إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أخبار المكتشفات الأثرية في مصر المحروسة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    أعلن وزير الثقافة المصري فاروق حسنى الثلاثاء اكتشاف هرم فرعوني جديد بمنطقة صقارة الأثرية بمحافظة الجيزة يرجع تاريخه إلى 4300 عام ويعود إلى إحدى ملكات الأسرة السادسة من الدولة القديمة. وأوضح حسنى خلال مؤتمر صحافي بمنطقة صقارة إن الهرم الفرعوني اكتشفه أثريون مصريون وأن ارتفاعه الحالي 5 أمتار وكان ارتفاعه الأصلي 14 مترا وهو مربع القاعدة ومحدد بسور خارجي .

    من جانبه أوضح الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار الدكتور زاهي حواس أن الهرم المكتشف مكسو من الحجر الجيري الأبيض الناصع وينتمي أسلوبه المعماري في البناء للأسرتين الخامسة والسادسة من الدولة القديمة. ولفت إلى انه عثر على هذا الهرم الذي يخص ملكة تدعى (ششتى) عقب إزالة حوالي 20 مترا من الأتربة والرمال والأحجار المتراكمة منذ آلاف السنين مشيرا إلى أنه قد عثر أيضا على بعض الآثار من تماثيل وتوابيت وبعض الخواتم. يذكر أن منطقة صقارة تقع بمحافظة الجيزة بالقرب من منطقة أهرامات الجيزة الثلاثة خوفو وخفرع ومنقرع - والتي يتوسطها تمثال أبو الهول والتي تعد إحدى عجائب الدنيا السبع وتستقطب السائحين من مختلف أنحاء العالم.
    اكتشاف هرم الملكة سششت أم الملك تتي مؤسس الأسرة السادسة
    الأربعاء, نوفمبر 12, 2008
    أعلن وزير الثقافة فاروق حسني الكشف عن هرم الملكة سششت أم الملك تتي خلال مؤتمر صحفي عالمي عقده فى 11/11/2008 بمنطقة سقارة الأثرية وقد عثرت البعثة المصرية علي الهرم الجديد الذي يعود للأسرة السادسة ـ أكثر من‏4300‏ عام ـ ويصل ارتفاعه الحالي الي خمسة أمتار وارتفاعه الأصلي إلي‏14‏ مترا وهو مربع القاعدة ويصل طول ضلع الهرم الي‏22‏ مترا وتصل زاوية ميله الهرم الي‏51‏ درجة ومحدد بسور خارجي‏.‏
    وأوضح أمين عام المجلس الأعلي للآثار الدكتور زاهي حواس أن الهرم الجديد ينتمي للأسلوب المعماري في البناء الي أهرامات الأسرتين الخامسة والسادسة من الدولة القديمة وأن الهرم مكسو بالحجر الجيري الأبيض الناصع الذي أحضره المعماري القديم من المحاجر الملكية بطرة‏.‏ وأضاف أنه تمت ازالة أكثر من‏20‏ مترا من أكوام الأتربة والأحجار لبلوغ الهرم الذي يخص الملكة سششت أم الملك تتي مؤسس الأسرة السادسة والذي حكم في الفترة من‏2345‏ ـ‏2333‏ ق‏.‏م وشيد مجموعته الهرمية الي الشمال الشرقي من هرم زوسر المدرج وشيد الي الشمال من هرمه أهرامات لزوجاته‏.‏
    وكان حواس قد بدأ الحفائر بهذه المنطقة الأثرية منذ نحو‏20‏ عاما حيث أعاد اكتشاف الهرم الخاص بالملكة خويت الزوجة الأساسية للملك تتي كما تم اكتشاف عدد من القطع الأثرية المهمة بموقع جبانة تتي منها تمثال أوشابتي كامل عليه نقوش هيروغليفية غائرة في صفوف أفقية وتماثيل أوشابتي من الفخار عليه لون أصفر وعلي الرأس بقايا لون أسود بالاضافة الي كتابات هيروغليفية باللون الأسود‏.‏ وتمثال للإلة أنوبيس من الخشب له ذيل منفصل سيتم اعادة تركيبه وصندوق خشبي مستطيل مقبي له غطاء من أسفل يفتح عن طريق السحب وعليه بقايا الوان وتميمة مربعة الشكل من الفيانس تمثل عين أوجات وفي الوسط أخد الآلهة وحوض رمزي علي هيئة طرطوس به بقايا لون أخضر من الخشب بالاضافة الي مجموعة من الخواتم مصنوعة من الفيانس وقطعة صغيرة مستطيلة من الحجر الجيري نحت عليها بالبارز سيدة واقفة تضع يديها الي جانبها ولون الشعر باللون الأسود‏.‏
    وأبدي وزير الثقافة عن سعادته بالكشف الجديد موضحا أنه سيتم نقل ماتم اكتشافه من آثار الي المتحف خوفا عليها من السرقة وقال أنه يجري الآن محاولة اكتشاف المدخل الرئيسي للهرم الجديد مضيفا انه يأمل في اكتشاف بعض الأثاث الجنائزي الذي يعود للأسرة السادسة‏.
    الهيئة العامة للاستعلامات المصرية
    لم يتصور أحد أن نعلن أمام العالم كله في مؤتمر صحافي العثور على هرم جديد بمنطقة آثار سقارة، إحدى أهم جبانات العاصمة منف القديمة... وتأتي أهمية هذا الكشف بأنه الهرم الأول من نوعه، الذي يتم اكتشافه ويصل ارتفاعه الحالي إلى خمسة أمتار، وقد قامت بالكشف البعثة المصرية التي أتولى رئاستها. وفي الحقيقة لم أكن أتوقع الكشف عن هذا الهرم إطلاقاً، ولن أردد ما يحلو للبعض ترديده في مثل هذه الحالات، من أنهم كانوا يحلمون ويسعون وراء هذا الكشف، بل إنهم أحياناً يزعمون بأنهم أمضوا السنوات تلو السنوات يبحثون عن هذا الهرم أو تلك المقبرة حتى عثروا عليها. أما سبب عدم توقعي لوجود هذا الهرم، فهو أن أهرامات زوجات الملك «تتي» أول ملوك الأسرة السادسة وصاحب المنطقة التي حدث بها الكشف موجودة وقد كُشف عنها منذ سنوات بعيدة، وهما هرما الملكة «إيبوت» والملكة «خويت»، وقد قمت بإعادة الكشف عنهما، وكذلك الكشف عن المعبد الجنائزي للملكة «خويت»، بل والكشف عن مقبرة الأمير الوراثى «تتي عنخ كم» الابن الأكبر للملك «تتي»، الذي ربما يكون قد مات ضحية مؤامرة أودت بحياته مع أبيه الملك «تتي».
    أما الهرم الجديد فيحتمل أن يكون هو هرم أم الملك «تتي» وتدعى الملكة «سششت»، ولا نعرف عنها إلا ما ورد في إحدى البرديات الطبية، أنها كانت تبحث عن عقاقير لتعالج شعرها ولكونها الوحيدة التي لم يعثر لها على مقبرة أو هرم فهي المرشح رقم واحد لأن تكون صاحبة الهرم الجديد حتى ظهور أدلة أخرى تؤكد ذلك أو تنفيه.. وقد وصلنا الآن في الحفائر إلى باب المدخل المؤدي للهرم، حيث تم الكشف عن كتلة من الجرانيت تقوم كمتراس يسد المدخل. ولا أعتقد أننا سوف نكشف داخل حجرة الدفن عن مومياء الملكة، وخاصة لأن اللصوص قاموا بحفر نفق من أعلى قمة الهرم ونزلوا إلى الداخل لنهب محتوياته. إلا أنه من المحتمل الكشف عن تابوت من الجرانيت داخل حجرة الدفن وربما بعض الآثار المتبقية من العتاد الجنائزي للملكة مما خلفه اللصوص وراءهم.
    والكشف عن عمارة هذا الهرم يمدنا بتفاصيل معمارية كثيرة تجعلنا نضعه بين أهرامات الأسرتين الخامسة والسادسة من الدولة القديمة. وحول الهرم يقوم سور ضخم من الحجر الجيري، وقد عثرنا في الناحية الغربية على جزء من الكساء الخارجي للهرم من الحجر الجيري الأبيض، الذي كان الفراعنة يقطعونه من محاجر طره الملكية بالقرب من حلوان على الضفة الشرقية لنهر النيل. وبحساب زاوية بناء الهرم 51 ْ يمكننا القول إن ارتفاع الهرم الأصلي كان 15 متراً. أما المنازل التي بُنيت من الطوب اللبن وعثر عليها في الناحية الغربية من الهرم فهي إما مخازن أو منازل للكهنة القائمين على الخدمة الجنائزية.
    ويحتمل أن الهرم نهب أكثر من مرة على مر العصور القديمة، وجاء التدمير الشديد لعمارته في العصر المتأخر، ثم غطته الرمال لارتفاع أكثر من 20 مترا. وسر سعادتى بهذا الكشف هو أنه الهرم رقم خمسة الذي أقوم باكتشافه خلال حياتي العملية؛ منها كما ذكرت الهرمان اللذان أعدت كشفهما للملكتين «خويت» و«إيبوت» زوجتى الملك «تتي»، والثالث هو الهرم رقم 29 بجوار هرم «تتي». أما الهرم الرابع فهو الهرم العقائدي للملك «خوفو» صاحب الهرم الأكبر.. وأجمل ما في كل كشف هو فرحة كل المصريين به وتهنئة الناس لي قائلين، «مبروك الهرم الجديد»...

    تعليق


    • #17
      أيه الجمال دا يا عم عماد...

      أخبار رائعة...
      إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة عمادالدين مشاهدة المشاركة
        اكتشاف مقبرة فرعونية داخلها 30 مومياء


        أعلنت بعثة مصرية يرأسها الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار زاهي حواس اكتشافها مقبرة جديدة داخلها مومياءات وتوابيت خشبية وحجرية مغلقة ولم تفتح منذ العصر الفرعوني. وذكر بيان لوزارة الثقافة المصرية الإثنين أن حواس صرح بأن هذه المقبرة تم الكشف عنها بمحافظة الجيزة في منطقة جسر المدير التي تقع إلى الناحية الغربية من هرم الملك زوسر بسقارة، أول هرم من الحجر الجيري في التاريخ الفرعوني. وقال حواس إن البعثة تعمل في هذا الموقع منذ نحو عام وإن المقبرة ترجع إلى عصر الأسرة السادسة من الدولة القديمة أي منذ نحو 4300 عام.
        والمقبرة "سنجم" مبنية من الطوب، وتزين جدرانها أشكال الداخلات والخارجات المعروفة باسم "النيشات"، وقد تم العثور على هذه المقبرة بجوار مقبرتي رئيسة المغنيات ومدير بعثات هرم الملك أوناس من الأسرة الخامسة ( 2356-2323 ق.م) اللتين أعلنتا من قبل. وأوضح حواس أنه عثر داخل مقبرة سنجم على بئر يصل عمقها إلى 11 مترا منحوتا في الصخر خلف مقصورة المقبرة التي تقود إلى حجرة دفن في الجهة الشرقية منها. وعثرت البعثة على بئر أخرى شرق البئر الأصلية للمقبرة توجد بداخلها المقصورة ومن خلال هذه البئر يتم الوصول إلى نفس حجرة الدفن السابقة.
        ويبدو أن هذه البئر ترجع إلى عصر الأسرة 26 أي منذ نحو 2640 سنة، وقد اتضح للبعثة أنه قد تم تكسير جزء من جدران المقصورة لنحت هذه البئر. وكشف حواس النقاب عن أن هذه الحجرة يوجد بها ما يقارب 30 مومياء وهيكلا عظميا، كما عثر فيها على تابوت من الخشب مغلقا تماما منذ العصر الفرعوني. وبعد قيام حواس ومساعديه بالحفر في جوار التابوت الخشبي وإزالة الغطاء الخارجي فوجئوا بالعثور على مومياء كاملة من العصر الصاوي (640 ق.م)، وقد تكون هناك تمائم مخفية أسفل لفائف المومياء.
        وذكر المسؤول أن التابوت يخص رجلا يدعى بادي حري وأبيه جحوتي سش نوب بالإضافة إلى جده ويدعى "إرو رو" ويصل طول التابوت إلى 180 سم وعليه نقوش هيروغليفية. كما عثر على خمس نيشات (فجوات) منحوتة في الجدران تحتوي كل واحدة على أربع مومياءات يتقدم أحدها كلب، وتوجد بالجدار الشمالي فجوتان فيهما بقايا هياكل عظمية. ويتحدث حواس عن مفاجأة أخرى وهي العثور على أربعة توابيت من الحجر الجيري وأن أحد هذه التوابيت مازال مغلقا بالجبس منذ أيام الفراعنة ولم يفتح بعد، وسوف تقوم البعثة بفتحه هذا الأسبوع.

        يهمني جدا هذا الكلام بالأحمر أخ عماد...

        و هو دليل أن الفراعنة استخدموا الأبار للدفن كالرومان المقلدين لهم على ما يبدو...
        إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

        تعليق


        • #19
          بالتاكيد يا وليد الفرعنه استخدموا الابار فى تشيد مقابرهم

          وهو كان حفر فى الجبل فى الحجر الطرى اللى بنقول عليه الحجر الجيرى

          وبتتراوح عمق الحفر من 4 الى ... 8 متر ومن 8 الى عشرة .. الى 12 .. وقد تصل الى 18

          متر لاحظ ستجد انها عدد زوجى ليس فردى ....

          البير بيكو ن مستطيل ..... او مربع .. او دائرى ...

          كمان فتحه البير بتكون كالاتى ... 75 سم / 90 سم / 120 سم 250 سم

          وهذة الابار بتكون نحت فى الصخر ... وبكدا نكون بنتكلم على المناطق الجبالية

          ام المناطق الطينيه فبنوا ابار بنفس الشكل .. ولكن دائرية اغلب الاحيان وبنيت من الطوب

          اللبن او الطوب الاحمر ... الطوب اللبن فرعونى .. والاحمر بنعرفه من مقاساتة 15 سم

          و10 سم .. فرعونى ...

          30 سم و40 سم بنقول عليه طوب كفرى ... رومانى ..

          فى ابار شيدت فى الطين مبنيه بالحجر واخدت شكل مثلث او دائرى وفتحتها 75 سم متر

          والحجر الفرعونى المستخدم بيكون مثل الطوب 15 سم

          الرومان قلدوا الفرعنه لانهم استعنوا بالعمال الفرعونين لتشيد مقابرهم ولم يتأتو بعمال من

          اطاليا مثلا .. حكمو شعب فرعونى بمعنى الشغل كله فروعنى بعصر رومانى


          ساعود واتكلم اكثر .. عن الابار وطريقة ردمدها وكيف نعرف انها ابار دفنة من غيرها

          تحياتى الوليد

          تعليق


          • #20
            بالتاكيد يا وليد الفرعنه استخدموا الابار فى تشيد مقابرهم

            وهو كان حفر فى الجبل فى الحجر الطرى اللى بنقول عليه الحجر الجيرى

            وبتتراوح عمق الحفر من 4 الى ... 8 متر ومن 8 الى عشرة .. الى 12 .. وقد تصل الى 18

            متر لاحظ ستجد انها عدد زوجى ليس فردى ....

            البير بيكو ن مستطيل ..... او مربع .. او دائرى ...

            كمان فتحه البير بتكون كالاتى ... 75 سم / 90 سم / 120 سم 250 سم

            وهذة الابار بتكون نحت فى الصخر ... وبكدا نكون بنتكلم على المناطق الجبالية

            ام المناطق الطينيه فبنوا ابار بنفس الشكل .. ولكن دائرية اغلب الاحيان وبنيت من الطوب

            اللبن او الطوب الاحمر ... الطوب اللبن فرعونى .. والاحمر بنعرفه من مقاساتة 15 سم

            و10 سم .. فرعونى ...

            30 سم و40 سم بنقول عليه طوب كفرى ... رومانى ..

            فى ابار شيدت فى الطين مبنيه بالحجر واخدت شكل مثلث او دائرى وفتحتها 75 سم متر

            والحجر الفرعونى المستخدم بيكون مثل الطوب 15 سم

            الرومان قلدوا الفرعنه لانهم استعنوا بالعمال الفرعونين لتشيد مقابرهم ولم يتأتو بعمال من

            اطاليا مثلا .. حكمو شعب فرعونى بمعنى الشغل كله فروعنى بعصر رومانى


            ساعود واتكلم اكثر .. عن الابار وطريقة ردمدها وكيف نعرف انها ابار دفنة من غيرها

            تحياتى الوليد

            تعليق


            • #21
              مشكور أخ عماد على المعلومات المهمة في الآبار...
              إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

              تعليق


              • #22
                مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
                http://www.ghoraba.net/upp/00/7_1249870506.jpg

                تعليق


                • #23
                  جزاك الله كل خير
                  النفوس تتسامى .. والقلوب تتظافر
                  فلا اطيب من روح صادقة وقلب مسامح..
                  وأخٍ صديق صادق للغفران طامح..

                  تعليق


                  • #24
                    عقد صباح اليوم، الخميس، فاروق حسنى وزير الثقافة والدكتور زاهى حواس أمين المجلس الأعلى للآثار، مؤتمراً صحفياً بالميناء الشرقى لمدينة الإسكندرية، بمناسبة انتشال البوابة الضخمة لمعبد إيزيس المنحوتة من الجرانيت الأحمر.

                    وصرح وزير الثقافة، أن هذه البوابة من القطع الأثرية النادرة الغارقة أمام مدينة الإسكندرية، وهى الأهم من بين 400 قطعة تم اكتشافهم عام 1998، أثناء عمليات المسح الأثرى التى قامت بها البعثة الأثرية اليونانية.

                    ومن جانبه أكد زاهى حواس، أن المجلس الأعلى للآثار كان قد اتخذ قراراً عام 2008 بعدم انتشال القطع الأثرية الكبيرة من ميناء أبو قير أو الميناء الشرقى، وانتشال القطع الصغيرة فقط، وذلك لاحتياج القطع الكبيرة إلى ترميم ودراسات كثيرة، لكن بوابة لكن بوابة إيزيس حالة خاصة، لأنها نواة متحف الآثار الغارقة المزمع إنشاؤه.

                    وأضاف حواس، أن سبب اتخاذ المجلس لقرار عدم انتشال القطع الكبيرة هو قيامهم بعمل الدراسات المبدئية لهذا المتحف، الذى وصفه بأضخم المشروعات الثقافية بالمشاركة مع اليونسكو.

                    وأكد وزير الثقافة فاروق حسنى، أن البوابة جزءاً من معبد مجاور للمقبرة الخاصة بالملكة كليوباترا، وتخص جزءاً هاماً من مدينة الإسكندرية التى تعتبر مدينة تاريخية، بما تضمنه من آثار كثيرة، حيث أشار الوزير إلى أنه يجرى العمل حالياً على إعدادها لكى تكون واحدة من أكبر المدن الأثرية فى مصر بواسطة إنشاء مجموعة من المتاحف.

                    تعليق


                    • #25
                      المتحف المصري يتسلم خمس لوحات جدارية اثرية مسروقة من باريس
                      تسلم المتحف المصري خمس لوحات جدارية اثرية اعادتها فرنسا الى مصر اثر غيابها اكثر من ربع قرن عن مكانها الاصلي في مقبرة الكاهن تيتكي.
                      وكانت هذه اللوحات الجدارية سرقت خلال الثمانينات وظهرت فى احدى قاعات متحف اللوفر قبل عامين. وقررت فرنسا اعادة القطع الى مصر اثر اعلان الامين العام للمجلس الاعلى للاثار المصرية زاهي حواس مقاطعته لادارة متحف اللوفر مطالبا باعادة اللوحات المسروقة والمنتزعة من جدران مقبرة الكاهن تيتكي احد كبار الاعيان في عصره خلال حكم الاسرة الثامنة عشرة (1550 - 1290).
                      واكد حواس وصول هذه القطع الى المتحف المصري حيث تقوم لجنة برئاسة مدير المتحف سيد حسن لفحص هذه القطع لترميمها اذا ما احتاجت لترميم تمهيدا لاعادتها الى مكانها الاصلي على حائط مقبرة الكاهن تيتكي في منطقة ذراع ابو النجا بالبر الغربي في الاقصر.
                      والنقوش التي تحملها هذه القطع تصور عدة مناظر الاول لمنظر طقس فتح فم المومياء التي يقوم بها الكاهن والمنظر الثاني يصور سيدة رشيقة ممشوقة القوام قد تكون زوجة صاحب المقبرة والمنظر الثالث يصور تيتكي وهو جالس امام مائدة القرابين.
                      ويصور المنظر الرابع صاحب المقبرة تيتكي وهو يقوم باعماله المنوط بها في مهامه اليومية بصفته احد كبار الموظفين في الدولة.


                      تعليق


                      • #26
                        أخوي أبجد هوز...

                        مشكور جدا على الاخبار الجديدة, و يا ريت دائما تزودنا متل هالأخبار...

                        بس منتمنى أنها تكون بالصور...
                        إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                        تعليق


                        • #27
                          غالى والطلب رخيص تم اضافة الصور
                          تقبل تحياتى اخى الوليد

                          تعليق


                          • #28
                            بارك الله فيكم



                            تعليق


                            • #29
                              جزاك الله خير

                              وبارك الله بك أخي الوليد

                              معلومات قيمه ومفيدة

                              تعليق


                              • #30
                                حواس يصل إلى القاهرة بتابوت "إيمسى"

                                يعود إلى القاهرة اليوم السبت تابوت إيمسى أحد نبلاء الأسرة الحادية والعشرين الفرعونية، قادما من واشنطن بصحبة الدكتور زاهي حواس أمين - عام المجلس الأعلى للآثار- وهو التابوت الذي يعد من أجمل التوابيت الخشبية ويؤرخ لعام 1080 ق.م، ويعود إلى مصر بعد حوالي ثلاثة أعوام من الاتصالات المصرية الأمريكية، التي نجحت من خلالها مصر في إثبات حقها القانوني في استعادة هذا التابوت.

                                وقال الدكتور حواس -خلال البيان الصادر عن المجلس الأعلى للآثار يوم الخميس- أن التابوت مصنوع من الخشب، وتم تشكيله على هيئة آدمية، ويتضمن مناظر ورسوما ملونة ونصوصا دينية تساعد المتوفى في رحلته إلى العالم الآخر، كما أنها في حالة جيدة من الحفظ.

                                وقد تسلم الدكتور حواس التابوت خلال احتفالية كبيرة أقيمت بمقر الجمعية الجغرافية الوطنية بالعاصمة الأمريكية واشنطن يوم الأربعاء بحضور عمرو رمضان - نائب السفير المصري لدي الولايات المتحدة-، ومندوبين من وزارة الخارجية الأمريكية، وسلطات الجمارك والهجرة الأمريكية بمدينة ميامي، وجون فاهي رئيس الجمعية الجغرافية الوطنية، ووسائل الإعلام العربية والعالمية.

                                وأوضح حواس أن قصة استرداد هذا التابوت بدأت في أكتوبر 2008 عندما أبلغته سلطات الجمارك والهجرة الأمريكية بمدينة ميامي بولاية فلوريدا عن قيامها بالتحفظ على تابوت فرعوني يرجع لعصر الأسرة 21، وكان قد وصل إلى ميامي مشحونا من أسبانيا على أنه منتجات زراعية باسم أحد المواطنين الأسبان والذي يعمل في أحد المتاحف الأثرية بأسبانيا، ولم يستطع إثبات ملكيته لهذا التابوت وعدم قدرته على تقديم أية مستندات رسمية تثبت ملكيته له مما يدل على خروج هذا التابوت من مصر بطريقة غير شرعية.
                                وقال حواس إنه أرسل على الفور خطابا رسميا للسلطات الأمريكية بفلوريدا يؤكد فيه رغبة الحكومة المصرية باستعادة هذا التابوت، حيث أنه سرق من مصر، وخرج منها بطريقة غير شرعية، كما أرسل جميع الأوراق الرسمية اللازمة التي تؤكد أحقية مصر في الحصول علي هذا التابوت.
                                وأوضح حواس إن "التابوت مصنوع من الخشب الملون على هيئة ادمية ويبلغ طوله 148 سم وعرضه 47 سم وارتفاعه 45 سم. وهو لشخص يدعى ايمس من الأسرة الحادية والعشرين (1081-921 قبل الميلاد) من منطقة طيبة".






                                يذكر أنه خلال الثمانية أعوام الماضية استطاعت مصر استرداد 31 ألف قطعة أثرية كانت قد خرجت من مصر بطرق غير شرعية وأن هناك متابعة مستمرة لحالات أخرى لاسترداد عدد من القطع الأثرية ببعض الدول الأوروبية والعربية والولايات المتحدة الأمريكية

                                تعليق

                                يعمل...
                                X