : وجود الجن ثابت بالقرآن والسنة وإتفاق سلف الأمة وكذالك دخول الجني في بدن الإنسان ثابت باتفاق أئمة أهل السنة، وهو أمر مشهود ومحسوس لمن تدبره يدخل في المصروع ويتكلم بكلام لايعرفه.مختصر الفتاوي المصرية (584) - قال عبد الله بن أحمد بن حنبل : قلت لأبي إن قوما يزعمون أن الجني لا يدخل في بدن الإنس، فقال يا بني يكذبون هوذا يتكلم على لسانه.رسالة الجن(8) - يقول إبن قيم الجوزية رحمه الله : الصرع صرعان، صرع من الأرواح الخبيثة الأرضية وصرع من الأخلاط الرديئة. الطب النبوي ص(51) - يقول الشيخ محمد الحامد : إذا كان الجن أجساما لطيفة لم يمتنع عقلا ولا نقلا سلوكهم في أبدان بني آدم... إلى أن يقول : ووقائع سلوك الجن في أجساد الإنس كثيرة مشاهدة لا تكاد تحصى لكثرتها فمنكر ذالك مصطدم بالواقع المشاهد وإنه لينادى ببطلان قوله .ردود على أباطيل(2/135) - يقول الشيخ سيد قطب في كتابه في ظلال القرآن عند توضيح معنى قوله تعالى" الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس " وما كان أي تهديد معنوي ليبلغ إلى الحس مثلما تبلغه هذه الصورة الحية المتحركة صورة الممسوس المصروع وهي صورة معروفة معهودة للناس. في ظلال القرآن(1/323) - يقول الشيخ رشيد رضا : وفعل جنة الشياطين في أنفس البشر كفعل المكروبات في أجساد البشر وفي غيرها من أجسام الأحياء تؤثر فيها من حيث لا ترى. تفسير المنار (8/324) - وأفتى الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله الرئيس العام السابق لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بفتوى تحت رقم 8016/22/1405ه. أقر وأثبت فيها تلبس الجن لأبدان الإنس وصرعهم. - قال الشيخ أبو بكر الجزائري : إن أذى الجن للإنس ثابت لا ينكر، حيث ثبت ذالك بالدليل السمعي والدليل الحسي والعقل لا يحيله بل يجيزه ويقره...عقيدة المؤمن
              التعديل الأخير تم بواسطة المهلهل; الساعة 2009-10-14, 06:14 PM.
              اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
              http://www.rasoulallah.net/

              http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

              http://almhalhal.maktoobblog.com/



              تعليق


              • #8
                رأي العلم الحديث:
                - يقول الدكتور الأمريكي (كارنجتون) عضو جمعية البحوث النفسية الأمريكية : واضح أن حالة المس هي على الأقل حالة واقعية لا يستطيع العلم أن يهمل أمرها مادامت توجد حقائق كثيرة ومدهشة تؤيدها وما دام الأمر كذالك فإن دراستها أصبحت واجبة لا من الوجهة الأكاديمية فقط ... إلى أن يقول : وإذا نحن قررنا إمكانية المس من الوجهة النظرية انفتح أمامنا مجال فسيح للبحث والتقصي ويتطلب كل ما يتطلبه العلم الحديث والتفكير السيكلوجي من حيث العناية والخدمة والجلد. عالم الجن والملائكة ( ص82) - يقول الدكتور(بل) في كتابه تحليل الحالات غير العادية في علاج العقول المريضة : لدينا الكثير الذي يصح أن نميط عنه اللثام وعلى الأخص ما كان متعلقا بحالة المس الروحي باعتباره عاملا مسببا للأمراض النفسية والعصبية ولقد ظهر أن المس الروحي أكثر تعقيدا مما كان يظن أولا.عالم الجن والملائكة (ص83) - ويرى بعض الأطباء كالدكتور(كارل ويكلاند) أستاذ التشريح بجامعة (ألنوي) أن الجنون قد ينشأ من استحواذ روح خبيث على الشخص المريض فيحدث فيه اختلالا واهتزازا. (ثلاثون عاما بين الموتى) - وقد أقر كبار علماء الطب الحديث بحالة المس الشيطاني وعلى رأس هؤلاء الدكتور (الكسيس كاريل) الحائز على جائزة نوبل في الطب والجراحة والدكتور (باروز) أستاذ الأمراض العصبية في جامعة ( مينا بولس) بأمريكا والعالم الياباني (هيروشي مونوياما) ولا زالت الدراسات والأبحاث تجرى في هذا المجال خصوصا في جامعات أمريكا وإنجلترا. وهكذا نجد أن العلم الوضعي قد خاض في قضايا كان يعتبرها البعض منا قضايا مربكة ولم يتحاشاها وسعى لإثبات العلة والسببية والحتمية فيها، أما نحن أصحاب الحضارة الروحية فحتى على هذا المستوى نجد أنفسنا مرة أخرى في آخر الركب. الأدلة العقلية: - يقول البعض إن الجن له طبيعة تختلف عن طبيعة الإنسان ومن هنا يستحيل أن يتلبس به الجن وللرد على ذالك نقول وهل لو كان الجن من نفس طبيعة الإنسان أيستطيع أن يتلبس به إن مخالفة الجن لطبيعة الإنسان هي التي أعطته هذه الخاصية إن الاحتجاج باختلاف الطبيعة لا يؤثر في القضية بشيء فإن الجن من النار ويعذبون بالنار يقول الحق سبحانه وتعالى" قال أخرج منها مذءوما مدحورا لمن تبعك منهم لأملأن جهنم منكم أجمعين " آية 18 الأعراف. والإنسان وقد خلق من التراب فهو لو قذفناه بحجر لجرح وتألم فاختلاف الطبيعة ليس باحتجاج لأن الخاصيات يمنحها الله تعالى ثم إذا لم يمتنع عقلا أن يدخل جسد هذا الإنسان ملايين الفيروسات والجراثيم وأنواع من الموجات الصوتية والضوئية والأشعة المختلفة محدثة تأثيرا ملموسا إما سلبا أو إيجابا فكيف يستحيل هذا في حق مخلوق لا نراه أصلا وطبيعة خلقه تمكنه من ذالك ثم إن الجن مع أنهم خلقوا من نار لكنهم لم يبقوا على أصل خلقتهم النارية هذه بدليل أنهم يغوصون في البحار والمياه كما جاء في قوله تعالى" والشياطين كل بناء وغواص " آية 36 ص، وكما جاء في السنة لما خنق النبي صلى الله علية وسلم عدو الله إبليس وجد برد لسانه على يده وكما ورد فيها أيضا أن عفريتا من الجن جاء بشهاب من نار ليحرق به وجهه الشريفة علية الصلاة والسلام فلو كان هذا العفريت على أصل خلقته ما احتاج إلى شهاب، كما أن الإنسان خلق من طين لكنه تحول إلى لحم وعظام بقدرة الله تعالى ولم يبق فيه من الطين إلا عناصره الأولية وكذالك الجن لم يبقى فيهم من أصل خلقتهم النارية إلا عناصرها الأولية والتي تمنحهم قدرة التشكل والتمثل وسرعة الحركة والطيران وقدرة التلبس والنفوذ في الأجسام المسامية والله تعالى أعلم.
                اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
                http://www.rasoulallah.net/

                http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

                http://almhalhal.maktoobblog.com/



                تعليق


                • #9
                  كفيت اخوي المهلهل
                  ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم أبو أنس قرأت لك بضعة مواضيع , وأغلبها مع العذر من الجميع تـــــــــــــــــــــافهة وغير صحيحة.
                    يا رجل , اتق الله اتق الله ماذا تقول وماذا تفعل في هذا الموقع الكريم, والله اني أحسبك من الذين ضلوا فارجع الى الله لأن الشيطان لايعدك الا غرورا , لاتتبع حزب السيطان كما أمر الله العزيز الجبار.

                    الله يهدينا ويهديك .

                    سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    وقل ربي زدني علما



                    The Power of faith is the key for the ultimate knowledge

                    تعليق


                    • #11
                      ياالله ياالله ياالله

                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة:
                      هل بإمكان الجن والشياطين الدخول في الأبدان وإصابة الناس بالأمراض؟

                      معظم الأمراض، وخاصة منها الوبائية والجنسية بل والنفسية أيضا، سببها ميكروبات أو فيروسات أو جراثيم، لأن لها إمكانية الدخول إلى أبداننا والغوص في دمائنا والوصول إلى أي منطقة من أجسامنا، فهل بإمكان الجن والشياطين فعل ذلك؟
                      أثارت ظاهرة الصرع أو المس جدلاً كبيراً بين علماء الأمة، فهناك من أثبت دخول الجن في بدن الإنس، وهم جمهور العلماء، وهناك من أنكر هذه الظاهرة. (حينما نتكلم عن الصرع/المس نقصد به الحالة المرضية التي يصل إليها المصروع/الممسوس، وليس مجرد المس أو الدخول في الجسم، لأن كل إنسان معه شيطان من الجن وأن كل مولود يمسه الشيطان، حين يولد، ولا يؤدي ذلك بالضرورة إلى الصرع أو المس).
                      يستند ابن تيمية[1]، للدلالة على إمكانية دخول الجني في بدن الإنسي، على قوله تعالى‏ في سورة البقرة:‏ )‏الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لاَ يَقُومُونَ إِلاَّ كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ‏(،‏ وعلى الحديث الصحيح‏:‏ ‏"‏إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم‏"، ولتدعيم رأيه يستشهد بقول عبد اللّه بن الإمام أحمد بن حنبل،‏ حين قال: «‏قلت لأبي‏:‏ إن أقواما يقولون‏:‏ إن الجني لا يدخل في بدن المصروع، فقال‏:‏ يا بني يكذبون، هو ذا يتكلم على لسانه»‏، ويضيف ابن تيمية بأن هذا الأمر ثابت باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة، وليس في أئمة المسلمين من ينكر دخول الجن في بدن المصروع وغيره، ومن أنكر ذلك وادعى أن الشرع يكذب فقد كذب على الشرع، وليس في الأدلة الشرعية ما ينفي ذلك.
                      وذكر أبو الحسن الأشعري، في مقالات أهل السنة والجماعة، أنه: «يجوز للجن أن يدخلوا في الناس، لأن الجن أجسام رقيقة، فليس بمستنكر أن يدخلوا في جوف الإنسان في خروقه كما يدخل الماء والطعام في بطن الإنسان وهو أكثف من أجسام الجن»[2].
                      في حين ذهب كل من الجهمية والمعتزلة وهشام بن الحكم وأبو بكر الرازيإلى القول بعدم قدرة الجن على التأثير في بدن الإنس وصرعه، وقد تبعهم في هذا الإنكار كل من محمد بن علي القفال[3]، والبيضاوي[4] وغيرهم، ومن المعاصرين الشيخ طنطاوي جوهري والشيخ أحمد مصطفى المراغي، والشيخ محمد الغزالي والشيخ محمود شلتوت.
                      يرى المنكرون، وعلى رأسهم الزمخشري، أن هناك صورة نمطية للصرع ترسخت في الوعي الجماعي العربي، وارتبطت بالجن فأصبحت اعتقادا راسخا في الأذهان لا ينكره أحد، لذلك خاطبهم القرآن بما كانوا يعتقدون، فيقول في تفسيره للآية 275 من سورة البقرة: «تخبط الشيطان من زعمات العرب، يزعمون أن الشيطان يخبط الإنسان فيصرع، فورد على ما كانوا يعتقدون، والمس: الجنون، ورجل ممسوس، وهذا أيضاً من زعماتهم، أن الجني يمسه فيختلط عقله، وكذلك جن الرجل معناه ضربته الجن، ولهم في الجن قصص وأخبار وعجائب، وإنكار ذلك عندهم كإنكار المشاهدات»[5].
                      نفس التفسير يورده القاضي محمد بن علي القفال، في إطار شرحه للصرع، حين يقول: إن الناس يضيفون الصرع إلى الشيطان وإلى الجن، فخوطبوا على ما تعارفوا من هذا، وأيضاً من عادة الناس إذا أرادوا تقبيح شيء أن يضيفوه إلى الشيطان كما في قوله تعالى: )وطلعها كأنه رؤوس الشياطين(‏ (الصافات/65).
                      أما أبو علي الجبائي فقد أنكر إنكارا مطلقا مس الشيطان للإنسان والدخول في جسده، وقال: هذا باطل لأن الشيطان ضعيف لا يقدر على صرع الناس وقتلهم، وزعم أن الشيطان يمس الإنسان بوسوسته المؤذية التي يحدث عندها الصرع، أي دون أن يدخل بدن الإنسان، ويضيف الرازي إلى ذلك قوله: وهذا ظاهر في وسوسة الشيطان وغوايته عن بعد دون الدخول في أبدانهم[6].
                      وقد ذهب بعض المفسرين المعاصرين إلى إنكار دخول الجن بدن الإنس، واتبعوا في تفسير آية البقرة: 275 نفس المنهج الذي سلكه صاحب الكشاف، ومن هؤلاء الشيخ طنطاوي جوهري[7]وأحمد مصطفى المراغي[8]، كما أنكر كل من الشيخين محمد الغزالي ومحمود شلتوت دخول الجن بدن الإنس وصرعه له، وهكذا نرى الإمام الغزالي يحصر عداوة الشيطان للإنسان في الوسوسة والخداع والاستغفال، وينكر تلبس الجن بالإنس، ويعتبر هذا الاعتقاد من الأوهام والخرافات التي انتشرت بين الناس، وإن ذكره علماء ثقاة، أمثال ابن حنبل وابن تيمية[9]، ويستشهد بكلام كل من البيضاوي ومحمد رشيد رضا[10]،في تفسيرهما لآية البقرة، وفي تفسيره لحديث "إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم" يقول: "الحديث ليس له صلة باحتلال الشيطان لجسم الإنسان، وظاهره يدل على قدرة الشيطان على الوسوسة، والرسول عليه الصلاة والسلام يريد منع الوسوسة التي قد يلقيها الشيطان"[11]، ونفس المذهب سلكه الشيخ محمود شلتوت عندما قال: «ليس للجن مع الإنسان شيء وراء الدعوة والوعد والوسوسة والإغراء والتزيين»، نافيا بذلك قدرة الجن على التلبس بجسم الإنس، والنطق على لسانه، والتحرك بحركته[12]، مستنتجا أن «هذا من أوهام الناس، ومصدره خارج عن المصادر الشرعية، ذات القطع واليقين».
                      في المقابل، هناك ادعاءات كثيرة برؤية الجن، والزواج بالجن، وتلبس الجن بالإنس... ومعظم هذه الدعاوى، يقول يوسف القرضاوي، باطلة، ويضيف: كثير من الناس ممن يدّعي أنه ركبه الجني أو العفريت أو نحو ذلك هم يعانون أمراضا عصبية ونفسية، مثل ازدواج الشخصية، ونحو ذلك، ولا علاقة للجن بهذه الموضوعات.
                      لقد فسر كل واحد من العلماء دخول الجن بدن الإنس حسب فهمه لمدلول "الشيطان" و"الجن"، وحسب تأويله لسياق آية البقرة، المذكورة، وربطها بالأفكار المسبقة أو الخلفية الفكرية للذهنية الجماعية العربية.
                      بالنسبة لابن حنبل وابن تيمية وابن باز، ومن نهج نهجهم، فحركات المصروع وكلامه كافيان لإثبات هذا التلبس، ولم يكن بإمكانهم أن يتصوروا مرضا أو سببا آخر يمكنه أن يحدث حركات متخبطة وكلام غير معقول...
                      لكن العلم اليوم أثبت أن هناك أشياء أخرى كثيرة، ليست بالضرورة جنا، يمكنها فعل ذلك وأكثر، كخلل في الدماغ، أو نقص في مادة الدوبامين، أو مخدر الكوكايين، أو غاز الطابان أو الساران[13]، أو العديد من الميكروبات الأخرى[14]... كلها بإمكانها أن تحدث الهلوسة والتشنجات، وتخرج الإنسان عن طبيعته السوية، بل قد تؤدي به إلى الهلاك...
                      أما الزمخشرى، ومن تبعه في تفسيره، فإنه يرى بأن الفكر العربي أخطأ عندما ربط الصرع بالجن، وبالتالي ترسخ لديه أن هذا المرض من تسلط الجن. ذلك أن القرآن خاطب العرب على قدر عقولهم، انطلاقا مما يعتقدون ويفهمون، فقط ليقرب لهم الصورة ولينفرهم من أكل الربا وعقوبته في الآخرة، وأن لا علاقة عضوية بين الموضوعين (الجن والصرع)، لأن الشيطان، بالنسبة للزمخشري وصحبه، ليس بتلك القوة الشريرة التي تستطيع أن تصيب الناس بالمرض والموت، وتأثيره لا يتعدى حدود الوسوسة والإغواء والتزيين، ومن يوسوس عاجز عن أن يخبط، وأعجز من أن يحدث في من يوسوس تغييرا عقليا أوجسميا، ودليل ذلك قوله تعالى: )وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي(‏(إبراهيم/ )22.
                      قالوا، أولا، الآية صريحة في أنه ليس للشيطان قدرة على الصرع والإيذاء والقتل، وأن الله تعالى لم يجعل له سبيلاً على الناس إلا أن يوسوس في صدورهم، ثم حاولوا استعمال المنطق لفهم هذه الإشكالية فقالوا، ثانيا، بأن الشيطان إما أن يكون جسماً كثيفاً أو جسماً لطيفاً: فإن كان جسماً كثيفاً فلا بد أن يُرى ويشاهد، وهو لا يرى، ولو كان كثيفاً لتعذر عليه دخول بدن الإنسان، وإن كان جسماً لطيفاً كالهواء فمثل هذا يمتنع أن يكون فيه قوة وصلابة، وبالتالي يستحيل أن تكون لديه قدرة على أن يصرع الإنسان أو يمرضه أو يقتله.
                      لكننا نقول إن العلم أثبت اليوم، بالصوت والصورة والتجربة، أن هناك كائنات مجهرية لا نراها بالعين المجردة، بإمكانها إيذاء الإنسان من داخل نفسه ولا تحتاج إلى قوة وصلابة، بل ثبت أن أضعف المخلوقات من الفيروسات والميكروبات، التي لا نراها، قادرة على فعل أكثر من ذلك وأخطر، فالأونتراكس -على سبيل العد لا الحصر- والذي تسببه بكتيريا Bacillus anthracisيسبب للإنسان أذى لا يقدر على دفعه، وقد يكون فيه هلاكه وحتفه، بل ويسبب حالة استنفار وتأهب قصوى في البلد الذي وجد فيه، وهذه الكائنات ليست كثيفة، وأجسامها خفيفة، ونحن لا نراها بأعيننا، لكن ذلك كله لا يمنعها من اختراق أجسامنا والتسبب في أخطر الأمراض وأفتكها، وهذا رد منطقي على الزمخشري، وعلى من سار على منواله.

                      ------------------------------------------------


                      [1] - مجموعة فتاوى ابن تيمية/ م:24 ص:276-277.

                      [2] - أبو الحسن الأشعري، مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين/ ج:2 ص:108 ط:الأولى 150.

                      [3] - محمد بن علي أبو بكر القفال، من كبار علماء فقه الشافعية، اشتغل في الحديث والأدب واللغة، من مصنفاته: أصول الفقه، محاسن التشريع.

                      [4] - البيضاوي: عبد الله بن عمر بن محمد بن علي الشيرازي، فارسي الأصل، قاض ومفسر، له عدة تصانيف في الفقه وأصوله، والمنطق، والتفسير، توفي سنة 685هـ أو 691 هـ .

                      [5] - الزمخشري، تفسير الكشاف الجزء الأول / 164.

                      [6] - تفسير الفخر الرازي جزء 15 ص

                      [7] - مصطفى الباني الحلبي، الجواهر في تفسير القرآن الحكيم، -القاهرة- 1340-1351هـ، 1/270.

                      [8] - انظر تفسير المراغي، دار الفكر -مصر- 3/63-64.

                      [9] - انظر السنة النبوية بين أهل الفقه والحديث، دار الشروق -القاهرة، بيروت- الطبعة الرابعة 1989م ص93- 98.

                      [10] - انظر تفسير المنار، مكتبة المنار، 1346هـ، 3/95-96، 8/370-372.

                      [11] - انظر المصدر السابق ص 96.

                      [12] - الفتاوى، دار الشروق، الطبعة العاشرة 1400هـ-1980م، ص 21- 22- 24.

                      [13]- في محطة للقطار بطوكيو – اليابان 20 مارس 1995 قتل إرهابيون 12 شخصا وأصابوا 5500 بعد إطلاق غاز الساران Sarin. الخطر الدائم للأسلحة البيولوجية، ليونارد كول، Pour la science n° 232 février 1997

                      [14]- محمد كمال عبد العزيز، الأمراض السرية والهاوية الجنسية، ص 59- 60.


                      فلماذا لانكتفي بسنته صلى الله عليه وسلم ويكون لنا اسوه حسنه ولا يخفي عليك اخي
                      قول الله عز وجل ( تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ وَلاَ تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (134)
                      هذا مالدي من النصح لك ولإخواني الكرام
                      فلا نقحم انفسنا بما يكون سبب لشقاءها وفتنتها
                      هذا ولكم مني جزيل الشكر على سعة صدركم ولشيخنا الفاضل ابو البراء كلام يسرك إن شاء الله

                      ياخي انا اضع هذا الكلام للبعد عن الشبهات وتداعي الدجالين فقط ليس لي

                      هدف غير اني اريد من الله حبنا لكي اجتمع في العزيز الجبار والحبيب المصطفى صلى الله علية وسلم اخي المهلهل انا لاضع شيء من عندي لاسمح الله من البيت او عملي او علمي لاسمح الله هذا من فضل ربي
                      نتعلم من كتابة وسنة الحبيب صلى الله علية وسلم وكل حديث ورد مني
                      هو ةمن رسوله صلى الله علية وسلم تمعن وارجع ياخي صحة الحديث وشكرا

                      تعليق


                      • #12
                        بارك الله فيكم جميعا
                        الجن يتلبسون الانس
                        وقد حرم رب العالمين هذا الشيء
                        على الجن
                        فالجن مسكنهم الخاص في الصحاري والجبال
                        وللانس مساكنهم الخاص
                        والسحر ما هو والعين ما هو
                        السحر ارسال جن يتلبس الشخص المراد
                        والعين نفس الشيء
                        وهو موضوع طويل
                        اخوي ابو انس خذ نصيحة مني
                        لا تتبع الشيخ الغزالي
                        وما التوفيق إلا من عند الله
                        اضيف الجن لا يتلبس المسلمون فقط
                        بل الاجانب بشتى اجناسهم
                        وهم ليسوا مسلمين فلهذا لا يقولون جن
                        بل يراجعون اطباء نفسيون
                        وهم كثر من يراجعون الاطباء النفسانيين
                        ولا يستفيدوا شيء وينتهي بهم الامر بالانتحار!!
                        ادعوا لي بالشهادة في سبيل الله

                        تعليق


                        • #13
                          ابو انس تركت العلماء الثقات والذين اجمع عليهم اهل السنة والجماعة ورجعت للقرضاوي والمفسرين الجدد شكلك شيخ مودرن اخر موديل


                          على كلا الجدال معك عقيم
                          لكن احمد الله تعالى انك من خلال مشاركتك اعلاة ناقضت نفسك بنفسك فلا انت اسنطعت نفي التلبس ولا استطعت وضع دليل علمي على كلامك
                          والذي يقرأ بعد ذلك هو من يحكم فلو كتبت لك كل تفاسير الدنيا لن تغير رايك انا متاكد من ذلك


                          على كلا ادعو الله من قلبي وبكل صدق ان لايطغيك الشيطان

                          وتكون من جنود ابليس وانت لاتشعر فقط من اجل الجدال
                          فهكذا ابليس يدخل لقلب الانسان من كل الجوانب ويجند من
                          يدافع عنة ويزين عملة
                          هدانا وهداكم الله الى الصواب
                          اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
                          http://www.rasoulallah.net/

                          http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

                          http://almhalhal.maktoobblog.com/



                          تعليق


                          • #14
                            الاخ ابو انس اتق الله فيما تقول
                            اجراؤكم على الفتوى اقربكم الى النار
                            سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك

                            تعليق


                            • #15
                              ياالله ياالله ياالله

                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة:

                              قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا استئناف للزيادة في الامتنان ، وهو استئناف بياني لمضمون جملة إن فضله كان عليك كبيرا ، وافتتاحه بـ " قل " للاهتمام به ، وهذا تنويه يشرف القرآن ، فكان هذا التنويه امتنانا على الذين آمنوا به ، وهم الذين كان لهم شفاء ورحمة ، وتحديا بالعجز على الإتيان بمثله للذين أعرضوا عنه ، وهم الذين لا يزيدهم إلا خسارا ، واللام موطئة للقسم .

                              وجملة لا يأتون بمثله جواب القسم المحذوف .

                              وجرد الجواب من اللام الغالب اقترانها بجواب القسم ; كراهية اجتماع لامين : لام القسم ، ولام النافية .

                              [ ص: 203 ] ومعنى الاجتماع : الاتفاق واتحاد الرأي ، أي لو تواردت عقول الإنس والجن على أن يأتي كل واحد منهم بمثل هذا القرآن لما أتوا بمثله ، فهو اجتماع الرأي لا اجتماع التعاون ، كما تدل عليه المبالغة في قوله بعده ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا .

                              وذكر الجن مع الإنس ; لقصد التعميم ، كما يقال " لو اجتمع أهل السماوات والأرض " وأيضا ; لأن المتحدين بإعجاز القرآن كانوا يزعمون أن الجن يقدرون على الأعمال العظيمة .

                              والمراد بالمماثلة للقرآن : المماثلة في مجموع الفصاحة والبلاغة ، والمعاني ، والآداب ، والشرائع ، وهي نواحي إعجاز القرآن اللفظي ، والعلمي .

                              وجملة " لا يأتون " جواب القسم الموطأ له باللام ، وجواب ( إن ) الشرطية محذوف دل عليه جواب القسم .

                              وجملة ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا في موقع الحال من ضمير " لا يأتون " .

                              و ( لو ) وصلية ، وهي تفيد أن ما بعدها مظنة أن لا يشمله ما قبلها ، وقد تقدم معناها عند قوله ولو افتدى به في آل عمران .

                              والظهير : المعين ، والمعنى : ولو تعاون الإنس والجن على أن يأتوا بمثله لما أتوا بمثله ، فكيف بهم إذا حاولوا ذلك متفرقين ؟

                              وفائدة هذه الجملة تأكيد معنى الاجتماع المدلول بقوله لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن أنه اجتماع تظافر على عمل واحد ومقصد واحد ، وهذه الآية مفحمة للمشركين في التحدي بإعجاز القرآن .

                              مسألة: الجزء السادس عشر التحليل الموضوعيقُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا اسْتِئْنَافٌ لِلزِّيَادَةِ فِي الِامْتِنَانِ ، وَهُوَ اسْتِئْنَافٌ بَيَانِيٌّ لِمَضْمُونِ جُمْلَةِ إِنَّ فَضْلَهُ كَانَ عَلَيْكَ كَبِيرًا ، وَافْتِتَاحُهُ بِـ " قُلْ " لِلِاهْتِمَامِ بِهِ ، وَهَذَا تَنْوِيهٌ يُشَرِّفُ الْقُرْآنَ ، فَكَانَ هَذَا التَّنْوِيهُ امْتِنَانًا عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا بِهِ ، وَهُمُ الَّذِينَ كَانَ لَهُمْ شِفَاءً وَرَحْمَةً ، وَتَحَدِّيًا بِالْعَجْزِ عَلَى الْإِتْيَانِ بِمِثْلِهِ لِلَّذِينَ أَعْرَضُوا عَنْهُ ، وَهُمُ الَّذِينَ لَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا خَسَارًا ، وَاللَّامُ مُوَطِّئَةٌ لِلْقَسَمِ .

                              وَجُمْلَةُ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ جَوَابُ الْقَسَمِ الْمَحْذُوفِ .

                              وَجَرَّدَ الْجَوَابَ مِنَ اللَّامِ الْغَالِبِ اقْتِرَانُهَا بِجَوَابِ الْقَسَمِ ; كَرَاهِيَةَ اجْتِمَاعِ لَامَيْنِ : لَامِ الْقَسَمِ ، وَلَامِ النَّافِيَةِ .

                              [ ص: 203 ] وَمَعْنَى الِاجْتِمَاعِ : الِاتِّفَاقُ وَاتِّحَادُ الرَّأْيِ ، أَيْ لَوْ تَوَارَدَتْ عُقُولُ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ عَلَى أَنْ يَأْتِيَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لَمَا أَتَوْا بِمِثْلِهِ ، فَهُوَ اجْتِمَاعُ الرَّأْيِ لَا اجْتِمَاعُ التَّعَاوُنِ ، كَمَا تَدُلُّ عَلَيْهِ الْمُبَالَغَةُ فِي قَوْلِهِ بَعْدَهُ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا .

                              وَذِكْرُ الْجِنِّ مَعَ الْإِنْسِ ; لِقَصْدِ التَّعْمِيمِ ، كَمَا يُقَالُ " لَوِ اجْتَمَعَ أَهْلُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ " وَأَيْضًا ; لَأَنَّ الْمُتَحَدَّيْنَ بِإِعْجَازِ الْقُرْآنِ كَانُوا يَزْعُمُونَ أَنَّ الْجِنَّ يَقْدِرُونَ عَلَى الْأَعْمَالِ الْعَظِيمَةِ .

                              وَالْمُرَادُ بِالْمُمَاثَلَةِ لِلْقُرْآنِ : الْمُمَاثَلَةُ فِي مَجْمُوعِ الْفَصَاحَةِ وَالْبَلَاغَةِ ، وَالْمَعَانِي ، وَالْآدَابِ ، وَالشَّرَائِعِ ، وَهِيَ نَوَاحِي إِعْجَازِ الْقُرْآنِ اللَّفْظِيِّ ، وَالْعِلْمِيِّ .

                              وَجُمْلَةُ " لَا يَأْتُونَ " جَوَابُ الْقَسَمِ الْمُوَطَّأِ لَهُ بِاللَّامِ ، وَجَوَابُ ( إِنِ ) الشَّرْطِيَّةِ مَحْذُوفٌ دَلَّ عَلَيْهِ جَوَابُ الْقَسَمِ .

                              وَجُمْلَةُ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا فِي مَوْقِعِ الْحَالِ مِنْ ضَمِيرِ " لَا يَأْتُونَ " .

                              وَ ( لَوْ ) وَصْلِيَّةٌ ، وَهِيَ تُفِيدُ أَنَّ مَا بَعْدَهَا مَظِنَّةُ أَنْ لَا يَشْمَلَهُ مَا قَبْلَهَا ، وَقَدْ تَقَدَّمَ مَعْنَاهَا عِنْدَ قَوْلِهِ وَلَوِ افْتَدَى بِهِ فِي آلِ عِمْرَانَ .

                              وَالظَّهِيرُ : الْمُعِينُ ، وَالْمَعْنَى : وَلَوْ تَعَاوَنَ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِهِ لَمَا أَتَوْا بِمِثْلِهِ ، فَكَيْفَ بِهِمْ إِذَا حَاوَلُوا ذَلِكَ مُتَفَرِّقِينَ ؟

                              وَفَائِدَةُ هَذِهِ الْجُمْلَةِ تَأْكِيدُ مَعْنَى الِاجْتِمَاعِ الْمَدْلُولِ بِقَوْلِهِ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ أَنَّهُ اجْتِمَاعٌ تَظَافَرَ عَلَى عَمَلٍ وَاحِدٍ وَمَقْصِدٍ وَاحِدٍ ، وَهَذِهِ الْآيَةُ مُفْحِمَةٌ لِلْمُشْرِكِينَ فِي التَّحَدِّي بِإِعْجَازِ الْقُرْآنِ .


                              مسألة: الجزء السادس عشر التحليل الموضوعيقل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا استئناف للزيادة في الامتنان ، وهو استئناف بياني لمضمون جملة إن فضله كان عليك كبيرا ، وافتتاحه بـ " قل " للاهتمام به ، وهذا تنويه يشرف القرآن ، فكان هذا التنويه امتنانا على الذين آمنوا به ، وهم الذين كان لهم شفاء ورحمة ، وتحديا بالعجز على الإتيان بمثله للذين أعرضوا عنه ، وهم الذين لا يزيدهم إلا خسارا ، واللام موطئة للقسم .

                              وجملة لا يأتون بمثله جواب القسم المحذوف .

                              وجرد الجواب من اللام الغالب اقترانها بجواب القسم ; كراهية اجتماع لامين : لام القسم ، ولام النافية .

                              [ ص: 203 ] ومعنى الاجتماع : الاتفاق واتحاد الرأي ، أي لو تواردت عقول الإنس والجن على أن يأتي كل واحد منهم بمثل هذا القرآن لما أتوا بمثله ، فهو اجتماع الرأي لا اجتماع التعاون ، كما تدل عليه المبالغة في قوله بعده ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا .

                              وذكر الجن مع الإنس ; لقصد التعميم ، كما يقال " لو اجتمع أهل السماوات والأرض " وأيضا ; لأن المتحدين بإعجاز القرآن كانوا يزعمون أن الجن يقدرون على الأعمال العظيمة .

                              والمراد بالمماثلة للقرآن : المماثلة في مجموع الفصاحة والبلاغة ، والمعاني ، والآداب ، والشرائع ، وهي نواحي إعجاز القرآن اللفظي ، والعلمي .

                              وجملة " لا يأتون " جواب القسم الموطأ له باللام ، وجواب ( إن ) الشرطية محذوف دل عليه جواب القسم .

                              وجملة ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا في موقع الحال من ضمير " لا يأتون " .

                              و ( لو ) وصلية ، وهي تفيد أن ما بعدها مظنة أن لا يشمله ما قبلها ، وقد تقدم معناها عند قوله ولو افتدى به في آل عمران .

                              والظهير : المعين ، والمعنى : ولو تعاون الإنس والجن على أن يأتوا بمثله لما أتوا بمثله ، فكيف بهم إذا حاولوا ذلك متفرقين ؟

                              وفائدة هذه الجملة تأكيد معنى الاجتماع المدلول بقوله لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن أنه اجتماع تظافر على عمل واحد ومقصد واحد ، وهذه الآية مفحمة للمشركين في التحدي بإعجاز القرآن .


                              اقول لكم والله ثم والله اني لو علمت واحد منك يقول على القرضاوي الشيخ الفاضل
                              صدقني ماتكلمت معك لانكم وللاسف لاتفهمو سو انك تكتب ماتريد من نفسك ولاتعرف لحد الان ماذا تريد ياخي اتحداك انت وشيوخ الاسلام اذا اثبت انه الجن يدخل في الانس واتبعك العلماء كان التحريف جاء منهم واعوذ بالله ان اوصفك بعلماء اهل الارض جزاهم الله خيرا لايعجبك القرضاوي ولا الغزالي من يعجبك ومن انت حتى تقول اني لاتبع هذا العالم ماذا يعرف الجميع عن علمك مثلا هل لك كتب تفسير لاسمح الله هل انت عالم حقيقي علمني صدقني غرورك مقبرة لك ولغيرك انت لاتتدبر القأن انت تنازع ابو انس اخي والله اني لاحمل لك سيف ولا حربة انما جئت اعلم الجاهلين والدجالين انهو كذب كذب لايوجد شيء اسمه دخول الجن بالانس فأنت تفسر القرأن على كيفك تدبر القرأن وسنة الحبيب وانا اقول لك جيب لي دليل يقول القرأن الجن يدخل في الانس ياخي لن تسطيع لانه لاتقدر ان تحرف القرأن انت وغيرك بأجماع القرأن والسنة هم خير مني ومنك ابو شادي صدقني اريد ان اقول لك اذا انت تعالج الناس بهاذا الكلام وزعلت لانه لايثبة القرأن كلامك لانك تتجه الى اكاذبتعلمتها من الكتب والشعوذه المهلهل هذا اخر تعليق لك انت خاص والفهيم ومساندك الاخر
                              مهلهل اذا طلبت العلم لايأتيك بغرورك العلم يريد توجه الى الله لتعرف ماذا تصنع انت مغرور في نفسك احذر من ذالك ارجو من كل انسان شاف الموضوع ان يخبرني من الاصح هل انا اتيت بحديث من بيتي لاسمح الله او اية قولى حتى اعلم اخاف ان عصيت ربي عذاب عظيم كل مره اقول لك تمعن قبل الرد الله يسامحك يامهلهل نحن ليس برالي سيارات ارجو ان تفهم قبل الرد وعلمني اخي المهلهل اذا بخاطرك شيء قول والله صدري رحب صدقني اذا انت زعلان لانك صادفت ابو انس علمني الم عفشي وارحل والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

                              تعليق

                              يعمل...
                              X