إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

انشاء مواطن امريكي يدعي "غبريال فاندرفورت" موقع إلكتروني لبيع القطع الاثريه الاصليه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • انشاء مواطن امريكي يدعي "غبريال فاندرفورت" موقع إلكتروني لبيع القطع الاثريه الاصليه

    http://www.youm7.com/images/issuehtm...30122012/1.jpg
    http://www.youm7.com/images/issuehtm...30122012/2.jpg
    http://www.youm7.com/images/issuehtm...30122012/4.jpg
    http://www.youm7.com/images/issuehtm...30122012/6.jpg
    http://www.youm7.com/images/issuehtm...30122012/7.jpg
    http://www.youm7.com/images/issuehtm...30122012/8.jpg
    http://www.youm7.com/images/issuehtm...30122012/9.jpg
    http://www.youm7.com/images/issuehtm...0122012/12.jpg
    http://www.youm7.com/images/issuehtm...0122012/11.jpg



    انشاء مواطن امريكي يدعي "غبريال فاندرفورت" موقع إلكتروني لبيع القطع الاثريه الاصليه من مختلف بلدان العالم ومن بينها بالطبع مجموعه كبيره من الاثار المصريه، وترك غبريال رساله فيديو واخري نصيه علي الموقع تتضمن نفس المحتوي، ويعرف خلالها نفسه قائلا انه مواطن امريكي متخصص في الاعمال الفنيه القديمه، يعمل شريكا لخبراء جمعيه ناشنوال جيرافيك الامريكية، ويؤكد ان جميع القطع المعروضه علي الموقع اثار اصليه بنسبه 100%، متاحه باسعار معقوله جدا، حصل عليها بطرق شرعيه تماما قبل اتفاقيه اليونسكو 1970، وما تلاها من قوانين تجرم التجاره في الاثار، وهذه الاثار دخلت امريكا بطرق شرعيه تماما.

    واوضح غبريال انه حصل علي القطع من مجموعه مزادات عالميه ومتاحف كبيره في اوروبا وامريكا، مثل متحف جيتي في لوس أنجلوس والمتحف البريطاني في لندن، الي جانب العديد من المتاحف الصغيره والمؤسسات التعليميه في جميع انحاء العالم، وانه فور الحصول علي القطع قام بتوثيقها ونسبها الي المتاحف والمزادات التي اشتراها منها، وتراوحت اسعار الاثار كما اعلن عنها غبريال في الموقع امام كل قطعه بين مائه وحتي الفين دولار أمريكي.

    وعن الاثار المصريه تحديدا، والتي خصص لها ايقونه نظرا لانها الاكثر عددا في الموقع قال ان جميع القطع المصريه اصليه ويمتلك شهادات تؤكد اثريتها وانه سوف يقدم لعملائه شهاده بذلك، كما انه سيقدم لهم شهاده تؤكد حصولهم علي القطعة الاثريه بطريقه قانونيه 100%، محذرا من صناعه مستنسخات لهذه القطع لانه يمتلك جميع حقوق الملكية الفكرية لكل قطعه منها.

    ومن القطع المصريه مومياء صقر اثريه مصنوعه من الكتان تعود لمصر القديمه اواخر الفتره 664 قبل الميلاد، كانت ضمن مجموعه من الاشكال القديمه التي علي شكل طائر، وصفها بالقطعه الجميله والجذابه، ولم يكتب عليها سعرها منوها انها بيعت بالفعل، كما عرض غبريال مجموعه من الاقنعه المصريه القديمه التي خرجت من مصر وفقا لحديثه علم 1960، وقام هو بشرائها عام 2006، من بينهم قناع لمومياء يعود للفتره 712 قبل الميلاد، مصنوع من الجص والخشب، وثمنه 950 دولار، وقناع اخر لتابوت طفل يعود لعام 343 قبل الميلاد مصنوع من الخشب ويقدر ثمنه بـ599 دولار، وخصص غبريال قسم خاص للكتان المصري القديم عرض فيه مجموعه من كتان المومياوات التي وجدت بالقرب من وادي المومياوات الذهبية، في الواحات البحريه، واخري وجدت بالقرب من اسوان، موضحا ان كل قطعه ما زالت مرنه وناعمه، ويعتبر سعر هذه القطع الارخص، حيث تراوح اسعارها بين 50 دولارا و600 دولار، حسب حجمها.

    خصص غبريال ايضا قسم لمجموعه من الحلي الاثريه منها مجموعات من السلاسل الاثريه والحلقان والاساور التي تعود للعصور القديمه ومصنوعه من الوان مختلفه منها الازرق والاخضر والاحمر والبني والاصفر، وتراوحت اسعارها بين 200 حتي 700 دولار، كما خصص قسم للتماثيل البرونزيه والذي يضم اربعه تماثيل من بينهم ثلاثه لاوزوريس الاول علي شكل مومياء، ومعروض للبيع بـ350 دولارا، والثاني بـ250 دولارا، والثالث علي شكل تميمه اوزوريس بـ100 دولار، بالاضافه الي تمثال برونزي علي شكل حورس بـ 275 دولارا.

    منقول للافاده

  • #2
    اخى العزيز شاب

    اهلا بك ومرحبا فى بيتك
    وحشتنا موضوعاتك عن الفراعنة والرومان

    اليوم تعود الينا مشيرا الى اخطر ظاهرة تفشت فى دولنا وخاصة فى مصر
    لصوص التاريخ ينهبون تاريخنا تاريخ حضارات الامم ليزينوا بة متاحفهم وخاصة فى امريكا ونحن هنا لم تنقطع حالة الجدل حول السرقات الأثرية التى لا تزال تتعرض لها كنوزنا المصرية الأمر الذى أثار تساؤلات عديدة حول سبل ردع الراغبين فى الثراء السريع وحماية التراث المصرى من السقوط فى أيديهم وتمكنهم من المتاجرة فيه بثمن بخس.

    وسرقة الأثار المصرية تتم عبر سياسة منهجية معينة الأمر الذى يبدد ثروة الدولة التاريخية والحضارية قبل المادية وقضية سرقة الآثار المصرية ليست بالجديدة لكنها تمارس الآن بوسائل وأساليب مختلفة رغم المحاولات المستمرة والمكثفة من قبل الجهات المعنية لتحجيم الظاهرة .

    اما فى امريكا فان القانون المحلى هناك لا يجرم بيع الأثار ولذك فقد غدت الولايات المتحدة الأمريكية أكبر سوق للآثار المصرية المسروقة وقد تم الكشف عن عدة وقائع و من المؤسف أن يشارك بعض الدبلوماسيين الأمريكيين في هذه الجريمة البشعة ضد تراث مصر كما جاء في اعترافات تاجر الآثار « فريدريك سولتز » الذي أدين أمام المحكمة الفيدرالية الأمريكية في فبراير عام 2002 وحكم عليه بالسجن لمدة 33 عاماً بتهمة سرقة وتهريب الآثار المصرية .

    فهل تستيقظ الضمائر ؟
    وهل تتحرك الجهات المسئولة لإنقاذ ما تبقى من تراثنا المصرى العريق قبل أن يذهب للخارج دون عودة ؟!!!



    تعليق

    يعمل...
    X