إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الأثار اليهودية فى مصر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الأثار اليهودية فى مصر



    الأثار اليهودية فى مصر

    معبد بوابة السماء بالقاهرة
    ( شعار هشمايم )



    صورة من أحد المداخل الفرعية لمعبد بوابة السماء بالقاهرة يقع فى القاهرة بشارع عدلى رقم 17 وهو من اهم المعابد اليهودية فى مصر وتجرى به عمليات ترميم وصيانة وتزوره افواج كثيرة من اليهود من خارج مصر لأن مصر ما زالت تمثل لهم حلماً بما سمعوه من روايات الأجداد من اليهود الذين عاشوا فى مصر . وقد ساهم في إنشاء المعبد مجموعة من أثرياء اليهود منهم عائلة موصيرى وصممه المهندس اليهودى موريس قطارى . ويتميز بالفخامة على عكس المعابد التى تبنى فى الأحياء الفقيرة وتم أفتتاحه عام 1905 ميلادية .

    وتم ترميم المعبد اول مرة عام 1980بواسطة المجلس الأعلى للأثار بمشاركة المركز الثقافى الإسرائيلى والطائفة اليهودية فى مصر.





    صورة قديمة للمعبد

    معبد بن عزرا اليهودى



    يقع معبد ين عزرا الشهير فى نهاية منطقة الكنائس القبطية فى مصر القديمة ( منطقة الفسطاط ) و يعد واحد من المعابد و أهمها وتوليه الحكومة المصرية بالرعاية و الترميم و تحويلة لأثر و مزار سياحي و سمي المعبد بهذا الإسم نسبة إلى ""عزرا الكاتب " أحد أجلاء أحبار اليهود ، و يسمى أحيانا بمعبد الفلسطينيين ، أو معبد الشوام. و يعرفه الباحثون و اليهود المحدثين بمعبد الجنيزا نسبة إلى مجموعة وثائق الجنيزا الشهيرة التي وجدت به عام ١٨٩٠. [الجنيزا]] هي مجموعة الورق و الوثائق التي لا يجوز إبادتها أو إهمالها وفقا للديانة اليهودية ، و خصوصا إذا ضمت اسم الله بين ثناياها، و إنما يتم تخزينها في غرفة معزولة في الكنيس أو المعبد لأجيال ، و اشتقت من هذه الكلمة كلمة جنازة بالعربية ، أي الدفن أو الدفينة. لأنه يجب بهد كل مدة جمع هذه الوثائق و دفنها في المقابر. و قد عثر في هذا المعبد على مجموعة من الوثائق غاية في الندرة و التي يمكن منها تأريخ أوضاع اليهود المعيشية لقرون طويلة ، و أحوال مجتمعهم ككل. و تقسم لمصدرين : مصادر وثائقية ، و مصادر أدبية.
    وهذا المعبد مكون من طابقين شأن عدد كبير من المعابد و المحافل اليهودية ، الأول يستخدم للمصلين من الرجال و الثالني لصلاة السيدات ، و المعبد يستقبل القدس ( مثل القبلة في المساجد) ، و يحوي صفين من الأعمدة الرخامية ذات التيجان البديعة ، و ينقسم إلى ثلاثة أقسام ، أكبرهم هو الأوسط الذي تعلوه (شخشيخة) أو فتحة الإنارة و التهوية و في وسطه منصة الوعظ و حولها مقاعد المصلين، و الهيكل في الجانب الشرقي ، و يحوي تابوت العهد ( لا أعرف هل هذه المعلومة صحيحة أم لا ) و لفائف التوراة. و لا زال هناك إقبال كبير على زيارة المعبد من مختلف سياح العالم ، على اختلاف دياناتهم و اتجاهاتهم ، لما له من قيمة جمالية ، و تاريخية.
    وبالمعبد مكتبته تحتوى على نفائس الكتب و الدوريات اليهودية التي تؤرخ لوجود هذه الطائفة في مصر يروي اليهود أن هذه البقعة هي مكان كان موسى عليه السلام قد استخدمه للصلاة بعد أن أصاب البلاد الطاعون وفقا للقصة المعروفة. ، و تروي قصص أخرى أن النبي إيليا (إلياهو) كان قد تجلى للمصلين هناك أكثر من مرة ، و أن المعبد يحوي رفات النبي أرميا ، فضلا عن قصة مخطوطة التناخ القديمة العروفة الآن بمجلد حلب (Aleppo Codex) التي كتبها الماسورتي موشي بن آشير ،وابنه أهارون بن آشير من طائفة اليهود القرائين وقام بتنقيطه الكي تنطق صحيحاً بدون تحربف ونقلت بطريقة ما إلى طائفة اليهود بحلب الشام ، ويقال أن هذه النسخة هي التي تم بها ضبط و تنقيح نسخ التناخ الحالية. و قد استخدمت المعبد على مر التاريخ غالبية طوائف اليهود في مصر ، فاستخدمه اليهود العراقيين ، وهم اليهود القرائين و اليهود الشاميين ، و الأشكناز ، و السفرديم ، و انتهى به الحال كمعبد لليهود الربانيين بعد انتقال طائفة اليهود القرائين الي قاهرة المعز في العصر الفاطمي الذين يتحدثون العربية كلغتهم الأصلية.
    وفى سنة 1896 م أكتشفت فى معبد عزرا مخطوطات غاية فى الأهمية منها مخطوطة أسمها جينيساه "Jineesah" وقد كتب المخطوط باللغة العربية وقد كتب في هذا النوع من المخطوطات عن السياسة والإقتصاد والحياة ألإجتماعية لليهود تحت الحكم العربى الإسلامى فى مصر والعلاقة بينهم وبين فئات أخرى من اليهود فى مصر ومدن أخرى وبلاد اخرى وقد كتبت هذه المخطوطات أثناء الحكم الفاطمى
    وأكتشفت أيضاً مخطوطات تحتوى على عدد نادر من الترجمات القديمة من التوراة وأجزاء مختلفة من العهد القديم أعتبرت ثروة هامه لأنها أضيفت إلى باقى مخطوطات الكتاب المقدس.
    وفى خلف هذا المعبد هناك بئر عميقة جداً يعتقد اليهود أن الطفل موسى كانت تخبئة أمه فيه ,.
    ويزور "سافرديم ( اليهود الشرقيين) أو "أشكناز ( اليهود الغربيين ) " فى مصر معبد بن عزرا باعتباره أهم معبد يهودي في مصر

    معبد موسي بن ميمون



    من أشهر المعابد اليهودية في مصر والذي يقع بدرب محمود بحارة اليهود بالموسكي وهو لرجل يدعي موسي كان طبيبا ورجل دين يهودي ولد عام 1135 بقرطبة ومات عام 104م وهاجر إلي مصر وعاش ومات فيها وقد أخذ هذا الطبيب شهرة عالمية آنذاك حيث كان طبيبا لأسرة صلاح الدين الأيوبي وله مؤلفات كثيرة منها ما هو ديني وما هو علمي، ويقال إنه كان يذهب لهذا المعبد لإلقاء بعض الدروس الدينية لذا سمي المعبد باسمه، ومن الروايات التي تداولت عنه أنه دفن بجوار المعبد ونقل جسده بعد ذلك ودفن بالقدس.
    ( لم استطيع العثور على صور للمعبد )


    معابد الأسكندرية

    لها معابد صغيرة مثل الزوايا التى تقام فيها الصلوات الخاصة بنا نحن المسلمين وللعلم فأن عدد اليهود بمدينة الأسكندرية 24 فرد فقط وتقول هيئة الأثار أنه لا يوجد بالأسكندرية غير معبد واحد.

    معبد «الياهوحنابي»
    بشارع النبي دانيال:
    وهو من أقدم وأشهر معابد اليهود في الإسكندرية. شيد عام 1354 تعرض للقصف من قبل الحملة الفرنسية علي مصر عندما أمر نابليون بقصفه لإقامة حاجز رماية للمدفعية بين حصن كوم الدكة والبحر، وأعيد بناؤه مرة أخرى عام 1850 بتوجيه ومساهمة من أسرة محمد علي.
    رئيس الطائفة اليهودية الحالي بالأسكندرية د. ماكس سلامه، طبيب الاسنان المعروف بالإسكندرية، 92 عاما. و يرأس الطائفة منذ 6 سنوات

    بمدخل المعبد، تطالعك آيات قرآنية معلقة في حجرة، إنها حجرة الأستاذ عبد النبي أبوزيد المسؤول الإداري بالمعبد، يعمل به منذ 20 عاماً. استقبلني في مكتبه ببشاشة. وعندما سألته عن المعبد، قال «جميع العاملين هنا مسلمون ومعنا محاسب مسيحي، والجميع هنا متحابون. أما عن المعبد فهو مغلق معظم العام، ولكن يشعر الجميع بالسعادة حقا عندما تأتي الوفود للاحتفال برأس السنة اليهودي في شهر سبتمبر (أيلول)، وعيد الغفران والحانوكاة والبوريم وعيد المظلة، وسمحات أورات وعيد الفصح «بيسح

    معبد «منشه»
    أسسه البارون يعقوب دي منشه عام 1860 بميدان المنشية، وهو مبني بسيط مكون من طابقين

    معبد «الياهو حزان»:
    بشارع فاطمة اليوسف بحي سبورتنج الذي أنشئ عام 1928


    معبد جرين
    الذي شيدته عائلة جرين بحي محرم بك عام 1901

    ومعبد يعقوب ساسون عام 1910 بجليم

    ومعبد كاسترو الذي أنشأه موسي كاسترو عام 1920 بحي محرم بك

    ومعبد نزاح اسرائيل الاشكنازي عام 1920،

    معبد «شعار تفيله»
    أسسته عائلتا «انزاراوت» و«شاربيه» عام 1922 بحي كامب شيزار، هذا الى جانب بعض المعابد التي هدمت واندثرت.

    وقد احتفلت الطائفة اليهودية المصرية هذا الأسبوع بالذكرى المئوية لإنشاء المعبد اليهودي في القاهرة حيث نظم احتفال بالمعبد اليهودي في أحد الشوارع الرئيسية في حضور سفراء الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا والفاتيكان وإسرائيل وبعض الشخصيات المصرية ومنهم الدكتور جابر البلتاجى استاذ الغناء الأوبرالى حيث غنى فى هذه الأحتفالية .

    صورة للأحتفال اليهودى الذى حضره الدكتور /جابر البلتاجى



    عائلة يهودية مصرية



    رحلة لمجموعة يهودية

    وعبرت كارمن وينشالين التي تترأس الطائفة عن سرورها باحتفالات الطائفة اليهودية ذات التاريخ المديد والتي ستعرف في المستقبل أياما أفضل، على حد قولها. وبقي في مصر اقل من مئة يهودي معظمهم من النساء يقيمون في القاهرة والإسكندرية في حين كان عدد اليهود في مصر 80 ألفا في بداية الخمسينيات قبل حركة الهجرة القسرية في عهد جمال عبد الناصر على حد قولها .. وجاء يهود مصريون ممن هاجروا إلى مناطق متفرقة من العالم وخاصة إلى الولايات المتحدة وفرنسا، إلى مصر خصيصا للمشاركة في الاحتفال. وفي إطار الاحتفالات أيضا افتتح متحف صغير بجوار معبد بن عيزرا في منطقة مصر القديمة في القاهرة. ووضعت في هذا المتحف نسخ من 21 ألف وثيقة عبرانية مصرية تعود إلى الفترة من القرن العاشر إلى القرن الثالث عشر الميلادي وهي الفترة التي حكم فيها الفاطميون مصر. وكان تم اكتشاف هذه الوثائق، ومعظمها مكتوب باللغة العربية، في المخزن الملحق بمعبد مصر القديمة ولكنها بيعت في القرن التاسع عشر إلى المكتبات الكبرى في باريس ولندن وسان بطرسبرغ ونيويورك. ولكن الجزء الاكبر من هذه الوثائق انتقل إلى كمبردج في العام 1897.




    يهودى فى المولد

    الموضوع له بقية سأستكمله بمشيئة الله لنتكلم عن المدارس اليهودية والمقابر اليهودية . ادعوا كل من لديه معلومات أن يضيف حتى نستكمل الموضوع .





    يتيع

  • #2
    اتمني ان تتحفنا بجميع المواقع الاثرية التابع ل بني اسرائيل في مصر

    ولا تنسي سيناء فأن بها الكثير

    موفق
    [CENTER] [/CENTER]

    تعليق


    • #3
      هلا فيك محمد عامر ..آل عامر عائله مهمه في مصر ولي اتصال دائم معهم
      على كل حال تعقيبا على كلامك وعنوانك المخيف
      انا اللي اكتشفته بعد هالعمر .. وهنا صراحه اشخاص دائما انا اعلق على تعليقاتهم عن ثقافة اليهود او الاثار ويمكن ابو فيصل واحد منهم
      ولكن الان اصبحت اضم صوتي لهم .. وهدا ما اكتشفته من خلال العملات
      ان اليهود لا ثقافه لهم ولا حضاره ..والا بعض المسكوكات التي ظهرت في حرب اليونان والرومان حرب كليوبترا التي تزوجت من مارك انطونو وشنت حرب على ابوها بطليموس اليوناني والشمعذنات فقط على غير
      فالصور التي وضعتها أنت جديده .. ولا يذكر منها شبيء
      ولكن اليهود ائما كانوا يستعملوا النقود اليونانيه .. وحتى الفرس
      في آمان الله
      على فكره كله موثق ومكتوب ... فيك تروح النت وتشوف الشيكل اليوناني ديدرخما تبع ملكرت
      تعلمت علما لغير الله فابى العلم ان يكون الا لله
      أبو عذاب

      تعليق


      • #4


        صديقى الصدوق

        فعلا ان اليهود لا ثقافة لهم ولا حضارة قديمة كما يدعون ولكنهم لصوص حضارة وحضرتك بمداخلتك اضطررتنى الان الى ان الخص لك ما كنت ساكتبة
        وما الموضوع الماضى مع بعض الاجزاء الاخرى الا مقدمة لكى نبدأ نقاشنا حول دعاوى اليهود بان لهم حضارة قديمة ، وقد صدر مؤخرًا كتاب "الاختراق الصهيوني للآثار المصرية"، للصحفي المصري علي القماش، والذي يؤكد في مقدمته أنه:
        تحت ستار العلم جندت إسرائيل بعض المصريين لإثبات وجود آثار يهودية في كل مناطق أطماعها من النيل للفرات خاصة بمصر.

        وجاء الكتاب في خمسة فصول،
        تضمن الأول منها: "حقائق التاريخ والادعاءات الصهيونية"
        والثاني: "وسائل الاختراق الصهيوني للآثار المصرية"،
        أما الثالث فيتحدث عن رموز الآثار والحضارة المصرية والادعاءات الإسرائيلية،
        ليأتي الرابع حول المناطق والمواقع الأثرية في مصر التي يزعم اليهود بتعلقها بتاريخهم، مختتمًا بالفصل الخامس "مخاطر صهيونية تستوجب التحرك العاجل".

        ويضم الكتاب حصرا لكل الأماكن التي يدعي اليهود أنهم أقاموا بها ولهم آثار فيها، ثم يكذب المؤلف كل الادعاءات بالوثائق والصور والمستندات كما يقدم قائمة شرف بالمناضلين الذين تصدوا لتهويد الآثار العربية، إضافة إلي الرموز المصرية الخالصة والادعاءات الإسرائيلية حولها، ومنها لوحة "مرنبتاح" بالمتحف المصري المعروفة باسم لوحة النصر، ويطلق عليها البعض خطأ لوحة إسرائيل، وهي الوثيقة المصرية الوحيدة التي جاء فيها ذكر بني إسرائيل، لافتًا إلي أن ترجمة الاسم بإسرائيل خطأ تاريخي، والأصح تسميتها بلوحة انتصارات مرنبتاح التي يشار فيها لحملته علي الحدود الغربية وجنوب فلسطين.

        وفيما يتعلق بادعائهم بأنهم بناة الأهرامات، فقد ألمح القماش إلي عدد من الحقائق التاريخية التي تؤكد أن العبرانيين دخلوا مصر كخدام وعبيد وبعد 700 عام من بناء الأهرامات، وأن الأهرامات كانت مشروعاً قومياً شارك فيه كل شعب مصر ومقابر عمال بناة الأهرام دليل قاطع علي ذلك..

        ومن الادعاءات الإسرائيلية الأخري، يذكر استغلال اسم مقبرة عبريا بسقارة علي أنها تخص اليهود، استناداً إلي اسم عبريا، موضحًا أن نقوش المقبرة بالهيروغليفية وكذلك التوابيت لا تتضمن اسم عبرائيل، كما أن ربط اسم عبريا بالإله إيل غير علمي؛ لأن إيل إله سامي فلسطيني قبل وجود اليهود بنحو ألف عام. أما عن قلعة صلاح الدين بجزيرة فرعون بطابا، فقد ادعي اليهود أنها ميناء عصيون جابر المذكور في التوراة..

        وفي تفنيده لهذا الادعاء، أكد القماش أن حفائر منطقة جنوب سيناء تكذب هذه الادعاءات، إذ جاء تأكيد بناء القلعة في عهد صلاح الدين من خلال لوحات تأسيسية تشير لإنشاء أسوار وفرن لتصنيع الأسلحة داخل القلعة ودور القلعة العظيم في صد غارات الصليبيين والتمهيد لانتصار صلاح الدين في حطين واسترداد القدس.

        وعن محافظة الشرقية، فيشير إلي أنها محط لأطماع اليهود بالزعم بوجود قصر لنبي الله موسي عليه السلام بها، وهناك محاولات يهودية لربط تاريخ اليهود بتاريخ الهكسوس بالادعاء بوجود آثار يهودية بقرية قنتير بالشرقية، وكذلك في محافظة القليوبية حيث يوجد تل يطلق عليه "تل اليهودية" يقع جنوب شرق مدينة شبين القناطر يحظي باهتمام الأسرائيليين لمجرد أن اسمه تل اليهودية، وهذا التل كان معسكراً للهكسوس وجبانة للبطالمة ولا يوجد أي دليل أثري بأنه كان مركزاً لليهود كما يدعون .

        ويتابع القماش: وفي الفيوم، ادعي اليهود أن قارون هو أمنمحات الثالث وبالتالي تنسب بحيرة قارون وآثار أمنمحات الثالث بالفيوم لهم•• إلا أن علماء وخبراء الآثار أثبتوا أن اسم بحيرة قارون يرجع لشكل نهاية البحيرة التي تشبه القرون فأطلقوا عليها هذا الاسم، وأن القصر الذي يطلق عليه قصر قارون علي أطراف البحيرة من بناء أمنمحات الثالث بهدف عبادة "الإله سوبك التمساح" في اعتقاد المصريين القدماء، وألمح إلي أنه قد عثر علي خزانة سرية بأرضية القصر وبداخلها أوراق بردي تشير إلي تاريخ القصر، ومن هنا فإن ارتباط اليهود بالفيوم قائم علي الدعاية الإسرائيلية ونسب ما صنعه ملوك مصر العظام لأنفسهم، لأنهم شعب بلا حضارة، لذا فهم "لصوص حضارة".

        نحن لم ننسى قيام إسرائيل بسرقة التاريخ والتراث المصرى ونسبته اليهم بل أكد خبراء الآثار المصريون ان لمصر 572 قطعة أثرية في متاحف تل أبيب، وأن إسرائيل سرقت مالا يقل عن 50 قطعة أثرية من سيناء بعد اتفاقية كامب ديفيد بل استخدمت طائرات هليكوبتر في نقل أعمدة بعض المعابد والتماثيل إلي متاحف تل أبيب.. كما جمع الباحث الإسرائيلي 'ووف نيون' 266 نموذجا من موسيقي بدو سيناء، وتم تصنيفها زورا ضمن ما يسمي 'التراث الصهيوني'، وقام العاملون بمكتبة التراث اليهودي بالقاهرة بأنشطة تزويرية كثيرة مثل رسم النجمة السداسية في العلامات التي تزين أثواب العرب البدو بسيناء، وإعطاء أسماء يهودية للاعشاب الطبية

        الموضوع مثير للشجون والذكريات الاليمة من هؤلاء المجرمون

        وللحديث بقية

        تعليق

        يعمل...
        X