تويت
ترجمة قصة الاخوين الى اللغة العربية: ( ترجمة حرفية).
*والان يقولون انه ذات (مرة)كان يوجد اخوان من ام واب واحد .(انوبيس)كان اسم الارشد و(باتا)اسم الاصغر .والان (كان )لانوبيس منزل وزوجة , و(عاش) اخوه الاصغر معه بمثابة القاصر .كان هو الذى يقوم بعمل الثياب لاخيه ,ويذهب الى الحقول سائقا حاشيته.وكان هو الذى يقوم له بالحرث والحصاد .وكان هو الذى يقوم بكل (انواع) العمل له فى الحقول حقا,كان اخوه الاصغر رجلا طيبا (ناضجا).لا يوجد مثيل له فى جميع انحاء الارض .لذلك كانت فيه قوة الاله.
والان ,بعد ايام كثيرة بعد هذا , كان الاخ الاصغر يقوم (برعى )ماشيته كحارثة كل ( يوم) , وكان يزهب الى منزله كل مساء محملا (ب)كل (انواع )نباتات الحقل ,باللبن ,بالخشب,و(ب)كل شىء طيب فى الحقول ,ووضعهم امام اخيه الاكبر الذى كان جالسا مع زوجته واكل ,و(غادر لينام فى)حظيرته بين ماشيته( بنفسه).
حينما ظهر الفجر وجاء يوم ثان (اعد الطعام) ووضعه اما اخيه الاكبر . (و)قد اعطاه خبزا للحقول .وساق ماشيته ليدعها تاكل فى الحقول .وسار وراء ماشيته ,(و)التى تريد ان تقول له
العشب (الخاص)يملكان بكذا وكذا مكان طيب ), وكان عليه ان يفهم ما تريد ان تقوله وكان عليه ان ياخذها الى المكان الطيب العشب التى ترغبه . وهكذا اصبحت الماشيه التى فى رعايته حسنة جدا وتعددت موالدها الى حد كبير .
الان ف موسم الحرث الحرث قال الاخ الاكبر لهجهز لنا زوجا من الثيران, للحرث , لان الحقول ظهرت بعد انحصار مياه الفيضان وتصلح للحرث .كذلك تعال الى الحقول بالبذور ,لاننا سنشتغل ( بالحرث ) الى الصباح ). هكذا تحدث اليه ثم اتم اخوه الاصغر كل الاشياء التى اخبره اخوه الاكبر ( التنفيذ") الان حينما كان الفجر وجاء يوم (ثان) ,ذهبوا الى الحقول,ومعهم حبوبهم ,وشغلوا بالحرث وقلوبهم فى غاية الرضا بنشاطهم فى بداية عملهم.
الان بعد ايام كثيرة بعد هذا بعد هذا ,كانوا فى الحقول نقصت البذور ومن ثم ارسل اخاه الاصغر , قائلااذهب واحضر لنا بذورا من القرية ) ووجد اخوه الاصغر زوج اخيه الاكبر جالسة تمشط شعرها ثم قال لها انهضى واعطينى بعض البذور لان اخى الاكبر ينتظرنى لا تتاخرى !وقالت له ( اذهب وافتح الصومعه وخذ ما تريد !لا تجعلنى اترك تمشيط شعرى دون ان ينتهى !)فذهب الشاب الى حظيرته ,واخذ اناءا كبيرا لانه رغب فى حمل كمية كبيرة من البذور وعلى هذا فقد حمّل نفسه بالشعير والقمح وخرج حاملا لها.
ثم قالت له
كم وزن ذلك, الذى تحماه على كتفك ؟)وقال لها (ثلاثة اكياس من القمح ,كيسان من الشعير , الجملة خمسة هو ما احمله على كتفى )هكذا كلمها. ثم (تحدثت معه قائلة (لديك قوة (وافرة)الان ارى انشطتك كل يوم).
ثم نهضت وامسكت به وقالت لهتعال نقض(ساعة)وننام(سويا)وسوف يسعدك ذلك ,لاننى سوف اصنع ملابس رقيقة لك ) عندئذ (اصبح)الشاب كالفهد على الاقتراح الفاحش الذى وجهته له وتملكها رعب شديد . ثم ناقشها قائلا انظرى الان انت لى كام ,وزوجك لى كالوالد لانه .هو الذى تولى تربيتى .ما هذه الجريمة الكبرى التى تتلفظين لى ؟ لا تتلفظين بها لى مرة اخرى !سوف لا ارويها الى اى شخص , وسوف لا ادعها تخرج من فمى الى اى رجل) .ورفع حمله وذهب الى الحقول ثم وصل الى اخيه الاكبر , وشغلا فى عملهما بنشاط.
الان فى وقت المساء كف اخوه الاكبر عن الذهلب الى منزله .ورعى اخوه الاصغر ماشيته امامه ليدعها تنام (فى)حظيرتها التى كانت فى القرية .
لكن زوج اخيه الاكبر كانت خائفة بسبب ما قدمت من اقتراح ثم اخذت دهنا وشحما وصارت مثل الذى قهر جنائيا ,راغبة فى ابلاغ زوجها ان اخاك الاصغر اعتدى علىّبالضرب ).
ولما عاد زوجها فى المساء كعادته كل يوم , وما كاد يصل الى منزله ,حتى وجد زوجته مستلقية مريضة جدا .ولم تصب الماء على يديه ,وقفا كحارثة ,ولم تضىء امامه مصباحا وصار منزله فى ظلام , وبدت تتقىء . وهكذا قال لها زوجها (من الذى كان يتحدث معك )فقالت له .(لم يتحدث معى احد سوى اخيك الاصغر لكن حينما اتى (ل)ياخذ البذور لك وجدنى جالسة وحدى ,فقال لى تعالى نمضى ساعة وننام 0 (سويا)اصفف خصلات شعرك.هكذا خاطبنى لكنى لم اصغ لهالست امك , اليس اخوك الاكبر بمثابة اب لك!هكذا اجبته, لكن كان خائفا , وضربنى حتى لا يدعنى اخبرك الان اذا سمحت له ان يعيش سوف اقتل نفسى !انظر ,حينما ياتى , لا تدعه يتكلم لاننى اذا اتهمته بهذا التفكير السىء سوف يكون مستعدا لتنفيذه فى الغد مرة اخرى).
ثم صار اخوه الاكبر كالفهد واسرع فى شد اخذ رمحه ووضعه فى يده ثم وقف ( اخوه )الاكبر خلف باب حظيرته ليقتل اخاه الاصغر , حينما يعود فى المساء ليضع ماشيته فى الحظيرة .
الان حينما غربت الشمش , حمل الاخ الاصغر نفسه بكل ما استطاع حمله من نباتات الحقول كعادته يوميا وعاد . وحينما دخلت اول بقرة الى الحظيرة , قالت لراعيها ان اخاك الاكبر واقف ينتظرك ,حاملا رمحه ليقتلك!ابتعد عنه )عندئذ فهم الذى قالت البقره الاولى . ودخلت اخرى , وقالت نفس الشىء وهنا نظر من اسفل باب حظيرته , راى قدمى اخيه الاكبر . واقفا خلف الباب , رمحه فى يده , لهذا القى رمحه على الارض وشرع فى العدو وهرب وتبعه اخوه الاكبر حاملا رمحه.
عندئذ صلى اخوه الاصغر ل(رع -حور-اختى)قائلايا سيدى الطيب انك انت الذى تميز الشرير من البار).
وبناءعليه سمع رع كل التماساته ,واقام رع بينه وبين اخيه الاكبر مساحة كبيرة من الماء مليئة بالتماسيح . وبالتالى جاء احدها ليكون على احد الجوانب والثانى على الجانب الاخر . وضرب اخوه الاكبر على يداه مرتين لانه لم يتمكن من قتله ثم ناداه اخوه الاصغر من الضفة الاخرى قائلاانتظرنى حتى الفجر , وعندما يظهر قرص الشمس سوف اتحاكم معك فى حضرته , وسوف يسلم الشر الى الخير , لاننى سوف لا اعيش معك ابدا مرة اخرى وسوف لا اكون فى مكان تكون فيه ساذهب الى وادى الارز ).
الان عندما كان الفجر واتى يوم ثان اشرق رع حور اختى وراى كل منهما الاخر عندئذ تجادل الشاب مع اخيه قائلا ما معنى مجيئك فى اثرى لتقتلنى غدرا ولانك لا تسمع ما اقول ,لا ازال اخوك الاصغر ,وانت بمثابة اب لى وزوجتك بمثابة ام لى اليس كذلك؟ . عندما ارسلت لاجلب لنا بعض البذور قالت لى زوجتك (تعالى ودعنا نقض ساعة وننام سويا )لكن انظر قلبت الاوضاع لك فى شىء اخر .
ثم عرفه كل حدث بينه وبين زوجه ثم اقسم باسم (رع حور اختى) قائلا ( اما من ناحية قتلى غدرا , حاملا رمحك من اجل عاهرة دنسة واخذ سكينا من القصب وقطع عضو تذكيره والقاه فى الماء فابتلعته سمكة الشال .
وصار كلا واصبح ضعيفا , واصبح قلب اخيه الاكبر حزينا جدا ووقف باكيا عليه بصوت عال . ولم يستطيع العبور حيث كان اخوه الاصغر بسبب التماسيح ...ثم رحل( الاخ الاصغر الى وادى الارز , ورحل اخوه الاكبر الى منزله واضعا يده على راسه وقد لوث بالتراب . وهكذا وصل منزله وقتل زوجته والقاها الى الكلاب , وجلس , وجلس حزينا من اجل اخيه الاصغر .
وتستمر القصه بعدد من الاحداث الهامه , فصنع الالهه زوجا لباتا المنفى ذاتيا لكن كانت لها عين حاقدة ,ولم يعطيها وادى الارز مدى كافيا ,فاخذت الى البلاط الملكى المصرى حيث دبرت هلاك ذوجها.
----------------------------------
*والان يقولون انه ذات (مرة)كان يوجد اخوان من ام واب واحد .(انوبيس)كان اسم الارشد و(باتا)اسم الاصغر .والان (كان )لانوبيس منزل وزوجة , و(عاش) اخوه الاصغر معه بمثابة القاصر .كان هو الذى يقوم بعمل الثياب لاخيه ,ويذهب الى الحقول سائقا حاشيته.وكان هو الذى يقوم له بالحرث والحصاد .وكان هو الذى يقوم بكل (انواع) العمل له فى الحقول حقا,كان اخوه الاصغر رجلا طيبا (ناضجا).لا يوجد مثيل له فى جميع انحاء الارض .لذلك كانت فيه قوة الاله.
والان ,بعد ايام كثيرة بعد هذا , كان الاخ الاصغر يقوم (برعى )ماشيته كحارثة كل ( يوم) , وكان يزهب الى منزله كل مساء محملا (ب)كل (انواع )نباتات الحقل ,باللبن ,بالخشب,و(ب)كل شىء طيب فى الحقول ,ووضعهم امام اخيه الاكبر الذى كان جالسا مع زوجته واكل ,و(غادر لينام فى)حظيرته بين ماشيته( بنفسه).
حينما ظهر الفجر وجاء يوم ثان (اعد الطعام) ووضعه اما اخيه الاكبر . (و)قد اعطاه خبزا للحقول .وساق ماشيته ليدعها تاكل فى الحقول .وسار وراء ماشيته ,(و)التى تريد ان تقول له
العشب (الخاص)يملكان بكذا وكذا مكان طيب ), وكان عليه ان يفهم ما تريد ان تقوله وكان عليه ان ياخذها الى المكان الطيب العشب التى ترغبه . وهكذا اصبحت الماشيه التى فى رعايته حسنة جدا وتعددت موالدها الى حد كبير .الان ف موسم الحرث الحرث قال الاخ الاكبر له
جهز لنا زوجا من الثيران, للحرث , لان الحقول ظهرت بعد انحصار مياه الفيضان وتصلح للحرث .كذلك تعال الى الحقول بالبذور ,لاننا سنشتغل ( بالحرث ) الى الصباح ). هكذا تحدث اليه ثم اتم اخوه الاصغر كل الاشياء التى اخبره اخوه الاكبر ( التنفيذ") الان حينما كان الفجر وجاء يوم (ثان) ,ذهبوا الى الحقول,ومعهم حبوبهم ,وشغلوا بالحرث وقلوبهم فى غاية الرضا بنشاطهم فى بداية عملهم. الان بعد ايام كثيرة بعد هذا بعد هذا ,كانوا فى الحقول نقصت البذور ومن ثم ارسل اخاه الاصغر , قائلا
اذهب واحضر لنا بذورا من القرية ) ووجد اخوه الاصغر زوج اخيه الاكبر جالسة تمشط شعرها ثم قال لها انهضى واعطينى بعض البذور لان اخى الاكبر ينتظرنى لا تتاخرى !وقالت له ( اذهب وافتح الصومعه وخذ ما تريد !لا تجعلنى اترك تمشيط شعرى دون ان ينتهى !)فذهب الشاب الى حظيرته ,واخذ اناءا كبيرا لانه رغب فى حمل كمية كبيرة من البذور وعلى هذا فقد حمّل نفسه بالشعير والقمح وخرج حاملا لها.ثم قالت له
كم وزن ذلك, الذى تحماه على كتفك ؟)وقال لها (ثلاثة اكياس من القمح ,كيسان من الشعير , الجملة خمسة هو ما احمله على كتفى )هكذا كلمها. ثم (تحدثت معه قائلة (لديك قوة (وافرة)الان ارى انشطتك كل يوم).ثم نهضت وامسكت به وقالت له
تعال نقض(ساعة)وننام(سويا)وسوف يسعدك ذلك ,لاننى سوف اصنع ملابس رقيقة لك ) عندئذ (اصبح)الشاب كالفهد على الاقتراح الفاحش الذى وجهته له وتملكها رعب شديد . ثم ناقشها قائلا انظرى الان انت لى كام ,وزوجك لى كالوالد لانه .هو الذى تولى تربيتى .ما هذه الجريمة الكبرى التى تتلفظين لى ؟ لا تتلفظين بها لى مرة اخرى !سوف لا ارويها الى اى شخص , وسوف لا ادعها تخرج من فمى الى اى رجل) .ورفع حمله وذهب الى الحقول ثم وصل الى اخيه الاكبر , وشغلا فى عملهما بنشاط.الان فى وقت المساء كف اخوه الاكبر عن الذهلب الى منزله .ورعى اخوه الاصغر ماشيته امامه ليدعها تنام (فى)حظيرتها التى كانت فى القرية .
لكن زوج اخيه الاكبر كانت خائفة بسبب ما قدمت من اقتراح ثم اخذت دهنا وشحما وصارت مثل الذى قهر جنائيا ,راغبة فى ابلاغ زوجها
ان اخاك الاصغر اعتدى علىّبالضرب ).ولما عاد زوجها فى المساء كعادته كل يوم , وما كاد يصل الى منزله ,حتى وجد زوجته مستلقية مريضة جدا .ولم تصب الماء على يديه ,وقفا كحارثة ,ولم تضىء امامه مصباحا وصار منزله فى ظلام , وبدت تتقىء . وهكذا قال لها زوجها (من الذى كان يتحدث معك )فقالت له .(لم يتحدث معى احد سوى اخيك الاصغر لكن حينما اتى (ل)ياخذ البذور لك وجدنى جالسة وحدى ,فقال لى تعالى نمضى ساعة وننام 0 (سويا)اصفف خصلات شعرك.هكذا خاطبنى لكنى لم اصغ له
الست امك , اليس اخوك الاكبر بمثابة اب لك!هكذا اجبته, لكن كان خائفا , وضربنى حتى لا يدعنى اخبرك الان اذا سمحت له ان يعيش سوف اقتل نفسى !انظر ,حينما ياتى , لا تدعه يتكلم لاننى اذا اتهمته بهذا التفكير السىء سوف يكون مستعدا لتنفيذه فى الغد مرة اخرى).ثم صار اخوه الاكبر كالفهد واسرع فى شد اخذ رمحه ووضعه فى يده ثم وقف ( اخوه )الاكبر خلف باب حظيرته ليقتل اخاه الاصغر , حينما يعود فى المساء ليضع ماشيته فى الحظيرة .
الان حينما غربت الشمش , حمل الاخ الاصغر نفسه بكل ما استطاع حمله من نباتات الحقول كعادته يوميا وعاد . وحينما دخلت اول بقرة الى الحظيرة , قالت لراعيها ان اخاك الاكبر واقف ينتظرك ,حاملا رمحه ليقتلك!ابتعد عنه )عندئذ فهم الذى قالت البقره الاولى . ودخلت اخرى , وقالت نفس الشىء وهنا نظر من اسفل باب حظيرته , راى قدمى اخيه الاكبر . واقفا خلف الباب , رمحه فى يده , لهذا القى رمحه على الارض وشرع فى العدو وهرب وتبعه اخوه الاكبر حاملا رمحه.
عندئذ صلى اخوه الاصغر ل(رع -حور-اختى)قائلا
يا سيدى الطيب انك انت الذى تميز الشرير من البار).وبناءعليه سمع رع كل التماساته ,واقام رع بينه وبين اخيه الاكبر مساحة كبيرة من الماء مليئة بالتماسيح . وبالتالى جاء احدها ليكون على احد الجوانب والثانى على الجانب الاخر . وضرب اخوه الاكبر على يداه مرتين لانه لم يتمكن من قتله ثم ناداه اخوه الاصغر من الضفة الاخرى قائلا
انتظرنى حتى الفجر , وعندما يظهر قرص الشمس سوف اتحاكم معك فى حضرته , وسوف يسلم الشر الى الخير , لاننى سوف لا اعيش معك ابدا مرة اخرى وسوف لا اكون فى مكان تكون فيه ساذهب الى وادى الارز ).الان عندما كان الفجر واتى يوم ثان اشرق رع حور اختى وراى كل منهما الاخر عندئذ تجادل الشاب مع اخيه قائلا
ما معنى مجيئك فى اثرى لتقتلنى غدرا ولانك لا تسمع ما اقول ,لا ازال اخوك الاصغر ,وانت بمثابة اب لى وزوجتك بمثابة ام لى اليس كذلك؟ . عندما ارسلت لاجلب لنا بعض البذور قالت لى زوجتك (تعالى ودعنا نقض ساعة وننام سويا )لكن انظر قلبت الاوضاع لك فى شىء اخر .ثم عرفه كل حدث بينه وبين زوجه ثم اقسم باسم (رع حور اختى) قائلا ( اما من ناحية قتلى غدرا , حاملا رمحك من اجل عاهرة دنسة واخذ سكينا من القصب وقطع عضو تذكيره والقاه فى الماء فابتلعته سمكة الشال .
وصار كلا واصبح ضعيفا , واصبح قلب اخيه الاكبر حزينا جدا ووقف باكيا عليه بصوت عال . ولم يستطيع العبور حيث كان اخوه الاصغر بسبب التماسيح ...ثم رحل( الاخ الاصغر الى وادى الارز , ورحل اخوه الاكبر الى منزله واضعا يده على راسه وقد لوث بالتراب . وهكذا وصل منزله وقتل زوجته والقاها الى الكلاب , وجلس , وجلس حزينا من اجل اخيه الاصغر .
وتستمر القصه بعدد من الاحداث الهامه , فصنع الالهه زوجا لباتا المنفى ذاتيا لكن كانت لها عين حاقدة ,ولم يعطيها وادى الارز مدى كافيا ,فاخذت الى البلاط الملكى المصرى حيث دبرت هلاك ذوجها.
----------------------------------
تعليق