إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

البعد الرابع في فهم الاشارات

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة حسن أحمد تونس مشاهدة المشاركة
    شكرا لجميع المتدخلين الأعزاء،
    سبب تسمية البعد الرابع :
    قمت بتسمية هذه النظرية بالبعد الرابع و ذلك راجع لتداخل أربعة عناصر لفهمها ، فلسفة الصورة، الفلك، الهندسة المقدسة، بعد الاشارة الزمني و لمزيد تقريبها و تبسيطها لا بد علينا من ضرب مثال لذلك يكون بتناول اشارة لأي حضارة كانت و تطبيق هذه النظرية عليها .
    و هنا أستسمحكم لطفا بأني سوف أعطيكم أبجدياتها دون التعمق العلمي و ذلك راجع لعديد الأمور أولهم حفظ الحقوق و ثانيهم تطبيقها في أكثر من بلد و في أكثر من اشارة حتى نجزم نهائيا بكونها نظرية، هذا لا يعني أننا لم نقتنع فيها و لكن تقدمنا بها أشواط.
    نعود للإشارة التي سنتناولها بالدرس حتى يقترب المفهوم أكثر:
    لقد تم الاختيار على اشارة افعى (مأخوذة من النت لحفظ حقوق أصحابها):
    أولا و قبل التعمق في التحليل، لا بد للباحث أن يعرف على الأقل أبجديات الاشارة و مفهومها لدى الحضارات السابقة حتى يتعمق أكثر في تأطير الاشارة علميا.

    فسأستأنس هنا ببحث تاريخي و أسطوري لإشارة الأفعى:

    من بين جميع الرموز التي أخذت معانيها من مراقبة الإنسان للطبيعة، فإن رمزية الأفعى كانت الأكثر سحراً، فقدرتها على تجديد جلدها تبدو بالنسبة للناظر إليها وكأنها ولادة جديدة، لذا فقد غدت
    رمزاً للانبعاث والخلود، كما ارتبط بالولادة والأمهات. وهي رمز القوة بسبب حركاتها المتلوية التي تمكّنها من أن تلتفّ على غريمها لتخنقه، وبسبب سُمّها وشرها فهي ترمز إلى جانب الطبيعة الشرير. فقدرتها على القتل "لدغاً أو عصراً" وعلى الشفاء معاً، جعلتها عبر التاريخ رمزاً للقوى الإيجابية والسلبية التي تحكم العالم. لذا فإنّ صورة الأفعى تستحضر على نحو سحريّ كلاً من الحياة والموت بالإضافة إلى قوى الانبعاث والخصب.
    و
    يرمز الثعبان إلى الأرض، وهذه الرمزية شائعة عالمياً، لأن هذا الحيوان في تماس مع الأرض بكل جزء من جسده، وهو يغيب في الأرض عدة مرات في اليوم، ويبقى في الأرض كل الليالي وكل فصل الشتاء، ورأى القدماء أن الأفعى عندما تخترق جوف الأرض، فهي تنتزع أسرارها، لذلك أصبحت عند بعض الشعوب رمزاً للمعرفة والحكمة، خاصة شعوب مصر والشرق الأدنى، ففي مصر القديمة يكشف الثعبان أسرارها للربة "ايزيس" التي تنقلها بدورها للفرعون وبعض الكهنة، ومنذ عهد الأسرة الحاكمة الأولى يحمل الفرعون اسم الثعبان، ويحمل النصب الذي يوجد في قبره صورة قصر يعلوه ثعبان. وفي الهند ارتبطت عبادة الأفعى في الهند برمزية المياه، حيث عُدّت الأفاعي حارسة ينابيع الحياة والخلود، وبالتالي حارسة لثروات الروح العليا والتي يرمز لها بالكنوز الدفينة، أما في الغرب، فقد رمزت الأفعى نظراً إلى شكلها المتلوي الشبيه بالأمواج، إلى حكمة الأعماق والأسرار العظيمة.
    كما سادت لدى الشعوب البدائية في أستراليا،
    فكرة ارتباط الأفعى بقوس قزح، فبحسب أساطيرهم التي نقشوا رسومها على الصخور، كان يوجد أفعى قوس قزح مؤنثة تُلقب بالأم وخالقة كل شيء حيّ "البشر، النباتات، والحيوانات". وأفعوان قوس قزح مذكر كان يقاتل الشمس على المياه بالنيابة عن البشر.
    ومن ناحية أخرى
    يعدّ الثعبان رمزاً للقمر، لأنه مثله يظهر ويغيب، يتحوّل ويتولد دورياً، وله العديد من الحلقات كما للقمر العديد من الأيام، وهكذا عَدّه البعض ممثل القمر على الأرض وبصفته هذه يوزع الخصوبة.

    الأفعى والأساطير
    عرف الأدب السومري الأكادي لعنة تقول: "إن من يثبت نظره على ثعبان أثناء خروج الأخير من أحد ثقوب المنزل في اليوم الأول من سنة جديدة، وقبل أن يترك فراشه ليضع رجله على الأرض، سيموت في هذه السنة".
    وفي الحضارة البابلية يصرع الإله مردوك (يتخذ شكل تنين ذي رأس ثعبان مقرن) الثعبان، كرمزية لصراع الخير والشر، وهذا الموضوع ممثل على إناء موجود في متحف اللوفر/فرنسا.
    ويعتبر الثعبان "كاليا" في الهند شيطان التكبر والجهل، وقد انتصر عليه الإله "كريشنا"، وصوّرت هذه القصة على عدة قطع أثرية موجودة في المتحف الوطني/دلهي (الهند).
    أما في مصر الفرعونية فقد كان رمز الأفعى شائعاً جداً، فقد كان الحرف الهيروغليفي الذي يعبّر عن القيمة الصوتية للحرف (Z)، عبارة عن صورة حركة الأفعى.
    عند الآلهة المصرية تتجسد ازدواجية رمزية الأفعى، فإلى جانب الآلهة الإيجابية (الخيرة) في هيئة ثعابين كانت توجد السلبية كذلك، فمثلاً الرب الخالق (آمون) هو الحيّة الطالعة من فوضى البدء، إنه شخصية إيجابية، ولكن في المقابل العدو الرئيسي لإله الشمس رع هو الأفعوان الضخم "آبُب" الذي كان أثناء الليل يبتلع المياه الباطنية للنيل، إنه شخصية سلبية (شريرة) في الأسطورة المصرية، وأيضاً نجد ضمن الآلهة المصرية هذه الازدواجية في الرمز تتكرر مراراً، فإلهة الخصب "ررينببنوتيت" هي حيّة إيجابية، بينما عملاق الليل والظلمة "نيبيجد" فهو شخصية سلبية على هيئة ثعبان.
    ومن التمثيلات الشهيرة لرمزية الأفعى صولجان هرمس المعروف باسم الكاديكوس (Caduceus)، فقد تدخل رسول الآلهة هرمس في الصراع الدائر بين أفعوين فالتفّتا حول صولجانه، ويعلو رأسي هاتين الأفعوين جناح صغير أو خوذة مجنحة. وقد رمز الكاديكوس عند الرومان إلى التوازن الأخلاقي والسلوك الجيد، حيث رمز الصولجان إلى القوة، ورمزت الأفعوان إلى الحكمة، والأجنحة إلى المثابرة، والخوذة إلى الأفكار النبيلة، وحتى يومنا هذا ما زال الكاديكوس العلامة المميزة للأسقف الكاثوليكي في أوكرانيا.
    كما ارتبطت الأفعى بإلهة الحكمة أثينا التي مُثلت بهيئة امرأةٍ محاربة وهي تمسك بترسٍ تزينه صورة ميدوزا المرأة التي مسختها أثينا بعد أن أهانتها وقتلها بيرسيوس، وكان رأس ميدوزا هذه مغطى بالأفاعي التي نبتت مكان شعرها بعد مسخها، وكانت تحوّل كل من ينظر إليها إلى حجر. كما تذكر بعض المصادر التاريخية بأن معبد أثينا في مدينة أثينا كان يحتوي على أفاعٍ غير سامة، وسواءٌ كان هذا الأمر صحيحاً أم لا، فإنه يعكس بوضوح مكانة الأفعى عند الآلهة وبالتالي في الديانات الإغريقية القديمة.
    أما التراث الديني التوحيدي فقد توارث عن سفر التكوين (الإصحاح الثالث) في التوراة ما نُسبَ إلى الأفعى من دور سلبيّ في إغواء حواء لتأكل من شجرة التفاح، فأغوت حواء بدورها آدم ليأكل من ذات الثمرة، فعاقبهما الله على مخالفتهما لأوامره وطردهما من جنته ولعن الأفعى مخاطباً إياها: (لأنك فعلت هذا، فأنتِ ملعونة من بين جميع البهائم وجميع وحوش البر، على بطنك تزحفين وتراباً تأكلين طول أيام حياتك. بينك وبين المرأة أقيم عداوة وبين نسلك ونسلها، فهو يترقّب منك الرأس وأنت تترقبين منه العقب". وما زالت هذه العداوة متوارثة بين الناس وكراهيتها في نفوسهم متأصلة لتمثل في الشرق خصوصاً رمزاً للشر المطلق والموت بدلاً من رمزيتها الخلاقة أو على الأقل رمزيتها المزدوجة.

    خلاصة ما قيل في اشارة الأفعى :

    الاه، رمز القوة، رمز الخصوبة، عدو، الاجابية، السلبية،

    المفهوم :

    نحن الأن أمام اشارة لنقل تغير مفهومها من حضارة الى أخرى و لكن رغم هذا الاختلاف فإن الكل اجزم بقوتها و دهائها و غموضها و نقل أسرارها الى باطن الأرض.
    هذا الاستنتاج التاريخي قربنا أكثر الى فك شيفرة هاته الاشارة ،
    و الأن سنطبق عليها هاته المفاهيم و سنظيف عليها ما ذكر أولا حتى نعطيها البعد الرابع و نجزم بأماكن تواجد دفينها.
    تناول الاشارة بالدرس:
    https://www.0zz0.com/index.php?id=8018746

    عندما تنظرون لهذا التفكيك الهندسي تشاهدون بأننا تحصلنا على مستطيل داخل دائرة و هاته العملية تسمى ارجاع اللوحة او الاشارة الى أصلها الهندسي.
    لدينا مستطيل داخل دائرة ، يعني المكان ثابت و هذا يرجعنا الى الأصل
    ثابت و غير ثابت ، و لكن هناك حركة في وسط الدائرة تجعل الثبات نسبي قليل و يميل طورا يمينا و طورا شمالا و لكنه في حركة ما يرجح الكفة لليسار و يرجع الى الاستقرار .
    نطابق ما ذكر سابقا لدى الحضارات و ما توصلنا اليه في تفكيك الاشارة، اشارة الثعبان مزيج بين السلب و الايجاب ، اشارة الثعبان تنقل أسرارها الى باطن الأرض ، اشارة الثعبان الاه، اشارة الثعبان حارسة الماء و غيرها .....
    مفهوم الاشارة بعد تطبيق البعد الرابع:
    الاشارة تتخبط في مكان ضيق سوى مادي او غير مادي بمعنى هناك عائق في الحركة يجعلها تتلوى في اتجاهين و ليس دليل حركتها الطبيعية.
    هنا نستطيع الجزم بأنه و بالاستناد الى تضاريس الطبيعية أن مكان تواجد الاشارة يعيق حركتها و يقربنا من الهدف.
    مكان الهدف:
    الغموض و الألوهية و التفرد و السلب و الايجاب و نقل الأسرار الى باطن الأرض.
    نترككم لإتمام ما توصلنا اليه في البحث و البحث على مكان الدفين النموذجي.
    يتبع
    اجتهاد جدير بالاحترام والتقدير
    أعانك الله على تتمة ما انتم بصدده
    رفع الله قدركم وأعلى نزلكم
    وكثر من امثالك
    وفقكم الله


    تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

    قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
    "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
    وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

    تعليق


    • #17
      بارك الله فيك أستاذنا حسن أحمد تونس
      مكان الهدف:
      نظرا لعلاقة الأفعى ب
      باطن الأرض
      والغموض و الأسرار
      ولكي تكون الأفعى كالحبيسة، محدودة الحركة
      و بالإعتماد على تضاريس الموقع
      أقول أنها تشير إلى بئر(مكان للماء، في باطن الأرض، وإذا كان عميقا زاد في الغموض)
      أو مغارة(مكان للظلمة و الغموضو الأسرار..)

      تعليق


      • #18
        خرافي حقا يا استاذ لا اعتقد باني امتلك القدرة على ابداء نصف رأي بعد كل هذا فلا امتلك خلفية علمية انطق من خلالها وان كان للتخمين مكان بعد ما تفضلت به فالمكان اسفلها او على مرمى منها بناءا على الثبات النسبي للاشارة
        متااابع

        تعليق


        • #19
          بارك الله فيك

          تعليق


          • #20
            الله يبارك في جميع المتدخلين و لا زلت انتظر تفاعلا أكثر من شعب قدماء
            لأن ما قمت بطرحه سيساعد شعب قدماء في تحديد ماهية الاشارة و هدفها
            في الخير دمتم
            العلم من الله
            نحن لا ندعي المعرفة
            بل على الأرض نلتقي
            لا خير في امرىء كتم علم
            احفظ ما شئت من الدنيا لكن لا تحفظ علما
            شء ما شئت فلن تنال غير الذي قدر لك
            و أطلب المنايا و لا تكن كالذي يقف بالهواء
            و أحلم ما استطعت و ما كتب لك فأنت آخذه

            قصة عشقي للإشارات قصة طويلة ، الابداع ليس غايتي و لكن الكمال نصب عيني ...

            تعليق


            • #21
              ""نطابق ما ذكر سابقا لدى الحضارات و ما توصلنا اليه في تفكيك الاشارة، اشارة الثعبان مزيج بين السلب و الايجاب ، اشارة الثعبان تنقل أسرارها الى باطن الأرض ، اشارة الثعبان الاه، اشارة الثعبان حارسة الماء و غيرها ....""
              السلب و الإيجاب: الموت المكروه والحياة الأخرى بعد هذا الموت التى ستكون أفضل كالأفعى تغير جلدها بتخلصها من جلدها القديم و الخروج بالجديد،
              الأفعى تأخذ أسرارها إلى باطن الأرض: هل يعني أن الميت يأخذ ما أغلى عنده وكل ما حرص على حفظه و تقييمه وإخفائه في حياته يذهب معه
              اشارة،الثعبان الاه: الحياة الثانية ستكون حياة الاه
              تقبل هذه المحاولة أستاذ حسن أحمد
              والله أعلم

              تعليق


              • #22
                إذا ما أسلمنا بالبعد السماوي المقدس المنظور له في فكر قدماء الزمن و تطويعها ضمن هندسة و تخطيط عمارة المباني قديما فهل يمكننا أن نسلّم فيها بأن هذه الفلسفة قد تحوّلت إلى أنثروبولوجيا، تسعى قدر الإمكان إلى تمثل كلّ ما يتعلق بالإنسان ضمن رموز.

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة أحمد المهذب مشاهدة المشاركة
                  إذا ما أسلمنا بالبعد السماوي المقدس المنظور له في فكر قدماء الزمن و تطويعها ضمن هندسة و تخطيط عمارة المباني قديما فهل يمكننا أن نسلّم فيها بأن هذه الفلسفة قد تحوّلت إلى أنثروبولوجيا، تسعى قدر الإمكان إلى تمثل كلّ ما يتعلق بالإنسان ضمن رموز.
                  إذا ما أسلمنا بالبعد السماوي المقدس المنظور له في فكر قدماء الزمن و تطويعها ضمن هندسة و تخطيط عمارة المباني قديما فهل يمكننا أن نسلّم فيها بأن هذه الفلسفة قد تحوّلت إلى أنثروبولوجيا، تسعى قدر الإمكان إلى تمثل كلّ ما يتعلق بالإنسان ضمن رموز.
                  /////////////
                  بما أن سؤالك ليس في صلب موضوعي لأنه يتطلب تفسير نظرية الفلسفة المعمارية المرتبطة بالبعد السماوي المقدس و أنت هنا تتحدث على علم الفلك بما أنه اختصاصي و تحول هاته المرابطة أو التلاقي الى انثروبولوجيا و التي تسعى ....
                  الا أني أنصح بقرائة بعض المراجع لتفعيل هذا المفهوم و ادخاله ضمن مقاربات لبعض الحضارات، هو مدى تأثر الحضارة هذه او تلك بتطويع البعد الفلكي و الرمزية المقدسة له في فن العمارة و تجذرها الى فروع هندسية و فلكية و اكتشاف هذا التلاقح الفكري .
                  أولا لدينا كتاب :
                  -
                  (Theory of Architecture) هو كتاب مثير للجدل إلى حد ما عن الهندسة المعمارية من تأليف نيكوس سالينكاروس(Nikos Salingaros)،
                  -كتاب
                  العمارة والفلك… تأثير الظواهر الفلكية على تصميم مباني الحضارات القديمة" للدكتور يحيى وزيري.
                  - كتاب Géographie sacrée للمؤلف Paul DEVEREUX :

                  Depuis la nuit des temps, les hommes ont vénéré des lieux particuliers, sur lesquels ils ont construit des monuments, des temples, des monastères, des églises…

                  Tous ces lieux, porteurs d’une énergie particulière, sont réputés apporter la guérison et ouvrir l’accès au monde spirituel.

                  Le livre Géographie sacrée révèle la signification des lieux sacrés à travers les traces et les secrets de nos ancêtres.
                  دراسة لليونسكو بعنوان : Initiative thématique : astronomie et patrimoine mondial

                  http://whc.unesco.org/fr/astronomie/

                  أما الجزء الثاني من سؤالك التسليم بأن هاته الفلسفة قد تحولت الى انثروبولوجيا:

                  اليك هذا المرجع : كتاب تاريخ العمارة تأليف : egyptsystem : تاريخ العمارة تاريخ الهندسة المعمارية تُشير إلى اثار تغيرات العمارة في مختلف البلدان والعصور عبر التاريخ تتكون حضارات وأمم تسعى لايجاد هوية وطابع مميز لها.

                  رابط: http://download-engineering-pdf-eboo...3912-free-book

                  هاته أيها الصديق بعض المراجع التي قد تجيبك عن تساؤلك حول نظرية الفلسفة المعمارية المرتبطة بالبعد السماوي و تحول هاته المرابطة أو التلاقي الى انثروبولوجيا و التي تسعى ....

                  أنت تقصد هنا الانثروبولوجيا التطبيقية


                  كما أنصح بقرائة كتاب
                  الخلق: الانثروبولوجيا، علم الاثار، الفنون والعمارة للكاتب تيم انجول

                  وصف الكتاب: خلق لصنع المعرفة وبناء البيئة وتحويل الحياة. الأنثروبولوجيا، وعلم الآثار والفن والعمارة كلها سبل مخصصة لاستكشاف الظروف وامكانات حياة الانسان في هذا الكتاب المثير قام تيم انجولد بالربط بين التخصصات الاربعة معا بطريقة لم نعهدها من قبل بحيث يبين لنا تحول جذري من الدراسات التقليدية التي تدرس كل ...

                  لا يعني سردي لهذه المراجع بأنها كلها قرأتها و لكن أطمح الى ما أكثر

                  في الخير نلتقي
                  العلم من الله
                  نحن لا ندعي المعرفة
                  بل على الأرض نلتقي
                  لا خير في امرىء كتم علم
                  احفظ ما شئت من الدنيا لكن لا تحفظ علما
                  شء ما شئت فلن تنال غير الذي قدر لك
                  و أطلب المنايا و لا تكن كالذي يقف بالهواء
                  و أحلم ما استطعت و ما كتب لك فأنت آخذه

                  قصة عشقي للإشارات قصة طويلة ، الابداع ليس غايتي و لكن الكمال نصب عيني ...

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة حسن أحمد تونس مشاهدة المشاركة
                    الله يبارك في جميع المتدخلين و لا زلت انتظر تفاعلا أكثر من شعب قدماء
                    لأن ما قمت بطرحه سيساعد شعب قدماء في تحديد ماهية الاشارة و هدفها
                    في الخير دمتم
                    هل يعني أن الهندسة المقدسة بما أنها الضلع المكمل لنظرية البعد الرابع و جوهرها في فك شفرة الرموز عبر نماذج هندسية ونسب رياضية تستخدم لتصميم كل شيء في الطبيعة من حولنا في علاقتها بعلم فلك بما أنه اكتشاف المحيط الذي يعيش فيه الإنسان في محاولة فهم الظّواهر اليومية أنه وقع تبويبها ضمن إشارات و رموز

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة أحمد المهذب مشاهدة المشاركة
                      هل يعني أن الهندسة المقدسة بما أنها الضلع المكمل لنظرية البعد الرابع و جوهرها في فك شفرة الرموز عبر نماذج هندسية ونسب رياضية تستخدم لتصميم كل شيء في الطبيعة من حولنا في علاقتها بعلم فلك بما أنه اكتشاف المحيط الذي يعيش فيه الإنسان في محاولة فهم الظّواهر اليومية أنه وقع تبويبها ضمن إشارات و رموز
                      آخر مرة ساجيبك لأنك تقتبس أسئلتك من النت
                      و الاجابة عن سؤالك بموقع ولكبيديا أين اقتطعت جزءا من سؤالك


                      https://alpha-sci.org/threads/%D8%A7...%8A%D8%A9.286/
                      العلم من الله
                      نحن لا ندعي المعرفة
                      بل على الأرض نلتقي
                      لا خير في امرىء كتم علم
                      احفظ ما شئت من الدنيا لكن لا تحفظ علما
                      شء ما شئت فلن تنال غير الذي قدر لك
                      و أطلب المنايا و لا تكن كالذي يقف بالهواء
                      و أحلم ما استطعت و ما كتب لك فأنت آخذه

                      قصة عشقي للإشارات قصة طويلة ، الابداع ليس غايتي و لكن الكمال نصب عيني ...

                      تعليق


                      • #26
                        و الله أن أسعى لفهم هذه النظرية البعد الرابع في علاقة الهندسة المقدسة و علم الفلك في علاقتها بالرموز و الاشارات ذلك باستعمال تعاريف هذه الأبعاد و ليس لي غاية أخرى

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد المهذب مشاهدة المشاركة
                          و الله أن أسعى لفهم هذه النظرية البعد الرابع في علاقة الهندسة المقدسة و علم الفلك في علاقتها بالرموز و الاشارات ذلك باستعمال تعاريف هذه الأبعاد و ليس لي غاية أخرى
                          الصديق أحمد المهذب :
                          أنت تتحدث على فلسفة كاملة و اختزلتها بسؤال : و هو يتطلب محاضرة تكون فصولها:
                          - مبادئ التعبير المعماري و الاسقاطات المعمارية المختلفة كالمخططات الافقية والواجهات والمقاطع والرسومات ثلاثية الابعاد. والتعريف بالابعاد الاجتماعية، السياسية, والدينية للعمارة.
                          - المنظور الهندسي ذو نقطة التلاشي الواحدة وذو النقطيتين، والمنظور الداخلي والخارجي.
                          - مفهوم فن العمارة ، نشأته وتطوره ، والعوامل التي أدت إلى تشكليه من الناحية الاجتماعية ، الدينية، السياسية
                          - دراسة تحليليه من الناحية الوظيفية والمرفولوجية والإنشائية والرمزية لمفهوم العمارة عبر العصور من عمارة ما قبل التاريخ، .... وعمارة بلاد اليونان، والعمارة الهلنستية والرومانيية إلى العمارة المسيحية المبكرة وإمكانية استخدام هذا المفهوم في الوقت الحاضر.
                          - تطور فن العمارة منذ العصور المسيحية المبكرة والعوامل التي أدت إلى تشكليه من الناحية الاجتماعية ، الدينية، السياسية ومواد البناء والجغرافية بدراسة تحليليه من الناحية الوظيفية والمرفولوجية والإنشائية والرمزية على مفهوم الفراغ في الفترة المسيحية المبكرة والبيزنطية وعمارة الرومانسيك والعمارة القوطية وعمارة عصر النهضة والكلاسيكية الجديدة .
                          - تأثر العمارة بالفلك عبر العصور.
                          - الهندسة المقدسة و ارتباطها بالفلك و العمارة
                          و غيرها و لا تظنني أجيبك عليها كلها الا إن أرتئيت أنت الاجابة عنها و بموضوع مستقل
                          العلم من الله
                          نحن لا ندعي المعرفة
                          بل على الأرض نلتقي
                          لا خير في امرىء كتم علم
                          احفظ ما شئت من الدنيا لكن لا تحفظ علما
                          شء ما شئت فلن تنال غير الذي قدر لك
                          و أطلب المنايا و لا تكن كالذي يقف بالهواء
                          و أحلم ما استطعت و ما كتب لك فأنت آخذه

                          قصة عشقي للإشارات قصة طويلة ، الابداع ليس غايتي و لكن الكمال نصب عيني ...

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة حسن أحمد تونس مشاهدة المشاركة
                            الصديق أحمد المهذب :
                            أنت تتحدث على فلسفة كاملة و اختزلتها بسؤال : و هو يتطلب محاضرة تكون فصولها:
                            - مبادئ التعبير المعماري و الاسقاطات المعمارية المختلفة كالمخططات الافقية والواجهات والمقاطع والرسومات ثلاثية الابعاد. والتعريف بالابعاد الاجتماعية، السياسية, والدينية للعمارة.
                            - المنظور الهندسي ذو نقطة التلاشي الواحدة وذو النقطيتين، والمنظور الداخلي والخارجي.
                            - مفهوم فن العمارة ، نشأته وتطوره ، والعوامل التي أدت إلى تشكليه من الناحية الاجتماعية ، الدينية، السياسية
                            - دراسة تحليليه من الناحية الوظيفية والمرفولوجية والإنشائية والرمزية لمفهوم العمارة عبر العصور من عمارة ما قبل التاريخ، .... وعمارة بلاد اليونان، والعمارة الهلنستية والرومانيية إلى العمارة المسيحية المبكرة وإمكانية استخدام هذا المفهوم في الوقت الحاضر.
                            - تطور فن العمارة منذ العصور المسيحية المبكرة والعوامل التي أدت إلى تشكليه من الناحية الاجتماعية ، الدينية، السياسية ومواد البناء والجغرافية بدراسة تحليليه من الناحية الوظيفية والمرفولوجية والإنشائية والرمزية على مفهوم الفراغ في الفترة المسيحية المبكرة والبيزنطية وعمارة الرومانسيك والعمارة القوطية وعمارة عصر النهضة والكلاسيكية الجديدة .
                            - تأثر العمارة بالفلك عبر العصور.
                            - الهندسة المقدسة و ارتباطها بالفلك و العمارة
                            و غيرها و لا تظنني أجيبك عليها كلها الا إن أرتئيت أنت الاجابة عنها و بموضوع مستقل

                            مشكور وبارك الله فيك

                            تعليق


                            • #29
                              نرجع لمواصلة البحث و الذي تناولنا فيه بالدرس اشارة الأفعى.

                              بعد تطبيق الهندسة المقدسة و فلسفة الصورة و اسقاط البعد التاريخي للإشارة عليها و تفكيكها الى أصولها الثابتة و الغير ثابتة نأتي اليوم الى إسقاط الفلك و البعد الزمني عليها حتى يكتمل لديكم معرفة مفهوم البعد الرابع للإشارات.
                              فالنظرية ناقصة و ما جئنا عليه لا يمثل سوى ستون بالمائة من حل الاشارة،
                              ملاحظة أيها الأخوة أن هاته النظرية و لحد الأن طبقناها على اشارة بدون اظافات خارجية تعكس محيطها و تموقعها بالطبيعة كجرن أو بصمة أو سيال ، لأن في هاته الحالة سيكون الحل أعقد قليل لذلك ارتئيت في فهمي للدرس تناول اشارة مفردة.
                              إن أعقد مرحلة في البحث هي ما سأطرحه الأن حتى يتسنى فهم بعض جوانب هذه الاشارة و تطبيق جميع ما ذكر في إيجاد الهدف.
                              اذن في المداخلة القادمة سيكون تناول الاشارة من المنضور الفلكي، فلا تتخلفوا.
                              ملاحظة طبقت البعد الرابع في بلدين مختلفيين و أعطت نتيجة غير مسبوقة، لذلك فالبحث فيها لايزال متواصلا.

                              يتبع
                              العلم من الله
                              نحن لا ندعي المعرفة
                              بل على الأرض نلتقي
                              لا خير في امرىء كتم علم
                              احفظ ما شئت من الدنيا لكن لا تحفظ علما
                              شء ما شئت فلن تنال غير الذي قدر لك
                              و أطلب المنايا و لا تكن كالذي يقف بالهواء
                              و أحلم ما استطعت و ما كتب لك فأنت آخذه

                              قصة عشقي للإشارات قصة طويلة ، الابداع ليس غايتي و لكن الكمال نصب عيني ...

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة حسن أحمد تونس مشاهدة المشاركة
                                نرجع لمواصلة البحث و الذي تناولنا فيه بالدرس اشارة الأفعى.

                                بعد تطبيق الهندسة المقدسة و فلسفة الصورة و اسقاط البعد التاريخي للإشارة عليها و تفكيكها الى أصولها الثابتة و الغير ثابتة نأتي اليوم الى إسقاط الفلك و البعد الزمني عليها حتى يكتمل لديكم معرفة مفهوم البعد الرابع للإشارات.
                                فالنظرية ناقصة و ما جئنا عليه لا يمثل سوى ستون بالمائة من حل الاشارة،
                                ملاحظة أيها الأخوة أن هاته النظرية و لحد الأن طبقناها على اشارة بدون اظافات خارجية تعكس محيطها و تموقعها بالطبيعة كجرن أو بصمة أو سيال ، لأن في هاته الحالة سيكون الحل أعقد قليل لذلك ارتئيت في فهمي للدرس تناول اشارة مفردة.
                                إن أعقد مرحلة في البحث هي ما سأطرحه الأن حتى يتسنى فهم بعض جوانب هذه الاشارة و تطبيق جميع ما ذكر في إيجاد الهدف.
                                اذن في المداخلة القادمة سيكون تناول الاشارة من المنضور الفلكي، فلا تتخلفوا.
                                ملاحظة طبقت البعد الرابع في بلدين مختلفيين و أعطت نتيجة غير مسبوقة، لذلك فالبحث فيها لايزال متواصلا.

                                يتبع
                                نعم هنا هو الأهم في علاقة الإشارات بالبعد الفلكي فهو مرجع أساسي في وضع الرموز لدى القدماء...
                                بالإضافة الرجاء وضع مفهوم للبعد الزمني ما معنى هذا البعد ...نحن في انتظارك

                                تعليق

                                يعمل...
                                X