إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ذكر إخراج ذريّة آدم من ظهره وأخذ الميثاق

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ذكر إخراج ذريّة آدم من ظهره وأخذ الميثاق

    متابعة الموضوع بالاسفل مع الاخ صباحو
    التعديل الأخير تم بواسطة المهلهل; الساعة 2010-01-10, 08:07 PM.
    اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
    http://www.rasoulallah.net/

    http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

    http://almhalhal.maktoobblog.com/




  • #2
    بارك الله فيك اخي المهلهل



    تعليق


    • #3
      مقتطفات من شرح العقيدة الطحاوية

      في ذكر إخراج ذريّة آدم من ظهره وأخذ الميثاق

      أخي المهلهل إسمح لي بهذه المداخلة - في الميثاق قولان:

      القول الأول: ما جاء في حديث ابن عباس من أن الله أخذ على الناس الميثاق في عالم الذر فقال: أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى [الأعراف:172]، وهذا القول اختاره شيخنا الفاضل عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى، ونسبه ابن القيم إلى جماعة وطائفة من السلف والخلف.

      القول الثاني: الذي اختاره شيخ الإسلام رحمه الله و ابن القيم و ابن كثير في تفسيره من أن الميثاق هو ميثاق الفطرة لضعف حديث ابن عباس؛ ولأن الآية ليس فيها ما يدل على ذلك، فإن الله عز وجل قال: وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ [الأعراف:172] ولم يقل: (من آدم) فالأخذ من بني آدم وليس من آدم، ولم يقل: من ظهره، بل قال: ( من ظهورهم ) ولم يقل: ذريته، بل قال: ( ذريتهم) كل هذا يدل على أن الأخذ ليس ما جاء في حديث ابن عباس ، وأن الأخذ هنا هو أخذ الميثاق عليهم حيث فطرهم جل وعلا منذ أوائل خلقهم، وهو خروجهم من آبائهم نطفاً إلى أرحام أمهاتهم فمن تلك اللحظة أخذ الله جل وعلا الميثاق عليهم بالفطرة التي قارنت خلقهم. ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: (كل مولود يولد على الفطرة) والفطرة التي ولد عليها هي الإقرار بالتوحيد للرب جل وعلا لو خلي من الموانع والشواغل والصوارف .
      فإذا كان كذلك فما الجواب على قوله: وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ [الأعراف:172]؟ يقول: (أشهدهم على أنفسهم) الشهادة على أنفسهم في القرآن يراد بها الإقرار، ولا يلزم في هذا النطق، بل الشهادة تكون حالاً ومقالاً. فالشهادة على النفس معناها الإقرار أي: جعلهم مقرين بهذا الميثاق: وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ [الأعراف:172] أي: قررهم عليه، والشهادة لا يلزم منها التكلم، بل قد تكون الشهادة بالحال لا بالمقال، ومن ذلك قوله تعالى: مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَى أَنفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ [التوبة:17] وهم شاهدون على أنفسهم بالكفر حالاً لا مقالاً، فإنهم لم يقروا بأنهم كفار، إنما شهادتهم شهادة حالية لا شهادة مقالية. وكذلك قوله: قَالُوا بَلَى [الأعراف:172] القول قد يكون باللفظ، وقد يكون بالحال، وقد أطال شيخ الإسلام رحمه الله في درء تعارض العقل والنقل لتقرير هذا المعنى، وكذلك نقله ابن القيم في أحكام أهل الذمة، والمراد أن الآية ليس فيها دليل على ما ذكر في الميثاق السابق الذي جاء في حديث ابن عباس . أما إخراج الذرية فقد جاءت فيه أحاديث كثيرة، لكن ليس منها صحيح يثبت أن الله كلمهم وخاطبهم، إنما فيها أن الله أخرجهم وميزهم إلى فريقين: إلى أهل السعادة وإلى أهل الشقاء، وهذا ليس فيه ذكر للميثاق، والأحاديث في هذا المعنى كثيرة، وهي ثابتة صحيحة، لكن الذي لم يصح هو تكليم الله لهم في ذلك الوقت وإخراجهم وأخذه الميثاق عليهم. فقول المؤلف رحمه الله: (والميثاق الذي أخذه الله تعالى من آدم وذريته حق) يحتمل أن المؤلف رحمه الله تعالى أراد بالميثاق ما جاء في حديث ابن عباس ، ويحتمل أنه يريد بالميثاق الفطرة، وهما قولان لأهل العلم كما سبق.


      الاعتقاد في الميثاق الذي أخذه الله على بني آدم

      بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين. قال الإمام الطحاوي رحمه الله تعالى: [والميثاق الذي أخذه الله تعالى من آدم وذريته حق وقد علم الله تعالى..]. الميثاق: مأخوذ من الوثاق فهو اسم مصدر، وأصله الشد والربط، من وثق الشيء وأوثق إذا شد وربط، فالميثاق: هو ما عقد الله جل وعلا الناس عليه، وهذا الميثاق أخذه الله تعالى من آدم وذريته، وهو حق كما قال المؤلف رحمه الله، يدل على ذلك قول الله تعالى: وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ [الأعراف:172] * أَوْ تَقُولُوا إِنَّمَا أَشْرَكَ آبَاؤُنَا مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا ذُرِّيَّةً مِنْ بَعْدِهِمْ أَفَتُهْلِكُنَا بِمَا فَعَلَ الْمُبْطِلُونَ [الأعراف:173] فهاتان الآيتان فيها الإشارة إلى الميثاق الذي أخذه الله جل وعلا على الناس.

      خلاف العلماء في حقيقة الميثاق

      وقد اختلف العلماء رحمهم الله في حقيقة الميثاق، هل هو ما جاء في بعض الأحاديث كما في حديث ابن عباس : (أن الله سبحانه وتعالى أخرج ذرية آدم من ظهر آدم، ونثرهم بين يديه كالذر، ثم قال: ألست بربكم؟ قالوا: بلى) أي: أقروا له بالربوبية سبحانه وتعالى؟ على هذا حمل جماعة من العلماء الميثاق في هذه الآية وفسروه به، فقالوا: قوله تعالى: وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ [الأعراف:172] هو ما أخذه الله تعالى في عالم الذر مما كان قبل خلقهم. وهذا الميثاق هل يذكره الناس أو لا يذكرونه؟ الجواب: أنهم لا يذكرونه، ولا إشكال في أنه ما من أحد يذكر هذا الميثاق الذي أخذه الله عليه في عالم الذر ، ولذلك ذهب جماعة من العلماء إلى أن الميثاق الذي أخذه الله تعالى على بني آدم هو ميثاق الفطرة التي فطر الله الناس عليها، وهو المشار إليه في قوله تعالى: فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ [الروم:30] ، وهو المشار إليه في قول النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم: (ما من مولود إلا يولد على الفطرة) فالفطرة: هي الإقرار بالرب جل وعلا، وهو المشار إليه فيما رواه الإمام مسلم في حديث عياض بن حمار رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (قال الله تعالى: خلقت عبادي حنفاء -أي: على التوحيد- فاجتالتهم الشياطين) أي: صرفتهم ، وهذا أمر لا ينكره أحد، بل هو مما ركز في الفطر، ولذلك كان المشركون إذا سئلوا: من الخالق؟ من الرازق؟ من المالك؟ من المدبر؟ كانوا يجيبون: الله، وهذا إقرار منهم بمقتضى الميثاق الذي واثقهم الله وفطرهم عليه، وهذا الذي ذهب إليه جماعة من العلماء: منهم شيخ الإسلام رحمه الله، ومنهم ابن القيم ، وأن الميثاق ليس ما جاء في بعض الأحاديث: من أنه أخرجهم من ظهر أبيهم في عالم الذر وأخذ عليهم الميثاق، قالوا: ومما يدل على ذلك: أولاً: أن الأحاديث التي وردت فيها ضعيفة، وأن هذا الميثاق لا يذكره أحد ، والله سبحانه وتعالى قال في الآية ما يدل على أن هذا الميثاق حاضر في أذهانهم لا يغيب عنهم، فقال سبحانه وتعالى: أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ [الأعراف:172] يعني: لئلا تقولوا إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ [الأعراف:172] ، ومعنى الآية: وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا [الأعراف:172] يعني: هذا الأخذ من ظهور بني آدم علته وسببه: أن لا يقول الناس يوم القيامة: إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ [الأعراف:172] ، وهل يذكر الناس هذا الميثاق؟ الجواب: لا. فإذا كانوا لا يذكرونه في الدنيا فالغفلة عنه وعدم ذكره في الآخرة من باب أولى، وهذا مما يؤيد أن الميثاق الذي أخذه الله عز وجل هو ميثاق الفطرة، وليس الميثاق الذي جاء في حديث ابن عباس لضعف الحديث.

      قال الألباني رحمه الله
      طالب الحق يكفيه دليل وصاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل
      الجاهل يتعلم وصاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل


      والله الموفق

      تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

      قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
      "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
      وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

      تعليق


      • #4
        جزاك الله خيرا اخي صباحو
        هذا ماذكر بكتاب التاريخ الشامل
        ولا اخفيك انني لم اكن مرتاح للموضوع لاكني لم اجد
        الكلام الشافي والجواب الصارم لذا فتحت الموضوع
        لفتح باب النقاش والاجتهاد للخيرين امثالكم
        وحياك الله
        اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
        http://www.rasoulallah.net/

        http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

        http://almhalhal.maktoobblog.com/



        تعليق


        • #5
          من الأفضل أن يبقى باب النقاش والاجتهاد مغلق

          جزيت خيرا أخى المهلهل، واسأل الله أن نكون من المتجريدين بالقول والعمل وإن يصلح النية..



          إن البحث في مثل هذه الأمور يشغلنا عما هو أهم . إن واقع المسلمين الذي نعيشه الآن في حاجة أكثر لدراسة هذا الواقع لندرك أسباب تخلفنا ، ويبصرنا بالعوامل التي تزيل عنا أدران هذا التخلف وتصل بنا إلى التقدم الذي عاشته الأمة الإسلامية قرابة ألف عام .
          إننا نثقل على أنفسنا حينما نحاول البحث عن مثل هذه الغيبيات .
          رسولنا الحبيب ( صلى الله عليه وسلم )قال : لا تكونوا كبني إسرائيل شددوا فشدد الله عليهم .
          وحينما سأل ما بال الهلال يبدأ صغيرا ً ثم يكبر شيئا ً فشيئا ً ثم يكتمل ثم يعود صغيراً كما كان " صرفهم الله سبحانه وتعالى عن البحث في مثل هذه الأمور التي لا تفيدهم معرفتها شيئا ً في ذلك الوقت فنزل قول الله سبحانه وتعالى " يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من أتقى وأتوا البيوت من أبوابها " أى إسألوا عما يفيد ولا تشغلوا بما لا يفيد .
          ولو شرح لهم أحد علميا ً ظاهرة دوران الأرض والشمس والقمر وانعكاس ضوء الشمس على سطح القمر وأن ما نراه من ضوء القمر يعتمد على وضع كل من الشمس والأرض والقمر ليفسر لهم كيف يبدأ الهلال صغيرا ً صغيرا ً ثم يكبر شيئا ً فشيئا ً حتى يكتمل ثم يعود إلى النقصان لما وعت عقولهم هذا الكلام ولربما ارتد بعضهم عن الإيمان .

          أخي المهلهل لماذا نثقل على أنفسنا بولوج هذا الميدان وأين نحن من حديث الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) :" إن الله سكت عن أشياء رحمة بكم فل تسألوا عنها " .
          إذن علينا أن ندرك هذه القضايا بصورتها العامة بلا تفصيل ولا تأويل ولا استنباط ولا نشغل أنفسنا بما وراء الإيمان بها إذ لا يمكن أن نتوصل فيها إلى رأي قاطع وسنكون تسببنا في البلبلة والاضطراب للناس ولم ننفعهم بشيئ .
          نحن لا يمكننا أن نتصور كيف أن الله قديم لا أول له ، ولكن العقل يدرك ذلك بلا شك إذ لا بد من الأولية المطلقة لا تكون إلا لواحد فقط هو الله سبحانه وتعالى ذلك شيئ ندركه بعقولنا ولا نتصوره بأذهاننا كما يدرك من خلق أعمى أن هناك ضوءاً وأن هناك ألوانا وأن هناك أشكالا ً فإذا سألناه عن تصورها كما نتصورها نحن لا يستطيع الإجابه فإذا سألناه أتنكرها قال لا ولكن أدرك عقلا ً وأومن كذلك نحن لسنا مطالبين بأكثر من هذا نؤمن بالغيبيات دونما جدل أو نقاش . وكما الغيبيات أن الله خلق آدم من تراب وكفى ، كما في أول سورة البقرة التي هي ثاني سورة في القرآن الكريم بعد الفاتحة : " ألم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب " أول صفة من صفات المؤمنين الإيمان بالغيب وقد أمنا غيبا ً بما قال الله تعالى عن خلق أبينا آدم بلا تفصيل وكفى ... ولتكن هذه كتلك .

          تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

          قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
          "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
          وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

          تعليق


          • #6
            جعلة الله في ميزان حسناتك اخي صباحو
            اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
            http://www.rasoulallah.net/

            http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

            http://almhalhal.maktoobblog.com/



            تعليق


            • #7
              جزاك الله خير اخي صباحو على التوضيح واخونا المهلهل مثل اخوكم الفقير ومثل اي عضو اخر كلنا لسنا معصومين من الخطأ نحن نبحث عن بعض الاحاديث و بعض القصص ونجتهد في ان لانقع في المحظور لكن بعض الاحيان نقع في المحظور وهذا وارد من اي عضو اخي المهلهل وش رايك نحذف الموضوع او نتركه
              امرني



              تعليق


              • #8
                اخي الغقبر بعد اذنك انا راح احذف اول مشاركة لي واترك مشاركة الاخ صباحو
                اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
                http://www.rasoulallah.net/

                http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

                http://almhalhal.maktoobblog.com/



                تعليق


                • #9
                  اخي المهلهل واخي الفقير الى رب العالمين بارك الله فيكم

                  لي مداخلة بسيطة ، انا من رايي ان يترك الموضوع قائم كما هو ولمن أراد الإطلاع على ماتم البحث فيه وما تم الوصول اليه وليأخذ من شاء الفكرة والعبرة من ما قيل من تعليقات

                  وجزاكم الله كل خير .. اللهم ارحمنا فأنت بنا راحم.. ولا تعـذبنا فأنت عـلينا قادر

                  تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

                  قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
                  "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
                  وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

                  تعليق


                  • #10
                    اللةيعطيكم العافية مشكورين على الاجتهاد ولكل مجتهد نصيب
                    [COLOR="red"][U]سبحان الله وبحمده ن[/U][/COLOR]

                    تعليق


                    • #11
                      بارك الله فيكم اجمعين على هذا التوضيح
                      وجزاكم الله كل خير

                      تعليق


                      • #12
                        يعطيك العافية اخي صباحو وجزاك الله خيرا على هذه المواضيع الجميلة

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة البلهاوي مشاهدة المشاركة
                          يعطيك العافية اخي صباحو وجزاك الله خيرا على هذه المواضيع الجميلة
                          عافاك الله اخي البلهاوي صاحب الفضل من بعدالله تعالى هو أخي المهلهل فهو صاحب المقال وما انا الا معلق مثلكم

                          بارك الله فيكم ونفعنا واياكم

                          تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

                          قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
                          "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
                          وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

                          تعليق


                          • #14
                            بارك الله فيكم اخواي بالله المهلهل وصباحو
                            ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                            تعليق


                            • #15
                              من كلام شيخنا صالح المغامسي حفظه الله

                              إذاضيق عليك في الرزق

                              قــــــــــــــــــــــــــــل

                              (حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون)

                              والدليل عليها

                              إن الله قال في حق المنافقين ولو انهم قالوحسبناالله سيؤتينا الله من فضله ورسوله إنا إلى الله راغبون(والرسول مات لا تقول ورسوله)

                              فأذا ضيق الله عليك فقل (حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون)

                              هذا تعليم الله لعباده وأولياءه
                              جعلنا الله وأياكم منهم

                              تعليق

                              يعمل...
                              X