الامبراطورية العثمانية التاريخ العسكري

[حجاجي]

الامبراطورية العثمانية التاريخ العسكري

يمكن تقسيم التاريخ العسكري للدولة العثمانية في ثلاثة هياكل تنظيمية : الجيش والبحرية وسلاح الجو. ويمكن تقسيم تاريخ الجيش العثماني في فترتين الرئيسية. الفترة الكلاسيكية يغطي السنوات ما بين تأسيس الجيش العثماني في 1299 والاصلاحات العسكرية للقرن 19 في وقت مبكر ، في حين أن العصر الحديث يبدأ مع تأسيس الجيش العثماني الحديث ، والمعروفة باسم نزام - I Cedid ، في عام 1829.

الجيش الكلاسيكي الفترة (1299-1829) في تاريخ الامبراطورية العثمانية العسكرية :
وكان الجيش الأول من الإمبراطورية العثمانية جيشا الذي نظمته أنا عثمان من القبائل التي تقطن غرب الأناضول التركية في بداية القرن وقد 13th في وقت متأخر. أصبحت هذه الفرسان قوة غير نظامية من المغيرين تستخدم فيه القوات الصدمة ، مسلحين بأسلحة بسيطة مثل الأقواس والرماح. انها منحت الإقطاعيين دعا timars في الأراضي المحتلة ، وكانت تسمى في وقت لاحق timariots. بالإضافة الحصول عليها خلال حملات الغنائم. أورهان قمت بتنظيم جيش دائم المرتبات التي تدفعها بدلا من الغنائم أو الإقطاعيين. تم استدعاء قوات المشاة yayas وكان معروفا في سلاح الفرسان كما müsellems. وأدلى القوة من قبل مرتزقة أجانب في معظمها ، وفقط عدد قليل من الأتراك والمحتوى لقبول رواتب بدلا من الغنائم. لم تكن هناك حاجة المرتزقة الأجانب على اعتناق الإسلام طالما اطاعوا قادتهم العثمانية.

إدخال الأسلحة النارية في التاريخ العثماني العسكرية :
بدأ العثمانيون باستخدام البنادق في وقت ما بين 1444 و 1448. بعد ذلك ، بدأت القوات أنواع أخرى تظهر ، مثل بندقية المشاة العادية (Piyade Topçu ، حرفيا "المدفعية القدم") ، الفرسان العادية مسلحين ببنادق (Süvari Topçu Neferi ، حرفيا "شنت جندي مدفعية") وbombardiers (Kumbaraci) تتألف من الغرناد أن رمى المتفجرات دعا khimbara والجنود الذين خدموا مع المدفعية والصيانة واللوازم مسحوق.

Kapikulu في تاريخ الامبراطورية العثمانية العسكرية :
وهذا أمر الجيش النظامي والتي قام بها بعض أصحاب إقطاعية الهامة الذين وصلوا الى السلطة وأصبح نوعا من الطبقة النبيلة. أصبح المرتزقة وسيلة لصعوده إلى غلبة على السلطان ، والذي يمكن ببساطة لا يستطيعون استئجار مرتزقة كثيرة بحيث سيفوق النبلاء. ولذلك ، في منتصف مراد 14 ، القرن أنني بنيت بلده الجيش الرقيق الشخصية تسمى Kapikulu. واستند في القوة الجديدة على حق السلطان الى خمس الغنائم ، وهو ما يفسر لتشمل الاسرى التي اتخذت في المعركة. تم تحويل الأسير العبيد إلى الإسلام ، والذين تدربوا في خدمة السلطان الشخصية. وكان الفرع الاكثر شهرة من Kapikulu السلك الإنكشارية الذين تم تجنيدهم في صفوف الفتيان الشباب المسيحي من الضرائب devshirmeh ، ولكن هناك أيضا العديد من أنواع أخرى مثل القوات السلك مؤلف من رمح و فأس (Baltaçi). زادت أعدادهم بسرعة ، وهذه القوة أصبحت أهم عنصر من الجيش العثماني. مراد الثاني وضعت من أجل الرجل القوة ، ونظام devsirme تجنيد شبان في شكل ضرائب من المسيحيين في الامبراطورية. تستخدم مراد قوة الإنكشارية ولعب لهم قبالة ضد النبلاء ، وإجبارهم على دفع الضرائب أو الأرض بحيث يمكن للخزينة الحصول على الاموال التي تحتاجها للحفاظ على الجيش Kapikulu.

الإنكشارية العثمانية في التاريخ العسكري :
تتألف الوحدات الأولى الإنكشارية أسرى الحرب والعبيد. بعد السلطان محمد 1380s ملأت صفوفها مع نتائج الضرائب في شكل الإنسان ودعا devshirmeh : الرجال السلطان تجنيد عدد من الفتيان غير مسلم ، مسيحي عادة ، في البداية في وقت لاحق ، عشوائية ، من خلال الاختيار الدقيق لتدريبهم. يفضل في البداية انهم اليونانيون والألبان (الذي زودت أيضا العديد من رجال الدرك) ، واختيار عادة حوالي واحد في خمسة فتيان تتراوح أعمارهم من 7-14 ولكن يمكن تغيير الأرقام لتتوافق مع الحاجة للجنود. مددت devshirmeh المقبل لتشمل أيضا الصرب والبوسنيين وغيرها من دول البلقان ، لا سيما في وقت لاحق أوكرانيا وجنوب روسيا. بدأت الإنكشارية الالتحاق الموافقة من خارج النظام devshirmeh الأولى خلال عهد السلطان مراد الثالث (1546-1595) ، وتوقفت تماما devshirmeh التسجيل في القرن 17. بعد هذه الفترة ، تم تسجيل المتطوعين. لجميع الأغراض العملية ، ينتمي إلى السلطان الإنكشارية ، التي تحمل عنوان "kapikulu" مشيرا الى السندات الجماعية مع السلطان. الإنكشارية كانت تدرس للنظر في السلك وبيوتهم وأسرهم ، وسلطان والده بحكم الواقع. حصل فقط أولئك الذين ثبت قوية بما فيه الكفاية على رتبة الإنكشارية الحقيقية في سن ال 24 أو خمسة وعشرين. ورثت فوج ممتلكات الإنكشارية ميتا ، وبالتالي تكديس الثروة (مثل الجماعات الدينية والمؤسسات تتمتع 'اليد الميتة). وكان السلك الإنكشارية كبيرة في عدد من الطرق. ارتدى الزي الإنكشارية ، وكانت تدفع نقدا والجنود النظاميين ، وساروا إلى الموسيقى المميزة ، mehter ، ومشابهة لفرقة موسيقية حديثة. كل مجموعة من هذه الميزات والإنكشارية وبصرف النظر عن معظم الجنود في ذلك الوقت. وكان العثمانيون أول دولة للحفاظ على مكانة الجيش في اوروبا منذ الامبراطورية الرومانية. وقد شبهت الإنكشارية في الحرس الإمبراطوري الروماني ، وانهم ليس لديهم ما يعادلها في الجيوش المسيحية في ذلك الوقت ، حيث الإقطاعيين رفعت القوات في زمن الحرب. وكان الفوج الإنكشارية فعال عائلة الجندي. كانوا يعيشون في ثكناتهم ، وشغل منصب من رجال الشرطة ورجال الاطفاء في وقت السلم. وكان السلك الإنكشارية أيضا متميزة في الدفع المنتظم لرواتب النقدية للقوات ، وتختلف عن الممارسة المعاصرة من دفع القوات فقط خلال الحرب. تم دفع فصلية الإنكشارية والسلطان نفسه ، وبعد التصريح دفع الرواتب ، ويرتدي زي الإنكشارية ، زار الثكنات وتلقى راتبه وأحد افراد قوات الامن العادية لدوري الدرجة الأولى. وأصبحت قوة كبيرة لا سيما عندما الإنكشارية الجندي القدم حمل الأسلحة النارية أثبت أكثر فعالية من سلاح الفرسان مجهزة السيف والرمح. اعتمد الإنكشارية الأسلحة النارية في وقت مبكر جدا ، ابتداء من القرن 15. بحلول القرن 16 ، كان السلاح الرئيسي للالإنكشارية على بندقية قديمة. الإنكشارية أيضا الاستخدام الواسع النطاق للقنابل يدوية ومدافع في وقت مبكر. نظام الدعم المساعدة من الإنكشارية أيضا تعيين بينهما من معاصريهم. شن الحرب على الإنكشارية جزء واحد من آلة عسكرية منظمة تنظيما جيدا. وكان الجيش العثماني فيلق تأهيل الطريق ، والسلك الى ارض الملعب قبل الخيام ، والسلك لخبز الخبز. السلك cebeci تنفيذ وتوزيع الأسلحة والذخيرة. وكان السلك الإنكشارية الخاصة المساعدين الطبيين الداخلية. هذه الاختلافات ، جنبا إلى جنب مع سجل للحرب التي كانت مثيرة للإعجاب ، أدلى الإنكشارية في موضع اهتمام ودراسة من قبل الأجانب في وقتهم الخاص. في نهاية المطاف على الرغم من أن مفهوم دمج جيش حديث وتجاوزت معظم الفروق من الإنكشارية ، والإمبراطورية العثمانية حل السلك الإنكشارية ، ظلت صورة الإنكشارية باعتباره واحدا من رموز الدولة العثمانية في الوجدان الغربي.

يتبــــع

[حجاجي]

نخبة الفرسان في تاريخ الامبراطورية العثمانية العسكرية

نخبة الفرسان في تاريخ الامبراطورية العثمانية العسكرية :



وكان جزء مهم من الحرب العثمانية أيضا التقسيمات ستة من الفرسان ، قوة النخبة التي شنت. كان أهم هذه الانقسامات Sipahis. دعا قوة من المغيرين المهنية في أراضي العدو Akincis نهبت قبل الجيش النظامي. أنها أيضا بمثابة الكشافة. يشبه الوضع Sipahis بأن من فرسان أوروبا في القرون الوسطى. كان Sipahi صاحب إقطاعية من الأرض (تيمار ، ومن هنا اسم بديل Tîmârli Sipahi) تمنح مباشرة من قبل السلطان العثماني ، وكان يحق لجميع من دخل من تلك الأراضي ، في مقابل الخدمة العسكرية. كانت تعلق في وقت لاحق الفلاحين على الأراضي الملحقة بها. وكان قد تم تأسيسها في الأصل Sipahis في عهد مراد الأول وعلى الرغم من المعينين أصلا Sipahis ، مثل الإنكشارية ، وذلك باستخدام نظام devshirmeh ، في الوقت الذي السلطان محمد الثاني ، الذي تم اختياره فقط من بين صفوفهم الأتراك الذين العرقية داخل الأراضي المملوكة حدود الإمبراطورية. وSipahi أصبحت في نهاية المطاف أكبر من الانقسامات ستة من الفرسان العثمانية ، وكانت المناظرة التي شنت على الإنكشارية ، الذين قاتلوا على الأقدام. وشملت واجبات Sipahis ركوب مع السلطان على المسيرات وحارسا شخصيا المحملة. في أوقات السلم ، وكانوا أيضا مسؤولا عن جمع الضرائب. وSipahis ، ومع ذلك ، لا ينبغي الخلط بينه وبين Timariots ، الذين كانوا الفرسان غير النظامية على طول خطوط نظم الإقطاعية والمعروفة باسم ليالي "sipahi" بالعامية. في الواقع ، فإن القليل جدا من التشكيلات two مشتركة. وكان من تيمار أصغر وحدة من الأراضي التي يملكها Sipahi ، وتوفير عائدات سنوية لا تزيد عن 10000 akçe ، الذي كان بين اثنين وأربعة أضعاف ما حصل المعلم. وكان ziamet وحدة أكبر من الأرض ، مما أسفر عن akçe تصل إلى 100،000 ، وكان يملكها Sipahis من رتبة ضابط. ولقد كان أكبر وحدة من الأرض ، مع إيلاء عائدات أكثر من 100،000 akçe ، وعقدت من قبل أعضاء فقط أعلى رتبة في الجيش. واضطرت لتقديم Sipahi تيمار الجيش مع ما يصل الى خمسة جنود ، وSipahi ziamet مع ما يصل إلى عشرين ، ولقد Sipahi مع أكثر بكثير من عشرين.

Azabs في تاريخ الامبراطورية العثمانية العسكرية :
وبصرف النظر عن الإنكشارية ، في عام 1389 قدم الجيش العثماني نظام التجنيد : تم عند الحاجة ، واضطر كل بلدة وقرية لتوفير مجند مجهزة تجهيزا كاملا في مكتب تجنيد خلقت بأمر من السلطان. كان يطلق على هذه القوة الجديدة من المشاة وعدم انتظام Azabs وكانت تستخدم في نواح كثيرة : لبناء الطرق والجسور للجيش ، لدعم الامدادات عن خط المواجهة ، وأحيانا كانت تستخدم حتى وإن كانوا وقودا للمدافع لتبطئ العدو مقدما. كانت Basibozuk فرع لAzabs وجندوا خاصة بين المشردين والمجرمين. كانت شرسة ، غير المنضبطة ، والمتخصصة في قتال متلاحم.

غيرها من الانقسامات في الجيش العثماني في تاريخ الامبراطورية العثمانية العسكرية :
Sipahi : النخبة الفرسان الفرسان الذين منحوا timars (الإقطاعيين) في جميع أنحاء أراضي الإمبراطورية. وكان اسمهم بديلة Tîmârli Sipahi (Fiefed نايت).

اكينسي : فرونت لاين وحدات سلاح الفرسان في الجيش العثماني الذي داهمت مزدرى والمناطق الحدودية والمواقع الاستيطانية.

Akaga : الخصي الأبيض الذي يحرس المنطقة الرئيسية لقصر السلطان والمحكمة.

Mehterân : الجيش العثماني الذي لعب فرقه الالحان العسكرية أثناء الحملات العسكرية. وعادة ما يرتبط بها من mehterân مع السلك الإنكشارية.

الفرقة العسكرية العثمانية في التاريخ العثماني العسكرية :
ويعتقد أن الجيش العثماني العصابات لتكون أقدم متنوعة من الفرقة الموسيقية العسكرية في العالم. رغم أنه من المعروف في كثير من الأحيان من قبل mehter كلمة فارسية مشتقة في الغرب ، تلك الكلمة ، متحدثا بشكل صحيح ، لا يشير إلا إلى موسيقي واحد في الفرقة.

نزام - I Cedid في تاريخ الامبراطورية العثمانية العسكرية :
كانت Nizamis (نظام I - Cedid) للجنود العثمانيين الذين حلوا محل الإنكشارية. تأسس هذا الجيش في مطلع العام 1842.

التجنيد في تاريخ الامبراطورية العثمانية العسكرية :
في عام 1389 تم إدخال نظام التجنيد في الجيش العثماني. في أوقات الحاجة وينبغي في كل بلدة ، والربع ، والقرية الحالية للمجند مجهزة تجهيزا كاملا في مكتب التجنيد. تم استدعاء قوة جديدة من جنود المشاة وعدم انتظام Azabs انه كان يستخدم في عدد من الطرق المختلفة. حفرت فيها أنهم أيدوا الامدادات الى خط المواجهة ، والطرق وبناء الجسور. في مناسبات نادرة كانت تستخدم وقودا للمدافع لابطاء تقدم العدو. وكان فرع من Azabs في باشي ، bazouk (basibozuk). وقد تخصصت هذه في قتال متلاحم وكانت المركبة في بعض الأحيان. انها اصبحت سيئة السمعة لكونها وحشية وindisciplined وتم تجنيدهم من المتشردين والمشردين والمجرمين.

البحرية العثمانية في التاريخ العثماني العسكرية :
تأسست البحرية العثمانية في مطلع القرن 14. خلال وجودها تتعامل مع العديد من الصراعات ، التي لا يوجد على قائمة الحصار العثماني والهبوط وقائمة البحريات في الإمبراطورية العثمانية يعطي التسلسل الزمني وجيزة. كانت معركة Zonchio في 1499 في أول معركة بحرية في التاريخ التي استخدمت فيها مدافع الفتح على جزيرة إمرالي shipsThe في بحر مرمرة في 1308 شهد اول فوز البحرية العثمانية (لوضع جدول زمني للأعمال البحرية للأسطول العثماني ، انظر جعل التاريخ من البحرية التركية.) وفي 1321 الأسطول العثماني الهبوط للمرة الاولى على تراقيا في جنوب شرق أوروبا. بنيت في 1351 القوات البحرية العثمانية القلاع التركية الأولى في أوروبا ، وفي 1352 كانت غزوا الاناضول شواطئ مضيق البوسفور الاستراتيجي بالقرب من القسطنطينية (اسطنبول ، وشواطئ كل من مضيق الدردنيل الاستراتيجي بالتساوي الأسطول العثماني في 1373 أول وأدلى هبوط والفتوحات على شواطئ بحر ايجه ومقدونيا ، والذي تبعه الحصار العثماني الأول من عام 1374 ثيسالونيكي ، وتم الانتهاء من الاستيلاء على سالونيك ومقدونيا عام 1387 وبين عامي 1387 و 1423 ساهمت في الأسطول العثماني في التوسعات الإقليمية ل الامبراطورية العثمانية في شبه جزيرة البلقان وسواحل البحر الأسود من الاناضول. وبعد الفتوحات الأولى من الأراضي في مدينة البندقية موريا ، بدأت أول العثمانية البندقية الحرب (1423-1430) ، وفي تلك الاثناء كان الأسطول العثماني استمر في المساهمة في توسيع هزمت الإمبراطورية العثمانية في بحر إيجه والبحر الأسود ، مع الفتوحات من سينوب (1424) وازمير (1426) وإعادة فتح سالونيك من البندقية (1430). ألبانيا بواسطة الأسطول العثماني مع الهبوط بين 1448 و 1450 بربروسا. هزم Hayreddin باشا جامعة القدس شارل الخامس تحت قيادة اندريا دوريا في معركة بريفيزا في 1538In 1453 الأسطول العثماني وشارك في الفتوحات التاريخية للقسطنطينية (اسطنبول ، Gökçeada ، يمنوس وثاسوس ، والاستيلاء على دوقية أثينا في اكتمل موريا بين 1458 و 1460 ، تليها غزو الإمبراطورية [تربيزوند] ومستعمرة من Amasra جنوة في 1461 ، والتي وضعت حدا لبقايا النهائي للامبراطورية البيزنطية ، وفي 1462 غزا الأسطول العثماني الجزر من جنوة شمال بحر إيجة ، بما في ذلك يسبوس. وأعقب ذلك الحرب العثمانية البندقية من 1463-1479. وفي الفترة التالية اكتسب الأسطول العثماني مزيد من الاراضي في بحر إيجة ، وقدم مجموعة 1475 في شبه جزيرة القرم على السواحل الشمالية للأسود البحر وحتى 1499 وأعقب ذلك من خلال مزيد من التوسع على سواحل البحر الأسود (مثل غزو جورجيا في 1479) وعلى شبه جزيرة البلقان (مثل استعادة النهائي لألبانيا في 1497 ، والاستيلاء على الجبل الأسود في 1499). تسبب في فقدان الحصون البندقية في الجبل الأسود ، بالقرب من CASTELNUOVO الاستراتيجية والحرب العثمانية البندقية من 1499-1503 ، وخلالها الأسطول التركي كمال ريس هزم قوات البندقية في معركة Zonchio (1499) ومعركة من هيئة المدن الصناعية ( 1500). داهمت 1503 بواسطة الأسطول العثماني في شمال شرق سواحل البحر الأدرياتيكي وإيطاليا ، واستولت تماما على أراضي البندقية موريا ، وساحل البحر الأيوني والبحر الادرياتيكي جنوب شرق ساحل البحر. ابتداء من الاستيلاء على سوريا في عام 1516 ، والأسطول العثماني سليم لقد بدأت في التوسع في الأراضي العثمانية نحو بلاد الشام وسواحل البحر الأبيض المتوسط في شمال أفريقيا بين عامي 1516 و 1517 واحتلت الجزائر من اسبانيا على يد قوات أوروك ريس الذي أعلن ولاءه للدولة العثمانية ، والذي تبعه غزو مصر و نهاية الإمبراطورية المملوكي في 1517 وفي 1522 في جزيرة رودس الاستراتيجية ، ثم غزاها مقر فرسان القديس يوحنا ، بواسطة الأسطول البحري من Kurtoglu Muslihiddin ريس ؛ بينما سليمان اسمحوا لي فرسان مغادرة الجزيرة ، الذي نقل قاعدتها أول من صقلية ومالطا في وقت لاحق ، وفي 1527 شارك الأسطول العثماني في غزو دالماتيا وكرواتيا وسلوفينيا والبوسنة في 1529 تحت الأسطول العثماني ريس ريس أيدين صالح ودمر الأسطول الأسباني رودريغو Portundo بالقرب من جزيرة من فورمينتيرا. أرسى الأسطول العثماني وأعقب ذلك الغزو الأول من اسبانيا وتونس من إعادة فتح موريا بواسطة أسطول بارباروس Hayreddin باشا ، الذي غزا الأسطول في وقت لاحق هذه الجزر تابعة لدوقية ناكسوس في 1537 ، وبعد ذلك الحصار على هبطت في جزيرة كورفو البندقية ، وعلى سواحل كالابريا وبوليا ، مما اضطر جمهورية البندقية واسبانيا هابسبورغ شارل الخامس لطلب البابا لإنشاء جامعة القدس ، الذي تألف من اسبانيا وجمهورية البندقية ، و جمهورية جنوة ، والولايات البابوية وفرسان مالطة. وكان الاسطول المشترك لتكون بقيادة الأميرال تشارلز الخامس العليا ، وأندريا دوريا. الرابطة المقدسة والأسطول العثماني تحت قيادة بارباروس Hayreddin باشا واجه في سبتمبر 1538 في معركة من بريفيزا ، والتي غالبا ما تعتبر أكبر انتصار في تاريخ البحرية التركية في 1541 ، 1552 ، 1544 و 1555 هزم أسطول الاسبانية الايطالية شارل الخامس تحت قيادة اندريا دوريا في الجزائر العاصمة ، ونابولي ، وPonza بيومبينو ، على التوالي. في غضون ذلك ، فاز الهندي العثمانية أسطول المحيط ، ومقرها في السويس والبصرة ، والقوات البرتغالية في مناسبات عديدة بالقرب من شبه الجزيرة العربية ، واحتلال عدن اليمن (1538-1539) التي كانت الموانئ البرتغالية الهام ، جنبا إلى جنب مع مدينة جدة وعلى الحجاز ساحل البحر الأحمر في الفترة ما بين 1547-1548 وكان اليمن استعاد من البرتغاليين ، بينما في الخليج الفارسي وبحر العرب ، واحتلت موانئ أخرى هامة مثل البرتغالي عمان ومضيق هرمز وقطر في 1552 ، وانتصار البحرية العثمانية في معركة بريفيزا في كفلت 1538 ومعركة جربة في 1560 تفوق العثمانية في البحر المتوسط لعدة عقود ، وحتى الاتراك العثمانيين عانى أول هزيمة عسكرية من أي وقت مضى على أيدي الأوروبيين في معركة ليبانتو (1571) ، ولكن الهزيمة في يبانتو على الرغم من كونها المحتفى بها كثيرا في أوروبا ، لم يكن سوى نكسة مؤقتة ، والعثمانيون ببناء أسطول كبير على قدم المساواة في غضون عام واستعادت قبرص من جمهورية البندقية في 1572 (بعد أن غزا أصلا في الجزيرة بين 1570 و 1571) واحتلت تونس من اسبانيا في 1574 ، التي أنجزت الفتح العثماني لشمال أفريقيا ؛ والأسطول العثماني تحت ريس تورغوت احتلوا في وقت سابق من ليبيا في 1551 ، في حين أن من صالح ريس احتلوا سواحل المغرب وراء مضيق جبل طارق في 1553 وفي 1565 في بدأ الأسطول العثماني سلطنة اتشيه في جزيرة سومطرة (اندونيسيا) : اعلن الولاء للإمبراطورية العثمانية ، في 1569 ، والأسطول العثماني لKurtoglu Hizir ريس تطأ قدماه اتشيه الذي شهد التوسع العثماني الشرقي الإقليمية. ابتداء من القرن 17 في وقت مبكر ، ل المغامرة في المحيط الأطلسي (في وقت سابق ، وكان كمال ريس غامر في جزر الكناري في عام 1501 ، في حين أن أسطول مراد ريس الأكبر أسرت لانزاروت في جزر الكناري في 1585) ، وفي 1617 استولت على الأسطول العثماني ماديرا في المحيط الأطلسي ، قبل مداهمة ساسكس ، بليموث ، ديفون ، Hartland بوينت ، كورنوول ودول أخرى من غرب انكلترا في آب 1625. وفي 1627 سفن تابعة للبحرية العثمانية ، داهمت يرافقه من ساحل القراصنة البربر ، وجزر شتلاند وجزر فارو والدنمارك والنرويج وأيسلندا وبين عامي 1627 و 1631 على نفس القوة العثمانية اغارت ايضا على سواحل ايرلندا والسويد. في عام 1655 قوة من السفن العثمانية استولت على 40 جزيرة لاندي في قناة بريستول ، الذي كان بمثابة القاعدة الرئيسية للبحرية العثمانية وعمليات قرصنة في شمال الأطلسي وحتى 1660 ، عندما ظهر السفن العثمانية قبالة السواحل الشرقية لأمريكا الشمالية ، ولا سيما يجري النظر في المستعمرات البريطانية مثل نيوفاوندلاند ولاية فرجينيا ، وفي بقية القرنين 17 و 18 ، ومع ذلك ، كانت عمليات الأسطول العثماني محدودة إلى حد كبير إلى البحر الأبيض المتوسط والبحر الأسود والبحر الأحمر والخليج الفارسي وبحر العرب. انتهت طويلة الأمد العثمانية البندقية حرب 1648-1669 مع انتصار الدولة العثمانية ، والانتهاء من الاستيلاء على جزيرة كريت في 1708 هدف آخر طويل الأمد ، و وقد تحقق الفتح وهران (معقل النهائي الاسبانية في الجزائر). القرن 18 كانت فترة من الجمود للأسطول العثماني ، مع العديد من الانتصارات يقابله بالمثل العديد من الهزائم ، والانتصارات البحرية العثمانية المهم في هذه الفترة شملت إعادة فتح ومولدافيا آزوف من الروس في عام 1711 ، إعادة فتح موريا من البنادقة بين 1714 و 1715 ، الحرب العثمانية البندقية من 1715 وإعادة فتح سودا في جزيرة كريت وسيكلاديز ، والحرب الروسية العثمانية (1738) ، إعادة فتح موريا ويمنوس (1770) من البندقية ، وهزيمة الأسطول الروسي قرب جزيرة ييلان (1787). هزيمتين كبيرتين من الأسطول العثماني في القرن 18 ، من ناحية أخرى ، تضمنت معركة Chesme (1770). Mahmudiye (1829 ) ، وكان ارسنال الذي بناه البحرية الملكية في منطقة القرن الذهبي في اسطنبول ، لسنوات عديدة أكبر سفينة حربية في العالم. وكان مسلحا السفينة 62x17x7m مع 128 في 3 مدافع الطوابق. شاركت في العديد من المعارك البحرية الهامة ، بما في ذلك حصار وكان سيفاستوبول (1854-1855) خلال حرب القرم نوردنفلت فئة الغواصة عبد الحميد العثماني (1886) الغواصة الأولى في التاريخ لاطلاق طوربيد بينما المغمورة تحت الماء. غواصتين من هذه الفئة ، نوردنفلت الثاني (عبد الحميد ، 1886) والثالث نوردنفلت ( وانضم عبد المجيد ، 1887) للأسطول العثماني ، وقد بنوا في القطع التي Vignes ديس (Chertsey) وفيكرز (شيفيلد) في انكلترا ، وتجميعها في ترسانة البحرية Taskizak في القرن 19 شهد IstanbulThe مزيد من الانخفاض في القوة البحرية العثمانية ، ورغم الانتعاش في بعض الأحيان وعقب الهزيمة أمام الأسطول البريطاني الفرنسي الروسي المشترك في معركة نافارين عام 1827 ، أعطى السلطان محمود الثاني الأولوية لتطوير قوية وحديثة القوة البحرية العثمانية ، وقد اكتسبت السفن البخارية الأولى للقوات البحرية العثمانية في عام 1828 ، وفي 1829 في العالم أكبر سفينة حربية لسنوات عديدة ، تم بناء 62x17x7m السفن من بين الخط Mahmudiye ، والتي حصلت على 128 مدفعا في 3 الطوابق ، لصالح القوات البحرية العثمانية في ارسنال البحرية الإمبراطورية في القرن الذهبي في اسطنبول في 1875 ، خلال في عهد السلطان عبد العزيز ، كانت البحرية العثمانية البوارج 21 و 173 أنواع أخرى من السفن الحربية ، وصنفت بأنها ثالث أكبر البحرية في العالم بعد الأساطيل البريطانية والفرنسية ، ولكن حجم كبير من القوات البحرية وكان الكثير من العبء ل الانهيار العثماني الاقتصاد للحفاظ على وأدلى اشتباه عبد الحميد الثاني من الأدميرالات الإصلاحي ، الذي أيد مدحت باشا ، تجعل الأمور أكثر سوءا ، ويكاد بالتالي تم الإبقاء على الأسطول العثماني كله مؤمن داخل القرن الذهبي لأكثر من 3 عقود ، تقوم خلالها السفن التهاوي. وكثيرا ما اتهم عبد الحميد الخمول لفترة طويلة ، واضمحلال البحرية ، وقد اقترح أن غواصتين من طراز نوردنفلت التي حصل عليها بنفسه عبد الحميد ، عبد الحميد (1886) وعبد المجيد (1887) ، من الممكن ان يغادر seldomly القرن الذهبي بسبب شكوك السلطان والخوف من انقلاب البحرية المستندة ضده ؛ التي بدأت في نهاية المطاف أن يعقد مع تظاهرة بحرية في ميناء Selanik في عام 1908 وفي الواقع ، على الرغم من شكوكه من الأدميرالات له ، وكان عبد الحميد تدرك بشكل مؤلم أن الإمبراطورية في حاجة إلى البحرية لحماية نفسها من التهديد المتزايد الروسي. الطازجة وكان من الخيارات ، ولكن. النصف الثاني من القرن 19 كانت فترة من الاختراقات في مجال الهندسة البحرية. البحرية العثمانية كانت تتحول بسرعة عفا عليها الزمن ، وتحتاج لاستبدال جميع السفن الحربية لها مرة واحدة في عشر سنوات لمواكبة التقدم التكنولوجي -- الذي ، نظرا للحالة المزرية للاقتصاد ، ومن الواضح أن ليس خيارا والغواصات المذكورة هي محاولة لكسب ميزة على القوات البحرية اليونانية (التي كانت واحدة فقط الغواصة نوردنفلت ، وهو نسخة أصغر حجما وأكثر). ومع ذلك ، كان سرعان ما أدرك أن مثل الغواصات نوردنفلت الأخرى التي تأمر بها روسيا وأنهم عانوا من مشاكل في الاستقرار وكان من السهل جدا على سطح المستنقع. الأتراك لا يمكن العثور على الطاقم الذي سعت لجنة الاتحاد والترقي التي تولت السيطرة الفعلية في البلاد مستعدة للعمل في الغواصات البدائية. عبد الحميد انتهى المتعفنة في قفص الاتهام ، في حين كان عبد المجيد لم يكتمل تماما في أعقاب ثورة تركيا الفتاة في عام 1908 ، لوضع العثمانية قوية قوة بحرية ، وسوء حالة أسطول خلال موكب البحرية العثمانية في عام 1910 ترك كل الحزن الذي رآه ، وأنشئت مؤسسة للبحرية العثمانية لشراء سفن جديدة من خلال التبرعات العامة. تلقى أولئك الذين تبرعوا أنواع مختلفة من الميداليات وفقا لحجم مساهماتهم. ومع هذا المال العام ، أمرت الحكومة العثمانية البوارج الكبيرة مثل السلطان عثمان الأول وResadiye ، ولكن على الرغم من الدفع لكل من السفن ، والمملكة المتحدة صودرت منهم عند اندلاع الحرب العالمية الأولى ، وإعادة تسمية عليها كما HMS أجينكورت وايرين سفينتى. سبب هذا الشعور بعض سوء تجاه بريطانيا لدى الجمهور العثمانية ، والإمبراطورية الألمانية استفادت من الوضع عن طريق إرسال يافوز سلطان سليم وbattlecruiser ضوء Midilli الطراد التي دخلت الخدمة في الأسطول العثماني ، وهذا الحدث ساهم بشكل كبير لقرار دعم ألمانيا في الحرب العالمية الأولى ، ومعه جانب العثمانيين ، والأساطيل البريطانية والفرنسية وANZAC لا يمكن أن تمر عبر مضيق الدردنيل (تشاناكالي Bogazi) خلال معركة غاليبولي في عام 1915 بفضل بطانة التحصينات التركية الثقيلة المضيق والتعدين minelayers التركية مثل نصرت ، ومعارك ضارية من جانب القوات التركية في البر والبحر والجو ، الذين كانوا يدركون جيدا أنهم كانوا يقاومون القبض على اسطنبول واحتلال وطنهم وعقب نهاية الحرب العالمية الأولى حلت البحرية العثمانية من قبل الحلفاء المنتصرين والسفن الكبيرة من الأسطول العثماني وسحبها إلى جزر الأمراء في بحر مرمرة تحت سيطرة الحلفاء الحربية ، أو مؤمن داخل القرن الذهبي ، وتم الغاء بعض منها. بعد استقلال جمهورية تركيا في عام 1923 ، والسفن الحربية الرئيسية المتبقية من الأسطول العثماني السابق ، مثل يافوز TCG battlecruiser والطرادات الحميدية TCG ، Mecidiye TCG ، TCG ريس تورغوت ، TCG Satvet بيرك - i و TCG التركي شوكت Peyk - I ، وأصلحت مدمرات TCG سامسون ، TCG Bafra وTasoz TCG ، زوارق الطوربيد وTCG ريس بوراك ، TCG ريس كمال TCG ريس عيسى وSakiz TCG وتحديثها ، في حين تم الحصول عليها السفن والغواصات الجديدة.

يتبـــــــع

[حجاجي]

القوات الجوية العثمانية في التاريخ العثماني العسكرية

القوات الجوية العثمانية في التاريخ العثماني العسكرية
تأسست فرقة الجوية العثمانية في حزيران 1909 ، مما يجعلها واحدة من منظمات مكافحة الطيران الأولى في العالم. وجاء تشكيلها بعد نحو الإمبراطورية العثمانية التركية ارسلت اثنين من الطيارين في مؤتمر الطيران الدولي في باريس. بعد تشهد على الأهمية المتزايدة لفرع مكافحة الدعم الجوي ، قررت الحكومة العثمانية لتنظيم برنامجها الطيران العسكري. لهذا الغرض ، تم ارسال ضباط لأوروبا بحلول نهاية عام 1910 للمشاركة في دراسة الطيران القتالية. ومع ذلك ، وبسبب ظروف المعيشة السيئة ، تم إحباط البرنامج الطلاب والمتدربين وعاد الى تركيا في ربيع عام 1911. على الرغم من أن يغادر من دون أية مبادئ توجيهية حكومية لإنشاء قوة جوية ، واصل وزير الدفاع العثمانية في ذلك الوقت ، محمود التركي شوكت باشا ، لتشجيع فكرة برنامج الطيران العسكري وأرسل ضباط Fesa كينان ويوسف ، الذي حقق أعلى النقاط في المناورة اختبار تجربة أجريت في عام 1911 ، الى فرنسا لتلقي التعليم الرحلة أكثر مرضية. أواخر عام 1911 صدرت تعليمات Süreyya Ilmen مع تأسيس Komisyonu Havacilik (الطيران اللجنة) منضمة إلى Bakanligi Harbiye الفين Kitalari Müfettisligi جينيل Müstahkem (الحرب مفرزة وزارة العلوم العامة Inspectorship). في 21 فبراير 1912 ، وأكملت Fesa كينان يوسف تعليمهم الطيران وعادوا الى منازلهم مع شهادات الطيران الفرنسية 780 و 797. في نفس العام ، تم إرسال أكثر التركية ثمانية ضباط الى فرنسا لتعليم الطيران. بدأت الدولة العثمانية إعداد الطيارين والطائرات الأولى ، ومع تأسيس هافا Okulu (الأكاديمية الجوية) في اسطنبول في 3 تموز 1912 ، بدأت الإمبراطورية المعلم مكتبها الرحلة الخاصة. زيادة تأسيس أكاديمية للطيران تسارع التقدم في برنامج الطيران العسكري ، وجند عدد من الأشخاص في داخلها ، وأعطى للطيارين الجدد دورا نشطا في القوات المسلحة. في مايو 1913 تم تفعيل التدريب الأولى في العالم المتخصصة الاستطلاع البرنامج من قبل أكاديمية الطيران وأنشئت في دوري الدرجة الاولى استطلاع منفصل من قبل سلاح الجو. بسبب عدم وجود خبرة من الطيارين التركية ، انتهت المرحلة الأولى (1912) من حروب البلقان (1912-1913) مع فقدان عدة طائرات. ومع ذلك ، تميزت المرحلة الثانية (1913) نجاحا كبيرا منذ أن الطيارين قد أصبحت أكثر صلابة من المعركة. وانضم العديد من المجندين في أكاديمية الطيران في أعقاب موجة من القومية التركية خلال الحرب. مع نهاية حروب البلقان بدأت عملية التحديث وتم شراء طائرات جديدة. في يونيو 1914 وهي أكاديمية عسكرية جديدة ، تأسست دنيز هافا Okulu (اكاديمية الطيران البحرية) ، وأيضا في اسطنبول. مع اندلاع الحرب العالمية الأولى ، توقفت عملية التحديث aprubtly ، ولكن في عام 1915 بعض الضباط الألمان وجاء إلى الإمبراطورية العثمانية التركية وبعض الضباط ذهبوا الى المانيا لتعليم الطيران. خاضت القوات الجوية العثمانية على جبهات كثيرة خلال الحرب العالمية الأولى ، من غاليسيا في الغرب إلى منطقة القوقاز في الشرق واليمن في الجنوب. وبذلت جهود لإعادة تنظيم القوات الجوية العثمانية ، ولكن هذا انتهى في عام 1918 مع نهاية الحرب العالمية الأولى واحتلال اسطنبول. مع نهاية الحرب العالمية الأولى واحتلال الإمبراطورية العثمانية ، وكان القوة الجوية العثمانية ليس أكثر من دائرة. إما قد تم شفاؤهم جميع الموظفين ، بما في ذلك الطيارين والمعلمين ، من واجب أو حله ، واغلقت جميع المباني الحكومية سلاح الجو. حاول بعض الأتراك متفائل لبناء وحدات جديدة في اسطنبول وازمير وقونيا ، إيلازيغ وديار بكر مع طائرات من مخلفات الحرب العالمية الأولى ، وحاول أن يجمع أفراد الرحلة ، ولكن لم تكلل بالنجاح. الطيارين التركي خلال حرب الاستقلال (1919-1922) وخلال هذه الفترة ، تم موقظ الأتراك في الأناضول وعلى استعداد للقتال من أجل استقلالها والام تحت مصطفى كمال أتاتورك. وكان الطيارون التركية مستعدة للقيام بذلك ، أيضا ، وانضم لاحقا إلى هافا Istasyonu قونية (قونية المحطة الجوية). بالتوازي مع هذا ، ومع ذلك ، أغلقت القوات الجوية العثمانية من قبل وزارة العثمانية الحرب ، وخرج جميع أفراد رسميا. وتركت بذلك بدون طيارين العثمانية الطائرات وتقديم المساعدة المناسبة ، وانتهت فترة الطيران العثمانية. تم العثور على ولكن مع افتتاح الجمعية الوطنية الكبرى في عام 1920 في أنقرة ، وإعادة تنظيم جيش أمرت ، وHavaiye Kuva يي (القوة الجوية) منضمة إلى Dairesi Harbiye (وزارة الحرب منضمة إلى TBMM). تم إصلاح طائرة بأضرار قليلة تنتمي إلى الجمعية الوطنية الكبرى ، وتستخدم بعد ذلك في ميدان القتال. في عام 1921 ، تم تغيير اسم Kuvvetleri هافا (Kuva يي Havaiye) Subesi قسم القوات الجوية وجينيل هافا Müdürlügü Kuvvetleri ، أو القيادة العامة للطيران القوة

[حجاجي]

الحروب في أوروبا العثمانية في التاريخ العثماني العسكرية

الحروب في أوروبا العثمانية في التاريخ العثماني العسكرية :


كما أن حروب الامبراطورية العثمانية في أوروبا التي يشار إليها أحيانا الحروب العثمانية التركية أو حروب ، لا سيما في النصوص القديمة والأوروبية. بدأت الإمبراطورية العثمانية بعد توجيه ضربة إلى إضعاف الإمبراطورية البيزنطية في 1356 (المتنازع عليها على أن سنة 1358 قد تكون نتيجة لتغيير في الجدول الزمني البيزنطي) ، الذي قدم على أساس أنه لعمليات في أوروبا وتوسع غربا إلى في القارة الأوروبية في منتصف القرن 14. وكان خصمه الكبير لأول مرة الشاب الصربي الإمبراطورية ، التي كان يرتديها باستمرار من خلال سلسلة من الحملات ، وخصوصا في معركة كوسوفو في 1389 ، التي قتل فيها قادة الجيشين ، والتي اكتسبت دورا مركزيا في الفولكلور الصربية باعتباره ملحمة معركة وبداية من سوء الحظ بالنسبة لصربيا. وشرعت الدولة العثمانية لغزو أراضي الإمبراطورية البلغارية الثانية في النصف الجنوبي (تراقيا) في 1371 (معركة Maritsa) ، صوفيا في عام 1382 ، وTarnovgrad العاصمة ثم في 1393 ، والباقي الشمالية بعد معركة نيكوبوليس في 1396 ، ما عدا فيدين ، الذي انخفض في عام 1422 ؛ ألبانيا في 1385 (معركة Savra) ومرة أخرى في 1480 ؛ القسطنطينية عام 1453 بعد معركة فارنا والمعركة الثانية في كوسوفو ؛ اليونان في 1460 ، صربيا و1459 (بعد استعادة جزئية المجرية في 1480) مرة أخرى من خلال 1499 ؛ البوسنة في 1463 (الجزء الشمالي الغربي إلا من خلال 1527) والهرسك عام 1482. المقاومة الألبانية
واجهت مقاومة شرسة من العثمانيين هايلاندرز الألبان الذين تجمعوا حول قائدهم ، Gjergj Kastrioti سكانديربيرج ، نسل أحد النبلاء الإقطاعيين ، وتمكنت من صد الهجمات العثمانية لأكثر من 30 عاما. وكان النضال من الألبان واحدة من معاقل المتبقيتين من المقاومة المناهضة للالعثمانية في أوروبا الشرقية بعد معركة كوسوفو عام 1389. وقد قيل أن مرونتها اوقفت زحف العثمانيون على طول الجهة الشرقية للحضارة الغربية ، وإنقاذ شبه الجزيرة الإيطالية من الفتح العثماني. توفي السلطان محمد الثاني في 1481 ، إلا بعد مرور سنتين على انهيار المقاومة الألبانية وسنة واحدة بعد أن شنت حملة الايطالية. احتلال المجر
كما كان للمملكة المجر ، في الوقت الذي امتد من منطقة كرواتيا في الغرب الى ترانسيلفانيا في الشرق ، وأثرت بشكل خطير من قبل الفتح العثماني. ويمكن تتبع أصول مثل هذا التدهور يعود إلى سقوط سلالة الحاكمة أرباد والاستعاضة عنهم لاحقا مع Angevin والملوك جاغيلونيان. بعد سلسلة من الحروب غير حاسمة على مدى 176 سنوات ، المملكة انهارت أخيرا في معركة موهاج من 1526 ، وبعد ذلك احتلت إما أكثر من ذلك أو تقديمهم تحت الهيمنة العثمانية. (الاحتلال التركي عام 150 ، واستمرت كما يطلق عليه في المجر ، وكانت حتى وقت متأخر من 1600s احتلت لكن أجزاء من المملكة المجرية من 1421 وحتى 1718.) الحروب مع البندقية
بدأت الدولة العثمانية حملات البحر في وقت مبكر 1423 ، عندما شنت حربا استمرت سبع سنوات مع جمهورية البندقية السيطرة البحرية في بحر إيجه والبحر الأدرياتيكي. استأنفت الحروب مع البندقية في 1463 ، حتى تم التوقيع على معاهدة سلام في عام 1479 مواتية. في 1480 ، والآن لم يعد يعوقها أسطول البندقية ، حاصر رودس العثمانيين واسر اوترانتو. استأنفت الحرب مع البندقية 1499-1503. في 1500 ، قاد الجيش الاسبانية البندقية التي غونزالو دي كوردوبا استغرق كيفالونيا ، ووقف مؤقت للهجوم على الأراضي العثمانية البندقية الشرقية. 1462-1483 : الحملات الأوروبية
في 1462 ، كان مدفوعا من قبل محمد الثاني يعود الأمير فلاد الثالث Wallachian دراكولا في هجوم ليلي. ومع ذلك ، كان سجن الأخير المجري ماتياس كورفينوس الملك. هذا سبب غضبا بين العديد من الشخصيات المؤثرة والهنغارية المعجبين الغربية فلاد النجاح في المعركة ضد الامبراطورية العثمانية (والاعتراف له في وقت مبكر من التهديد الذي يشكله) ، بما في ذلك أعضاء رفيعي المستوى من الفاتيكان. وبسبب هذا ، منحت له ماتياس حالة السجين حاليا. في نهاية المطاف ، أطلق سراحه في وقت متأخر دراكولا في 1475 وأرسلت مع جيش من الجنود الهنغارية والصربية لاستعادة البوسنة من العثمانيين. هزم القوات العثمانية وحصل على أول فوز له ضد الامبراطورية العثمانية. بناء على هذا الانتصار ، دخلت القوات العثمانية في عام 1476 بوجدان تحت قيادة محمد الثاني [توضيح] أثناء الحرب ، وقتل فلاد ، ووفقا لبعض المصادر ، وأرسل رأسه إلى القسطنطينية لتثبيط التمرد الأخرى. في 1482 ، وأضيف إلى أراضي البوسنة تماما العثمانية.

[rashad]

مشكور على المجهود الرائع والطرح الجيد