إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كعكة اليهود الدمويه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كعكة اليهود الدمويه





    كعكة اليهود الدمويه

    سمعت ولا شك عن أناس يسمون "مصاصي دماء البشر"، ولا أظنك قد مر بك هذا الاسم إلا في ضروب من الأساطير، تستقبلها في خيالك أكثر مما تستقبلها بعقلك، ولكن، تعال معي لأقدم لك (أناسا) يستحقون - عن جدارة - هذا اللقب، وأنا - في هذه المرة - أخاطب العقل، لا الخيال، بالحقيقة، لا الأسطورة إنهم اليهود، الذين تقول شرائعهم
    "الذين لا يؤمنون بتعاليم الدين اليهودي وشريعة اليهود، يجب تقديمهم قرابين إلى إلهنا الأعظم"،

    وتقول "عندنا مناسبتان دمويتان (ترضينا) ألهنا يهوه، إحداهما عيد الفطائر الممزوجة بدماء البشرية، والأخرى مراسيم ختان أطفالنا". وملخص فكرة (الفطيرة المقدسة)، هو الحصول على دم بشرى، وخلطه بالدقيق الذي تعد منه فطائر عيد الفصح وقد سرت هذه العادة المتوحشة إلي اليهود عن طريق كتبهم المقدسة، التي أثبتت الدراسات أن اتباعهم لما جاء فيها من تعاليم موضوعة، كان سببا رئيسيا للنكبات التي منى بها اليهود في تاريخهم الدموي، وقد كان السحرة اليهود في قديم الزمان، يستخدمون دم الإنسان من اجل إتمام طقوسهم وشعوذتهم، وقد ورد في التوراة نص صريح يشير إلي هذه العادة المجرمة، حيث ورد في سفر "اشعيا": "أما أنتم أولاد المعصية ونسل الكذب، المتوقدون للأصنام تحت كل شجرة خضراء، القاتلون في الأودية وتحت شقوق المعاقل".

    وقد اعتاد اليهود - وفق تعاليمهم ووفق ما ضبط من جرائمهم - على قتل الأطفال،وأخذ دمائهم ومزجها بدماء العيد، وقد اعترف المؤرخ اليهودي "برنراد لازار" في كتابه "اللاسامية" بأن هذه العادة ترجع من قبل السحرة اليهود في الماضى ولو أنك اطلعت على محاريبهم ومعابدهم، لأصابك الفزع والتقزز مما ترى من أثار هذه الجرائم، فإن محاريبهم ملطخة بالدماء التي سفكت من عهد إبراهيم حتى مملكة إسرائيل ويهوذا، كما أن معابدهم في القدس مخيفة بشكل يفوق معابد الهنود السحرة، وهي المراكز التي تقع بداخلها جرائم القرابين البشرية، وهذه الجرائم عائدة إلى التعاليم الإجرامية لتي أقرها حكماؤهم، وفي عصر ما استشرى خطر هذه الجرائم، واستفحل أمرها حتى صارت تمثل ظاهرة أطلق عليها اسم الذبائح واليهود عندهم عيدان مقدسان لا تتم فيهم الفرحة إلا بتقديم القرابين البشرية أي (بتناول الفطير الممزوج بالدماء البشرية) وأول هذين العيدين، عيد البوريم، ويتم الاحتفال به من مارس من كل عام، والعيد الثاني هو عيد الفصح، ويتم الاحتفال به في أبريل من كل عام.

    وذبائح عيد البوريم تنتقي عادة من الشباب البالغين، يؤخذ دم الضحية ويجفف على شكل ذرات تمزج بعجين الفطائر، ويحفظ ما يتبقى للعيد المقبل، أما ذبائح عيد الفصح اليهودي، فتكون عادة من الأولاد اللذين لا تزيد أعمارهم كثيرا عن عشر سنوات، ويمزج دم الضحية بعجين الفطير قبل تجفيفه أو بعد تجفيفه.

    ويتم استنزاف دم الضحية، إما بطريق (البرميل الإبري)، وهو برميل يتسع لحجم الضحية، ثبتت على جميع جوانبه ابر حادة، تغرس في جثة الضحية بعد ذبحها، لتسيل منها الدماء التي يفرح اليهود بتجمعها في وعاء يعد لجمعها، أو بذبح الضحية كما تذبح الشاة، وتصفية دمها في وعاء، أو بقطع شرايين الضحية في مواضع متعددة ليتدفق منها الدم.. أما هذا الدم فانه يجمع في وعاء، ويسلم إلى الحاخام الذي يقوم بإعداد الفطير المقدس ممزوجا بدم البشر، (إرضاء) لإله اليهود يهوه المتعطش لسفك الدماء.

    وهذه بعد الدول التي شهدت ذلك :

    مصر
    في عام 1881م شهدت مدينة بور سعيد إحدى جرائم اليهود البشعة، حيث قدم رجل يهودي من القاهرة إلى مدينة بور سعيد، فاستأجر مكان في غرب المدينة، وأخذ يتردد على بقال يوناني بنفس المنطقة إلى أن جاءه يوما وبصحبته فتاه صغيرة في الثامنة من عمرها، فشرب خمرا وأجبرها على شربه مما أثار انتباه الرجل اليوناني، وفي اليوم التالي تم العثور على جثة الفتاة وقد مثل بها بطريقة وحشية، وتم قطع حنجرتها، وأثار ذلك الحادث الأهالي في مصر آنذاك.

    سوريا
    في سنة 1810م في حلب فقدت سيدة نصرانية، وبعد التحري عثر على جثتها مذبوحة ومستنزفة دمها، وقد اتهم اليهودي رفول أنكوتا بذبحها وأخذ دمها لاستعماله في عيد الفصح.
    في يوم 5 فبراير 1840م اختطف اليهود إحدى الرهبان المسيحيين الكاثوليك، والذي كان يدعى (الأب فرانسوا أنطوان توما)، وذلك بعد ذهابه لحارة اليهود في دمشق لتطعيم أحد الأطفال ضد الجدري، وبعد عودته من زيارة الطفل المريض تم اختطافه بواسطة جماعة من اليهود، وقتلوه واستنزفوا دمه لاستخدامه في عيد (البوريم)، أي عيد الفصح اليهودي.
    وأيضا في دمشق في تم اختطاف العديد من الصبية وتم قتلهم للحصول على دمائهم، ولعل أشهرهم على الإطلاق الطفل هنري عبد النور والذي خطفه اليهود في يوم 7 من أبريل عام 1890م والذي كتب فيه أبوه فيه قصيدة رثاء شهيرة.

    لبنان وبعض مدن سوريا
    في سنة 1824م في بيروت ذبح اليهود المدعو فتح الله الصائغ، وأخذوا دمه لاستعماله في عيد الفصح، وتكرر ذلك في عام 1826م في أنطاكية، 1829م في حماه.
    وفي طرابلس الشام حدث عام 1834م أن ارتدت اليهودية (بنود) عن دينها، بعد أن رأت بعينيها جرائم اليهود المروعة، و ذبحهم للأطفال الأبرياء من أجل خلط دمهم بفطير العيد، ودخلت الرهبنة وماتت باسم الراهبة كاترينا، وتركت مذكرات خطيرة عن جرائم اليهود وتعطشهم لسفك الدماء، وسردت في مذكراتها الحوادث التي شهدتها بنفسها وهي التي وقعت في أنطاكية وحماه وطرابلس الشام، وفيها ذبح اليهود طفلين مسيحيين، وفتاه مسلمة واستنزفوا دمائهم.

    سويسرا
    ذبح اليهود الطفل رودلف في منزل يهودي ثري بالمدينة، واعترف اليهود بجريمتهم واعدم عدد كبير منهم، وصنعت المدينة تمثالا على شكل يهودي يأكل طفلا صغيرا ونصب التمثال في الحي اليهودي ليذكرهم بجرائمهم الوحشية.

    تركيا
    في جزيرة رودس اختفى طفل يوناني في عيد البوريم اليهودي سنة 1840م، وكان قد شوهد وهو يدخل الحي اليهودي في الجزيرة، وحينما هاج اليونان وطالبوا بالبحث عن الطفل اضطر الحاكم التركي يوسف باشا إلى تطويق الحي اليهودي وحبس رؤساء اليهود، وتعترف دائرة المعارف اليهودية طبعة 1905م الجزء العاشر صفحة 410 أن وساطة المليونير اليهودي مونتفيوري في تقديم الرشوة للباب العالي الكونت كاموند والذي كان مديرا لأعمال البنوك في الحكومة العثمانية، وهكذا استطاعت قوة المال اليهودي أن تطمس الحق في هذه الجريمة كما فعلت في جرائم عديدة غيرها



  • #2
    من كانت لديه أدنى فكرة عن الثقافة اليهودية، فلن يستهجن ما يقوم به هؤلاء القرود من أفعال تقشعر لها الأبدان...
    لماذا يختارون الأطفال؟؟؟
    لأن الأطفال بحسب شريعتهم التلمودية لم يدنسوا بعد بشهوات الحياة... لذلك فهم (أطفال الجوييم _ أطفال غير اليهود) أفضل القرابين التي يمكن أن تقدم لـ ((يهوه))!!!
    و((يهوه)) هذا هو الإله الخاص باليهود فقط... يعبده اليهود دونا عن باقي الأمم! وهو إله سادي ناري شرير يستمتع ويتلذذ وينتشي برائحة شواء اللحم البشري، فماذا عساه أن يكون إلا ((شيطانا)) !!!؟؟؟

    اذ ليس لله عندهم اسماً واحداً وإنما ورد له أكثر من اسم ولكل اسم مفهوم غير الآخر فإضافة إلى كلمة (رب) الكثيرة الاستخدام، ورد ثلاثة أسماء لله هي "أدوناي ، إيلوهيم ، يهوه ".

    تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

    قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
    "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
    وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

    تعليق


    • #3

      اخى العزيز صباحو
      صباح الخير

      لو سمحت لى باضافة صغيرة لما تفضلت وذكرتة عن معتقدات اليهود
      يهوَه هو أحد أسماء الله المذكورة في التوراة و في العهد القديم من الكتاب المقدس.

      بالرغم من كتابة الاسم في التوراة العبرية إلا أنه يحرم على اليهود ذكر لفظ هذه الكلمة فيتم استبدالها ب-أدوناي أو هاشِم بالعبرانية الحديثة؛ أدونوي، هاشِيْم بالأشكنزية وشيما بالعبرية السامرية).

      ويسمح لرئيس الكهنة بنطقها أثناء قرائته للتوراة في
      يوم الغفران فقط وذلك أثناء تواجده في قدس الأقداس.

      وهو اللفظ الذي يفضله الكتاب المقدس ويظهر 7.000 مرة تقريبا في الأسفار العبرانية الأصلية.
      لكنَّ غالبية الكتب المقدسة لا تبيِّن هذا الاسم بل تضع مكانه «الله» أو «الرب».
      وبعض هذه الكتب المقدسة تعترف بأنها استبدلت الاسم يهوه.

      ولكن هنالك ترجمات عصرية عديدة بلغات مختلفة تستعمل إما الاسم يهوَه أو الاسم يهوِه. لذلك تقول ترجمة العالم الجديد في
      اشعياء 8:42:‏ «انا يهوَه. هذا اسمي».

      كلمة (يَهْوَهْ)
      ذكر أول مرة في التوراة (سفر الخروج-الإصحاح الثالث)

      قال اللهُ لِمُوسَى: «هَكَذَا تَقُولُ لِبَنِي اسْرَائِيلَ: يَهْوَهْ الَهُ ابَائِكُمْ الَهُ ابْرَاهِيمَ وَالَهُ اسْحَاقَ وَالَهُ يَعْقُوبَ ارْسَلَنِي الَيْكُمْ. هَذَا اسْمِي الَى الابَدِ وَهَذَا ذِكْرِي الَى دَوْرٍ فَدَوْرٍ."وترجمة الكلمة تعني(يسبِّب أن يصير) ولكن اللفظ الحقيقي للكلمة العبرية من الصعب معرفته لأن العبرية كانت تكتب من دون تشكيل وأما الآن فهي مشكلة



      ويذكرنا ذلك بأحد كتبة الكتاب المقدس، آساف، الذي كتب المزمور (الزبور) 83: 18. تقول هذه الآية: "ويعلموا انك اسمك ‏يهوه وحدك العليّ على كل الأرض"

      عرف الإسرائيليون في الأزمنة القديمة اسم الله هذا. حتى إنه استُخدم كجزء من أسمائهم الشخصية. فكما يجد المرء اليوم اسم عبد الله، كان لدى الإسرائيليين القدماء اسم عوبديا، الذي يعني «عبد يهوه.» وأمّ النبي موسى كان اسمها يوكابد، الذي يعني "يهوه مجد"، والاسم يوحنا (يحيى) يعني «يهوه حنّان. واسم النبي إيليا (إلياس) يعني "إلهي يهوه".

      اما إلوهيم (אֱלוֹהִ) فهى كلمة عبرية لوصف الإله أو الآلهة، وهي متعلقة بكلمة إل (إله)السامية مع أنها تعتبر مشتقة من كلمة الوَه مع صيغة الجمع. إلوهيم ثالث كلمة في النص العبري لسفر التكوين وتظهر كثيرا في التناخ مع أن معناها الدقيق غير متفق عليه غالبا.

      تعليق


      • #4
        لا يسعني الا قول الحمدلله على نعمة الأسلام
        اشكركم أخوني
        [SIZE=6][COLOR=#8b4513][FONT=Times New Roman]"إذا بلغت القمة فوجه نظرك إلى السفح لترى من عاونك فى الصعود إليها [/FONT][FONT=Times New Roman]و انظر إلى السماء ليثبت الله أقدامك عليها"
        [IMG]http://im35.gulfup.com/6qoJ2.jpg[/IMG] [/FONT][/COLOR][/SIZE]

        تعليق


        • #5
          تسلم على موضوعك الشيق الرائع
          ولكن لى سؤال لما فى معظم الضحايا كانوا مسيحيين هل هم يختارون المسيحيين كضحايا
          ام انها لا تفرق معهم مسيحيين او مسلمين الموضوع دماء فقط من اى مله كانت
          شكرا لك

          قال إبن القيم
          ( أغبي الناس من ضل في اخر سفره وقد قارب المنزل)

          تعليق


          • #6
            الاخوة الاعزاء

            إن من يقرأ تاريخ اليهود في الماضي والحاضر، بوعي وبصيرة وتدبر، يجد أن اليهود هم أكثر الشعوب في التاريخ ممارسة للإرهاب والعنف وسفك الدماء. وما من فرصة سنحت لليهود، وانتصروا فيها على اعدائهم وتحكموا فيهم، إلا تصرفوا معهم تصرفاً إرهابياً دموياً تدميرياً!

            وإن المذابح والمجازر اليهودية الدموية الوحشية، قد صبغت باللون الدموي الأحمر صفحات تاريخهم، وسالت دماء ضحاياهم من الشعوب المقهورة المغلوبة عبر سطور تلك الصفحات.

            أن الإرهاب وسفك الدماء صناعة يهودية، وبضاعة يهودية، وإنتاج يهودي، وسلوك يهودي، وما من فترة من فترات التاريخ سجلت غلبة وهيمنة وتمكن اليهود على خصومهم إلا برز في ممارساتهم الإرهاب والعنف في أوضح مظاهره، وأقبح صوره.
            ولتحقيق هذه الغاية، ولإطلاع الذين يبتلون بالإرهاب اليهودي والصليبي المعاصر على النصوص والتعليمات الإرهابية، التي جاءت في الأسفار اليهودية حيث تحدثت عن: الجرائم الأخلاقية في سفر التكوين، الجرائم الأخلاقية في أسفار التوراة، سفر يشوع مدرسة لتخريج الإرهابيين اليهود، جذور الإرهاب اليهودي في الأسفار التاريخية، سفر أستير والسيطرة اليهودية على الامم التى ابتليت بالإرهاب اليهودي.


            تعليق

            يعمل...
            X