إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاحتباس الحراري وتقلبات المناخ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاحتباس الحراري وتقلبات المناخ

    اذا ارتفعت درجه حراره كوكبنا اكثر قد تنقرض الدببه القطبيه سنه 2030 سيسبب ارتفاع درجه حراره الارض الى تقلبات في المناخ وسيصعب الحصول على الماء العذب ارتفاع درجه الحراره بدأ بالتسبب في موت العوالق فكل حوت له دوره حياة البحر . مع بداية الثورة الصناعية ،في ...حوالي العام 1850، بدأ يرتفع تركيز ثاني أكسيد الكربون الجوي، نجم عن هذا الارتفاع وبشكل كبير عن إحراق الوقود الأحفوري الذي يطلق ثاني أكسيد الكربون كمادة ناتجة فرعية، قد تتوقع استفادة النبات من تنامي ثاني أكسيد الكربون في الجو، إلا أنه في واقع الأمر يمكن لارتفاع منسوب ثاني أكسيد الكربون في الجو إلحاق الضرر بالكائنات الحية ذات البناء الضوئي أكثر من مساعدتها. يوجد فريق يري أن غازات الدفيئة هي السبب وراء ظاهرة الاحتباس الحراري، وأن وراء زيادة نسب الغازات الدفيئة زيادة في نسب التلوث الجوي الناشئة عن ملوثات طبيعية (كالبراكين وحرائق الغابات والملوثات العضوية) وملوثات صناعية ناتجة عن نشاطات الإنسان من استخدام للطاقة (بترول وفحم وغاز طبيعي) وعن الغازات السامة المنبعثة من المصانع وقطع الأخشاب وإزالة الغابات، وهذا يؤدي إلى زيادة انبعاث غازات الدفيئة. وبما أننا غير قادرون على التدخل في الملوثات الطبيعية، فعلينا أن نحد من الملوثات التي نتسبب فيها. يوجد فريق يعارض هذه الظاهرة، فيرون أن هناك العديد من الأسباب التي تدعو إلى عدم التأكد من تسبب زيادة ظاهرة الاحتباس الحراري في ارتفاع درجة الحرارة على سطح الأرض، حيث يرون أن هناك دورات لارتفاع وانخفاض درجة حرارة سطح الأرض، وأن مناخ الأرض يشهد طبيعيا فترات ساخنة وفترت باردة مستشهدين بذلك عن طريق فترة جليدية أو باردة نوعا ما بين القرن 17 و 18 في أوروبا. كما يؤكدون هذا الرأي ببداية وجود ارتفاع في درجة حرارة الأرض، والتي بدأت من عام 1900 واستمرت حتى منتصف الأربعينيات، ثم بدأت في الانخفاض في الفترة بين منتصف الأربعينيات ومنتصف السبعينيات، حتى إنهم تنبؤوا بقرب حدوث عصر جليدي آخر، ثم بدأت درجة حرارة الأرض في الارتفاع مرة أخرى، وبدأ مع الثمانينيات فكرة تسبب زيادة ظاهرة الاحتباس الحراري في ارتفاع درجة حرارة الأرض. ويؤكد رأيهم قصور برامج الحاسوب التي تستخدم للتنبؤ باحتمالات التغيرات المناخية المستقبلية في مضاهاة نظام المناخ للكرة الأرضية، لأنهم يرون أن هذا النظام (المناخي) معقد وما يؤثر به مؤثرات شديدة التعقيد، تفوق قدرات أسرع وأذكى أجهزة الحواسيب وقدرات العلماء ما زالت ضئيلة مما يصعب (أو يستحيل) معه التنبؤ الصحيح بالتغيرات المناخية طويلة الأمد. ويريح هذا التفسير كثيرا من الشركات الملوثة مما يجعلها دائما ترجع إلى مثل هذه الأعمال العلمية لتتهرب من مسؤوليتها أو من ذنبها في ارتفاع درجات الحرارة. ما بين المؤيدين والمعارضين ظهر رأي ثالث هو أن السبب الرئيسي في زيادة درجة حرارة الأرض هو الرياح الشمسية؛ حيث تؤدي تلك الرياح الشمسية بمساعدة المجال المغناطيسي للشمس إلى الحد من كمية الأشعة الكونية التي تخترق الغلاف الجوي للأرض، والتي تحتوي على جزيئات عالية الطاقة تقوم بالاصطدام بجزيئات الهواء؛ لتنتج جزيئات جديدة تعد النواة لأنواع معينة من السحب التي تساعد على تبريد سطح الأرض، وبالتالي فإن وجود هذا النشاط الشمسي يعني نقص كمية الأشعة الكونية، أي نقص السحب التي تساعد على تبريد سطح الأرض وبالتالي ارتفاع درجة حرارة سطح الأرض. ويرى هذا الفريق أن هذا الرأي أكثر منطقية وأبسط تبريرًا لارتفاع درجة حرارة الأرض، وأنه عند انخفاض هذا النشاط الشمسي المؤقت ستعود درجة حرارة الأرض إلى طبيعتها، بالتالي يرون ضرورة توفير المبالغ الطائلة التي تُنفق على البحث عن وسائل لتخفيض نسب انبعاث ثاني أكسيد الكربون؛ حيث إنهم مهما قاموا بتخفيض نسبه فلن يغير هذا من الأمر شيءًا مادام النشاط الشمسي مستمرًّا ؛ حيث أن الإنسان مهما زاد نشاطه على سطح هذا الكوكب فلن يكون ذا تأثير على النظام الكوني الضخم الذي يتضمن النظام المناخي للأرض؛ لذلك من الأفضل استخدام تلك الأموال في تنقية هواء المدن المزدحمة من الغازات السامة، أو تنقية مياه الشرب لشعوب العالم الثالث.يحتجز ثاني أكسيد الكربون وغازات أخرى في الجو بعض حرارة كوكب الأرض، وهذا يجعل الأرض أكثر سخونة، وقد يؤدي هذا الاحتباس الحراري إلى خفض الهطول على الأرض، فتتصحر مناطق وقد لا تعود ملائمة لمعظم النباتات. كذلك يتفاعل ثاني أكسيد الكربون في الجو مع الماء فتنتج هطول حمضية، يمكن أن تؤدي إلى هلاك النباتات. ن معدل ارتفاع حرارة الأرض يمكن أن يتواصل سواء بانبعاثات الكربون من المصانع أو من النشاط البركاني ، حيث من المحتمل أيضا أن تنشط بعض البراكين الخامدة وأن تظهر براكين جديدة وتصدعات في منطقة القرن الأفريقي (الأخدود الشرقي) تفصلها عن القارة . ومن المتوقع تبعا لذلك أن يزداد ارتفاع منسوب المياه في البحار والمحيطات قبل أن يتراجع بعد ذلك وهو ما يهدد فعلا سواحل بنغلاديش وجزر المالديف وجزء كبير من دلتا النيل والساحل الشمالي ومناطق شرق وغرب قناة السويس.لقد تزايد معدل ذوبان الجليد فوق جبال الهيملايا فعلا وتسبب في فيضانات مهولة في الصين والهند ولكن ذلك لايهدد استمرار جريان الأنهار في البلدين من ذوبان الجليد الذي يتكون خلال فصل الشتاء فوق تلك الجبال خاصة وأنه في حين ترتفع درجات الحرارة في نصف الكرة الشمالي صيفا فإن البرودة تزداد خلال فصل الشتاء أكثر من معدلاتها السابقة. إن تغيير محور دوران الأرض حول نفسها وبالتالي حول الشمس قد يترتب عليه أن تتعامد الشمس شمال خط الاستواء الحالي وقد يترتب على ذلك توغل الرياح الموسمية المحملة بالأمطار جنوب الصحراء الكبرى الحالية وتحولها إلى أراض رطبة من جديد مكسوة بالخضرة.وقد يتسع نطاق الجليد أيضا في القطب الجنوبي وقد يذوب جليد القطب الشمالي الحالي دون أن يمنع ذلك من تكون قطب جليدي شمالي آخر شمال المحيط الهادي.
    الانسان دون إيمان وحش في قطيع لا يرحم
    الانسان دون امل كنبات دون ماء
    ودون ابتسامة كوردة دون رائحة
    إنه من المخجل التعثر مرتين بالحجر نفسه
    للذكاء حدود لكن لا حدود للغباء
    طعنة العدو تدمي الجسد . و طعنة الصديق تدمي القلب
    حتى ولو فشلت يكفي شرف المحاولة

    اغارمن كلماتي حينما اهديها لك .. فتعجبك كلماتي ولا اعجبك انا[SIGPIC][/SIGPIC]
يعمل...
X