إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اكتشاف اثري ومعلومات ((للجرون))

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اكتشاف اثري ومعلومات ((للجرون))

    :d
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    انقل لكم هذا الاكتشاف الأثري وما يحويه من معلومات هامة جدا جدا....
    انظروا إلى الكتابة التي باللون الأحمر ...... مذا تفهون منها؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    ادعوا لنا بالتوفيق

    اكتــــشافات أثريـــــة في ازرع
    نفذت بعثة آثارية وطنية تابعة لدائرة آثار درعا موسمها الأول للتنقيب عن الآثار في موقع الجامع

    العمري الكبير في مدينة ازرع، الذي يعد من أهم وأقدم الجوامع في العالمين العربي والإسلامي.‏

    يقع الجامع في منطقة أثرية من مدينة ازرع يتوسط المسافة بين كنيستي مارإلياس ومار جرجس، بمكان يعتقد بأنه دير بيزنطي وربما معبدا ً وثنيا ً من الفترات‏

    الميلادية الأولى. والدليل العناصر المعمارية المنتشرة في أغلب أجزائه والتي تعود لمختلف عصور التاريخ. إذ يمكن مشاهدة تيجان وأجسام وقواعد الأعمدة،‏





    السواكف الضخمة الميازين والربدان المتقنة النحت وهو بذلك يتطابق مع غيره من الأبنية الدينية في حوران وسورية من أنه شهد أغلب العصور والأديان. رمزه على خريطة درعا الأثرية 017 ويقع ضمن الخط المطري 250ـ300 ملم ويرتفع عن سطح البحر حوالي 594 م. ملكية الموقع وقف للأوقاف الإسلامية في محافظة درعا بموجب إخراج قيد نظامي، وهو مسجل لصالح دائرة آثار درعا بالقرار رقم 142/ آ/ تاريخ 21/10/ 1968 م.‏

    للجامع قيمة كبيرة لدى أهالي مدينة ازرع كونه يجثم وسط المدينة القديمة وتحيطه الكنائس والبيوت الجميلة من كل الجهات، وهو أحد أربعة مساجد عمرية تعود بفترة بنائها للخليفة الراشدي عمر بن الخطاب رضي الله عنه. بعد أن أمر بإشادتها وذلك أثناء زيارته للمنطقة.‏





    الثلاثة الباقية موجودة في مدن بصرى و صلخد ودرعا المدينة. وإن جامع بصرى بحالة جيدة كذلك ما هو موجود بدرعا فإن جامع صلخد قد اختفت جميع أجزائه، ولم يبق منه سوى الجزء السفلي من المئذنة الرشيقة المثمنة الشكل. يأتي جامع ازرع ليمثل بقايا بناء ديني من نفس الفترة بإضافات جذرية وتغييرات مؤثرة لكامل أجزائه.‏

    أدى ذلك بالنهاية إلى عدم معرفة الشكل الأصلي للبناء خاصة ً وأنه تعرض إلى مجموعة كبيرة من أعمال الهدم والتخريب أسقطت ثلاثة صفوف من أعمدة الحرم. بشكل كامل مع إعادة بناء الجدار الشمالي للصحن وتدمير المئذنة الواقعة في الجهة الشمالية الغربية من البناء، قبل أكثر من ستين عاماً وما حصل من نقل وسرقة أجمل عناصره لإشادة البيوت الحديثة منها. أما الآن فإن مشروع تنقيب وترميم الجامع العمري بإزرع يعتبر خطوة ً في غاية الأهمية فيما يخص الجوامع العمرية والأبنية الدينية المبكرة في سورية،‏

    وإرث مدينة ازرع المعماري التاريخي. لكن تلك الأعمال ستكون شاقة ً وطويلة وتحتاج الصبر والتعاون بين خبراء الآثار ومبدعو الهندسة لإعادة تأهيله وترميمه بشكل ٍ كامل بعد معرفة سوياته وأسراره الغامضة. أعمال التنقيب الأثري شهد الجامع عمليات تنقيب أثرية خاصة في الجزء الجنوبي منه وذلك قبل أكثر من عشر سنوات ،ولم توثق أو تنشر تلك الأعمال ولا ندري ما هي النتائج التي وصلتها وألحق بها أسوار بيتونية وحديدية من الجهتين الغربية والشرقية. تم متابعة العمل التنقيبي فيه مطلع آب من عام 2005 بغية إزالة غبار الإهمال عن هذا الصرح الديني المقدس، ومحاولة كشف كامل أجزائه التي لا تزال ترزح تحت ركام الأنقاض والأتربة منذ مئات السنين.‏

    وتنفيذ أهم خطوة تجاه عملية الترميم وإعادة الحياة له، فلا يليق بهكذا بناء كل هذا النسيان. ومما لا شك فيه أن عملية سبر الأرضيات ومعرفة مستوياتها وكشف المخطط الأصلي للجامع كانت من أولويات عملنا للحصول على النتائج المتوخاة لفهم واقعه المعماري والتاريخي وتسهيل مهمة شعبة الهندسة التي تتأهب للبدء بأعمال ترميمه وإعادة بنائه.‏

    إن وجود ورشة عمل خبيرة ومدربة وتواجد عشرات المتطوعين من أبناء مدينة ازرع ومن المدن والقرى والمناطق المحيطة بها، والغيورين على أثار وتراث بلدهم أتاح لنا فرصة كشف أكبر مساحات ممكنة، وتنفيذ مجموعة أسبار في معظم مناطق الجامع. أدت نتائجها للحصول على معطيات مثيرة غيرت وبشكل كامل التصورات المعمارية والتاريخية لهذا الصرح العظيم. السبر الأول: تم اختياره في الجانب الجنوبي الغربي من الجامع والهدف منه إظهار معالم البوابات الرئيسية للحرم، والتي كان يظهر منها أجزاء صغيرة للغاية. وبعد جهود شاقة ومضنية تضمنت كشف ونقل كميات كبيرة من الأتربة والحجارة تم إظهار أول مدخلين للحرم من هذه الزاوية. كانت الأولى الواقعة في أقصى الجنوب الغربي بأبعاد 185سم وارتفاع 103سم ولم يكن يظهر منها سوى ما مقداره 25 سم فقط لا غير. ومن وجود( الصعارير ) يفهم بأن باباً حجرياً من صرعتين كان يقوم هنا، سمك الجدار مع حافة الباب 117سم. وعتبة حجرية مبلطة وهناك طبقة من الكلس كانت تغطي سطح الحجارة.‏

    في أعلى مركز ساكف هذا الباب يوجد شكل صغير لصليب غائر، هذا الباب يفضي للجناح الأول من الحرم (القبلي ). وبعد امتداد أعمال الكشف والتنقيب باتجاه الشمال ظهرت معالم البوابة الرئيسية للحرم والتي لم يكن يظهر منها سوى 1م فقط. حيث كشفت أعمالنا النقاب عن هذه البوابة وبأبعاد نهائية 1,65م للعرض و2,57 م للارتفاع، أرضيتها مبلطة بالحجر المنحوت عمق الجدار مع حافة هذه البوابة 1,17م. هناك أجران صغيرة في ساكف الباب وأرضيته تدل جميعها على وجود أبواب حجرية له ولا تزال طبقة الكلس تغطي بعض سطوح حجارته
    . وكشفنا في الحجر الثاني من الأسفل كتابة إسلامية مبكرة هذا نصها: «بسم الله الرحمن الرحيم» . وهي تقرأ وتوثق للمرة الأولى وشكل هندسي على اليسار العلوي للباب. أبعاد هذا السبر 7م شمال جنوب و 3,80 م غرب شرق، والأبرز في الأمر كشف أساسات جدار يرتكز للغرب. تحت السور الحديدي امتداده شمال جنوب تبلغ سماكته الظاهرة 1,40م. فيما يذهب باقي امتداده تحت كتلة البيتون الحديثة. تكمن أهمية هذا الجدار الذي يبتعد عن جدار الحرم 2,10 م أنه يمثل جدار الرواق. ولا تزال بقايا الميازين تبرز من جدار الحرم باتجاه الغرب وهي بالطبع لحمل الربدان التي عثر على عدد منها والتي تتميز بعرضها الكبير.‏

    بعد ذلك انتقلنا بالحفر إلى داخل الحرم اعتباراً من الباب الجنوبي، نفذنا سبراً صغيراً بلغت أبعاده 2 م شرق غرب و2,70 م شمال جنوب بعمق 1,60 م. لم تظهر فيه مكتشفات بارزة سوى أكوام من الأتربة والحجارة المتوضعة بشكل غير منتظم. باستثناء الجانب الغربي منه حيث يوجد ركيزة حجرية قد تكون قاعدة لرصف البلاط الحجري عليها. استغرق العمل بها عشرة أيام لكن بلاطها المفترض مفقود بشكل كامل وامتدادها يوازي امتداد الجناح القبلي للحرم. توجهنا بعد ذلك بالعمل نحو كشف الجزء الغربي للجناح الشمالي للحرم، وكانت النتيجة بإظهار عتبة الباب والأرضية المبلطة بالحجر والتي لا تزال تحافظ على أصلها الأول. السبر الثاني: امتد العمل شمالاً وتم ترحيل كميات كبيرة من الأتربة والحجارة المتوضعة من حافة جدار الحرم الغربي وحتى حافة السور الحديدي. ظهرت فيه أساسات لباقي أجنحة الحرم مع جزء من حافة الرواق الأمامي ومداخل الأجنحة وهي مساوية الأبعاد للجناحين الجنوبيين للحرم.‏

    وتشكل الامتداد الشمالي للحرم وما يتوقع وجوده من باقي الرواق إلى البوابة الرئيسية للبناء بشكلٍ كامل والتي نفترض وجودها وسط الجدار الغربي الخارجي للرواق. بدلالة سماعنا روايات من بعض سكان المدينة من أن تلك البوابة بساكفها الكبير كانت متوضعة على الأرض في منتصف الجدار الغربي قبل حوالي مئة عام. وما تم كشفه جراء التنقيبات الأثرية جدار عريض ممتد شمالاً بطول 13,70 م يضم حوالي أربعة ركائز لصفوف القناطر المتجهة شرقاً. يوجد في بعضها معالم لبوابات بحيث أن لكل جناح واحدة خاصة به. الساكف الضخم الذي لم يكن يبرز منه سوى الجزء الشرقي، عرض السطح الخارجي والوجه الأمامي منه حوالي 56 سم، تظهر فيه ستة خطوط عرضية تقسمه إلى مساحات لا تضم أية زخارف أو نقوش ونفذت فقط كإطار سيما وأن ما قدره 18 سم جعلت كواجهة و 56 سم كعرض للحرف الجانبي. هذا الطراز روماني ويخص معابد أو قصور ضخمة أو أبنية إدارية وسكنية ذات أهمية كبيرة، وإن لم يكن منقول من مكان آخر فهو بلا شك يتبع لبناء ديني بارز. في هذه البقعة وجدت حوله وتحته عدة ميازين وأجسام وقواعد أعمدة وتاج دوري ضخم للغاية موجود بشكل مقلوب.‏

    ولضخامته ومواصفاته فهو مرتبط بالساكف الآنف الذكر عرضه 68 سم وإلى غرب الجناح الثالث وباتجاه الشرق تم إجراء سبر كبير امتداده غرب شرق 6,20 م وشمال جنوب 3- 4,5 م، بعمق يزيد عن 2,5 م. كشفت الأعمال بهذا الجزء عن ركيزة أبعادها 64×84 سم بارتفاع حالي 75 سم،‏

    وهي تخص بناءً من عصرٍ أقدم كون وجودها غير مبرر بهذا المكان وبعض الأساسات غير المنتظمة وقواعد وأجسام أعمدة مع ذكر طبقة رماد بسمك 15 سم على عمق 60 سم. الجانب الجنوبي الشرقي لهذا السبر كشف عن قنطرة كاملة مهدمة في مكانها الأصلي. فالميازين والربد متوفرة بالعدد الكامل. وإلى الشمال وسط الجناحين الرابع والخامس من الشرق تم الكشف عن صفوف من القناطر المهدمة بكامل عناصرها وقواعدها وتيجانها الضخمة العملاقة وميازينها تبلغ أبعاد هذا القطاع حوالي 12×12م تقريبا. وعند نهاية الجناح السادس للحرم أجرينا سبراً متوسطاً أبعاده 6,10 م للغرب والشرق بعرض 2,70م وعمق 1,5م. الأهم من ذلك ظهور جدارين باتجاه شمال جنوب عرض الواحد منهما 77سم وهما على ما يبدو كركائز صناعية لبلاط الجامع مرتكزة على الصخر الطبيعي الذي يظهر لأول مرة معنا في موقع الجامع. السبر الثالث: حصل في الجانب الشرقي للحرم على امتداده الكامل بطول 21 م شمال جنوب وعرض 3,70م أظهر الستة ركائز الأصلية بشكل كامل وثلاثة جديدة في الشمال.‏

    حيث يوجد مصاطب حجرية لها بارتفاع 44 سم، سطحها وسطح الجدران الجانبية مطلية بالكلس. واستلزم العمل إبعاد العناصر الحجرية المنحوتة والغشيمة وترحيل كميات هائلة من الأتربة والأنقاض ويبلغ الارتفاع الوسطي للركائز 1,20م. اللقى الفنية 1ـ دينار ذهبي يعود لفترة الخليفة العباسي المعتصم بالله حمل كتابات محتواها الآتي: الوجه الأول مركز: هامش أول: بسم الله ضرب هذا الدينر بصنعاء سنة أربع وعشرين ومايتين. هامش ثاني: لله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله. الوجه الثاني(الظهر) مركز: هامش أول: محمد رسول الله أرسله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون. 2ـ سراج فخاري وجد في القسم الشرقي من الصحن بالمرحلة الثانية من التنقيب حالته غير جيدة مكسور من منتصفه بشكل كامل ومقدمته مفقودة، طوله الحالي 11 سم مقبضه عالي له فوهة دائرية غير متقنة. وثقب آخر في مقدمته تزييناته عبارة عن خطوط منحنية تتجه من الخلف عند المقبض وباتجاه الأمام حيث الثقب الصغير. يوجد ثلاثة خطوط طولية تصل الفتحة الرئيسية بالثقب الأمامي ضمن إطار مثلي متطاول رأسه باتجاه الأمام. يبدو أن هذا السراج استخدم لفترة طويلة بدلالة اللون الأسود الموجود بكثرة عند ثقبه الأمامي، لكننا لم نستطع تحديد فترته التاريخية بدقة وذلك لوجود دلالات العصرين البيزنطي المتأخر والإسلامي المبكر عليه.‏

    3ـ قطعة نحاسية صغيرة الحجم على شكل متوازي المكعبات قد تمثل حجر النرد. تأهيل وترميم الجامع نظرا ً لأهمية هذا الصرح الديني الفريد وظروفه الحالية السيئة ووصول يد المنقبين له والتي كشفت معظم أقسامه و قادت لمعرفة شيء عن أصله القديم، مع مراعاة القيمة السياحية التي يمكن لهذا البناء أن يقدمها جنباً الى جنب مع الصروح المعمارية الدينية والإدارية التي تحتويها هذا المدينة الموغلة في القدم، والتي نورد شيئاً يسيراً منها: كنيسة مارجورجيوس( الخضر) وكنيسة مارإلياس والجامع الصغير والقصور والإسطبلات التي تعود لمختلف فترا ت التاريخ. بناء ًعلى كل ما تقدم نبرز الحاجة الماسة لتأهيله وترميمه ووضعه في الاستثمار السياحي والثقافي والديني الذي نصبو ونتطلع ونخطط لأجله.‏

    وان ذلك الأمر ليس بالمستحيل فالحلم اقترب من الحقيقية كون الأقسام الرئيسية قد ظهرت وتم العثور على العديد من عناصره المعمارية والفنية والقسم الآخر لا يزال يتناثر في أحياء وبيوت مدينة ازرع وإمكانية جمعها وإعادة رفعها الى أمكنتها الأصلية أمر في غاية الأهمية والإلحاح. إذا علمنا حجم الرغبة الكبيرة لأهالي مدينة ازرع والمدن المحيطة بها. وان أهل هذه المنطقة الغيورين على آثارهم وصروحهم لم يبخلوا في تقديم الغالي والنفيس في سبيل إنجاح الموسم الأول من يد عاملة الى توفير كافة الأدوات اللازمة. المراجع والمصادر 1ـ مجلة الحوليات الأثرية العربية السورية، ميخائيل ماينكه،المجلد 42 عام 1997 م. 2ـ تاريخ آثار وتراث حوران، بركات الراضي، دمشق 2002م. 3ـ اضبارة الجامع في دائرة آثار
    ادعوا لي بالشهادة في سبيل الله

  • #2
    شكرا لك أخ مستكشف على المعلومات القيمة و هذا يعني أن الجرون من الرموز الأثرية الثابتة هي و الصليب فعلا شيءا يثلج القلب أن نعرف ما يدل هذا الرمز و ذاك

    تعليق


    • #3
      جزاك الله خير اخي على هل معلومات الطيبة

      تعليق


      • #4
        مشكور وجزاك الله خيرا .
        إن لم أكن أخلصت في طاعتك
        فأنني أطمع في رحمتك
        وإنما يشفع لي أنني
        قد عشت لا أشرك في وحدتك

        تعليق


        • #5
          لفتة سديدة ، وإثراء غامر

          أخي مستكشف

          أمتنان لهكذا عطاء ...

          sigpic

          قُدماءُ ولهمْ في المَحاسِنِ حَضارَةٌ

          وفي طِيبْ الخِصالِ لهمْ كُلَّ دَفينْ

          سَهلُ المَنالِ مـنْ غـيّرِ إِشـارةٍ
          أو حتى حِجابٍ أو حصنٍ حَصينْ



          تعليق


          • #6
            يعطيك ربي العافيه

            على هذه المعلوماااااااااااات


            تحياتي
            [CENTER][B][COLOR=indigo][SIZE=7]كل عاااام وانتم بخير[/SIZE][/COLOR][/B][/CENTER]

            تعليق


            • #7
              شرفني مروركم
              رمضان مبارك عليك اخي وتر حساس
              ادعوا لي بالشهادة في سبيل الله

              تعليق


              • #8
                اخي الكريم مستكشف

                قدمت شي اكثر من رائع معلومه ثمينه وفوائدها اكثر

                لك الشكر الجزيل واتمنى لك التوفيق !!!!


                تعليق


                • #9



                  تعليق


                  • #10
                    حياكم الله اخواني حضيض
                    والفقير إلى رب العالمين
                    نحن بالخدمة
                    ادعوا لي بالشهادة في سبيل الله

                    تعليق

                    يعمل...
                    X