إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مافيا صناعة الداء والدواء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    مشكور أخي العزيز محمد عامر
    أضف إلى ماذكرت، تورط عديد الدول الأوروبية في نشر صفائح الدم الملوثة بالإيدز في عدة دول عربية و هو ما حدث أكثر من مرة
    كذلك فضيحة الممرضات البلغاريات في ليبيا
    و الكثير مازال مسكوتا عنه
    التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2016-10-23, 05:08 PM.

    تعليق


    • #17


      "السيدا".. فيروس صنعته أمريكا لِتقليص عدد البشر


      بعد أمراض القرون الوسطى التي قضت على الآلاف كمرض الطاعون، وبعد أهوال الحرب العالمية الأولى والثانية التي قتلت الملايين، كان للعالم موعد مرة أخرى مع منبع من منابع الموت، إنه مرض فقدان المناعة المكتسبة، أو ما يُعرف بالسيدا، الذي خَلق منذ بداية الثمانينات، حالة من الرعب في جل أنحاء العالم، بالنظر إلى أن أغلب من يصيبه، يُعتبر في عداد الأموات الأحياء، فلم تتوقف التدابير الوقائية عند عدم الاحتكاك بالأشخاص الأجانب، بل تجاوزتها للشك حتى في الأقربين، وتحوّلت العلاقات الحميمية عند الكثير من الناس، إلى مدعاة للريبة وعدم الراحة النفسية، فالسيدا، الطاعون الجديد، قد يفتك بك من دون أن تدري ! ذلك كان الخوف سنوات الثمانينات والتسعينات.

      طبعا مرض السيدا الذي قضى على الآلاف عبر العالم هو مرض حقيقي وليس إشاعة ما تم إطلاقها من جهة معينة، والإجابة عن السؤال المتعلق بانتشاره كانت تقريبا مُوّحدة بالحديث عن انتقال الفيروس من شخص لآخر عبر الدم (تبادل الدم كما يحدث في العلاقات الجنسية، وفي استخدام الأدوات غير المعقمة)، إلا أن السؤال عن كيف ظهر هذا المرض الفتاك، بقي لسنوات طويلة دون إجابة، حتى ظهرت إلى الوجود، وثيقة سرية، مأخوذة من أرشيف وزارة الدفاع الأمريكية، ونشرها موقع 'غلوبال بريس' المعروف، وهي الوثيقة التي تشير إلى أن فيروس السيدا أو ما يُعرف ب 'VIH'، تم تصنيعه من طرف الإدارة الأمريكية نهاية السبعينات لأغراض متعلقة بالهيمنة على العالم.
      تتحدث هذه الوثيقة السرية عن برنامج اسمه "فيزيبيليتي" تم الانتهاء منه سنة 1975، وهو نفس التاريخ الذي بدأ الحديث فيه عن فيروس السيدا. في ذلك الوقت، قامت الإدارة الأمريكية بدمج هذا الفيروس في ملايين اللقاحات التي استخدمت لعلاج داء الجدري ، وقد حُقِنَ أزيد من 100 مليون إفريقي بهذه اللقاحات الفاسدة سنة 77، وفي عملية أخرى سُميت ب "تروجان هورس" سنة 78، حُقِنَ قرابة أَلْفَي مِثلي الجنس من العرق الأبيض، بلقاح ضد مرض التهاب الكبد 'ب'، يحتوي هو الآخر على فيروس السيدا، وقد تمت عملية دمج الفيروس بمركز الأمراض المعدية و تحاقن الدم بنيويورك.
      تطوير الفيروس أتى لهدفين اثنين: أن يكون عبارة عن سلاح سياسي وعرقي لاستخدامه ضد شعوب أخرى، ثم أن يساهم في تقليص ساكنة الأرض، وهو ما يجد سنده في حديث جورج بوش، مسؤول في وحدة "الموارد الأرضية والساكنة"، عندما قال سنة 1969، إن الولايات المتحدة بحاجة إلى طرق فعالة من أجل التحكم في التطور الديمغرافي الهائل الذي يعرفه العالم مقارنة بالأزمة الغذائية والاقتصادية في مجموعة من المناطق. وفي تلك السنة بالضبط، كانت وزارة الدفاع الأمريكية قد طلبت قرابة 10 مليون دولار من أجل تمويل البحث عن طريقة بيولوجية لتصنيع مادة غير موجودة في الطبيعة، تساهم في تحقيق التوازن على سطح الأرض، ولا يمكن بأي حال من الأحوال، تطوير مناعة طبيعية ضدها، حسب الوثائق التاريخية.
      البرنامج الذي أعلنت عنه المنظمة الدولية للصحة ابتداءً من سنة 72 بتلقيح ملايين الأفارقة ضد مرض الجدري، كان فرصة لوزارة الدفاع لدمج هذا الفيروس و التخلص من كثير من أصحاب البشرة السوداء الذين كانوا يتكاثرون بسرعة كبيرة، وفي وقت لاحق، قامت الوزراة بإضافة هذا الفيروس إلى اللقاح الموجه لمرض التهاب الكبد 'ب' ، تحت حماية وزارة العدل الأمريكية بواشنطن، التي جعلت من الدراسات المتعلقة بطريقة دمج الفيروس مع اللقاح، أمرا بالغ السرية.
      فيروس السيدا تمّ تصنيعه عن سبق إصرار وترصد في مختبرات التحاليل بالولايات المتحدة، وكانت هناك نية من مصنعيه بقتل الملايين من الناس، فهو ليس لعنة نزلت من السماء عقابا على أخطاء البشر كما اعتقد البعض، بل هو رغبة أمريكية كما يقول موقع 'غلوبال بريس' للتحكم في العالم، رغبة لم تأخذ بُعد الإنسانية، وجعلت من وباء قاتل، طريقها نحو مجد مزعوم على حساب بعض الأعراق الأخرى. إنها الحقيقة التي قد تظهر لنا مؤلمة، لكنها قد تساعد في التحرر من كثير من أوهامنا، يقول كاتب المقال

      تعليق


      • #18
        الإيبولا صناعة أمريكية



        قال موقع “جلوبال ريسيرش” البحثي إن الديماغوجية والتي يكمن تعريفها في مجموعة الأساليب التي يتبعها السياسيون لخداع الشعب وإغراءه ظاهريا من أجل الوصول للسلطة وخدمة مصالحهم لها عدة جوانب إبداعية، ولكن يصدقها الكثيرون عندما يتعلق الأمر بشبه الأمية وطرق التلاعب بالخيال.
        ويرى الموقع أن الذي جمع بين فيروس الإيبولا والإرهاب هو نفس الشيطان الذي يخلق المعضلات الأمنية، موضحا أن الفيروس المنتشر في غرب أفريقيا تم تصنيعه وفي النهاية لا قيمة له كما يتم الترويج في وسائل الإعلام.

        ويضيف الموقع الكندي أن في بعض الأحيان يستطيع الساسة التحول إلى أشخاص بخلاء ولكن حيال الأدلة الخاصة بهم حتى في مصدقاية التصويت، فتاريخيا تقع الثقافة والمرض على نفس درجة الأهمية، ليصبح الفيروس المصنع إرهابا بيولوجيا تفوق أهميته بكثير كيفيفة تدفق المسلحين الأجانب إلى أماكن النزاع.
        من جانبه، كتب “ديفيد انسيرا” رئيس جمعية التراث قائلا إنه :” على الرغم من كون الإيبولا مرض خطير تحتاج واشنطن أخذه على محمل الجد، إلا أنها يمكن أن تواجه في المستقبل تهديدا طبيا أكبر من تهديد الإرهاب البيولوجي”.

        ويوضح “جلوبال ريسيرش” أنه في أعقاب تفشي الإيبولا، يبرز ذلك الحصان القديم الإرهاب البيولوجي مع احتمالات الانتقام، هذا ليس غريبا، فقد فعلتها واشنطن من قبل مع شبح الأوهام الخاص بامتلاك العراق لأسلحة دمار شامل ومن ثم غزوها لبغداد في عهد الرئيس الأسبق “جورج بوش” عام 2003.
        قرر النائب “مايك جيلي” في بنسيلفانيا، توجيه جين الإرهاب البيولوجي في طريق مقاتلي تنظيم داعش، في إشارة إلى أن عودة التكفيريين قد تتسبب في صداع كبير لواشنطن، ليس فقط من ناحية التطرف، ولكن أيضا من خلال حمل الفيروس كسلاح استراتيجي يوقع الضرر والعدوى، حيث قال:” تخيل الأضرار التي قد تلحق بالشعب الأمريكي بسبب هذا المرض الفتاك، في المدارس والبيوت، إنه فضيع”، وهو نفس ما قاله الكابتن
        “آل شيمكوس” أستاذ في شؤون الأمن القومي بالكلية الأمريكية للحروب البحرية في تقرير نشرته صحيفة الديلي ميل البريطانية ، إن “داعش قد يستخدم فيروس إيبولا كقنبلة بيولوجية للانتحار ونشر فيروس إيبولا في الدول الغربية”.

        وأضاف أن “المصاب بهذا الفيروس سيكون حامل المرض، وفي علم الأمراض، لا يتطلب الأمر ذكاء لاستخدام حامل المرض كقنبلة متفجرة”.
        يعتقد الموقع أن الولايات المتحدة هي من نشرت المرض في جمهورية الكونغو الديمقراطية، على الرغم من علمها بالتحديات الهائلة التي ستواجه الدولة الفقيرة، حيث إن تلك التحديات المالية واللوجستية ستحول الفيروس إلى أداة من الإرهاب البيولوجي لقلق الجميع بشكل مبالغ فيه.
        وفي هذا السياق، يقول “ويليام تشافيز” طالب متخصص في الأمراض المعدية بجامعة فاندربيلت:” ما يحدث تحت مسمى الغير عقلانية، فالناس لا تعلم شيئا عن أمر يعتبرونه تهديدا، ولم يجمعوا المعلومات الكاملة للتفكير في الأمر، وشعورهم بالقلق في تزايد”، ويضيف:” الحقائق هي العدو لبعض الأشخاص، فبدونها ستلعب دورك بصمت، حتى أن البعض قد يموتون وهم شهود”.

        لم يعد الإرهاب البيولويجي مقتصرا على القنابل الميكروبية، فقد انكشفت الأبعاد الجديدة لذلك النوع من الإرهاب، وهو الذي يتم تحضيره داخل المعامل الطبية والصحية على نطاق واسع في إطار سياسات دفاعية بعيدة الأمد، تهدف إلى تحقيق أغراض بعينها.
        ويلفت الموقع إلى أن الولايات المتحدة كانت هي المسئولة عن تفشي مرض الزهري خلال أربعينيات القرن الماضي في غواتيمالا، فقد قام فريق أمريكي بتجارب على السجناء هناك، ثم انتشر المرض في أمريكا الوسطى، وبعد تلك السنوات أرسلت إدارة الرئيس الأمريكي “باراك أوباما” باعتذار للحكومة الغواتيمالية لما قامت به واشنطن في تلك الفترة.
        وزارة الدفاع الأمريكية قامت بتمويل تجارب حقن البشر بفيروس الإيبولا في سيراليون وغينيا قبل أسابيع من انتشاره، ودفعت 140 مليون دولار لشركة أدوية كندية لإجراء البحوث على الإيبولا، وقامت بحقن الأصحاء بالفيروس، كما أن تلك التجارب كانت في شهر يناير من العام الماضي، وقد ظهر الفيروس في مارس .



        تعليق


        • #19



          إسرائيل تطور فيروس 'أنفلونزا الطيور' لمهاجمة البلدان العربية
          في قلب الكيان الصهيوني يوجد معهد 'نيس تسيونا' للأبحاث البيولوجية.. هذا المعهد تخصص منذ أمد بعيد في انتاج الجراثيم والميكروبات والأوبئة القاتلة لنشرها في أنحاء الدنيا وخاصة العالم العربي الذي يعد الهدف الأول لكل مخططات إسرائيل العدوانية في المنطقة.
          آخر المعلومات التي تسربت من الكيان الصهيوني تشير إلي أن معهد 'نيس تسيونا' قد طور من فيروسات 'أنفلونزا الطيور' بعد أن كان قد نجح في تطوير نحو 15 نوعا من مواد الحرب الجرثومية البيولوجية الكلاسيكية .. مثل الطاعون والتيفود والكوليرا والجدري وغيرها.. وكذلك مواد أكثر فتكا من ضمنها تطوير قنبلة 'الجنس' أو 'العرق' التي بمقدورها إبادة الجيش العربي بواسطة الهندسة الوراثية 'الُينية'.
          تشير المعلومات هنا إلي أن علماء إسرائيليين في المعهد وفي معهد 'وايزمان' برئاسة البروفيسور 'يسرائيل دوستروفسكي' بدأ منذ العام 1990 تحديد الُينات الخاصة التي يحملها العرب لاستخدامها في انتاج وتوليد فيروسات وبكتيريا خطيرة تهاجم الُينات الموجودة لدي الجيش العربي.
          وطبقا لمصادر علمية فإن الكيان الصهيوني أجري سلسلة من الأبحاث والتجارب علي القنبلة 'الُينية' باستخدام الهندسة الوراثية.. ومن بين هذه التجارب ما تم في العام 1995 عندما تم احتجاز 5 من العرب الذين يعملون في بساتين الموالح في 'رحو بوت' داخل الكيان الصهيوني حيث أجريت اختبارات ُينية لتحديد الُينات الخاصة بالعرب وقد تم التمويه علي هذه العملية من خلال نقل هؤلاء إلي مستشفي بدعوي ظهور أعراض خطيرة عليهم.. وقد تم من خلال هذه الطريقة إجراء الاختبارات والتجارب بإشراف البروفيسور 'دوف زيلجير' حيث توفي أحد هؤلاء الخمسة بينما يعاني الأربعة الآخرون من أمراض يصعب علي الأطباء تشخيصها.

          أما التجربة الأخري فقد أجريت علي عدد من العرب خاصة من مصر والأردن ومن المتواجدين داخل الكيان الصهيوني.. حيث قدموا للعلاج في مستشفيات إسرائيلية بينما يعمل بعضهم هناك.. وكان الهدف الوصول إلي تشخيص دقيق للخصائص الُينية عند رعايا الدول العربية واستكمالا لبرنامج تطوير قنبلة 'الجنس أو العرق'.

          والتجربة الثالثة هي أن إسرائيل وسعت في نطاق اختباراتها فاستعانت بمؤسسات علاجية دولية ذات علاقة مباشرة معهم.. تحت زعم إيجاد مقاومات ومضادات للأوبئة التي تصيب سكان الشرق الأوسط.

          ومن جهة أخري أشارت المعلومات إلي أن برنامج تطوير فيروس 'أنفلونزا الطيور' الذي أشرف علي إعداده علماء إسرائيليون في معهد 'نيس تسيونا' ومعهد 'ردمين' الذي يستهدف الإضرار بالبشر والطيور في آن واحد.. يخضع لإشراف البروفيسور 'حانوخ ريتنر' عالم البيولوجيا الذي طور في عام 1985 سلاحا جرثوميا وصف في حينه بأنه سلاح إبادة، نظرا لقدرته علي الفتك والإبادة التي تفوق كل أنواع الأسلحة الجرثومية الموجودة في الترسانات الأمريكية والروسية والإسرائيلية.

          إلي ذلك أفادت المعلومات أن وراء فكرة تطوير قنبلة 'الجنس أو العرق' قسم الأبحاث العلمية التابع للمؤسسة المركزية للاستخبارات والمهمات الخاصة 'الموساد' ولصالح شعبة الأبحاث والتطوير في وزارة الدفاع الصهيونية بدعم من مكتب رئيس الوزراء الصهيوني.. وأن استخدام قنبلة 'الجنس أو العرق' كسلاح إبادة تمليه بحسب المسئولين الصهاينة الاعتبارات التالية:

          أولا: أنه سلاح سري أي أن استخدامه يصعب تحديده وتعيينه علي عكس أسلحة الدمار الأخري النووية والكيماوية وغيرها.
          ثانيا: أنه سلاح صامت يفتك ويبيد البشر وبدون صوت أو فرقعة حيث ينتشر ويتغلغل دون إثارة أي أصداء أو تداعيات سياسية أو أدبية.
          ثالثا: يعد أقل تكلفة من تطوير أسلحة الدمار الشامل كالسلاح النووي أو الأسلحة الكيماوية.
          رابعا: يسهل نشره دون استخدام وسائل أو وسائط النقل الأخري كالصواريخ والطائرات وغيرها.

          تعليق


          • #20
            حسبنا الله ونعم الوكيل على هؤلاء المفسدون في الارض الدين يقومون بتربية الفروسات.اللهم احفض بلاد المسلمين اجمعين

            تعليق


            • #21


              الجيش الأمريكي حوّل "أنفلونزا الطيور" إلى سلاح بيولوجي




              كشفت مصادر صحافية عن خطة عسكرية أمريكية تم الإعداد لها قبل ظهور فيروس أنفلونزا الخنازير بحوالي ثمانية أشهر عن تحويل فيروس أنفلونزا الطيور إلى سلاح بيولوجي يطلق فيروس جديدًا في أنحاء العالم لقتل عدد كبير من سكانه.
              جاء ذلك، حسبما أوردت صحيفة "الشروق" المصرية، في مقال - كتبه الأمريكي «فريدريك وليام إنجداهل»، وهو صحفي حر، وله عدة كتب ناقدة لجرائم الرئيس الأمريكي جورج بوش وإدارته- نشر على الإنترنت منذ 14 أغسطس 2008، أي قبل ظهور فيروس أنفلونزا الخنازير بما يزيد على ثمانية أشهر بعنوان «مشروع البنتاجون المفزع، حرب بيولوجية بمصل أنفلونزا الطيور».
              ويقول إنجداهل في مقاله: «توجد دلائل مزعجة تفيد أن جهات في الولايات المتحدة توشك ـ إن لم تكن أكملت ـ تحويل أنفلونزا الطيور إلى سلاح بيولوجي ربما يطلق وباءً جديدًا في أرجاء الكوكب، قد يكون أكثر فتكًا من الأنفلونزا الإسبانية عام 1918».
              وأضاف في مقاله: "هناك مبرر للاعتقاد بأن أقسامًا من احتكار الصناعة الصيدلانية الدولية، تعمل مع جهات أمريكية سرية، على تعديل المادة الوراثية لفيروس H5N1 لتؤدي إلى تصنيع فيروس هجين".
              ونقل المقال عن الدكتورة الأمريكية ريما ليبوف الحاصلة على دكتوراه الطب، والتي ترأس مؤسسة «الحلول الطبيعية» غير الحكومية، والمعنية بمراقبة صناعات الدواء، القول: «تشير مصادر معلوماتنا إلى أن وباء أنفلونزا الطيور نتج عن الهندسة الوراثية في الولايات المتحدة، باستخدام المادة الوراثية لوباء 1918، بعد استخراج فيروساته من رفات شخص مجمد مات بهذا الوباء فى آلاسكا، ودمجها مع المادة الوراثية لفيروس H5N1 فى وسط للإكثار من خلايا الكلى البشرية، ما سيسمح للفيروس الهجين بالتعرف على الخلايا البشرية، ومن ثم غزوها».
              وتقول صحيفة الشروق المصرية: "وهذا ليس إلا فصلاً جديدًا فى قصة أمريكية قديمة، فوباء 1918 المسمى بالأنفلونزا الإسبانية لم يكن إسبانيا أبدًا، فهو وليد باكورة برامج الأسلحة البيولوجية الأمريكية، خرج من قاعدة عسكرية في كنساس، وتم حقنه فى الجنود، لإكسابهم مناعة إجبارية أثناء الحرب العالمية الأولى, أى أنهم صنعوا الوباء وصنّعوا له مصلاً فى الوقت نفسه، والنتيجة محسوبة: إبادة الآخرين، ونجاتنا بفضل ما نتمتع به من تحصين!".
              فيروسات هجينة:
              ويمضي الكاتب في كشف هذه الحقائق المفزعة, حيث يقول: فى مايو 2008، نقلت الصحافة الكندية من تورنتو أن «تجربة، فى مكان ما، تهدف إلى دمج فيروس أنفلونزا الطيور H5N1 بسلالة من الأنفلونزا البشرية، أدت إلى إنتاج فيروسات هجينة لها فعالية تفوق فيروس أنفلونزا الطيور بخمس مرات, ما يعنى أنها حافظت على شراسة أسلافها». وهو ما أطلق عليه في الوقت الحالي "أنفلونزا الخنازير".
              ووفقًا للمقال فإن أستاذ البيولوجيا الجزيئية فى جامعة هارفاد، وهو عالم له باع واسع فى مجال الحرب الكيمياوية والبيولوجية والوقاية منها "ماثيو ميسلسون" أكد أن «حكومة الولايات المتحدة درست طويلاً وطورت فى الماضى أسلحة بيولوجية».
              ويحدد ميسلسون مُنشأة أمريكية فى تيرى هاوت بشمال إنديانا، أنتجت شهريًا 500 قنبلة من الأنثراكس (الجمرة الخبيثة) زنة كل منها 4 أرطال! أي ما يكفى لقتل سكان دولة كاملة.
              تنبؤات مبكرة بإطلاق الأنفلونزا بنوعيها:
              ويدلل كاتب المقال على ما ذهب إليه بما ورد من أنه كانت هناك تنبؤات مبكرة بإطلاق ما بعد أنفلونزا الطيور وأنفلونزا الخنازير، ففى عام 2004 نشرت نقابة الأطباء البريطانية تحذيرًا من أن العالم ربما يبعُد بضع سنوات فقط عن «أسلحة بيولوجية مخيفة قادرة على قتل أشخاص ينتمون إلى مجموعات إثنية محددة».
              تورط أعضاء في الإدارة الأمريكية السابقة:
              وتؤكد صحيفة الشروق المصرية التي نشرت مقتطفات من مقال الكاتب الأمريكي أنه فى عام 1997، جرت تسمية دونالد رامسفيلد رئيسًا لمجلس إدارة «جلعاد ساينسز» المنتجة لعقار التاميفلو الذى بدأ كعلاج للإيدز ومن ثم صار عقارا لأنفلونزا الطيور.
              ثم بعد تعيين رامسفيلد وزيرًا للدفاع عام 2001، أمر بشراء ما قيمته مليار دولار من دواء التاميفلو لتحصين العسكريين الأمريكيين ضد فيروس H5N1، وتُعلق الدكتورة ليبوف قائلة: «وكيف نفسر إنفاق إدارة بوش مليارات الدولارات لتحضير كل الولايات الأمريكية الخمسين لما أسموه» الوباء الحتمي لأنفلونزا الطيور «الذى زعموا أنه قد يقتل نصف الأمريكيين على الأقل»! وعددًا يماثلهم عبر العالم!!


              تعليق


              • #22



                "السيدا".. فيروس صنعته أمريكا لِتقليص عدد البشر



                بعد أمراض القرون الوسطى التي قضت على الآلاف كمرض الطاعون، وبعد أهوال الحرب العالمية الأولى والثانية التي قتلت الملايين، كان للعالم موعد مرة أخرى مع منبع من منابع الموت، إنه مرض فقدان المناعة المكتسبة، أو ما يُعرف بالسيدا، الذي خَلق منذ بداية الثمانينات، حالة من الرعب في جل أنحاء العالم، بالنظر إلى أن أغلب من يصيبه، يُعتبر في عداد الأموات الأحياء، فلم تتوقف التدابير الوقائية عند عدم الاحتكاك بالأشخاص الأجانب، بل تجاوزتها للشك حتى في الأقربين، وتحوّلت العلاقات الحميمية عند الكثير من الناس، إلى مدعاة للريبة وعدم الراحة النفسية، فالسيدا، الطاعون الجديد، قد يفتك بك من دون أن تدري ! ذلك كان الخوف سنوات الثمانينات والتسعينات.

                طبعا مرض السيدا الذي قضى على الآلاف عبر العالم هو مرض حقيقي وليس إشاعة ما تم إطلاقها من جهة معينة، والإجابة عن السؤال المتعلق بانتشاره كانت تقريبا مُوّحدة بالحديث عن انتقال الفيروس من شخص لآخر عبر الدم (تبادل الدم كما يحدث في العلاقات الجنسية، وفي استخدام الأدوات غير المعقمة)، إلا أن السؤال عن كيف ظهر هذا المرض الفتاك، بقي لسنوات طويلة دون إجابة، حتى ظهرت إلى الوجود، وثيقة سرية، مأخوذة من أرشيف وزارة الدفاع الأمريكية، ونشرها موقع 'غلوبال بريس' المعروف، وهي الوثيقة التي تشير إلى أن فيروس السيدا أو ما يُعرف ب 'VIH'، تم تصنيعه من طرف الإدارة الأمريكية نهاية السبعينات لأغراض متعلقة بالهيمنة على العالم.
                تتحدث هذه الوثيقة السرية عن برنامج اسمه "فيزيبيليتي" تم الانتهاء منه سنة 1975، وهو نفس التاريخ الذي بدأ الحديث فيه عن فيروس السيدا. في ذلك الوقت، قامت الإدارة الأمريكية بدمج هذا الفيروس في ملايين اللقاحات التي استخدمت لعلاج داء الجدري ، وقد حُقِنَ أزيد من 100 مليون إفريقي بهذه اللقاحات الفاسدة سنة 77، وفي عملية أخرى سُميت ب "تروجان هورس" سنة 78، حُقِنَ قرابة أَلْفَي مِثلي الجنس من العرق الأبيض، بلقاح ضد مرض التهاب الكبد 'ب'، يحتوي هو الآخر على فيروس السيدا، وقد تمت عملية دمج الفيروس بمركز الأمراض المعدية و تحاقن الدم بنيويورك.

                تطوير الفيروس أتى لهدفين اثنين: أن يكون عبارة عن سلاح سياسي وعرقي لاستخدامه ضد شعوب أخرى، ثم أن يساهم في تقليص ساكنة الأرض، وهو ما يجد سنده في حديث جورج بوش، مسؤول في وحدة "الموارد الأرضية والساكنة"، عندما قال سنة 1969، إن الولايات المتحدة بحاجة إلى طرق فعالة من أجل التحكم في التطور الديمغرافي الهائل الذي يعرفه العالم مقارنة بالأزمة الغذائية والاقتصادية في مجموعة من المناطق. وفي تلك السنة بالضبط، كانت وزارة الدفاع الأمريكية قد طلبت قرابة 10 مليون دولار من أجل تمويل البحث عن طريقة بيولوجية لتصنيع مادة غير موجودة في الطبيعة، تساهم في تحقيق التوازن على سطح الأرض، ولا يمكن بأي حال من الأحوال، تطوير مناعة طبيعية ضدها، حسب الوثائق التاريخية.

                البرنامج الذي أعلنت عنه المنظمة الدولية للصحة ابتداءً من سنة 72 بتلقيح ملايين الأفارقة ضد مرض الجدري، كان فرصة لوزارة الدفاع لدمج هذا الفيروس و التخلص من كثير من أصحاب البشرة السوداء الذين كانوا يتكاثرون بسرعة كبيرة، وفي وقت لاحق، قامت الوزراة بإضافة هذا الفيروس إلى اللقاح الموجه لمرض التهاب الكبد 'ب' ، تحت حماية وزارة العدل الأمريكية بواشنطن، التي جعلت من الدراسات المتعلقة بطريقة دمج الفيروس مع اللقاح، أمرا بالغ السرية.

                فيروس السيدا تمّ تصنيعه عن سبق إصرار وترصد في مختبرات التحاليل بالولايات المتحدة، وكانت هناك نية من مصنعيه بقتل الملايين من الناس، فهو ليس لعنة نزلت من السماء عقابا على أخطاء البشر كما اعتقد البعض، بل هو رغبة أمريكية كما يقول موقع 'غلوبال بريس' للتحكم في العالم، رغبة لم تأخذ بُعد الإنسانية، وجعلت من وباء قاتل، طريقها نحو مجد مزعوم على حساب بعض الأعراق الأخرى. إنها الحقيقة التي قد تظهر لنا مؤلمة، لكنها قد تساعد في التحرر من كثير من أوهامنا، كما يقول كاتب المقال جون مونيي.
                التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2016-11-04, 03:48 AM.

                تعليق


                • #23


                  انفلوانزا الطيور والخنازير صناعة امريكية

                  عكفت الولايات المتحدة الاميركية خلال السنوات السابقة على العمل في برنامج بحث سري في مجال الاسلحة البيولوجية قال عنه مسؤولون اميركيون انه يخرق حدود اتفاقية حظر مثل هذه الاسلحة. يحظر اتفاق عام 1972 على الدول تطوير الاسلحة التي تنشر الامراض او الحصول على مثل هذه الاسلحة، غير ان الاتفاق سمح بالعمل في مجال التحصين والاجراءات الوقائية الاخرى. ويقول مسؤولون حكوميون ان البحث السري، الذي تركز اهتمامه على الخطوات الرئيسية التي تتخذها دولة او جهة ارهابية لبناء ترسانة لهذه الاسلحة، يهدف في الاساس الى التوصل الى فهم افضل لهذا الخطر.
                  الجدير بالذكر ان هذا المشاريع، التي كشف عنها النقاب لأول مرة، بدأت خلال ادارة الرئيس السابق بيل كلينتون، وقبلتها ادارة الرئيس الحالي جورج بوش التي تعتزم توسيعها.
                  وقال مسؤولون في الادارة الاميركية مطلع العام الحالي ان وزارة الدفاع الاميركية «البنتاجون» رسمت خططا لإنتاج نوع فعال عن طريق الهندسة الوراثية للبكتريا المسببة لمرض «الجمرة الخبيثة» (أنثراكس) ويحتمل ان انفلونزا
                  الطيور والخنازير نتيجة لتطوير سلاحا بيولوجيا


                  وخصصت تجارب لاختبار مدى فعالية تلك اللقاحات علي التوالي و الذي يعطى الآن للملايين من العسكريين الاميركيين ضد هذا المرض القاتل الذي اوجده لأول مرة فريق من العلماء الروس. وقال مسؤول في ادارة الرئيس بوش


                  الجدير بالذكر المشاريع الثلاث اكتمل العمل فيها خلال ادارة الرئيس كلينتون حيث ركزا على تقنيات صنع الاسلحة الجرثومية. وكانت وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية (سي آي إيه) قد ركبت وجربت، ضمن برنامج اطلق عليه «الرؤيا الواضحة»، نموذجا للقنبلة الجرثومية التي صممتها روسيا والتي يخشى مسؤولو الوكالة ان يكون قد جرى بيعها في السوق العالمية. واضاف مسؤولو الوكالة ان نموذجها للقنبلة الجرثومية يفتقر الى جهاز فاصم والاجزاء الاخرى التي تجعل منها قنبلة ذات فعالية كاملة. وكان خبراء بوزارة الدفاع الاميركية قد ركبوا مصنعا لإنتاج الجراثيم في صحراء نيفادا من مجموعة مواد متوفرة في السوق. وقال مسؤول في الوزارة ان المشروع يوضح السهولة التي يمكن ان تبني بها مجموعة ارهابية او دولة معادية لاميركا مصنعا ينتج كميات من الجراثيم القاتلة.


                  وقال مسؤولون ان مواد غير خطرة لها سمات مشابهة للجراثيم المستخدمة في القنابل الجرثومية الحقيقية استعملت في كل من القنبلة التجريبية والمصنع. وقال مسؤول في ادارة الرئيس بوش ان كل المشاريع «منسجمة تماما» مع معاهدة حظر الاسلحة الجرثومية، مؤكدا حاجة الاميركيين لهذا المشاريع لحمايتهم من الخطر المتزايد لهذا النوع من الاسلحة. واضاف المسؤول ان الادارة الاميركية الحالية ستسعى الى الحصول على كافة الطرق الممكنة في مواجهة مختلف اخطار الاسلحة الجرثومية. وأكد مسؤول اميركي آخر ان المعاهدة تسمح للولايات المتحدة باجراء تجارب على الميكروبات والجراثيم «لاغراض وقائية او دفاعية»، حيث شرعت بنشر انفلوانزا الطيور والخنازير

                  ونقل عن مسؤولين في الادارة الاميركية قولهم ان الحاجة الى الابقاء على هذا المشاريع طي الكتمان سبب رئيسي ومهم وراء رفض الرئيس السابق بوش لمسودة اتفاق لتعزيز معاهدة الاسلحة الجرثومية التي وقعت عليها 143 دولة. وتطالب هذه المسودة هذه الدول بالكشف عما اذا كانت تعمل على اجراء بحوث دفاعية تتضمن الربط الجيني او الجراثيم التي تستخدم في الغالب في هذا النوع من الاسلحة. وتخضع المواقع التي تجري فيها مثل هذا التجارب الى عمليات تفتيش دولي طبقا للاتفاق الموقع.


                  وكان العديد من مسؤولي الامن القومي في ادارتي بوش وكلينتون قد عارضوا مسودة الاتفاق بحجة انها ستكشف للاعداء ما تعتبره الولايات المتحدة الجوانب الاكثر عرضة للاخطار. وضمن المواقع التي من المفترض ان تخضع للتفتيش طبقا لمسودة الاتفاق مختبرات ومنشآت الجهات التي دخلت طرفا في المشروع.


                  كما ان عددا من المسؤولين الذين عملوا في مواقع رفيعة في ادارة الرئيس كلينتون اعترفوا بأن تنسيق جهود سرية المشاريع كان ضعيفا لدرجة ان البيت الابيض لم يكن على علم بالتفاصيل الكاملة لهذه الجهود.


                  ويقول هؤلاء ان البيت الابيض لم يطلع على مشروع البنتاجون الخاص ببناء مصنع الجراثيم، كما ان الرئيس كلينتون الذي ابدى اهتماما خاصا بالاسلحة الجرثومية لم يطلع على المشاريع قيد العمل او تلك التي استكمل العمل فيها. وقال مسؤول سابق في ادارة كلينتون ان البيت الابيض طلب ان تكون هناك جهة مسؤولة عن النظر في المشاريع للتأكد من فعاليتها في الدفاع عن الولايات المتحدة وتماشيها مع تعهداتها الخاصة بالحد من التسلح.


                  ويعتقد مسؤولون ان تجارب «وكالة المخابرات المركزية الاميركية» على نموذج القنبلة الجرثومية اثارت جدلا بين خبراء الحكومة بعد التجارب التي اجريت عام 2007 ومسؤولين يرون انهم خرقوا معاهدة الحظر المفروض على تطوير الاسلحة الجرثومية. ويؤكد مسؤولون استخباراتيون ان محامي وكالة المخابرات والبيت الابيض توصلوا الى ان التجارب المشار اليها كانت لاغراض دفاعية وبالتالي لا تعد محظورة، غير ان مؤيدي التجارب انفسهم اعترفوا بأن الجهود التي قامت بها الولايات المتحدة في هذا المجال «دفعت بالولايات المتحدة الى ما هو محظور».


                  الجدير بالذكر ان الاتحاد السوفياتي السابق والولايات المتحدة انتجا خلال حقبة الحرب الباردة كميات ضخمة من الاسلحة الجرثومية كافية لقتل كل سكان الارض، غير ان حرص الولايات المتحدة على الحد من انتشار ما كان يطلق عليه الكثيرون «القنبلة الذرية للدول الفقيرة» دفعها الى وقف انتاج هذا النوع من السلاح من جانبها. وبنهاية عام 1975 وقعت غالبية دول العالم على ميثاق يحظر انتاج وتطوير الاسلحة الجرثومية.


                  وثمة ثغرتان رئيسيتان في الاتفاق المذكور، فهو لم يحدد «البحث الدفاعي» ولم يحدد الدراسات المحظورة المتعلقة بمجال الاسلحة الجرثومية. كما ان الاتفاق لم يحدد أية وسائل لكشف المخالفين. وكان مسؤولو وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية قد اشتبهوا في تورط بغداد وموسكو في انتاج اسلحة جرثومية، غير ان الصورة الكاملة لجهودهما لم تتضح الا في حقبة التسعينات من القرن الماضي عقب انشقاق مسؤولين عراقيين وسوفيات.


                  وكانت المخاوف بشأن انتشار الاسلحة الجرثومية قد تعمقت بازدياد الارهاب الموجه ضد الولايات المتحدة بالاضافة الى التقدم الكبير الذي حدث في مجال هندسة الجينات علاوة على ان انهيار الاتحاد السوفياتي ادى الى ترك آلاف الخبراء في مجال الحرب البيولوجية بدون عمل او مرتبات، اذ اصبح من الممكن تشغيلهم بواسطة أي جهة تعتزم تطوير هذا النوع من السلاح.


                  وفي منتصف التسعينات كثفت وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية ووكالات استخبارات اخرى البحث عن معلومات حول الدول التي تجري بحوثا في الاسلحة البيولوجية مع التركيز على الاتحاد السوفياتي السابق وايران والعراق دول اخرى. ويؤكد مسؤولون اميركيون ان الاهتمام كان مركزا في بداية الامر حول الجراثيم التي من الممكن استخدامها بواسطة اعداء الولايات المتحدة في أي هجمات محتملة، غير ان الوكالة بدأت عام 1997 العمل في برنامج «الرؤيا الواضحة» الذي ركز على نظم الاسلحة الجرثومية.


                  إحصائيات وأرقام...

                  77201 اصابة بانفلونزا الخنازير و332 وفاة بحسب منظمة الصحة العالمية جنيف
                  اشارت اخر حصيلة نشرتها منظمة الصحة العالمية الاربعاء الى ان فيروس انفلونزا الخنازير اصاب 77201 شخص في 120 دولة ومنطقة، واسفرعن 332 وفاة.

                  وارتفع عدد المرضى المسجلين بواقع 6308 مصاب منذ آخر حصيلة نشرتها منظمة الصحة العالمية على موقعها الالكتروني الاثنين.
                  وكانت المنظمة التي اعلنت ان فيروس ايه (اتش1ان1) اول جائحة في هذا القرن، اشارت حينها الى 70893 اصابة في 116 دولة ومنطقة، بينها 311 وفاة.

                  وسجلت بريطانيا، احدى الدول الاكثر تأثرا بالمرض في العالم، قفزة كبيرة منذ الاثنين مع 2288 اصابة جديدة ما رفع الى 6538 عدد المرضى على اراضيها، بينهم ثلاث وفيات.
                  وعدد الاصابات في زيادة كبيرة ايضا في تشيلي (زائد 1025) حيث بلغ 6211 اصابة. وواصل المرض انتشاره في المكسيك التي كان انطلق منها في اذار/مارس حيث احصت السلطات 8680 مريضا، بينهم 116 وفاة (اي 401 اصابة اضافية).

                  تعليق

                  يعمل...
                  X