إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أغلى 10 لوحات فنية في العالم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أغلى 10 لوحات فنية في العالم

    اللوحة الأولى
    الاسم : رقم 5، 1948
    تاريخ اللوحة : 1948
    الرسام : الأمريكي جاكسون بولوك
    قيمة اللوحة عند البيع : 140 مليون دولار أمريكي في العام 2006
    قيمة اللوحة حسب أسعار 2010 : 151.2 مليون دولار.
    المشتري : رجل أعمال ألماني.





    اللوحة الثانية
    الاسم : المرأة الثالثة.
    تاريخ اللوحة : 1953
    الرسام : الأمريكي الهولندي دي كوننج
    قيمة اللوحة عند البيع : 137.5 مليون دولار في العام 2006.
    مبلغ البيع حسب أسعار 2010 : 148.5 مليون دولار.
    المشتري : الأمريكي ستيفن كوهين.





    اللوحة الثالثة
    الاسم : أديل بلوخ باور الأولى.
    تاريخ اللوحة : 1907
    الرسام : النمساوي غوستاف كليمت.
    قيمة اللوحة عند البيع : 135 مليون دولار في العام 2006.
    قيمة اللوحة حسب أسعار 2010 : 144.8 مليون دولار.
    المشتري : الأمريكي رونالد لودر.






    اللوحة الرابعة
    الاسم : الدكتور كاشت.
    تاريخ اللوحة : 1890
    الرسام : الهولندي فينست فان جوخ.
    قيمة اللوحة عند البيع : 82.5 مليون دولار في العام 1990.
    قيمة اللوحة حسب أسعار 2010 : 139 مليون دولار.
    المشتري : الياباني روي ساتو.





    اللوحة الخامسة
    الاسم : بال دو مولين
    تاريخ اللوحة : 1876
    الرسام : الفرنسي بيريه أوقست رينور
    قيمة اللوحة عند البيع : 78.1 مليون دولار في العام 1990
    قيمة اللوحة حسب أسعار 2010 : 131.6 مليون دولار
    المشتري: الياباني روي ساتو.








    اللوحة السادسة
    الاسم : جارسيون آلا بايب (الصبي والغليون.
    تاريخ اللوحة : 1905
    الرسام: الأسباني بابلو بيكاسو
    قيمة اللوحة عند البيع : 104.2 مليون دولار في العام 2004
    القيمة الحالية حسب أسعار 2010 : 119.9 مليون دولار.
    المشتري : الإيطالي جودو باريلا.






    اللوحة السابعة
    الاسم : جوزيف رولين.
    تاريخ اللوحة : 1889
    الرسام : الهولندي فان جوخ
    قيمة اللوحة عند البيع : 58 مليون دولار في العام 1989.
    قيمة اللوحة حسب أسعار 2010 : 101.3 مليون دولار.
    المشتري : متحف الفن الحديث - أمريكا.





    اللوحة الثامنة
    الاسم : دورا مار أو كات (دورا مار والقطة).
    تاريخ اللوحة : 1941
    الرسام : الأسباني بابلو بيكاسو.
    قيمة اللوحة عند البيع : 95.2 مليون دولار في العام 2006
    قيمة اللوحة حسب أسعار 2010 : 102.3 مليون دولار.
    المشتري : الروسي بوريس إيفانشفيلي.






    اللوحة التاسعة
    الاسم : إيرازيس.
    تاريخ اللوحة : 1889
    الرسام : الهولندي فان جوخ.
    قيمة اللوحة عند البيع : 53.9 مليون دولار في العام 1987
    قيمة اللوحة حسب أسعار 2010 : 101.6 مليون دولار.
    المشتري : الأسترالي آلان بوند.




    اللوحة العاشرة
    الاسم : الإلفايز الثمانية.
    تاريخ اللوحة : 1963.
    الرسام : الأمريكي آندي وورهول.
    قيمة اللوحة عند البيع : 100 مليون دولار في العام 2008.
    القيمة الحالية حسب أسعار 2010 : 100.5 مليون دولار.
    المشتري : مجهول.



    اقرأ المزيد: فليـبـيديا: أغلى 10 لوحات فنية في العالم
    [CENTER] [/CENTER]

  • #2
    ولله في خلقه شؤون
    اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
    http://www.rasoulallah.net/

    http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

    http://almhalhal.maktoobblog.com/



    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة المهلهل مشاهدة المشاركة
      ولله في خلقه شؤون

      http://www.vivalebanon.net/showthread.php?t=2202
      [CENTER] [/CENTER]

      تعليق


      • #4
        الله يهداك يابو فيصل كان جبت صورة اللوحه يمكن نفكر بهالهوايه المجنزنه
        هههههههههههههه
        اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
        http://www.rasoulallah.net/

        http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

        http://almhalhal.maktoobblog.com/



        تعليق


        • #5
          باعت دار مزادات سوذبي للأعمال الفنية القديمة في لندن أمس واحدة من أشهر لوحات الرسام البريطاني جوزيف مالورد تيرنر مقابل 7ر29 مليون جنيه استرليني أي مايعادل 10ر45 مليون دولار.
          وذكرت رويترز إن هذا السعر يعتبر قياسيا لأعمال تيرنر التي بيعت في مزادات سابقة كما يفوق التوقعات على البيع والتي تراوحت من 12 إلى 18 مليون جنيه استرليني حيث حققت لوحة روما المعاصرة كامبو فاتشينو أعلى سعر بين الاعمال الفنية التي بيعت في المزاد الصيفي المسائي الذي أقامته سوذبي في لندن وسجلت فيه أرقاما قياسية لاعمال تسعة فنانين.
          وقالت سوذبي إن اللوحة التي تصور مدينة روما حققت هذا الرقم القياسي بعد مزايدة لم تستمر سوى خمس دقائق حيث تنافس ستة أشخاص على الفوز بالعمل الفني النادر الذي لم يعرض للبيع سوى مرة واحدة فقط منذ أن رسمه تيرنر قبل 171 عاما.
          وبلغت القيمة الاجمالية للمبيعات في المزاد 5ر53 مليون جنيه استرليني متجاوزة التوقعات السابقة التي تراوحت بين 8ر33 و 6ر49 مليون استرليني.
          وكان الرقم القياسي السابق بلغ 5ر20 مليون جنيه استرليني للوحة جيوديكا التي رسمها تيرنر لمدينة البندقية والذي سجل في نيسان عام 2006 .
          [CENTER] [/CENTER]

          تعليق


          • #6
            بعد رواج "الشواديف" .. كواليس بيع اللوحات في المزادات العالمية


            محيط – خاص
            السفير المصري يسري القويضي



            مزاد كرستيز

            أحدثت لوحة "الشواديف" للفنان الرائد محمود سعيد (1897-1964) بعد بيعها في مزاد كريستيز- دبي يوم 27 ابريل 2010 (بما يفوق الاثنين مليون دولار أمريكي) زهوا وارتياحا في نفوس محبي الفنون في مصر، وفي نفس الوقت أثارت كثير من علامات التعجب والاندهاش، وعديد من التساؤلات حول ما إذا كانت القيمة الفنية للوحة تتوازي مع القيمة النقدية التي دفعت لاقتنائها.

            وتحمل السطور التالية بعض الحقائق لفهم آليات سوق الفن العالمي ومزاداته ..
            لوحات محمود سعيد ليست هذه هي المرة الأولى التي تطرح فيها للمزايدة ؛ فقد سبق وطرحت 15 لوحة له في مزادات عالمية خلال آخر ثلاث سنوات، منها 6 لوحات طرحت خلال العام الماضي .
            ويلاحظ أن مؤسسة (كريستز- دبي) قامت بطرح 11 لوحة للمزاد هذا العام ، بينما طرحت مؤسسة (سوزبي – لندن) ثلاث لوحات، وطرحت (كريستز – باريس) لوحة واحدة.
            أما أقدم اللوحات التي عرضت للمزايدة كانت لوحة (فناره المكس) زيت علي توال، وهي من إنتاج عام 1918، وقد طرحت في جلسة 30 ابريل 2008 وقيّمت بمبلغ يتراوح مابين 120 ألف و150 ألف دولار أمريكي ، وكانت احدث اللوحات التي عرضت للمزايدة ( منظر لوادي البقاع في لبنان) زيت علي توال ، من إنتاج 1954 وطرحت بجلسة 27 ابريل 2010 وقيّمت مبلغ يتراوح مابين 80 ألف و 120 ألف دولار أمريكي.


            لوحة الشادوف

            أما جلسة مزاد يوم 27 ابريل 2010 التي طرحت فيها لوحة "الشواديف" لمحمود سعيد فطرحت معها أربع لوحات أخرى لنفس الفنان جاءت كالآتي: " النيل في الأقصر" صورت عام 1945 قيمت بحوالي 80 ألف إلي 120 ألف دولار ، والثانية بعنوان "فتاة جالسة علي الأرض " صورت عام 1950 قيمت بحوالي60 ألف إلي 80 ألف دولار ، والثالثة "منظر من أسوان" صورت عام 1953 قيمت بحوالي60 ألف إلي 70 ألف دولار ، اما الرابعة فهي "منظر لوادي البقاع بلبنان " صورت عام 1954 قيمت بحوالي80 ألف إلي 120 ألف دولار.

            وكانت اقل قيمة عرضت بها لوحة لمحمود سعيد كانت لوحة ( منزل ريفي) زيت علي خشب من إنتاج عام 1922 وطرحت بجلسة مزاد في يوم 17 ديسمبر 2008 وقيمت بمبلغ يتراوح ما بين 18 ألف إلي 25 ألف دولار.


            لوحة النيل بأسوان لسعيد

            وينبغي أن نعلم أنه ليس كل ما يعرض للمزايدة يباع، واللوحات التي تباع قد تصل لأسعار أعلي بكثير من القيمة التقديرية التي يبدأ بها المزاد، وهو ما حدث بالنسبة للوحة الشواديف التي قيمت مبدئيا بمبلغ يتراوح ما بين 150 ألف إلي 200 ألف دولار, ووصلت نتيجة المزايدة إلي بيعها بأكثر من مليونين من الدولارات.

            وعادة يراعي خبراء التثمين بصالات المزايدات وضع قيمة تقديرية للوحة آخذين في الاعتبار مجموعة عوامل متداخلة، منها مكانة الفنان في الحركة الفنية عالمية كانت أو إقليمية ، الخامات المستخدمة وهي تختلف من زيتيه أو مائية أو فحم...الخ، علي توال خشب أو ورق...الخ ، مساحة اللوحة صغيرة متوسطة كبيرة ، تاريخ الإنتاج ، وكذلك سن الفنان وقت انجاز اللوحة إذ أن بعض الفنانين ترتفع القيمة الفنية للوحاتهم التي ينتجونها في سن مبكرة, وآخرين ترتفع قيمة لوحاتهم التي ينتجونها في مراحل متأخرة من عمرهم.


            لوحة سهل البقاع لسعيد

            كما يراعى في التثمين مدى ندرة أعمال ذلك الفنان ، والحالة التي عليها العمل، سليم أو يحتاج إلي ترميم ومدي العطب الذي أصابه ، و ما قد تمثله اللوحة من استثمار مالي بالنسبة لمقتنيها ، و ما قد ينطوي عليه تملك اللوحة من إرضاء الغرور الشخصي للمقتني ليتباهى باللوحة في المجتمع الذي يعيش فيه ، وكذلك الموضة التي قد تجتاح مجتمع ما في زمن ما قد يرفع قيمة لوحات بعينها دون غيرها، إضافة إلى آخر سعر وصلته اللوحة في مزادات سابقة.

            ومعلوم أن التقييم الذي يضعه الخبراء المتخصصون، يختلف في أحيان كثيرة عن السعر الذي يباع به العمل الفني، وقد يتحدد السعر بسبب عوامل غير منطقية وتثير التعجب، وتتحدد تلك الأسعار عادة بواسطة مقتنين ذوي ثراء فاحش أو وكلائهم المتعاملين في السوق باسمهم، وقد لا يفصح عن أسماء المقتنين بسبب ظروف عدة، قد يكون منها قيامهم بعمليات غسيل أموال، أو بعمليات مضاربة، إذ ربما يدخلون السوق بائعين وشارين في نفس الوقت ويصعدون بالسعر بغية، رفع أسعار أعمال أخري يمتلكونها، بالإضافة إلي عوامل أخري كثيرة خافية.


            من اعمال سعيد

            ولتتبع حركة المزادات العالمية أصدر شخص سويسري يدعي مستر انريك ماير Enrique Mayer في عام 1962 دليلا اسماه (دليل ماير) Le guide Mayer جمع فيه قوائم مفصلة بالمزادات العالمية للأعمال الفنية، وحرص علي انتظام إصداره سنويا منذ ذلك الوقت، ويعد مرجعا هاما لقاعات العرض والمتاحف وقاعات المزادات ولكل من يتعامل مع سوق الفن، ورغم أن حق إصدار ذلك الدليل السنوي انتقل من جهة إلي أخري فقد ظل مستمرا في الصدور سنويا إلي أن توقف عام 2005، و حل محله منذ ذلك التاريخ دليلا اليكترونيا، تتجدد بياناته يوما بيوم وساعة بساعة، علي موقع بعنوان ِwww.artvalue.com يضم كافة البيانات المتعلقة بمزادات الأعمال الفنية.
            [CENTER] [/CENTER]

            تعليق


            • #7
              التنافس المحموم بين مقتني الأعمال الفنية (اللوحات) سواء كمتاحف أو أشخاص, جعل المتلقي في حيرة من أمرة فيما يخص الآلية المستخدمة لتقييم تلك الأعمال خاصة وأن الأسعار تتعدى الستة خانات.
              أياً كانت الأسباب وراء بيع اللوحات بتلك الأسعار وأياً كانت آلية البيع, مايهمنا هو أن نعرف أن سعر اللوحة لا يعكس القيمة الفنية ولا القيمة الحضارية لها بالضرورة, حيث غالباً مايكون التنافس الشخصي أو المؤسساتي بين مقتني تلك الأعمال هو السبب الرئسي وراء تلك الأسعار الغير منطقية.

              قد يكون إقتناء بعض المتاحف العالمية لبعض الأعمال الخالدة بعد شرائها في مصلحة العمل الفني ولكن وصول العمل الفني غالباً إلى تلك المتاحف يعتبر المحطة الأخيرة للعمل من الناحية المادية ويرجع السبب في ذلك أن المتاحف نادراً ما تعيد بيع اللوحة بعد إقتناءها. بينما يختلف الحال عند إقتناء الأشخاص لتلك الأعمال حيث أن إحتمال إعادة بيعها يظل إحتمالاً واردا وبالتالي فإن العمل الفني المملوك بأشخاص لايزال يملك إحتمالية إرتفاع السعر.





              هنالك بعض الأعمال الفنية الخالدة الغير معروضة للبيع - عادة تكون مملوكة لمتاحف - ويرجع السبب في أن ذلك العمل الفني لا يقدر بثمن من الناحية الفنية والمعنوية, بالإضافة إلا أن تلك النوعية من الأعمال لن تعرض للبيع على أي حال ولذلك فما الجدوى من التسعير من قبل تلك المتاحف . ولكن يبقى هنالك جهات مختصة بتقييم الأعمال الفنية ترى أن لها الحق في تقييم هذا النوع من الأعمال. وعلى سبيل المثال فإن متحف اللوفر لايقدر لوحة "الموناليزا" بثمن, إلا أن بوليصة التأمين على العمل قدر بـ 100 مليون دولار وذلك في 14 ديسمبر 1962 وإذا أخذنا بلإعتبار القيمة الزمنية للنقود" time value of money " نجد أن المبلغ عام 2004 أصبح 626.8 مليون دولار ( 2,350,500,000 مليارين وثلثمائة وخمسين مليون وخمسمائة الف ريال سعودي )!!!!

              هذا ودمتم متأملين!!
              [CENTER] [/CENTER]

              تعليق


              • #8
                يعطيك العافيه ابو فيصل ,,

                تعيش اكثر تشوف اكثر ,,

                صدق من قال الفنون جنون ,,,

                دمتم بود ..

                تعليق


                • #9
                  والله صور ممتازه بس اسعار خياليه
                  والله اكفل لي يتمان ولا اشتري صوره
                  يعطيك العافية ابو فيصل

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة الغادي مشاهدة المشاركة
                    والله صور ممتازه بس اسعار خياليه
                    والله اكفل لي يتمان ولا اشتري صوره
                    يعطيك العافية ابو فيصل

                    وش نقول اخوي الغالي

                    رزق الهبل علي المجانين

                    وصح لسانك
                    [CENTER] [/CENTER]

                    تعليق

                    يعمل...
                    X