إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فتوى الشيخ محمد حسان وابن باز فى حكم بيع الاثار وغيرها ارجو متابعة الردود

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    حكم بيع الأصنام

    س35: هل بيع الأصنام – أحسن الله إليك – لا يجوز إطلاقاً؛ لو كان مثلاً إنسان اشترى صنماً من ذهب، وأراد أن يصهره ويستعمله في منافع، فهل يجوز؟ 1


    ج: لا يجوز بيعها، لكن إذا كسرها صاحبها فلا بأس ببيع الصنم مكسراً، أما أن يبيعه على حاله فلا يجوز، لكن إذا كسره، فإنه تحول من كونه صنماً؛ فيجوز.
    والواجب تكسيره ولا يقر على حاله، بل يجب أن يكسر، ثم يبيع كسره.

    ([1]) من ضمن الأسئلة المقدمة لسماحته بعد شرح درس (بلوغ المرام).


    المصدر : مجموع فتاوى ومقالات متنوعه

    تاليف : عبدالعزيز ابن باز

    جمع : محمد سعد الشويعر
    { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

    أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

    وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

    اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

    أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان






    تعليق


    • #17
      الحمد لله اخى الحورانى فقد اثلجت صدرى بهذا التوضيح
      فهذا ظنى بك انك تعلم هذا الحكم و الحمد لله
      و انا سعيد لمشاركتك هنا اخى

      تعليق


      • #18
        طلب من الاداره

        كان لى طلب اخى الحورانى من الاداره و هو اما تثبيت هذا الموضوع هنا او عمل مشاركه بواسطة الاداره فى هذا الموضوع و تثبيته فى منتدى الاجهزه لانه يدخل لرؤيته اكبر عدد من الزوار و هو موضوع فى غاية الاهميه

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة ابو عبد الله المصرى مشاهدة المشاركة
          عفو اخى الحورانى
          فانت استاذنا كلنا
          و لكن لماذا قلت(فالصنم هو ما صنع ليعبد من دون الله)
          مع مخالفة هذا لكل الفتاوى السابقه

          قصدت اخي هذا هو سبب التحريم بالحديث النبوي

          اي علة التحريم

          لانه كان على عهد الرسول من يصنع الاصنام ويبيعها

          للتعبد بها

          هنا يجب التنبه لهذا الامر وعدم الخلط بينه وبين الاثار وحكمها

          وهنا كل شيء تجده في ارضك او ارض غيرك بأذن منه
          يباع مهما كان نوعه الا التماثيل فتكسر او تقطع او تعاب
          ومن ثم تباع ايضا الا ان وجدت معابه اصلا

          وهذه الاشياء اذا كانت تحت الارض تعامل معاملة الركاز

          واذا كانت فوق الارض تعامل معاملة الاموال الضائعه

          الا نعود لهذا الاستثناء ما كان مللك للدوله ومسجل عند الدوله

          كارض اثريه فلا يجوز الحفر او العبث بها

          طبعا هناك اشياء تعتبر ضمنا مهمة للدولة وتاريخها
          مثل المخطوطات والتي تكشف جانب مهم من تاريخ الامه

          او الكتب الجلديه او الفسيفساء لانها لا يجب تحريكها من موقعها

          هذه لا يجب العبث بها وتسليمها ويجب على الدولة تعويض الي وجدها

          تعويض مجزي وتعتبر ارث قومي
          التعديل الأخير تم بواسطة الحوراني; الساعة 2009-11-24, 05:47 PM.
          { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

          أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

          وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

          اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

          أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان






          تعليق


          • #20
            عندي استفسار فيما يخص أراضي الدولة.
            ففي بعض البلدان كل أرض ليس لها مالك هي ملك للدولة.
            و باعتبار ما ورد في كلامكم من تحريم التنقيب في أراضي الدولة و الأراضي المملوكة للأفراد فما العمل؟

            تعليق


            • #21
              لا يا اخي الاراضي البور تعامل معاملة الركاز ما كان تحت الارض

              وفوق الارض معاملة الاموال الضائعه


              المقصد هنا الاراضي التي تسميها الدوله اثار وتحميها ومحدده المساحه و المعالم فقط

              اما باقي الاراضي فاحفر وتوكل على الله

              هنا اخي بعض القوانيين الوضعيه غير ملزمه كما اوضح الشيخ محمد حسان انه لا حق للدوله بها

              وكما اوضح ابن باز ايضا راجع جميع الردود
              { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

              أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

              وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

              اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

              أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان






              تعليق


              • #22
                بارك الله فيك اخي الحوراني على التوضيح

                تعليق


                • #23
                  هي الطرق الشرعية لاستخراج كنوزالأرض – الركاز - ؟.

                  **********************


                  الجواب:

                  الحمد لله

                  أولاً :
                  الرِّكاز هو ما وجد مدفوناً في الأرض من مال الجاهلية ، وأهلالجاهلية هم من كانوا موجودين قبل بعثة النبي صلى الله عليه وسلم على أي دين كانوا، وقد أوجب الشرع فيه عند استخراجه الخُمس ، زكاةً عند بعض العلماء ، وفيئاً عندآخرين ، والباقي لمن استخرجه إن كان استخراجه من أرضٍ يملكها ، أو من خرِبة أو منأرض مشتركة كالشارع وغيره .

                  قال ابن قدامة المقدسي – رحمه الله - :
                  " الركاز : المدفون في الأرض ، واشتقاقه من : ركَز يركِز ، مثل : غرز يغرز ، إذا خفي ، يقال " ركز الرمح " إذا غرز أسفله في الأرض ، ومنه الرِّكزوهو الصوت الخفي ، قال الله تعالى : ( أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزاً ) .

                  والأصل في صدقة الركاز ما روى أبو هريرة عن رسول الله صلى اللهعليه وسلم أنه قال : ( العَجْمَاءُ جُبَار ، وفي الرِّكازِ الخُمْس ) متفق عليه .

                  وهو أيضاً مجمع عليه ، قال ابن المنذر : لا نعلم أحدا خالف هذاالحديث إلا الحسن فإنه فرَّق بين ما يوجد في أرض الحرب وأرض العرب ، فقال فيما يوجدفي أرض الحرب : الخمس ، وفيما يوجد في أرض العرب الزكاة . " المغني " ( 2 / 610 ) .

                  وقال الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - :
                  " ليس كل مدفون يكون ركازاً ، بل كل ما كان من دِفْن الجاهلية ، أي : من مدفون الجاهلية .

                  ومعنى الجاهلية : ما قبل الإسلام ، وذلك بأن نجد في الأرض كنزاًمدفوناً ، فإذا استخرجناه ووجدنا علامات الجاهلية فيه ، مثل أن يكون نقوداً قد علمأنها قبل الإسلام ، أو يكون عليها تاريخ قبل الإسلام ، أو ما أشبه ذلك .

                  وقوله : " ففيه الخمس في قليله وكثيره " فلا يشترط فيه النصاب ؛لعموم قول النبي صلّى الله عليه وسلّم : " وفي الركاز الخمس " .

                  ثم اختلف العلماء في الخمس ، هل هو زكاة أو فيء ؟ بناء علىاختلافهم في " أل " في قوله صلّى الله عليه وسلّم في الحديث : " الخمس " هل هيلبيان الحقيقة أو هي للعهد ؟ .

                  فقال بعض العلماء : إنه زكاة فتكون " أل " لبيان الحقيقة .

                  ويترتب على هذا القول ما يأتي :
                  1- أن تكون زكاة الركاز أعلى ما يجب في الأموال الزكوية ؛ لأن نصفالعشر ، والعشر ، وربع العشر ، وشاة من أربعين : أقل من الخمس .

                  2- أنه لا يشترط فيه النصاب ، فتجب في قليله وكثيره .

                  3- أنه لا يشترط أن يكون من مال معيَّن ، فيجب فيه الخمس سواء كانمن الذهب أو الفضة أو المعادن الأخرى ، بخلاف زكاة غيره .

                  والمذهب عند أصحابنا - يرحمهم الله - : أنه فيء ، فتكون " أل " فيالخُمس للعهد الذهني ، وليست لبيان الحقيقة ، أي : الخمس المعهود في الإسلام ، وهوخُمس خمس الغنيمة الذي يكون فيئاً يصرف في مصالح المسلمين العامة ، وهذا هو الراجح؛لأن جعله زكاة يخالف المعهود في باب الزكاة ، كما سبق بيانه في الأوجه الثلاثةالمتقدمة. .
                  " الشرح الممتع " ( 6 / 88 ، 89 ) .

                  ومن وجدَ كنزاً وليس عليه علامات تدل أنه من دفن الجاهلية : فهو فيحكم اللقطة ، ينتظر عليه سنةً كاملة ، ثم يحل له تملكه بعدها إلا أن يُعرف صاحبهقطعاً فيجب دفعه له ، أو تعويضه بقيمته في وقت التصرف به .

                  ولا يجوز البحث عن الكنوز في أراضٍ مملوكة لأحدٍ ؛ لأن هذا منالتصرف في مال غيره بغير حق ، ومن وجد مالاً في أرضِ غيره فيجب أن يدفعه لصاحبالأرض .

                  وينبغي للعقلاء أن لا يضيعوا أعمارهم في البحث عن مثل هذه الكنوز ؛فإنها مضيعة للأوقات والأعمار والأموال ، مع ما يترتب عليها من عقوبات من الدولة ،وقد يعيش المرء دهره كله ولا يجد قطعة نقدية واحدة ، وقد يشتغل المرء في الزراعةفيحرث أرضه ويوفقه الله لوجود ما يغتني به عمره كله .

                  ثانياً :
                  يسلك كثيرٌ من الناس طرُقاً غير شرعيَّة لاستخراج هذه الكنوز ،فبعضهم يستعين بالسحرة والكهنة والمشعوذين ، وآخرون يعتمدون على اتصالهم بالجن ،وكل هذه الطرق غير شرعية ، وهي توجب استحقاق الإثم العظيم على فاعله .

                  سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - :

                  هناك من يحضِّر الجن بطلاسم يقولها ، ويجعلهم يخرجون له كنوزاًمدفونة في أرض القرية منذ زمن بعيد ، فما حكم هذا العمل ؟ .

                  فأجاب :
                  هذا العمل ليس بجائز ؛ فإن هذه الطلاسم التي يحضِّرون بها الجنويستخدمونهم بها لا تخلو من شرك - في الغالب - ، والشرك أمره خطير قال الله تعالى : ( إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَوَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ ) ، والذي يذهب إليهميغريهم ويغرهم ، يغريهم بأنفسهم وأنهم على حق ، ويغرهم بما يعطيهم من الأموال .

                  فالواجب مقاطعة هؤلاء ، وأن يدع الإنسان الذهاب إليهم ، وأن يحذِّرإخوانه المسلمين من الذهاب إليهم ، والغالب في أمثال هؤلاء أنهم يحتالون على الناسويبتزون أموالهم بغير حق ويقولون القول تخرصا ، ثم إن وافق القدر أخذوا ينشرونه بينالناس ، ويقولون : نحن قلنا وصار كذا ، ونحن قلنا وصار كذا ، وإن لم يوافق ادعوادعاوى باطلة ، أنها هي التي منعت هذا الشيء .

                  وإني أوجه النصيحة إلى من ابتلي بهذا الأمر وأقول لهم : احذروا أنتمتطوا الكذب على الناس والشرك بالله عز وجل وأخذ أموال الناس بالباطل ، فإن أمدالدنيا قريب ، والحساب يوم القيامةعسير ، وعليكم أن تتوبوا إلى الله تعالى من هذاالعمل ، وأن تصححوا أعمالكم ، وتطيبوا أموالكم ، والله الموفق .
                  " فتاوى الشيخ ابن عثيمين " ( 2 / السؤال رقم 116 ) .

                  واعلم أيها السائل الكريم أن الذي يحمل كثيرا من الناس على الجريخلف تلك الأوهام ، وطلبها من السحرة والمشعوذين وأمثالهم ، أن نفوسهم امتلأت بحبالترف ، والتعلق بأوهام الغني ، من غير أسبابه ، وطلب المال من غير بابه ، مع ماتركب في كثير من تلك النفوس من غلبة الكسل والركون إلى البطالة .

                  قال ابن خلدون – رحمه الله - :
                  والذي يحمل على ذلك في الغالب زيادة على ضعف العقل : إنما هو العجزعن طلب المعاش بالوجوه الطبيعية للكسب من التجارة والفلح والصناعة ؛ فيطلبونهبالوجوه المنحرفة ، وعلى غير المجرى الطبيعي من هذا وأمثاله ، عجزاً عن السعي فيالمكاسب ، وركوناً إلى تناول الرّزق من غير تعب ولا نصب في تحصيله واكتسابه ، ولايعلمون أنَّهم يوقعون أنفسهم بابتغاء ذلك من غير وجهه في نصبٍ ومتاعبَ وجُهدٍ شديدأشدَّ من الأول ، ويعرِّضون أنفسهم مع ذلك لمنال العقوبات ، وربما يحمل على ذلك فيالأكثر زيادة الترف وعوائده وخروجها عن حدّ النهاية حتى تُقتصر عنها وجوه الكسبومذاهبه ولا تفي بمطالبها ، فإذا عجز عن الكسب بالمجرى الطبيعي لم يجد وليجةً فينفسه إلا التمني لوجود المال العظيم دفعةً من غير كلفة ، ليفي ذلك له بالعوائد التيحصل في أسرها ؛ فيحرص على ابتغاء ذلك ويسعى فيه جهده ، ولهذا فأكثر من تراهم يحرصونعلى ذلك هم المترفون من أهل الدولة ومن سكان الأمصار الكثيرة الترف المتسعة الأحوال، مثل مصر وما في معناها ، فنجد الكثير منهم مغرمين بابتغاء ذلك وتحصيله ، ومساءلةالركبان عن شواذه .
                  " مقدمة ابن خلدون " ( ص 385 ، 386 ) .

                  وقد كتب ابن خلدون فصلاً نفيساً في " المقدمة " من ( ص 384 – 389 ) فليُنظر .
                  أما إذا تجنب المسلم الطرق المحرمة ، من الطلاسم والاستعانة بالجنوالسحرة والكهنة ، أو العدوان على ملك غيره ، من أرض أو دار أو غير ذلك ؛ فلا حرجعليه فيما يجده من ذلك الركاز ، ولا حرج عليه في طلبه ـ أيضا ـ والبحث عنه ، إن كانله معرفة بالوسائل المادية الموصلة إلى ذلك ، ولم يكن يضيع عمره في الجري خلف سرابالغنى ، وأوهام الكنوز ، كحال الذين كانوا يطلبون المال في السابق عن طريق تعلمالكيمياء التي تعينهم على قلب المعادن ذهبا ، فقالوا فيهم : من طلب المال بالكيمياءأفلس !!

                  وأما أن هذا له طريقة معينة في طلبه والبحث عنه في الشرع ، فإنالشرع لم يجيء بمثل ذلك ، وإنما جاء ببيان ما يشرع في حقه أو يحرم عليه .

                  فمهما اخترع الناس من آلة أو سيلة تعينهم على تعرف ذلك ، بعلاماتهالمادية ، أو الدلائل عليه ، فإن ذلك مباح لمن علمه واستعمله .

                  والله أعلم .

                  الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)
                  { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

                  أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

                  وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

                  اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

                  أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان






                  تعليق


                  • #24
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    بارك الله فيكم على المعلومات
                    اخ حوراني احييك على الصورة
                    [CENTER][B][I][COLOR=red][SIZE=6]يا ايها الناس ضرب مثل فستمعوا له[/SIZE][/COLOR][/I][/B][/CENTER]
                    [CENTER][I][B][SIZE=6][COLOR=red]ان الذين تدعون من دون الله لن يخلقو ذبابا ولو اجتمعوا له[/COLOR][/SIZE][/B][/I][/CENTER]
                    [CENTER][I][B][SIZE=6][COLOR=red]وان يسلبهم الذباب شئ لا يستنقذوه منه[/COLOR][/SIZE][/B][/I][/CENTER]
                    [CENTER][I][B][SIZE=6][COLOR=red]ضعف [CENTER][/CENTER]الطالب والمطلوب[/COLOR][/SIZE][/B][/I][/CENTER]
                    [CENTER][I][B][SIZE=6][COLOR=red]ما قدروا الله حق قدره[/COLOR][/SIZE][/B][/I][/CENTER]
                    [CENTER][I][B][SIZE=6][COLOR=red]ان الله لقوي عزيز[/COLOR][/SIZE][/B][/I][/CENTER]
                    [CENTER][I][B][SIZE=6][COLOR=red]صدق الله العظيم[/COLOR][/SIZE][/B][/I][/CENTER]
                    [IMG]http://hanyelbadawy.jeeran.com/%D8%B0%D9%83%D8%B1%20%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.gif[/IMG]

                    تعليق


                    • #25
                      بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
                      اتمنى لك التوفيق والمزيد من التالق والابداع
                      واضحه الفتوة ميه ميه بارك الله فيك وجعلان واياكم من الصالحين
                      وجعلنا واياكم من اهل الجنه والعالمين بالمعروف والاحسان لكم تحياتى وان تقبلو مروري

                      تعليق


                      • #26
                        بارك الله فى علمك اخى الحورانى

                        تعليق


                        • #27
                          اخي الكريم الحوراني

                          بارك الله بك على هذه المداخلات الرائعة.

                          ولي استفسار : ما حكم الدفين التركي ؟
                          اللهم أنت ربي لا إله الا أنت
                          خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت
                          أعوذ بك من شر ما صنعت
                          أبوء لك بنعمتك عليّ وأبوء بذنبي
                          فاغفر لي
                          فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة يوسف الغالي مشاهدة المشاركة
                            اخي الكريم الحوراني

                            بارك الله بك على هذه المداخلات الرائعة.

                            ولي استفسار : ما حكم الدفين التركي ؟


                            ومن وجدَ كنزاً وليس عليه علامات تدل أنه من دفن الجاهلية : فهو فيحكم اللقطة ، ينتظر عليه سنةً كاملة ، ثم يحل له تملكه بعدها إلا أن يُعرف صاحبه قطعاً فيجب دفعه له ، أو تعويضه بقيمته
                            في وقت التصرف به .


                            بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه أجمعين


                            الموضوع: اللقطة.
                            المفتى: فضيلة الشيخ عطية صقر.

                            سئل: ماذا يفعل الإنسان إذا وجد شيئا أو مالا، و قد أعلن عنه مرارا ولم يستدل على صاحبه ؟.

                            أجاب : هذا المال من اللقطة، وهى كل مال معصوم معرض للضياع لا يعرف مالكه ، وهذه اللقطة يستحب التقاطها أي أخذها وقيل يجب ، وذلك لصيانتها من التلف أو الضياع ، وفى الوقت نفسه يجب على من التقطها أن يعلن عنها رجاء أن يعرفها صاحبها، والإعلام أو التعريف يكون لمدة يغلب على الظن أن صاحبها يبحث عنها ، وذلك يختلف باختلاف قيمة اللقطة وأهميتها عند صاحبها. وجاء في الحديث أن مدة التعريف بها سنة، فان جاء صاحبها وعرف علاماتها دفعها له ، وإن لم يجيء بعد سنة حلَّ له أن ينتفع بها أو يتصدق بها، جاء في صحيح البخاري وغيره أن رجلا وجد صرة فيها مائة دينار، فسأل النبي صلى الله عليه وسلم فقال : "عرِّفها حولا " فعرفها حولا فلم يجد صاحبها فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم " أحفظ وعاءها ووكاءها، فإن جاء صاحبها وإلا فاستمتع بها "
                            والوعاء هو الشيء الذي تكون فيها اللقطة كالصندوق والكيس ، والوكاء هو الخيط الذي يربط به الكيس ، والمراد تمييز هذه اللقطة حتى لا تختلط بماله وأمتعته.
                            وإذا وجد الملتقط مشقة في حفظها والإعلان عنها فليسلمها إلى الحكومة الأمينة التي عندها محل لهذه الأمانات لتتولى هي التعريف عنها والتصرف فيها.
                            وإذا كانت اللقطة شيئا مأكولا يخاف عليه التلف لو حفظه الملتقط وعرَّف عنه جاز أكله، وقيل يضمن ثمنه لو طلبه صاحبه، وقيل لا يضمن.
                            وإذا كانت شيئا تافها لا يسأل عنه صاحبه جاز الانتفاع به بعد تعريفه مدة تتناسب مع أهميته.
                            روى أحمد وأبو داود أن جابر بن عبد اللَّه قال : رخص لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في العصا والسوط والحبل وأشباهه ، يلتقطه الرجل ينتفع به. هذا في غير لقطة الحرم بمكة، أما لقطته فيحرم أخذها إلا لتعريفها ، ولا يجوز تملكها أو التصرف فيها ، ويمكن تسليمها لحكومة الحرم لتتولاها ، ففي الحديث عن مكة " ولا يلتقط لقطتها إلا من عرفها ".

                            هذا والله أعلم
                            وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين



                            وهنا ليس فيها الخمس مثل الركاز بل تعتبر من اموال المسلمين وعليها الزكاه اذا اضمت

                            عندك سنة وحال عليها الحول وحكمها حكم الاموال الضائعه

                            هذا والله واعلم
                            { الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها فهو أحق بها } .

                            أن الناس يتقبلون الأشياء كما تعطى لهم وليس كما هي في الطبيعة .

                            وأتمنى أن لا نكون كالفراعنة القداماء أخفوا عِلمهم فمات معهم !

                            اذا انتسبت إلى قوم فلي شرف = إني من القوم في أطراف حوران

                            أنســابهم يعربيات مسلسلة = من نسل عدنان كما من نسل قحطان






                            تعليق


                            • #29
                              جزاكم الله كل الخير الأصنام واضح حكمها لا يجوز بيعها و ترويجها أما الغير واضح و الرجاء توضيحه التماثيل كتمثال يوليوس قيصر أو أحد الشخصيات الرومانية أو البيزنطية أو ما شابه و التما ثيل التي تكون في شكل رأس والتي عند نحتها لم تكن من أجل عبادتها وتوقيرها فهل يجوز بيعها حين العثور عليها ؟
                              [SIZE="5"][COLOR="Lime"]سبحان الله وبحمد ه
                              سبحان الله العظيم[/COLOR][/SIZE]

                              تعليق


                              • #30
                                جزاك الله كل خير

                                تعليق

                                يعمل...
                                X