إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فرحة تائب كان غائب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فرحة تائب كان غائب


    بسم الله الرحمن الرحيم

    ((
    فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ))[الأعراف:176] تذكرت هذه الآية فأمسكت قلمي وبدأت أسطر بعض القصص الواقعية التي نعيشها مع الشباب ليستفيد منها الجميع.
    ويعلم الله ما نقلت هذه القصة من أجل حب الثناء أو المدح وأسال الله الصدق معه والإخلاص في القول والعمل، ولكن هذا نداء لكل من يحمل هم الدين والدعوة إلى الله ولكل من عرف طريق الاستقامة والسعادة الشباب يحتاجون لكم بعد الله في النصح والتذكير.

    واسمع أخي المبارك إلى هذه القصة:

    في يوم الخميس الموافق 6/11/1434هـ ذهبت مع صاحبي إلى تجمعات الشباب في مدينة جدة وكانت معنا أشرطة دعوية وأذكار الصباح والمساء نقوم بتوزيعها عليهم والجلوس معهم وقابلنا أحد الشاب وتحدث صاحبي معه عن حقيقة السعادة وذكر له بعض الأدلة.
    فقال الشاب: يا شيخ أرجوك لا تكمل أنا والله أشعر بضيق في صدري وأحس الآيات هذه كأنها لي شخصياً.
    فجلس يبكي ويقول: يا رب توب علي.. يا رب سامحني.
    فقال صاحبي: ربك غفور رحيم يقبل توبتك إذا صدقت معه وأبشر بالخير يا أخي بل يبدل السيئات إلى حسنات.
    فقال الشاب: يا شيخ اسمع قصتي.. والله لي ( ست سنوات ) ما سجدت لله سجدة بل أني مدمن مخدرات ولي علاقات مع الفتيات بل والله أني أكبر مروج في الحي الذي أسكن فيه.
    فقال صاحبي: أبشر بالخير يا الغالي هل تريد تعلنها توبة لله وتفتح صفحة جديدة مع الله وتنسى الماضي.
    قال: نعم والله يا شيخ مستعد.. فأخرج من جيبه حبتين مخدر فجلس يبكي ويقول: هذه الحبوب ضيعت حياتي والله العظيم أحياناً يا شيخ خمسة أيام مواصل ما أنام.
    فقال صاحبي وفقه الله ما رأيك سنذهب نتوضأ ونصلي ركعتين كلنا تائبين إلى الله وذهبنا وتوضأنا ثم ذهبنا إلى مخطط كبير وفرشنا فرشتنا ثم قال الشاب: ممكن سؤال بس محرج منكم.
    فقلنا: تفضل. قال: إذا ركعت نسيت ماذا أقول وإذا سجدت أيضاً ماذا أقول، والله أني جاهل في أمر الصلاة بكل بصراحة.
    فأخبرناه بذلك وصلى ركعتين بجانبنا وبعدما انتهينا يقول: نحن الشباب أكثرنا ضايعين نحتاج من يذكرنا بالله، نحتاج من يزورنا في مثل هذه الأماكن علاقتي مع والدي ووالدتي لا أسلم عليهم ولا أرد عليهم الاتصال وأصحاب السوء هم من يعينوني ويعطوني المخدرات وأنا أقوم بتوزيعها بين الشباب في المخططات والمقاهي.
    بدأت هذا الطريق المظلم وعمري ثمانية عشرة سنة والآن عمري أربع وعشرين سنة (ست سنوات في ضيق ونكد وحزن) ما يعلم به إلا الله سبحانه فأخذنا رقم جواله وتوصلنا معه وأوصلناه إلى سيارته.
    وبعد تقريباً عشرين دقيقة اتصل بي قال: هل أنتم لازلتم في المخطط قلت: نعم. قال: أريد أقابلكم فرجعنا إليه فأخرج من جيبه حبتين أيضاً مخدر وقال: هذه آخر حبتين أملكها.
    ثم قال قبل قليل: اتصل بي المروج يقول سوف أعطيك كمية توزعها قلت له لا أستطيع الحضور إليك.
    فقلنا له غير رقم جوالك وأخرج شريحة جديدة لترتاح من الصحبة السابقة وبالفعل أخرج شريحة جديدة وبعد تقريباً أسبوع ذهبنا به زيارة إلى الحرم لكي نأخذ عمرة وبفضل الله ذهب معنا وعندما شاهد الرجال يركضون في السعي بين العلمين الخضر قال: لماذا يركضون هكذا.
    قلنا له هذه من السنة نقتدي كما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم في العمرة.
    وبعد صلاة العشاء صلينا على الأموات في الحرم ووقفنا قال ماذا نقول؟! وأخبرناه بذلك ولأول مرة يأخذ عمره في حياته وعرفناه على صحبة صالحة مع شباب التحفيظ ونصحناه يلتحق بهم فقال: أرجوك يا شيخ لا تحرجني معهم والله ما أحفظ إلا ثلاث سور فقط " الإخلاص والناس والفلق ".
    قلت له ولا سورة غيرها قال: نعم قلت له: هل تعرف سورة النصر؟! قال: لا ، فقرأتها عليه لعله يعرفها. فقال لا والله بصراحة لست حافظها.
    وبفضل الله بعد أيام تواصل مع شباب التحفيظ والآن متواصل معهم يأخذونه ويطلع معهم وهو الآن بسعادة كبيرة بفضل الله تعالى.
    واتصل والد أخينا التائب على جوال صاحبي ودعا لنا وقال والله ولدي تغير بصراحة صار له ثلاث سنوات لا يسلم علي ولا على والدته ولا يعرف طريق المسجد والآن بحمد الله أصبح باراً بنا يسلم علينا كل يوم ومن أهل المسجد بفضل الله يصلي معنا .

    الفوائد من القصة :
    - شبابنا قلوبهم فيها خير مهما كانوا على تقصير ويحتاجون منا النزول لهم والجلوس معهم.
    - كيف بحال بعض الشباب المقصرين في الصلوات لو قبض الله روحه وهو على هذا الحال .
    - رسالة من محب لا تبخل على إخوانك بنقل الخير الذي تملكه إلى أخوانك الشباب.
    - استشعر أنك تقوم بأعظم وظيفة وهي الدعوة إلى الله وتبليغ شعائر الله .
    - يكفى شرفاً أخي الداعية أن الله عز وجل يذكرك في السماء باسمك والملائكة تستغفر لك .
    - لماذا لا نتوب وباب التوبة مفتوح قال تعالى : ((
    قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ))[الزمر:53].


    أحمد خالد العتيبي
    ( صيد الفوائد )


    تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

    قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
    "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
    وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية


  • #2
    الأخ الغالي صباحو
    دائماً سباق لفعل الخير ، والتوعية والتذكير لأخوانك المسلمين .
    بارك الله بك وجزاك الله كل خير .
    وأحب أن أضيف على موضوعك هذه القصة
    لقد جائتني على الفيس من بلاد الله الواسعة لرجل ألماني
    أنظر ماذا يقول



    فى اليوم الذى اعتنقت فيه الإسلام قدَّم إلى إمام المسجد كتيبا يشرح كيفية أداء الصلاة. غير أنى فوجئت بما رأيته من قلق الطلاب المسلمين، فقد ألحوا على بعبارات مثل: "خذ راحتك"، "لا تضغط على نفسك كثيرا"، "من الأفضل أن تأخذ وقتك"، "ببطء، شيئا فشيئا". وتساءلت فى نفسى: هل الصلاة صعبة إلى هذا الحد؟ لكنى تجاهلت نصائح الطلاب، فقررت أن أبدأ فورا بأداء الصلوات الخمس فى أوقاتها. وفى تلك الليلة أمضيت وقتًا طويلاً جالسًا على الأريكة فى غرفتى الصغيرة بإضاءتها الخافتة حيث كنت أدرس حركات الصلاة وأكررها، وكذلك الآيات القرآنية التى سأتلوها، والأدعية الواجب قراءتها فى الصلاة. وبما أن معظم ما كنت سأتلوه كان باللغة العربية فقد لزمنى حفظ النصوص بلفظها العربى وبمعانيها باللغة الإنجليزية. وتفحصت الكتيب ساعات عدة قبل أن أجد فى نفسى الثقة الكافية لتجربة الصلاة الأولى.
    وكان الوقت قد قارب منتصف الليل، لذلك قررت أن أصلى صلاة العشاء. ودخلت الحمام ووضعت الكتيب على طرف المغسلة مفتوحا على الصفحة التى تشرح الوضوء، وتتبعت التعليمات الواردة فيه خطوة خطوة بتأنٍّ ودقةٍ مثل طاهٍ يجرب وصفة لأول مرة فى المطبخ. وعندما انتهيت من الوضوء أغلقت الصنبور وعدت إلى الغرفة والماء يقطر من أطرافى، إذ تقول تعليمات الكتيب بأنه من المستحب ألا يجفف المتوضئ نفسه بعد الوضوء. ووقفت فى منتصف الغرفة متوجها إلى ما كنت أحسبه اتجاه القبلة. نظرت إلى الخلف لأتأكد من أننى أغلقت باب شقتى، ثم توجهت إلى الأمام، واعتدلت فى وقفتى، وأخذت نفسًا عميقًا، ثم رفعت يدى براحتين مفتوحتين، ملامسًا شحمتى الأذنين بإبهامى، ثم بعد ذلك قلت بصوت خافت: "الله أكبر". كنت آمل ألا يسمعنى أحد، فقد كنت أشعر بشيء من الانفعال، إذ لم أستطع التخلص من قلقى من كون أحد يتجسس على.
    وفجأة أدركت أننى تركت الستائر مفتوحة، وتساءلت: ماذا لو رآنى أحد الجيران؟ تركت ما كنت فيه، وتوجهت إلى النافذة، ثم جلت بنظرى فى الخارج لأتأكد من عدم وجود أحد. وعندما رأيت الباحة الخلفية خالية أحسست بالارتياح، فأغلقت الستائر وعدت إلى منتصف الغرفة. ومرة أخرى توجهت إلى القبلة، واعتدلت فى وقفتى، ورفعت يدى إلى أن لامس الإبهامان شحمتى أذنى، ثم همست: "الله أكبر". وبصوت خافت لا يكاد يسمع قرأت فاتحة الكتاب ببطء وتلعثم، ثم أتبعتها بسورة قصيرة باللغة العربية، وإن كنت أظن أن أى عربى لم يكن ليفهم شيئا لو سمع تلاوتى تلك الليلة. ثم بعد ذلك تلفظت بالتكبير مرة أخرى بصوت خافت، وانحنيت راكعا حتى صار ظهرى متعامدا مع ساقى واضعًا كفى على ركبتى. وشعرت بالإحراج، إذ لم أنحن لأحد فى حياتى. ولذلك فقد سررت لأننى وحدى فى الغرفة. وبينما كنت لا أزال راكعا كررت عبارة "سبحان ربى العظيم" عدة مرات. ثم اعتدلت واقفًا وأنا أقرأ "سمع الله لمن حمده"، ثم "ربنا ولك الحمد".
    أحسست بقلبى يخفق بشدة، وتزايد انفعالى عندما كبَّرت مرة أخرى بخضوع، فقد حان وقت السجود. وتجمدت فى مكانى بينما كنت أحدق فى البقعة التى أمامى حيث كان على أن أَهْوِى إليها على أطرافى الأربعة وأضع وجهى على الأرض. لم أستطع أن أفعل ذلك. لم أستطع أن أنزل بنفسى إلى الأرض. لم أستطع أن أذل نفسى بوضع أنفى على الأرض، شأن العبد الذى يتذلل أمام سيده. لقد خيل لى أن ساقى مقيدتان لا تقدران على الانثناء. لقد أحسست بكثير من العار والخزى. وتخيلت ضحكات أصدقائى ومعارفى وقهقهاتهم، وهم يراقبوننى وأنا أجعل من نفسى مغفلاً أمامهم، وتخيلت كم سأكون مثيرا للشفقة والسخرية بينهم، وكدت أسمعهم يقولون: "مسكين جفري! فقد أصابه العرب بمسٍّ فى سان فرانسيسكو. أليس كذلك؟". وأخذت أدعو: "أرجوك، أرجوك، أَعِنِّى على هذا". أخذت نفسا عميقا، وأرغمت نفسى على النزول.
    الآن صرت على أربعتى، ثم ترددت لحظات قليلة، وبعد ذلك ضغطت وجهى على السجادة. أفرغت ذهنى من كل الأفكار، وتلفظت ثلاث مرات بعبارة "سبحان ربى الأعلى". "الله أكبر": قلتها ورفعت من السجود جالسا على عقبى، وأبقيت ذهنى فارغًا رافضًا السماح لأى شيء أن يصرف انتباهى. "الله أكبر"، ووضعت وجهى على الأرض مرة أخرى. وبينما كان أنفى يلامس الأرض رحت أكرر عبارة "سبحان ربى الأعلى" بصورة آلية، فقد كنت مصمما على إنهاء هذا الأمر مهما كلفنى ذلك. "الله أكبر"، وانتصبت واقفا فيما قلت لنفسى: لا تزال هناك ثلاث جولات أمامى. وصارعتُ عواطفى وكبريائى فيما تبقى لى من الصلاة. لكن الأمر صار أهون فى كل شوط حتى إننى كنت فى سكينة شبه كاملة فى آخر سجدة. ثم قرأت التشهد فى الجلوس الأخير، وأخيرا سلمت عن يمينى وشمالى. وبينما بلغ بى الإعياء مبلغه بقيت جالسا على الأرض، وأخذت أراجع المعركة التى مررت بها. لقد أحسست بالإحراج لأننى عاركت نفسى كل ذلك العراك فى سبيل أداء الصلاة إلى آخرها. ودعوت برأس منخفض خجلاً: "اغفر لى تكبرى وغبائى، فقد أتيتُ من مكان بعيد، ولا يزال أمامى سبيل طويل لأقطعه".
    وفى تلك اللحظة شعرت بشيء لم أجربه من قبل، ولذلك يصعب على وصفه بالكلمات، فقد اجتاحتنى موجة لا أستطيع أن أصفها إلا بأنها كالبرودة، وبدا لى أنها تشع من نقطة ما فى صدرى. وكانت موجة عارمة فوجئت بها فى البداية حتى إننى أذكر أننى كنت أرتعش. غير أنها كانت أكثر من مجرد شعور جسدى، فقد أثّرَتْ فى عواطفى بطريقة غريبة أيضا. لقد بدا كأن الرحمة قد تجسدت فى صورة محسوسة، وأخذت تغلفنى وتتغلغل فى. ثم بدأت بالبكاء من غير أن أعرف السبب، فقد أخذت الدموع تنهمر على وجهى، ووجدت نفسى أنتحب بشدة. وكلما ازداد بكائى ازداد إحساسى بأن قوة خارقة من اللطف والرحمة تحتضننى. ولم أكن أبكى بدافع من الشعور بالذنب رغم أنه يجدر بى ذلك ولا بدافع من الخزى أو السرور. لقد بدا كأن سدًّا قد انفتح مُطْلِقًا عِنَان مخزون عظيم من الخوف والغضب بداخلى.

    وبينما أنا أكتب هذه السطور لا يسعنى إلا أن أتساءل عما لو كانت مغفرة الله عز وجل لا تتضمن مجرد العفو عن الذنوب، بل وكذلك الشفاء والسكينة أيضا. ظللت لبعض الوقت جالسًا على ركبتى، منحنيًا إلى الأرض، منتحبًا ورأسى بين كَفَّى. وعندما توقفت عن البكاء أخيرا كنت قد بلغت الغاية فى الإرهاق، فقد كانت تلك التجربة جارفة وغير مألوفة إلى حد لم يسمح لى حينئذ أن أبحث عن تفسيرات عقلانية لها. وقد رأيت حينها أن هذه التجربة أغرب من أن أستطيع إخبار أحد بها. أما أهم ما أدركتُه فى ذلك الوقت فهو أننى فى حاجة ماسة إلى الله وإلى الصلاة. وقبل أن أقوم من مكانى دعوت بهذا الدعاء الأخير: اللهم، إذا تجرأت على الكفر بك مرة أخرى فاقتلنى قبل ذلك، خلصنى من هذه الحياة. ومن الصعب جدا أن أحيا بكل ما عندى من النواقص والعيوب، لكننى لا أستطيع أن أعيش يوما واحدا آخر وأنا أنكر وجودك"
    سبحان الله وبحمده . سبحان الله العظيم

    عذراً لعدم التحليل على الخاص

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيكم أخي العزيز صباحو

      ولله الحمد الشباب فيهم خير وأهل الدعوة فيهم خير وصبر إن شاء الله
      ويؤلمنا حال بعضهم لكن إلى الله المشتكى
      نسأل الله أن يهدي شباب المسلمين ويصلح حالنا وحالهم

      -------------

      قصة مُعبّرة أخي العزيز أزهار الربيع
      حقيقة شدني ماقاله :
      وقبل أن أقوم من مكانى دعوت بهذا الدعاء الأخير: اللهم، إذا تجرأت على الكفر بك مرة أخرى فاقتلنى قبل ذلك، خلصنى من هذه الحياة. ومن الصعب جدا أن أحيا بكل ما عندى من النواقص والعيوب، لكننى لا أستطيع أن أعيش يوما واحدا آخر وأنا أنكر وجودك

      نسأل الله لنا و له الثبات على الحق

      وجزاكم الله خيراً أخي العزيز
      لاحول ولاقوة إلا بالله

      تعليق


      • #4
        اللهم آمين
        جزاكم الله بمثله أخواني الأحبه
        جزيل الشكر أخي الحبيب أزهار الربيع على هذه الاضافة الطيبة
        شكرا على مروركم

        تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

        قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
        "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
        وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

        تعليق

        يعمل...
        X