اليهود في الفترة الفارسية

[مشغول في طاعة الرحمان]

(السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة)

(520-332 قبل الميلاد)

بواسطة مياه بابل، وجلس هناك ونحن أسفل، وهناك نحن الحزن، عندما تذكرنا صهيون. مزمور 137-

ودين اسرائيل البقاء على قيد الحياة وتدمير البابلي القدس ويهودا عام 586 قبل الميلاد؟ وكان قادة يهودا، وضعت في المنفى في أرض بعيدة، متجهة إلى تقليص وتختفي، كما كان الحال من العديد من الدول الأخرى حتى دمرت وفرقت جيوش بابل؟ تركت ما من وراء Judeans في أنقاض وطنهم؟ فإن ثقافة إسرائيل القديمة البقاء على قيد الحياة، أو أن اليهود تختفي في نهاية المطاف؟

وكانت هذه الحياة والموت الأسئلة بعد تدمير الهيكل بني لأول مرة من قبل سليمان في القدس. وكيف يمكن لليهود الاستجابة لأعظم كارثة الدينية والاجتماعية التي يمكن أن تعاني أمة؟ إرميا النبي دعا الاستمرارية والمجتمع، وتعزيز الرأي القائل بأن تدمير والنفي لم تكن من عمل الله الخارجية ومتفوقة، ولكن هذا ليس البابليين كانوا صكوك العذاب التي بعث بها الله من اسرائيل. ارميا النصيحة:

بناء مساكن ويعيشون فيها؛ حدائق النبات وأكل منتجاتهم. يتزوجون ولها أبناء وبنات؛ اتخاذ زوجات لأبنائكم، وإعطاء بناتك في الزواج، والتي قد تحمل أبناء وبنات، تتكاثر هناك، ولا نقصان لا. ولكن السعي للحصول على الرعاية الاجتماعية في المدينة حيث كنت قد أرسلت لكم في المنفى، ونصلي الى الرب نيابة عنها، لفي الرعاية لها سوف تجد الرفاهية الخاص (ارميا 29:4-7).

وهكذا بدأ تاريخ الشعب اليهودي البابلي، وهو المجتمع الذي ازدهر في الأرض التي تسمى اليوم العراق لأكثر من ألفي سنة.

في "البابلي الاسر" جاء الى نهاية مفاجئة، مع هزيمة بابل في 539 قبل الميلاد من قبل قورش العظيم. في مصلحة تأمين امبراطوريتهم الشاسعة، والتي تمتد من حدود الهند إلى جنوب مصر، سمح الفرس الأمم تخضع للاحتفاظ حياتهم الجماعية والممارسات الدينية. ولذلك، سمح الفرس لليهود بالعودة إلى فلسطين وإعادة بناء مدينتهم ومعبد لهم. ويعامل الكتاب المقدس سيروس وخلفائه كما أمر ملكي إلهيا الأبطال، والوفاء خطة إلهيا. مع مرسوم سايروس 'الرنين يبدأ عهد الهيكل الثاني يبشر كل أمل يهودي مسيحي يهودي في وقت لاحق:

وقد أعطى الرب، إله السماء، لي كل ممالك الأرض، وكان قد اتهم لي أن ابني له بيتا في القدس، والذي هو في يهوذا. ومن كان منكم من كل شعبه، قد الرب إلهه معه. دعه ترتفع (2 أخبار الأيام 36).

نحن لا نعرف إلا القليل عن الفترة الفارسية في وقت مبكر من أرض إسرائيل، إلا أن اليهود في القدس وضواحيها كانت في أزمة. كانوا عائدين من بابل حتى الآن أكثر ايديولوجيا مدفوعة من اليهود الذين كانوا قد بقوا. الأنبياء فثار أن أعيد بناء معبد ببطء شديد، وذلك مراعاة يهودية كانت متساهلة للغاية. الكتاب المقدس يصف الجهود من قبل قادة مثل نحميا وعزرا لإعادة تأسيس اليهودية في الوقت الذي سيكون، والأدوات التى تأكدت مع الزمن لتحديد الالهي في أوريم وThumim، كانت قد اختفت، وصوت نبوي كان ينمو قاتمة. وينظر اليه بشكل متزايد الكتاب المقدس وتفسيره باعتباره أفضل وسيلة لتمييز مشيئة الله. أصبح "توراة موسى" وغيرها من الكتب في وقت مبكر من الكتاب المقدس وسيلة مثالية لإعادة بناء للشعب اليهودي في شركة وهبها الله الأسس. هذا الأسلوب في التفسير، سمح في وقت لاحق دعا المدراش، التوراة لتكون بمثابة الوحي الإلهي، ووسيلة لإعادة بناء اليهودية في الإمبراطورية الفارسية وخارجها.

اليهود واليهودية من الإسكندر الأكبر إلى المكابيين (332-63 قبل الميلاد)

بعد الاسكندر المقدوني، نجل فيليب، الذي جاء من أرض كتيم [اليونان]، وقال انه قد هزم داريوس ملك الفرس والميديين، وأصبح الملك في مكانه، بعد أن قضت الأولى في اليونان. -I المكابيين 1

تغيرت الإسكندر الأكبر على ثروات اليهود إلى الأبد. لقرون مقاطعة هادئة على حافة الامبراطورية الفارسية، سرعان ما وجدت نفسها يهوذا اشتعلت بين المملكتين اليوناني منافس في سوريا ومصر في المركز الجغرافي لامبراطورية واسعة البحر الأبيض المتوسط. وكان التحدي الكبير لليهود في العصر الهليني الحفاظ على هويتهم اليهودية في مواجهة هذه الثقافة التي ادعت التفوق، وكثيرة جدا، وبدا متفوقة.

دمج بسرعة في العالم الهيليني، اليهود، أكثر من دول أخرى،وضعت الحدود الداخلية لتمييز انفسهم عن الإغريق. مركزية للمعبد القدس، وصايا الكتاب المقدس، وكانت علاقة إله واحد وفريد من نوعه مع شعبه المختار، والقوانين الغذائية في الكتاب المقدس، السبت، وازدراء وثنية، وخاصة ختان جميع المحصنة كعلامات الثقافية. تولى اليهود هذه العلامات من هوية معهم لأنها هاجرت القريب والبعيد في جميع أنحاء اتساع العالم الهلنستي، الكتاب ترجم إلى اليونانية بحيث أنها قد تستمر لدراسة كلمة الله في لغتهم التي اعتمدت، والمراكز الرئيسية الثابتة للتسوية في مدينة الاسكندرية في مصر وفي آسيا الصغرى.

التفاوض الهوية اليهودية في العالم اليوناني والروماني لم يكن سهلا. في 166 قبل الميلاد اندلعت ثورة شعبية في الضفة، بقيادة عائلة ريفية غامضة نسبيا من الكهنة والمعروفة باسم Hasmonians. الأسباب التي أدت إلى ثورة (أو، Hasmonian) المكابيين معقدة، ولكن ما هو واضح هو أن غالبية اليهود ثاروا ضد تحالف الطبقة الأرستقراطية Hellenizing في القدس والسلوقية اليونانية الملك انطيوخس الرابع الطقوس. كانت الثورة ردا على محاولة لتحويل القدس إلى مدينة يونانية في كل شيء، وعلى استيعاب الله من اسرائيل الى زيوس إله عالية (تماما كما كان قد استوعبت سامية إله بعل في سوريا الى الشمال). بعد معركة طويلة، أنشأ ملوك Hasmonian 1 المملكة الموسع في اليهودية، وخالية من "الوثنية"، ولكن مملكتهم كان الهلنستية تماما، في الحكم على حد سواء، وفي أنواع الفن التي تم إنشاؤها. سك العملات المعدنية Hasmonians بالطريقة الإغريقية، والمدرج لهم بأسمائهم باللغتين العبرية واليونانية، على الرغم من السيناريو بحدة، وليس مع الصور التي ظنوا يمكن اتخاذها لالوثنية.

على الرغم من اعتبار اليهود اليونانيين غريب عن عاداتهم الأجنبية، وعدم استعدادهم للتخلي عنها، أنها احترمت في العصور القديمة من اليهودية. مع مرور الوقت، وأصبح اليهود واليهودية جزء لا يتجزأ من العالم الذي الكسندر بإنشائها والعالم كان قد أصبح جزءا لا يتجزأ من لهم.

الثقافة والدين في اليهودية الهيلينية (حوالى 332 قبل الميلاد، 70 م)

الصدوقيين يقولون: نحن نشتكي ضدك، الفريسيون، لأقول لكم أن الكتاب المقدس ينجس يد [وهذا هو، هي المقدسة]، ولكن كتابات هوميروس لا تنجسوا اليدين الميشناه Yadayim 04:06

لم يكن "جون س. يهودا"، و "متوسط" يهودي في العالم الروماني الهلنستي وأوائل، وليس تأليف الكتب. يمكننا الحصول على بعض الإحساس للحياة الدينية والثقافية لليهود في المتوسط، ومع ذلك، من كتابات النخب والقراءة والكتابة من الاكتشافات الأثرية في جميع أنحاء أرض إسرائيل. فما كان من الحياة الدينية من "جون س. يهودا" مثل؟ ما إذا كان سكان الحضر أو قرويا، وهو فلسطيني أو مقيما في واحد من مجتمعات الشتات العديدة التي ازدهرت خلال هذه الفترة، كانت اليهودية حول الولاء ل "شريعة موسى"، هذا هو، والوصايا التي تعطي شكل في العهد اليهودي مع الله. على مستوى أكثر ما يلفت الانتباه هذا يعني القوانين اليهودية الغذائية، ومراعاة السبت والأعياد، وطقوس الختان. كان ذلك يعني إبعاد نفسه من الفساد المتصور من الهلنستية والرومانية "ألعاب" اليونانية الرومانية "الوثنية"، تعرض الرضع غير المرغوب فيها إلى تجار العبيد أو للعناصر، والحساسية للقوانين نقاء الكتاب المقدس. بالنسبة للعديد من يعنيه الحج وإرسال الهدايا إلى الهيكل في القدس، وبحلول نهاية هذه الفترة، ودراسة التوراة في الجمعيات المحلية، وغالبا ما تسمى المعابد أو أماكن الصلاة. يعني اليهودية الولاء لله وحده واحد، إلى معبد له واحد في القدس، على أرض واحدة قدسه، وشعب واحد الذي اختاره.

تحت هذه المظلة الواسعة، يتصور الجماعات اليهودية طرق مختلفة والمحلية لممارسة اليهودية. من المعروف أن معظم انتشارا والقراءة والكتابة لهذه الجماعات لنا من كتابات الحفاظ عليها. الكتب من ابوكريفا و pseudepigrapha باسم، Philo الاسكندرية، ومخطوطات البحر الميت، فلافيوس وأقرب طبقات من العهد الجديد والأدب رباني توفير المثول غنية من مصادر لتفسير اليهودية في هذه اللحظة الحاسمة. هذه المصادر تحكي قصص من الفريسيين، والصدوقيين لل essenes، وTherapeutae، في وقت مبكر من أتباع يسوع، الهيرودسيين، المتعصبون وغيرهم ضبط ضد إشراك اليهود مع ثقافات اليونان وروما وبعضها البعض. بعض، مثل الصدوقيين والفريسيين، كان له تأثير واسع، في حين أن آخرين، مثل لل essenes، أتباع يسوع، والمجتمع البحر الميت، وكانت المروع والانفصالية في كثير من الأحيان الطوائف. من قبل، وهذه الآداب الغنية تخبرنا من النسيج الثقافي في الذي المنسوجة ما كل من هذه التعبيرات الطائفية المجموعات المشتركة، والطرق التي كل تميز نفسها عن الآخرين.

غنى من مصادر أدبية موجودة من العصر اليوناني الروماني، سواء عن طريق الحفاظ على المجتمعات المسيحية واليهودية أو التي تم استردادها من الأرض خلال القرن العشرين، مثل مخطوطات البحر الميت، تعلمنا من التنوع داخل معبد اليهودية فترة الثانية. واضح أيضا هو غني بمادة "اليهودية المشتركة" في إطارها كل من "جون س. يهودا" والنخب المتعلمين الذين كتبوا عن عالمه وازدهرت.

اليهودية تحت الحكم الروماني (63 قبل الميلاد، 70 م)

من المصائب كل مرة أن لا شيء عميق جدا أثرت على الأمة والتعرض لعيون غريبة من المكان المقدس، حتى الآن فحص من رأي. بومبي بالفعل جنبا إلى جنب مع موظفيه، توغلت لدخول، الملاذ الذي سمح مقابل لا شيء ولكن رئيس الكهنة، وكانت ترى ما الذي تحتوي عليه. ، جوزيفوس، الحرب اليهودية 1، 152

الجنرال الروماني بومبي، والاستفادة من الخلاف الداخلي بين عضوين المنافس من العائلة المالكة Hasmonian، احتل القدس في 63 قبل الميلاد. مع الأخذ في المدينة، ودخلت بومبي المعبد نفسه، والتي تمر عبر محاكمها، واجه المقدسة على نحو متزايد الدوائر الانتخابية، في نهاية المطاف إلى قدس الأقداس نفسه. وقد فاجأ هذا إهانة من قبل اليهود الدينية. مستوفية فضوله، وكان بومبي فاجأ كذلك بسبب أنه لم يجد من وجوه عبادة الله يمثل عالية من اليهود، ولكن فقط في غرفة خالية ومخطوطات التوراة. وهكذا بدأ الحكم الروماني اليهودية، تلك التي كانت لتستمر لأكثر من 700 سنة، وتتخللها تدمير القدس من قبل فيسباسيان في 70 م.

اعتمد الحكام الرومان مجموعة واسعة من السياسات تجاه سكانها اليهود. حافظت يوليوس قيصر وأوغسطس نهج حميدة عموما تجاه اليهود وعاداتهم غريبة نوعا ما، وكراهية الأجانب على ما يبدو. آخرون، مثل بومبي وغير متسامح نحو الخصوصية اليهودية. والبعض الآخر لا يزال يسيطر صريح كما يتضح من محاولة من جانب كاليجولا أن يكون له تمثال من نفسه إعداد ويعبد في معبد، والتي جلبت يهود العالم الى حافة الثورة.

أطلق العنان لذكرى الثورة Hasmonian والصدمة من الحكم الروماني المباشر المروع التيارات داخل اليهودية. وردت مجموعات مختلفة داخل العالم اليهودي باليونانية تماما إلى الإمبراطورية الرومانية في طرق مختلفة، مع بعض احتضان هذا في حين أن آخرين رفضوا ذلك. هيرودس بداية بناؤها في 20/19 قبل الميلاد من قبل الملك دمية الروماني وأعرب عن هذا الاستقطاب استجابة للحكم الروماني حتى في المعبد نفسه، الكبير تكريما لمجد الله من اسرائيل. ولفت هيكل معبد هيرود مباشرة من نمط المعابد الامبراطورية بنيت لتكريم هيرود "الإلهية" الراعي، قيصر أوغسطس. في حين كانت مستوحاة من قبل بعض اليهود معبد هيرود، والبعض الآخر الازدراء به ويعتبر أن تكون مدنسة. بعض الجماعات اليهودية تنافس من أجل السيطرة على المعبد، والبعض الآخر ينتظر انفجار المروع الذي سيؤدي الى الأبدية "ملكوت الله".

أدبيات الجماعات اليهودية المختلفة خلال الفترة ما بين بومبي والثورة الأولى يهودية غنية بشكل خاص. مخطوطات البحر الميت، والعهد الجديد، Philo الاسكندرية، من الكتاب الروماني والأدب رباني تقديم أدلة للصراعات التي تجتاح اليهود خلال هذه الفترة لأنها جاءت لشروط مع هويتهم اليهودية والرومانية الواصلة. أرخ ابن اليهودي جوزيف مؤرخ Mattathias، فلافيوس جوزيفوس، والحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية لليهود في هذا الوقت. بقايا أدبية من عهد الهيكل الثاني الأخير يساعدنا على فهم كيفية الجاليات اليهودية انتشرت في جميع أنحاء الإمبراطورية الرومانية. خاصة، تسلط هذه المصادر الضوء على كيفية اليهود في يهودا الرومانية تصور الكون وعاشوا حياتهم المحلية جدا.

ظهور المسيحية (حوالي 4 قبل الميلاد-300 م)

ثم تحدث يسوع إلى الجموع وتلاميذه قائلا: "إن الكتبة والفريسيين والجلوس في كرسي من موسى، وبالتالي كل ما يقولون لك، القيام به، ومراقبة، لكنها لا تفعل وفقا لأفعالهم، لأنهم يقولون أشياء وعدم القيام بها. ، إنجيل متى، 23

ولد يسوع من الناصرة في غموض حوالي 4 قبل الميلاد، على ما يبدو خلال فترة حكم هيرودس الكبير. كان المصلوب في وقت لاحق من قبل الرومان حوالي 30 م بتهمة التحريض على العصيان ضد الإمبراطورية الرومانية من قبل الذين يدعون أنهم "ملك اليهود"، والعمر القصير لهذا الفلاح الجليل تحولت شخصية يهودي مسيحي غيرت مجرى تاريخ العالم. وكان يسوع زعيم طائفة يهودية صغيرة خلال العقود الأولى المضطربة من القرن الأول الميلادي، واحدة تشبه الفريسيين، والكتاب من مخطوطات البحر الميت، ولل essenes و. وفقا للأناجيل، وكان يسوع على اتصال وثيق مع الفريسيين والصدوقيين، وكذلك مع مجموعة تعرف باسم الهيرودسيين. طائفته معظم يشبه الفريسيين، ومعه المتنازع عليها أكثر من أي جماعة يهودية أخرى من عمره.

مشتق من معرفتنا يسوع وأتباعه أقرب له تماما تقريبا من اجمالي ما يسمى الانجيل، متى ومرقس ولوقا، وإلى حد أقل من الانجيل في وقت لاحق وفقا لجون. هذه الكتب هي تأملات المجموعات المختلفة من أتباع يسوع على الموت والحياة ومعنى استمرار يسوع داخل المجتمعات المسيحية في أقرب وقت. لأنها تعكس وجهات النظر الدينية لكل مجتمع، وجمعت ما بين 30 إلى مائة سنة بعد الصلب. اهتم لوقا أتباع مارك وماثيو لربما كانت اليهود المتدينين، العميق للمعبد والمعبد، بينما جون انضمت إلى كرستولوجيا عالية، وكان من المحتمل أن لا يهودية. كل من هذه المواعظ موسعة تتضمن أدلة مهمة بالنسبة لتاريخ اليهود واليهودية في القرن الحادي والعشرين م، وينكسر من خلال شخص يسوع. الأدلة نسج الأناجيل عن "اليهودية المشتركة" المشتركة عبر الطيف الاجتماعي يهودية، يسوع وأتباعه أقرب له، وأقرب الطوائف المسيحية.

كانت مكتوبة في رسائل بولس الطرسوسي بين الثلاثينات والخمسينات CE. رسائل بولس، جنبا إلى جنب مع أعمال في وقت لاحق الى حد ما لوقا من الرسل، وتقديم أدلة هامة للانتقال من أتباع يسوع من الطائفة اليهودية الرهيبه إلى دين غير اليهود. كل من المصادر، فضلا عن التقاليد في الانجيل، وتصوير إدراج تدريجي من الوثنيون في البعثة المروع للكنيسة، والابتعاد البطيء للمجتمع المسيحي من قواعد الممارسة اليهودية والمعتقد. العهد الجديد يقدم صورة رائعة للطائفة اليهودية ورحيل في نهاية المطاف من اليهودية، والتحول من رجل واحد من يسوع الناصري إلى يسوع المسيح.

من الثورة اليهودية الأولى إلى شريط Kokhba (66-135 م)

على الطريق ودعا في القدس. هناك وقارن الخراب مؤلم أن اجتمع عينيه مع روعة في المدينة التي كانت، والدعوة إلى الذهن الهياكل العظيمة في أطلال الآن، ولكن مرة واحدة جميلة للغاية ... - جوزيفوس، الحرب اليهودية 8، 113

كانت الثورة الأولى يهودية ضد روما من 66-74 م نقطة تحول في تاريخ اليهود واليهودية. كانت تكتم حظات مناقشات كبيرة حول مكانة اليهودية في الإمبراطورية الرومانية من جراء الحرب. كان السؤال الذي يواجه اليهود لم يعد كيفية العيش تحت السيطرة الرومانية، ولكن كيف يمكن الخروج من تحته. العثور على هؤلاء اليهود الذين يفخرون على وجود "واحد معبد لإله واحد" الحياة في ظل الامبراطورية الرومانية لا يطاق. أدى عدم كفاءة الحكام الرومان وعدم رغبتها في استيعاب طرق فريدة من اليهودية، وتأثير شديد Romanism المضادة، والعناصر الممكنة يهودي مسيحي والمروع، واليهود والرومان الى هاوية حرب عام 66 م. من المهم الإشارة إلى أن "رمز" لهذا الكسر كان وقف التضحيات نيابة عن الإمبراطور في المعبد. في حين لم تكن هناك حاجة الدول الأخرى للتضحية للإمبراطور مؤله نفسه بأنه إله توحيد الإمبراطورية، والحكمة للمسؤولين الروماني يتطلب تضحية اليهود فقط إلى إله إسرائيل نيابة عن الإمبراطور. مع اندلاع الحرب، اندلعت حتى هذا الحل الوسط إلى أسفل، وسحب حماية الله اسرائيل من "امبراطورية الشر".

وكان للمؤرخ الكبير للحرب اليهودية يوسف بن Mattathias، وهو قس وعامة اليهود في الجليل خلال التمرد. أدركت جوزيفوس في وقت مبكر من حرب عبثية المقاومة، بحجة أن كان محكوما اليهودية، وذلك بسبب تجاوزات التعصب اليهودي. نجا من الحرب ومؤرخ المحكمة وداعية للإمبراطور على حد سواء في نهاية المطاف، فيسباسيان، وعامة له، وخلفه ابنه، تيتوس، نصرة صوت معتدل يهودية. بفضل كتابات جوزيفوس، وعلى رأسها الحرب اليهودية، والعلماء لديهم أدلة لا بأس به من هذا الحريق تحت تصرفهم. لفيسباسيان وأبنائه، وفرت الحرب اليهودية الشرعية لسلالة احتلالهم هشة إلى حد ما. في هزيمة اليهود ان جددوا بعيد المنال باكس رومانا، "السلام الروماني"، داخل الإمبراطورية. وأصبحت هذه الحرب دافعا للFlavians؛ ذكرى في العملة (يهودا Capta)، والأقواس الضخمة (منها سوى قوس تيتوس على قيد الحياة)، و "معبد السلام" الذي يضم غنائم الحرب (وأبرزها الشمعدان الذهبي لل معبد)، وأكبر ملعب في أي وقت يبنى، المدرج، الذي بني بأموال مأخوذة من معبد لليهود.

يحدثه تدمير معبد القدس والخراب اليهودية من الحرب لها آثار مخيفة على اليهودية، والآثار التي يتردد صداها حتى يومنا هذا. تركت خسارة الهيكل اليهودية دون وسطها مقدس. على الرغم من القلق على ضياع الهيكل تغلبت على كثير، وجاءت الرغبة في إعادة بنائه إلى تتخلل الفكر اليهودي وطقوس على مدى الألفي سنة التالية. مجموعة متنوعة من الممارسات والمعتقدات اليهودية التي اتسمت بها فترة الهيكل الثاني حله، كما اثنين فقط من جماعات يهودية نجت من الدمار، والطائفة يسوع والفريسيين. ونتيجة لذلك، كان لتدمير القدس آثار كبيرة على تاريخ كل من اليهودية والمسيحية. في حين أن طائفة يسوع وجدت مكانها في العالم من غير اليهود، وبدأ أحفاد الروحي من الفريسيين، ودعا حاخامات من الآن، وإعادة بناء اليهودية. بناء على مكانة شعبية من الفريسيين، اتخذ الحاخامات في الأدوار القيادية، وبدأت أتخيل السبل للحفاظ على اليهودية في العالم من دون الهيكل. مع هذه اللحظة الحاسمة جاء في نهاية فترة الهيكل الثاني، وعلى رمادها، وبداية عصر من الحاخامات.

عصر الحاخامات: سنوات التكوين (حوالي 70-638 م)

وقال انهم عندما الحكماء المجتمعين في الكرم في يفنيه،:

في المستقبل ربما لشخص أن يطلب تعاليم التوراة، ويمكن العثور عليها، أو تسعى الى كلام الحكماء، وعدم العثور عليها ... أو قد يتم الخلط بين تعاليم التوراة، وبما يتسق لا.

قالوا: دعونا نبدأ من هليل و shammai ... - Tosefta Eduyot 01:01

خلق تدمير القدس، اليهودية وأهمها معبد فراغ الروحي للأبعادا هائلة. أثناء وجوده في المنفى البابلي من قبل الميلاد القرن السادس، ويمكن صاحب المزامير تسأل، "كيف يمكننا أن يغني أغنية الرب في أرض غريبة"، بعد الخسارة من معبد اليهود في فلسطين كانوا يعيشون في أرضهم والأجانب، وغالبا ما المزارعين المستأجرين والمستأجرين. مع المعبد في حالة خراب، وكان اليهود سببا لأسأل ما إذا كان الله قد تخلى أخيرا لهم؟

يعتقد أن مجموعة من الحكماء التي جاءت إلى المدن والقرى اليهودية لا. أدب رباني يتذكر الكفاح التاريخي من هؤلاء الحاخامات للحفاظ على والحفاظ على اليهودية في أعقاب الكارثة. يعتقد هؤلاء الحكماء، الذين رأوا أنفسهم على أنهم من نسل الروحية والبيولوجية في بعض الأحيان من الفريسيين معبد الفترة الثانية، ان الله قد أحال تعاليمه وسلطة مباشرة لهم. يدرس الحاخامات الذي ورثوه التعاليم التي وصلت الى theophany في سيناء نفسها، يمر على عباءة من التوراة من موسى الى يشوع، من يشوع للشيوخ، للقضاة الكتاب المقدس والأنبياء، وأخيرا إلى مجموعة من الأنبياء والحكماء الفترة الفارسية، و "رجال في الجمعية الكبرى". وعند هذه النقطة، واصلت هذه العملية من خلال الحكماء كبير من عهد الهيكل الثاني، ومعظم غماليل بارز (مشهور من محاكمة السيد المسيح في العهد الجديد)، هليل، شماي ويوحنان بن Zakkai.

وضعت هذه الحاخامات القديمة (في وقت متأخر أول 6 قرون م) فكرة أن الوحي في جبل. وتألفت سيناء من جزأين، ومكمل التوراة المكتوبة (لأسفار موسى الخمسة) والتوراة عن طريق الفم. وكان يعتقد في التوراة عن طريق الفم لتقديم التفسيرات والتوضيحات التي تجعل من وحي الله مكتوب ينطبق على الحياة في كل عصر. في المقابل، وتنقسم هذه التوراة عادة عن طريق الفم بين القانون (halakhah) والعلم (aggadah). HN بياليك (1873-1934) كتب ان "مثل الثلج والماء، وHalakhah Aggadah هي في الواقع شيئين في واحد، وجهين لكيان واحد". يعرف الآن تحت عنوان "حاخامات" هؤلاء القادة المجتمعون 1 مبدئيا في مجموعات صغيرة وفي أماكن مثل يفنيه، اللد وBraq بني في المناطق المنخفضة Judaean أن يقرأ، وتنظيم المعرفة التقليدية، لتوسيعه، والتأكيد على قيادتهم في عصر من دون الهيكل. وضعت الحاخامات معالم ما نحن الآن ندعو أحيانا "رباني اليهودية،" تهدف الى الحفاظ على اليهودية خلال فترة غير محددة تسمى زيمان هكتار زيه، سن ناقصة بين تدمير القدس والفداء يهودي مسيحي. في النصف الأخير من القرن الثاني، وقد اعترف على نطاق واسع من قبل حاخامات اليهود والرومان على حد سواء كما أن النخبة الدينية اليهودية لفلسطين، وربما أبعد. نظمت تكوينها ممتاز، الميشناه، حجب من قبل الحاخام يهوذا الأمير نحو 200 م، والتقاليد الحاخامية في وقت مبكر في وحدات المفاهيمي، وسهلة لحفظ ونقل إلى ومرنة بما فيه الكفاية حتى الآن لتطبيقه على عصر جديد، وتوسيع.

من القرن الثالث الميلادي، والحاخامات الفلسطينية والبابلية تعليقه على الميشناه نفسها. هذه التعليقات نموا في التلمود من أرض إسرائيل خلال القرن الرابع، والتلمود البابلي في القرن السادس. وشملت الكتابات الحاخامية في أرض إسرائيل خلال هذه الفترة ترجمة موسعة من الكتاب المقدس الى اللغة الآرامية (targumim)، والنصوص midrashic ضخمة ومتنوعة، والكتابات طقوسي رائعة (piyyutim). النخبة الفكرية الدينية التي ازدهرت في البابلية والفارسية، والعالمين اليوناني والروماني، تعيين حاخامات هذا العصر التكويني معالم اليهودية للأجيال.

الحياة اليومية في عصر من الحاخامات (سي 200-7 الميلادي)

وهذا هو بيت دراسة الحاخام اليعازر هكتار Qappar.

- نقش العبرية من Dabbura في مرتفعات الجولان.

في وقت ما من القرن الرابع او الخامس ربما، كانت منقوشة نقش العبرية في ساكف باب البازلت كبير في قرية صغيرة جدا أن نسميه الآن Dabbura، في مرتفعات الجولان. تم تعيين نقش بين الصور اثنين من الطيور الجارحة، كل يمسك في فمه ثعبان. جاء ذيول هذه الثعابين معا في "عقدة هرقلية" الروماني عادة في وسط العتب صياغة عبارة: "هذا هو بيت دراسة الحاخام اليعازر هكتار Qappar." من الواضح أن شعب Dabbura كانت فخورة لحقيقة ان الحاخام اليعازر هكتار Qappar يدرس طلابه في وسطهم. وقد تحمس علماء الحديث عندما تم اكتشاف العتب في عام 1968. Talmudists عرف من حاخام القرن الثالث (تانا) والمعروفة باسم Elezar الحاخام ها Qappar، طالب الحاخام يهوذا و الأمير، رئيس تحرير الميشناه. هل هذا هو المكان الذي كان يعيش ويدرس؟ أو، ربما، شعب Dabbura قد يرتبط مجتمعهم مع هذا الرجل توفي منذ وقت طويل المقدسة من خلال الادعاء بامتلاك أكاديميته؟

وكان الحاخامات في عدد قليل حتى في أوقات التلمود. في أوجها، ونحن نعلم فقط 135 Amoraim في أرض إسرائيل، وفقط 98 في بابل. وكان الحاخامات في كل من المجتمعات نخبة الفكرية. وقد وقر في كثير من الأحيان النخبة رباني، وباعترافهم، تجاهل تماما في كثير من الأحيان كما سخرت وبانتظام. وكان الحاخامات مع ذلك عنصرا أساسيا في اليهودية "المشترك" أن اليهود في جميع أنحاء الشتات الرومانية والبابلية المشتركة. كما النخبة الفكرية والثقافية، وقدم الحاخامات صوت المخاوف الدينية والاجتماعية التي كانت شهدت بتواجد مطلق عبر المجتمع اليهودي، وأكد وجهة نظرهم فريدة من نوعها في هذه القضايا حرق كثير من الأحيان. يتم الحفاظ على وجهات نظر الحاخامية في الأدب رباني، بما في ذلك الميشناه والتلمود القدس، Midrashim القانونية وhomiletical، يعيد صياغه الآرامية للكتاب المقدس (Targumim)، والصلاة، والنصوص السحرية والتلمود البابلي. المصادر الأثرية وكثيرا ما تكشف كيف متفهمين بشكل وثيق الحاخامات كانوا في الثقافة اليهودية العامة لفلسطين في وقت متأخر والعتيقة من الساساني بابل. من إحياء ذكرى "دراسة منزل الحاخام اليعازر هكتار Qappar،" جلبت اليهود من Dabbura شيء من العالم من الحكماء إلى قريتهم، هادئ بعيد، والدنيوية من المزارعين والرعاة.

أرض إسرائيل في الفترة البيزنطية (324-638 م)

مصابيح أدوم [المسيحية] مشرق الحرق، ومصابيح صهيون [اليهودية] وانطفأت - Yannai، 6 الشاعر كنيس القرن.

وكان التحول من المسيحية من طائفة الاحتقار وحظرت إلى الدين الرسمي للامبراطورية الرومانية مغزى عميق بالنسبة لليهود وغير اليهود على حد سواء. في القرون اللاحقة لتحويل قسطنطين إلى المسيحية في عام 324 م، واضطهدوا الديانات السلفي روما، ودمرت، وأعلن بصورة غير مشروعة. وقد نهبت المعابد العظيمة للإمبراطورية، وأحرقوا وتفكيكها وأحيانا تكريس والكنائس للجماهير (أحيانا) المتوافقة. التنصير في الإمبراطورية الرومانية هي واحدة من أكثر الأمثلة البشعة التي ترعاها الحكومة من الإبادة الثقافية في التاريخ الغربي.

كان حظ اليهود أفضل بكثير في هذه الامبراطورية المسيحية الجديدة من المشركين فعل. في البداية، واستند في صون اليهودية على وضعهم القانوني الإيجابي في ظل القانون الروماني. كونه دين القديمة والمشروعة، وحماية اليهودية من الاضطهاد المسيحي. لكن، وكما في القرنين الخامس والسادس وارتدى، بدأت هذه الحماية من التسلل، كما تم تدمير المعابد والكنائس وتكريسها تحت رعاية المسيحي، في حين أن الحكومة لم تفعل شيئا يذكر لحمايتهم.

وكان المسيحيون سبب للحفاظ على اليهود. القديس أوغسطين وضعت ذلك، والأمثلة الحية في "العهد القديم" ان الله قد جعل مع بني إسرائيل القديمة، وينبغي أن يعامل اليهود وبقايا العهد الفاشلة التي كانت محل في العهد الجديد للمسيح. بطريقة ما، كان اليهود وبالتالي للاهتمام anthropologically. وكان هذا النهج الاستعماري تجاه اليهود الأسس اللاهوتية. على سبيل المثال، وفقا لسانت جيروم، واستمرار وجود اليهود، وحافظت في حالة بائسة عمدا، وكان برهان استمرار رفضهم من قبل الله.

على الرغم من التعرض للاضطهاد، والثقافة اليهودية ويبدو أن ازدهرت تحت روما المسيحية، على الأقل في أرض إسرائيل. واصلت المباني التي يتم بناؤها كنيس في جميع أنحاء المناطق اليهودية في فلسطين، في كثير من الأحيان مع فسيفساء مزخرفة بشكل جميل ومصقول حجر menorahs سبعة فروع. وكان تشييد هذه المباني الكثير من القواسم المشتركة مع الكنائس المجاورة، والتي جاءت للسيطرة على وطن قومي لليهود والمسيحيين أنشئت أرضهم المقدسة المسيحية وتعزيز الاقتصاد الفلسطيني. تكوين أدبي يهودية ازدهرت أيضا، على الرغم من سن العلماء رباني كبير ومعروف مرت، والحاخامات لم عملهم أساسا في عدم الكشف عن هويته. وباستثناء مجموعة من 6 شعراء القرن كنيس الموهوب، نجل Yose من Yose، Yannai، Qalir وغيرها، والذي نسجت اللغة العبرية بدهاء في الشعر الطقسية الجديدة وتنشيط (piyyutim). تفسير Homiletical من الكتاب المقدس كما استمر على قدم وساق، مما أدى إلى تكوين مجموعات جديدة من المواعظ (midrashim) والترجمات الآرامية للكتاب المقدس (Targumim).

في الفضاء تم إنشاؤها بين اضطهاد المسيحيين من المشركين والتسامح على مضض من الناس من "العهد القديم"، ازدهرت اليهودية تحت الظروف الصعبة التي بشرت العصور المسيحية الأوسط. باعتبارها واحدة كنيس شاعر Yannai وضعه، "المصابيح أدوم [المسيحية] مشرق الحرق، ومصابيح صهيون [اليهودية] وانطفأت." رثاء Yannai، على أية حال، لم يكن سوى لحظة. مجتمعه المتوقع الفداء يهودي مسيحي، ومعها هزيمة روما المسيحية. في النهاية، وبدا الفداء أن يأتي من الشرق، مع الغزو الفارسي لفلسطين في 616 م، وأخيرا الفتح الإسلامي عام 632 م.

والبابلية واليونانية والرومانية الشتات (586 قبل الميلاد، 7 الميلادي)

السعي للحصول على الرعاية الاجتماعية في المدينة حيث أنني قمت بإرسالها إلى المنفى، ونصلي الى الرب نيابة عنها، لفي الرعاية لها سوف تجد الرعاية الخاصة بك -. ارميا 29

لم الشتات البابلي لم تنته مع مرسوم سايروس 'إنهاء المنفى البابلي في 540 ق. لم يكن معظم اليهود بالعودة إلى القدس. واصلت الجالية اليهودية في بابل من الازدهار وحتى عام 1952 عندما ترعاها الحكومة أعمال شغب أدت إلى إجلاء عدد كبير من اليهود العراقيين إلى دولة إسرائيل. وأصبح اليهود في الشتات البابلي في بابل لم تتبع بالفعل تعليمات ارميا "لبناء المنازل وزراعة الاشجار." مع مرور الوقت، الأكبر والأكثر حيوية من جميع الطوائف اليهودية، والتألق حتى في المجتمع الفلسطيني.

لا يعرف إلا القليل عن تاريخ يهود بابل خلال فترة الهيكل الثاني، إلا أن البابليين، بما في ذلك هيليل عالما كبيرا "البابلية"، في نهاية المطاف لم تستقر في القدس.وقال كبير وضع المشاعل فوق الجبال من فلسطين وسوريا لديها أنباء نقلت من شهر اليهودية الجديدة، وبالتالي مواعيد الأعياد اليهودية، من معبد اليهود إلى بابل.وكان اليهود على ما يرام متكاملة في بابل أن الرومان يخشى أن الحكام الفارسي من بابل ويشفع في الثورة اليهودية الأولى نيابة عن يهود فلسطين. أصبح ثقافة متجذرة جيدا رباني في بابل. البابلي الحاخامات استحداث وسائل متطورة للدراسة في المعاهد الخاصة بهم، بعد أن تم نقش الصيغ في التلمود البابلي الآن تهيمن على الساحة السياسية من قبل القرن السادس الميلادي. زعيم منتصف القرن السابع من هذا المجتمع، وبستاني في Exliarch أو "الحاكم من المنفى"، كما من نسل الملك داود حتى ادعى صفة المسيح المحتملة. بعض اليهود البابلية وأكد حتى التي بنيت المعابد العظيمة بابل من الحجارة جلبت من معبد سليمان وحملوا لذلك سلطتها.

كان الشتات اليهودي للغرب منتشرة في جميع أنحاء العالم البحر الأبيض المتوسط، أصغر في عدد من يهود بابل. وجود الجاليات اليهودية في جميع أنحاء شرق البحر الأبيض المتوسط من القرن الثالث قبل الميلاد، مع التركيز على انطاكية والاسكندرية. وبشكل خاص يعرف اليهود من القرن الحادي والعشرين الإسكندرية، ويرجع ذلك في جزء كبير على كتابات فيلو زعيم الفيلسوف والمؤرخ والمجتمع من الإسكندرية. وقد ترجم حتى التوراة إلى اليونانية في الإسكندرية، لخدمة احتياجات المجتمع المحلي، ووضعت السبعينية (كما كان يسمى) في مكتبة الاسكندرية العظيمة.

وتعرف معظم مجتمعات الشتات لنا بفضل الاكتشافات الأثرية الحديثة، بما في ذلك أوراق البردي من مصر، والنقوش تكريسي، ومن القرن الثالث الميلادي في والاكتشافات من المعابد القديمة، وسراديب الموتى، ويتم الرجوع إليها أيضا في هذه الرموز، والقانون الروماني في كتابات كنيسة الآباء. لا الأدب اليهودي في وقت لاحق من هذه الفترة هو موجود، وهكذا نحن لا نعرف إلا القليل جدا عن اليهود الغربيين. من مصادر موجودة، ولكن، من الواضح أن الجاليات اليهودية في الشتات البابلي، ويشتركان في البحر الأبيض المتوسط "اليهودية المشتركة" مع إخوانهم وأخواتهم في أرض إسرائيل، وهو الدين الذي ركز على الكتاب المقدس، والحياة الكنيس وأداء وصايا التوراة. في حين أن الهيكل الثاني وقفت، جعلت يهود الشتات الحج إلى القدس، والعديد من اصل لإرسال ضريبة رسامة انجيل شيكل لدعم الهيكل. في حين أن كل اليهود والمجتمع في كل من بابل وفلسطين والعالم اليوناني والروماني وضعت هوية فريدة من نوعها، وتوحيد "اليهودية المشتركة" هو واضح في جميع أنحاء الأدلة التي ينزل الينا.

اخوكم مشغول في طاعة الرحمان