إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

توت غنج آمون

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • توت غنج آمون

    ربما حلم هاوارد قد تحقق باكتشاف قبر الملك وذلك في الأقصر عام 1922 بدعم من
    لورد كارنارفون




    بعد 3000 سنة من وفاة الملك
    بداية التغير
    بدأت الإشاعات عن لعنة الفراعنة بعد نقل كافة محتويات القبر إلى متحف القاهرة
    حيث اعتقد اغلب الأشخاص ومن بينهم بعض علماء الآثار الذين شاركوا في اكتشاف حضارات الفراعنة أن كهنة مصر القدماء قد صبوا لعنتهم على أي شخص يحاول نقل تلك الآثار من مكانها
    حيث قيل أن عاصفة رملية قوية ثارت حول قبر توت غنج آمون في اليوم الذي فتح فيه
    وشوهد صقر يرفرف فوق المنطقة في نفس وقت فتح القبر ومن المعروف أن الصقر هو أحد الرموز المقدسة لدى الفراعنة
    بعد خمس أيام من فتح القبر لسعة بعوضه اللورد كارنافون
    وهو عائد من عمله في القبر فالتهبت اللسعة ومات كارنافون في فندق القاهرة
    وانقطعت الكهرباء على القاهرة كلها بشكل غامض في لحظة موته
    وخلال عشر سنوات مات حوالي عشرين شخص من الذين اشتركوا في عملية فتح القبر واغلبهم مات لأسباب غير طبيعية كالجنون أو الانتحار
    وفي عام 1966 طلب من مفتش الآثار المصري أن يرسل الكنوز المستخرجة من القبر إلى
    باريس للعرض فحلم أن شيئا مريعا سيحدث إذا ترك الآثار تذهب
    وحاول أن يوقف هذه العملية دون فائدة وبعد آخر جلسة تم رفض طلبه فيها مشى المفتش إلى منزله وبينما هو في أحد الشوارع دهسته أحد السيارات فمات في المستشفى
    ولكن
    رغم هذه الحوادث إلى أن المسؤول الرئيسي عن فتح القبر وهو هاوارد لم يحدث له أي شي غريب حيث عاش إلى أن بلغ عمره 66 سنه ثم مات موت طبيعي
    وكذلك أحد الأشخاص المصريين نام في القبر ليلة اكتشافه لكي يبعد أي متطفل ولم يصب بأي شي
    فهل هناك شي اسمه لعنة الفراعنة ؟؟؟؟؟؟
    أم هو مجرد تخيلات بعض العلماء ؟؟؟؟

  • #2
    بارك الله فيك
    ولنا رجعة للموضوع
    ادعوا لي بالشهادة في سبيل الله

    تعليق


    • #3






      تعليق


      • #4






        تعليق


        • #5
          عثر علماء آثار أمريكيون على أوّل مقبرة فرعونية في وادي الملوك منذ اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون عام 1992.

          ونقلت أسوشيتد برس عن رئيس فريق علماء المومياوات المصري زاهي حواس قوله إنّ المقبرة تعود للعائلة الفرعونية الـ18 التي حكمت بين 1500 و1300 قبل الميلاد، وهي الفترة التي يعتقد العلماء أنّها الحقبة الذهبية في الحضارة المصرية القديمة.

          وأضاف أنّ الأمر يتعلق بخمسة توابيت خشبية ذات وجوه آدمية ملونة وتحتوي على مومياوات وتمّ العثور عليها بالقرب من مقبرة الفرعون توت عنخ امون.

          وعثرت البعثة على أكثر من 20 إناءا من الفخار مغلقة بإحكام كما تركها المصري القديم حول التوابيت.

          والكشف هو الـ63 من نوعه، وسيطلق عليه اسم KV63 توافقا مع قرار علماء الآثار بأن تقتصر تسمية الاكتشفات على رمز KV متبوعا برقم.

          وKV62 يعود لتوت عنخ آمون الذي اكتشف قبره عالم الآثار البريطاني هوارد كارتر عام 1922، فيما يعود الرمز KV5 لمقبرة أبناء الفرعون رمسيس الثاني.








          تعليق


          • #6


            قام علماء من مصر وفرنسا والولايات المتحدة برسم صورة تقريبية للفرعون الشاب توت عنخ آمون (1354 ـ 1345 قبل الميلاد)، وتحديد سبب وفاته للمرة الأولى.

            النموذج المصنوع للفرعون الشاب تظهره بملامح فتية وذقن ضعيفة وأنف منحدر ورأس حليق بعد أن استعان العلماء بتماثيل الملك والقطع الأثرية، التي توجد عليها مناظر له.

            وقام الخبراء بإعادة تركيب ملامح الوجه بعد إجراء مسوح بالرنين المغناطيسي على المومياء.

            وبدا النموذج شبيها إلى درجة كبيرة بالمناظر الموجودة للفرعون الشاب، خاصة القناع الذي كان يغطي تابوته، والذي اكتشف في نوفمبر /كانون الثاني 1922 بالأقصر الواقعة جنوب القاهرة بحوالي 650 كيلومترا، من قبل البريطاني هيوراد كارتر، وفق ما نقلته وكالة أسوشيتد برس.

            وقامت فرق الخبراء وهي من مصر وفرنسا والولايات المتحدة، بوضع نموذج للفرعون استنادا إلى قرابة 1700 صورة مسح بالرنين المغناطيسي لكشف كيف كان شكله يوم وفاته قبل 3300 سنة.

            وأظهرت صور الرنين المغناطيسي وهي الأولى التي تأخذ لمومياء مصرية، أن الفرعون الشاب كان يتمتع بصحة جيدة، وكان بعمر الـ 19 سنة وبطول خمسة أقدام عند وفاته.

            وقامت فرق الخبراء بتشكيل رؤيتها الخاصة للفرعون كل على حدا، فالأمريكيين والفرنسيين عملوا على نموذج لجمجمة بلاستيكية، فيما عمل المصريون استنادا إلى الصور المباشرة للرنين المغناطيسي المأخوذة لمومياء الفرعون.

            ونفذ المسح بالرنين المغناطيسي في الخامس من يناير /كانون الثاني الماضي في الأقصر حيث تم رفع المومياء من التابوت لفترة وجيزة ووضعها في آلة المسح بالرنين المغناطيسي التي تم نقلها للمكان.

            يُذكر أن التجارب منحت نظرة غير مسبوقة لأشهر مومياء على الإطلاق، إلا أنها لم تحل لغز وفاة الفرعون، الذي تبوأ السلطة وهو في سن التاسعة.

            واتضح نتيجة البحث أنه لا يوجد أي دليل على أية ضربة لحقت بمؤخرة الرأس، وأن الفتحة في الجمجمة تمت بواسطة المحنطين أنفسهم، وهو أسلوب معروف في التحنيط في الأسرة الثامنة عشرة (1580 قبل الميلاد) التي ينتمي إليها الفرعون الأكثر شهرة.

            تعليق


            • #7
              نجح خبراء مصريون في إخراج أوّل صورة تحليلية رقمية لوجه الفرعون توت عنخ آمون.

              وقالت صحف مصرية إنّ الصورة التي تمّ وضعها بفضل جهاز كمبيوتر توضّح المعالم المحددة لوجه الفرعون وذلك للمرة الأولى منذ فتح مقبرته.

              وحكم توت عنخ آمون بين 1333 و1323 قبل الميلاد وهو فرعون الأسرة الثامنة عشرة وتمّ العثور على مقبرته عام 1922 من قبل العالم الإنجليزي هوارد كارتر.

              وعثر على الفرعون وهو ممدّد داخل ثلاثة توابيت من ضمنها واحد من الذهب، ووجهه مغطى بقناع من الذهب أيضا معروض الآن في متحف القاهرة.

              وفتح الخبراء التابوت الذهبي وقاموا بتحليل المومياء بواسطة جهاز كشف الأشعة الذي أظهر أنّ الجمجمة بقيت على حالها، فيما بقية الجثة في حالة متردية.

              وهي المرة الرابعة التي يتمّ فيها فتح قبر توت عنخ آمون، حيث فتح في السابق عام 1922 ثمّ عام 1969 و1986.

              تعليق


              • #8
                أظهرت نتائج فحص بالأشعة أجري على مومياء توت عنخ آمون أنّه لم يمت مقتولا، وإنّما يمكن أن يكون قد قضى نتيجة التهاب حاد بسبب كسر في فخذه أدّى إلى موت الفرعون الصبي وهو في التاسعة عشرة من العمر.

                وقال الأمين العام للمجلس المصرى الأعلى للآثار زاهي حواس الذي تولى عرض نتائج الفحوصات في مؤتمر صحفي الثلاثاء إنّ "بقايا توت عنخ آمون الذي حكم قبل 3300 سنة، لا تحمل أيّ علامة تشير إلى مقتله."

                ونقلت أسوشيتد برس عن المسؤول المصري قوله إنّ الفحص بالأشعة السينية ثلاثية الأبعاد لم تؤكد أيّ أدلة تعضد النظريات التي تتحدث عن احتمال أن يكون قد قتل.

                وقال التقرير إن بعض أعضاء الفريق الذي يضم ثمانية خبراء أشار الى أن توت عنخ امون ربما توفي نتيجة حادث خطير اسفر عن اصابته بكسر شديد في الفخذ ترك جرحا مفتوحا تعرض للتلوث.

                غير أنّ باحثين آخرين يشككون في هذا قائلين إن الإصابة ربما حدثت في وقت لاحق على أيدي علماء اثار.

                وكان بعض المؤرخين قد تكهن بأن الفرعون قتل استنادا إلى صغر عمره والأحوال السياسية والدينية المضطربة خلال تلك الفترة من التاريخ المصري.

                واعتلى توت عنخ امون عرش مصر أثناء فترة مضطربة من تاريخ البلاد بدأت بعد فترة قصيرة من وفاة اخناتون الذى تخلى عن آلهة مصر القديمة وآمن بوجود إله واحد وفرض ديانة التوحيد اعتمادا على عبادة اتون أو الشمس.


                وقال زاهى حواس "لا نعرف كيف مات الملك لكننا الان واثقون من أنه لم يقتل. ربما توفي فحسب."

                وقال التقرير "رغم أن الكسر في حد ذاته ما كان ليشكل تهديدا لحياته الا أن العدوى ربما تسربت اليه."

                وأضاف التقرير "بتقييم عظامه فان الملك كان في صحة جيدة ... لا توجد علامات على سوء تغذية أو أمراض معدية خلال مرحلة الطفولة."

                وفيما يتعلق بنظرية القتل أشار التقرير الى ان اثنين من تداريز فواصل عظام جمجمة الملك غير ملتئمين لكنه أضاف أنهما "لا يمكن أن يكونا قد حدثا نتيجة اصابة قبل الوفاة والا كانت مادة التحنيط ستلتصق بهما."

                ويشير مؤيدو نظرية الفخذ المكسور الى وجود مادة تحنيط داخل الجرح وعدم وجود دليل واضح على التئام الجرح مما يشير الى أن الكسر حدث قبل أيام قليلة من الوفاة.

                وتمّ خلال الفحص أخذ 1700 صورة للمومياء على مدى ربع ساعة.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة مستكشف مشاهدة المشاركة
                  بارك الله فيك
                  ولنا رجعة للموضوع

                  حياك الله مشرفنا العزيز

                  اسعدني مرورك

                  وانتظر تعليقك علي الموضوع

                  تعليق


                  • #10
                    الله الله أخوي سحاب...

                    ما شاء الله عليك أغنيتنا بمواضيع الفراعنة...

                    أزدنا بارك الله بيك..
                    إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

                    تعليق

                    يعمل...
                    X