إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أثار محيرة جداً

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أثار محيرة جداً

    [COLOR=#ffffff]
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اثناء بحثي المتواصل عن اي شئ يخص الحضارات القديمة و الاثار و تصفح الابحاث و التقارير و الكتب المختلفة
    وجدت نفسي امام بعض الالغاز التي حيرتني جداً و حيرت علماء الاثار و تاريخ ..
    وانقل لكم هنا بعض هذه الاثار المحيرة عسى ان نتناقش بها ربما وصلنا لنتيجة ما و الاستفادة من خبرتكم .
    نفاجأ أحياناً أن الكثير مما يكتشفه العلم الحديث، كان موجوداً بالفعل في أساطير القدامى أو على جدران المعابد وأطلال المدن، كما أن الحديث عن الكائنات الفضائية ليس أمراً جديداً حيث تم اكتشاف العديد من الآثار التي يرى المتمسكون بفكرة وجود حياة في الكواكب الأخرى أنها دليل على وجودهم منذ قديم الأزل.



    زهرة الحياة



    عرف البشر زهرة الحياة منذ العصور القديمة، وهي عبارة عن شكل هندسي يتكون من خمسة أشكال توجد في كل مكونات الكون سواء أكان بشراً، أو شجراً، أو حيوانات، أو نظام شمسي، أو نجوم وكل شيء آخر، ووفقاً لما يعتقد البعض فإن كل شيء في الكون ينتج من هذا الشكل، وهو ما ظهر في رسوم الروابط الكيميائية المستخدمة في عصرنا.




    أحجار بوما بونكو



    حقل من بقايا الأحجار المبعثرة يسمى "بوما بونكو" في مرتفعات بوليفيا في أميركا الجنوبية، يحتوي على كتلة أحجار ضخمة منحوتة جيداً، الغريب أنها منحوتة بدقة بالغة يمكن القول إنه من المستحيل أن تخرج بهذا الشكل دون وجود آلات وأدوات حديثة، وما نعرفه أن هذه الآلات لم تكن موجودة منذ ألف عام، ويعتقد واضعو نظريات الفضائيين أن كائنات فضائية غاية في القدم قامت بصنع الموقع باستخدام تكنولوجيا هندسية متقدمة أو تدخلوا فيه بشكل أو بآخر، ويبرر واضعو النظريات ذلك بكون الأحجار المنحوتة هي الغرانيت والديوريت التي لا يمكن قطعها سوى بالألماس، بالإضافة إلى كون الأحجار ضخمة للغاية حيث يصل وزنها إلى 800 طن.


    3) قصيدة المهابهاراتا



    تحكي الأسطورة الهندية المكتوبة في شكل قصيدة تسمى "المهابهاراتا" عن معركة عظيمة تدور بين رجال في آلات طائرة وانفجارات مشابهة للانفجارات النووية وأسلحة ضخمة شبيهة بالموجودة في عصرنا الحالي، المثير للدهشة أن الأسطورة تمت كتابتها منذ ألفي عام والأكثر غرابة أن الإنجيل يحكي عن قصة مشابهة لها، وهو ما قد يدفعك للتساؤل ما إذا كانت مجرد قصة خيالية أم أنهم يتحدثون عن أمر شاهدوه بالفعل.

    تابوت باكال




    باكال أحد حكام مدينة "بالينكيه" التي كانت موجودة في زمن حضارة المايا التي سادت جنوب المكسيك، وقد دفن داخل هرم يسمى "معبد النقوش"، ويعد تابوته المحفور من معدن الرصاص مثالاً على الفن الماوي كما أنه دليل يثبت نظريات وجود الكائنات الفضائية منذ قديم الزمن، حيث أن الرسم المحفور على التابوت تصور باكال في مركبة فضائية أثناء إقلاعها وتظهر يده على لوحة تحكم وقدماه على بدالات فيما يضع أنبوب أكسجين في فمه.


    [/SIZE]



    مطرقة لندن




    في يونيو 1936 (أو 1934 حسب بعض المصادر) ، كان (ماكس هاهن) و زوجته (إيما) يتمشيان فلاحظا صخرة يبرز من نواتها خشب ، فقررا أن يأخذاها لمنزلهما بسبب غرابتها وبعد ذلك قاما بكسرها باستخدام مطرقة وإزميل . ومما أثار استغرابهما أن القطعة كانت تبدو نوعاً ما من المطارق القديمة . وعندما قام فريق من علماء الآثار بفحصها ووجدوا أن الصخرة التي كانت تغلف المطرقة التي بداخلها يعود تاريخها إلى أكثر من 500 مليون سنة مضت ، إضافة إلى ذلك بدأ جزء من قبضة المطرقة بالتحول إلى فحم (كما تلاحظ في الصورة الصغيرة في الأعلى) ، رأس المطرقة يحتوي على 96% من الحديد أي أنه نقي جداً بعكس ما يتم العثور عليه في الطبيعة ولا يمكن العثور عليه بدون إستخدام نوع من التكنولوجيا الحديثة .

    أنتيكيثارا




    توصف آلية أنتيكيثارا Antikythera على أنها أول كومبيوتر ميكانيكي معروف حتى الآن، وقد عثر عليه في أنقاض سفينة غارقة بالقرب من جزيرة أنتيكيثارا اليونانية ، وهي آلة مصممة لحساب المواقع الفلكية وتتألف من صندوق و دوارات على سطحها ومركبة من مسننات دائرية شديدة التعقيد ، وجعل مستوى العالي من التعقيد العلماء إلى قبول فكرة أن الهندسة الإغريقية القديمة وصلت مستوى عال لم تذكره أي من الكتب القديمة في نفس الفترة، وكان يظن في السابق أن هذا النوع من الآليات ليس من المفترض أن يكون موجوداً في ذلك الزمان بناء على ما نعرفه ، البروفسور (مايكل إدموندز) من جامعة كارديف والذي قاد فريق البحث لدراسة الآلة المذكورة يقول:"هذا جهاز مذهل ، وهو فريد من نوعه ، التصميم جميل والمعلومات الفلكية دقيقة ، والطريقة التي صمم فيها ترسم علامات التعجب ! ، فمن صنعه أتقن صنعه بكل حرص، ووفقاً لعاملين هما القدم والندرة أعتبر تلك الآلية أكثر قيمة من لوحة الموناليزا".

    أقراص دروبا




    في عام 1938، قاد عالم الآثار د. تشي بو تاي بعثة إلى قلب بايان-كارا-أولا Baian-Kara-Ula في الصين وحقق إكتشافاً مذهلاً، فقد حملت الكهوف المجاورة آثار حضارة قديمة ، وعثر على مئات من الأقراص الحجرية المدفونة تحت التراب والمبعثرة في جوف الكهف، ولحد هذا لا شيء مذهل في ما ذكر، لكن الأقراص كانت شبيهة بأقراص الفونوغراف التي تسجل الأصوات، إذ بلغ قطر الأقراص 9 إنشات (23 سنتمتر)، وفي مركز القرص اقتطع شكل دائري وعلى سطحه أخدود حلزوني الشكل ، ويعود تاريخ تلك الأقراص إلى أكثر من 10,000 سنة مضت ! ، ويمتد الشكل الحلزوني إلى خارج القرص مكوناً رموز تصويرية منمنمة (رموز لغة تعتمد الرسوم وليس الأبجدية غللا غرار الصينية والهيروغليفية) ، وكشفت دراسة تلك الرموز على الأقراص بعد ترجمتها عن قصة تتحدث عن مركبات فضائية اصطدمت في الجبال وكان يقودها أشخاص يطلق عليه اسم "دروبا" Dropa !

    طائر سقارة




    كشفت الحفريات في عام 1898 في قبر با-دي-إيمن في منطقة سقارة في مصر عن طائر سقارة وهي قطعة منحوتة بشكل طائر ومصنوعة من خشب الدلب (الجميز) وتزن أقل من 40 غرام ويبلغ طول إمتداد الجناحين أكثر من 7 إنشات (17.7 سنتمتر )، ويعود تاريخها إلى حوالي 200 سنة قبل الميلاد، ونظراً للنقص في المعلومات والوثائق ذات الصلة بالقطعة المذكورة فقد وضعت تكهنات بشأنها، في الواقع أثبتت هذه القطعة أن قدماء المصريين كانوا على معرفة بمبادئ علم الطيران ، لكن هل تكون تلك القطعة ببساطة عبارة عن لعبة يلهو بها طفل ؟ أم أنها تخدم نوعاً من الطقوس ؟، بغض النظر عن هدف إستخدامها فإن لشكل القطعة عدد من المزايا الفعلية لدى الطيور. حيث تمثل تلك القطعة بذيلها العمودي طائرة أو طائرة شراعية أو طيراً مجهول وفعلاً أجريت إختبارات على نموذج له نفس شكل القطعة وأثبت أنه شكل قابل للطيران في إختبار حجرة دينامية الهواء .و توصل العلماء إلى إستنتاج مفاده أن القطعة لا يمكن أن تمثل طائرة فعلية نظراً للإفتقار إلى تكنولوجيا المحركات في ذلك الزمان ولذلك رجحوا أنها تمثل طائرة شراعية.


    بطارية بغداد




    في عام 1938 وخلال عمليات التنقيب عن الآثار في قرية عراقية تسمى (خوجه رابو) بالقرب من مدينة بغداد اكتشف العمال آنية فخارية صغيرة مصنوعة من الفخار المائل للصفرة يعود تاريخها إلى ألفي سنة مضت، تحتوي الآني الفخارية بداخلها على أسطوانة نحاسية مثبتة في مكانها بمادة الإسفلت ، و وجد علماء الآثار ضمن الأسطوانة قضيباً معدنياً مؤكسداً ، وفي عام 1940 إقترح (ويلهلم كونيغ) المدير الإلماني للمتحف الوطني في العراق أن الجهاز عبارة عن خلايا غلفانية وربما تكون استخدمت في طلي المواد الفضية بطبقة من الذهب من خلال الكهرباء المتولدة عن "البطارية" ، ولحد الآن لم يستطع أحد أن يبرهن على خطأ ذلك الإقتراح، خصوصاً أنه يلزم فقط ملأ الجهاز بمادة حمضية (أسيد) أو مادة ألكالاين لتوليد الشحنة الكهربائية.

    مستحاثات معدنية




    يعتبر علم الجيولوجيا من العلوم الحديثة نسبياً ، فالتطورات التي أنجزت من خلال العلم التجريبي كانت مذهلة وساعدت في تطوير المجالات الأخرى من العلوم. لكن ما زالت هناك أمور تحتاج إلى تفسيرات ، ومع أن نماذج خلايا العسل معروفة إلا أنه لا يعرف سبب صناعة ذلك الشيء المعدني الموضح بالصورة ؟! والذي أثار إكتشافه العديد من الأسئلة. على سبيل المثال تم العثور على مستحاثة لأثر يد إنسان في حجر كلسي يعود تاريخها إلى أكثر من 110 مليون سنة ! ، ووكذلك تم العثور على مستحاثة لإصبع إنسان تعود إلى تاريخ مشابه، وإكتشاف مذهل عن آثار أقدام إنسان يلبس صندل يعود تاريخه إلى أكثر من 300 مليون سنة مضت، هذه الإكتشافات المذهلة حيرت المجتمع العلمي وجعلت العلماء يهرشون روؤسهم في سعيهم لتفسير ما حدث، وقبل 124 سنة تم العثور على أنابيب ومعدنية وبيضاوية الشكل ومحفورة في فرنسا، تحتوي هذه الكتلة الغير عادية من الفحم على أنبوب معدني لا يمكن أن يتشكل طبيعياً !

    خريطة بيري رايس




    في عام 1929 تمكنت مجموعة من المؤرخين بإنجاز وصف على أنه إكتشاف مذهل ، و كان مكتوباً على جلد غزال، وبعد الدراسة وإجراء البحوث وجدوا أنه خريطة مرسومة في عام 1513 من قبل "بيري رايس" وهو أدميرال (رتبة أمير بحرية) في البحرية التركية ، وفي الخريطة رسم أوروبا وشمال أفريقيا وسواحل البرازيل وعدد من الجزر (الآزور، الكناري، وجزيرة أنتيليا الأسطورية) وحتى القارة القطبية الجنوبية ! ، والمعروف أن إكتشاف القارة القطبية حدث بعدها بـ 300 سنة، الجزء الذي أثار معظم الغموض والحيرة هو ذلك الوصف الدقيق والمفصل لطبوغرافية وحدود القارة القطبية الجنوبية Antarctica تحت غطاء الجليد الذي يحجب عادة حدود القارة الفعلية أسفله، كان الجليد قد حجب حدود القارة منذ أكثر من 6000 سنة، فكيف تمكن أدميرال تركي منذ قرابة 500 سنة فقط من رسم خريطتها بعد أن غطى الجليد القارة في آخر 6,000 سنة ؟

    مدينة نان مادول الغامضة




    بنيت (مدينة نان مادول) Nan Madol في الفترة بين 200 قبل الميلاد إلى 800 بعد الميلاد ، على الحيود المرجانية بالقرب من ميكرونيسيا وتتكون من حوالي 100 جزيرة إصطناعية مصنوعة من أحجار بازلت عملاقة ومتصلة بدعائم جسرية ، فكيف تم نقل 250 مليون طن من أحجار البازلت بكل دقة في مكانها المناسب وإلى وسط لا مكان ؟ ولأي هدف منطقي ؟ وحتى بمقاييس اليوم سيكون ذلك العمل إنجازاً هندسياً مثيراً للإعجاب، إضافة إلى ذلك ما زال السبب وراء ذلك الإنجاز يلفه الغموض ، وعلماء الآثار لا يعلمون على وجه الدقة ما حدث لتلك الحضارة التي أتت بتلك الجزر الإصطناعية.

    جدران ساك سايهوامان




    بالقرب من مدينة كيوزكو Cuzco الواقعة على إرتفاع 3,500 فوق سطح البحر تشمخ تلك الجدران التي أذهلت المستعمرين الإسبان، فقد أصابتهم الدهشة عندما إكتشفوا أن ذلك الشعب المهمل والذي ينقصه التفكير المنطقي (بحسب رأيهم) بنى تلك العجائب، والتي هي عبارة عن 3 جدران متمركزة يبلغ عرض إحداها 360 متر وإرتفاعه 6 أمتار ومصنوعة من كتل من الحجر كلسي يزن كل منها حوالي 300 طن، لم يستخدم في بناء الجدران أيأً من الملاط أو الإسمنت بل نحتت ووضعت كل كتلة بشكل ملتصق مع الكتلة الأخرى إلى درجة لا تستطيع إدخال نصل سكين بين كتلتين متجاورتين، حاول العلماء ببناء نموذج مصغر عن الجدران في سبيل معرفة طريقة بناءها ولكن جهودهم فشلت في إستنساخ الوصلات الشديدة الإحكام بين جدران ساك سايهوامان.

    نقش ما يشبه الدبابة



    هذه اللوحة تعود لالاف السنين وهي من الحضارة السومرية القديمة
    وفيها جسم يشبه الدبابة في وقتنا الحالي و عجلات .. اثار هذا النقش تحفظ كثير من العلماء و منع كثير منهم من التحدث عنه .


    نقوش مصرية قديمة لمركبات فضائية و مخلوقات غريبة





    هذه الرسوم اغلبكم شاهدها و هي تعود للحضارة المصرية القديمة
    ولا مجال للشك ان مافيها من نقوش مركبات فضائية و طائرات و غواصة و في النقش الثاني فيه مركبات فضائية
    و مخلوقات غريبة الشكل .. عندما تشاهد هذه النقوش تذهب بك الافكار الكثيرة للماضي و تسال نفسك هل فعلاً كان القدماء متطورين اكثر منا؟ هل كان لهم علاقة بمخلوقات فضائية او ارضية ؟ اترك لكم الاجابة

    خطوط نازكا



    [SIZE=4]

    [COLOR="purple][/URL]

    هنا سوف نتوقف كثيرا .. كوف تاسيلي الغامضة بما فيها من نقوش و رسوم غريبة
    اكثر شئ حيرني منذ عدة سنوات و من اكثر الامور التي جعلتني افكر كثيراً لدرجة اني لم اصدق ما اشاهد و اقرأ عنها و قررت الذهاب اليها بنفسي للتاكد ..
    كهوف تقع في ليبيا هذه الكهوف تحتوي على رسومات تعود عمرها الى اكثر من 20 الف سنة
    رسوم لكائنات غريبة و مركبات فضائية كما في الصورة و رجال فضاء يرتدون بزات فضائية و مترفعين عن الارض طائرين اي ان الجاذبية منعدمة ..


    ليست هذه فقط بل هناك رسوم لنساء يلبسن اجمل الملابس و اجمل التسريحات للشعر كما لو انك تشاهد نساء في العصر الحالي
    كيف هذا كان قبل 20 الف سنة ؟
    وصور لمخلوقات غريبة تتصف بطول القامة و الرشاقة و الراس الطويل


    كل ما اشاهد هذه الصور اصاب بفضول و صدمة كبيرة لكي اعرف سرها و ما رسالة منها قبل 20 الف سنة
    اريد مساعدتكم ان تقولوا لي اي شئ يسكت فضولي عنها


    هذه بعض الاثار المحيرة و يوجد الكثير لم اذكره مثل قوس السلام و نقوش الموجودة به
    و حضارة الازتيك الاثرية الضخمة و قوة الجبل في البتراء ..الخ
    اريد منكم تحليل لمن لديه اي معلومة عن هذه الاثار المحيرة


    جمع المعلومات كان من عدة مصادر وكتب و من موقع ماوراء الطبيعة







    [CENTER]

    [IMG]http://dl8.glitter-graphics.net/pub/79/79148ptp4l25n0x.gif[/IMG]

    [/CENTER]

  • #2
    اخى بارك الله فيك حقا انه موضوع جيدا وما خفى كان اعظم

    تعليق


    • #3
      عاشق الحضارات القديمة
      شرفني مرورك العطر ..
      [CENTER]

      [IMG]http://dl8.glitter-graphics.net/pub/79/79148ptp4l25n0x.gif[/IMG]

      [/CENTER]

      تعليق


      • #4
        الاخ العزيز برجاس
        كل سنة وحضرتك طيب
        اعاد الله عيد الاضحى عليك وعلى الامة الاسلامية بالخير والبركات
        لو سمحت لى بمداخلة على موضوعك المتعدد الجوانب

        زهرة الحياة



        عرف البشر زهرة الحياة منذ العصور القديمة، وهي عبارة عن شكل هندسي يتكون من خمسة أشكال توجد في كل مكونات الكون سواء أكان بشراً، أو شجراً، أو حيوانات، أو نظام شمسي، أو نجوم وكل شيء آخر، ووفقاً لما يعتقد البعض فإن كل شيء في الكون ينتج من هذا الشكل، وهو ما ظهر في رسوم الروابط الكيميائية المستخدمة في عصرنا.

        زهرة الحياة
        - زهرة الحياة -
        مخطط الكون





        تعليق


        • #5
          موضوع غايه فى الروعه تسلم الايادى

          قال إبن القيم
          ( أغبي الناس من ضل في اخر سفره وقد قارب المنزل)

          تعليق


          • #6
            اخي محمد عامر تحياتي لك .. وشكرا لك على الاضافة الجميلة .
            حسب خبرتي في الاثار و الحضارات القديمة اغلب الحضارات القديمة تلاحظ بها قصة او حادثة او نقش او رسمة لما يسمى بزهرة الحياة . واختلف العلماء على ماهي هذه الزهرة . هل انها زهرة حقيقية ؟ ام انها رسم شكلي فقط ؟ ام ان لها معاني اخرى ؟ تحليلك جميل وممتاز جداً ..وربما يعيدنا الى نقطة بداية انها علاقة كيميائية او فيزيائية للكون ...

            ولا ننسى مثال اخر ماء الحياة او ماء الخلود . واغلب الحضارات ذكرت فيها روايات و حوادث لهذا الماء و لعل اشهرها ملحمة جلجامش ..
            تحياتي لك
            [CENTER]

            [IMG]http://dl8.glitter-graphics.net/pub/79/79148ptp4l25n0x.gif[/IMG]

            [/CENTER]

            تعليق


            • #7
              الاخbrjas اشكرك من كل قلبي على هذا الموضوع غاية الروعه ويستحق الاشادة وينم عن علم وثقافه
              اخوك ابـــــــــــــــو الــــــــــــــعـــــــون

              تعليق


              • #8
                اخي ابو العون شرفت بمرورك الجميل . واتعلم منكم واستفيد منكم اخي الكريم
                [CENTER]

                [IMG]http://dl8.glitter-graphics.net/pub/79/79148ptp4l25n0x.gif[/IMG]

                [/CENTER]

                تعليق


                • #9
                  الاخ برجس تحياتي لك موضوع جميل وجيد تشكر عليه بالتوفيق

                  " و لسوف يعطيك ربك فترضى "

                  تعليق


                  • #10
                    اخي ابيان ارب .
                    تحياتي لك واشكرك على مرورك الجميل
                    [CENTER]

                    [IMG]http://dl8.glitter-graphics.net/pub/79/79148ptp4l25n0x.gif[/IMG]

                    [/CENTER]

                    تعليق


                    • #11
                      احى برجس موضوع رائع جدا جدا فعلا مشكلة امة اقراء انها لا تقراء اتمنى لك التوفيق من كل قلبى موفق ان شاءالله

                      تعليق


                      • #12
                        السلام عليكم ورحمة الله
                        اشكر لك هذا الجمع الطيب من المعلومات ابتداءً ..
                        واحب ان اعقب على ماتفضلت من وجوه . وحيث انك تطرقت الى مواضيع متباعدة ومتشعبة وطويلة الذيل فاحسب ان استيعاب كل متعلقاتها بمقال واحد يكون قاصرا لذا فسأقسم كلامي على مقالات متعددة واسال الله تعالى التوفيق في اعطاء الموضوع حقه من الاهتمام . فاقول :
                        1- لابد من التنبيه الى ان الظواهر الغريبة التي حيرت العلماء هي اكثر بكثير مما تفضلت به في مختلف الاماكن وعلى مراحل تاريخية عديدة .
                        2 - الظواهر التي ذكرتها هي في الحقيقة ليست كلها بمقياس واحد من حيث الغموض فبعضها عرفت حقيقتها اليقينية . وبعضها تردد العلماء في تفسيرها ووضع تعليلات مقنعة وعلمية لها والقسم الثالث هي بحق لاتزال بمثابة الطلسم الاصم الذي لايسع الخبراء ان يأتوا بماهو تفسير علمي مقنع لها .
                        3- من المفيد والمهم للباحث والمهتم بمثل هذه الظواهر ان يلم شتات الموضوع ويجعله منضبطاً وفق معايير علمية وحقائق تاريخية حتى لاتتشتت المعلومات وتضيع الحقائق .
                        وعذرا لانقطاع الكلام فهذا مايسمح به وقتي الان لانشغالي الشديد .. ولاشك فان للحديث بقية واستطراد واسع ومزيد من المعلومات والحقائق التي تثري الموضوع باذن الله تعالى قريبا .
                        فانتظروني ..

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة الموسوعي مشاهدة المشاركة
                          السلام عليكم ورحمة الله
                          اشكر لك هذا الجمع الطيب من المعلومات ابتداءً ..
                          واحب ان اعقب على ماتفضلت من وجوه . وحيث انك تطرقت الى مواضيع متباعدة ومتشعبة وطويلة الذيل فاحسب ان استيعاب كل متعلقاتها بمقال واحد يكون قاصرا لذا فسأقسم كلامي على مقالات متعددة واسال الله تعالى التوفيق في اعطاء الموضوع حقه من الاهتمام . فاقول :
                          1- لابد من التنبيه الى ان الظواهر الغريبة التي حيرت العلماء هي اكثر بكثير مما تفضلت به في مختلف الاماكن وعلى مراحل تاريخية عديدة .
                          2 - الظواهر التي ذكرتها هي في الحقيقة ليست كلها بمقياس واحد من حيث الغموض فبعضها عرفت حقيقتها اليقينية . وبعضها تردد العلماء في تفسيرها ووضع تعليلات مقنعة وعلمية لها والقسم الثالث هي بحق لاتزال بمثابة الطلسم الاصم الذي لايسع الخبراء ان يأتوا بماهو تفسير علمي مقنع لها .
                          3- من المفيد والمهم للباحث والمهتم بمثل هذه الظواهر ان يلم شتات الموضوع ويجعله منضبطاً وفق معايير علمية وحقائق تاريخية حتى لاتتشتت المعلومات وتضيع الحقائق .
                          وعذرا لانقطاع الكلام فهذا مايسمح به وقتي الان لانشغالي الشديد .. ولاشك فان للحديث بقية واستطراد واسع ومزيد من المعلومات والحقائق التي تثري الموضوع باذن الله تعالى قريبا .
                          فانتظروني ..


                          اخى الكريم الموسوعى
                          شكرا لمرورك الكريم على الموضوع ولملاحظاتك القيمة
                          ولو سمح العزيز برجاس لى اضافة صغيرة على ماذكرتة سابقا عن زهرة الحياة لكى اميط بعض الغموض الذى اعترى هذا الموضوع



                          زهرة الحياه ووحدة الكون

                          زهرة الحياة ..... أحد الرموز التى تكررت فى الحضارات القديمة و منها الحضارة المصرية و أقدم شكل لزهرة الحياة على الأرض هو زهرة الحياة الموجودة فى الأوزيريون (معبد أوزيريس) بأبيدوس .


                          و زهرة الحياة من أعمق الرموز الروحانية فى الحضارة المصرية القديمة و تحوى الكثير من المعانى الباطنية التى تلقى الضوء على فهم قدماء المصريين للكون
                          والاله .

                          جاء فى متون هرمس (تحوت) ( الاله هو الوحدة و كل شئ جزء من الكائن الواحد الأعلى , مثل الواحد الذى يبقى واحدا سواء ضرب فى نفسه أو انقسم عليها , فالاله يبقى وحدة واحدة لا تتكاثر و لا تنقسم و هو خالق لذاته و خفى عنا دوما و لكنه أيضا العالم الذى يحيط بنا و ليس له اسم معين لأن كل الأسماء تصفه .......
                          و قد عبرت زهرة الحياه عن هذه المعنى بشكل هندسى بديع , فزهرة الحياه هى عبارة عن دوائر متداخلة مع بعضها داخل دائرة كبرى تحوى جميع الدوائر .... هذا التداخل و الاتصال و الاحتواء هو مفهوم المصرى القديم للكون و للموجودات و علاقتها بالخالق .

                          وحدة الكون أو " The Oneness" هى مغزى زهرة الحياه . الاله هو الوحدة و كل شئ جزء من الكائن الواحد الأعلى . هذا هو مفهوم الوحدانية عند قدماء المصريين .



                          Flower of life inErbanno


                          و لكن لا ننسى أيضا أن الدوائر الصغرى فى زهرة الحياة متشابكة و متداخلة مع بعضها , و هذا معناه اتصال كل مخلوقات الكون ببعضها , فلا يمكن أن نفهم وحدة الكون اذا لم نعى الاتصال بالكائنات الأخرى سواء الكائنات المتجسدة على الأرض أو كائنات العوالم الأخرى و ما وراء الطبيعة و منهم النترو (الكائنات الالهية) .
                          جاء فى متون هرمس عن الكائنات الالهية ( النترو ) :

                          و النتر (رع) هو الذى يرسل الطاقة الى الأرض ..... فى حين أن الاله هو النور الخفى الذى لا يرى بعين الجسد , فان رع هو النور الظاهر الذى يشع من مركز عالمنا الشمسى و اذا كان الاله خفى و ليس له اسم كما جاء فى متون هرمس , فكيف للانسان أن يعرفه ؟

                          فهم المصرى القديم أن الاله مع أنه خفى , الا أنه أيضا ظاهر من خلال القوانين التى يحقق بها ارادته . فالاله واحد فى مشيئته و لكنه يحقق هذه المشيئة من خلال وجوه متعددة , كل وجه منها هو وجه الاله , مثل الماسة يكون لها وجوه متعددة تعكس أشعتها و لكنها برغم الأوجه الكثيرة الا أنها هى نفس الماسة .



                          Leonardo da Vinci's drawings derived from the Flower of Life

                          بحث المصرى القديم فى قوانين الكون ليعرف وجوه الاله الخفى و أياديه التى يعمل بها لتنفيذ ارادته , فكان أول وجوه الخالق هو "رع" , و هو أول خطوات التجلى .
                          و رع هو الطاقة الحيوية (طاقة الحياه) التى بها تحيا كل الموجودات التى ظهرت للوجود , و بها نشأ الخلق و ما زال الكون كله يحيا على مدد متواصل لا ينفذ من تلك الطاقة . و عندما قدس المصرى القديم رع , فليس معنى ذلك أنه عبد اله آخر غير الاله الواحد .... لا مجال هنا للتعددية , لأن رع لا يعمل بارداة منفصلة و انما هو يعمل بارادة الاله الواحد .
                          و كذلك كان "خنوم" هو المصور أى هو الخالق عندما يصور الكائنات الحية , و بتاح هو الفتاح الذى بدأ الحياه على الأرض , و تحوت هو "العليم".
                          كانت هذه هى "النترو" (و مفردها نتر) و التى ترجمها علماء الآثار على أنها آلهة , و هى ليست آلهة , انما هى كائنات الهية انبثقت عن الخالق عند بداية الخلق لتقوم بعملية نشأة الكون و تطوره و هى أقرب الى قوانين الطبيعة . و النترو لا تعمل بارداة منفصلة عن الاله الواحد , بل هى أيادى الاله لتنفيذ ارادته , بعكس الانسان الذى يملك ارادة منفصلة .
                          و كما ترتبط الأوجه العديدة للاله الواحد فى ماسة واحدة , كذلك المخلوقات , اذ ترتبط كل المخلوقات ببعض و ترتبط بالخالق فى نفس الوقت . و يحدث هذا الترابط عن طريق شبكة الطاقة الحيوية التى يرسل الخالق عن طريقها طاقة الحياه للمخلوقات . و هذه الشبكة هى ما يعرف بالشقرات (و شقرة هى كلمة هندية تعنى العجلة الدوارة) , و كل المخلوقات لها نظام شقرات يقوم على 7 شقرات رئيسية , فالانسان له 7 شقرات و للأرض 7 شقرات و للكون 7 شقرات , و عن طريق نظام الشقرات يستقبل المخلوق الطاقة من الاله و يتصل به و فى نفس الوقت يتصل بغيره من المخلوقات .
                          فقد انسان العصر الحديث الوعى بوحدة الكون و بالصلة التى تربطه بغيره من المخلوقات و بالخالق بسبب هيمنة ال Ego (الشخصانية) و أيضا بسبب انسداد جزء كبير من مسارات الطاقة الحيوية لدى معظم الناس نتيجة التلوث و شبكات المحمول و الكهرباء . و هذا الخلل فى منظومة الطاقة الحيوية هو المسئول عن الأمراض الجسمانية و النفسية التى يعانى منها الانسان الآن , و عن فقدان القدرات الروحانية التى كان يملكها انسان الحضارات القديمة و التى كانت تمكنه من الاتصال بغيره من الكائنات و ممارسة الارتحال النجمى و الطرح الروحى و المعراج السماوى , و هى تجارب روحانية يقوم فيها الانسان بالارتحال الى عالم ما وراء الطبيعة و يلتقى كائنات أخرى . و يرى الكاتب Jeremy Neadler أن نصوص الأهرام حوت وصفا لتلك الظواهر الروحانية التى كان يمارسها انسان الحضارات القديمة كجزء من تجربته على الأرض استعدادا للحياه الأبدية فى العالم الآخر .



                          Leonardo da Vinci's drawing of the Flower of Life



                          و أول ما يفعله اليوجيون و الصوفيون لاستعادة الصلة بالخالق و الكون هو اصلاح منظومة الطاقة الحيوية ....... و هذا الاصلاح يكون بممارسة التمرينات الروحانية من عزلة و تأمل و نظام غذائى محفز للطاقة (الطعام النباتى) , و مساعدة الآخرين بدون مقابل .
                          و بامكان كل البشر استعادة قدراته الروحانية و العمل على ايقاظ الوعى الكونى بداخلهم مثل اليوجيين و الصوفيين .....
                          الأمر ليس مستحيلا لأن الصلة موجودة بالفعل حتى و ان ضعف شعور الانسان المعاصر بها و كل ما يفعله سالك الطريق (طريق علم الباطن) هو ايقاظ ما كان كامنا لديه من قدرات أودعها الاله فيه منذ بداية الخلق .
                          ومعك ان شاء الله لوسمح لك ولى الوقت لتوضيح المزيد من هذة الظواهر وغيرها لتعم الفائدة على الاخوة الزملاء

                          التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2013-06-11, 01:30 AM.

                          تعليق


                          • #14
                            الاخ المشرف محمد عامروانا اشكرك كذلك على غزارة الملعومات التي تفضلت بها هنا وفي مواضع اخرى من المنتدى . واسمحوا لي ان اكمل ماكنت بدات به فاقول : بالنظر لتشعب الموضوع بالنسبة لي فساحاول عرضه على هيئة نقاط للتتضح معالمه اكثر زكما يلي :
                            1- بالنسبة للظواهر التي ذكرها الاخ برجس فانه كما ذكرت آنفا هي بالجملة ثلاثة اقسام فالاول : قد عرفت حقيقتها كما بالنسبة لما سماه بزهرة الحياة وتعرف كذلك بالدوائر الحقلية واظن انه الاسم الاشهر لها فقد تبين انها من صنع بعض الهواة كما ثبت ذلك بفلم وثائقي وهي في نظري كذلك ولم اجد شيئا قطعيا يخالف هذه الحقيقة الى الان . واما بالنسبة لاحجار بومابونكو وهي في شمال غرب بوليفيا . فيبدو انه قد غابت عنك حقيقة مهمة هي في نظري اهم مماتفضلت به واكثر اثارة للحيرة وهي ان هذه الاثار تعود لفترة قدرها العلماء بين 15و20 الف سنة اي قبل ظهور الحضارات في الشرق بمايقارب العشرة الاف سنة . وارجو استحضار هذه الحقيقة الهامة والجوهرية لاني ساعرج عليها فيما بعد باذن الله . اما بالنسبة لما اسميته بطائر سقارة فازيدك علما انه قد عثر في كولومبيا منذ سنوات على اشكال ومنحوتات لااقول تشبه الطائرة الشراعية الحديثة كما هو الحال بالنسبة لطائر سقارة بل هي مطابقة لشكل الطائرة الشراعية!! ولكن يؤسفني اني لااملك صورا لها حاليا . اما النقش الذي يشبه الدبابة فلتصحيح المعلومة هي تعود لاثار آشورية في شمال العراق وليس للحضارة السومرية ويعرف ذلك من له دراية بنمط واسلوب النحت السومري والاشوري . وبالنسبة للنقوش المصرية التي توهم انها لمركبات فضائية اوطائرات مروحية فقد تبين بعد اعادة الترميم انها بقايا لاجزاء من رموز وكتابات معهودة في الحضارة الفرعونية .. وكان يمكن الاستعاضة عنها بالنحت البارز والشهير لدي المهتمين بمثل هذه الظواهر والذي يمثل رجلا يمسك مايشبه تركيبة المصباح الكهربائي المعاصر!! هذا اولاً
                            2 هذه الظواهر وغيرها كثير كما اشرت لها . انا مهتم بها من سنوات وقد اجتمع عندي حصيلة لاتزال مبعثرة وبحاجة الى ترتيب وقد بدأت بكتابة بحث مطول يتناول مثل هذه الظواهر لذا فاانا ارحب بكل من يتفضل بزيادة معلوماتي عنها لكن بشكل علمي بعيدا عن الخيال او العاطفة . لاني لااريد ان اسلك في بحثي طريقة القصص الخيالية التي لاتعدو ان تكون للتسلية . لذا فعرض المعلومات يحتاج الى موقف علمي وموضوعي محايد .
                            3 من اهم مالفت انتباهي لمجمل هذه الظواهر هو ان اكثرها يعود الى مدة زمنية سحيقة تسبق ظهور الحضارات المعروفة في الشرق الاوسط بالاف السنين . ممايقودنا - اويقودني انا- الى الميل لاثبات حقيقة قل من تنبه اليها او اشار اليها - حسب علمي - وهي امكانية وجود حضارات ذكية او لنقل متطورة نشأت على الارض - وليس خارجها - كما يحلو لبعض المتحمسين . هي ليست من جنس بني ادم سبقت ظهور الانسانية وانقرضت بسبب حروب طاحنة فيما بينها وهذه الحقيقة يمكن الاستاناس في تأييدها بامور منها :
                            اولا ملحمة المهابهارتا التي اشار لها الاخ برجس . والتي تدور حول احداث ملحمية وحروب طاحنة تشبه الحرب النووية .
                            ثانيا قارة اطلنطس التي يرى مؤيدوها انها انقرضت قبل مايقارب 15- 20 الف سنة ( لاحظ هنا انه نفس الفترة الزمنية التي يقدر الخبراء ان حضارة بومابونكو زالت فيها )
                            وايضا فمن الغريب حقا ان اولئك الخبراء يعتقدون ان سبب زوال بوما بونكو هو لظروف غير طبيعية تشبه حربا نووية !!
                            وثالثا لاحظ المنقبون لاثار المدن السومرية عند الحفر عميقا ان الارض تتكون من طبقات وكل طبقة تمثل حقبة زمنية الى ان وصلوا الى طبقة غريبة التكوين تشب انصهار التربة نتيجة لتعرضها لحرارة عالية جدا يشبه مايحدث للارض عند تعرضها لانفجار نووي .
                            ورابعا (وينبغي ان يكون اولا) ذكر المفسرون في تفسير قوله تعالى { واذ قال ربك للملائكة اني جاعل في الارض خليفة } ان الجن سبقوا الانس في سكن الارض وانهم تقاتلوا فيما بينهم حتى انزل الله اليهم الملائكة فقاتلتهم حتى سكنوا جزائر البحر!!
                            هذا وللحديث بقية باذن الله واكتفي بهذا القدر.

                            تعليق


                            • #15





                              .







                              اخى العزيز
                              تفضلت وذكرت نمازج طائرات اكتشفت فى كولومبيا ويسعدنى ان اقدم لكم وللاخوة الزملاء هذا الاكتشاف الأثري الذى يرجح إستخدام الإنسان القديم للطائرات قبل أكثر من 2000 عام فقد
                              أثارت مجموعة من القطع الأثرية الذهبية والتي وجدت في كولومبيا ويعود تاريخا ما بين عامي 600 و 800 قبل الميلاد إهتمام الكثير من علماء الآثار من حول العالم بحيث يعتقد مجموعة من العلماء أن هذه القطع الصغيرة, والتي حللت في البداية على أنها مجموعة من القطع ذات المعاني الدينية (تمائم) جسدت لتمثل أشكال حشرات بإدعاء أن هذا الشعب القديم كان يقدس الحشرات, قد تكون مجسمات تمثل طائرات حقيقية كانت تستعمل في الماضي.





                              كان أكثر الأسباب التي دعت العلماء للتفكير مليا في أن هذه التمائم الصغيرة عبارة عن تجسيد لطائرات أكبر كانت تستخدم في الماضي سببان, الأول هو الدقة المتناهية لهذه التمائم بحيث تصف مجسمات ديناميكية هوائية (Ayrodynamic) متقنة بإمكانها الطيران بشكلها وكما هي حسابياً إذا ما جسدت في طائرات أكبر حجما. والسبب الثاني في إختلاف تصميم هذه التمائم عن أشكال الحشرات في العديد من الأوجه أهمها في كون الأجنحة في وسط الجسم وليست في الأعلى كما الحشرات وأيضا الجناح الخلفي والذي يستعمل في الطائرات لحفظ التوازن والتوجيه ولا يوجد مثله لدى الحشرات. الصور التالية لأحد تلك التمائم ويتضح عليها ما لاحظه العلماء.










                              ما أثار دهشة العالم هو حين قام أحد إختصاصيي الطيران بإعادة بناء مجسم بحجم أكبر مطابق تماما لهذه التمائم وقام بإدخال محرك داخل هذا المجسم فإن هذا المجسم طار من أول تجربه بدون أية مشاكل تذكر من ما أيد نظرية كون هذه التمائم هي أشكال ونماذج مصغرة لطائرات أستخدمت بالفعل في ما مضى. الفيديو التالي لتجربة إعادة صناعة طائرات الماضي (مترجم للعربية من قبل فريق المجلة – إذا لم تظهر الترجمة بشكل تلقائي إضغط على CC في زاوية الفيديو وأختر العربية).
                              التمائم المكتشفة تتبع لحضارة القويمبايا (Quimbaya) وهي حضارة لشعوب سكنت قديما ما يعرف اليوم بـ (كولومبيا) في شمال القارة الأمريكية الجنوبية وتعد هذه الحضارة من أكثر الحضارات القديمة غموضا ولا يعرف التاريخ التقريبي لبدايات هذه الحضارة وتسجل الآثار التاريخية أن هذه الحضارة إندثرت تماما ولم يعد لديها وجود ولا تعرف أسباب اندثارها ولكن أفضل تقديرات العلماء كانت لفترات تواجد تلك الحضارة كانت ما بين عامي 300 إلى 1550 قبل الميلاد. ووجدت الكثير من المشغولات الذهبية المتقنة التابعة لهذه الحضارة وكانوا يصنعون منحوتاتهم الذهبية من 70 بالمئة من الذهب الخالص مخلوطا بـ 30 بالمئة من النحاس من ما كان يضفي لمعاناً كبيرا على كل أعمالهم الذهبية

                              أثارت مجموعة من القطع الأثرية الذهبية والتي وجدت في كولومبيا ويعود تاريخها إلى ما بين عامي 600 و800 قبل الميلاد اهتمام الكثير من علماء الآثار حول العالم بحيث يعتقد مجموعة من العلماء أن هذه القطع الصغيرة، والتي حللت في البداية على أنها مجموعة من القطع ذات المعاني الدينية (تمائم) جسدت لتمثل أشكال حشرات بإدعاء أن هذا الشعب القديم كان يقدس الحشرات، قد تكون مجسمات تمثل طائرات حقيقية كانت تستعمل في الماضي.كان أكثر الأسباب التي دعت العلماء للتفكير مليا في أن هذه التمائم الصغيرة عبارة عن تجسيد لطائرات أكبر كانت تستخدم في الماضي سببان: الأول هو الدقة المتناهية لهذه التمائم بحيث تصف مجسمات ديناميكية هوائية (Ayrodynamic) متقنة بإمكانها الطيران بشكلها وكما هي حسابياً إذا ما جسدت في طائرات أكبر حجما. والسبب الثاني في اختلاف تصميم هذه التمائم عن أشكال الحشرات في العديد من الأوجه أهمها في كون الأجنحة في وسط الجسم وليست في الأعلى كما الحشرات وأيضا الجناح الخلفي والذي يستعمل في الطائرات لحفظ التوازن والتوجيه ولا يوجد مثله لدى الحشرات.

                              ما أثار دهشة العالم هو حين قام أحد إختصاصيي الطيران بإعادة بناء مجسم بحجم أكبر مطابق تماما لهذه التمائم وقام بإدخال محرك داخل هذا المجسم فإن هذا المجسم طار من أول تجربه بدون أية مشاكل تذكر من ما أيد نظرية كون هذه التمائم هي أشكال ونماذج مصغرة لطائرات أستخدمت بالفعل في ما مضى.

                              التمائم المكتشفة تتبع لحضارة القويمبايا (Quimbaya) وهي حضارة لشعوب سكنت قديما ما يعرف اليوم بـ (كولومبيا) في شمال القارة الأمريكية الجنوبية وتعد هذه الحضارة من أكثر الحضارات القديمة غموضا ولا يعرف التاريخ التقريبي لبدايات هذه الحضارة وتسجل الآثار التاريخية أن هذه الحضارة إندثرت تماما ولم يعد لديها وجود ولا تعرف أسباب اندثارها ولكن أفضل تقديرات العلماء كانت لفترات تواجد تلك الحضارة كانت ما بين عامي 300 إلى 1550 قبل الميلاد.




















                              التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2013-06-11, 11:46 PM.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X