نذكر الجميع من أن الغاية في انشاء هذا المنتدى هو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
توعية الاخوان الباحثين عن الركاز بتقديم المساعده لهم
من خلال هذا المنتدى بالعلم الحقيقي للأشارات و الرموز
المؤدية لأماكن الكنوز المخبأة بعيدآ عن المساكن الأثرية التي كانوا يسكوننها
ذالك لمنع ظاهرة التعدي على المباني الاثرية وتخريبها التي لايوجد بها اي كنوز فالكنوز تكون خارج المباني وان كانت موجوده فقد تم استخرجها من قبل الدوله العثمانية التي كانت تهتم باخراج اي كنوز في اي بلد كان تحت حكمها
اهدفنا المحافظه على جميع المباني الأثرية لتكون رمز لبلادنا و فخر لنا امام العالم و الحفاظ على الاثار والبحث عن الدفائن و طلب الرزق في الاماكن التي تكون خارج مساكن القدماء
ادام الله ودكم و رفع شأنكم
قال صلى الله عليه وسلم : " مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد
إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالحمى والسهر " متفق عليه.
حيا الله حبيبنا أزهار الربيع الحمد لله يا غالي يشتاق لك الخير كله ان غبنا فذكراكم باقية الله يديم المحبة و الود .
صدقت فيما ذكرت عن البذور الله يحفظك أخي
الحياة مدرسة.. و الناس فيها اسئلة .. و الايام كفيلة باعطائك الاجوبة
الأخ الغالي ابيان .. طمنا عنك اشتقنالك يا رجل ..
الحياة عكس ما نريد ونسعى لا داعي للناس وللأيام ههه
إعمل مثلي رش البزور وأغدو ، لنا ربٌ يسقينا و يسقيها .
لكل شيءٍ إذا ما تم نقصانُ ** فلا يُغرُّ بطيب العيش إنسانُ
هي الأيامُ كما شاهدتها دُولٌ ** مَن سَرَّهُ زَمنٌ ساءَتهُ أزمانُ
وهذه الدار لا تُبقي على أحد ** ولا يدوم على حالٍ لها شان
يُمزق الدهر حتمًا كل سابغةٍ ** إذا نبت مشْرفيّاتٌ وخُرصانُ
أبو البقاء الرندي
من يظن انه يسلم من كلام الناس فهو مجنون
قالوا عن الله ثالث ثلاثة و قالوا عن محمد ساحر و مجنون
فما ظنك بمن هو دونهما ؟
فكلام الناس كالضخور إما ان تحملها على ظهرك فينكسر
او تبني بها برجا تحت اقدامك فتعلو و تنتصر
الأخوة طريق للجنة الصحابة كانت تفهم أن الأخوة طريق للجنة، وهذا كان يعطيها قدرًا عاليًا مهيبًا من القيمة،
كانوا يفهمون الإخوة على أنها طريق من طرق الجنة، مثل الصلاة، والصوم، والجهاد، والدعوة، ومثل كل هذه الطرق،
واستمدوا فهمهم لهذا الكلام من رسول الله صلى الله عليه وسلم. وتأكيدًا لهذا المعنى الجميل لأهمية الحب،
والأخوة يقول صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي يرويه الإمام مسلم، والترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه
قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا».
الرسول يقسم أن البشر لن يدخلوا الجنة حتى يؤمنوا، وهذا أمر معروف ولكن ما يثير عجب كثير من الناس قول صلى الله عليه وسلم: «وَلَا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحابُّوا» . إذن هذا شرط من شروط الإيمان.
اترك تعليق: