إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الذهب و الكنز و الدفين كيف الوصول اليه

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    العرض الثالث

    هو

    هل انت تفرح لفرح اخيك المسلم


    اذا لم تفرح لفرح اخيك المسلم فأنت مريض مرض الحسد والحقد

    فأنتبه لقلبك
    [CENTER] [/CENTER]

    تعليق


    • #17
      العرض الرابع

      هل تحزن لحزن اخيك المسلم

      اذا اخيك المسلم ابتلي بمصيبه من مرض او وفاه لاحد عائلته وحزن يجب ان تحزن معه لا ان تفرح لحزن اخيك

      اذا فرحة لحزن اخيك فأنت مريض بمرض الحقد والحسد


      فأنتبه اخي المسلم
      [CENTER] [/CENTER]

      تعليق


      • #18
        العرض الخامس


        الغيره


        الغيره نوعين

        غيرة النساء من النساء

        وغيرة الرجال من الرجال

        اذا في قلبك اخي المسلم اي غيره من اعمال اخيك المسلم وما يقوم به من طيب وحسن معامله من الاخرين فأعلم انك مريض

        فأنته اخي المسلم من الغيره لا تدخل الي قلبك اذا دخلت الغيره الي قلبك فأنت مريض
        [CENTER] [/CENTER]

        تعليق


        • #19
          العرض السادس

          هو

          السحر

          اي شخص يذهب الي اي ساحر فهو مريض بمرض الحقد والحسد

          والله والله والله من يذهب الي اي ساحر ممكن ان يموت وهو عند الساحر او وهو راجع من عند الساحر

          فأنتبه اخي المسلم من ان الرسول صلي الله عليه وسلم نهي من الذهاب الي الساحر وحرم ذلك
          [CENTER] [/CENTER]

          تعليق


          • #20
            العلاج هو

            هذا الدعاء

            وان يكون من قلب اي انك تذكر هذا الدعاء بعد نهاية كل صلاة وانت تعرف ما هو المقصود من هذا الدعاء


            هذا الدعاء الكثير منا يعرفه ويقوله لكنه للاسف الكثير من الاخوان لا يعرفون معناه

            الدعاء هو

            ( اللهم لا مانع لما اعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذى الجد منك الجد )

            هذا دعاء من سنة نبينا محمد صلي الله عليه وسلم
            [CENTER] [/CENTER]

            تعليق


            • #21
              العلاج هو

              حديث الرسول صلي الله عليه وسلم ( لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو علي كل شي قدير اللهم لا مانع لما اعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذى الجد منك الجد )


              يجب علي اي مسلم يقول هذا الدعاء ان يعرف معني هذا الدعاء وما هو المقصود منه

              المقصود منه

              لا مانع لما اعطيت == لو جاءت الدنيا بمن فيها من حكام وملوك لكي يأخذون منك شي الله كتبه لك ورزق الله سبحانه وتعالي كاتبه لك لن يستطيعون

              ولا معطي لما منعت == لو جاءت الدنيا بمن فيها من حكام وملوك لكي يعطونك شي الله ليس كاتبه لك لن تأخذه

              هذا هو معني الحديث


              اخي المسلم لقد امرنا الرسول صلي الله عليه وسلم ان نقول هذا الحديث بعد كل صلاة خمس مراة في اليوم


              هذا الذكر اعظم ذكر ذكر الانبياء به ربهم

              اعلم اخي المسلم ان الذي كاتبه لك الله سوف تأخذه وان الذي ليس متكوب لك من الله لن تأخذه فلا تندم ولا تغضب من حكمة الله

              يجب ان تؤمن بالقضاء والقدر خيره وشره
              [CENTER] [/CENTER]

              تعليق


              • #22
                http://www.heartdes.com//medya/khlob%20masorh1.ram


                اتمني من الجميع الدخول علي هذا الرابط

                هذا الرابط به محاضره للشيخ الدكتور خالد الجبير

                عنوانها قلوب مأسوره الجزء الاول

                ممكن يا اخي العضو ان تدخل علي هذا الرابط وتذهب الي اي قسم في المنتدي وانت تستمع للمحاضره وتشاهد المنتدي وانت تستمع للمحاضره

                وفقكم الله
                التعديل الأخير تم بواسطة ابو فيصل الحربي; الساعة 2008-09-26, 07:58 PM.
                [CENTER] [/CENTER]

                تعليق


                • #23
                  اتمني من الجميع الدخول علي هذا الرابط


                  http://www.heartdes.com//medya/khlob%20masorh2.ram


                  هذا الرابط به محاضره للشيخ الدكتور خالد الجبير

                  عنوانها قلوب مأسوره الجزء الثاني
                  ممكن يا اخي العضو ان تدخل علي هذا الرابط وتذهب الي اي قسم في المنتدي وانت تستمع للمحاضره وتشاهد المنتدي وانت تستمع للمحاضره

                  وفقكم الله
                  [CENTER] [/CENTER]

                  تعليق


                  • #24
                    بارك الله فيك
                    اللهم لاتجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا...

                    تعليق


                    • #25
                      أخي أبو فيصل...

                      جزاك الله خيرا...

                      و جعلها في ميزان حسناتك...
                      إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                      تعليق


                      • #26
                        توبةً قبل غرغرة

                        توبةً قبل غرغرة



                        أخواني أخواتي يقول الله سبحانه وتعالى: كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ . آل عمران
                        هذه الآية تحتاج منا إلى وقفات أربع كل وقفة لها معنى ودلالة: أول هذه الوقفات قوله سبحانه وتعالى "كُلُّ نَفْس ذَائِقَةُ الْمَوْتِ" نحن متفقون مسلمين وكفاراً أننا سنموت لكن انظروا إلى الكلمات التالية وهي الوقفة الثانية، من منا يا أخوان قرأ هذه الآية بيقين وخاف وتوقف عن الذنب فالله سبحانه وتعالى يقول أن كل نفس ستموت، وقال تعالى (وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَة) إذا سألنا طالب الثانوية العامة كيف تحضيرك للامتحان؟ يقول مستعد، وعند الامتحان يكرم المرء أو يهان.. إذاً هذا عنده يقين أن هناك امتحان واجتهد له.. كم منا يا أخواني شمّر إذا قرأ هذه الآية أو دمع دمعة واحدة وفكر وتذكر مصائبه: غيبة نميمة كذب ظلم، لا يوجد يقين.. اليقين الذي يمنعنا عن المعاصي مهزوز، والوقفة الثالثة قوله تعالى "فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَاز".. أسأل الله العلي العظيم الرحمن الرحيم المنان الكريم أن أكون أنا وإياكم يا رب يا عليم ومن نحب من المسلمين من الفائزين يوم القيامة.
                        [CENTER] [/CENTER]

                        تعليق


                        • #27
                          السؤال الآن لماذا نسينا الموت؟ ولماذا الله سبحانه وتعالى ختم هذه الآية بقوله تعالى "وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُور" وهي الوقفة الرابعة كأنه يقول لنا انتبهوا، إن تركتم العنان لأنفسكم في هذه الدنيا نسيتم الموت، وإذا نسيتم الموت نسيتم التوبة، المسألة مترابطة.
                          إذاً عرفنا لماذا نسوّف؟ لأننا نسينا الموت. لماذا نسينا الموت؟ لأننا شغلنا بالدنيا. يجب أن تكون الآخرة أكبر همنا والدنيا طريق نمشي فيه إلى الآخرة إلى الفردوس الأعلى حتى لو كان هذا الطريق مليئاً بالشوك لابد أن نمهده حتى نصل إلى الفردوس الأعلى. يا أخوان يجب أن تكون عندنا همة فلا نكون كالطالب البليد تسأله أي الكليات تريد أن تلتحق؟ يقول الكلية الفلانية، ولكن هذه الكلية تحتاج إلى مجموع عال جداً فكم مجموعك في الفصل الأول فيقول 60% فترد عليه مستغرباً كيف ستتمكن من الحصول على أكثر من 90% في الفصل الثاني لتدخل هذه الكلية فيرد عليك يساعدني الله، فتستغرب وتقول له ولكن أنت لا تساعد نفسك ليساعدك الله.. أخواني من يريد الكلية المرموقة لابد أن يعمل، ومن يريد الجنة لابد لها من عمل وصبر فقد وعدنا ربنا وعداً ووعد ربي حق بأن نكون من السابقين ولماذا لا نكون؟ وما الذي يقربني من السابقين؟ الشيطان أدحره، نفسي أؤدبها، هواي أسيطر عليه وأكون مع محمد صلى الله عليه وسلم أو مع السابقين..
                          [CENTER] [/CENTER]

                          تعليق


                          • #28
                            ربي سبحانه وتعالى ماذا قال؟ (وَالسَّابقُونَ السَّابقُونَ) (الواقعة:10). لماذا لا نكون أنا وأنت منهم؟ هل فينا نقص عنهم؟ هم بشر عبدوا الله على بصيرة.. لماذا الإحباط؟ إذا قلت لشخص أسأل الله لك الفردوس الأعلى.. يقول: تكفينا الجنة ولو على الأعراف!. وهذا البليد في الفصل عندما تسأله عن طموحه أريد أن أنجح فقط. لا بد من الهمة العالية لأن نكون مع محمد صلى الله عليه وسلم.. فلا نقبل إلا مرافقته صلى الله عليه وسلم.
                            قال له غلامه: يا رسول الله ادع الله أن أكون معك في الجنة. فأجاب صلى الله عليه وسلم: اعنّي على نفسك بكثرة السجود.. وإذا أعنته على نفسي بكثرة السجود فسوف تقل أخطائي وسوف أكون من السابقين.. يا رب وعدتنا ووعدك الحق اعنّي وإياهم ومن نحب من المسلمين ومن يؤمن بك بأن نكون من السابقين.. فلا نريد إلا مصاحبة محمد صلى الله عليه وسلم في الجنة.
                            [CENTER] [/CENTER]

                            تعليق


                            • #29
                              يقولون: إننا لم ننس الموت! سأثبت لكم أننا نسينا الموت! بأن أسأل نفسي وإياكم خمسة أسئلة وكل منا يصحّح لنفسه:


                              السؤال الأول:

                              من منا يا أخوان إذا لبس الثوب الأبيض بكى أو تباكى؟ لأنه تذكر الكفن وقال: يا رب يا كريم يا حليم يا منان لا توصلني للكفن إلا وقد كفيت لساني عن ما يغضبك وغضضت بصري عما حرمت و أعنتني على الخشوع وأعنتني على المحافظة على الصلاة.. من منا يفعل ذلك عندما نغير ونلبس ملابسنا يومياً عدة مرات؟.. والله لو تبنا في اليوم كلما لبسنا ملابسنا لحمانا ربنا من كل ذنب لأن ربي هو التواب الرحيم فلنلح عليه بالمسألة لعل التواب يتوب علينا.


                              السؤال الثاني:

                              من منا إذا خلع ثيابه ونظر إلى نفسه عرياناً بكى أو تباكى؟ لأنه تذكر ذلك المقص الذي يقص الثوب من النصف وإذا أنتهي من قص الثوب قص السروال وبعدها اللباس الداخلي لأنهم آنذاك لن يخلعوا ملابسه.. لأنه على خشبة، إذا تذكر النعش تفقد نفسه وسألها عن معاصيه!!


                              السؤال الثالث:

                              كم منا يا أخوان إذا قال الإمام بعد الصلاة المكتوبة.. الصلاة على فلان بن فلان.. حاول أن ينظر إلى الجنازة.. وتخيل نفسه ملفوفاً فيها ويقول: يا رب لا توصلني لهذا المكان إلا وقد تبت علي. وهو يتذكر ذنوبه واحداً واحداً ويبكي أو يتباكى ويطلب من ربه التوبة.


                              السؤال الرابع:

                              من منا إذا ذهب إلى المقبرة ينقطع عن الكلام حتى من معه يسألونه ما بك؟ وهو لا يريد أن يتكلم.. انقطع الإرسال لديه.. اقشعرّ بدنه، قام شعر رأسه.. انتفض ما بداخله.. لماذا؟ لأنه نظر إلى قبر من القبور ثم سأل نفسه هل أنا مستعد أم لا؟
                              هل رأيتم حال المقابر اليوم؟ لقد رأيت من يدخّن في المقبرة، و من يمازح في المقبرة. وأنت واقف في المقبرة تنظر إلى تلك القبور بين محاسبة وخوف ورجاء وخشوع يأتي إليك أحدهم ويقول: السلام عليكم كيف حالك؟ هل بعت أرضك الفلانية؛ أنت في وادي وهو في آخر.. أخواني هل الموت لا يخيفنا إلى هذه الدرجة لا نستطيع أن نخشع ولو لدقائق.. أخواني والله إني امقت كل من يأتي ويسألني عن دنيا وأنا في المقبرة.. بين قبور قد ملئت وأخرى تنتظر وقد نكون أنا أو أنت الذي عليه الدور. من منا يا أخوان إذا دخل المقبرة للتعزية يستغل بعض الوقت ويذهب إلى أحد القبور الخالية وينظر إليه وإلى اللحد ويسترجع أموره ومن ثم يتفقد الذي له وما عليه ويحاسب نفسه ويخرج.



                              السؤال الخامس:


                              كم منا إذا رأى النار بكى أو تباكى وتذكر ذنوبه وقال يا رب نجني من جهنم؟
                              [CENTER] [/CENTER]

                              تعليق


                              • #30
                                أخواني ما هو حالنا مع الموت؟



                                حالنا مع الموت على ثلاثة أمور الأمر الأول: يردد بعض الناس أنا لا أرغب في الموت الآن لماذا؟ لأنني غير مستعد؟ إذاً متى ستستعد؟ فيرد عليك بسرعة: الله غفور رحيم، لكن لا أريد أن أموت الآن. أتاني شاب عمرة سبعة عشر عاماً قررت له عملية في الصمام الأورطي، عندما أدخل المستشفى ويوم العملية الساعة الخامسة فجراً اتصل بي المستشفى قالوا مريضك هرب قلت: خير.. بعد أسبوعين قابلت المريض عند غرفة العمليات قال: عرفتني يا دكتور قلت: نعم أنت الذي هربت من غرفة العمليات. فقلت: لماذا هربت قال: والله خفت أن أموت. ولماذا خفت أن تموت؟ قال: لست مستعداً. ولماذا لم تستعد؟ قال وبكل صراحة: النفس والهوى والشيطان. قلت طيب متى تريد أن تموت. قال: ماذا تقول قلت: متى ترغب أن تموت؟ قال: أتهزأ بي يا دكتور قلت: والله هذا السؤال خرج من لساني عفوياً و لكن أريد أن أسألك سؤالاً جاداً متى ستستعد حتى يأتي إليك ملك الموت قال: ما هو بيدي. قلت: إذا كان ما هو بيدك هل تضمن أن تخرج من هذا الباب؟ قال: لا . قلت: اسمع هذه القصة وهذا هو الأمر الثاني: تعاملنا مع الموت. تذهب إلى شخص وتقول له: اتق الله.. صلّ يا أخي. يقول: سأبدأ الصلاة من يوم الجمعة وأنتظم بالصلاة، والبعض يقول اليوم الأول في الشهر القادم أبدأ الصلاة، ومنهم من يضع خطة طويلة الأمد يقول لما أنهي الجامعة وأرتاح أنتظم في الصلاة.
                                قصة عجيبة حدثت لي ذهبت لأزور أحد المعارف في مكتبه وأنصحه بالصلاة عصر الثلاثاء وبعد أن جادلته وجادلني قال لي: أبا محمد إن كان ما أتى بك إلي هذا الموضوع انسه.. لن أصلي. قلت: اتق الله! قال أبداً. قد تموت الآن أو قد تموت غداً قبل أن تخرج من بيتك، قال: أنا الآن في الأربعين ووالدي بلغ التسعين من عمره وجدي بلغ مائة، إن شاء الله إذا وصلت الستين سوف أصلي، جادلته فلم يسمع كلامي، حاولت معه فلم يسمع.. فتركته. وفي يوم الأربعاء الساعة العاشرة ليلاً اتصل بي أحد الاخوة وقال: إنّ فلاناً ( الذي كنت عنده يوم الثلاثاء) قد توفي وسوف نصلي عليه غداً، سألته كيف توفي؟ قال: ذهب اليوم عصراً إلى المنطقة الشرقية ومات في الطريق، أراد عشرين سنة فلم يمهله المولى عشرين ساعة. إخواني أسألكم بالله كم واحد منا الآن يسوّف في التوبة.
                                [CENTER] [/CENTER]

                                تعليق

                                يعمل...
                                X