إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قادش

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قادش




    من المواقع الاثرية الهامة في محافظة حمص وهو موقع قادش القديمة التي تقع على بعد 30كم جنوب غربي حمص في (سوريا) فوق تل اصطناعي وجرت احداث معركة قادش الشهيرة في التاريخ بين ملك الحيثين ( مواثالش ) وفرعون مصر رمسيس الثاني الذى استلم الحكم سنة 1290 ق.م وتقابل الجيشين في قادش بالقرب من حمص في سوريا وكان الجيش الحيثي بقيادة ( حاتسولي ) وجيش الفراعنة بقيادة ( رعمسيس الثاني ) ، كانت امبراطورية الحيثيون تشمل شمال سوريا و اسيا الصغرى ويوجد رسوم كثيرة عن قادش في الاثار المصرية في معبد الاقصر ومعبد الكرنك وفي مكان معركة قادش في تل النبي مندو في الاثار السورية ، وقد انتهت المعركة بعقد صلح بين الحيثيين والفراعنة وتعد معاهدة قادش اقدم اتفاقية سلام مكتوبة عرفها التاريخ وتضمنت بنودا قانونية ودبلوماسية وعسكرية نظمت العلاقات بين الامبراطوريتين .
    يوجد في منطقة تل النبي مندو - قادش الكثير من الآثار الحيثية والرومانية والفرعونية وغيرها ويوجد مقام النبي مندو علية السلام وهو الاخ الاصغر للنبي يوسف علية السلام .
    منطقة تل النبي مندو حيث توجد بلدة قادش في حمص تتمتع بطبيعة خلابة وجمال اخاذ وهي منطقة سياحية بأمتياز اضافة لآهميتها التاريخية واثارها التى تعود لعدة حضارات ، ويمر بها نهر العاصي ليزيدها جمالا .
    [CENTER] [/CENTER]

  • #2
    ملاحظة

    النبي مندو

    لا اعرفه عن نفسي اول مرة اسمع بهذا الاسم

    انما قد نقلت لكم ما يقوله الناس عن هذه القريه

    وان شاء الله سوف نتاكد من هذه المعلومه ونفيدكم
    [CENTER] [/CENTER]

    تعليق


    • #3




      هذا التل من أهم المواقع الأثرية القديمة في القطر العربي السوري. فهو يضم آثار عدة حضارات متعاقبة، يعود أقدم ما اكتشف منها حتى الآن إلى الألف الرابعة قبل الميلاد. ورد ذكره في مراسلات تل العمارنة في زمن الإمبراطورية المصرية الحديثة في عصر رمسيس الثاني تحت اسم مدينة قادش التي جرت بقربها المعركة الشهيرة بين الجيشين الحثي والمصري. وكان لهذه المدينة أهميتها في العصر الآرامي، كما ازدهرت في العصر الروماني تحت اسم لاوديسا. يمكن الوصول إلى التل بطريق مزفتة.
      وإذا اتجهنا من حمص غرباً في طريق طرطوس فإننا سنزور منطقة الحصن




      وتعد هذه القرية من المناطق السياحية أيضاً لطبيعتها




      الخلابة ولمرور نهر العاصي من منتصفها






      [CENTER] [/CENTER]

      تعليق


      • #4
        معركة قادش


        معركة شهيرة نشبت, من أجل السيطرة على سوريا, بين القوات المصرية بقيادة رمسيس الثاني والقوات الحيثية بقيادة الملك موواتاليس, عند مدينة قادش (عام 1299 أو عام 1291 قبل الميلاد). وقد ادعى رمسيس الثاني أنه كان هو المنتصر في هذه المعركة. ولكن كثرة المؤرخين تذهب إلى القول بأن معركة قادش كانت معركة غير حاسمة, وأن كل ما أسفرت عنه لم يعد مجرد هدنة بين المصريين والحيثيين

        حيث سيطرت على الشرق الأدنى القديم، حوالي عام 1285 ق.م، قوتان عظمتان: مصر في الجنوب والحيثيون بآسيا الصغرى في الشمال.

        وقد أرادت كل قوة من الاثنتين أن تلعب الدور القيادى في المنطقة وتبسط نفوذها في الأقاليم الواقعة بين قطريهما؛ مثل الشام وفلسطين. حتى التقت القوتان العظمتان أخيراً في معركة قادش.

        ففي العام الخامس من حكم الملك رمسيس الثاني، حوالي عام 1285 ق.م.، قاد الملك جيشا من أربع فرق تحمل أسماء الأرباب المصرية الرئيسية؛ آمون ورع وبتاح وست: لملاقاة الحيثيين في أقصى موقع في الشمال يمكن للجيش المصري أن يصل إليه.

        وعبر الجيش أرض كنعان (أو فلسطين) وفينيقيا (أو لبنان) إلى أن بلغ التلال جنوب قادش على نهر "العاصى".

        وتبعت فرقة آمون الملك ومعه حرسه الشخصي، بينما تخلفت الفرق الثلاث الأخر بعيدا.

        وحاول الحيثيون خداع رمسيس؛ فأرسلوا اثنين من البدو بقصص كاذبة حول جيش الأعداء وحلفائه: مدعين أنهم لا يزالون بعيدين جدا قرب حلب في شمال الشام. وواقع الأمر أن العدو كان مختبئا على الجانب الآخر من النهر؛ ليس بعيدا من معسكر الملك. لكن الجنود المصريين أمسكوا بجاسوسين من الحيثيين وأوسعوهما ضربا إلى أن أقرا بأن جيش الحيثيين مختبئ قريبا من قادش، وأنه متأهب للهجوم: وبالفعل قاموا بمحاصرة المخيم وبمباغتة الملك وحرسه الشخصي.

        ولم يكن الجنود المصريون المجهدون جاهزين للدخول في القتال، إضافة إلى تأخر ثلاث فرق؛ فكانت الهزيمة الساحقة للملك والجيش المصري أمرا محتما.

        ومن المسجل في البيان المصري عن المعركة، أن الملك الذي وجد نفسه محاصرا بجيش الأعداء تضرع إلى آمون رع طالبا العون؛ بينما كان يقاتل ببسالة. وقد نجى من القتل بفضل بسالته وبسالة بعض القوات المصرية من طلبة الحربية، يدعون "نعرونا".

        وكانت تلك القوات متمركزة قريبا من أرض "عامور"، فداهمت الحيثيين من الخلف محدثة ارتباكا بين صفوفهم الخلفية؛ وقتل عدد كبير من الحيثيين أو جرح أو أغرق. وتوسل باقي الجيش طلبا للسلام وفروا إلى قلعة قادش المحاطة بالمياه. ورغم ذلك فإن القوتين العظمتين بقيتا متعادلتين تقريبا بعد تلك المعركة الطاحنة.

        وبعد 22 عاما وقعت معاهدة سلام بين المصريين والحيثيين؛ فكانت بذلك بداية عهد صداقة وسلام بينهما.

        وقد سجلت معركة قادش، في نصوص ورسوم، بثماني روايات منفصلة بمواضع في معابد الكرنك والأقصر والرامسيوم وأبيدوس.

        وسجلت رواية موجزة بمعبد أبو سمبل. وسجلت رواية أخرى، تعرف بقصيدة "بنتاور" على البردي ويقتسمها كل من المتحف البريطاني في لندن ومتحف اللوفر بباريس.

        وتصف واجهة معبد الأقصر موقعة قادش بنص تفصيلي، مصحوب بالرسوم الإيضاحية.


        [IMG]http://www.eternalegypt.org/EternalEgypt***site***/images/spacer.gif[/IMG]
        المصدر : الموسوعة العربية
        [CENTER] [/CENTER]

        تعليق


        • #5
          بخصوص معركة قادش فمن المتفق عليه انها كانت في العام الخامس من حكم رمسيس

          ولكن هناك تضارب حول تاريخ بداية حكم رمسيس الثاني

          ولكن أغلب المصادر تقول 1279–1213 قبل الميلاد
          وأحيلك إلى موقع الهيئة العامة للاستعلامات بمصر

          http://www.sis.gov.eg/Ar/Arts&Culture/Archaeology/ramses2/ramses2/070206020000000001.htm

          وعليه تكون معركة قادش وقعت 1274 قبل الميلاد
          [CENTER] [/CENTER]

          تعليق


          • #6
            تقع "قادش" على بعد30 كم جنوب غربي "حمص" فوق تل اصطناعي جرت قربه معركة "قادش" الشهيرة بين "رمسيس الثاني" فرعون مصر وبين "الحثيين"، وفي المنطقة كثير من الآثار "الحثية والرومانية والفرعونية المصرية" تدل على ذلك.

            "قادش" المطلة على ربوة عالية، الواقعة بين "نهر العاصي" وبين رافد آخر يجري من الغرب ويصب في "نهر العاصي" نفسه شمال غربي المدينة

            كان أهالي المدينة في ذلك الزمن البعيد، قد شقوا قناة صناعية عرضية من ذلك الرافد لتصب في النهر جنوبي المدينة، ولتتحول "قادش" إلى جزيرة محمية يصعب اقتحامها، وكانت المدينة تستمد أهميتها السياسية والاستراتيجية أيضاً لكونها متاخمة لإقليم البقاع، لذلك كانت المعبر بين الشمال والجنوب.

            هذا التل من أهم المواقع الأثرية القديمة في القطر العربي السوري، فهو يضم آثار عدة حضارات متعاقبة، يعود أقدم ما اكتشف منها حتى الآن إلى الألف الرابعة قبل الميلاد، حيث ورد ذكره في مراسلات "تل العمارنة" في زمن الإمبراطورية المصرية الحديثة في "عصر رمسيس الثاني" تحت اسم مدينة "قادش"، وكان لهذه المدينة أهميتها في العصر الآرامي، كما ازدهرت في العصر الروماني تحت
            اسم "لاوديسا



            على هذه الأرض جرت معركة قادش
            [CENTER] [/CENTER]

            تعليق


            • #7
              معركة قادش تاريخياً:

              في بداية القرن 14ق.م تقدم "الحثيون" من الشمال لاحتلال سورية بقيادة "شوبيلو ليوماش"، فخضعت له جميع المناطق من "الفرات" إلى البحر ووصل إلى "قادش" التي كانت أقصى حدود سلطة مصر، "قادش" أو "تل النبي مندو" كانت مملكة مستقلة، ولأن "الحثيين" لم يستطيعوا الاستقرار في سورية بسبب حروبهم مع "الميتانيين"، عادوا إلى سورية في حرب ثانية للسيطرة على "الميتانيين" ولوضع حد نهائي لتدخلهم في سورية وكان لهم النصر وأصبحت "قادش" بذلك تحت سيطرة "الحثيين".

              كانت "مصر" آنذاك تحت حكم "سيتي الأول" الذي قاتل "الحثيين" لوقف توسع نفوذهم، وأكمل ابنه "رمسيس الثاني" الذي استلم الحكم سنة 1290ق.م الحرب ضد "مواتاليش" ملك "الحثيين" في "قادش"، على الرافد الغربي للعاصي في "تل النبي مندو" نصب "رمسيس الثاني" وحاشيته وفرقة آمون المصاحبة له معسكرهم، لقد تصور القائد الشاب آنذاك أن باستطاعته حصار "قادش"..

              في وقت مبكر من صباح اليوم التالي بادر "رمسيس الثاني" بالإغارة العنيفة، لكن "الحثيين" كان لهم التفوق العددي، وهكذا كان الهجوم غير معزز بما يكفي من عربات، وظل الدفاع الحثي
              صامداً، وأدرك الفريقان أن الحرب إن استمرت لن تكون نتيجتها سوى المزيد من الخسائر، فينفصل الجيشان، ويكفان عن القتال ترقبا لما يحدث.







              تمثال عثر عليه يقال أنه لملك الحثيين




              ملك الحثيين "مواتاليش" الحكيم الذي أفنى أموال خزائنه في التجييش لمعركة "قادش"، رأى أن الطرق الدبلوماسية هي خير وسيلة وحل، فبادر إلى إرسال وفد للفرعون حاملاً مقترحات الصلح بعد تهنئة "رمسيس الثاني" على بسالته، ومختتماً الرسالة بقوله: «إن السلام أفضل من الحرب!»

              وجمع "رمسيس الثاني" مستشاريه، ليأخذ رأيهم، فأيدوه على إيقاف القتال لكن دون أن يعطي عهدا بأن يترك "قادش" للأبد.

              وفي العام الحادي والعشرين من حكم "رمسيس الثاني" (1259 قبل الميلاد) تم إبرام معاهدة سلام بين غريمي "قادش" ليوضع حد لصراع دام قرناً كاملاً حول المدينة، تعهداً فيه بوقف القتال نهائياً وعدم اعتداء طرف على أراضي الآخر وترسيم الحدود وأن تظل قادش مركز الحد الفاصل بين المملكتين "الفرعونية والحثية".
              [CENTER] [/CENTER]

              تعليق


              • #8
                عرفت معركة "قادش" التاريخية أكثر من غيرها، كما كتب ورسم عنها في حينها، ومن الرسوم المنقوشة ما نراه في معبد الأقصر على البوابة الكبرى الخاصة "برمسيس الثاني"، وعلى الحائطين الجنوبي والجنوبي الشرقي للردهة، وكذلك على الحائط الغربي من الخارج لردهة "أمنحوتب الثالث".






                ومازال العاصي يروي قادش


                في معبد "الكرنك"، نقشت لوحة "قادش" على الحائط الخارجي لردهة العمد الكبرى، وعلى الحائط الخارجي بين البوابتين التاسعة والعاشرة.

                وفي معبد "الرامسيوم" نقشت هذه المعركة على البوابة الثانية، ما يؤكد أهمية هذه المعركة التاريخية آنذاك، واستمرار هذه الأهمية لكون هذه الأرض الحمصية شهدت شكلاً من أشكال إبرام معاهدات السلام بين مملكتين عظيمتي الشأن.
                [CENTER] [/CENTER]

                تعليق


                • #9





























                  التعديل الأخير تم بواسطة ابو فيصل الحربي; الساعة 2009-12-21, 03:11 AM.
                  [CENTER] [/CENTER]

                  تعليق


                  • #10
                    ماشاء الله تبارك الرحمن
                    معلومات مفيده ورائعه تشر عليها

                    تعليق


                    • #11
                      اذا يا اخوان نستنتج من قصة معركة قادش ان الفراعنه وصولا الي سوريا

                      من خلال فلسطين والاردن

                      وقصة هذه المعركة اكبر دليل
                      [CENTER] [/CENTER]

                      تعليق


                      • #12
                        أول مره أقراء عنها

                        تعليق


                        • #13
                          الله يعطيك العافيه يابو فيصل موضوع شيق ومفيد



                          تعليق

                          يعمل...
                          X