إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إدفع بالتي أحسن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إدفع بالتي أحسن


    بسم الله الرحمان الرحيم
    و الصلاة و السلام على خاتم المرسلين



    إخوتي في الله من ابشع ما لاحظت في الجيل الجديد من الشبان
    و الشابات و ليس الكل بل من مظاهر تربية هذا العصر
    - انعدام الحياء
    - التبجح بعصيان الخالق
    - حسن المظهر و سوء الخلق
    - التشبه بالغرب في الماكل و الملبس

    اليك اخي التالي


    وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ۚ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ
    تفسير الجلالين

    «ولا تستوي الحسنة ولا السيئة» في جزئياتهما بعضهما فوق بعض «ادفع» السيئة «بالتي» أي بالخصلة التي «هي أحسن» كالغضب بالصبر والجهل بالحلم والإساءة بالعفو «فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم» أي فيصير عدوك كالصديق القريب في محبته إذا فعلت ذلك فالذي مبتدأ وكأنه الخبر وإذا ظرف لمعنى التشبيه.تفسير الميسر

    ولا تستوي حسنة الذين آمنوا بالله، واستقاموا على شرعه، وأحسنوا إلى خلقه، وسيئة الذين كفروا به وخالفوا أمره، وأساؤوا إلى خلقه. ادفع بعفوك وحلمك وإحسانك مَن أساء إليك، وقابل إساءته لك بالإحسان إليه، فبذلك يصير المسيء إليك الذي بينك وبينه عداوة كأنه قريب لك شفيق عليك. وما يُوفَّق لهذه الخصلة الحميدة إلا الذين صبروا أنفسهم على ما تكره، وأجبروها على ما يحبه الله، وما يُوفَّق لها إلا ذو نصيب وافر من السعادة في الدنيا والآخرة.



    إن عكس


    حسن الطباع ضد سيء الطباع

    حليم ضد فظ

    متواضع ضد متكبر

    طيب ضد كريه

    جميل ضد قبيح

    إستحياء ضد وقح

    ...........



    يقول الامام علي كرمه الله وجهه
    إن جلست لعالم فأنصت و إن جلست لجاهل فأنصت
    إن الانصات للعالم زيادة في العلم و الانصات للجاهل زيادة في الحلم

    ​إعـــــــلان:إعـــلان

  • #2
    و يقول المثل - النفس نفسك و انت طبيبها اينما وضعتها تصيبها

    يقول الامام علي كرمه الله وجهه
    إن جلست لعالم فأنصت و إن جلست لجاهل فأنصت
    إن الانصات للعالم زيادة في العلم و الانصات للجاهل زيادة في الحلم

    ​إعـــــــلان:إعـــلان

    تعليق


    • #3
      هناك من يخاطب الناس و يعامل الناس بطر يقة يظن نفسه شجاع و جريء و لكن المصيبة
      انه اغبى الناس
      هذا لان الشجاعة و الجرءة لهما حدود و مواضع و ضوابط و إن جهلها اصبحت الشجاعة تهور
      و الجرءة وقاحة

      يقول الامام علي كرمه الله وجهه
      إن جلست لعالم فأنصت و إن جلست لجاهل فأنصت
      إن الانصات للعالم زيادة في العلم و الانصات للجاهل زيادة في الحلم

      ​إعـــــــلان:إعـــلان

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        اهلا بعودتك اخي طه ابو الطيب
        لقد علمتني الدنيا اخي ان الهجوم هو افضل طريقه للدفاع
        وان من يتم مهاجمته دائما هو القوي
        فبعض الناس ..وكي يغطون على ضعفهم يقومون بشكل دائم بمهاجمة من هم اقوى منهم.
        ليس لسبب بل هي نقطة ضعفعهم ليثبتوا لنفسهم اولا وللاخرين بانهم ليسوا ضعفاء.

        فصرت اسمع ما اريد واطنش ما اريد..فاذا كنت قويا فلست بحاجه الى اثبات قوتك.

        ملاحظه...انا كلامي عمومي حسب تجربتي في الحياه.ولم اقصد احد بالذات.

        يبقى ان اللي عراسو بطحه يحسس عليها..فلنرى من سيحسس عليها.

        تعليق


        • #5
          جاء في الصحيحين قول النبي صلى الله عليه وسلم
          ( الإيمان بضع وسبعون شعبه فأفضلها لا إله إلا اللّه وأدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان)

          وقال الرسول صلى الله عليه وسلم
          ( إنَّ الله حيي سِتِّير يحب الستر والحياء )

          فخلق الحياء في المسلم غير مانع له من أن يقول حقا أو يطلب علما أو يأمربمعروف أو ينهى عن منكر.

          رزقنا الله وإياكم كمال الحياء والخشية وختم لنا ولكم بخير..
          نفعنا الله وإياكم وهدانا جميعا لما يحبه ويرضاه

          الإخوة الأعزاء أعضاء هذا المنتدى: في حال وجود اقتراح أو نقد بناء يمكن من خلاله الرقي بهذا الصرح فلا تترد في طرحة فكلنا أذان صاغية ونرحب بكل آرائكم ونحن نعمل على خدمتكم وتوفير كل متطلباتكم وأنتم عماد هذا المنتدى

          تعليق


          • #6
            قالَ رجُل لابن المبارك أوصنِي ..

            فقال لَه :
            اترك فضُول النظَر تُوفق للخشُوع ..
            وَاترك فــضُـول الـكَـلام تُـوفّق للــحِــكـْمـَة ..
            وَاتـرك فــضــول الطــعَـام توفّق للــعِــبَادة ..
            وَاترك التجسس عَلى عُيوب الناس توفق للاطلاع علَى عيُوبك ..
            وَاترك الخَـوض في ذَات الله سُبحَــانه تــوقَ الشــك وَالـيقِـيـن ..

            تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

            قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
            "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
            وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

            تعليق


            • #7
              التواضع من شيم المؤمنين

              الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و صحبه و من إتبع هداه

              الشكر الموصول للاخ المحترم و الصديق المبجل صباحو و للهيئة الادارية

              أخي المسلم اليك التالي



              (1) فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ {159}
              (2) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ {54}
              (3) لاَ تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِّنْهُمْ وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ {88}
              (4) وَلاَ تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحاً إِنَّكَ لَن تَخْرِقَ الأَرْضَ وَلَن تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولاً {37}
              (5) وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَاماً {63}
              (6) وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ {215}
              (7) وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ {18}
              الأحاديث الواردة في التواضع
              (1) عن ركب المصري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (طوبى لمن تواضع في غير منقصة [ أي: معصية ]، وذل عن نفسه من غير مسألة، وأنفق مالاً جمعه في غير معصية، ورحم أهل الذل والمسكنة، وخالط أهل الفقه والحكمة. وطوبى لمن طاب كسبه، وصلحت سريرته، وكرمت علانيته، وعزل عن الناس شره، وطوبى لمن عمل بعلمه، وأنفق الفضل من ماله، وأمسك الفضل من قوله). رواه الطبراني والمنذري في الترغيب والترهيب.
              (2) عن عياض بن حمار المجاشعي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ذات يوم في خطبته: (ألا إن ربي أمرني أن أعلمكم ما جهلتم مما علمني، يومي هذا) الحديث، وفيه: (وإن الله أوحى إلي أن تواضعوا حتى لا يفخر أحد على أحد ولا يبغي أحد على أحد). رواه مسلم.
              (3) عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ما من امرئ إلا وفي رأسه حَكَمة [الحكمة: بفتحات: حديد في اللجام تكون على أنف الفرس وحنكه تمنعه عن مخالفة راكبه ]، والحَكَمة بيد مَلَك إن تواضع قيل لملك: (ارفع الحكمة، وإن أراد أن يرفع قيل لملك: ضع الحكمة أو حكمته). رواه الهيثمي في مجمع الزوائد والبزار وإسناده حسن، والمنذري في الترغيب والترهيب وحسنه الألباني.
              (4) عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبداً بعفو إلا عزاً، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله). رواه مسلم.
              (5) عن معاذ بن أنس الجهني رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من ترك اللباس تواضعاً لله، وهو يقدر عليه دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق حتى يخيره من أي حلل الإيمان شاء يلبسها). رواه أحمد في المسند والترمذي وحسنه الألباني.
              (6) عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يا عائشة لو شئت لسارت معي جبال الذهب، جاءني ملك إن حُجْزته لتساوي الكعبة، فقال: إن ربك يقرأ عليك السلام ويقول: إن شئت نبياً عبداً، وإن شئت نبياً ملكاً. فنظرت إلى جبريل عليه السلام. فأشار إليّ أن ضع نفسك، فقلت: نبياً عبداً) الحديث رواه البغوي في شرح السنة وهو صحيح. حجزته: الحجزة في الأصل موضع شد الإزار، ثم قيل للإزار حجزة للمجاورة، يقال: احتجز الرجل بالإزار إذا شده على وسطه.
              (7) عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه لا أعلمه إلا رفعه قال: يقول الله تبارك وتعالى: (من تواضع لي هكذا، (وجعل يزيد باطن كفه إلى الأرض وأدناها) رفعته هكذا، (وجعل باطن كفيه إلى السماء ورفعهما نحو السماء)). رواه الهيثمي في مجمع الزوائد والمنذري في الترغيب والترهيب وصححاه.
              (8) عن أبي الرداء رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (ابغوني في ضعفائكم فإنما ترزقون وتنصرون بضعفائكم). رواه الترمذي وصححه والحاكم ووافقه الذهبي.
              (9) عن حارثة بن وهب الخزاعي رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (ألا أخبركم بأهل الجنة ؟) قالوا: بلى. قال صلى الله عليه وسلم: (كل ضعيف متضعف لو أقسم على الله لأبره) ثم قال: (ألا أخبركم بأهل النار؟) قالوا: بلى. قال: (كل عتل جواظ مستكبر). رواه البخاري ومسلم. العتل: الجافي الشديد الخصومة، وقيل: الفظ الغليظ. الجواظ: الضخم المختال في مشيته.
              (10) عن جابر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (إن الشيطان يحضر أحدكم عند كل شيء من شأنه حتى يحضره عند طعامه فإذا سقطت من أحدكم اللقمة فليمط ما كان بها من أذى ثم ليأكلها، ولا يدعها للشيطان؛ فإذا فرغ فليلعق أصابعه فإن لا يدري في أي طعامه تكون البركة). رواه مسلم. فليمط: فليُزل. الأذى: المستقذر من غبار وتراب ونحوه.
              (11) عن أبي أمامة الحارثي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (البذاذة من الإيمان)، وفي لفظ لأبي داود: ذكر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً عنده الدنيا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ألا تسمعون، ألا تسمعون، إن البذاذة من الإيمان، إن البذاذة من الإيمان، يعني التقحل). رواه أبو داود وابن ماجه وصححه الألباني. قال البذاذة: القضافة يعني التقشف. وهي رثاثة الهيئة وترك الزينة، والمراد التواضع في اللباس وترك التبجح به. والتقحل: سوء الحال.
              (12) عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (تعس عبد الدينار وعبد الدرهم وعبد الخميصة إن أعطي رضي وإن لم يعط سخط، تعس وانتكس، وإذا شيك فلا انتقش، طوبى لعبد آخذ بعنان فرسه في سبيل الله، أشعث رأسه مغبرة قدماه، إن كان في الحراسة كان في حراسة، وإن كان في الساقة كان في الساقة، إن استأذن لم يؤذن له، وإن شفع لم يشفع). رواه البخاري. تعس: أي انكب وعثر، ومعناه الدعاء عليه. انتكس: انقلب على رأسه. إذا شيك فلا انتقش: أي إذا أصابته شوكة لا يستطيع إخراجها. طوبى: شجرة في الجنة.
              عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (رب أشعث مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبره). رواه مسلم. أشعث: الأشعث الملبد الشعر المغبر. مدفوع بالأبواب: لا قدر له عند الناس. لو أقسم على الله لأبره: أي لو حلف على وقوع شيء أوقعه الله أكراماً له بإجابة سؤاله. وهذا لعظم منزلته عند الله.
              (13) عن سراقة بن مالك بن جعشم رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (يا سراقة ألا أخبرك بأهل الجنة وأهل النار؟) قلت: بلى يا رسول الله. قال (أما أهل النار فكل جعظري جواظٍ مستكبر، وأما أهل الجنة فالضعفاء المغلوبون). رواه المنذري في الترغيب والترهيب، والحاكم وصححه ووافقه الذهبي. الجعظري: الفظ الغليظ المتكبر. الجواظ: المختال في مشيته.

              منقول كتابة و طبعي الشخصي





              يقول الامام علي كرمه الله وجهه
              إن جلست لعالم فأنصت و إن جلست لجاهل فأنصت
              إن الانصات للعالم زيادة في العلم و الانصات للجاهل زيادة في الحلم

              ​إعـــــــلان:إعـــلان

              تعليق

              يعمل...
              X