سأقدم لكم يا أخوان في هذا الموضوع معلومات قل منا أن يعرفها بسبب عدة أشياء تحكم عالمنا بشكل عام وأتمنى من الجميع أن يقرأها لأنني قد وضعت عهدا على نفسي بأن أساعد ولو بجزءصغير بتحويل هذا المنتدى مع الأخوة ألى صرح معلوماتي قل مثيله في العالم العربي وما شاء الله الشباب ما مقصرين الله يعطيهم العافيي...
موضوعي هو تاريخي بحت وللصدق ونقل الحقيقة فهو بقلم الأستاذ علاء الحلبي الأستاذ اللذي بدأت كتبه تأخذ حيزا لا بأس به على رفوف المكتبات لأنه شخص يريد الحقيقة وكما تعلمون يوجد العديد من الناس من لا يريدون أن يساقوا كقطيع من الأغنام وأنا واحد منهم لذا أقتضى أن أنوه بهذا الأمر تحريا بالنقل الصادق للموضوع...
كما تعلمون فقد أكد لنا نظامنا التعليمي الرسمي بأن الأنسان الأول صارع لمدة مئات الألوف من السنين كمخلوق بدائي, غبي, أبله, غير قادر على أنجاز أي شيء بمفرده. وفجأة, في أحدى الأيام وجدنا أثارا تعود لمدة 5000 ألاف عام, تكشف عن كائنا بشريا متطورا و ناضجا تماما. فبدأ فجأة يستخدم تكنولوجيا متقدمة وعلوم في غاية التطور والتعقيد!..
كيف أستطاع أنسان بدائي جاهل أن يقفز بين ليلة وضحاها من مرحلة دامت مئات الألوف من سنين التوحش والبدائية, ألى مرحلة متطورة يصنع فيها ألاف المعجزات العلمية, و64 من هذه الأنجازات هي أكثر تطورا وتعقيدا من التكنولوجيا المعوفة في القرن ال21...ليس من الضرورة أن تكون ذكيا لتشعر بأن هناك خطأ في الأمر.
ما علي أخبارك به هو ما يدور حول الفضائح التي تجري في العالم الأكاديمي اليوم. أنها فضيحة بكل ما للكلمة من معنى..هذا الأخفاء المقصود من قبل المؤسسات التعليمية يحرمنا من فوائد كثيرة لا يمكن تقدير مدى أهميتها. يكفي بأن نعلم بأن هذا العمل يمنعنا من معرفة حقيقة أسلافنا القدماء وما كانوا عليه, بالأضافة ألى العديد من الفوائد العلمية التي سادت في تلك العصور السحيقة, هذه العلوم التي يتم تجاهلها والتقليل من قيمتها ومستواها العلمي بشكل مقصود, يمكننا الأستفادة منها اليوم, في هذا العصر!..نحن لا زلنا ضحايا عملية خداع كبر. أنهم يزودونا بمعلومات خاطئة طوال الوقت, ولأسباب وغايات لا أحد يعرفها سواهم.
موضوعي هو تاريخي بحت وللصدق ونقل الحقيقة فهو بقلم الأستاذ علاء الحلبي الأستاذ اللذي بدأت كتبه تأخذ حيزا لا بأس به على رفوف المكتبات لأنه شخص يريد الحقيقة وكما تعلمون يوجد العديد من الناس من لا يريدون أن يساقوا كقطيع من الأغنام وأنا واحد منهم لذا أقتضى أن أنوه بهذا الأمر تحريا بالنقل الصادق للموضوع...
كما تعلمون فقد أكد لنا نظامنا التعليمي الرسمي بأن الأنسان الأول صارع لمدة مئات الألوف من السنين كمخلوق بدائي, غبي, أبله, غير قادر على أنجاز أي شيء بمفرده. وفجأة, في أحدى الأيام وجدنا أثارا تعود لمدة 5000 ألاف عام, تكشف عن كائنا بشريا متطورا و ناضجا تماما. فبدأ فجأة يستخدم تكنولوجيا متقدمة وعلوم في غاية التطور والتعقيد!..
كيف أستطاع أنسان بدائي جاهل أن يقفز بين ليلة وضحاها من مرحلة دامت مئات الألوف من سنين التوحش والبدائية, ألى مرحلة متطورة يصنع فيها ألاف المعجزات العلمية, و64 من هذه الأنجازات هي أكثر تطورا وتعقيدا من التكنولوجيا المعوفة في القرن ال21...ليس من الضرورة أن تكون ذكيا لتشعر بأن هناك خطأ في الأمر.
ما علي أخبارك به هو ما يدور حول الفضائح التي تجري في العالم الأكاديمي اليوم. أنها فضيحة بكل ما للكلمة من معنى..هذا الأخفاء المقصود من قبل المؤسسات التعليمية يحرمنا من فوائد كثيرة لا يمكن تقدير مدى أهميتها. يكفي بأن نعلم بأن هذا العمل يمنعنا من معرفة حقيقة أسلافنا القدماء وما كانوا عليه, بالأضافة ألى العديد من الفوائد العلمية التي سادت في تلك العصور السحيقة, هذه العلوم التي يتم تجاهلها والتقليل من قيمتها ومستواها العلمي بشكل مقصود, يمكننا الأستفادة منها اليوم, في هذا العصر!..نحن لا زلنا ضحايا عملية خداع كبر. أنهم يزودونا بمعلومات خاطئة طوال الوقت, ولأسباب وغايات لا أحد يعرفها سواهم.
تعليق