سراديب الموتي الرومانية

[ابو فيصل الحربي]

التاريخ


السلائف

تستخدم الأتروسكان لدفن موتاهم في غرف تحت الارض. أحيا المسيحيون في الممارسة لأنها لا تريد لحرق موتاهم بسبب اعتقادهم في جسد القيامة. بدأت ومن ثم فهي الأولى لدفن موتاهم في قبور بسيطة وأحيانا في خزائن دفن بتريسنس الموالية للمسيحية.

المسيحي سراديب الموتى

تم حفر سراديب الموتى الأولى على نطاق واسع ابتداء من القرن 2. في الأصل كانت نحتوا من خلال الصخور لينة خارج حدود المدينة ، وذلك لأن القانون الروماني نهى عن أماكن دفن داخل حدود المدينة. في البداية كانت تستخدم على حد سواء لدفنها والخدمات التذكارية والاحتفالات لذكرى الشهداء المسيحيين (المشابهة الجمارك الرومانية). انهم ربما لم تستخدم للعبادة العادية. تصوير الحديثة العديد من سراديب الموتى كما تبين لهم أماكن اختباء للسكان المسيحيين في أوقات الاضطهاد.

وهناك تعرف الأربعين غرف الدفن تحت الأرض في روما. وبنوا على طول الطرق الرومانية ، مثل طريق آبيا ، وأوستينسا فيا ، وLabicana فيا ، وTiburtina فيا ، وفيا Nomentana. أسماء سراديب الموتى -- مثل Calixtus وسانت سيباستيان سانت جنبا إلى جنب مع آبيا عبر -- الرجوع إلى الشهداء التي قد تكون دفنت هناك.

بنيت حفارات المسيحي (fossors) نظم واسعة من صالات العرض والممرات على رأس كل منهما الآخر. كانوا يكذبون 7-19 متر (22-65 قدم) تحت سطح الماء في المنطقة من أكثر من 2،4 كيلومتر (600 فدانا). خطوات الضيقة التي تنحدر اكبر عدد ممكن أربع قصص الانضمام إلى المستويات. المقاطع على وشك 2.5x1 متر (8x3 قدم). نحتت محاريب الدفن (loculi) في الجدران. هم 40-60 سم (16-24 في) العالية والطول 120-150 (47-59 في) لفترة طويلة. وضعت الجثث في غرف في التوابيت الحجرية في ملابسهم وملزمة في الكتان. ثم تم اغلاق غرفة مع تحمل لوح الاسم والعمر ويوم الوفاة. وكانت الزخارف فريسكو عادة الرومانية. سرداب الموتى سانت اغنيس هو كنيسة صغيرة. وتمكنت بعض الأسر لبناء cubicula التي ستضم مختلف loculi والعناصر arquitectural من الفضاء سيكون الدعم للزينة. وكانت آخر مكان ممتاز للبرامج الفنية وarcosoliums.

الانخفاض ، وإعادة اكتشاف كيس

في 380 ، أصبحت المسيحية دين الدولة. في العديد من المطلوب لا يزال أول من دفن في غرف جنبا إلى جنب مع الشهداء. ومع ذلك ، رفض ممارسة الدفن سرداب الموتى ببطء ، ودفن الموتى على نحو متزايد في مقابر كنيسة. في القرن 6 سراديب كانت تستخدم فقط لخدمات النصب التذكارى لشهداء. يبدو القوط الشرقيين ، والوندال اللومبارديون أن أقال روما انتهكت أيضا سراديب الموتى ، وربما يبحث عن الأشياء الثمينة. التي تم التخلي عمليا سراديب الموتى القرن 10 ، ونقلوا الآثار المقدسة إلى البازيليكا فوق سطح الأرض.

في القرون الفاصلة التي ظلت منسية حتى تم اكتشافها بالصدفة أنها في 1578 ، وبعد ذلك قضى أنطونيو بوثيو عقود استكشاف والبحث لهم عن حجم له ، Sotterranea روما (1632). عالم الآثار جيوفاني باتيستا دي روسي (1822-1894) نشرت أول دراسات مهنية واسعة حول سراديب الموتى. في 1956 و 1959 العثور على مزيد من السلطات الإيطالية سراديب الموتى بالقرب من روما. لقد أصبحت سراديب الموتى هام النصب الكنيسة المسيحية المبكرة.

اليوم صيانة حاليا من سراديب الموتى في أيدي البابوية التي استثمرت Salesians من دون بوسكو إشراف سراديب الموتى من كاليستوس شارع في ضواحي روما.

التصنيف

مصنوعة من سراديب الموتى الرومانية في الممرات تحت الارض (ambulacra) ، من القبور التي الجدران (loculi) تم حفر. هذه loculi ، وضعت عموما خارج عموديا (عمد) ، يمكن أن تحتوي على واحد أو أكثر من الهيئات. وثمة نوع آخر من دفن ، نموذجية من سراديب الموتى الرومانية ، arcosolium ، ويتألف من كوة مقوسة ، المحصورة تحت الرخام المنحوت لوح أفقي. هنا أيضا (غرف الدفن التي تحتوي على جميع loculi لعائلة واحدة) cubicula والخبايا (المصليات مزينة جدارية) التي توجد عادة في الممرات سرداب الموتى. وكانت مقابر أخرى عندما الفضاء بدأت تنفد ، حفرت أيضا في الطابق ممرات -- هذه القبور تسمى formae.

[ابو فيصل الحربي]

سراديب الموتى في روما (ايطاليا : Catacombe دي روما) وسراديب الموتى القديمة ، أو أماكن دفن تحت الارض تحت أو بالقرب من روما ، إيطاليا ، التي يوجد منها ما لا يقل عن الأربعين ، بعض تكتشف إلا في العقود الأخيرة. على الرغم من الأكثر شهرة لالمدافن المسيحية ، وتشمل هذه المدافن الوثنية واليهودية ، سواء في سراديب الموتى منفصلة أو مختلطة معا. أنها بدأت في القرن 2 [1] ، بقدر ما هي استجابة لالاكتظاظ ونقص الأراضي كما كانت لتلبية الحاجة إلى المسيحيين المضطهدين لدفن موتاهم سرا. لينة الصخور البركانية تحت tufo روما هو مناسبة للغاية للنفق ، كما هو الحال عند التعرض ليونة أول من الهواء ، وتصلب بعد ذلك. العديد من الكيلومترات من الأنفاق ، في ما يصل إلى أربعة طوابق (أو الطبقات).

سراديب الموتى المسيحية هي في غاية الأهمية بالنسبة لتاريخ الفن من الفن المسيحي في وقت مبكر ، حيث أنها تحتوي على الغالبية العظمى من الأمثلة من قبل حوالى 400 ميلادية ، في الهواء الطلق والنحت. سراديب الموتى اليهود أهمية مماثلة لدراسة الفن اليهودي في هذه الفترة.

[ابو فيصل الحربي]

الأتروسكان ، مثل كثير من الشعوب الأوروبية الأخرى ، وتستخدم لدفن موتاهم في غرف تحت الارض. وكان العرف الروماني الأصلي الحرق ، وبعد ذلك تم الاحتفاظ بها على بقايا محترقة في وعاء ، والصدر الرماد أو جرة ، وغالبا في columbarium. من حوالى القرن 2 دفن ، ميلادي (دفن رفات غير المحترقة) وأصبحت أكثر من المألوف ، في القبور أو توابيت ، وغالبا ما منحوتة بشكل متقن ، لأولئك الذين يستطيعون دفع ثمنها. [2] المسيحيين يفضل أيضا دفن لحرق جثث الموتى لاعتقادهم في جسد القيامة في المجيء الثاني.

[ابو فيصل الحربي]

المسيحي سراديب الموتى

تم حفر سراديب الموتى الأولى على نطاق واسع ابتداء من القرن 2. في الأصل كانت نحتوا من خلال tufo ، صخرة بركانية ناعمة ، خارج حدود المدينة ، وذلك لأن القانون الروماني نهى عن أماكن دفن داخل حدود المدينة. وعلاوة على ذلك ، كان من عادة وثنية لحرق الجثث ، في حين أن المسيحيين واليهود في وقت مبكر تستخدم لدفن. يجري معظم الأخير من الطبقات الدنيا والعبيد ، فإنهم عادة ما تفتقر إلى الموارد اللازمة لشراء الأراضي لأغراض الدفن ، وبالتالي استخدام الصخرة الناعمة البركانية من مكان وروما لحفر الأنفاق التي لدفن موتاهم. في البداية كانت تستخدم على حد سواء لدفنها والخدمات التذكارية والاحتفالات لذكرى الشهداء المسيحيين (المشابهة الجمارك الرومانية). انهم ربما لم تستخدم للعبادة العادية. تصوير الحديثة العديد من سراديب الموتى كما تبين لهم أماكن اختباء للسكان المسيحيين في أوقات الاضطهاد.

وهناك تعرف الأربعين غرف الدفن تحت الأرض في روما. وبنوا على طول الطرق الرومانية ، مثل طريق آبيا ، وأوستينسا فيا ، وLabicana فيا ، وTiburtina فيا ، وفيا Nomentana. أسماء سراديب الموتى -- مثل Calixtus وسانت سانت سيباستيان ، الذي جنبا إلى جنب مع آبيا عبر -- الرجوع إلى الشهداء التي قد تكون دفنت هناك.

بنيت حفارات المسيحي (fossors) نظم واسعة من صالات العرض والممرات على رأس كل منهما الآخر. كانوا يكذبون 7-19 متر (23-62 قدم) تحت سطح الماء في المنطقة من أكثر من 2،4 كيلومتر مربع (590 فدانا). خطوات الضيقة التي تنحدر اكبر عدد ممكن أربع قصص الانضمام إلى المستويات. الممرات حوالي 2،5 من 1 متر (8.2 × 3.3 قدم). نحتت محاريب الدفن (loculi) في الجدران. هم 40-60 سم (16-24 في) وارتفاع 120-150 سم (47-59 في) لفترة طويلة. وضعت الجثث في غرف في التوابيت الحجرية في ملابسهم وملزمة في الكتان. ثم تم اغلاق غرفة مع تحمل لوح الاسم والعمر ويوم الوفاة. وكانت الزخارف فريسكو عادة الرومانية. سرداب الموتى سانت اغنيس هو كنيسة صغيرة. وتمكنت بعض الأسر لبناء cubicula التي ستضم loculi المختلفة والعناصر المعمارية من الفضاء سيكون الدعم للزينة. وكانت آخر مكان ممتاز للبرامج الفنية وarcosoliums.

[ابو فيصل الحربي]

في 380 ، أصبحت المسيحية دين الدولة. في العديد من المطلوب لا يزال أول من دفن في غرف جنبا إلى جنب مع الشهداء. ومع ذلك ، رفض ممارسة الدفن سرداب الموتى ببطء ، ودفن الموتى على نحو متزايد في مقابر كنيسة. في القرن 6 سراديب كانت تستخدم فقط لخدمات النصب التذكارى لشهداء ، على الرغم من إضافة بعض اللوحات في وقت متأخر من القرن 7 ، على سبيل المثال سانت ستيفن في سرداب الموتى في Commodilla. يبدو القوط الشرقيين ، والوندال اللومبارديون أن أقال روما انتهكت أيضا سراديب الموتى ، يبحث عن الأشياء الثمينة المفترض. التي تم التخلي عمليا سراديب الموتى القرن 10 ، ونقلوا الآثار المقدسة إلى البازيليكا فوق سطح الأرض.

في القرون الفاصلة التي ظلت منسية حتى تم اكتشافها بالصدفة أنها في 1578 ، وبعد ذلك قضى أنطونيو بوثيو عقود استكشاف والبحث لهم عن حجم له ، Sotterranea روما (1632). عالم الآثار جيوفاني باتيستا دي روسي (1822-1894) نشرت أول دراسات مهنية واسعة حول سراديب الموتى. في 1956 و 1959 العثور على مزيد من السلطات الإيطالية سراديب الموتى بالقرب من روما. لقد أصبحت سراديب الموتى هام النصب الكنيسة المسيحية المبكرة.

[ابو فيصل الحربي]

اليوم

حاليا صيانة للسراديب الموتى في أيدي البابوية التي استثمرت في Salesians من دون بوسكو إشراف سراديب الموتى من سانت كاليستوس على مشارف روما.

المسؤولية عن سراديب الموتى المسيحية تقع على عاتق اللجنة الحبرية الآثار المقدسة (البابوية Commissione دي Archeologia Sacra) ، الذي يدير الحفريات والترميم. يتم توجيه الدراسي من سراديب الموتى من قبل الأكاديمية البابوية في علم الآثار.

[ابو فيصل الحربي]

التصنيف

مصنوعة من سراديب الموتى الرومانية في الممرات تحت الارض (ambulacra) ، من القبور التي الجدران (loculi) تم حفر. هذه loculi ، وضعت عموما خارج عموديا (عمد) ، يمكن أن تحتوي على واحد أو أكثر من الهيئات. وثمة نوع آخر من دفن ، نموذجية من سراديب الموتى الرومانية ، arcosolium ، ويتألف من كوة مقوسة ، المحصورة تحت الرخام المنحوت لوح أفقي. هنا أيضا (غرف الدفن التي تحتوي على جميع loculi لعائلة واحدة) cubicula والخبايا (المصليات مزينة جدارية) التي توجد عادة في الممرات سرداب الموتى. وكانت مقابر أخرى عندما الفضاء بدأت تنفد ، حفرت أيضا في الطابق ممرات -- هذه القبور تسمى formae.

[ابو فيصل الحربي]

[ابو فيصل الحربي]

[ابو فيصل الحربي]

[ابو فيصل الحربي]

[ابو فيصل الحربي]

[ابو فيصل الحربي]

[ابو فيصل الحربي]

http://en.wikipedia.org/wiki/Catacom...acombs_in_Rome

[ابو فيصل الحربي]

اليهودية سراديب الموتى

كانت هناك 6 سراديب الموتى اليهودية في روما ، واثنان منهم مفتوحة الآن للجمهور : Randanini فيجنا وفيلا تورلونيا.

واكتشف سراديب الموتى اليهودية في عام 1918 ، والحفريات الأثرية واستمر لمدة اثني عشر سنوات متتالية بعد ذلك. وكان هيكل اثنين من مداخل مختلفة ، واحدة على طريق سيراكيوز والآخر داخل فيلا تورلونيا. وهي تمتد لأكثر من 13000 متر مربع (140000 قدم مربع) ، ويعود تاريخها إلى الفترة ما بين 2 و 3 الميلادي ، وظلت تستخدم حتى ربما في القرن 5. هناك ما يقرب من قرن من المرثيات ، ولكن هذه لا تظهر أية أمثلة من الإغاثة وجه الخصوص ، إلى ما بعد بعض اللوحات الجدارية النادرة عرض الرموز الكلاسيكية للديانة اليهودية.

سراديب الموتى أخرى لا تزال غير مفتوحة للجمهور بسبب عدم استقرار هيكل وجود غاز الرادون.