إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل كلمة اسرائيل عربية وماذا تعني

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل كلمة اسرائيل عربية وماذا تعني

    هل كلمة اسرائيل عربية , وان لم تكن عربية فلماذا يقول الله ( إنا أنزلناه قرآنأ عربيا لعلكم تعقلون )


    أذأ حينما يقول الله بان القرآن عربي فهو عربي , ولا شك في ذلك , وقد يكون عدم فهم بعض الكلمات تقصير من انفسنا ,


    ابدء بشرح كلمة ( أسرائيل ) فالكلمة مؤلفة من جملتين الاولى ( أسر ) والثانية ( آيل )


    1-- الاولى وتعني باللغة العربية ( القوة ) وهي من الاستطاعة والقدرة والتمنكن ,


    وكلمة ( أسر ) عربية ) لا احد يشك في ذلك .


    نأتي الآن للكلمة او الجملة الثانية وهي ( آيل ) يقال بان كلمة ( آيل ) تعني آله او الله .

    معتمدين على قولهم هذا على قول الله ( كيف وأن يظهروا عليكم لا يرقبون فيكم إلا ولا ذمة )


    فالله في هذه الآية يحذر المؤمنين , ويقول لهم بان مشركي قريش أن وجدوكم او وجدوا واحدأ منكم ,


    فانهم لن يقف في طريقهم لقتلكم اي مودة ونسب , فلا قرابة ولا صداقة ولا نسب يشفع لكم عندهم ,


    أيضأ فلن يشفع لكم اي عهد قطعتوه لهم , فألذمة تعني العهد ,


    فيكون بأن معنى ( الآ ولا ذمة ) تعني الرحمة والمودة والنسب , والعهد .

    فأين ذكر الله بهذه الآية .


    فكلمة آيل لا تعني الله , فماذا تنعي هذه الكلمة اذأ .


    في بحثي الطويل حول تاريخ بني أسرائيل , فأن كلمة ( آيل ) تعني ( الروح ) اي تعني كلمة الروح ,

    العرب لم تستعمل كلمة إيل للدلالة على الله , وانما كان يعرف الله , باسم الله , فيقول الشاعر الجاهلي لبيد ( ألا كل شيْ ما خلا الله باطل ------ وكل نعيم لا محال زائل )

    فالعرب لم تكن تستعمل هذه الكلمة للدلالة على الله , وهذا يعني ان هذه الكلمة لا تعني ( الله ) او ( آله )


    كما أن العرب لم تستعمل كلمة ( منسأه ) للدلالة على العصى , وهذا موضوع اخر .


    فكيف نستطيع فهم ما تعني هذه الكلمة ,


    من اجل ذلك يجب علينا القيام , بمعرفة حقيقة تسمية الله ( لاسحاق ) باسرائيل , ولماذا ليسى يعقوب هو ( اسرائيل )


    1--- ان حمل اسحاق عليه السلام لم تكن تتوافر فيها اسباب الحمل , اي ان امه سارة لم تكن تتوفر فيها اسباب الحمل , فقد كانت عجوز لقول الله ( يا ويلتي أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخأ كبير إن هذا لشيْ عجيب )


    فسارة زوجة إبراهيم كانت تعلم ان اسباب الحمل عندها مفقوده . اي الاسباب العلمية للحمل , لكن سارة زوجة إبراهيم كانت على أيمان وثقة على ان الله قادرأ على ذلك


    فبرغم انها تفقد الاسباب ومسببات الحمل , الا انها كانت مؤمنة بان الله قادرأ على ذلك ,


    كذلك مريم عليها السلام , فمريم لا تتوافر عندها اسباب الحمل لقول الله عنها ( أن يكون لي غلام ولم يمسسني بشرأ ولم اكن بغيأ )


    لكن مريم عليها السلام كانت على يقين وثقة وأيمان بان الله قادرأ على ذلك , فجاء المسيح ابن مريم بلاسباب الايمانية اي الروحانية , مثله كمثل اسحاق ,


    وبما اننا نفهم من خلال اللغة العربية بأن كلمة ( أسر ) تعني القوة وفهمنا ان كلمة إيل لا تعني الله او آله ,

    وعلمنا من خلال حمل سارة زوجة إبراهيم , ومريم عليها السلام , بان حمل كل من اسحاق والمسيح تم من خلال الاسباب الايمانيه , فيكون ان معنى كلمة


    ( اسرائيل ) هو ( قوة الروح ) او ( القوي بالروح )


    وعلى هذا فان كلمة ( إيل ) التي جاء ذكرها بالتوراة لم تكن تعني ( آله ) وان كلمة آيل هي من الكلمات التي زور معناها , والذي حرف معناها الحقيقي ,


    وعلى هذا فان كلمة ( عما نوئيل ) والتي يستدل بها النصارى على انها تعني ( الله معنا ) وان المسيح أله او الله , فهيا في الحقيقة لا تعني كما قالوا


    انما تعني ( الروح معنا ) وهذا المعنى لا يخرج المسيح من عبوديته للله


    ونقيس اسماء الملائكة الذي ورد اسمهم بالقرآن على هذا المعنى , اي ان كلمة آيل تعني الروح ,



    اقف عند هذا ثم نتابع بعد الردود

  • #2
    ساكتفى فقط من لسان العرب عليك

    أيل (الصّحّاح في اللغة)
    إيلُ: اسمٌ من أسماء الله تعالى، عبرانيّ أو سريانيّ.
    وقولهم: جبرائيل وميكائيل، إنَّما هو كقولهم: عبدُ الله وتَيْمُ الله.
    أيل (لسان العرب)
    أَيْلَة: اسم بلدٍ؛ وأَنشد ابن الأَعرابي: فإِنَّكُمُ، والمُلْكَ، يا أَهْل أَيْلَةٍ لَكَالمُتأَبِّي، وَهْو ليس له أَبُ أَراد كالمتأَبي أَباً؛ وقال حسان بن ثابت: مَلَكَا من جَبَل الثلْجِ إِلى جانبي أَيْلَةَ، من عَبْدٍ وحُرّ وإِيلُ: من أَسماء الله عزَّ وجل، عِبْراني أَو سُرْياني. قال ابن الكلبي: وقولهم جَبْرائيل ومِيكائيل وشَرَاحِيل وإِسْرافِيل وأَشباهها إِنما تُنْسَب إِلى الربوبية، لأَن إِيلاً لغة في إِلّ، وهو الله عز وجل، كقولهم عبد الله وتَيْم الله، فجَبْر عبد مضاف إِلى إِيل، قال أَبو منصور: جائز أَن يكون إِيل أُعرب فقيل إِلٌّ.
    وإِيلِياء: مدينة بيت المَقدس، ومنهم من يَقْصر الياء فيقول إِلياءُ، وكأَنهما رُومِيَّان؛ قال الفرزدق: وبَيْتانِ: بَيْتُ الله نَحن وُلاتُه، وبَيْتٌ بأَعْلى إِيلِياءَ مُشَرَّف وفي الحديث: أَن عمر، رضي الله عنه، أَهَلَّ بحَجَّةٍ من إِيلياء؛ هي بالمد والتخفيف اسم مدينة بيت المقدس، وقد تشدَّد الياء الثانية وتقصر الكلمة، وهو معرَّب.
    وأَيْلَة: قرية عربية وورد ذكرها في الحديث، وهو بفتح الهمزة وسكون الياء، البلد المعروف فيما بين مصر والشام.
    وأَيَّل: اسم جَبَل؛ قال الشماخ:تَرَبَّع أَكناف القَنَانِ فَصارَةٍ، فأَيَّلَ فالمَاوَانِ، فَهْو زَهُوم وهذا بناءٌ نادر كيف وَزَنْتَه لأَنه فَعَّلٌ أَوْ فَيْعَل أَو فَعْيَل، فالأَوَّل لم يجئْ منه إِلاَّ بَقَّم وشَلَّم، وهو أَعجميٌّ، والثاني لم يجئ منه إِلاَّ قوله: ما بَالُ عَيْني كالشَّعِيبِ العَيَّنِ والثالث معدوم.
    وأَيْلُول: شهر من شهور الروم.
    والإِيَّل: ذَكَرُ الأَوعال مذكور في ترجمة أَول.

    ابدء بشرح كلمة ( أسرائيل ) فالكلمة مؤلفة من جملتين الاولى ( أسر ) والثانية ( آيل )


    1-- الاولى وتعني باللغة العربية ( القوة ) وهي من الاستطاعة والقدرة والتمنكن ,


    وكلمة ( أسر ) عربية ) لا احد يشك في ذلك .

    يا اخى انت ذكرت الصفه لها والمرادف طيب ما القرأن وصف جبرائيل بشديد القوى

    ووصفه بالناموس .... ودى مرادفات ووصف وطبعا كما تعلمنا ان الموصف يختلف عن الاسم

    يا سيدى كل علماء اللغه والدين اكدوا ان الكلمه عبرانيه ومنهم من ارجعها لسريانيه

    ازى انت بتقول انها عربية انا جبتهالك من لسان العرب .. يا اخى الكريم ...

    ولو حابب اجبلك من كل شيوخ الدين هجبهالك . اما ان حضرتك فريد وبتعمل بحث

    دة شئ تانى ... خلينا نتكلم بدليل علمى يا اخى مش اجتهاد ...


    انا اشك فى كلمة اسر ايه معنها فى اللغه العربيه ...


    أسر (لسان العرب)
    الأُسْرَةُ: الدِّرْعُ الحصينة؛ وأَنشد: والأُسْرَةُ الحَصْدَاءُ، والْـ ـبَيْضُ المُكَلَّلُ، والرِّمَاح وأَسَرَ قَتَبَهُ: شدَّه. ابن سيده: أَسَرَهُ يَأْسِرُه أَسْراً وإِسارَةً شَدَّه بالإِسار.
    والإِسارُ: ما شُدّ به، والجمع أُسُرٌ. الأَصمعي: ما أَحسَنَ ما أَسَرَ قَتَبَه أَي ما أَحسَنَ ما شدّه بالقِدِّ؛ والقِدُّ الذي يُؤُسَرُ به القَتَبُ يسمى الإِسارَ، وجمعه أُسُرٌ؛ وقَتَبٌ مَأْسور وأَقْتابٌ مآسير.
    والإِسارُ: الْقَيْدُ ويكون حَبْلَ الكِتافِ، ومنه سمي الأَسير، وكانوا يشدّونه بالقِدِّ فسُمي كُلُّ أَخِيذٍ أَسِيراً وإن لم يشدّ به. يقال: أَسَرْت الرجلَ أَسْراً وإساراً، فهو أَسير ومأْسور، والجمع أَسْرى وأُسارى.
    وتقول: اسْتَأْسِرْ أَي كن أَسيراً لي.
    والأَسيرُ: الأَخِيذُ، وأَصله من ذلك.
    وكلُّ محبوس في قدٍّ أَو سِجْنٍ: أَسيرٌ.
    وقوله تعالى: ويطعمون الطعام على حُبِّه مسكيناً ويتيماً وأَسيراً؛ قال مجاهد: الأَسير المسجون، والجمع أُسَراءِ وأُسارى وأَسارى وأَسرى. قال ثعلب: ليس الأَسْر بعاهة فيجعل أَسرى من باب جَرْحى في المعنى، ولكنه لما أُصيب بالأَسر صار كالجريح واللديغ، فكُسِّرَ على فَعْلى، كما كسر الجريح ونحوه؛ هذا معنى قوله.
    ويقال للأَسير من العدوّ: أَسير لأَن آخذه يستوثق منه بالإِسار، وهو القِدُّ لئلا يُفلِتَ. قال أَبو إِسحق: يجمع الأَسير أَسرى، قال: وفَعْلى جمع لكل ما أُصيبوا به في أَبدانهم أَو عقولهم مثل مريض ومَرْضى وأَحمق وحمَقْى وسكران وسَكْرى؛ قال: ومن قرأَ أَسارى وأُسارى فهو جمع الجمع. يقال: أَسير وأَسْرَى ثم أَسارى جمع الجمع. الليث: يقالُ أُسِرَ فلانٌ إِساراً وأُسِر بالإِسار، والإِسار الرِّباطُ، والإِسارُ المصدر كالأَسْر.
    وجاءَ القوم بأَسْرِهم؛ قال أَبو بكر: معناه جاؤُوا بجميعهم وخَلْقِهم.
    والأَسْرِ في كلام العرب: الخَلْقُ. قال الفراء: أُسِرَ فلانٌ أَحسن الأَسر أَي أَحسن الخلق، وأَسرَهَ الله أَي خَلَقَهُ.
    وهذا الشيءُ لك بأَسره أَي بِقدِّه يعني كما يقال برُمَّتِه.
    وفي الحديث: تَجْفُو القبيلة بأَسْرِها أَي جميعها.
    والأَسْرُ سِدَّة الخَلْقِ.
    ورجل مأْسور ومأْطور: شديدُ عَقْد المفاصِل والأَوصال، وكذلك الدابة.
    وفي التنزيل: نحن خلقناهم وشددنا أَسْرَهم؛ أَي شددنا خَلْقهم، وقيل: أَسرهم مفاصلهم؛ وقال ابن الأَعرابي: مَصَرَّتَيِ البَوْل والغائط إِذا خرج الأَذى تَقَبَّضَتا، أَو معناه أَنهما لا تسترخيان قبل الإِرادة. قال الفراء: أَسَرَه اللهُ أَحْسَنَ الأَسْر وأَطَره أَحسن الأَطْر، ويقال: فلانٌ شديدُ أَسْرِ الخَلْقِ إِذا كان معصوب الخَلْق غيرَ مُسْترْخٍ؛ وقال العجاج يذكر رجلين كانا مأْسورين فأُطلقا: فأَصْبَحا بنَجْوَةٍ بعدَ ضَرَرْ، مُسَلَّمَيْنِ منْ إِسارٍ وأَسَرْ. يعني شُرِّفا بعد ضيق كانا فيه.
    وقوله: من إِسارٍ وأَسَرٍ، أَراد: وأَسْرٍ، فحك لاحتياجه إِليه، وهو مصدر.
    وفي حديث ثابت البُناني: كان داود، عليه السلام، إِذا ذكر عقابَ اللهِ تَخَلَّعَتْ أَوصالُه لا يشدّها إِلاَّ الأَسْرُ أَي الشَّدُّ والعَصْبُ.
    والأَسْرُ القوة والحبس؛ ومنه حديث الدُّعاء: فأَصْبَحَ طَلِيقَ عَفْوِكَ من إِسارِ غَضَبك؛ الإِسارُ، بالكسر: مصدرُ أَسَرْتُه أَسْراً وإِساراً، وهو أَيضاً الحبل والقِدُّ الذي يُشدّ به الأَسير.
    وأُسْرَةُ الرجل: عشيرته ورهطُه الأَدْنَوْنَ لأَنه يتقوى بهم.
    وفي الحديث: زنى رجل في أُسْرَةٍ من الناس؛ الأُسْرَةُ: عشيرة الرجل وأَهل بيته.وأُسِرَ بَوْلُه أَسْراً: احْتَبَسَ، والاسم الأَسْرُ والأُسْرُ، بالضم، وعُودُ أُسْرٍ، منه. الأَحْمر: إِذا احتبس الرجل بَوْله قيل: أَخَذَه الأُسْرُ، وإِذا احتَبَس الغائط فهو الحُصْرُ. ابن الأَعرابي: هذا عُودُ يُسْرٍ وأُسْرٍ، وهو الذي يُعالَجُ به الإِنسانُ إِذا احْتَبَسَ بَوْلُه. قال: والأُسْرُ تَقْطِيرُ البول وحزُّ في المثانة وإضاضٌ مِثْلُ إِضاضِ الماخِضِ. يقال: أَنالَه اللهُ أُسْراً.
    وقال الفراء: قيل عود الأُسْر هو الذي يُوضَعُ على بطن المأْسور الذي احْتَبَسَ بوله، ولا تقل عود اليُسْر، تقول منه أُسِرَ الرجل فهو مأْسور.
    وفي حديث أَبي الدرداء: أَن رجلاً قال له: إِنَّ أَبي أَخَذه الأُسر يعني احتباس البول.
    وفي حديث عُمر: لا يُؤُسَر في الإِسلام أَحد بشهادة الزور، إِنا لا نقبل العُدول، أَي لا يُحْبس؛ وأَصْلُه من الآسِرَة القِدِّ، وهي قَدْر ما يُشَدُّ به الأَسير.
    وتآسِيرُ السَّرْجِ: السُّيور التي يُؤُسَرُ بها. أَبو زيد: تَأَسَّرَ فلانٌ عليَّ تأَسُّراً إِذا اعتلّ وأَبطأَ؛ قال أَبو منصور: هكذا رواه ابن هانئ عنه، وأَما أَبو عبيد فإِنه رواه عنه بالنون: تأَسَّنَ، وهو وهمٌ والصواب بالراءِ.

    طبعا انت قولت ان ايل تعنى الروح وقولت انك من خلال بحثك فى اللغه العبريه وصلت

    للنتيجة دى ...

    وانا قولت لك وجبت لك كل ما نزل عن ايل فى المعاجم العربيه ولسان العرب

    فهل انت متمكن ؟ او كلنا متمكنين مثل هؤلاء المراجع للغه ؟ .. اشك

    نعود للكمه اسر هى القوة .. وايل الرو ح

    يعنى معنها اسر الروح .. وطبعا الكلمه الاولى عربيه والتانيه انت ترجمتها زى ما بتقول هل دة يصح ؟؟؟

    طيب ما كان ربنا قال اسر الروح ... ليه قال اسرائيل ..

    الروح كلمه عربيه .. واسر كلمة عربيه ليه ما اتكلتش كدا زى ما بتقول

    اسر الروح كما ترجمتها ..... او اسرائيل ) هو ( قوة الروح ) او ( القوي بالروح )

    كما ذكرت .. وهذ ا يتنافى تماما مع كل علماء اللغه .... الذين ترجموها حرفيا عبد الله ..

    يبقى كان من باب اولى ان ربنا يذكرها فى القراءن قوة الرو ح بدل من اسرائيل ...

    والتى لقب بيها ذلك يعقوب وليس اسحاق وكل القصه الطويله التى ذكرتها .. مع احترامى

    لها ولك ... كلنا نعلم جيدا ان يعقوب هو اسرائيل ...


    ارجع مرة تانيه واقولك اريد معنى الكلمة تفصليا وليس معنها صفحة ..


    بمعنى اسم هركليز ... لو حطيته فى جمله عربيه .. وهقول مرحبا هركليز ... هركليز دا مش

    عربى .. ما تقولش هركليز معنها كذا وكذا ....

    وتحكى قصه طويله عريضه علشان تقولى اصل فلان لما حبل بفلان فسماه فولان

    خلينا بالعقل والمنطق والادله العلميه .. وليس الاجتهاديه ... يا اخى بارك الله فيك

    اللى ما يعرف يقول انا ما اعرف وده مش عيب كلنا بنتعلم .. ومن ظن نفسه انه عرف فقد

    جهل .... انا من قبلك اتعلم ... وما زلت لم احصل على قطرة من العلم برغم ما حصلت عليه

    ولكن هناك امور انا لا اعلمها فليس خطأ ان اقول انا لا اعرف او اقول الله اعلم

    لكن العلم لا يقبل بالاجتهاد الا من خلال الدلائل ... نحن عرفنا الله بالعقل ....

    وهذا اقوى الايمان ... بارك الله فيك يا صديقى وزادك من علمه ... منتظر

    اجابتى على السؤال ولماذا الله سبحانه ذكرهم بهذة الاسماء العبرانيه فى القراءن ..

    بارك الله فيك ...

    وان كان ثقيل عليك السؤال ... نغيرة ..

    ليه ذكر كلمة مصر فى القراءن وهى كلمة ليست عربيه بلاش مكائيل واسرافيل

    تعليق


    • #3
      لن أزيد على كلام أخي عماد الدين سوى بعض التفاسي للقرطبي و أبن كثير, و سانزلها على دفعات بأذن الله...

      لنرى الآية 98 من سورة البقرة وتفسيراتها لدى القرطبي وابن كثير تحديداً:

      تفسير القرطبي:

      مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ

      " مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ " شرط و جوابهه " فَإِنَّ اللَّه عَدُوّ لِلْكَافِرِينَ " . و هذ وعيد و ذم لمعادي جبريل عليه السلام , وإِعلَان ّأن عداوة اَلبعض تقتضي عداوة اللّه لهم . وعداوة العبد للَهِ هي معصيته واجتناب طاعته , ومعاداة أوليائه . وعداوة اللّه للعبد تعذيبه وإظهار أثر العداوة عليه .

      فإن قيل : لم خص اللَه جببريل وميكائيل بالذكر وإن كان ذكر الملائكة قد عمهما ؟

      قيل له : خصهما بالذكر تشريفا لهما , كما قال : " فيهما فاكهة ونخل ورمان " [ الرحمن : 68 ] . وقيل : خصا لأن اليهود ذكروهما , ونزلت الآية بسببهما , فذكرهما واجب لئلا تقول اليهود : إنا لم نعاد الله وجميع ملائكته , فنص الله تعالى عليهما لإبطال ما يناولونه من التخصيص . و لعلماء اللسان في جبريل و ميكائيل عليهما السلام لغات, فأما التي في جبريل فعشر:

      الأولى : جِبْرِيل , و هي لغة أهل الحجاز , قال حسان بن ثابت : وَجِبْرِيل رَسُول اللَّه فِينَا

      الثانية : جَبْرِيل ( بِفَتْحِ الْجِيم ) و هي قراءة الحسن و أبن كثير , و روي عن ابن كثير أنه قال : رأيت النبي صلى الله عليه و سلم في النوم وهو يقرأ جَبْرِيل وَمِيكَائِيل فلا أزال أقرؤهما أبدا كذلك.

      الثالثة : جَبْرَئِيل ( بِيَاءٍ بَعْد الْهَمْزَة , مِثَال جَبْرَعِيل ) , كما قرأ أهل الكوفة و انشدوا : شَهِدْنَا فَمَا تَلْقَى لَنَا مِنْ كَتِيبَة مَدَى الدَّهْر إِلَّا جَبْرَئِيل أَمَامهَا وَهِيَ لُغَة تَمِيم وَقَيْس .

      الرابعة : جَبْرَئِل ( عَلَى وَزْن جَبْرَعِل ) مَقْصُور , و هي قراء أبي بكر عن عاصم .

      الخامسة : مثلها , و هي قراءة يحيى بن يعمر , إلا أنه شدد اللام .

      السادسة : جَبْرَائِل ( بِأَلِفٍ بَعْد الرَّاء ثُمَّ هَمْزَة ) و بها قرأ عكرمة .

      السابعة : مثلها, ألا أن بعد الهمزة تاء.

      الثامنة: جَبْرَيِيل ( بِيَاءَيْنِ بِغَيْرِ هَمْزَة ) و بها قرأ الأعمش و يحيى بن يعمر أيضا.

      التاسعة : جَبْرَئِين ( بِفَتْحِ الْجِيم مَعَ هَمْزَة مَكْسُورَة بَعْدهَا يَاء وَنُون ) .

      العاشرة : جِبْرِين ( بِكَسْرِ الْجِيم وَتَسْكِين الْبَاء بِنُونٍ مِنْ غَيْر هَمْزَة ) وهي لغة بني أسد . قال الطبري : و لم يقرأ بها . قال النحاس - و ذكر قراءة أبن كثير - : " لَا يُعْرَف فِي كَلَام الْعَرَب فَعْلِيل , وَفِيهِ فِعْلِيل , نَحْو دِهْلِيز وَقِطْمِير وَبِرْطِيل , وَلَيْسَ يُنْكَر أَنْ يَكُون فِي كَلَام الْعَجَم مَا لَيْسَ لَهُ نَظِير فِي كَلَام الْعَرَب , وَلَيْسَ يُنْكَر أَنْ يَكْثُر تَغَيُّره , كَمَا قَالُوا : إِبْرَاهِيم وَإِبْرَهَم وَإِبْرَاهَم وَإِبْرَاهَام " . قال غيره : جِبْرِيل إسم أعجمي عربه العرب , فلها فيه هذه اللغات و لذلك لم ينصرف .

      قلت : قد تقدم في أول الكتاب أن الصحيح في هذه الالفاظ العربية نزل بها جبريل بلسان عربي متين . قال النحاس : و يجمع جِبْرِيل على التكسير جَبَارِيل . و أما اللغات التي في ميكائيل فست.

      الأولى : مِيكَايِيل , قراءة نافع .

      الثانية: وَمِيكَائِيل ( بِيَاءٍ بَعْد الْهَمْزَة ) قراءة حمزة .

      الثالثة: مِيكَال , لغة أهل الحجاز , و هي قراءة أبي عمرو وحفص و حفص عن عاصم . و روي عن أبن كثير الثلاثة أوجه , قال كعب بن مالك : و يوم بدر لقيناكم لنا مدد فيه مع النصر مِيكَال و جِبْرِيل و قال آخر : عَبَدُوا الصَّلِيب وَكَذَّبُوا بِمُحَمَّدٍ وَبِجَبْرَئِيل وَكَذَّبُوا مِيكَالَا

      الرابعة: مِيكَئِيل , مثل مِيكَعِيل , و هي قراءة أبن محيصين .

      الخامسة : مِيكَايِيل ( بِيَاءَيْنِ ) و هي قراءة الاعمش باختلاف عنه .

      السادسة : مِيكَاءَل , كما يقال ( إِسْرَاءَل بِهَمْزَةٍ مَفْتُوحَة ) , و هو أسم أعجمي فلذلك لم ينصرف . و ذكر أبن عباس أن جَبْر وَمِيكَا وَ إِسْرَاف هي كلها بالاعجمية بمعنى : عبد و مملوك . وَإِيل :إسم الله تعالى , و منه قول أبي بكر الصديق رضي الله عنه حين سمع سجع مسيلمة : هذا كلام لم يخرج من إل , و في التنزيلل : " لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِن إِلًّا وَلَا ذِمَّة " في أحد التأويلينِ , و ستأتي. قال الماوردي : إِنَّ جِبْرِيل وَمِيكَائِيل اِسْمَانِ أحدهما عبد الله , و الآخر عبيد الله ; لِأَنَّ إِيل هُوَ اللَّه تَعَالَى , و جَبْر هو عبد , و مِيكَا هو عبيد , فكأن جِبْرِيل عبد الله , ومِيكَائِيل عبيد الله , هذا قول أبن عباس , و ليس في المفسرين مخالف .


      أكمل معاكم مساءا بأذن الله لأني مضطر للخرووووج...
      إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

      تعليق


      • #4
        رائع يا وليد هات ما عندك دعنا نستفيد

        هات الباقى ليعلموا الحقيقة ..

        ولو ان مش شايف اجابة من حد على كلامنا

        تعليق


        • #5
          اخي عماد الدين -




          ورد في القرءان الكريم اسماء ومنها - ادم - حواء - نوح - ابراهيم - يوسف - ادريس - اسحق- اسرائيل- مريم

          عيسى -يعقوب - سليمان - موسى - هارون - اسماعيل - وطبعا هي اسماء وكلمات عربية - فهل هذه الاسماء

          وردت في باقي اللغات كالعبرية وباقي اللغات الاخرى كما هي في القراءن الكريم ام باسماء اخرى -

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عمادالدين مشاهدة المشاركة
            رائع يا وليد هات ما عندك دعنا نستفيد

            هات الباقى ليعلموا الحقيقة ..

            ولو ان مش شايف اجابة من حد على كلامنا
            أبشر أخي عماد اليوم مساءا بأذن الله...

            سأكمل...
            إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ابو صطيف مشاهدة المشاركة
              اخي عماد الدين -




              ورد في القرءان الكريم اسماء ومنها - ادم - حواء - نوح - ابراهيم - يوسف - ادريس - اسحق- اسرائيل- مريم

              عيسى -يعقوب - سليمان - موسى - هارون - اسماعيل - وطبعا هي اسماء وكلمات عربية - فهل هذه الاسماء

              وردت في باقي اللغات كالعبرية وباقي اللغات الاخرى كما هي في القراءن الكريم ام باسماء اخرى -

              أخوي أبو صطيف لي تعليق بأذن الله, بعد تعليق الاخ عماد...
              إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

              تعليق


              • #8
                اخي عماد الدين -




                ورد في القرءان الكريم اسماء ومنها - ادم - حواء - نوح - ابراهيم - يوسف - ادريس - اسحق- اسرائيل- مريم

                عيسى -يعقوب - سليمان - موسى - هارون - اسماعيل - وطبعا هي اسماء وكلمات عربية - فهل هذه الاسماء

                وردت في باقي اللغات كالعبرية وباقي اللغات الاخرى كما هي في القراءن الكريم ام باسماء اخرى -


                هلا ابو صطيف مرحبا بك ايها الكريم والصديق العزيز

                ما جئت به من اسماء الانبياء ها هنا كلها لا تقبع للغة العربيه ..

                جميعهم .... الا تصادف فى المعانى لا اكثر تقريب كا كلمة مريم ..

                الرَّيْمُ (القاموس المحيط)
                الرَّيْمُ: الفَضْلُ، والعِلاوَةُ بين الفَوْدَيْنِ، والجِبالُ الصِّغارُ، والقَبْرُ، أو وَسَطُه، والتَّباعُدُ، والظَّبْيُ الخالصُ البياضِ، وآخِرُ النَّهارِ إلى اخْتِلافِ الظُّلْمَةِ، وانْضِمامُ فَمِ الجُرْحِ للبُرْء،
                كالرَّيَمانِ، محركةً، والمَيْلُ في حِمْل البعيرِ، ونَصيبٌ يَبْقَى من جَزورٍ، أو عَظْمٌ يَفْضُلُ فَيُعْطاهُ الجَزَّارُ، والساعةُ الطويلةُ، والدَّرَجَةُ، والزِّيادةُ، والبَراحُ، ما رِمْتُ أفْعَلُ،
                وما رِمْتُ المكانَ، ومنه: ما بَرِحْتُ.
                ورِيم به، إذا قطِعَ.
                ونَهِيكُ بنُ يَريمَ: محدثٌ.
                ويَريمُ: حِصْنٌ.
                وتَريمُ، بالمُثَنَّاةِ فوقُ: د بحَضْرَمَوْتَ.
                ومَريمَةُ: ة بها.
                ورِيمٌ، بالكسر: ع ببلادِ المَغْرِبِ،
                وع قُرْبَ مَقْدِشُوهَ.
                ورِيمةُ، بالكسر: وادٍ لبني شَيْبَةَ بالمدينة، وبالفتحِ: مِخْلافٌ باليمنِ، وحِصْنٌ باليمنِ.
                وأبو رَيْمَةَ: صحابيٌّ بَصْرِيٌّ.
                والمَرْيَمُ، كمَقْعَدٍ: التي تُحِبُّ حديثَ الرجالِ، ولا تَفْجُر، واسمٌ.
                ورَيَّمَ عليه: زادَ.
                ورَيْمانُ: موضعانِ.
                فَصْلُ الزّاي
                ريم (لسان العرب)
                الرَّيْمُ: البَراحُ، والفعل رامَ يَرِيمُ إذا بَرِحَ. يقال: ما يَرِيمُ يفعل ذلك أَي ما يَبْرَحُ. ابن سيده: يقال ما رِمْتُ أَفعله وما رِمْتُ المكان وما رِمْتُ منه.
                ورَيَّمَ بالمكان: أقام به.
                وفي الحديث: أَنه قال للعباس لا تَرِمْ من منزلك غداً أنت وبَنُوكَ أي لا تَبْرَح، وأَكثر ما يستعمل في النفي.
                وفي حديث آخر: فَوَالكَعْبَة ما راموا أي ما برحوا. الجوهري: يقال رامَهُ يَرِيمُهُ رَيْماً أي بَرِحَهُ. يقال: لا تَرِمْه أَي لا تَبْرَحْهُ؛ وقال ابن أَحمر: فأَلْقَى التِّهامِي منهما بلَطاتِه، وأَحْلَطَ هذا لا أَرِيمُ مكانِيا ويقال: رِمْتُ فلاناً ورِمْتُ من عند فلان بمعنى؛ قال الأَعشى: أَبانا فلا رِمْتَ مِن عندنا، فإنَّا بخَيْرٍ إذا لم تَرِمْ أَي لا بَرِحْتَ.
                والرَّيْمُ: التباعد، ما يَرِيمُ. قال أَبو العباس: وكان ابن الأَعرابي يقول في قولهم يا رمْت بكرٍ قد رمت (* قوله «في قولهم يا رمت بكر قد رمت» كذا هو بالأصل بهذا الضبط)، قال: وغيره لا يقوله إلا بحرف جَحْدٍ؛ قال وأَنشدني: هل رامني أحدٌ أراد خَبِيطَتي، أَمْ هَلْ تَعَذَّر ساحتي وجَنابي؟ يريد: هل بَرِحَني، وغيره ينشده: ما رامني.
                ويقال: رَيَّمَ فلان على فلان إذا زاد عليه.
                والرَّيْمُ: الزيادة والفضل. يقال: لها رَيمٌْ على هذا أي فضل؛ قال العجاج: والعَصْر قبلَ هذه العُصُورِ مُجَرِّساتٍ غِرَّةَ الغَرِيرِ بالزَّجْرِ والرَّيْمِ على المَزْجورِ أَي من زُجِرَ فعليه الفضل أبداً لأَنه إنما يُزْجَرُ عن أمر قَصَّرَ فيه؛ وأَنشد ابن الأَعرابي أَيضاً: فَأَقْعِ كما أَقْعَى أَبوكَ على اسْتِهِ، يَرَى أَن رَيْماً فوقه لا يُعادِلُهْ والرَّيْمُ: الدَّرجة والدُّكَّان، يمانية.
                والرَّيْمُ: النصيب يَبقى من الجَزورِ، وقيل: هو عظم يبقى بعدما يُقْسَمُ لحم الجَزور والمَيْسِر، وقيل: هو عظم يفضل لا يبلغهم جميعاً فيُعْطاه الجَزَّارُ؛ قال اللحياني: يؤتى بالجَزور فَيَنْحَرُها صاحبها ثم يجعلها على وَضَمٍ وقد جَزَّأَها عشرة أَجزاء على الوركين والفخذين والعَجُزِ والكاهلِ والزَّوْرِ والمَلْحاء والكتفين، وفيهما العضدان، ثم يَعْمِدُ إلى الطَّفاطِف وخَرَزِ الرقَبة فيقسمها صاحبها على تلك الأَجزاء بالسوية، فإن بقي عظم أَو بَضعة فذلك الرَّيْمُ، ثم ينتظر به الجازر من أَراده فمن فاز قِدْحُه فأَخذه يثبت به، وإلا فهو للجازر؛ قال شاعر من حَضْرَمَوْتَ: وكنتم كَعَظْمِ الرَّيْمِ، لم يَدْرِ جازِرٌ على أَيِّ بَدْأَيْ مَقْسِمِ اللحم يُجْعَلُ قال ابن سيده: هكذا أنشده اللحياني، ورواية يعقوب: يُوضَعُ، قال: والمعروف ما أنشده اللحياني، ولم يَرْوِ يُوضع أحد غير يعقوب؛ قال ابن بري: البيت لأَوْسِ بن حَجَرٍ من قصيدة عينية وهو للطِرمَّاحِ الأَجَئيّ من قصيدة لامية، وقيل: لأَبي شَمِرِ بن حُجْر، قال: وصوابه يُجْعَلُ مكان يوضع، قال: وكذا أَنشده ابن الأَعرابي وغيره؛ وقبله: أَبوكُمْ لئيم غير حُرٍّ، وأُمُّكُمْ بُرَيْدَةُ إن ساءتْكُمُ لا تُبَدَّلُ والرَّيْمُ: القَبر، وقيل: وسطه؛ قال مالك بن الرَّيْبِ: إذا مُتُّ فاعتادِي القُبورَ وسَلِّمِي على الرَّيْم، أُسْقِيتِ الغَمامَ الغَوادِيا والرَّيْمُ: آخر النهار إلى اختلاط الظلمة.
                ويقال: عليك نهار رَيْمٌ أَي عليك نهار طويل. يقال: قد بقي رَيْمٌ من النهار وهي الساعة الطويلة.
                ورِيمَ بالرجل إذا قُطِعَ به؛ وقال: ورِيمَ بالسَّاقي الذي كان مَعِي ابن السكيت: ورَيَّمَ فلان بالمكان تَرْيِيماً أقام به.
                ورَيَّمَتِ السحابة فأغْضَنَتْ إذا دامَت فلم تُقْلِعْ. قال ابن بري: رَيَّمَ زاد في السير من الرَّيْم، وهو الزِّيادة والفضل؛ وعليه قول أَبي الصَّلْتِ: رَيَّمَ في البَحْرِ للأَعداءِ أَحْوالا قال: وقد يكون رَيَّمَ من الرَّيْمِ وهو آخر النهار، فكأَنه يريد أَدْأَبَ السير في ذلك الوقت، كما يقال أَوَّبَ إذا سار النهار كله، وقد يكون رَيَّمَ من الرَّيْمِ وهو البراح، فكأنه يريد أكثر الجَوَلانَ والبَراحَ من موضع إلى موضع.
                والرِّيمُ: الظَّبْيُ الأَبيض الخالص البياض؛ قال ابن سيده في كتابه يضع من ابن السكيت: أيُّ شيء أَذْهَبُ لزَيْن وأَجْلب لغَمْر عين من معادلته في كتابه الإِصلاح الرَّيْمَ الذي هو القبر والفضل بالرِّيم الذي هو الظبي، ظنّ التخفيف فيه وضعاً.
                والرَّيْمُ: الظِّرابُ وهي الجبال الصغار.
                والرَّيْمُ: العلاوة بين الفَوُدَيْنِ، يقال له البرواز.
                ورَيْمان: موضع.
                وتِرْيَم: موضع؛ وقال: هَلْ أُسْوَةٌ لِيَ في رجال صُرِّعُوا، بتِلاعِ تِرْيَمَ، هامُهُم لم تُقْبَرِ؟ أَبوعمرو: ومَرْيَم مَفْعَل من رام يَرِيم.
                وفي الحديث ذكر رِيمٍ، بكسر الراء، اسم موضع قريب من المدينة

                وهنا واضح تماما انه لا يعنى تماما اسم مريم العزراء والتى هى اسمها عبرى تماما

                وبالعقل نقول .....

                هل تحدثت كل هذة الاسماء اللغه العربية ؟؟

                هل كانت فى بلدهم اللغه العربية او تعاملوا معها ؟؟

                هل عاصر نوح اللغه العربية ونطق بيها ..... ؟؟؟

                وهل يوسف كان يعرف العربيه .. وادريس ؟؟

                وهل نطق ادام ونوح العربيه ؟؟؟؟

                امامنا اسئله شائكة لنصل الى اى لغه تحدثوا بيها ليقبع مفردة الاسم بمعنى اللغه

                يعنى وبتفسر اقرب انا اسمى عماد الدين / اسم عربى ... ما مدلوه .. فى اللغه

                هتحد عماد / اى اساس .... وجدت لها معنى فى اللغه القابعه بها والمنطوق بها اسمى

                اما ابراهيم لان تجد لها معنى فى اللغه العربيه بل معروف فقط ومورث وهو نبى الله ابراهيم

                او نبى الله موسى الى اخر الاسماء .. اما ان اتيت لمحمد // هتجد له

                لعلى // عثمان / بكر / عمر / مصطفى طارق وكل الاسماء العربيه //

                اكتب اسم عربى صريح فى لسان العرب او المعجم العربى ستجد له تفسير

                اكتب اسم اجنبى لان تجد له تفسير // ولى عودة

                تعليق


                • #9
                  عفوا على المداخلة اخواني الكرام
                  بالنسبة لاسماء الانبياء هناك البعض ممن يقولون بانها عربية او دات اصول عربية
                  ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ابو الهدى مشاهدة المشاركة
                    عفوا على المداخلة اخواني الكرام
                    بالنسبة لاسماء الانبياء هناك البعض ممن يقولون بانها عربية او دات اصول عربية

                    أخي أبو الهدى...

                    نسبة للمؤرخين فأن اللغة العربية هي لغة جديدة و ليست تلك اللغة الضاربة في القدم...

                    و هنا نقع امام خطأ شائع و هو ان الأنبياء تكلموا اللغة العربية, معظم الأنبياء لم يتكلموا اللغة العربية, و ذلك لأنهم لم يكونوا يعيشون في المناطق التي تتحدث العربية, و الخليج العربي و الصحراء العربية هو المكان الوحيد الذي كانت اللغة العربية منتشرة فيه...

                    فموسى عليه السلام مثلا, نشأ و ترعرع في مصر, و عليه, من الذي أطلق أسم موسى عليه, و هل يا ترى كان موسى هو كما نطلقه نحن العرب عليه؟؟؟

                    تبعا للمؤرخين فأن والدته هي من أطلقت الاسم عليه, و هي مصرية و لكن ليست فرعونية, و لكن اللغة الفرعونية كانت اللغة الرسمية للبلاد, و المنطق و اللغويات تقول بوجوب أختلاف اللفظ المدعي موسى و هو باللغة العربية عن اللفظ الفرعوني للكلمة التي هي الأصل, فنستنتج من هذا الكلام بان أسم موسى هو تعريب لأسم موسى الفرعوني, و الذي لا أعرف ما هو...

                    لذا نرى بانها كانت تتحدث اللغة الفرعونية, و منشأ موسى عليه السلام كان في قصر الفرعون, فهو أذا كان يتكلم الفرعونية...

                    النبي الوحيد الذي تكلم العربية هو أشرف الأنبياء و المرسلين محمد صلى الله عليه و سلم...
                    إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                    تعليق


                    • #11
                      و الآن أكمل مع تفسير أبن كثير أخواني الكرام, و حبذا أرى الاخ طه يأتي و يعلق على الموضوع الذي فتحه...

                      يقول تفسير أبن كثير:

                      "مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ"

                      ثم قال تعالى " مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلَائِكَته وَرُسُله وَجِبْرِيل وَمِيكَال فَإِنَّ اللَّه عَدُوّ لِلْكَافِرِينَ" يقول تعالى من عاداني و ملائكتي و رسلي- و سله تشمل رسله من الملائكة كما قال تعالى " اللَّهُ يَصْطَفِي مِنْ الْمَلَائِكَة رُسُلًا وَمِنْ النَّاس " - وَجِبْرِيل وَمِيكَال و هذا من باب عطف الخاص على العام فأنهما دخلا في الملائكة في عموم الرسل ثم خصصا بالذكر لأن السياق في الأنتصار لجبرائي و هو السفير بين الله و أنبياؤه و قرن معه ميكئيل في اللفظ لأن اليهود زعموا أن جبريل عدوهم و ميكال وليهم فأعلمهم الله تعالى أن من عادى واحدا منهما فقد عادى و عادىالله أيضا و لأنه ايضا نزل على أنبياء الله بعض الأحيان كما قرن رسول الله -صلى الله عليه و سلم- في أبتداء الأمر و لكن جبرايل أكثر و هي وظيفته و ميكائيل موكل بالنبات و القر هذاك بالهدى و هذا بالرزق كما أن أسرافيل موكل بالنفخ في الصور للبعث يوم القيامة و لهذا جاء في الصحيح أن رسول الله - صلى الله عليه و سلم - كان اذا قام من الليل قال " اللَّهُمَّ رَبّ جِبْرَائِيل وَمِيكَائِيل وَإِسْرَافِيل فَاطِر السَّمَوَات وَالْأَرْض عَالِم الْغَيْب وَالشَّهَادَة أَنْتَ تَحْكُم بَيْن عِبَادك فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ اِهْدِنِي لِمَا اُخْتُلِفَ فِيهِ مِنْ الْحَقّ بِإِذْنِك إِنَّك تَهْدِي مَنْ تَشَاء إِلَى صِرَاط مُسْتَقِيم " و قد تقدم ما حكاه البخاري و روه ابن جرير عن عكرمة و غيره أنه قال جبر و ميك و إسراف: عبيد و إيل: الله و ال إبن أبي حاتم : حدثنا أحمد بن سنان حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن سفيان عن الأعمش عن اسماعيل بن أبي رجاء عن عمير مولىابن عاس عن ابن عباس قال: إِنَّمَا كَانَ قَوْله جِبْرَائِيل كَقَوْلِهِ عَبْد اللَّه وَعَبْد الرَّحْمَن وَقِيلَ جِبْر عَبْد وَإِيل اللَّه . وَقَالَ مُحَمَّد بْن إِسْحَاق عَنْ الزُّهْرِيّ عَنْ عَلِيّ بْن الْحُسَيْن قَالَ : أَتَدْرُونَ مَا اِسْم جِبْرَائِيل مِنْ أَسْمَائِكُمْ ؟ قُلْنَا لَا قَالَ : اِسْمه عَبْد اللَّه وَكُلّ اِسْم مَرْجِعه إِلَى إِيل فَهُوَ إِلَى اللَّه عَزَّ وَجَلَّ قال ابن أبي حاتم : و روي عن عكرمة و مجاهد و الضحاك و يحيى بن يعمر نحو ذلك ثم قال: حدثنا أبي حدثنا أحمد بن أبيالحواريحدثني عبد العزيز بن عمير قال : اِسْم جِبْرَائِيل فِي الْمَلَائِكَة خَادِم اللَّه قَالَ : فَحَدَّثْت بِهِ أَبَا سُلَيْمَان الدَّارَانِيّ فَانْتَفَضَ وَقَالَ : لَهَذَا الْحَدِيثُ أَحَبّ إِلَيَّ مِنْ كُلّ شَيْء فِي دَفْتَر كَانَ بَيْن يَدَيْهِ . وَفِي جِبْرَائِيل وَمِيكَائِيل لُغَات وَقِرَاءَات تُذْكَر فِي كُتُب اللُّغَة وَالْقِرَاءَات وَلَمْ نُطَوِّل كِتَابنَا هَذَا بِسَرْدِ ذَلِكَ إِلَّا أَنْ يَدُور فَهْم الْمَعْنَى عَلَيْهِ أَوْ يَرْجِع الْحُكْم فِي ذَلِكَ إِلَيْهِ وَبِاَللَّهِ الثِّقَة وَهُوَ الْمُسْتَعَان وَقَوْله تَعَالَى " فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ" فِيهِ إِيقَاع الْمُظْهَر مَكَان الْمُضْمَر حَيْثُ لَمْ يَقُلْ فَإِنَّهُ عَدُوّ بَلْ قَالَ : " فَإِنَّ اللَّه عَدُوّ لِلْكَافِرِينَ " كَمَا قَالَ الشَّاعِر : لَا أَرَى الْمَوْتَ يَسْبِقُ الْمَوْتَ شَيْءٌ سَبَقَ الْمَوْتُ ذَا الْغِنَى وَالْفَقِيرَا وَقَالَ الْآخَر : لَيْتَ الْغُرَاب غَدَاة يَنْعَب دَائِبًا كَانَ الْغُرَاب مُقَطَّع الْأَوْدَاج وَإِنَّمَا أَظْهَرَ اللَّه هَذَا الِاسْم هَاهُنَا لِتَقْرِيرِ هَذَا الْمَعْنَى وَإِظْهَاره وَإِعْلَامهمْ أَنَّ مَنْ عَادَى وَلِيًّا لِلَّهِ فَقَدْ عَادَى اللَّه وَمَنْ عَادَى اللَّه فَإِنَّ اللَّه عَدُوّ لَهُ وَمَنْ كَانَ اللَّه عَدُوّهُ فَقَدْ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَة كَمَا تَقَدَّمَ الْحَدِيث " مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْته بِالْمُحَارَبَةِ " وَفِي الْحَدِيث الْآخَر " إِنِّي لَأَثْأَر لِأَوْلِيَائِي كَمَا يَثْأَر اللَّيْث الْحَرْب " وَفِي الْحَدِيث الصَّحِيح " مَنْ كُنْت خَصْمَهُ خَصَمْته " .
                      إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                      تعليق


                      • #12
                        هل ورد في القرآن كلمات خارجة عن لغات العرب :

                        أولا لا خلاف بين الأئمة أنه ليس في القرآن كلام مركب على اساليب غير العرب وأن فيه أسماء أعلاما لمن لسانه غير العرب كإسرائيل وجبريل وعمران ونوح ولوط وأختلفوا هل وقع فيه ألفاظ غير أعلام مفردة من غير كلام العرب فذهب القاضي أبو بكر الطيب وغيرهما إلى أن ذلك لا يوجد فيه وأن القرآن عربي صريح وما وجد فيه من الالفاظ التي تنسب إلى سائر اللغات إنما اتفق فيها ان تواردت اللغات عليها فتكلمت بها العرب والفرس والحبشة وغيرهم وذهب بعضهم إلى وجودها فيه وأن تلك الألفاظ لقلتها لا تخرج القرآن عن كونه عربيا مبينا ولا رسول الله عن كونه متكلما بلسان قومه

                        قال ابن عطية : فحقيقة العبارة عن هده الألفاظ أنها في الأصل أعجمية لكن استعملتها العرب وعربتها فهي عربية بهذا الوجه اى بوجه الاستعمال وليس الاصل وقد كان للعرب العاربة التي نزل القرآن بلسانها بعض مخالطة لسائر الألسنة بتجارات وبرحلتي قريش وكسفر مسافر بن أبي عمرو إلى الشام وكسفر عمر بن الخطاب وكسفر عمرو بن العاص وعمارة بن الوليد إلى أرض الحبشة وكسفر الأعشى إلى الحيرة وصحبته لنصاراها مع كونه حجة في اللغة فعلقت العرب بهذا كله ألفاظا أعجمية غيرت بعضها بالنقص من حروفها وجرت إلى تخفيف ثقل العجمة واستعملتها في أشعارها ومحاوراتها حتى جرى مجرى العربي الصحيح ووقع بها البيان وعلى هذا الحد نزل بها القرآن فإن جهلها عربي ما فكجهله الصريح بما في لغة غيره كما لم يعرف ابن عباس معنى فاطر إلى غير ذلك .

                        واظن ان كلام الاخوه عماد والوليد وابوصطيف كان فيه الكفاية
                        تقبلو تحياتى

                        تعليق


                        • #13
                          مشكور أخي أبجد هوز على المداخلة الطيبة...

                          و فعلا ما علينا كعرب ألا أن نقرأ ما لنا يا أخي, و هذه هي مصيبتنا, بأننا لا نقرأ ا لنا...
                          إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                          تعليق


                          • #14
                            اخوي الوليد هناك حديث للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يقول:
                            ((أول من فتق لسانه

                            بالعربية المتينة إسماعيل (ع) وهو ابن أربع عشرة سنة ))
                            ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ابو الهدى مشاهدة المشاركة
                              اخوي الوليد هناك حديث للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم يقول:
                              ((أول من فتق لسانه

                              بالعربية المتينة إسماعيل (ع) وهو ابن أربع عشرة سنة ))

                              أخي الكريم ابو الهدى, تاريخيا, فأن معنى هذا الحديث صحيح مئة في المئة, و ذلك لان تنشئة سيدنا أسماعيل عليه السلام أتت في مكة, و عليه فيكون قد أكتسب اللغة العربية, و أتى لسانه بكونه أول لسان من فصح اللغة العربية على الرغم من عدم تكون فكرة لدي عن فصاحة اللغة العربية و من بدأ فيها...
                              إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                              تعليق

                              يعمل...
                              X