إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أخبار أول الزمان - شيرون ( سيرون )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أخبار أول الزمان - شيرون ( سيرون )

    اخبار أول الزمان
    (غير منقول عن أي منتدى - من صفحات كتاب مؤرخ عراقي دفن في سوريا)
    شيرون
    طفل يولد ويجد نفسه مرمياً على قارعة الطريق, لا أم ولا أب كان هناك طقوس تقول لا يجوز لابنة سيد قبيلة أن تتزوج من خارج القبيلة
    لكن العواطف أنجبت ذلك الطفل والقوانين رمته على قارعة الطريق بلاد الرافدين مزدهر وسومر في أوجت قوتها والكل يهاب ولا أحد يريد أن يتورط
    بعد يوم من القاء الفتى عثر عليه أحد السيارة من الجن تربى الولد مع عشيرة من الجن وتكفل بتربيته (سيران ) الذي وجده نتخيل كيف كانت
    التربية فالطاقة تهتم بالمادة ؟؟؟ غريب ولكنه حدث, شيرون أو ( سيرون ) في السادسة الأن يعيش في كهف أرضي ويلعب ويرتع حوله
    المكان شمال شرق بغداد حاليا


    يتبع .............. نكفي ولا لأ ؟؟؟

  • #2
    السلام عليكم

    أكمل اخي اود قراءة المزيد

    شكرا لك على الطرح الجميل
    [CENTER]هناك حقيقة واحدة دائــماً
    نستطيع ان نكون الخير و الشر اذا كنا نحاول ان نرفع الموت عكس مجرى الوقت
    أحيانا يتطلب منا ان نؤمن بتلك المقولة : Need Not To Know
    Fear Of Death Is Worse Than Death Itself - الخُوف من المُوت .. أسوأ مِن المُوت نفسه
    اذا كنا سنستمر برمي السنارة في بحر مظلم ، فلن نصطاد شيئاً
    مدارك Perceptions

    تعليق


    • #3

      اخى رميكى

      من يداية الموضوع يظهر انة شيق وجديد

      الجميع فى انتظار تكملتة

      تعليق


      • #4
        ابشرو غداً التكملة
        وراح تدعولي لان القصة( ستمس مشاعركم جميعا) وكل واحد راح يشوف شي شو هو استنو وبتشوفو
        هههههههههههههههههههه هاي غمزة

        تعليق


        • #5
          تلبية لدعودك اخي محمد عامر راح نكفي
          ولك مني مالم تسمع اذنك أو تقرأ عينك
          اعدك بذلك فلدي كنوز ليست من ذهب بل من ورق وسترى هذا

          تعليق


          • #6
            تسجيل متابعه

            بانتظار المزيد

            تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

            قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
            "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
            وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

            تعليق


            • #7
              هههههههه جميل منك عنصر التشويق ......اكمل لنا لكن بشكل اكبر ....متابع معكم

              تعليق


              • #8
                طبعاً الذين يربونه هم من الجن ( السيارة )أو ( الهوام ) قد اعتاد على رؤئيتهم ,,كلاب ,, حمير ...الخ لكن ينقطون لم يكن الفتى
                بحاجة للكد للحصول على طعامه فمربيه يتكفل بهذا , تلقى ( المربي سيران ) ذات يوم نصيحة من احد عجائز العشيرة مفادها مهما كنت تحب الفتى
                فهو انسي له حياته ونمطها المختلف عن الجن فإن كنت تحبه اطلقه فقد علمته مالم يتعلمه انسي اكمل معروفك وعلمه صنعة وليتقنها
                واطلقه اجاب (سيران) متحسراً (نعم), يبدو ان القوم يقتنعون بالصواب بسهولة وبدون حروب, الفتى كان يشعر بأن شيء ينقصه
                نعم بالفطرة احس بذلك إنه ( اللعب ) فبماذا يلعب ؟؟ , رأى المربي (المحنك )حال الفتى فأشفق عليه وقال له: يا (شيرون )
                اذهب واحظر لي حجرين رقيقين مستديرين بحجم واحد!!, قال: لما ياوالدي قال سنلعب أنا وانت لعبة ففرح الولد وذهب يجري
                كالنعامة من الفرحة وهو يبحث عن مأراده الوالد! وجد الحجر الاول نعم حجرة رقيقة مستديرة وكأن تحات بارعاً صنعها ( عوامل الطبيعة )
                طبعاً ( المربي ) يراقب بعينين ثاقبتين كعيني صقر (مقاتل ) أما الفتى بعد اسبوع من البحث المضني لم يجد الحجر الاخر الذي
                بحجم الاول ومواصفاته, فأطرق رأسه من الحزن فهو لم يجد مايريد الوالد ( سيران ) ولأن الولد غير اعتيادي ( من حيث التربية )و
                (المواهب ) قال في نفسه : لم أجد الحجر الأول فلما لا ( أوجد) الحجر الثاني فقد علمني والدي (الحمار) كيف استخدم يداي
                لمع عرق الأبداع في عقل الفتى لمعة ( لوذعية) فذهب يبحث بين الصخو عن حجرة وقد أكن في نفسه مواصفاتها مسبقاً , وجدها,
                حجرة ليس لها شكل محدد , وكانت اكبر من الأولة , جلب معها حجرة اصغر بحجم الكف واشد قسوة , ولها حدبة مسننة, نعم فلقد علمه
                الوالد كيف يشعل النار وبدأ الفنان ( شيرون ) ينحت أول منحوتة له, يوم وأنتهى المخترع من أختراعه, عمل الحجر الاول والثاني الذي
                صنعه وجاء يركض كالريح ,يأبي .. يأبي .. أنظر وجدت ماطلبت مني , نظر الحمار الجني الحكيم الى ماصنعت يدان بشري يتيم
                فصعق مما رأى , نعم لقد نحت حجرة تشبه الحجرة الاولى ( الطبيعية) بدقة متناهية, فرح العشيرة واحتفلت نعم الولد اذكى من المعقول,
                ثم قال (شيرون) :ابي ماذا سنفعل بهاتين الحجرتين كيف سنلعب قال الوالد: يابني امسك بواحدة ودحرجها من مرتفع قليل الى نزلة خفيفة
                ففعل , اعجبت الفكرة الفتى حتى وإن كانت متعبة ( عجلة) جميلة , بعد عدة ايام جاء الفتى لمربيه سائلاً؟ يابي طلبت اثنتين
                وانا العب بواحدة وقد اعجبتني فلما الثانية ؟؟؟؟؟ قال : بابني أنظر الى ماصنعت يداك وأجب عن السؤال بنفسك ,
                ذهب الولد الذي يحب والده كثيراً ويطيعه اكثر, وهو يفكر, قال : هل يقصد والدي أن امسك كلا الجرين كل واحدة بيد ؟
                لا لا لا لا , امسكهما نعم وجدتها .... عاد الى مختبره ( رجم الحجارة ) لم يخبره احد مايفعل لم يتردد , احضر حجرة على شكل بسمار
                وقليل من الماء وضع الماء على منتصف الحجرة المستديرة ( العجلة ) وبدأ يطرق كالفنان المحترف ... نعم ثقب الحجرة ..
                وكرر مع الاخرى ... بدأ التسلسل الإلهامي يندفع الى لب عقله .. احظر وتد من الخشب وادخله مكان الثقب وقد كان يدخل الوتد بسهولة
                في العجلتين ... احظر خيط صوف من مخزن العشيرة ( ماصنع البشر ) وربطها بالوتد ... وجاء يركض وهو يبكي ويصرخ .. أنظروااااا
                ماذا صنعت والعجلتين يتدحرجان خلفه ولهما صوت اعجبه ... فقال القوم,, لقد نبغت ...
                الايام تمضي والفتى يطور مهاراته .. في كل مايحتاج علموه القتال على طريقتهم وهو في سن العاشرة في هذا السن استبدل عجلاته الصخرية بأخرى
                خشبية وفي يوم من الايام قال لنفسه لعلي استحم بماء حار يجلي جسدي وشير الماء بعيد ولا خشب احرقه هناك علموه كل شي عن البشر
                اذا ماذا افعل أأجلب الماء لهنا أم الحطب لهناك والقدر ؟ نظر الحكيم الى الفتى ففهم مايريد فقال : يابني تعلب بعجلاتك لوحدك
                كل تلك السنين ووالدك ليس له مما صنعت نصيب؟؟ دعني العب معك قال: ليس لك يدان قال: أنظر جيداً تعرف كيف سألعب قال :
                نعم وجدتها غداً ستلعب معي , أعدك .. ركض الى الخشب وهنا قد عرف الحديد والنحاس ( عرفوه ) فصنع من الخشب عجلتين يناسبان (حمار)
                من حيث الحجم لقد كانتا اقوى وأمتن , ووتد الخشب ثبته من اطرافه بقطعة خشب ( عزقة) حتى لا يفلت الوتد, وصنع من الجلد حبلان متينان
                يأبي ... تعال لتلعب فلقد وعدتك ...


                يتببع

                تعليق


                • #9
                  (عذراً على هذا الفاصل القصير للضرورة )
                  ======================================
                  احضر الفتى اختراعه , ربط الحبلان على عنق الحمار الناطق وقال : اركض يأبي هههههههههههههه ( الولد قالها وهو يضحك) نعم
                  فعلها شيرون ( أول عربة في تاريخ الانسانية) ملاحظة = الحضارة السومرية هي أول من صنع العربة في تاريخ البشرية= .
                  ================================================== =
                  نهاية الجزء الاول من قصة شيرون شكرا على حسن المتابعة
                  ==================================================

                  تعليق


                  • #10
                    سلمت يداك
                    قصة مشوقه
                    ننظر الجزء الثاني منها
                    تحياتي


                    طبعاً الذين يربونه هم من الجن ( السيارة ) أو ( الهوام ) قد اعتاد على رؤئيتهم ,, كلاب ,, حمير ...الخ
                    لكن ينقطون لم يكن الفتى بحاجة للكد للحصول على طعامه فمربيه يتكفل بهذا , تلقى ( المربي سيران ) ذات يوم نصيحة من احد عجائز العشيرة مفادها مهما كنت تحب الفتى فهو انسي له حياته ونمطها المختلف عن الجن فإن كنت تحبه اطلقه فقد علمته مالم يتعلمه انسي اكمل معروفك وعلمه صنعة وليتقنها واطلقه اجاب (سيران) متحسراً (نعم), يبدو ان القوم يقتنعون بالصواب بسهولة وبدون حروب, الفتى كان يشعر بأن شيء ينقصه نعم بالفطرة احس بذلك إنه ( اللعب ) فبماذا يلعب ؟؟ , رأى المربي (المحنك ) حال الفتى فأشفق عليه وقال له :
                    يا (شيرون ) اذهب واحظر لي حجرين رقيقين مستديرين بحجم واحد!!
                    قال: لما يا والدي
                    قال سنلعب أنا وانت لعبة ففرح الولد وذهب يجري كالنعامة من الفرحة وهو يبحث عن مأراده الوالد! وجد الحجر الاول نعم حجرة رقيقة مستديرة وكأن نحات بارعاً صنعها ( عوامل الطبيعة ) طبعاً ( المربي ) يراقب بعينين ثاقبتين كعيني صقر (مقاتل ) أما الفتى بعد اسبوع من البحث المضني لم يجد الحجر الاخر الذي
                    بحجم الاول ومواصفاته, فأطرق رأسه من الحزن فهو لم يجد مايريد الوالد(سيران) ولأن الولد غير اعتيادي ( من حيث التربية ) و(المواهب ) قال في نفسه : لم أجد الحجر الأول فلما لا ( أوجد) الحجر الثاني فقد علمني والدي (الحمار) كيف استخدم يداي لمع عرق الأبداع في عقل الفتى لمعة ( لوذعية) فذهب يبحث بين الصخو عن حجرة وقد أكن في نفسه مواصفاتها مسبقاً , وجدها, حجرة ليس لها شكل محدد , وكانت اكبر من الأولة , جلب معها حجرة اصغر بحجم الكف واشد قسوة , ولها حدبة مسننة, نعم فلقد علمه الوالد كيف يشعل النار وبدأ الفنان ( شيرون ) ينحت أول منحوتة له, يوم وأنتهى المخترع من أختراعه, عمل الحجر الاول والثاني الذي صنعه وجاء يركض كالريح ,يأبي .. يأبي .. أنظر وجدت ماطلبت مني , نظر الحمار الجني الحكيم الى ماصنعت يدان بشري يتيم فصعق مما رأى , نعم لقد نحت حجرة تشبه الحجرة الاولى ( الطبيعية) بدقة متناهية, فرحت العشيرة واحتفلت نعم الولد اذكى من المعقول, ثم قال (شيرون) :ابي ماذا سنفعل بهاتين الحجرتين كيف سنلعب قال الوالد: يابني امسك بواحدة ودحرجها من مرتفع قليل الى نزلة خفيفة ففعل , اعجبت الفكرة الفتى حتى وإن كانت متعبة ( عجلة) جميلة , بعد عدة ايام جاء الفتى لمربيه سائلاً؟ يابي طلبت اثنتين وانا العب بواحدة وقد اعجبتني فلما الثانية ؟؟؟؟؟
                    قال : بابني أنظر الى ماصنعت يداك وأجب عن السؤال بنفسك , ذهب الولد الذي يحب والده كثيراً ويطيعه اكثر, وهو يفكر, قال : هل يقصد والدي أن امسك كلا الجرين كل واحدة بيد ؟
                    لا لا لا لا , امسكهما نعم وجدتها .... عاد الى مختبره ( رجم الحجارة ) لم يخبره احد مايفعل لم يتردد , احضر حجرة على شكل مسمار وقليل من الماء وضع الماء على منتصف الحجرة المستديرة ( العجلة ) وبدأ يطرق كالفنان المحترف ... نعم ثقب الحجرة ..
                    وكرر مع الاخرى ... بدأ التسلسل الإلهامي يندفع الى لب عقله .. احظر وتد من الخشب وادخله مكان الثقب وقد كان يدخل الوتد بسهولة في العجلتين ... احظر خيط صوف من مخزن العشيرة ( ماصنع البشر ) وربطها بالوتد ... وجاء يركض وهو يبكي ويصرخ .. أنظروااااا
                    ماذا صنعت والعجلتين يتدحرجان خلفه ولهما صوت اعجبه ... فقال القوم,, لقد نبغت ...
                    الايام تمضي والفتى يطور مهاراته .. في كل مايحتاج علموه القتال على طريقتهم وهو في سن العاشرة في هذا السن استبدل عجلاته الصخرية بأخرى خشبية وفي يوم من الايام قال لنفسه لعلي استحم بماء حار يجلي جسدي وشير الماء بعيد ولا خشب احرقه هناك علموه كل شي عن البشر اذا ماذا افعل أأجلب الماء لهنا أم الحطب لهناك والقدر ؟
                    نظر الحكيم الى الفتى ففهم مايريد فقال : يابني تعلب بعجلاتك لوحدك كل تلك السنين ووالدك ليس له مما صنعت نصيب؟؟ دعني العب معك قال: ليس لك يدان قال: أنظر جيداً تعرف كيف سألعب قال : نعم وجدتها غداً ستلعب معي , أعدك .. ركض الى الخشب وهنا قد عرف الحديد والنحاس ( عرفوه ) فصنع من الخشب عجلتين يناسبان (حمار) من حيث الحجم لقد كانتا اقوى وأمتن , ووتد الخشب ثبته من اطرافه بقطعة خشب ( عزقة) حتى لا يفلت الوتد, وصنع من الجلد حبلان متينان ...
                    احضر الفتى اختراعه , ربط الحبلان على عنق الحمار الناطق وقال : اركض يأبي هههههههههههههه ( الولد قالها وهو يضحك) نعم فعلها شيرون ( أول عربة في تاريخ الانسانية)
                    ملاحظة = الحضارة السومرية هي أول من صنع العربة في تاريخ البشرية .

                    نهاية الجزء الاول من قصة شيرون شكرا على حسن المتابعة

                    تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

                    قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
                    "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
                    وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

                    تعليق


                    • #11
                      جميل الجزء الثاني من القصه .......طرحك جميل وممتع .....متابعين للجزء الجديد .

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة الاستاذ طلميه مشاهدة المشاركة
                        جميل الجزء الثاني من القصه .......طرحك جميل وممتع .....متابعين للجزء الجديد .
                        ============================
                        ماكو مشكلة .... بالعراقي

                        تعليق

                        يعمل...
                        X