إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

علم المنظور

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • علم المنظور

    بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله و سلام على عباده الذين اصطفى وبعد.. لقد ارتايت ان ابين بعض من شاكلات المنظور،التي صعب على الكثير فهمها وحلها في هذا المنتدى المبارك،وهذا ان دل على شيء فانما يدل عن عدم الفهم الصحيح للاشارات المصاحبة لهذا اللون من العلوم،لان كثير من المداخلات لبعض الاخوة في هذا المنتدى تكلموا واطنبوا في الحديث عن المنظور بغير علم مما اعطى لهدا العلم معنى و مفهوم غير صحيح ،باستتناء بعض الاخوة ذووا الخبرة اصابوا عين الصواب. انا لا انتقض احدا ، ومن اكون حتى اقول ذلك ،ولكن بما ان هذا المنتدى للتعليم و الفائدة ،لا بد ان نعطي المعلومة الصحيحة و بالاسناد الصحيح حتى نقف على خبايا هدا العلم الخفي ، وفعلا هو علم خفي وشائك يلزم صاحبه المثابرة والتمحيص عند الوقوف على اي اشارة كيفما كانت.ولذك اقترح على الاخوة الذين يسهرون على هذا المنتدى خصوصا في باب تحليل الاشارات لانه مفتاح لحل المنظور، كيفما كان فالتعامل مع المنظور يعتمد بالاساس على فهم الاشارات اولا،ثم ياتي بعد ذلك التحليل، وليس اي تحليل بل التحليل الدي يعتمد على الضوابط في علم الاشارات،يعني رمزية الاشارة الواحدة و دلالاتها عند كل حضارة ،مفهومها في الاساطير ،في فن الرسم، في الفلك ، في التنجيم...الخ ، يعني هناك بنك معلوماتي للاشارة الواحدة ، يعني معرفة الاشارة الواحدة معرفة صحيحة عبر التاريخ و في شتى العلوم ، ولان الاشارات و المنظور في مفهومهما الشمولي عبارة عن علم خفي كان ولابد من معرفة مفاتيح و لغة تشفير هذا العلم ، خصوصا علم المنظور الذي نحن بصدد التطرق له، لانه يعتمد بالاساس على معرفة علم الاشارة والرمزية و علم الفلك والميثولوجيا وعلم التنجيم وهذا الاخير مرتبط بالاساس بهرطقة الفلاسفة و الحرفيين القدماء يعني اصحاب الصنعة .

  • #2
    الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى ، وبعد.. لقد ترددت كثيرا قبل ان اكتب في هذا الموضوع ، لانه شائك وصعب الفهم و التفسير ، والذي جعلني اكتب فيه هو اولا مرضاة الله تعالى ، ثم وقوفي على بعض الاخطاء من قبل بعض المحللين و اعضاء لهذا المنتدى الطيب ، انا لا اعمم بل ان هناك اخوة ذووا خبرة احترمهم و اقدرهم ، و لهم الفضل علي بعد الله في تغيير منهجي في البحث و التنقيب ، فكان اعتمادي في الاول مقتصر على الخرائط و اجهزة الكشف عن المعادن ، فوجدت ان طريقة الخرائط او -التقييدة-كما هو متعارف في بلادنا هذا النوع من البحث و بهذه الطريقة تشوبه شتى انواع طرق الكفروالعياذ بالله ، بما تحويه كل خريطة من اعمال واقوال شركية، ولكن ولله الحمد ابدا لم اقم بشيء من ذلك لانني اعلم علم اليقين بانه محرم بالكتاب والسنة ، ولانني كنت ابحث عن البديل صادف ودخلت هذا المنتدى المبارك ، وكم كانت فرحتي كبيرة عندما وجدت ضالتي فيه ، وذلك منذ ما يقرب عن ثلاثة سنوات ، فالشكر الجزيل للاخوان القائمين على هذا الصرح المميز..ولنا انشاء الله تتمة فيما يخص المنظور ، نظرا لضيق الوقت والسلام مسك الختام، وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.

    تعليق


    • #3
      حياك الله اخي وهنا في قدماء ستجد الكل يستمع لك فهات ما عندك وان شاء الله تستفيد ونستفيد منك فنحن هنا طلاب علم .

      تنويه يا اخي كلمة ان شاء الله تكتب بهذا الشكل وليس انشاء الله ولك مني اجمل تحية .

      تعليق


      • #4
        اكمل رعاك الله
        بسم الله الرحمن الرحيم
        وللآخرة خير لك من الأولى ولسوف يعطيك ربك فترضى

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله ، واصلي واسلم على محمد و على آله و صحبه تسليما كثيرا. اما بعد.. قبل ان اشرع في بيان حيتيات المنظور لا بد من الوقوف على بعض النقط المهمة و التي تعد من الركائز الاساسية لفهم وحل هذا اللغز العجيب ، لاجل ذلك قمت بتقسيم هذه الاساسيات الى مراحل ثلاثة. المرحلة الاولى.. اعتمدت في هذه المرحلة على الدراسة المستفيضة للاشارة الواحدة التي تكون داخل حيز اومكان معين مع اشارات عدة ، يعني ان المحلل يكون لزاما عليه ان يعطي الاهمية البالغة للاشارة الواحدة في تفسير دلالتها و رمزيتها مستقلة عن باقي الاشارات المصاحبة لها ، كل اشارة على حدة ، يعني لوحدها دون اخضاعها للتفسير الاجمالي داخل نفس المنظومة في نفس الحيز، بمعنى انه اذا كانت اشارات مجتمعة في حيز ما او مكان ما ، فمن غير المعقول البدء بالحل مباشرة قبل فهم دلالة و رمزية كل اشارة على حدة ، و بيان هذه الرمزية لا تتم الا باعطاء كل اشارة حقها في الدلالة و المفهوم ، يعني مفهومه و دلالته عند الحضارات الاولى القديمة ، رمزيته في الاساطير ، في بعض العلوم كالفلك و التنجيم و علم الصنعة ، و الخيمياء القديمة او السيمياء ، وفن الرسم او الفنون التشكيلية...الخ بذلك نحصل على مرجع لكل اشارة و هو عبارة عن بنك معلوماتي للاشارة الواحدة، هذا في المرحلة الاولى ، تاتي مرحلة التحليل وهي المرحلة الثانية .

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم. مرحلة التحليل.. هذه المرحلة تعتمد بالاساس على معرفة الحيز او المكان الذي توجد به هذه الاشارات المجتمعة ، يعني معرفة ايحاءات المحلل عند وقوفه في هذا الحيز، واقصد بالايحاءات ما يخالج المحلل من تصورات عندما يقوم بتامل المكان و ما يحويه من اشارات ، و حتى و ان لم يتواجد بالمكان ، و انما وصف له وصفا دقيقا ، وصفا لكل شاردة او واردة ، يمكن ان ياخذ بعين الاعتبار الايحاءات التي تخالجه يعني تكوين نظرة شمولية من خلال الوصف ، ناتي الان للتحليل ، كيف تتم طريقة التحليل الاجمالي للاشارات وهي مجتمعة؟؟ طريقة التحليل هي الكشف و الوقوف على نوع العلم المتبع في وضع هذه الاشارات ، و ذلك من خلال المرجع الذي سبق و اشرنا له باسم بنك المعلومات لكل اشارة ، يعني ايجاد القاسم المشترك بين كل اشارة و تابعاتها ، عندها يكون المحلل قد قام بحل شفرة الاشارات المجتمعة بايجاده لنوع العلم المتبع . الخلاصة التي يمكن الخروج بها هي انه اذا اردنا ان نحلل اي اشارة كيفما كانت لابد لنا من مرجع نعود اليه ، و هذا المرجع هو بنك المعلومات للاشارة الواحدة ، الخطا الذي وقع فيه بعض الاخوة في تفسيراتهم لكثير من الاشارات هو التعميم والقطع في بعض مفاهيم الاشارات ، اذكر هنا على سبيل المثال لا الحصر، تفسير بعض الاخوة لبعض الحروف مثل.. Y-T-K .. فقالوا و اجزموا على انها حروف جنائزية قطعا فهم بذلك لم يعطوا الحروف حقها في التفسير انما اقتصروا على التفسير السطحي للحرف ، يشهد الله ان حرفا واحدا من هذه الحروف استغرق مني ما يقارب شهرا كاملا في البحت و التقصي في عدة مراجع حتى وقفت على حقيقته ، والله على ما اقول شهيد ، اذن الحذر من اعطاء المعلومة خاطئة او ناقصة ، ان من العلم ان تقول لا اعلم ان كنت لا تعلم، او كما قيل.. نرجع للموضوع و هنا تاتي المرحلة الثالثة والاخيرة وهي مرحلة القياس ، و اعني بالقياس المعنيين للكلمة ، المراسلات و قياس الابعاد في هذا الترتيب ، واعني بالمراسلات ، انه بعد التحليل و ايجاد الفن المتبع ياتي السؤال عن ماهية الرسالة التي يتضمنها هذا التحليل الاجمالي بمعنى اوضح لغة هذه الاشارات ثم ياتي قياس الابعاد الذي بواسطته نصل الى الباب او المدخل كل هذه المراحل المذكورة اعلاه ما هي الا بداية الطريق الصحيح لخوض غمار المنظور و اشباهه والله اعلم و لنا تتمة ان شاء الله تعالى في بيان انواع المنظور و تعريفها وبيان بعض اسرارها، و السلام مسك الختام و صلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه.

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم . الحمد لله رب العالمين ، و الصلاة و السلام على اشرف المرسلين و على آله و صحبه و سلم تسليما كثيرا ، اما بعد.. قال العالم الفلكي الهمام الشيخ البتاني رحمه الله في كتاب "الازياج للبتاني" ....فكل ذي بعد له وسط واطراف...، قلت فكذلك المنظور ، لانه يعتمد على هذه الخاصية ، تدخل اليه من بعض الاطراف متوجها نحو المركز او الوسط حيث يكون الهدف ، و هذا لا يتم الا بكشف العلم المتبع ، وحتى تتضح الرؤيا للاخوة الافاضل كان و لابد من سرد بعض ما قيل عن المنظور من طرف خبراء اجانب وباحتين في هذا الضرب من العلوم ، و لاباس ان نقول ان المنظور هو داك العلم الجامع للعلوم المختلفة التوجهات و المبلور لها في قالب عجيب و غريب ، مشوق و باعث للملل ، محفز و محبط ، مجموعة من المتناقضات ، متناغمة فيما بينها تنساب كانها اخدود ماء منهمر على صفيحة زجاجية لمرآة عاكسة يكاد نورها يخطف الابصار ومائها لا ساحل له ، معذرة ايها الاخوة و لكنها الحقيقة ، فمهما قلت عن المنظور لن اوفيه حقه في الوصف . وحتى انتقل الى ما قيل في المنظور ، اود الاشارة الى انه في الغالب يعتمد بالاساس على علم الفلك و الميثولوجيا يعني علم الاساطير و التنجيم و في الاخير علم الخيمياء ، كما ان بعض الحضارات ، كاليهودية و المسيحية ، اضافت لهذه العلوم نوع من انواع السحر المركب يعتمد بالاساس على مبادىء الكابالا اليهودية و التي كان مؤسسها الحبر اليهودي شمعون بن يوحاي احد تلامذة حزقيان احد انبياء بنو اسرائيل. ما قيل في المنظور..المنظور هو مبنى هندسي تحت ارضي ، يبدو بلا نهاية ، وهو نمودج كثير التعقيدات ، بحيث ما ان يدخل الداخل فمن المستحيل او من الصعب جدا الخروج او الهرب ، وردا على ما قال هذا الباحث و اظن انه واهم ، اذا لم يكن للمنظور نهاية ، فكيف لشيء ذا وسط ليس له نهاية ، اللهم الا اذا كان عبارة عن مستقيم لا متناهي الاطراف ، وذا كان كذلك فليس له وسط او مركز، وبالتالي فهو مستحيل ولا يوجد اصلا. وقال آخر،المنظور يمكن ان يتوفر على وظائف مختلفة ، تكون ملموسة او مجردة ، باطنية او روحية ، وقد استخدم المنظور كتقويم سنوي ، ينقسم مساره ، الى احدى و ثلاثين قوسا من اقواس الدائرة وهو ما يمثل احدى و ثلاثين يوما في الشهر.والسلام مسك الختام ولنا تتمة ان شاء الله تعالى و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و آله و صحبه و سلم.

              تعليق


              • #8
                اسعدك الله على الشرح الوافي اخينا ابو محمد
                [CENTER][B][SIZE=5][FONT=times new roman][COLOR=#0000cd]يارب سترك في الدنيا وفي الآخرة[/COLOR][/FONT][/SIZE][/B][/CENTER]

                تعليق


                • #9
                  جزاك الله خير

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد امين مشاهدة المشاركة
                    اود الاشارة الى انه في الغالب يعتمد بالاساس على علم الفلك و الميثولوجيا يعني علم الاساطير و التنجيم و في الاخير علم الخيمياء ، كما ان بعض الحضارات ، كاليهودية و المسيحية ، اضافت لهذه العلوم نوع من انواع السحر المركب يعتمد بالاساس على مبادىء الكابالا اليهودية و التي كان مؤسسها الحبر اليهودي شمعون بن يوحاي احد تلامذة حزقيان احد انبياء بنو اسرائيل. ما قيل في المنظور..المنظور هو مبنى هندسي تحت ارضي ، يبدو بلا نهاية ، وهو نمودج كثير التعقيدات ، بحيث ما ان يدخل الداخل فمن المستحيل او من الصعب جدا الخروج او الهرب ، وردا على ما قال هذا الباحث و اظن انه واهم ، اذا لم يكن للمنظور نهاية ، فكيف لشيء ذا وسط ليس له نهاية

                    اكمل اخي ابو محمد بارك الله لكم فنحن معكم متابعين


                    وحبذا لو تفيدنا اكثر من ما تتوفر لديك من المعلومة الكافية والموثقة او الشفوية عن هذا
                    الحبر اليهودي شمعون بن يوحاي

                    تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

                    قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
                    "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
                    وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

                    تعليق


                    • #11
                      شكرا

                      هل يمكن ان تفسر لي دلالات هذه الاشارات في علم المنظور
                      سمكة هيكل عظمي
                      افعى براسين
                      تمساح
                      حمارة
                      حمار وحش
                      بطريق
                      لبوة
                      بركة ماء
                      سلحفاة
                      جرن مربع


                      والسؤال ايضا كم اشارة يلزم لتدل على باب المنظور وكيف هو شكلها واين يقع الباب منها
                      سبحان الله وبحمده
                      سبحان الله العظيم
                      استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه






                      إن التَجرُبة فِي الحَقيقة
                      ولَيست النَظرية هِي التي تُحقق النتَائج عَادة ..
                      أرسطو

                      تعليق


                      • #12
                        بسم الله الرحمن الرحيم. واصلي واسلم على محمد رسول الله صلاة و تسليما يليقان بمقامه الكريم وعلى آله وصحبه وسلم.اما بعد.. هناك الكثير من انواع المنظور ، هناك المنظور اللامنتهي ، كل طريق فيه يتقاطع مع طريق آخر ، وليس هناك مخرج وليس له وسط اومركز ولا توجد مساحة محددة ، اذن فهو غير واضح او محدد ، لذلك ما هو الا ظن لا يمكن حله. المنظور ذو الطرقة الوحيدة للحل ، واظن ان هذا النوع من المنظور هو المنظور المقدوني لصاحبه الاسكندر الاكبر، وهناك احتمال كبير انه يعتمد في حله على مسار الشمس بدءا من نقطة الانقلاب الصيفي للشمس وصعودا الى نقطة الانقلاب الخريفي ، وبين هذين النقطتين ، تم وضع هذا المنظور والله اعلم ، قلنا المنظور ذو الطريقة الواحدة للحل ، وهو ذو حل صعب و شائك حيث ان هناك طريقة واحدة للخروج ، ولكن يمكن ان نخطأ فيها ، كما ان هناك عدة سراديب يحتويها . وفقا - لجاك أتالي-وهو احد المهتمين بهذا الفن في معنى المنظور ، ان المنظور ليس فقط رمزا في معناه العام ولكن هو ايضا دعامة لاسطورة ما ، او وسيلة اتصال لرؤية عالم ما ، اذن فهو لغة تكون قبل الكتابة. قيل في التفسير ان المنظور يمكن ان يتوفر على عدة وظائف مختلفة ، تكون ملموسة او مجردة ، باطنية او روحية ، بمعنى انها يمكن ان تشير الى مجموعة من التوجهات و المذاهب لها تعاليم سرية و خفية ، يمكن اعتبارها كمبدأ في اعتقاد تلك المجموعة. وهناك منظور ميقاتي ، وهو عبارة عن نظام لرصد التاريخ بدلالة الوقت . ونظرا لضيق الوقت استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه ولنا تتمة ان شاء الله تعالى.

                        تعليق


                        • #13
                          اخي ممكن تكتب اسم العالم جاك اتالي في الانجليزية وياريت تذكر من وين هو .

                          تعليق


                          • #14
                            بسم الله الرحمن الرحيم .والصلاة و السلام على محمد رسول الله وآله وصحبه. ردا على سؤال الاخ الفاضل ابو سلمى ، كما تعلم اخي الفاضل من خلال مداخلاتي السابقة في الموضوع ، انني اعتمد على مبدأ يعتمد في الحل على ما اسميته بنك المعلومات للاشارة الواحدة ثم القياس بالمراسلات لكشف نوع العلم المتبع و من تم افهم لغة الاشارات المجتمعة ، بل وحتى الحضارة و نوع الطقس المتبع من لدن واضعيه عن طريق ربط الاحداث ثم بعد ذلك الاستخلاص ، و كما انني بشر ، اذن اخطأ واصيب ، و لكي امر من كل هذه المراحل يستغرق ذلك وقت كثير ، وحتى لا اطيل عليك اخي ، ان كنت تقصد باستفسارك هذا الاعجاز فانني لست بعالم ولا خبير انما ، انا باحث همه العلم و المسلمين ، اصيب و اخطىء و اواصل السير حتى يتبث لي الصواب ، اما ان كنت اخي الفاضل تريد السؤال عن شيء مجهول المعرفة بسؤالك لي هذا ، فانا احييك عن كونك تحمل هم الباحثين ، لان ذلك يلزمه وقت للحل ، ومع ذلك سابحث في الموضوع واتحرى الحلول ، فلا استطيع رفض طلب لاي كان ، سيما لوكان من اخ فاضل مثل ابوسلمى ، رغم انني بصدد مشروع كبير يحتاج الحل والوقت ، فساحاول ان شاء الله تعالى . .

                            تعليق


                            • #15
                              بسم الله الرحمن الرحيم .اخي الكريم اسامة ممم ، "جاك اتالي" يكتب هكذا بالحروف الانجليزية -Jacques Attali - وهو خبير اقتصادي و كاتب و موظف رفيع المستوى المدني الفرنسي ولد بالجزائر العاصمة ، المستشار السابق لفرنسوا ميتران ، ثم رئيس البنك الاوروبي للاعمار والتنمية ، حاليا بلانيت فاينس ، و تراس لجنة التحرير الفرنسية للنمو و قد نشر مقالات و روايات عديدة .

                              تعليق

                              يعمل...
                              X