إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

البقرة والذئب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • البقرة والذئب




    قصة تكلم البقرة والذئب

    عَن سَعِيد بن الْمُسَيَّبِ وَأَبي سَلَمَةَ بن عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَنَّهُمَا سَمِعَا أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (بَيْنَمَا رَجُلٌ يَسُوقُ بَقَرَةً لَهُ قَدْ حَمَلَ عَلَيْهَا, التَفَتَتْ إِلَيْهِ الْبَقَرَةُ فَقَالَتْ: إِنِّي لَمْ أُخْلَقْ لِهَذَا وَلَكِنِّي إِنَّمَا خُلِقْتُ لِلْحَرْثِ, فَقَالَ النَّاسُ: سُبْحَانَ اللَّهِ! تَعَجُّبًا وَفَزَعًا أَبَقَرَةٌ تَكَلَّمُ!؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فَإِنِّي أُومِنُ بِهِ وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ. قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: بَيْنَا رَاعٍ فِي غَنَمِهِ عَدَا عَلَيْهِ الذِّئْبُ فَأَخَذَ مِنْهَا شَاةً, فَطَلَبَهُ الرَّاعِي حَتَّى اسْتَنْقَذَهَا مِنْهُ, فَالْتَفَتَ إِلَيْهِ الذِّئْبُ فَقَالَ لَهُ: مَنْ لَهَا يَوْمَ السَّبُعِ يَوْمَ لَيْسَ لَهَا رَاعٍ غَيْرِي؟ فَقَالَ النَّاسُ: سُبْحَانَ اللَّه!ِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فَإِنِّي أُومِنُ بِذَلِكَ أَنَا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ). وفي رواية: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: فَإِنِّي أُومِنُ بِهِ أَنَا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ. وَمَا هُمَا ثَمَّ(1).

    شرح المفردات(2):

    (يوم السَّبُع): بِضَمِّ الْبَاء, وهذا يكون عِنْد الْفِتَن حِين تَتْرُكهَا النَّاس هَمَلًا لَا رَاعِي لَهَا نُهْبَةً لِلسِّبَاعِ فَجَعَلَ السَّبُع لَهَا رَاعِيًا أَي: مُنْفَرِدًا بِهَا.

    من فوائد الحديث:

    1- قال النووي: قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (فَإِنِّي أُومِن بِهِ وَأَبُو بَكْر وَعُمَر وَمَا هُمَا ثم)، قَالَ الْعُلَمَاء: إِنَّمَا قَالَ ذَلِكَ ثِقَة بِهِمَا لِعِلْمِهِ بِصِدْقِ إِيمَانهمَا, وَقُوَّة يَقِينهمَا, وَكَمَال مَعْرِفَتهمَا لِعَظِيمِ سُلْطَان اللَّه وَكَمَال قُدْرَته. فَفِيهِ فَضِيلَة ظَاهِرَة لِأَبِي بَكْر وَعُمَر رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا.
    1- وَفِيهِ جَوَاز كَرَامَات الْأَوْلِيَاء وَخَرْق الْعَوَائِد, وَهُوَ مَذْهَب أَهْل الْحَقّ(3).
    2- قال العلماء: كلام البقرة هنا لا يعتبر ولا يعمل به، فيجوز الحمل على البقرة كما يجوز الحرث عليها إذا كانت تطيق ذلك.

    --------------------------------------------------------------------------------

    (1) صحيح البخاري، ح: (2324), وصحيح مسلم، ح: (2388), واللفظ له.
    (2) شرح النووي على مسلم [15/ 157].
    (3) شرح النووي على مسلم [15/ 157].

    تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

    قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
    "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
    وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية


  • #2
    جزاك الله خير ...
    أمنت بالله

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة قدماء وبس مشاهدة المشاركة
      جزاك الله خير ...
      أمنت بالله

      واياكم ان شاء الله

      بارك الله فيك

      تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

      قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
      "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
      وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

      تعليق


      • #4
        حفضك الله ورعاك اخي صباحو . اتسائل كلما قراة شئ عن هدان الصحابيين العضيمن الجليلين , كيف تاتي الجراة لبعض الناس للتطاول عليهما .... اسغفر الله العضيم .

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة حميد المدينة مشاهدة المشاركة
          حفضك الله ورعاك اخي صباحو . اتسائل كلما قراة شئ عن هدان الصحابيين العضيمن الجليلين , كيف تاتي الجراة لبعض الناس للتطاول عليهما .... اسغفر الله العضيم .

          أخي حميد المدينة أشكر لك مرورك الطيب والكلمة التي ذكرتها والتي هي فعلاً تستحق التعليق عليها ...........

          لنتسائل لماذا كل هذا التهجم واللعن ضد الصحابة

          فأصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم هم خيرة الأمة، ولهم في عنق كل مسلم منة، فقد فتحوا البلاد وحفظوا الدين ونقلوا الشرائع، فرضي الله عنهم وأرضاهم.
          فقوم كهؤلاء يفترض أن يكون لهم من المحبة ما ليس لغيرهم، ومع ذلك وجد ممن يدعي الإسلام من يبغضهم، بل ويلعنهم، بل ويدعي نقيض الحقيقة، فيقول: هم من أخفى الدين، وأظهر الكفر!

          فأذكر هنا ما أظنه الحق على قلة في البضاعة وعجلة في الكتابة، لكن حسبي أن من أهل العلم من يقوّم خطئي إن زللت.

          كل كراهة السبب فيها بعض ثلاثة أو كلها:
          1. أن يكون في الكاره من الصفة ما تدفعه لذلك.
          2. وقد يكون في المكروه من الصفة ما يجعله مكروهاً.
          3. ولا بد أن يكون في قدر الله تعالى – الذي قدر هذا الكره – حكم بالغة، علمت أو خفيت .

          وهنا ننظر: فالكاره – وهم الرافضة قبحهم الله – عندهم من الروايات والأقاويل ما ينفر المرء من الصحابة رضوان الله عليهم فهل هذه الروايات هي السبب؟

          الواقع أن الرافضة على ضربين: قوم لا يعلمون أن هذه الروايات باطلة، بل يعتقدون صحتها وقوم يعلمون أن هذه الروايات كلها فِرى ومحض اختلاق.

          فالأوائل – الجهلة والعامة – يكرهون الصحابة رضي الله عنهم بسبب ما ظنوا فيهم من صفات النفاق والكفر، فيكون سبب كرههم هو الجهل.

          ثم ما سبب هذا الجهل الذي جعلهم يكرهون الصحابة، هي أمور، منها:
          ما عندهم من المعاصي التي تمنع قلوبهم من قبول الحق.
          ما عندهم من التعصب لباطلهم ما دفعهم للتمسك به.
          ما فيهم من الغلو ما زوّد كرههم للصحابة بغير وجه حق.
          إعراضهم عن قراءة القرآن وإعمال العقل السليم والإطلاع بإنصاف على أقوال أهل السنة.
          قبول ما ورثوه عن الآباء والأجداد وما يسمعونه من رؤوس الضلال بثقة زائدة.

          لكن هل هم معذورون بذلك؟ مسألة دقيقة، ليس هذا من يقررها، ولا هذا محل بسطها.

          ثم القسم الثاني – وهم العلماء والكبراء، وليس فيهم عالم ولا كبير - وليس سبب كرههم هو ما عندهم من الروايات، بل كرههم هو الذي سبب وضعهم لهذه الروايات ونشرها. فما سبب كره هؤلاء.

          الظاهر والله أعلم أنها أمور:

          التعصب لما هم عليه من باطل حمية جاهلية كقوله تعالى: ( قالوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأنزل علينا صاعقة من السماء ) فهؤلاء كرهوا دين الله، تعصباً كما يظهر.

          الحسد للصحابة رضي الله عنهم، لما سبقوا إليه من الفضائل التي لا تجارى. كما قال تعالى: ( أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله
          وقال الشاعر:
          حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه.. فكلهم أعداء له وخصوم

          كره دين الله تعالى وإرادة الشر بأهله، كما قال تعالى في وصف الصحابة ( يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار ) فهؤلاء لما كرهوا علو دين الله تعالى اغتاظوا من الصحابة الذين ينصرونه.

          الرين والطبع الذي علا قلوبهم لما قام فيها من نفاق ولما هم عليه ومن معاصٍ والعياذ بالله، كما قال تعالى: ( كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون )
          وقال تعالى: ( بل طبع الله عليها بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلاً .
          ويدل لهذا المعنى كذلك قوله صلى الله عليه وآله وسلم: ( تعرض الفتن على القلوب كعرض الحصير عوداً عوداً، فأيما قلب أشربها نكتت فيه نكتة سوداء .. ثم قال يصف هذا القلب الذي غطته النكت بسبب معاصيه ونفاقه أسود مرباداً كالكوز مجخياً ثم بين الحال التي عليها صاحب هذا القلب الأسود: ( لا يعرف معروفاً ولا ينكر منكراً إلا ما أشرب من هواه ) فهو يعترف بفضل أهل البيت لَمّا وافق هواه، ويرفض فضل الصحابة لما لم يوافق هواه، فلا أُجِر على محبته للآل، وأَثِم على بغضه للصحب. والله المستعان.

          الظلم والكبر عن الاعتراف بالخطأ الذي تبين لهم، حيث جعلهم يتمادَون في الباطل ويتركون الحق الذي يوقنون. كما قال تعالى: ( وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلماً وعلواً ).

          المصالح الدنيوية الرخيصة، فلو اعترفوا بفضل الصحابة، لزمهم الاعتراف بالدين الحق، وبالتالي خسروا الجاه ومتاع الدنيا من أموال الخمس ونساء المتعة وغير ذلك. قال تعالى: ( إن الذين يكتمون ما أنزلنا من الكتاب ويشترون به ثمناً قليلاً أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ) فخسروا المتاع الذي أرادوا ( ولا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ) فهذا إهانة لهم فخسروا الجاه ( ولهم عذاب أليم ) وهذا البدل الذي أُعطُوا فسبحان من جازاهم بحسب عملهم.

          الاستهانة بعذاب الله تعالى كما قال تعالى عن اليهود: ( وقالوا لن تمسنا النار إلا أياماً معدودة ) وهذا من قلة التقوى والورع.

          وساوس الشياطين وما يلقيه إليهم من شبه يُعزون بها أنفسهم، ولن تغني عنهم من الله شيئاً، قال تعالى عن الشيطان: ( ولأضلنهم ولأمنينهم ولآمرنهم فليبتكن آذان الأنعام ولآمرنهم فليغيرن خلق الله ) ثم قال تعالى قاطعاً عليهم العذر: ( ومن يتخذ الشيطان ولياً من دون الله فقد خسر خسراناً مبيناً ) .

          الغلو في آل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فلما أرادوا أن يرفعوهم – وقد رفعهم الله – كان لا بد لهم من أمرين: الأول أن يهدموا من كان خيراً منهم، حتى يتسنى لهم الإمعان في الغلو. الثاني أن يهبطوا بمن قاربهم أو شاركهم في الفضل، حتى إذا تدنى زاد ظهور علو آل البيت عليهم أكثر وأكثر.

          الإتباع الأعمى للآباء والأجداد، قال تعالى: ( وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئاً ولا يهتدون).

          فهذه كلها من الصوارف عن الحق التي تصرف كثيراً من الناس عن كثير من الحق، وكثير منها محتمل - بل متوقع - أن يكون من أسباب كره هذه الفئة الخبيثة للصحابة رضي الله تعالى عنهم.

          ثم الوجه الآخر من أسباب بغضهم للصحابة، وهو ما قام بالصحابة من صفات تقتضي من مثل الرافضة أن يكرهوهم له.

          ذلك أن الصحابة هدموا أركان الشرك، ونشر الله بهم الدين، فمن كره إنهدام أركان الشرك من فرس زالت حضارتهم أو يهود تشتت ديارهم، من كره ذلك كره الصحابة الذين فعلوه، ومن كرههم – مع ما فيه من قلة الديانة - سعى لتشويه صورتهم بالكذب والوضع، فنشأ عن هؤلاء من عظّم أمرهم الجاهلي من الحمية للفرس والانتماء لليهود، فكرهوا لذلك من هدم هذين الأمرين.
          وتعظيم الرافضة لانتماء كبرائهم الفارسي وبغضهم للعرب واضح لا يخفى، ومنه ما يروونه عن مهديهم أنه يأتي بكتاب جديد وحكم جديد على العرب شديد! وكذا تعظيمهم لبني إسرائيل موجود في كتبهم، حيث يروون أن المهدي يحكم بحكم آل داود!
          فهذا سبب لا تمتنع، وإن كنت لا أقطع بها.

          كذلك ما قام في الصحابة من صفات الفضل والديانة ما اقتضى الحسد، وهذا الحسد حملهم على الكره والبغض، وهذا مر سابقاً.

          ثم الوجه الثالث من الأسباب هو ما تضمنه كرههم من حكم أرادها الله، ومن أجلها طبع الله في قلوبهم هذا الكره. ومن هذه الحكم:

          ما جاء عن عائشة رضي الله تعالى عنها لما أخبرت بقوم يسبون الصحابة، قالت: ( أولئك قوم انقطعت أعمالهم بالموت فأراد الله أن لا تنقطع أجورهم ) فرضي الله عنها ما أعمق فقهها.

          ابتلاء الله تعالى للمؤمنين وتمحيص إيمانهم أيصبرون أمام هذه الشبهات أم ينقلبون. قال تعالى: ( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون. ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين ) .

          فتح أبواب للجهاد باللسان والسنان ما كانت لتكون لو أنهم أحبوا الصحابة رضي الله عنهم. قال تعالى: ( ولا يزالون مختلفين. إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم ) فالله تعالى خلقنا من أجل هذا الصراع بين الحق والباطل، والذي فيه الاختبار للمرء أيكون من أنصار الله أم من أنصار الباطل. وكما قال تعالى: (الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملاً ).
          فالصحابة اختبار؛ من أحبهم كان من ملء الجنة ومن أبغضهم كان من ملء النار دليله قوله صلى الله عليه وآله وسلم في الأنصار رضي الله تعالى عنهم: ( ما يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق ) وقوله صلى الله عليه وآله وسلم لأبي هريرة رضي الله تعالى عنه: ( اللهم حببه وأمه إلى المؤمنين ) أو كما قال صلى الله عليه وسلم .
          ومن كان منكم له استزاده في ذلك فليتحفنا بها أسال الله ان تكون في خير أعماله وآخر دعوانا الحمد لله رب العالمين

          تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

          قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
          "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
          وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

          تعليق


          • #6
            الله يعطيك العافيه اخي صباحو ومن ناحيه الرافضه زين لهم الشيطان الأعمال السيئة التي يعملونها، ومن جملتها قذف الصحابه رضي الله عنهم وسبهم وشتمهم وهذه ليست غريبه من قم منحرفين



            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الفقير الى رب العالمين مشاهدة المشاركة
              الله يعطيك العافيه اخي صباحو ومن ناحيه الرافضه زين لهم الشيطان الأعمال السيئة التي يعملونها، ومن جملتها قذف الصحابه رضي الله عنهم وسبهم وشتمهم وهذه ليست غريبه من قم منحرفين

              أشكر مرورك اخي الحبيب واضافتك الطيبة ، ومهما تكلمت بحق هؤلاء المختلون فلن ينتهي الكلام .

              تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

              قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
              "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
              وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

              تعليق

              يعمل...
              X